دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فتوى يتامى النساء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فتوى يتامى النساء

    فتوى يتامى النساء

    من اجل تطبيقات اسلامية معاصرة في النساء

    (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللاتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً) (النساء:127)


    (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا) (النساء:3)


    نصوص قرءانية بلسان عربي مبين وعقل بشري يقرأ القرءان و (يتامى النساء) وفيهن فتوى .. وفيهن خيفة ألا تقسطوا في اليتامى .... وهجوم على نظم الاسلام في تعددية الزوجات من المسلمين انفسهم ...

    عالجنا في ادراج منشور (العنس ظاهرة ام نتيجة لظاهرة) وحواريات سابقة ظاهرة تكوينية في المجتمعات البشرية في تأخر زواج الاناث عن زمن النضوج والبلوغ مما يسبب في زيادة عدد الإناث على الذكور في المجتمع ونطالب من متابعنا الفاضل ان يبحث عن تلك الحقيقة من خلال العلم الذي يؤكد ان جدار البيضة المرشحة للتلقيح عند سن البلوغ الاول يكون رخوا وان الحيامن التي تحمل العامل الذكوري في التلقيح تكون الاسرع وصولا للبيضة فتكون احتمالية الاخصاب الذكوري اعلى من الاخصاب الانثوي عند وقت مبكر من البلوغ ... بعد بضعة سنين من سن البلوغ يبدأ جدار البيضة بالقساوة مما يتسبب في صعوبة اختراق جدار البيضة من قبل الحيامن ذات العامل الذكوري وبعد ان تنفق الدفعة الاولى من الحيامن الاسرع وصولا تبدأ فرصة الحيامن ذات العامل الانثوي التي يصاحب زمن وصولها المتأخر رخاوة جدار البيضة فتكون احتمالية الاخصاب الانثوي هي الاعلى ... وبما ان فرص الزواج تخضع تكوينيا الى البنية المجتمعية وتتحكم بضرورات الزواج المبكر (عند بدء البلوغ) عوامل مجتمعية متعددة وكثيرة فيكون المجتمع مسؤولا عن اجراء عملية القسط المجتمعي كنتيجة لخلل البديء في الزواج المتأخر الذي يزيد من احتمالية الانجاب الانثوي ..!!

    مراجعة المصادر العلمية لقراءة تلك الثوابت ليس بالامر الصعب اوالعسير ليكون العقل جاهزا لفهم الحكم الالهي الحكيم في ضرورة تعددية الزوجات استنادا الى طبيعة المجتمعات وبنائها الذاتي ... ويستطيع المتابع الباحث عن الحقيقة ان يجري احصاءا متواضعا لكل معارفه ومعارف عائلته الاحياء والاموات منهم ويفرز عدد الاناث والذكور في الانجاب فسوف تتضح الصورة بين يديه ليرسخ في عقله حقيقة الفارق العددي بين الذكور والاناث وبذلك سيحاكي عقله نصوص قرءانية تصف رفعة الحكم الاسلامي وكيف ان الغفلة واللاإيمان حولت الرفعة البالغة الحكمة تلك الى صفة متدنية في عقول ذات سفاهة متدنية وكأن الداعين الى نبذ تعدد الزوجية يناصبون العداء للخالق وهم يدعون الايمان به ... !!

    القرءان اعلن مصطلح (اليتيم) للمرأة غير المتزوجة فهن (يتامى النساء) والاجازة الشرعية تجيز مثنى وثلاث ورباع لامتصاص الفائض المجتمعي للاناث فلماذا سمى الله غير المتزوجات من النساء بـ (يتامى النساء) ... ولنعرف اليتيم تكوينيا لنفهم النص وحكمته البالغة ...

    اليتيم : هو ذلك الصغير الذي فقد من يلبي له حاجاته تكوينيا وهو دائما الاب فاليتم بيتم الاب وقليل من القائلين ان صفة اليتم تقوم بيتم الأب او الأم او كليهما معا فالأب هو الشخص التكويني المسؤول عن تلبية حاجات الصغير بكاملها والدليل العقلاني القائم فينا تصف اليتم للصغير وترتفع صفة اليتم عن الكبار القادرين على تأمين حاجاتهم بانفسهم ... فالكبار وان فقدوا الاب او الام لا يتصفون بصفة اليتيم ..

    المرأة كأي انسان يحتاج الى حاجات يمكن ان يلبيها الاب والاخوة والاعمام والاجداد ولكن حاجة تكوينية مركزية في انوثتها لا يمكن ان يؤمنها اولئك الاولياء ولا يمكن تغطية تلك الحاجة الا من خلال الزوج فكان الوصف الحكيم في تسمية النساء غير المتزوجات بـ (يتامى النساء) وهو وصف بالغ الحكمة وعالي الدقة ولا يمكن ان تكون المرأة غير المتزوجة كاملة الحاجات الا من خلال الزوج ليرفع عنها صفة اليتم ( وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللاتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ) ... ما هو الذي كتبه الله لهن ..؟؟ وهل للعقل مفر من ادراك الحقيقة القرءانية التي تلعن غفلة الانسان المسلم عن قرءان الله ..!! وهل احد من البشر يستطيع ان ينفي ماهية ماكتب الله للانثى ..!! ام على القلوب اقفالها ..!! وهل المجتمع الذي انجب الاناث بعدد يفيض على الذكور غير مسؤول (لا تؤتونهن ما كتب الله لهن) .. فيكون مجتمع (لا يقسط) مع ما انجب وهو السبب في تلك الاشكالية التي ما كان لها ان تكون لو التزم الناس بسنن الخلق وقاموا بتزويج بناتهم في وقت مبكر من بلوغهن ...

    لو استطاع المتابع لآيات الله ان يجري استطلاعا عدديا بين الذكور والاناث في المجتمعات القروية او البدوية سيجد ان نسبة زيادة الاناث ستنخفض في تلك المجتمعات بسبب الزواج المبكر في تلك المجتمعات ...

    صفة اليتم في النساء ازمة مجتمعية حادة حيث تحرم النساء من حقهن الانثوي ومن حنو الامومة ومن المؤسف ان تجد من المسلمين من يصف تلك المعالجة بالقول السفيه (يريدون ان تكون المرأة ماكنة تفريخ) ولعل سفاهة القول من مصدرية عقل لا يعرف كيف تكون الامومة قمة الآدمية وعنفوان العطاء الآدمي في كل زمن وفي كل حضارة ... ومن المؤسف ان نسمع من احد المسلمين ان يصف التعددية الزوجية بصفة (السلطوية الذكورية) حيث تتجلى سفاهة العقل في وصف الوفاق الاسري الرصين بصفة السلطوية الذكورية لنرى بعين واسعة الحضارة المتحللة اجتماعيا في مجتمعات حرمت التعددية الزوجية كيف جعلت من الذكورة والانوثة سوقا يسترخص كل طرف رديفه الاخر في اسوأ ظاهرة حضارية يمر بها الانسان على مر تاريخه المعروف ... ومن المؤسف ان نسمع من احد المسلمين القول ان تعدد الزوجية (عادة كريهة) وينسى انه يتغوط يوميا وتلك عملية كريهة برائحة كريهة بصورة كريهة ولكنها سنة خلق فطر الانسان عليها ومن يحصل له انسداد في الامعاء يقيم الدنيا ولا يقعدها حتى يعود لتلك الحالة (الكريهة ..!!) .. ومن سفاهة العقل ان يقوم شخص يحمل اسم (مسلم) وهو لا يعرف عن اسلامه سوى الاسم ... !!

    المجتمع مسؤول عن أي انثى غير متزوجة (يتيمة) ومن يتصور انه اكثر فهما من الخالق فليتكلم على قدر فهمه ويرفع عن الاناث الفائضات الحيف الذي وقعن فيه بدلا من ان يهاجم الخالق في محاربة احكامه ... !!

    تلك هي ذكرى .. القرءان يذكرنا بها ... فمن شاء ذكر .. ومن لم يشأ فليواجه الله الذي خلقه عندما يحارب ما أمر به ...

    (وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ) .. من الاية 127 النساء سورة من قرءان الله

    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    رد: فتوى يتامى النساء

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لتوسيع دائرة الذكرى ننصح بمراجعة

    حوارية على ضوء مقال تعدد الزوجات )

    {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: فتوى يتامى النساء

      السلام عليكم

      منذ ان عرفت هنا ان يتامى النساء هن (النساء غير المتزوجات) عرفت ان هنلك خلل كبير في فهمنا للقرءان العظيم وذلك العرفان وان قام في هذا المعهد الكريم لكن العرفان الحقيقي قام في العقل والفكر ولا يمكن ان يرفض العقل او يعارض ان الانثى غير المتزوجة هي يتيمة لان ذويها غير قادرين على تلبية حاجتها الانثوية ولا يستطيع عاقل ان يرفض ذلك الحق

      لي جار لا نرى من عائلته سوى قليل نادر جدا وهو مؤدب وخلوق ومثله عائلته الا ان وصاله مع بقية الجيران معدوم جدا ومن خلال اسرتي عرفت ان له حفنة بنات قد بدأ الكبر يقترب منهن وفي لقاء عارض معه على قارعة الطريق سألته عن سبب انزوائه عن جيرانه ولسنين طويلة ؟ قال لي حكمة هو صادق فيها ان (الدنيا التي نعرفها كثيرة السوء وزيادة الاتصال بالناس يعني وجوب مواجهة السوء) فالاستقالة من السوء دعته لتقليل او اعدام وصاله مع الناس حتى جيرانه الا اني بادرته اليس لديك (اربع او خمس بنات في سن الزواج الان) فاجابني مستغربا نعم وما علاقة ذلك بعزلتي عن الناس ؟ فقلت له اذا اعتزلت عن الناس كيف لك ان تزوجهن والله يقول (لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ) فشرحت له مضمون موضوع يتامى النساء فاحسست انه قد اصيب بصعقة في عقله ادت الى صحوته وسألني كثيرا فاجبته بما اعرف وسألته انا ايضا الست من الذين (يرغبون ان تنكحوهن) ام ان ترضى لهن عدم الزواج اي العنس ؟ فقال معاذا الله ان ارغب لهن بالعنوسة فهي تدمير لبناتي والنساء جميعا فقلت اذن عليك ان تظهر بناتك للاسر التي تقترب منك وقد تكون تلك الاسر ليست بحاجة الى تزويج الى احد اولادها ولكن النسيج المجتمعي صفته انه (عنكوبتي) فتكون الاسر التي تعرفت على اسرتك ادلاء لزواجهن وانتهى لقائنا وانا احس ان الرجل يترنح في مشيته وكأنه يكلم نفسه وانا اراقبه وهو يبتعد , بعد يومين طرق بابي وطلب لقائي فاذا به بشوش الوجه ويطلب استضافته فرحبت به وما ان استقر مجلسه حتى يقول انه دعا لي كثيرا على ما نبهته اليه وقال ان ما ابلغته به تم ابلاغ العائلة به فحصل على رضا منقطع النظير لذلك كان يدعوني وعائلتي ان اكون اول من يكسر جدار عزلته وهو فخور بانه استطاع ان يمسك بالحل ويؤدي ما عليه تجاه بناته ليكون غير آثم عند الله


      الحقيقة هي اصعب من واقع الحال ذلك لاننا مسلمين واعتمدنا على تطبيق ديننا كما علمنا الاباء واباء الاباء وهم قد اخذوا الدين من فقهائهم واولئك الفقهاء قالوا في يتامى النساء هن النساء اللائي فقدن ذويهم وقرأت منهم ان (لا تأتونهن ما كتب لهن) يعني عدم اعادة اموالهن اليهن مما فوت على الاباء والابناء وابناء الابناء فرصة فهم القرءان كما ينبغي ان نفهمه لان حاجتنا فيه وهي حاجة قصوى خصوصا في هذا التطور الكبير في سبل الحياة


      السلام عليكم

      تعليق


      • #4
        رد: فتوى يتامى النساء

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        اخي الفاضل حسين الجابر ، كان جاركم محقا - بعض الشيء - في سعيه للاعتزال هو وأفراد أسرته عن الناس، فالدنيا التي نحياها هاجت بالسوء على أهلها ، سواء في سوء الاخلاق المستوردة او كذا في سوء الفتن الحاضرة ، فلابد للانسان ان يسعى هو وأفراد أسرته للتحصين ما أمكنهم الى ذلك سبيلا اتقاءا لكل هذا .

        وهذا لا يمنع ان يكون للفرد محيطا محافظا يسعى فيه ، هو واهله ومعارف أتقياء من نفس درجته ، فهكذا كانت المجتمعات المحافظة قديما ، التي استطاعوا الحفاظ على التوازن في حياتهم ، فلم يكن في ذلك المجتمع نساء عانسات ،ولا أميات ، أو جاهلات .

        ولو ان الآن المسئولية التي تقع على المرأة المسلمة - الآن - التقية المحصنة باخلاقها مسؤولية كبيرة ، فكلما كانت تلك المرأة في موقع ( جهادي ايماني كبير ) - الآية ( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات اعد الله لهم مغفرة واجرا عظيما) الآحزاب :35 ، والآية ( وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا) الاحزاب : 34

        كلما احتاجت الى أن تضع عليها حجاب سميك ، لآنها في موقعها ( الجهادي الايماني العلمي ) ذاك ، هي داخلة في دائرة الوصف المطلق على صفة "نساء النبي " ، فلفظ النبي ليس محصورا فقط في رسالة ( الرسل والانبياء ) أصحاب الرسالات ، بل هو لفظ بشكل عام مطلق الوظيفة في كل ما أخذ على كاهله ( بيان النبأ ) الرسالي ، ولقد تحدث المعهد - كما نعلم - كثيرا على مثل المعاني والالفاظ والامثال القرءانية - ونرجو في هذا الاطلاع - مثلا - على الادراج ادناه :

        لما جاء الخطاب الالهي للرسول باسم ( النبي ) عوض ( الرسول ) في هذه الاية الكريمة

        من هو النبي ومن هو الرسول في الخطاب الديني


        ونقتبس من الرابط الآخير : هذه القراءة التوضيحية الهامة :

        وظيفة لفظ (نبي) في علم الحرف القرءاني هي (حيز تبادلي نقل القابض) وعندما نستخدم تلك الوظيفة اللفظية مع ما اطلقت عليه فطرتنا الناطقة في :

        ناب : وهو من اسنان المخلوقات ومنها البشر في الفم وتقع فيما يلي الاسنان الامامية فالاسنان الأمامية تقطع لقمة من الطعام فتنتقل الى ما بعدها من الاسنان وهي الانياب وهي (نقلة تبادلية اولى) يتم طحنها ومن ثم (نقلها) الى البلعوم وهي عملية (قبض) اللقمة في جوف الانسان... (نقلتان تبادليتان) لقبض الطعام فهو (ناب) فالتبادل النقلي يعني مترابط فالنقلة الثانية تفعلت من النقلة الاولى فلو لم تكن نقلة اولى لما قامت النقلة الثانية ولما حدث القبض في البلعوم وهو ما قام به الـ (ناب)

        نبأ : هو تكوينة نقل تبادلي القبض ... فحين يكون الحدث فان تكوينة النبأ تقوم في العقل وهي نقلة اولى (من الحدث للعقل) وعندما يتم التبليغ بـ (النبأ) تقوم النقلة الثانية (من العقل للسامع) فيقوم السامع بـ (قبض) تفاصيل الحدث فيكون نبأ مقبوض في عقل مستقبل النبأ فان لم ينتقل النبأ نقلته الثانية (من عقل الشاهد لعقل السامع) يكون (سر) ولن يكون نبأ ) نهاية الاقتباس

        - ونضيف كذلك - للاهمية - هذه التذكرة القرءانية التي توضح بشكل دقيق من هم " الموصوفون باهل البيت "

        من هم الموصوفون بـ ( اهل البيت ) !! وما هو ( البيت ) !!

        ولما سبق ذكره ، وكما وضحنا فان المسؤولية الملقاة على عاتق المرأة التقية مسؤولية كبيرة ، وكلما كانت في موقع كبير من الموصوفين من أهل البيت ، فلابد أن يكون "حجابها سميكا " ، لآنها في موقعها الدعوى ذاك ستكون تحت محلة ( النظر - البرج ) الى ذلك البيت " الايماني " ، مما يستوجب ان يكون أهل ذلك البيت مطبقا للآية الكريمة ( واذا سالتموهن متاعا فاسالوهن من وراء حجاب ) الآحزاب :53

        هذا لآن الحق يريد ان يذهب الرجس عن أهل البيت - الآية ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) الآحزاب :33

        وله الحمد ،
        sigpic

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X