دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى

    وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى


    من اجل عدم كتمان البيان القرءاني

    من خلال تجاربنا المستمرة في علوم الله المثلى كان لنا تجربة ميدانية مع الحمار ولفترة زمنية قاربت السنتين وذلك باقتناء حمار ووضعه في ركن من اركان حديقة المنزل مع تكليف الفلاح بوجوب قيامه بتدويره حول المنزل يوميا سبع دورات باتجاه يعاكس عقارب الساعة ويطابق اتجاه دوران الفلك الدوار ...

    تجاربنا كانت ولا تزال لغرض معرفة (الوزينة) التي يمتلكها ذلك المخلوق والتي اشار اليها القرءان لتذكرنا مع ذكرى قرءانية متعددة عن الانحرافات المتحصلة في المادة الكونية المنتشرة عبر العصف الموجي المنتشر (يأجوج ومأجوج) وتلك الانحرافات رصدت من قبلنا في تصدعات الفيض المغنطي بسبب تأجيج الطاقة الكهربائية والموجات الكهرومغناطية ومن خلال التذكرة القرءانية في الميزان الذي يمتلكه الحمار (الوزينة) كان لتلك التجربة مرابط مع تذكرة من قرءان لغرض معالجة (الفايروسات) التي رسخ لدينا انها (نتيجة) لتصدع الفيض المغنطي واضطرابه ولعل اكثر المداليل شهرة في تلك الراشدة ان للفايروسات مواطن نشوء وفي كل موطن نشأ فيه الفايروس مسمى باسمه يعني ان هنلك وزن مغنطي ارضي شهد اختلالا تسبب في ظهور الفايروس وبدأ بالعدوان (العدوى) على الاجساد البشرية وهنلك فايروسات تنتج في كل مكان في الارض نتيجة الاختلال في ميزان الاقليم المغنطي وهي قد تكون محددة المسار في موطن انتاجها ولا تمتلك قدرة الانتشار في مواطن اخرى مما دفعنا الى استحضار حمار في المنزل واخضاعه للدوران حول المنزل يوميا لغرض اعادة الوزن لتلك المخلوقات الفايروسية المتوطنة حول المنزل وفيه ومراقبة النتائج وكانت النتائج الاولية كما في الموجز التالي :

    في المنزل وهو مجمع سكني فيه 28 طفل دون سن العاشرة وهم يصابون بالفايروسات منذ بديء العام الدراسي وتستمر موجة الاصابات الفايروسية في المنزل وتستمر لفترة زمنية الا ان موسمين دراسيين مضت مع استخدام الحمار للوزينه شهد المنزل خلو سكان المنزل من الاطفال والكبار من اي اصابة ولم تصبهم اي اصابة فايروسية خلال موسمي الشتاء السابقين ولم تحصل سوى ثلاث او اربع حالات في موسم الشتاء الماضي وموسم الشتاء لهذا العام وكانت مراصدنا تشير الى الاصابة لم تكن فايروسيه بل نزلة برد لان من دلائل الاصابة الفايروسيه ان درجة الحرارة تصاحب تلك الاصابة وصفتها انها حرارة غير مستمرة بل ترتفع درجة حرارة المريض وتنخفض بموجات متعاقبة تخص كل نوع من الفايروس اما الاصابات التي رصدت بصفتها نزلة برد كانت تحمل اعراض مختلفة وكان زمن المرض لا يتجاوز 48 ساعه فقط تم الشفاء منه دون استخدام اي نوع من الادوية

    لا زالت البحوث جارية ولا زال الحمار يؤدي دوره مع ما يصاحب ذلك من مصاعب كبيرة في منزل حديث وحياة عصرية مع وجود الحمار وما يصاحبه من مظاهر قروية يمكن ان تكون خفيفة الاثر في القرية الا انها صعبة في المدن العصرية كما ان استكمال التجربة يستوجب ان يكون في ميدانها زوج من الحمير (ذكر وانثى) وهذا الاجراء لا يمكن احتماله في المدينه فهو حمار واحد ومعه حزمة من الاختناقات فكيف باثنين من الحمير كما ان التراكيب الكونية في الخلق لتثبيت (الوزينة) تستوجب تراكيب ثلاثية زوجية (خيل وبغال وحمير) وهذا هو الاصعب ونحن نسعى لتطبيقاته خارج المدينة لتكتمل الدراسة التي نحن بصددها

    ما دفعنا لطرح التجربة وبياناتها الموجزة هو نص قرءاني

    {
    إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159


    روابط ذات علاقه :



    وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون

    الحمار في العلم القرءاني


    وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ

    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    رد: وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى


    للعلاج والوقاية من فيروس ايبولا : pour guérir au ebola

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    يكفي ان نعلم ما قال مكتشف فيروس ايبولا عن هذا الوباء حتى نعلم ما تنتظر البشرية من كارثة هم مسببوها !!

    (اخشى الان من تراجيديا لا يتصورها العقل، يقول الطبيب بيتر بيوي ليست الان عدوى عادية ولكن كارثة انسانية بمعنى الكلمة )


    سالتُ فضيلة العالم الجليل في حوارية خاصة ان كان يوجد في كتاب الله وعلومه العظيمة ما نجده لانقاذ ما يمكن انقاذه من الناس المؤمنين بالخالق ومؤمنين بقوانينه النافذة في خلقه ، وأخبرته اني نشرتُ في ما قبل موضوعاً خاصاُ عن هذا الفيروس وراسلت به الكثير من المؤسسات العلمية العالمية .

    فاجاب:

    هل كتبت لتلك المؤسسات العلمية ان الحاج عبود الخالدي قد استثمر (الحمار) بديلا عن تلك المؤسسات لمكافحة الفايروسات ..!! الله قد جعل لكل شيء ضديد ، وبالتأكيد فان للفايروس في ( نظم الخلق ) ضديد يقضي عليه الا ان علماء المادة نظرتهم أحادية عن المادة وأسرارها . فالحمار بما اودع الله فيه من اسرار يكون ضديدا للفايروسات !!..فقط علينا ان نعلم (من اين يتكون كائن الفايروس) لنعلم بعدها أن الحمار يتعامل بوزن مثل تلك المكونات غير الموزونة لان الله خلقه يمتلك الـ (وزينة) ..

    ولنعلم ما هي تلك ( الوزينة ) التي اودعها الله في مخلوق ( الحمار ) علينا ان نقرا لعلم القرءان :

    ............................................

    المراجع القرءانية الخاصة بالموضوع :

    وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى

    الحمار في العلم القرءاني


    وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق


    • #3
      رد: وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      لتعميم الفائدة ننقل لاخوتنا المتابعين الافاضل لهذا الموضوع مشاركة كتبت تحت منشور (الوقاية والعلاج من فيروس ايبولا) تحت الرابط

      http://www.islamicforumarab.com/vb/t3111/#post12263

      نص المشاركة
      ..........................................

      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الله


      بسم الله

      أريد ان اسال اخوتي الباحثين هنا ، وأخص بالذكر أستاذنا القديرالحاج الخالدي ، عن الكيفية التي يمكن من خلالها أن نسخر مخلوق( الحمار ) للوقاية من هذا المرض ، فلقد وجدت بعض أصحاب البادية لديهم فكرة فطرية عجيبة تقول أن مثل تلك الدواب في البيت تقوي المناعة ؟ وسبحان الله ، رغم انهم لا يعرفون كيف ولماذا ،ولا يكادون يعرفون شيئا عن المناعة .

      ولكن فطرتهم تشعرهم أن تلك الدواب تبث السكينة في المكان بالبيت القروي ؟

      - هناك اشكالية حقيقية تخص في استحالة ان تربي حمارا ما ؟ في بيت في قلب المدينة ؟ رغم أنه من الممكن ايجاد حمير في الاسواق الخاصة بالآحياء داخل المدينة ، أو في الآحياء الشعبية القديمة .

      فكيف يمكن للشخص تخطي هذه الاشكالية ، ألا بد من تواجد الحمار قريب من البيت على الدوام ، ام يكفي زيارة مكان ما فيه حمير كالآسواق ، لاكتساب تلك المناعة من هذا الفيروس المرعب .

      السلام عليكم ورحمة الله


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      انحسار مخلوق الحمار عن المدن خصوصا الكبيرة والاخص المدن المتحضرة يجعل من استثمار ذلك المخلوق لاغراض استشفائية امرا صعب على الفرد المعتاد وبالتأكيد فان مجاميع الناس (اذا اقتنعت بالاستشفاء بالحمار) او الوقاية به سيرفعون اصواتهم مطالبين (إله الوطن) بان يوفروا لـ (المواطنين) حمير في مدنهم وبيوتهم لغرض تامين اجسادهم من الهجمات الفايروسية التي باتت قاسية على الناس ... ذلك النداء لإله الوطن سوف (لن) ينجح لان مؤسسات الصحة ومراكز العلم لا تقبل بالنتيجة الاستشفائية من غير تطبيق القانون الديكارتي (ظاهرة تؤدي الى ظاهرة مع علاقة السببية بينهما) وعلاقة السببية لا بد ان تكون مرئية فلن يرقى الحمار في تلك المؤسسات الى (نتيجة علم) يحتاجها الناس كثيرا فالدببة والفئران والخنازير حين يؤتى بها للمختبرات العلمية لا يراد منها (وظيفتها في الخلق) بل لغرض تجارب دوائية عليها اما الحمار فهو لن يدخل المختبرات العلمية (على حد علمنا لغاية اليوم) ... اذا استطاع (ذوي الحاجات) ان يقولوا ( لا إله الا الله) صدقا وعدلا فعليهم ان لا يدعو الوطن لتأمين اجسادهم بـ وزينة الحمار فالامان بيد الله سبحانه حصرا وعلى الناس (اذا اقتنعوا) ان يحاولوا تامين الحمير لحماية تأمين اجسادهم فيستوجب ان تكون تلك المخلوقات من الاقليم نفسه فلا ينفع حمار مستورد ذلك لان وظيفة الحمار هو (وزن تصدع فلكي) ويستخدم ذلك المخلوق مرابطه التكوينية في الاقليم الذي نشأ فيه فيكون فعالا وذلك يعني ان على (طالبي التأمين) ان يزوروا الحمار في موطنه هو على ان لا يكون ابعد من مسافة (قصر الصلاة) فالمصلي صلاة السفر لا يستطيع بناء توليفة تكوينية (للوزن) بينه وبين الحمار وهو في موطن صلاة الغرباء

      اذا تكاثر الناس في استخدام الحمار لغرض الوقاية او الاستشفاء من الفايروسات فان تربية الحمار ستعود الى حياة الناس ليس لغرض الحمولات بل لغرض تكويني يمثل حاجة قصوى في زمن عدم الامن الفايروسي وعند تلك النقطة (قد) يكون للمؤسسات العلمية فرصة الاعتراف بوظيفة (الوزن) لذلك المخلوق من خلال علم مؤسساتي رسمي ءاخر يقبل بالنتيجة خارج قانون ديكارت حيث يتصدر اليوم (علم الاحصاء) لاحصاء النتيجة دون البحث عن (رابط السببية) بين الظاهرتين ... ذلك لا يعني ان مسك (الرابط السببي) مستحيلا بل يحتاج الى بطاقة (دخول الى عقول) المهيمنين على مؤسسات العلم الطبية والدوائية فالحمار مخلوق حقير في عموم العقل البشري ويستوجب دخوله الى المختبر تحت عنوان (وظيفته في الخلق) فلن يكون دخول الحمار الى المختبر الحديث لاغراض فسيولوجية بل (فيزيائية) ترتبط مع البايولوجيا (بايوفيزياء الحمار)

      من تلك السطور (الحرجة) يتضح ان التأمين بوسيلة (وزينة) مخلوق الحمار ستكون فرديه غير جماعية خصوصا في مراحلها الاولى اذا منَّ الله على فئة من الناس ان يدخلوا الرحمة الالهية

      { فَأَمَّا
      الَّذِينَ ءامَنُوا بِاللهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا } (سورة النساء 175)

      اهل القرى الذين لا يزالون في صحبة الحمير سيكونون الاوفر حظا الا ان السخرية هي التي تعتري تلك الصحبة في زمن الالة الاسرع والاكثر اناقة من الحمار !!!

      الاغنياء القادرين على حيازة ذلك المخلوق في مزرعة خاصة قريبة او في المنزل (ان كان فيه وسعة) كافية لحيازة ذلك المخلوق مع (قرار صارم) في مواجهة الساخرين ..!! اذا فعلوا ذلك فهم الاكثر قدرة على تفعيل تلك الاية الالهية لغرض تأمين المحيط الذي يعيشون فيه ... الا ان اكثر الاغنياء يقتنون الخيل لغرض المباهات بالغنى او المشاركات في سباق الخيل !!!

      صحبة الحمار في موقع طالب التأمين يكفى لنفاذ وسيلته الـ (وزينة) التي جائت في النص الشريف اما صاحب الحاجة الاقرب للحمار اي (غر مالكه) و (غير حائزه) فيكفي ان يضع يده اليمنى على قحف رأس الحمار (المسافة بين الاذنين) ويتجه نحو القبلة ببعض الايات القرءانية والافضلية لسورة فاتحة الكتاب لبضع مرات

      الجهود الفردية عند الناس (ذوي الحاجة) للتأمين من الفايروسات عموما والخطرة خصوصا يمكن ان نقدم لهم النصائح التالية :

      عند الازمات وانتشار المرض في اقاليم قريبة ينصح بعدم قص شعر الرأس وتركه ليسترسل ذلك لان نهايات الشعيرة (ان لم يتم قصها) ستكون مدببة بعد ان تطول والشكل المدبب (في فيزياء الكهربائية الساكنة) يعمل عمل تفريغ الشحنات الجسيمية فيتخلص الجسد من تراكم الغبار النووي فوق الرأس

      الاشخاص ذوي الشعر الخفيف او ذوي الصلع فيكون عليهم وجوبا لبس غطاء للرأس من مادة طبيعية غير محبوكة النسيج والبرم لغرض توفير فرصة للشعيرات الطبيعية ان تقوم بوظيفتها التكوينية في تفريغ الجسيمات النووية المتراكمة على الرأس

      المشي حافيا كلما سمحت الفرصة لذلك على ان يكون المشي على البلاط بشكل مباشر دون جوارب او فرش او اي ارض دون فرش .. وينصح ان تكون الاستراحة في المنزل بارجل حافية متصلة بالارض

      السبح يوميا وفي حدة الازمات ينصح بالسبح في اليوم اكثر من مرة لغرض توفير فرصة تسريب الجسيمات الكهربية من الجسد

      لبس الالبسة القطنية او الصوفية (طبيعية) ذلك لان الالبسة المصنوعة من الياف تركيبية لها قدرة على انتاج الشحنات وعندما يتحول جسم الانسان الى (قطب مكهرب) يتحول الى (متسعة كهربية) تستقطب كهربية الاجواء .. وان استعصت الالبسة من انسجة طبيعية فيصار الى البسة طبيعية للملابس الداخلية فقط .. الملابس الطبيعية غير انيقة الا ان طالب الحاجة يستطيع ان يلبسها داخل المنزل ففي داخل المنزل لا يحتاج الشخص للاناقة ..

      في السنوات العشر الاخيرة انتشرت (انابيب البلاستك) بدلا من الانابيب المعدنية في توزيع اسالة الماء سواء داخل المدن او داخل العمارات والمنازل ... الانابيب المعدنية كانت خير وسيلة لتفريغ الشحنات الكهربية الا ان الانابيب البلاستيكية تزيد من الشحنات اثناء حركة الماء بسرعة داخل تلك الانابيب لذلك يستوجب عمل (سلك تفريغ) من اي (صمام معدني) يدخل المنزل وربطه بالارض (تأريث) لغرض سحب الشحنات الجسيمية وتفريغها في الارض قبل ان تصل الى ايدي مستخدميها فاذا وصل الماء الى المستخدم دون تفريغه عندها يتم التفريغ في جسد مستخدم ماء الاسالة فيصيبه ذلك الفعل بشحنة كهربية كبيرة تفسد عليه جسده ... تلك المعالجة تحتاج الى تفعيل دائم سواء كان هنلك فايروسات او لم تكن لان تلك الحالة في اسالة الماء تفسد جسد الانسان في مؤثرات كثيرة تختلف من جسد لجسد حسب طوره فتصيب الناس باعراض مرضية متنوعة منها بعض امراض الدم فيستوجب تأمين دورة تفريغ كهربي للماء قبل ان يصل الى جسد المستخدم

      الفساد الفايروسي وغيره من مظاهر الفساد الصحي قامت ذكراها في (يأجوج ومأجوج مفسدون في الارض) (تأجيج الموج) وتلك هي طاولة علوم الله المثلى والتي لا تزال طاولة متواضعة لم يأتلف حولها الا قلة من قليل

      { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة الذاريات 55)

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        رد: وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى


        (والخيل والبغال والحمير لتركبوها
        وزينة ويخلق ما لا تعلمون ) النحل :8

        والارض مددناها والقينا فيها رواسي وانبتنا فيها من كل شيء موزون ) الحجر :19



        بسم الله

        أحسن الله اليكم كما تحسنون الينا ، وسنعمل بكل ما جاء في ردكم من نصائح ،وهذه الارشادات القرءانية ( العلمية ) القيمة ، لاننا نسمع اخبار تقول مفادها انه لا يوجد لحد الان أي علاج لهذا الوباء المرعب ، وما يفعله الاطباء فقط هو محاولة تقوية المناعة لذى الجسم المصاب ، وان هذا الوباء في انتشار مرعب يشبه الكارثة .

        حسرات على المسلمين ، لو كانوا يعلمون ما اودعه الله تعالى في مخلوق ( الحمار ) من وزينة علاجية ووقائية لآسرعوا في جلبه ووضعه في كل المصحات والمستشفيات ، ولتجمعوا وأسرعوا باقتنائه ووضعه في كل التجمعات السكنية .

        يقول الله تعالى ( وقال الرسول يا رب ان قومي اتخذوا هذا القران مهجورا) الفرقان :30

        السلام عليكم ورحمة الله

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X