دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اثارات في الجمرات

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اثارات في الجمرات


    اثارات في الجمرات
    من اجل حضارة اسلامية معاصرة


    في واحدة من مناسك الحج وفي (منى) يقوم الحاج برمي حصيات في موقع محدد

    تلك الحصيات يقوم الحاج بالتقاطها من موقع مزدلفة (المشعر الحرام) ليلة عيد الاضحى .. يتم رمي تلك الحصيات يوم العيد في موقع واحد بسبع حصيات وفي اليوم الثاني في ثلاث مواقع بمعدل سبع حصيات لكل موقع وفي اليوم الثالث يتكرر نفس المنسك وتلك هي (ايام التشريق) .

    في كل موقع من تلك المواقع يوجد شاخص مبني من الحجر ويتم الرمي على ذلك الشاخص وحديث المسلمين انهم انما يرمون الشيطان اما الفقهاء , فلا ينقلون تلك الصفة .

    رمي الجمرات تلك منسك محير يصيب العقول المادية بالاضطراب فهو الاقرب الى الخيال المنسكي منه الى القبول العقائدي ويتم تطبيق ذلك المنسك طاعة لرسول الله عليه افضل الصلاة والسلام في سنته في الحج .

    كان يصاحبني في ذلك المنسك صديق تعرض الى تزاحم كاد يودي بحياته اثناء رمي الجمرات فبدأ اضطراب عقله يظهر على شكل تساؤلات عن حقيقة ذلك المنسك مما دفعني الى حيازة بضع حصيات جلبتها معي الى دياري لغرض الفحص وكان ذلك عام 1992 .

    في بغداد كان في حيازتي مختبر متواضع للفحص يشرف عليه رجل اكاديمي مرموق يحمل شهادة الدكتوراه في الراديوبايولوجي مع شهادات تخصصية اخرى وكان استاذا جامعيا .

    بدأ عملية فحص تلك الجمرات بمختلف الفحوص الفيزيائية والكيميائية فلم يجد أي فارقة تسجلها الاجهزة المختبرية .

    بدأ برنامجي المختبري في البحث :

    اوجزت للدكتور المشرف خطتي البحثية في برامجية (فحص العقل وليس المادة) , حيث ادركت من خلال المنسك والبحث القرءاني ان كينونة المنسك عقلانية النتاج وليس لها اثر مادي . استجاب الدكتور الفاحص وتمت التجربة التالية :

    ·
    وسط مختبري خمائري معروف للفاحص وللعلم تحت ظروف مختبرية قياسية
    ·
    تم فصل الوسط في وعائين متناظرين .. الاول تجريبي والثاني ضابط
    ·
    وضعت حصية مزدلفة في الاول ... وضعت حصية عادية في الثاني
    ·
    بدأت مراقبة الخميرة من خلال الايض الخلوي لكلا الوعائين
    ·
    بدأت المستعمرات البكتيرية في الوعاء الاول تنمو بسرعة فائقة وايض خلوي اذهل الفاحص
    ·
    لم يسجل الوعاء الثاني (الضابط) والذي غمرت فيه حصية عادية أي اختلاف في برنامج التفاعلات الخلوية ومعدل النمو كان طبيعيا
    ·
    تم تكرار العملية خمس مرات وسجلت نفس النتائج التي اذهلت الفاحص ومن معه
    طلبت من الدكتور الفاحص اعادة التجربة بعزل مادي للحصية .. حيث وضعت الحصية في انبوبة اختبار محكمة الغلق وغمرت في الوعاء الاول .. ووضعت الحصاة الاعتيادية في انبوبة مماثلة مغلقة وغمرت في الوعاء الثاني (الضابط)

    سجلت نفس النتائج التي ظهرت في التجربة الاولى ومع تكرار التجربة والرقابة لخمس مرات ايضا

    كتب الدكتور الفاحص تقريرا عن رأيه بما حصل من فارق كبير بين المجموعتين الى وجود نوع من الاشعاع في حصية مزدلفة .

    طلبت منه اجراء الفحص الاشعاعي بالاستعانة بمختبرات كلية العلوم او بمختبرات الطاقة النووية وقد قام بتأمين الفحص في كلا المؤسستين وكانت مختبرات الطاقة النووية العراقية في طريقها الى التفكك ولكنه حصل على عداد (كاكير) لقياس مستويات الاشعاع وكان ذلك العمل من صميم اختصاصه .

    لم يظهر أي تسجيل اشعاعي صادر من حصيات مزدلفة وقد استخدم اكثر من حصية وتم الفحص لعدة مرات متتالية .

    قدم الدكتور الفاحص تقريرا عن رأيه يعزي فيه الى ان عدم تسجيل قراءة اشعاعية يعود الى ان الاشعاع هو اقل من حد قراءة الاجهزة التي استخدمها وانه يحتاج الى جهاز من نوع (كاما كاونتر) وهو يستخدم لفحص الاشعاع في الانسجة وله القدرة على تسجيل ادنى مستويات الاشعاع .

    تم العثور على ذلك الجهاز في المختبر المركزي التابع لوزارة الصحة وتم فحص حصيات مزدلفة فلم يسجل الجهاز أي وجود لاشعاع نووي .

    اقر الدكتور الفاحص ازاء تلك التجارب الى ان الموضوع خارج المادة !!

    انه في العقل .. ولكن من يعرف العقل ..!!

    انها اثارات عسى ان تجد طريقها بين حملة القرءان ليقوم علم العقل العصي على الحضارة
    .

    الحاج عبود الخالدي


    اضافة مستحدثة :

    الحكم الشرعي في منسك الحج لا يجيز للحاج ان ياخذ من حصيات مزدلفة معه الى دياره وان ما قمنا به من حيازة تلك الجمرات كان لاغراض البحث المختبري واتضح ان تلك الجمرات تزيد من فاعلية الايض الخلوي وهي في حاجة الحجيج في زمن محدد حيث يتم تسقيطها تدريجيا في ثلاث مواقع على مساحة زمنية لثلاث ايام لغرض اجراء عملية (تجفير) كونية تخص جسد الحجيج بايولوجيا فتكون تلك الجمرات فعالة في حيازة الحاج في ايام التشريق لغرض تفعيل بايولوجيا الجسد من اجل تسجيل جفرتها في (مسجل) كوني في موقع (مزدلفة) اي ان الجفرة تسجل احسن فاعلية لبايولوجيا الجسد ومن الاسم الذي سماه الرسول عليه افضل الصلاة والسلام من معلم شديد القوى (مزدلفة) وهي تعني (حاوية الازدلاف) وهي من (زلف ... ازدلف) ومثلها (فعل .. افتعل) فيكون الموقع (مزدلفة) تزدلف شيئا تكوينيا (تزدلفه عن مستقره) وقد وجدنا مختبريا انها (تزيد من فاعلية الايض الخلوي) تكاثريا فقد امسكنا بالمختبر (سرعة توالد خمائري) في الوعاء الخمائري وهو يشبه الى حد كبير فعل (الخلايا السرطانية) في سرعة توالدها ... ذلك الرابط يصلح ان يكون دواءا لداء في ضمور اصعب الخلايا تفعيلا وهي خلايا الدماغ حيث سمي الموقع قرءانيا بـ (المشعر الحرام)

    (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ) (البقرة:198)


    (المشعر) في لسان عربي مبين هو (مصنع الشعور) او مشغل الشعور مثله مثل (مخبز) وهو مصنع الخبز ويسمى عربيا (اسم آلة) مثل منجل .. مبرد ... من تلك التسمية العلمية يتضح ان المشعر الحرام هو مزدلفة تنفع الحاج في تنشيط الايض الخلوي ومن لفظ (مشعر) يكون الايض الخلوي الاكثر فاعلية في الخلايا المتخصصة بصناعة الشعور وهي (خلايا الجملة العصبية ومنها الدماغ) ... المختبر كشف لنا مكنونات فاعلية اداوات المشعر الحرام (الحصيات) وما ظهر من فعلها في المختبر ... تلك المعالجة تذكرنا بمرضى (الزايهايمر) والذين يتصفون بضعف كبير بـ (صناعة الشعور) فتكون ادوات المشعر الحرام (الحصيات) ادوات قادرة على تفعيل خلايا الدماغ الضامرة عندهم ..!!

    من يستطيع ان يمتلك فرصة لتجربة تلك الحصيات على مريض بالزايهايمر انما سيكون (مجاهدا) من اجل رفعة الدين في زمن يهاجم فيه حملة مرض الزايهايمر دين الاسلام ويمزقون القرءان ...

    دعوة جهادية مفتوحة لمن يقدر عليها

    الحاج عبود الخالدي
    التعديل الأخير تم بواسطة الحاج عبود الخالدي; الساعة 11-13-2010, 02:55 PM.
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مقتبس :
    لم يظهر أي تسجيل اشعاعي صادر من حصيات مزدلفة وقد استخدم اكثر من حصية وتم الفحص لعدة مرات متتالية .



    لا يسعني ونحن نقرا لهته النتائج ... وهته الحقائق .. الا ان نكبر الله تعالى
    فالله اكبر كبيرا ... ولا اله الا الله محمد رسول الله
    هاهي علوم الله تعالى ... يظهرها الحق تعالى بينة ..فيعلو نداء الله اكبر في عقل كل باحث عن الحق والحقيقة .
    هته تجارب لها حضور قوي .. ولها ظهور باذن الله تعالى في الساحات الايمانية
    فشكرا جزيلا لكم ..
    بارك الله جهودكم وانار الله دربكم
    سلام عليكم
    sigpic

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      مقتبس :
      [/font]


      لا يسعني ونحن نقرا لهته النتائج ... وهته الحقائق .. الا ان نكبر الله تعالى
      فالله اكبر كبيرا ... ولا اله الا الله محمد رسول الله
      هاهي علوم الله تعالى ... يظهرها الحق تعالى بينة ..فيعلو نداء الله اكبر في عقل كل باحث عن الحق والحقيقة .
      هته تجارب لها حضور قوي .. ولها ظهور باذن الله تعالى في الساحات الايمانية
      فشكرا جزيلا لكم ..
      بارك الله جهودكم وانار الله دربكم
      سلام عليكم
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      ادناه معالجة مضافة نشرت على متن الادراج ووجدنا ضرورة امرارها على جوابيتك الكريمة

      اضافة مستحدثة :

      الحكم الشرعي في منسك الحج لا يجيز للحاج ان ياخذ من حصيات مزدلفة معه الى دياره وان ما قمنا به من حيازة تلك الجمرات كان لاغراض البحث المختبري واتضح ان تلك الجمرات تزيد من فاعلية الايض الخلوي وهي في حاجة الحجيج في زمن محدد حيث يتم تسقيطها تدريجيا في ثلاث مواقع على مساحة زمنية لثلاث ايام لغرض اجراء عملية (تجفير) كونية تخص جسد الحجيج بايولوجيا فتكون تلك الجمرات فعالة في حيازة الحاج في ايام التشريق لغرض تفعيل بايولوجيا الجسد من اجل تسجيل جفرتها في (مسجل) كوني في موقع (مزدلفة) اي ان الجفرة تسجل احسن فاعلية لبايولوجيا الجسد ومن الاسم الذي سماه الرسول عليه افضل الصلاة والسلام من معلم شديد القوى (مزدلفة) وهي تعني (حاوية الازدلاف) وهي من (زلف ... ازدلف) ومثلها (فعل .. افتعل) فيكون الموقع (مزدلفة) تزدلف شيئا تكوينيا (تزدلفه عن مستقره) وقد وجدنا مختبريا انها (تزيد من فاعلية الايض الخلوي) تكاثريا فقد امسكنا بالمختبر (سرعة توالد خمائري) في الوعاء الخمائري وهو يشبه الى حد كبير فعل (الخلايا السرطانية) في سرعة توالدها ... ذلك الرابط يصلح ان يكون دواءا لداء في ضمور اصعب الخلايا تفعيلا وهي خلايا الدماغ حيث سمي الموقع قرءانيا بـ (المشعر الحرام)

      (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ) (البقرة:198)


      (المشعر) في لسان عربي مبين هو (مصنع الشعور) او مشغل الشعور مثله مثل (مخبز) وهو مصنع الخبز ويسمى عربيا (اسم آلة) مثل منجل .. مبرد ... من تلك التسمية العلمية يتضح ان المشعر الحرام هو مزدلفة تنفع الحاج في تنشيط الايض الخلوي ومن لفظ (مشعر) يكون الايض الخلوي الاكثر فاعلية في الخلايا المتخصصة بصناعة الشعور وهي (خلايا الجملة العصبية ومنها الدماغ) ... المختبر كشف لنا مكنونات فاعلية اداوات المشعر الحرام (الحصيات) وما ظهر من فعلها في المختبر ... تلك المعالجة تذكرنا بمرضى (الزايهايمر) والذين يتصفون بضعف كبير بـ (صناعة الشعور) فتكون ادوات المشعر الحرام (الحصيات) ادوات قادرة على تفعيل خلايا الدماغ الضامرة عندهم ..!!

      من يستطيع ان يمتلك فرصة لتجربة تلك الحصيات على مريض بالزايهايمر انما سيكون (مجاهدا) من اجل رفعة الدين في زمن يهاجم فيه حملة مرض الزايهايمر دين الاسلام ويمزقون القرءان ...

      دعوة جهادية مفتوحة لمن يقدر عليها


      سلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        من اجل يوم اسلامي افضل ينطلق من هذا المعهد نداء يحمل صفات تبليغية وصفات تنفيذية يدعو اليها لغرض معالجة الاختناق الحضاري الذي يعتري الامة الاسلامية في زمن العلم

        نأمل من متابعينا الافاضل المرور على الادراج التالي لغرض ربط النداء بفاعلية تنفيذية تنطق بالحق في وسيلة مختبرية معاصرة


        رفع غطاء القدس عن المقدسات


        السلام عليكم
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          نرفع من شان هذا البيان القرءاني لرفعة الذكرى ..في هذه الايام المباركة للحج


          كما نذكر الاخوة الافاضل الراغبين بمعرفة المزيد من أسرار ( منسك الحج ) ..مراجعة
          دوحة ( علوم منسك الحج )


          http://www.islamicforumarab.com/vb/f50/

          نسال الله تعالى ان تعم المنفعة وحج مبرور لجميع الحجاج في تلك البقاع الطيبة ..لا حرمنا الله تعالى
          السلام عليكم ورحمة الله
          .................................................
          سقوط ألآلـِهـَه
          من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

          سقوط ألآلـِهـَه

          تعليق


          • #6
            رد: اثارات في الجمرات

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            لوسعة البيان في علوم مكة و ( مناسك الحج )

            الادراجات (أدناه )

            تساؤل عن الاحرام للحج عند السفر بالطائرة
            زمزم في عين حضارية
            ماذا عن الحجر الآسود ؟!



            السلام عليكم
            .................................................
            سقوط ألآلـِهـَه
            من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

            سقوط ألآلـِهـَه

            تعليق


            • #7
              رد: اثارات في الجمرات


              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              قد يتساءل متسائل لما 7 حصيات بالضبط التي يرمى بهم في كل موقع من المواقع الثلاث (لآيام التشريق ) الثلاث
              فالطواف سبع .. والحصيات عددهم سبعة في كل رمية
              فهل يتعلق ذلك بماهية العقل والسموات السبع

              سيكون عدد الجمرات في كل يوم 21 جمرة ليومي التشريق الثاني والثالث اما اليوم الاول فيكون رمي سبع جمرات فقط
              ومجموعها في ايام التشريق الثلاثة 49 جمرة اي (7×7)
              وماذا أيضا عن الاوقات التي يجب رمي تلك الجمرات فيها كل يوم ؟ و هي كما ثبت عنها أنها لا تبتديء إلا من زوال الشمس وقبل الغروب لما روي عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: كنا نتحين فإذا زالت الشمس رمينا.

              فهل لموقع الشمس صفة داخل أوقات ذلك الرمي
              كما هي علاقة اوقات الصلاة والشمس في المبحث أدناه

              الشمس والصلاة

              السلام عليكم
              .................................................
              سقوط ألآلـِهـَه
              من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

              سقوط ألآلـِهـَه

              تعليق


              • #8
                رد: اثارات في الجمرات

                المشاركة الأصلية بواسطة الاشراف العام مشاهدة المشاركة

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                قد يتساءل متسائل لما 7 حصيات بالضبط التي يرمى بهم في كل موقع من المواقع الثلاث (لآيام التشريق ) الثلاث
                فالطواف سبع .. والحصيات عددهم سبعة في كل رمية
                فهل يتعلق ذلك بماهية العقل والسموات السبع

                سيكون عدد الجمرات في كل يوم 21 جمرة ليومي التشريق الثاني والثالث اما اليوم الاول فيكون رمي سبع جمرات فقط
                ومجموعها في ايام التشريق الثلاثة 49 جمرة اي (7×7)
                وماذا أيضا عن الاوقات التي يجب رمي تلك الجمرات فيها كل يوم ؟ و هي كما ثبت عنها أنها لا تبتديء إلا من زوال الشمس وقبل الغروب لما روي عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: كنا نتحين فإذا زالت الشمس رمينا.

                فهل لموقع الشمس صفة داخل أوقات ذلك الرمي
                كما هي علاقة اوقات الصلاة والشمس في المبحث أدناه

                الشمس والصلاة

                السلام عليكم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                النظام السباعي ليس في منسك مزدلفة فقط فايام الاسبوع سبع والسموات سبع وبقرات ملك مصر في المنام سبع وهنلك محرم في المأكل (ما اكل السبع) وفي الحج ايضا طواف سبع وسعي بين الصفا والمروة سبع ومن لا يهدي اي (لا يذبح في الحج) عليه ان يصوم ثلاثا في الحج وسبعة اذا رجع الى دياره ومنازل القمر اربعة في سبعة ايام وهنلك لو تستغفر لهم سبعين مرة (7×10) وهنلك في القرءان سلسلة ذرعها سبعون ذراعا (7×10) ... اذن النظام السباعي هو نظام (رقمي) وليس (عددي) كما نقول سبع تفاحات فهي يمكن ان تكون عشر او ثلاث الا ان (الرقم) لا يكون غيره لان (الرقم) هو (وسيلة تشغيلية) مثله مثل (رقم الهاتف) فهو ليس (عدد) بل (رقم) يشغل التلفون في رابطه المتنحي مع شبكة الاتصالات فلو كان رقم التلفون هو (عدد) لاصبح ممكنا ان ينقص او يزيد الا ان (الرقم) لا ينقص ولا يزيد لانه (وسيلة تشغيلية) لها (فاعلية ربط) ولتلك الفاعلية كينونة مرتبطه بموضوعية الرقم فالهاتف النقال يمتلك رقما ليس لغرض التعريف بل يرتبط بمنظومة الكترونيه لها (فعل رابط) مع برامجية الكترونية في حاوية البدالة الالكترونية ومرابطها

                جمرات مزدلفة سباعية النظام وهو نظام السماوات السبع ولكل سماء قدرها ولو عرف الانسان قدرها لعرف قدر نفسه قبل ان يتوه في زخرف حضاري يقتله ..!!

                من ءاهات بحوثنا ان المشعر الحرام ومناسك الحج تخضع لسيادة الوطن المعاصر ولا يحق لاحد ان يجري تجارب علمية في تلك البقاع الا اذا حصل على اجازة ترخيصية من كهنة إله الوطن وبما ان اله الوطن يمتلك (علماء) فان الترخيص يمر عبر عقولهم العلمية وبما ان عقولهم العلمية فارغة تماما من اي مادة علمية منسكية فان حسرات الصدر تتصاعد كلما تعوم على بساط البحث علوم العقل في (حاجته) القصوى في (الحج) فتموت الحقيقة بين اهلها ..!!

                سلام عليكم

                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #9
                  رد: اثارات في الجمرات

                  وعليكم سلام الله تعالى ورحمته

                  مقتبس
                  من ءاهات بحوثنا ان المشعر الحرام ومناسك الحج تخضع لسيادة الوطن المعاصر ولا يحق لاحد ان يجري تجارب علمية في تلك البقاع الا اذا حصل على اجازة ترخيصية من كهنة إله الوطن وبما ان اله الوطن يمتلك (علماء) فان الترخيص يمر عبر عقولهم العلمية وبما ان عقولهم العلمية فارغة تماما من اي مادة علمية منسكية فان حسرات الصدر تتصاعد كلما تعوم على بساط البحث علوم العقل في (حاجته) القصوى في (الحج) فتموت الحقيقة بين اهلها ..!!
                  اذا علينا قراءة هذه الآيات بتمعن ...

                  يقول الحق تعالى :

                  (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (158) إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ (159) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (160) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (162) وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (163) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170) وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (171) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (172) إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (173) إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (174) أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ (175) ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ (176) لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآَتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (177) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179) كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (180) فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (181) فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (182) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآَنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187) وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (188) يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (189) وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190) وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191) فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (192) وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (193) الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195) وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196) الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ (197) لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ (198) ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (199) فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آَبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ (200) وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201) أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ (202) وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (203) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ (206) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (207) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (208) فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (209) هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (210)


                  يقول الحق تعالى
                  (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (216) يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217)) .


                  وان قاتلوكم فيه .. وليس عنده ..

                  السلام عليكم
                  sigpic

                  تعليق


                  • #10
                    رد: اثارات في الجمرات

                    الانابة في ( رمي الجمرات )


                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل

                    هناك من الحجاج وخصوصا كبار السن من لا يستطيع ان يرمي بالجمرات في هذه الآيام الثلاثة لشدة الاعياء الذي يصل بهم وخصوصا بعد وقوف عرفة والسعي والهدي والطواف ، فهل الانابة في رمي الجمرات تحقق نفس الفعل التكويني لمن يقوم برمي الجمرات بنفسه .

                    وخصوصا مع حضور العذر ...كما وصفت لكبار السن ،وحج مبرور للجميع .


                    السلام عليكم
                    .................................................
                    سقوط ألآلـِهـَه
                    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

                    سقوط ألآلـِهـَه

                    تعليق


                    • #11
                      رد: اثارات في الجمرات

                      المشاركة الأصلية بواسطة الاشراف العام مشاهدة المشاركة
                      الانابة في ( رمي الجمرات )


                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل

                      هناك من الحجاج وخصوصا كبار السن من لا يستطيع ان يرمي بالجمرات في هذه الآيام الثلاثة لشدة الاعياء الذي يصل بهم وخصوصا بعد وقوف عرفة والسعي والهدي والطواف ، فهل الانابة في رمي الجمرات تحقق نفس الفعل التكويني لمن يقوم برمي الجمرات بنفسه .

                      وخصوصا مع حضور العذر ...كما وصفت لكبار السن ،وحج مبرور للجميع .


                      السلام عليكم
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      مناسك الحج باكملها يمكن فعلها بوسيلة الانابة عدا حضور وادي عرفه فهو لن يكون بالانابة ذلك لان وجود جسد الحاج في ذلك الحوض الفلكي هو الذي يستكمل حاجة الحج فهو (ءاية أم) لا يمكن الانابة بها ونقل عن المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام قوله (الحج عرفه) ... الانابة تتفعل في رحم العقل وتؤدي دورها في تنفيذ مادي مثلها مثل من ينيب غيره في تسديد دين لقرض فان تسليم المبلغ للدائن بواسطة النائب عن المدين فان ذمة المدين تبرأ رغم ان القبض والاقباض تم بواسطة نائب من قبل المدين ويمكن ان يكون نائب من قبل الدائن ايضا فيكون (القبض والاقباض) في وعاء مادي كان تفعل في رحم عقلاني وأدى تكوينته في رحمي العقل والمادة في ءان واحد ... من المؤكد ان مباشرة المناسك من قبل الحاج نفسه تستكمل الوعاء العقلاني والوعاء المادي في (رابط) قوي متين اما النيابة فانها تستكمل كينونة الحج برابط مشوب بالريب في متانته .. يمكن اداء رمي الجمرات من قبل نائب ولكن يشترط ان تكون الجمرات في حيازة المنيب وهي (له) وليس لغيره ومن ثم يعطيها للنائب ليرمي بها العقبة نيابة عنه ... في مزدلفة بعض الحجاج المرضى او كبار السن لا يستطيعون جمع الجمرات فيجمعها لهم متطوع من الناس الا ان المتطوع عليه ان يعطي الحاج العاجز جمراته لتكون معه في حيازته ولا تبقى عند من تطوع لجمعها نيابة عن الحاج العاجز وفي اليوم الثاني فان الحاج المريض او العاجز يعطي النائب سبع جمرات وليس كلها ومثلها في اليوم الثاني من ايام التشريق يعطي النائب 21 جمره وقد يكون نائب متطوع ءاخر غير الاول وفي اليوم الثالث يعطي الجمرات الباقية لنائب يرمي عنه اي ان الجمرات يجب ان تكون في حيازة الحاج من ليلة المبيت في مزدلفة وفي ايام التشريق ليتم تسقيطها خلال ثلاثة ايام

                      سلام عليكم
                      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                      تعليق


                      • #12
                        رد: اثارات في الجمرات

                        السلام عليكم

                        نرى في هذا المتصفح شموخا فكريا اسلاميا يسعى الى رفع الاسلام فوق شبهة الخرافة التي يتهمون بها الاسلام

                        اخي الحاج عبود ارى انكم دائما تنشرون ما هو مهم وخطير وتقطعون مسلسل البحث مطالبين بحشد مؤمن يكون معكم لاستكمال مهمة البحث فلماذا لا تستكملون البحث كما بدأتم بجهدكم الخاص واتمام المسيرة نحو الهدف ولماذا تطالبون بالحشد معكم وانتم تمتلكون قدرة تحدي الجمود العلمي في الدين فهل انتم بحاجة الى صفات خاصة في ذلك الحشد ولماذا فهل يكفي ان يكون الحشد ضد ما هو قائم من ضمور في الدين الان ام ان يكون الحشد ذو قدرات علمية في اختصاصات العلم ام ماذا جزاكم الله خيرا

                        سيروا على بركة الله ولا تاخذكم في الله لومة لائم لئيم
                        كل منطلق لا ينطلق بسم الله فهو من دون الله

                        تعليق


                        • #13
                          رد: اثارات في الجمرات

                          المشاركة الأصلية بواسطة الحاج عبود الخالدي مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          مناسك الحج باكملها يمكن فعلها بوسيلة الانابة عدا حضور وادي عرفه فهو لن يكون بالانابة ذلك لان وجود جسد الحاج في ذلك الحوض الفلكي هو الذي يستكمل حاجة الحج فهو (ءاية أم) لا يمكن الانابة بها ونقل عن المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام قوله (الحج عرفه) ... الانابة تتفعل في رحم العقل وتؤدي دورها في تنفيذ مادي مثلها مثل من ينيب غيره في تسديد دين لقرض فان تسليم المبلغ للدائن بواسطة النائب عن المدين فان ذمة المدين تبرأ رغم ان القبض والاقباض تم بواسطة نائب من قبل المدين ويمكن ان يكون نائب من قبل الدائن ايضا فيكون (القبض والاقباض) في وعاء مادي كان تفعل في رحم عقلاني وأدى تكوينته في رحمي العقل والمادة في ءان واحد ... من المؤكد ان مباشرة المناسك من قبل الحاج نفسه تستكمل الوعاء العقلاني والوعاء المادي في (رابط) قوي متين اما النيابة فانها تستكمل كينونة الحج برابط مشوب بالريب في متانته .. يمكن اداء رمي الجمرات من قبل نائب ولكن يشترط ان تكون الجمرات في حيازة المنيب وهي (له) وليس لغيره ومن ثم يعطيها للنائب ليرمي بها العقبة نيابة عنه ... في مزدلفة بعض الحجاج المرضى او كبار السن لا يستطيعون جمع الجمرات فيجمعها لهم متطوع من الناس الا ان المتطوع عليه ان يعطي الحاج العاجز جمراته لتكون معه في حيازته ولا تبقى عند من تطوع لجمعها نيابة عن الحاج العاجز وفي اليوم الثاني فان الحاج المريض او العاجز يعطي النائب سبع جمرات وليس كلها ومثلها في اليوم الثاني من ايام التشريق يعطي النائب 21 جمره وقد يكون نائب متطوع ءاخر غير الاول وفي اليوم الثالث يعطي الجمرات الباقية لنائب يرمي عنه اي ان الجمرات يجب ان تكون في حيازة الحاج من ليلة المبيت في مزدلفة وفي ايام التشريق ليتم تسقيطها خلال ثلاثة ايام

                          سلام عليكم
                          السلام عليكم

                          اذن السر في ضرورة حضور وبقاء العلاقة بين الحاج والجمرات سواء عند ضرورة حيازتها في حوزة الحاج أو اعطائها عند (الانابة في الرمي ) في مواقيتها بعدد 21 جمرة كل يوم من ايام رمي الجمرات .

                          شكرا لفضيلة الحاج عبود الخالدي

                          السلام عليكم
                          sigpic

                          تعليق


                          • #14
                            رد: اثارات في الجمرات

                            المشاركة الأصلية بواسطة سهل المروان مشاهدة المشاركة
                            السلام عليكم

                            نرى في هذا المتصفح شموخا فكريا اسلاميا يسعى الى رفع الاسلام فوق شبهة الخرافة التي يتهمون بها الاسلام

                            اخي الحاج عبود ارى انكم دائما تنشرون ما هو مهم وخطير وتقطعون مسلسل البحث مطالبين بحشد مؤمن يكون معكم لاستكمال مهمة البحث فلماذا لا تستكملون البحث كما بدأتم بجهدكم الخاص واتمام المسيرة نحو الهدف ولماذا تطالبون بالحشد معكم وانتم تمتلكون قدرة تحدي الجمود العلمي في الدين فهل انتم بحاجة الى صفات خاصة في ذلك الحشد ولماذا فهل يكفي ان يكون الحشد ضد ما هو قائم من ضمور في الدين الان ام ان يكون الحشد ذو قدرات علمية في اختصاصات العلم ام ماذا جزاكم الله خيرا

                            سيروا على بركة الله ولا تاخذكم في الله لومة لائم لئيم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            نحن لا نزال نواصل جهادنا وتجاربنا مستمرة بايدينا او بايدي متخصصين نكلفهم بالبحث عن بؤرة محددة مبرمجة ببرنامج معد على طاولة علوم الله المثلى اما مطالبنا المستمرة والمتكاثرة عن طلب حشد مؤمن يحتشد حول القرءان وعلومه انما هي طبيعة البلاغ الرسالي التكليفي فلو ان المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام توضأ وصلى وصام وحج وذبح لوحده لما قام الاسلام ولما وصل الينا ومثلها علوم القرءان لو بقيت في ايدي منفردة فلن تقيم علما يسري بين الناس ذلك لان العلم المنفرد (عند حامله فقط) ليس من صفة العلم القرءاني ذلك لان القرءان ليس وصايا تلمودية او وصايا خصها نبي الله دانيال بل هو للناس كافة (مذكر ومنذر ومبشر) ونحن نحارب الصفة الكهنوتية في القرءان ويرفض الدستور القرءاني ان يكون للقرءان كاهن وذلك ليس موقفا شخصيا بل هو من تكليف قرءاني مبين

                            {الَّذِينَ ءاتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }البقرة146

                            {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159

                            {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَـئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }البقرة174

                            نحن بحاجة الى (اسلام علمي) لا ينقطع عن اسلامنا التقليدي بل يحول من اسلام الامس الى اسلام اليوم المليء بالعلم والممارسات العلمية ومثل تلك المهمة تحتاج الى حشد يمارس (ميثاق اليقين) فالناس يريدون مواثيق وفرد واحد لا يستطيع ان يقيم ميثاقا الا كان نبيا او رسولا وحتى الانبياء والرسل كذبوا وحوربوا الا ان الجمع هو الاكثر متانة والاكثر تقويما للدعوة

                            نؤكد لكم اخي الفاضل اننا في يأس شديد وذلك اليأس مسطور مثله في القرءان في بابين (الاول) قناعة المؤمنين باليأس لان اليأس يعني ان هنلك ارادة الهية (الثاني) نفاذ الامر الالهي ولن تنفع الدعوة الى سبيله

                            {وَلَوْ أَنَّ قُرءاناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً
                            أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ ءامَنُواْ أَن لَّوْ يَشَاءُ اللّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ }الرعد31

                            {وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي ءاذَانِهِمْ وَقْراً
                            وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرءانِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً }الإسراء46

                            ولو على ادبارهم نفورا (جعلوا مما تدبروه في القرءان وتفسيره) وهم نافرين من باحث يذكر ربه في (القرءان وحده) دون ان يصادق على بحثه مجموعة من (الثقاة) او (الكهنة) المشهورين المعروفين بانهم يمتلكون (اسرار الله) وتلك هي الحكاية

                            سلام عليكم
                            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                            تعليق

                            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                            يعمل...
                            X