"وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (11) وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ (12) فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (13)"
أرجو أن يتكرم الحاج عبود الخالدي ،بتبيين اكثر لهذه الآيات حيث أن تفسير الأولين لم يقنعي ولي تساؤلات : لم قال فبصُرت به "ولم يقل أبصرته ،لم قالت أخته "هل أدلكم على أهل بيت" ولم تقل :هل أدلكم على من يكفله لكم ؟ هل تعني الكلمة دقة في المواصفات المختارة بحيث ان من يكفله يجب ان يكون من "اهلًا " وله "بيت " فالبيت أيضاً يضع الكفيل في مستوى الأهلية التكافلية؟
ولماذا حرم الله عليه المراضع من قبل فالتحريم كما فهمت كان حتى من قبل مع ان القرآن قال في أية أخرى ليس متعلقة بموسى "فسترضع له أخرى"
هل رضاعته من حليب اخرى سيغير من صفته الذاتية الموسوية الماسة؟
اريد ان افهم فإن وصلت الى عجز في التدبر فسأتدبر من خلالك؟
وجزاكم الله خيرا