دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القتل في الاسلام أصبح اليوم ثقافة يمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القتل في الاسلام أصبح اليوم ثقافة يمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين


    قبسات من نور الهدي القرءاني


    القتل في الاسلام اصبح اليوم ثقافة غير لائقة بالدين وتشكل طعنا في الدين ويمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين فالدين الاسلامي ليس دين قتال بل دين سلام


    البيان :
    ....غزوات الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ما كانت قتال كقتال التكفيريين بل كان دفاعا عن النفس (رد العدوان بمثله) وكان فتح مكه نتيجة لفسخ صلح الحديبية من طرف الكفار والبديء بالاعتداء على المسلمين فرادى وجماعات فكان فتح مكه ...

    معنى القتال في العلم القرءاني : القتل والقتال الوارد في القرءان لا يعني (ذبح البشر بالسيف) بل يعني (وقف فاعلية لوقف فاعلية اخرى) في نداء كبير هو في حيازة من معنا في هذه البحوث فالقتل في الاسلام اصبح اليوم ثقافة غير لائقة بالدين وتشكل طعنا في الدين ويمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين فالدين الاسلامي ليس دين قتال بل دين سلام والقتال لا يقوم الا في رد السيئة بسيئة مثلها فان كان العدو يريد قتالا بالسيف فيرد عليه المسلمون بالسيف فالعين بالعين والسن بالسن ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب

    هنلك شعوب باكملها فاسدة فهل سيأتي المهدي ليقتل كل تلك الشعوب ..؟؟ وهل الله عاجز عن قتلهم ..؟؟ وهل قتل اءمة الكفر يعني رفع الفساد عن الارض فالكافرون ائمة كانوا ام سوقة ملأوا اركان الارض ... جاء العبد الصالح ليقتل غلاما لابوين صالحين ليس قتلا بالسيف وان كان قتلا بالسيف فهو لغرض اصلاح ما سيفسد مستقبلا حين يرهق ابويه ظغيانا وظلما فالفساد لم يكن ظاهرا الا انه سيظهر بسبب غلام رغم ان ابويه صالحين ...!!

    نحن امام ثقافة مرتده يمارسها اعداء الاسلام في كل نادي لهم باتهام الاسلام بانه دين يدعو الى القتل والعدوان الا ان الحقيقة القرءانية تشير الى غير ذلك وبلا ريب فمن كان في واحة علوم القرءان صار واجبا عليه ان لا يسمح بتلك الثقافة ان تصاحبه في بحوث القرءان المستقلة عن المدرسة التقليدية التي نظرت لجماعات تختطف الطائرات وتقتل المارة بالشوارع تحت حجة الدفاع عن الاسلام وكأن الاسلام قد اوكلهم بالدفاع عن كيان الهي المنشأ

    المهدي المنتظر مصلح رباني يصلح ما لا يمكن اصلاحه بوسيلة البشر التقليدية علمية كانت او ميدانية اما اصلاح الناس فقد بينا في جوابيتنا وسيلته في نص مقتبس :

    العلماء الذين يمتلكون مقاعد علمية رفيعة هم اول المؤمنين بذلك المصلح الرباني وقد ورد ذلك الرشاد الدستوري من وصف لايمان (السحرة) بموسى في مثل موسى وفرعون وكان ايمانهم هي اقالة فرعون عن فرعنته رغما عنه لان العلماء مرشحين لرؤية الحقيقة وهم اول عنصر بشري يدرك هوية المصلح الرباني (المهدي) ويتعرفون على هويته من خلال ممارسته العلمية التي يعرفون مصدريتها لانهم قادة العلم ويعلمون انها ليست منهم وحين يعترف نخبة العلماء بذلك المصلح الرباني يكون للناس دور مهم في الايمان بمنهجه المؤدي الى الايمان بالله ذلك لان العنصر البشري في زمن سيادة العلم يؤمن بالعلم كثيرا ويركع له بشكل كبير سواء في زمننا المعاصر او في زمن علمي لاحق ذلك لان سيادة العلم على العنصر البشري تمتلك صفة طردية كلما تزايدت المساحة التطبيقية العلمية كلما تزايدت سلطوية العلم وسيادته على الناس والناس له يركعون

    نهاية الاقتباس

    اظهار الفساد ومن ثم اصلاحه هو الذي يصلح المفسدين ويحولهم الى وصف ضديد ... حامل الهاتف النقال يستثمر تقنيته في الاتصال والناس فرحون بتلك التقنية التي سهلت عليهم الكثير من الجهد والزمن الا انهم حين يعلمون ان الموجة الكهرومغناطيسية قاتلة لهم ولاولادهم ولاحفادهم فانهم سينفرون منها او انهم سيبحثون عن حلول لها وهنا يبرز دور المنقذ الرباني في وضع الحلول لذلك الفساد وقد حمل مثل ذو القرنين وصفا علميا دقيقا لذلك الحل الا انه يحتاج الى تطبيقات خارج قدرة الانسان المعاصر وبذلك تحتاج الى منقذ رباني يمتلك (بسطة في العقل والجسم) فيقتل (داود جالوت) وقد بين القرءان صفة ذلك الحدث بوصف بالغ الحكمة في سورة الانبياء

    {حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ }الأنبياء96

    {وَاقْتَرَبَ
    الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ }الأنبياء97

    والنص واضح مبين وله (وعد) معرف بالالف واللام (الوعد) والمفروض ان حملة القرءان يعرفون الوعد فقد بشر به رسولهم وله ينتظرون وله مقتربات وصفها القرءان بيأجوج ومأجوج ومن كل حدب ينسلون وقد ملئت مساحة الارض ومحدباتها بالموجة الكهرومغناطيسية فمقتربات الوعد قائمة واهل العلم يعلنون سوء تلك الموجة فهي جسيمات مادية منفلته من طور (الفا) وتعمل عمل الغشاء على اجساد المخلوقات وتقيم الفساد (مفسدون في الارض) ويحتاجون الى (ردم) والردم يحتاج الى (منفذ) ينفذه يحمل صفة ذا القرنين والناس هم يطلبون الخلاص من الفساد كما جاء في مثل ذو القرنين وليس خلاصهم بالقتل على يد المهدي المنتظر كما يراد لسطورك ان تصف ان مهمته ستكون (ناقصة) ان لم يقتل المفسدين وكيف يقتل الناس جميعا وكلهم يحملون الهاتف النقال ومنه الفساد وفيه الفساد وفي كل موجة لا سلكية فساد وحين نقرأ الاية (فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ) نفهم ان منفذي الفساد سيصلحون حالهم بما يفعله المهدي من خيرات بامر الله .

    ( الحاج عبود الخالدي )

    ...................

    المصدر : المشاركة 49 بملف :

    حديث عن ( المهدي ) المنتظر !!



    sigpic

  • #2
    رد: القتل في الاسلام أصبح اليوم ثقافة يمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين

    المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة


    البيان :
    ....غزوات الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ما كانت قتال كقتال التكفيريين بل كان دفاعا عن النفس (رد العدوان بمثله) وكان فتح مكه نتيجة لفسخ صلح الحديبية من طرف الكفار والبديء بالاعتداء على المسلمين فرادى وجماعات فكان فتح مكه ...


    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    كل الشكر و التقدير للأب الأكرم الفاضل الحاج عبود الخالدي و للأخت الفاضلة وديعة عمراني و كل الأخوة الذين يجاهدون و يبذلون الجهود لديمومة التذكير بآيات الله سبحانه عسى أن تنفع الذكرى ... و لنا رأي نقوله فيما نعتقد به في غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم إضافة لكونها كانت تهدف للدفاع عن النفس و رد العدوان بمثله إلا أن ذلك لا يمثل في رأينا المتواضع الهدف الأسمى من غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم و لنا في القرءان ما يدعم توجهنا هذا {
    إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (42)} ...
    رأينا يقول أن الهدف الأسمى من غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم هو إصلاح نظام التموقع و الحراك الكوني الذي تمثل في المساجد الإسلامية الثلاثة الحرام و الأقصى و النبوي إضافة إلى مواقع الغزوات كأول غزوة (بدر) و آخر غزوة (تبوك) أركان ذلك النظام الذي أطلقنا عليه اصطلاحا نظام التموقع الكوني و أشار إليه القرءان الكريم في إشارات منها شجرة ءادم و شجرة البيعة و رؤيا يوسف و رؤيا ملك مصر التي أولها يوسف لإصلاح نظام مصر الكوني ... و لعل خطبة حجة الوداع التي قال فيها الرسول صلى الله عليه و سلم فيما قال أن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات و الأرض لإشارة مهمة جدا تثير ثورة الثوار إلى إقامة علم متخصص بذلك النظام الكوني الذي أقام فرعون زماننا نظاما وهميا شبيها له معتقدا أنه سيحكم به سيطرته على الأرض و ساكنيها في سجن مرقوم اسمه نظام التموقع العالمي {
    وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51)} .... السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    نحن لا نفسر القرءان لأنه ببساطة عقل
    ( قر ... ءان )
    لا ( قر ... فات) و لا ( قر ... ءات )

    تعليق


    • #3
      رد: القتل في الاسلام أصبح اليوم ثقافة يمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين

      بسم الله الرحمان الرحيم

      فضيلة العالم الجليل الحاج عبود الخالدي ،

      كم نحن بحاجة الى ظهور هذا ( المصلح الرباني ) الذي سينقذ البشرية من فساد وويل هذا العصف الموجي الذي ملأ اركان الارض كلها.


      ان الهواتف النقالة والاتصالات اللاسلكية اصبحت من مقومات هذا العصر ، وهي في توغل !!..


      في كل الاعمال .


      نؤمن بوجود هذا المصلح الرباني ، ونؤمن بظهوره يوما ما !!..فقط نتمنى ان يكون ظهوره في زمننا هذا .

      بل اننا ندعو الله ان يظهر ، فضحايا العصف الموجي بالجملة .

      امراض سرطانية .... فيروسات وجوائح عالمية ....وامراض متكاثرة غامضة .


      فندعو الله خالصين ان يظهر هذا المصلح المنقذ للبشرية .

      السلام عليكم
      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: القتل في الاسلام أصبح اليوم ثقافة يمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين

        بسم ءلله الرحمن الرحيم

        سبحانه نقدسه بأنه لا إله إلا هو

        شكراً لباحثتنا المحترمة والسيدة الوقورة وديعة عمراني ماجادت به من تذكرة ونود ءن نتسائل في كلمة ( غزوات الرسول) فنحن نرى النص القرآني في سورة ( آل عمران) حين يصف ( يا أيها الذين ءامنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا (غزا) لوكانوا عندنا ماماتوا وماقتلوا.....).

        فالغزو نراه في النص منسوبا الى الكفار فطبيعتهم معادية في حين أن المسلمين في النصوص القرآنية تصفهم باللقاء والقتال ....
        فإن كان هذا حقا فوجب التنويه له وءن كان غير هذا فنرجوا منكم حسب علم الحرف القرءاني بيانا حول معنى كلمه ( غزا)
        السلام والرحمة والبركة والصلاه الدائمة الطيبة عليكم ءجمعين
        لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

        تعليق


        • #5
          رد: القتل في الاسلام أصبح اليوم ثقافة يمارسها القتلة لخدمة اعداء الدين



          بسم الله الرحمان الرحيم


          الاخ الفاضل وليد راضي ،


          بالادراج ادناه ، الذي هو تحت عنوان :

          حقيقة الحروب التي خاضها الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ، ولما خاض تلك الحروب ؟

          http://www.islamicforumarab.com/vb/t3704/


          ستجدون به اجوبة شافية وشاملة لكل جوانب هذا الملف.

          ذكرى للمؤمنين .


          السلام عليكم
          sigpic

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
          يعمل...
          X