دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفرق بين ( العدِّ) و ( الاحصاء ) !! الآية ( لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفرق بين ( العدِّ) و ( الاحصاء ) !! الآية ( لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا)


    حديث عن الفرق بين ( العدِّ) و ( الاحصاء ) !! ..

    في الآية الكريمة (
    لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا)





    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
    آيات القرءان الكريم تفسر بعضها بعضاَ ..حين نقرا للفظ ( قرءاني ) يتكرر في هذه الاية وفي تلك ، مع حضور بعض الفروق في تقديم ذلك اللفظ او تأخيره ، او حضوره هنا و غيابه في آية اخرى ..، حقّاً علينا ان نسال للبحث والتفكر في مختلف معاني ودلالات تلك ( الفروقات ) ...

    حديثنا اليوم عن آيات ( الاحصاء ) و( العدِّ) :

    كلاًّ من اللفظين ذكرا في الآيتين الكريمتين ، مع ذكر لفظ ( الاحصاء ) قبل ( العدّ)

    يقول الحق تعالى
    (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا) ( مريم :93ـ94 )
    (لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا ) ( الجن :28 )

    فما هو الفرق بين لفظ ( العد ) ( الاحصاء ) ولما حضر هذا قبل ذاك ؟


    هذا من جهة اما من جهة اخرى ... فهناك آيات ذُكر فيها فقط لفظ ( الاحصاء ) .. وتغيَّب فيها لفظ ( العد ) فما مدلول ذالك الغياب ؟ولما لا يصلح ( حضوره ) ؟؟

    ونذكر على وجه الخصوص الآيات :
    (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ) ( يس :12 )
    (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) ( النبا :29 )

    (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ) ( المجادلة :6 )
    ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَىٰ لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا) ( الكهف :18 ) )

    ثم في المرتبة الثانية الايات التالية :
    ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ۖ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا ) ( الطلاق :1)

    (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ ۚ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ۚ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَىٰ ۙ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ ۙ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ ۚ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا ۚ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) ( المزمل :20)

    ( وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) ( ابراهيم :34 )

    اسال الله تعالى ان يوفقنا الله واياكم للتفكر والتبصرة.في كل تذكرة ...لكم كل الاجر والثواب
    وجزاكم الله عنا وعن الاسلام كل خير
    sigpic

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تدبر القرءان والتبصرة في ءاياته نشاط مبارك يثوره قلم مبارك باذن الله فشكرا لباحثتنا الفاضلة الحاملة لقلم ثائر في تدبر ءايات الله

    الاحصاء من جذر حصى ومنه (حص .. حصحص .. حصة .. حصص .. حصاة .. و .. و ..)

    حص .. فاعلية فائقة التنحي ... الحصة هي (حاوية فاعلية فائقة التنحي) فهي جزء من (كل) ولا يمكن ان تظهر فاعليتها لوحدها كحصة لان تنحيها فائق الصفة في الكل فهي (حصة) ففاعليتها منصهرة في الكل ..

    حصاة ... وهي جسيم مادي صلد (صلب) فائق التماسك ففاعليته التماسكية فائقة التنحي (لا تتفتت) فالحصاة وان كانت صغيرة الا انها صلبة واي قطعة مادية مثلها تتفتت بسهولة لا تسمى حصية .

    الاحصاء هو (التعرف) على تلك الفاعليات الفائقة التنحي ... ذلك مشهور في (علم الاحصاء) ففي علم الاحصاء تظهر الفاعليات المتنحية الفائقة التنحي والعلم اليوم اصبح يتكيء على الاحصاء ليس لاغراض عددية بل لاغراض بيان فائقية الفعل المتنحي سواء في مسببات امراض السرطان او الامراض المجتمعية او الظواهر الاقتصادية او الانشطة الزراعية والصناعية او غيرها من الامور حيث يكون نشاط الاحصاء كاشفا للفائقية المتنحية (الخفية) خلف تلك الناشطات التي يحصيها العلم
    الله سبحانه وتعالى يكشف اعلى فائقية للفعل المتنحي وهو هدف كل نشاط احصائي .

    فالمنهج العددي (التعداد) ليس هدفا احصائيا بل وسيلة احصائية اما الهدف الاحصائي فهو معرفة الاسرار الخفية وراء تلك الظاهر التي يتم منهجتها على شكل صورة عددية
    .

    الــ عد هو (انقلاب سريان نتاج فاعلية)

    فلو كان نتاج الفاعلية (1) فان العد يكون في (2) فهو انقلاب سريان نتاج الفاعلية من (1) الى (2) وعندما يكون (2) نتاج فاعلية ينقلب مساره الى (3) وهكذا يتصاعد العد في منقلب سريان من (نتاج فاعلية عددية) الى مرتبة تعلوها عندما يكون العد تصاعدي او الى مرتبة ادنى عندما يكون العد تنازلي
    لـ عدد هو (انقلاب سريان نتاج فاعلية منقلب السريان) فالعدد (7) مثلا هو منقلب من سريان نتاج فاعلية الـ (6) تنازليا او الـ (8) عندما يكون تصاعديا فيكون العدد (7) هو نتاج لانقلاب سريان نتاج فاعلية مزدوج .

    الرقم هو (عدد) الا انه يتصف بصفة (تشغيل) فرقم الهاتف هو (عدد) الا انه يقوم بتشغيل الهاتف فيكون (رقم) فاللسان الناطق حين ينطق رقم التلفون لا يسميه (عدد) بل يسميه (رقم) مثله رقم البطاقة المدنية فهو (عدد) الا انه مشغل يشغل صفحة مخصصة في السجل المدني فلا يقول المخلوق الناطق ان (عدد بطاقة السجل مدني كذا) بل يقول (رقم بطاقة السجل المدني كذا) لان العدد المثبت في البطاقة هو ليس (نتاج فاعلية منقلب السريان) بل هو (مشغل فاعلية ربط متنحية) في رابط متنحي في سجل دائرة التسجيل ..

    واحصى كل شيء عددا ... ان ربنا يكشف الفعل الفائق المتنحي في مسارين مزدوجين (قبل الفعل) و (بعد الفعل) فيكون الاحصاء بصفة كاشف إلهي يرتبط مع الفعل البشري تصاعديا وتنازليا مع كل نتاج فاعلية للانسان ... ذلك قانون (ءاية) من قوانين (ءايات) الله يضعها لنا في رسالته المرسلة الينا (قرءان)

    وان تعدوا نعمت الله لا تحصوها ... وان تمارسوا صفة (العد) (منقلب سريان نتاج الفاعليات) الالهية فلا تستطيعوا القيام بالنقل التبادلي المنقول (لا) تكشفوا فائقية التنحي الالهية .

    نعمت الله هي (حاوية تبادلية نقل مشغل نتاج فاعلية ـ الله) وهي (روابط الخلق التكويني) التي تربط منظومة الكون فهي لا تحصى (لا تكشف فائقية تنحيها) اي (اسرارها) مهما تم قلب سريان النتاج (عد) .... يحاول العلماء ان يكشفوا اسرار الكون (كاشفات الاحصاء) من خلال (العد) وهو قلب سريان نتاج الفاعلية مثل ما قاموا من هندسة وراثية للحمض النووي وما قاموا به من بث موجي او صناعة تيار كهربائي فكلها فاعليات (عد) قام الانسان بتنشيطها من خلال (معدات) صنعها الانسان وهي في مقاصد الله (وان تعدوا) فلم يستطيعوا ان يكشفوا الاسرار الكونية وهي (فائقية الفاعلية المتنحية) والدليل قائم بيننا اليوم فالعلم رغم جبروته لا يعرف كينونة الموجة الكهرومغناطيسية بل لا يعرف العلماء كينونة الجذب المغناطيسي رغم انهم (عدوها) وجعلوا لها (معدات) متكاثرة كما لم يعرف العلماء اسرار الحمض النووي وكيفية قيام تلك الحاوية التشغيلية ذات الفعل المنتج (نعمت الله).

    لفظ تعدوا نستخدمه في (العداد العددي) الا ان الجذر اللفظي يستخدمه العقل الناطق في (عد) بمقاصد (العودة) وفي مقاصد (الوعد) ومقاصد (العدو) في المسير السريع ومقاصد العدوان في (العدو) ولا ينحسر في التعداد الرقمي كما يتصور حملة القرءان في ظاهر النص دون التدبر فيه بموجب نظم اللسان العربي المبين (حامل البيان) .

    سلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

      ( ح ص ي \ أحصى إحصاءً \ الاحصــــاء ) : العدد الكثير شـُبِّه بحصى الحجارة لكثرتها ومنه قول الاعشى :

      فلست بالاكثر منهم حــصــــــىً = وانما العزة للكـــاثــــــــــــرِ !

      ويقول العرب " حصاة العقل " لان المرء يحصي بها على نفسه \ يحاسبها . فيعلم ما ياتي وما يذر ، والاحصاء إحاطة العالم باستقصاء العدد .


      ( ع د د \ عـدَّ عَـدَّاً \ الـعــدّ ، العدد ، العديد ) : العدد الكثرة وهو اوسع من الاحصاء وارى ان العطف في كتاب الله تعالى (( أحصاهم وعدهم ) ) هو عطف العام على الخاص ،

      او عطف الكثير على الاقل \ اكثر على كثير .....

      قال تعالى : "نعد لهم عدا " سورة مريم \84 ، يعنى ان الانفاس تُحصى على الناس، وقال قوم احصى انفاسهم والانفاس معدودة وان كنا لا نعرفها نحن لكنها معلومة عند الله وبالتالي فهذا دليل ان الاحصاء اقل مساحة من العدّ . وقيل عكس ذلك ، واميل الى الراي الاول فالله تعالى يقول بانه يعد لهم انفاسهم والعرب تشير بالكثرة حين تقول ذلك والقرآن عربي ويفسر بكلام العرب ، والله أعلم .

      تعليق


      • #4
        رد: الفرق بين ( العدِّ) و ( الاحصاء ) !! الآية ( لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّ

        السلام عليكم ورحمة الله
        انحناءة شكر وتقدير لهذا المبحث الهام ، قد أثار الاستفسار بيان قرءاني لم نقرأ لمثله من قبل ..فجزاكم الله عنا وعن الاسلام كل الخير ...وعلى غرار البحث الموصوف لفظ ( عدد )
        نضع بين يدي الاخوة هذه الاضافة الهامة التي تربط علاقة لفظ ( عد ) بــلفظ ( موعد ) في ءاية
        ( موسى ويوم الزينة )

        مقتبس :




        الموعد هو مشغل الوعد والوعد هو ربط النتاج بسريان فاعلية منقلب (من علم الحرف القرءاني) فهو (عد) مرتبط بدلالة الواو ليكون (وعد) والعد كما نعرفه في العدد حيث يكون الععد (12) مثلا بين يديك فعندما (تعد) ينقلب سريان فاعلية العدد (12) الى العدد (13) فيكون فعل العد قد انتج في العقل نتاجا هو (13) من الـ (12) بشكل منقلب في سريانه من عدد لعدد اخر فكان فعل (العد) فيكون (الوعد) هو رابط مرتبط بفعل العد بدلالة الحرف الرابط (و) ذلك الرابط هو في موضوعية الوعد كأن يكون الوعد بوفاء دين او الوعد بزيارة او الوعد بقضاء حاجه .. فالوعد هو (نتاج منقلب السريان مرتبط بموضوعية الوعد) وفي معالجتنا مرتبط بيوم الزينة .. ومن تلك المعالجة يصبح من مهمات الباحث الذي يبحث في مفاصل التكوين ان يرى المنازلة التكوينية بين وعاء المساس العقلي (موسى) والعلم من خلال (الوعد) وفيه مشغل (موعد) وهو مرتبط بموضوعيته وموضوعيته هو يوم الزينة فيكون يوم الزينة في راصدة تكوين وليس يوما كأيام الاسبوع .... !!


        الرابط
        موسى ويوم الزينة

        سلام عليكم
        .................................................
        سقوط ألآلـِهـَه
        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

        سقوط ألآلـِهـَه

        تعليق


        • #5
          رد: الفرق بين ( العدِّ) و ( الاحصاء ) !! الآية ( لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّ

          السلام عليكم

          قرات في القران اية توقفت عندها على تساؤلات وهي

          (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَاباً ) سورة النبأ الاية 29

          التساؤلات التي تسلقت الفكر كانت

          هل يوجد للاحصاء كتاب لكل شئ مخلوق

          هل كتاب الاحصاء الهي في الاحصاء والهي في النتيجة او ان الانسان قادر على قراءة ذلك الكتاب

          ما الفائدة التي يجنيها كتاب الاحصاء لكل شئ او الاكثر حاجة ما هي وظيفة الاحصاء وما هو نتاجه فهل هو مجرد معلومات او انه يمتلك وظيفة يمكن ان تنفعنا في هذا الزمن الصعب

          هنلك من يحصي عدد البكتيريا في مساحة سانتميتر مربع على جلد الانسان وهنلك من يحصي البكتيريا في الفم وهنلك من يحصي عدد السيارات او من يحصي كمية الهواء التي يستنشقها الرجل البالغ فالبيانات الاحصائية المنتشرة في زمننا هذا تفسد على الانسان استقراره وتستفزه كثيرا الا ان وظيفة الاحصاء لا تمتلك اداره او تمتلك معيار تعير به الاحصاء ففي امريكا مثلا تحمل الصحف اليومية مئات بل الاف الممارسات الاحصائية وحين يطلع عليها الفرد سيجدها انها احصائيات تتعب الانسان ولا تعينه على يومه السيء

          كل منطلق لا ينطلق بسم الله فهو من دون الله

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
          يعمل...
          X