دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حرف الشين في فطرة النطق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حرف الشين في فطرة النطق

    حرف الشين في فطرة
    النطق




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    متابعة لما ثم طرحه من ( معالجات خاصة ) .. تسلط الضوء على دلالات ( حرف الشين في فطرة النطق )ونخص بالذكر ( الإدراج أدناه )



    ارتأينا أن نخصص هذا ( المتصفح الخاص ) لمعالجة دلالات ذلك اللفظ ، في محاولة لربط
    ( المشروع الفكري للمعهد ) بمرابط تقترب من المنهجية الموضوعية ، وتفتتح امام كل ( مهتم ) آفاق أخرى للتقرب من ( الفطرة الناطقة والقرءان ) ، فشكراً لمتابعتكم ، سائلين المولى عز وجل ان يوفقنا وإياكم لما فيه خير هذه الأمة وصلاحها .
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكرا للاشراف العام على هذه المتابعة التذكيرية عسى ان تنفع طلابها

    ننقل في ادناه معالجات منشورة في متصفح (وجاءوا اباهم عشاءا يبكون) حيث كان لفطرة النطق مع حرف (الشين) حصة تثويرية تقيم الذكرى
    مقتبس :

    منهج الوصول الى مقاصد الحروف في العقل هو في منهج فطري مبسط كما طرحناه في جوابيتنا لتساؤلك الكريم ... (علم الحرف القرءاني) هو علم فطري يمكن ان يثور في عقل الأءدمي دون مساعدة من احد غير القرءان وحين يمسك العقل الناطق بفطرته مقاصد الحرف في النطق يقوم (علم الحرف) في العقل وهو ينضبط في (الفاظ القرءان) ذلك لان مرابط الحرف في القرءان دستورية النشيء من قبل ربنا فيكون اللفظ في القرءان دستورا منهجيا للباحث الفطري فيكون حقيقة هو (علم الحرف القرءاني) ذلك لان ترابط الحروف في اللفظ القرءاني تقيم (الحق في النطق) وهي (الحقيقة) في (النطق) ذلك لان الله سبحانه حين ارسل رسالته للبشرية في (قرءان) فهو سبحانه يعلم ان مرابط اللسان عند البشر مختلفة حسب الاقليم والتعليم المكتسب في النطق لذلك فان عقل الباحث سيرى ضرورة ان يكون الله قد صاغ الفاظ القرءان وفق منهج نشيء النطق في العقل اي ان رسالة الله للبشرية (قرءان) لا بد ان يكون الخطاب فيها مرتبط بـ (ثابت) في مرابط اللسان الحرفية والا كيف يمنح الله حق الانسان في اختلاف لسانه ويرسل اليه رسالة ثابتة الخطاب ولا تتغير ..!! من تلك المعالجة يتضح ان الله كان قد بنى الخطاب في رسالته على ثابت تكويني موجود في عقل كل انسان فطره الله ولا تبديل لخلق الله بين اعجمي وعربي فكان اللسان العربي المبين خامة خطاب ثابتة رغم تغير ملحوظ في لسان الناس زمنيا واقليميا
    لو قمنا برحلة (فطرية) مع حرف الشين في كل لفظ ينطقه الانسان الناطق لوجدنا ان حرف الشين هو مجموعة فاعليات متنحية عن مصدرها التفعيلي
    شر ... هو وسيله لفاعليات متعددة متنحية ... فالشر لا يقوم من العدم بل من مجموعة فاعليات تنحت عن المسار القويم فاصبحت شر لانها متنحية عن الحق
    رش ... مجموعة فاعليات متنحية الوسيلة ... فعملية الرش هي في تنحية المادة المرشوشة فهي وسيلة تنحية مادة الرش على الاشياء التي تتطلب الرش عليها
    رشوة ... هي حاوية وسيلة لربط فاعليات متنحية ... وتلك هي (الرشوة) لانها وسيلة لـ فاعليات متنحية عن القانون او عن الاعراف او عن الامانة او الدين .. فالرشوة هي وسيلة (الراشي والمرتشي) في تنحية الفاعليات عن مسارها المرسوم لها ...
    تلك ثلاث امثلة استحلبت من فطرة ناطقة في خارطة لفظ حرف الشين (في اول اللفظ ـ شر + في اخر اللفظ ـ رش + في وسط اللفظ ـ رشوة) اعتمدنا فيها على خارطة لفظية متقاربة الرسم لتحقيق ثبات نسبي مع متغير في موقع حرف الشين في الخارطة اللفظية
    نفس المنهج يتفعل في العقل مع كل حرف من حروف النطق الـ 28 حرف المشتركة في نطق البشر جميعا ويحتاج المتفكر الى اللفظ القرءاني لضبط مراشد مقاصد الحروف فيكون علم الحرف قرءاني المصدر في عقلانية مفطورة عند الانسان يقرأ القرءان فاذا عرفت البشرية جميعا تلك المرابط الحق في مقاصد الحروف في العقل البشري فان القرءان سيكون حتما رسالة الله للبشرية جميعا وليس للاعراب حصرا ذلك لان حرف الميم مثلا هو حرف موحد القصد في العقل البشري رغم اختلاف الالسنة وننصح بمراجعة ادراجنا
    عولمة الحرف في المقاصد البشرية

    الاثارات (الحرفية) تمتلك 28 تثويرة دعوتية حرفية لت 28 حرف نطق بشري لقيامة الفطرة في ذلك العلم المخفي على الناس وهم ينطقون بمنظومة حق فطرها الله فيهم فهو (علم مخفي) وليس (علم خفي) وان عملية اخفاء ذلك العلم متأتية من ابتعاد الانسان عن فطرته الناطقة وتمسكه بما تعلمه من الاباء ونحتاج الى مراجعة ادراجنا
    معنى العربية

    وهنلك معالجات فطرية اخرى في مجلس مناقشة فطرة النطق وحين يكون الباحث عن الحقيقة جادا في البحث وليس متفرجا على الحقيقة يكون للعقل فيصلا حاكما في الوصول الى الحق في النطق فيكون القرءان بمجمله خارطة مرئية خالية من الريب

    مقتبس :
    لو اردنا امساك الحكمة من النص الشريف في (جاءوا اباهم عشاءا) فلا يمكن مسك نوع من انواع الحكمة اذا اعتبرنا ان عشاءا هي ميقات العشاء ذلك لانهم لو جاءوا اباهم عصرا او ظهرا يبكون لما اختلف شيء من الذكرى وبالتالي يكون ميقات (عشاءا) لا يحمل الحكمة اذ ذهبت مقاصدنا الى (ميقات) العشاء ... اذن نبحث عن حكمة الذكر في الذكر الحكيم في غير (الميقات) في لفظ (عشاء) ولن ينقذ موقفنا المضطرب الا حين نتكيء على علم الحرف القرءاني الذي يصاحب كثيرا من اثاراتنا التذكيرية

    لفظ عشاء في علم الحرف القرءاني يعني (تكوينة نتاج فاعليات متعددة متنحية الفعل)... التكوين فيها هو في نظم الخلق حين تتنحى الافعال في الماضي ويفقد (المفعل) قدرة استردادها او استرداد جزء من الفعل لتغييره فهو (تنحي كينوني) في نظم الخلق ... حقيقة وجبة العشاء في كونها (اخر) انشطة الانسان الطبيعية بعد (مجموعة من الانشطة في النهار لها ـ فاعليات منتجة متنحية تكوينيا ـ فصارت عشاء) وهي الغلة التي يجمعها الانسان طبيعيا من رحلته النهارية ... فهي ليست ميقات بل هي نتيجة فاعليات النهار (معاش) وفي لفظ معاش الوارد في القرءان (والنهار معاشا) يظهر حرف (الشين) فهو في مقاصد العقل (فاعليات متعددة متنحية) وهو في (شمس) ايضا وفيها فاعليات متعددة متنحية عن الارض وهي في (خشع) وهو نتاج فاعلية سارية لفاعليات متعددة متنحية

    اخوة يوسف بعد ان حصلوا على نتاج فاعلياتهم التي تنحت وقت الحدث والذي بدا بفعل الكيد الذي كادوا له واقناع اباهم بارساله معهم يلعب ومن ثم وضع يوسف في الجب ومن ثم وضع الدم الكذب على قميصه وبعد ان حصدوا نتاج تلك (الفاعليات المتعددة) والتي تنحت في حدث مضى جاءوا اباهم تحت صفة (عشاءا) لان افعالهم المتنحية انتجت نتاجها الفعال فكان اللفظ في وصف حكيم (عشاء) ... وهي ستكون في المعنى (فجاءوا اباهم بعد ان اكتمل الهدف من افعالهم)
    في محاولات تجريبية كانت في اهتمامنا في بدايات سبعينات القرن الماضي لمعرفة الطول الموجي لكل حرف صوتي يطلقه الانسان وكانت القراءة على جهاز قياس الموج (اوسلوا سكوب) ... كان يظهر لكل حرف طول موجي الا حرف (الشين) حيث تظهر على الجهاز حزمة من الموجات الصوتية (متنحية عن الفهم) ومن تلك الظاهرة العلمية كانت هنلك ظاهرة معروفة عند من كان يتابع المذياع في الستينات حيث كان صوت المذيع فجأة يتحول الى حرف (ش) صوتا وذلك بسبب دخول حزمة موجات (فاعليات متعددة) على المذياع بسبب البرق وحركة الرياح وغيرها فيكون كلام المذيع متنحيا عن فهم السامعين وتسمى تلك الظاهرة (تشويش) في البث ... عندما يفقد جهاز التلفزيون المنزلي موجته فان صوت الجهاز يتحول الى صوت الحرف (ش) بشكل مستمر
    من فطرة عقل البشر ان يستخدم حرف الشين لطرد الحيوانات او تنبيهها (كش .. هش .. اش .. هوش .. ) ذلك لان حرف الشين عبارة عن حزمة موجات صوتية فتدركه كل الحيوانات مهما كانت قدرتها الصوتية ضعيفة ... او حين يراد اسكات طفل يبكي فان الام تهشهش له بلفظ صوت حرف الشين (اش) ذلك لان الطفل سيسمع حزم صوتية مختلفة تثير انتباهه فينسى سبب البكاء فيصمت ...
    تلك ما فاضت به الذكرى عسى ان تنفع
    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: حرف الشين في فطرة النطق

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، نكرر شكرنا الدائم والموصول لفضيلة العالم الجليل الحاج عبود الخالدي على هذه العلوم القرءانية ، وما تحمل الحورات حولها من كشف وبيان حقائق هامة ، كما قرأنا هنا في هذا المتصفح الحواري الكريم ببيانه

      مقتبس :
      في محاولات تجريبية كانت في اهتمامنا في بدايات سبعينات القرن الماضي لمعرفة الطول الموجي لكل حرف صوتي يطلقه الانسان وكانت القراءة على جهاز قياس الموج (اوسلوا سكوب) ... كان يظهر لكل حرف طول موجي الا حرف (الشين) حيث تظهر على الجهاز حزمة من الموجات الصوتية (متنحية عن الفهم) ومن تلك الظاهرة العلمية كانت هنلك ظاهرة معروفة عند من كان يتابع المذياع في الستينات حيث كان صوت المذيع فجأة يتحول الى حرف (ش) صوتا وذلك بسبب دخول حزمة موجات (فاعليات متعددة) على المذياع بسبب البرق وحركة الرياح وغيرها فيكون كلام المذيع متنحيا عن فهم السامعين وتسمى تلك الظاهرة (تشويش) في البث ... عندما يفقد جهاز التلفزيون المنزلي موجته فان صوت الجهاز يتحول الى صوت الحرف (ش) بشكل مستمر

      شكرا لكم ، السلام عليكم
      sigpic

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
      يعمل...
      X