دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عرض نظم تكليف الإناث في زمن زعامة حرية المرأة المزعومة!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عرض نظم تكليف الإناث في زمن زعامة حرية المرأة المزعومة!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخي الفاضل
    لقد وجدنا ان عنوان هته الدوحة مثير للغاية .. وربما مستفز ( للبعض ) ؟
    لان : موضوع حرية المراة ... هو قضية ذات ( عالمية )
    ونسال : هل زعامة المراة (حرية مزعومة ) ؟... ام ( زعامة مشروعة ) ؟
    نحتاج اولا أن نسلط الضوء على مفهوم ( الزعامة ) .. ببيان ( النص القرآني ) .. ونفقه في اصنافها وانواعها .. وحدود التكليف لكل ( الجنسين ) فيها .
    دعوة مفتوحة ... لمائدة حوارية
    وشكرا خاصا لكم
    السلام عليكم
    sigpic

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لعل الطموح في حوار ذو وسعة جادة لا يزال في مهد المعهد المتصف بصفة الولادة الحديثة فهو قليل الاعضاء قليل الزوار ولكن ذلك لا يمنع من ان نغني طموحنا المتواضع مرحليا في ذلك الركن الاساسي من التطبيقات البشرية في تكاليف الذكور وتكاليف الاناث

    من المؤكد ان اليد اليمنى لا تستطيع ان تؤدي مهمات اليد اليسرى بفاعلية تامة ذلك ليس من منقصة في اليسرى ازاء اليمنى وبالعكس وليس من اجل سلطوية هذه على هذه بل ذلك لسبب تكويني يخص وظيفة كل من اليدين الخاضعتين لارادة عقلانية واحدة

    قد تكون هذه النقطة متواضعة جدا في رصد الوظيفة التخصصية للانثى بموجب سنن التكوين ومنها تنطلق الذكرى ليكون التخصص الوظيفي (المادي والعقلاني) منطلقا لبناء شكل وموضوعية التكاليف في انشطة الحياة

    غرابة العنوان شمل كل عناوين المعهد وتلك الغربة للعناوين تؤتى من غرابة انشطتها الفكرية وترتبط بالاسلام في الوعد المحمدي الشريف (يعود الاسلام غريبا كما كان)

    سلام عليك


    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الحاج عبود الخالدي مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لعل الطموح في حوار ذو وسعة جادة لا يزال في مهد المعهد المتصف بصفة الولادة الحديثة فهو قليل الاعضاء قليل الزوار ولكن ذلك لا يمنع من ان نغني طموحنا المتواضع مرحليا في ذلك الركن الاساسي من التطبيقات البشرية في تكاليف الذكور وتكاليف الاناث

      من المؤكد ان اليد اليمنى لا تستطيع ان تؤدي مهمات اليد اليسرى بفاعلية تامة ذلك ليس من منقصة في اليسرى ازاء اليمنى وبالعكس وليس من اجل سلطوية هذه على هذه بل ذلك لسبب تكويني يخص وظيفة كل من اليدين الخاضعتين لارادة عقلانية واحدة

      قد تكون هذه النقطة متواضعة جدا في رصد الوظيفة التخصصية للانثى بموجب سنن التكوين ومنها تنطلق الذكرى ليكون التخصص الوظيفي (المادي والعقلاني) منطلقا لبناء شكل وموضوعية التكاليف في انشطة الحياة

      غرابة العنوان شمل كل عناوين المعهد وتلك الغربة للعناوين تؤتى من غرابة انشطتها الفكرية وترتبط بالاسلام في الوعد المحمدي الشريف (يعود الاسلام غريبا كما كان)

      سلام عليك



      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      ازدحمت الساحة الفكرية ( الإسلامية منها و الأجنبية ) بأجندات ( موسوعية ) تؤطر لمجالات التكليف الخاصة والمرأة وفق ما تراه كل ساحة !!
      نعلم يقينا ان اليد اليسرى هي شقيقة اليمنى .. بهما تتكامل وظيفة ( الجسم ) واتزانه ؟؟ اذن سوف لن نستطيع ان ندعي قصور ( يد يسرى ) وبالتالي حبس
      ( لحريتها ) !! فان فعلنا وذهبنا بعقلنا باتجاه هذا المنطق فسيتوجب علينا حينها ان ندعي ايضا ( قصور اليد اليمنى ) وهي قاصرة فعلا لوحدها والقيام بعدة تكاليف
      ( عقلية ) ..وبالتالي سنضطر للقول ( احبسوا حرية اليد اليمنى ) فهي قاصرة!! .
      نؤمن .. بمنظومة التكافؤ التكاملي للخلق .. فيكون التكليف منسجما في واجباته بتحقيق ذلك ( التكافؤ وذلك التكامل )
      شكرا لاهتمامكم ... ولنا لاحقا وسعة زمنية لتوسيع دائرة هذا الحوار ( باذن
      الله تعالى )
      والسلام عليكم .
      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: عرض نظم تكليف الإناث في زمن زعامة حرية المرأة المزعومة!!

        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        ان الأنثى في التاريخ الديني حسبما نفهمه ونستنبطه من القرءان الكريم
        تشكل عاملا مؤثرا في التاريخ
        وانه من غير الممكن للأنثى أن تلعب دورا
        مستقلا ومؤثرا في التاريخ
        اذا ما ظلت عبارة عن وسيلة
        أو بضاعة أو سلعة جميلة تباع وتشترى .
        ان القرءان الكريم وهو يذكر الرجال الصادقين والقديسين في آياته الكريمة
        كذلك يذكر الى جانبهم النساء الصديقات
        والقديسات بل واحيانا يمنحهن
        دورا وصفة ملكوتية أكثر من الرجال.
        والقرءان الكريم يكرر في اماكن متعددة ذكره للعنصرين بقوله
        {إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ }الأحزاب 35
        وفي قصة امرأة عمران التي نذرت
        ما في بطنها لله تعالى وهي ترجو أن يكون ذكرا
        يخدم في بيوت الله متفرغا للعبادة
        ولأمور الدين فوضعتها أنثى
        وحزنت لذلك فجعلها الله تبارك وتعالى
        أنثى لا مثيل لها في العالمين
        وأصبحت احدى سيدات نساء العالمين الأربع :
        مريم بنت عمران
        وآسية بنت مزاحم (امرأة فرعون)
        وخديجة بنت خويلد
        وفاطمة الزهراء عليها السلام
        وقد ضرب الله بها المثل في محكم كتابه الكريم
        {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ *وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ }التحريم 11-12
        شكرا لأثارتكم الكريمة ... سلام عليكم .

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X