دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

    الدجال و الزمن ؟! ..

    هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟



    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

    كثرت الأحاديث ( المرموزة ) التي تحدثت عن ( الدجال ) وصفاته ؟! ورغم كون المعهد لا يعتمد ( المرويات ) كأداة يقينية في البحث عن العلوم الراسخة في ( القرءان ) ..ولكننا نود الاستئناس بهذا الحديث الذي حمل العديد من ( الرموز الدلالية ) التي قد تضاف لفهم (حقيقة الدجال ) وماهيته ؟! من خلال ربط صفته باية ( الزمن ) ؟

    لانحتاج أن نؤكد على الاخوة الآفاضل ضرورة الاطلاع على هذه القراءات البحثية ، التي تصف حقيقة ( الدجال ) ، أي عصارة هذه الحضارة التي باتت تُعرّف الآن انها بحضارة ( الدجل ) اي ( حضارة ياجوج وماجوج ) ، وهي منظومة اكتشاف وتشغيل ( الطاقة الكهربائية ) ، و( ياجوج وماجوج ) هما صانعي الكهرباء ومستهلكي الكهرباء ... وهو- كما يعلم الجميع - تأجيج موجي خطير لمغناطيس الآرض ؟؟

    يأجوج ومأجوج في التكوين
    (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ )( الآية : 99) :
    (دابة الارض والرجل الأعور المسيح المسيخ الدجال)
    الأعور الدجال .. عرض حال وتذكرة قرءان

    والحديث الذي نريد التطرق اليه الآن هو الحديث الذي يصف علاقة ( الدجال ) باية ( الزمن ) ومحاولاته الحثيثة لاختراق سرعة الضوء ، بما أصبحت تملكه هذه الحضارة من تقنيات وأدواة علمية فائقة ؟!

    يقول الحديث :
    سأل الصحابة رسول الله عن المدة التي سيمكثها الدجال في الأرض، فقال الحبيب: ((أربعون يوما، يوم كسنة ويوم كشهر، ويوم كجمعة، وسائر أيامه كسائر أيامكم ))، قلنا: يا رسول الله اليوم الذي كسنة تكفينا فيه صلاة يوم وليلة؟ قال: ((لا، اقدروا له قدره)) .

    انه حديث ذا دلالات ( رمزية ) هامة .!! فالزمن هو ( حاوية السعي ) الذي يسعى فيها الانسان في مختلف نشاطاته وتحركاته في هذه الحياة ، اذا أردنا مثلا كتابة ( جملة ) فان سعينا لتلك المهمة ستستغرق (حيز زمني) مدته مثلاً ( ثانية ) ؟

    وكذلك اذا أردنا انجاز أي عمل كيفما كان ، فاننا بسعينا الى تحقيق ذلك الانجاز فانما نستهلك ( حاوية سعي ) وهي المدة الزمنية التي قضينها في ذلك العمل !!.. وهكذا مع جميع انشطتنا وأعمالنا .

    انها ( الساعة ) التي جاء ذكرها موصوف في العديد من ايات القرءان الكريم ... فالساعة هي ( حاوية سعي ) الانسان في مجمل أنشطته !!


    حيثما يوجد السعي يوجد الزمان
    كما يصف ذلك فضيلة الحاج عبود الخالدي في العديد من ( منشوراته ) القرءانية عن ءاية الزمن




    الدجال .. وحضارة الدجال ..!! ما هي سماتها الرئيسية ؟!! تقنيات هائلة اختزلت السرعة بشكل خطير جدا ، وذلك باكتشاف ( الكهرباء ) و( الطاقة المغناطيسية ) .. فالمرسال الذي كان يصل من 100 سنة فقط من بلد الى بلد اذا أراد الراكب ركوب الدواب العادية خلال حيز زمني مدته ( شهر ) مثلا فانه يصل الساعة في خلال دقائق أو ساعة أو ساعتين اذا كان المركوب نقل ( جوي ) ؟



    اذا وعينا هذه الاسطر لحد الساعة .. نستطيع اذن ان نلخص ونفهم حقيقة الحديث ( المرموز ) عن الدجال :


    الدجال له : يوم كسائر أيامنا ..كذلك نراه بشكل واضح ؟؟ فما كل التقتيات الحالية تستعمل سرعة فائقة في الانجاز ،فالانسان اذا أراد مثلا الذهاب الى زيارة جار قريب له فانه لن يذهب بسيارته لان البيت مجاور للبيت .. فالكثير اذن من انشطة الناس مازالت تستعمل حاوية ( سعي ) عادية !!


    الدجال له : يوم كجمعة ..وهناك نرى ارتفاع ملحوظ في الحاوية الزمنية التي تستعملها التقنيات الحديثة فاذا أراد مثلا شخص ان يطحن ( قمح الدقيق ) في مطحنة يدوية عادية التي تستعمل عادة في القرى والبوادي ..قد يستغرق عمله مثلا اذا كانت كمية الدقيق كبيرة مدة أسبوع من جمعة الى جمعة أخرى ، اما في المطحنات العصرية فان العملية ربما لا تستغرق يوم ؟


    الدجال له : يوم كسنة من أيامنا .. وهنا نرى فائقية السرعة التي سعى لها الدجال ( حضارة الدجل ) في تسخير حاوية الزمن بسرعة فائقة لانجاز العديد من الاعمال ذات العلو ( العلمي ) الفائق والخطير
    اقمار اصطناعية ترسل الى صحن الفضاء في لمحة بصر ؟
    هواتف نقالة تنقل حديث الناس والاخبار بشكل لم يكن يخطر على بال بشر ؟؟وشبكة ( نت ) ترسل معلومات في اقل من ثانية ؟

    شبكة خطيرة من ( العلو العلمي ) الكبير الذي يستهدف اختراق الزمن ومحاولة الامساك به ؟

    وما الابحاث الكبيرة التي تقام لحد الساعة لاختراق ( سرعة الضوء ) وتجربة الانفجار العظيم الا عناوين هامة تكشف عن مدى ( اهمية ءاية الزمن ) لمؤسسي هذه الحضارة ..


    وفي المعهد منشورا ت كثيرة تحدثت عن ءاية ( الزمن ) في القرءان وأشارت الى عقم وعجز هذه ( الحضارة ) على كسب تلك المعرفة العلمية ..لآنهم لا يؤمنون بالخالق ؟


    الخادم الزمني في بلازما الخلق المرئي
    التزامن في الزمن وعلم الساعة
    الخلود عبر سقف الزمن
    وقف الزمن !!


    فعلوم الزمن هي علوم ( عصية ) على أكبر الآبحاث العلمية ضخامة وعلما ؟؟!!
    فاية الزمن بيد الله تعالى ..ولا يستطيع مخلوق كان من كان
    الخروج من تلك الحاوية للتحكم فيها ..لآنه محكوم عليه فيها



    نبقى عند هذه الحدود من الاسطر .. ليكون لنا لقاء ءاخر في فهم ( المدة الآربعينية ) التي سيمكتها الدجال ( حضارة الدجل ) في الارض .. وتلك دلالة رمزية تحمل تحت طياتها معلومات معرفية جد هامة .

    حيث يظن الجميع أن العدد ( اربعين ) هو عدد زمني ؟ وأن ( اليوم ) هو 24 ساعة ... الآمر ليس كذلك ولنا ان يسر الله حديث ءاخر عن هذا ( المعنى ) .

    فاللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا مما علمتنا



    السلام عليكم
    sigpic

  • #2
    رد: الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    الباحثة : وديعة عمراني ..
    النجاح والبحث والتدبر في الذكر الكريم .. له اُناس صخرهم المولى يتسارعون لأيصال مقاصدهـ للذاكرين الله كثيرا ..
    ونتائج بحثكم في السراج المنير .. قيمه ..
    فوجب علينا تقديرك ...فلك منا كل الثناء والتقدير ..
    ولي مداخله بسيطة
    عسى ينتفع بها بحثكم القيم ~
    قال الحق سبحانة
    {هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} ﴿١٥٨﴾ سورة الأنعام ..
    {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ ﴿١٧٥﴾ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ ذَّٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١٧٦﴾} سورة الأعراف

    باحثتنا ~
    اليس هذة الآيات تدل على ( الأعور المسيح الدجال ) وتدل على فترة مكوثة بالأرض ~
    افيدونا اثابكم الله ..
    السلام عليكم ~

    تعليق


    • #3
      رد: الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل ...جزاكم الله خيرا

      ورزقنا الله واياكم حسن تدبر ءايات الله ... فيوم تأتي بعض ءايات الله هو ( اليوم الفصل ) ؟ حيث لا ينفع ايمان بعدها لمن كفر وجحد بآيات الله من القوم الضالين ؟ فهو خلود كُفْرٍ ؟ والعياذ بالله .

      سيكون حوارا نافعا لو أمددتنا بدورك بالاستدلالات التي نشأت معك عند تدبر تلك الايات القرءانية وكيف قرئت فيها أنها ربما تدل على ( الآعور الدجال ) وزمن مكوثه ؟

      علما أن هناك موضوع يناقش قضية ( السامري ) نُذكّر به ( هنا ) هذا لتخرج ذلك الوصف من الحوار المرجو...


      من هو السامري ؟

      وهبكم الله المزيد من فضله ...

      السلام عليكم


      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        موضوع الدجال وءاية الزمن (يوم كالسنة او سنة كاليوم او امثالها) ليست الاشارة الوحيدة التي احتوتها المقولات الروائية عن المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام فهنلك تبشير وتنذير نبوي شريف ان يأتي يوم على الامة المحمدية يكون يومهم كالساعة او شهرهم كاليوم وسنتهم كالشهر وقد رويت تلك المرويات على قاموس (اقتراب قيام الساعة) اما ما جاء من حديث نبوي شريف بخصوص الزمان وهو يحتاج الى التمحيص الفكري او الاهتمام الفكري هو حديث (ان الزمان استدار عليكم كهيئتة يوم خلق الله السماوات والارض) ... لفظ زمن لم يأتي في القرءان بل جاء لفظ (الساعة) لذلك فان مفاهيمنا للاشارات المحمدية الشريفة في موضوع الزمن او الساعة تحتاج الى (فصل علمي) رغم ان المقاصد البشرية تحوي عنصر الزمن الذي يدركه العقل ولا يدرك كينونته يقع في الفاظ (الساعة .. اليوم .. الاسبوع ... السنة .. الشهر .. عام ... حول .. دهر .. عمر .. و .. و .. )وهنلك مفردات زمنية معاصرة في (دقيقة ... ثانية ) كما ان هنلك الفاظ كثيرة تحتوي الزمن بموضوعيتها مثل (صبر .. انتظار .. قبل .. بعد .. متى .. يومئذ .. حين .. و .. و )

        الزمن اذا ثبت لدينا ولو (افتراضا) انه عنصر خلق فان تلك المسميات اعلاه ستكون مجرد (مساحة لذلك العنصر) وليست تكوينة من تكويناته فتكوينة عنصر الزمن تبقى ثابتة بصفته (سنة خلق) وتلك السنة كغيرها من السنن الالهية صفتها انها (لا تتبدل ولا تتحول) كما جاءت النصوص بها

        الحديث المروي عن المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام بخصوص صفة الاعور الدجال التي عالجت موضوع زمني انما عالجت عنصر (الزمن المستهلك) عند تعييره بالزمن المستهلك قبل نشاط الاعور الدجال اي ان الاشارة الشريفة على (فرض صحتها) تضاهي بين مساحة زمن قديم مع مساحة زمن حديث وبما ان الساعة (حاوية السعي) هي (خامة استهلاك الزمن) فان الوصف سيكون في تلك الخامة وليس في عنصر الزمن نفسه

        {يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ ءامَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلَا
        إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ }الشورى18

        الاعور الدجال مقدوح في تصرفاته فسعيه مقدوح حسب الاشارات النبوية الشريفة والقرءان يقدح الذين يمارون في الساعة فلو عدنا الى معالجاتنا المنشورة في عنصر الزمن فان الذين يجعلون (الزمن ثابت) ويمرون في (الساعة) فهم في ضلال بعيد فلفظ (يمارون) من جذر (مر) وفعل المرور يعني ان هنلك (حراك) يجري (من متحرك على ثابت) فصفة (المر) تحمل عنصران الاول متحرك والثاني ثابت فالذين يمارون في الساعة انما يجعلون من (مساحة الزمن) عنصر ثابت وهم يتحركون فيه (يتحركون ـ يمارون ـ في الساعة) وتلك الصفة واضحة مبينة في يومياتنا المعاصرة خصوصا في المدن والمصانع الا ان الامر يختلف جوهريا عند الزراعة وتربية الحيوان لان الزمن سيكون (خادما) للزرع والحيوان وليس حراكا في ساعه وعلى الانسان ان يخضع لذلك كما كان يخضع انسان الامس في الزرع والحيوان او عند جمع الصفتين فيوم السابقين في حظانة حيوان داجن او نبتة قمح هو كيوم المعاصرين مع ذينيك النشاطين منفردين او مجتمعين (زرع او حيوان) اما في البناء والصناعة والسفر فالامر ختلف حيث مساحة الزمن المستهلك لانتاج شيء محدد تختلف بين الامس واليوم اختلافا جوهريا (اقتراب الساعة)


        الخادم الزمني في بلازما الخلق المرئي

        الرواية المنقولة عن المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام (على فرض صحتها) و (على فرض دقة متنها) فانها تصف الاختلاف الكبير في (استخدام الزمن) بين الامس واليوم وتلك الصفة ظاهرة من مظاهر الحضارة المعاصرة فقد استخدم الزمن في الفيزياء بشكل مفرط حتى وصلت الى بحوث تبحث عن (سرعة الهواء) الخارج من انف الانسان وهو يقاس بـ (مسافة \ ساعه) حيث دخل الزمن بشكل (فعال للغاية) في معادلات (الكم) في الحضارة المعاصرة مما جعل ذلك العنصر (الخادم) الى عنصر (مخدوم) واذا اردنا ان نربط هذه الصفة بسنن الخلق سنجد انه (الدجل بعينه) ولعل المرور على منشورنا المسلسل (الواقعة وعنصر الزمن 1 ـ 5) سنجد ان القرءان يوضح لنا سنة ارتباط عنصر الزمن بـ (الحدث) البشري بشكل عام ولا يصح ولا يمكن ان يكون (المتحكم الزمني الكاذب) الذي يستعر نفاذه في زمننا وجه من وجوه الحق بل الدجل وبامتياز

        مسلسل الواقعة وعنصر الزمن ـ 1 ـ ليس لوقعتها كاذبة

        الانسان يتصور (خصوصا الانسان المعاصر) ان (عنصر الزمن) هو حيازة شخصية مثلما (يحوز الاوكسجين) عندما يتنفس الا ان الحقيقة غير ذلك فان الحدث يتداخل بين مجموعة لا حصر لها من الناس لتقيم الحدث (الواقعة) لذلك نرى ان النجاحات الفردية والجماعية لا تتمتع بثابت يثبت في (عنصر الزمن) فلا يثبت في عنصر الزمن مخلوق خلقه الله ولعل الشيخوخة هو الدليل الكبير الذي يعتبر (تحدي خطير) تحمله رسالة خلق الهية تنبيء الانسان ان عنصر الزمن هو شكل مهم من اشكال (حكومة الله)

        السلام عليكم

        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          رد: الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

          بسم الله الرحمن الرحیم
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          حياكم الله جميعا ..وتحية طيبة نهديها لكم

          تابعنا معكم مجددا الموضوع المعروض امامنا (الأعور الدجال) .. ولا أخفي عنكم عن مدى انشغالنا ولسنوات عدة مضت بالبحث والتقصي عن كل مايمت بالصلة بذات الموضوع..ومنذ مراحل الطفولة؟
          ولايخفى عن كل ذي لب منكم مدى سهولة البحث عن الحقائق وسهولة التيه عنها ايضا..في زماننا.. بفضل تطور تقنية الانترنيت وقراءة مايطرح من افكار الغير..وبكبسة زر للحاسوب الذي امامنا جميعا ..!!

          أحبتنا ..قرأنا للبعض ان الدجال هو العلم الحديث الذي يتقدم بعين المادة فقط وعينه الايسر متمثلا بـ العقل.. عوراء ؟؟

          وقرأنا ان الأعور الدجال هي أمريكا وانها تسيطر على العقول وتنصب نفسها الها اوحد على شعوب العالم (العولمة) بفضل تقدمها وتطورها العلمي والعسكري؟؟
          وقرأنا أن الأعور الدجال هو شخص ذات مواصفات شكلية خاصة..ككونه اعور العين اليمنى تارة واليسرى مرة ؟؟
          ومكتوب على جبينه ..او بين عينيه في روايات اخرى.. كلمة (كافر).. وانه اشعث الشعر ..وفي وجهه حمرة..افحج الساقين.. وهوعقيم ؟؟
          وغير ذلك من المواصفات التي لاشك بان لأغلبكم الألمام الكافي حولها..لما تم من بذر بذور الموضوع على مزارع عقولنا البكر..ومنذ الطفولة !!؟؟
          مؤخرا .. شاهدنا لشيخ وداعية اسلامي يدعى (عمران حسين) عبر موقع اليوتيوب وصفا ءاخرا للأعور الدجال.. ويبين (حسب تحليله الشخصي) التفسير المنطقي (الزمنكاني) لمعاني الحديث (المرمز او المشفر) المنسوب لرسولنا الكريم صلاة الله وسلامه عليه و عليهم وعليكم اجمعين.. فيما يتعلق بـ فترة حكم الدجال ..الاربعين يوما .. (يوم كسنة ,, ويوم كشهر .. ويوم كأسبوع.. وسائر ايامه كأيامكم )..!!؟؟
          وتحت الرابط ادناه يمكنكم مشاهدة ومتابعة ماتم ذكره لحضراتكم



          السؤال الذي يطرح نفسه على عقولنا.. وبعد سنين من المتابعة :
          . أين اليقين في كل مانسمع.. ومن نصدق من الراوين والمجتهدين.. ؟؟!!
          . ومالفائدة التي تعود اصلا على سامعها من تلك المواضيع.. وعلى مر الزمان ؟؟

          فحقا صدق الذي قال:

          نعيب زماننا والعيب فينا ..وما لزماننا عيب سوانا

          نشكر حضراتكم على حسن المتابعة و الإستماع .. ومعذرة ان تطفلنا برأينا على كريم معروض ارائكم..

          دمتم بحفظ الله وسلمتم

          سلام عليكم

          تعليق


          • #6
            رد: الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            نشكر فضيلة الحاج عبود الخالدي الذي بمداخلته شيّد ( خريطة ) فكرية متكاملة البنيان ، التي يجد كل مكعب فكري(؟) مكانه فيها في ما يتعلق بملف ( يأجوج ماجوج ) ..فالناس لا تستطيع ان تميز أن حضارة ( الدجل ) هي بنفسها ( حضارة يأجوج ومأجوج ) ...اذا استوعبوا هذا الآمر وانطلقوا منه كثابتة بحثية أساسية ومتينة سيسهل عليهم قراءة مكعبات تلك الخريطة ،وفهم كل ما يجري حولنا ؟!

            وعليه نؤكد على الاخوة معاودة قراءة الادراجات التالية قراءة تدبرية متانية ...فيتمكنون حينها من فهم كل لغز ( فكري ) في موضوع ( الدجال ) ؟

            يأجوج ومأجوج في التكوين
            (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ )( الآية : 99) :
            (دابة الارض والرجل الأعور المسيح المسيخ الدجال)
            الأعور الدجال .. عرض حال وتذكرة قرءان


            ونشكر بدورنا الاخ الكريم المحترم الاستاذ سوران رسول .. وتساؤلاته تساؤلات مشروعة ، فجزاه الله خيرا ) . والسؤال الذي طرحه ( ما الهدف من كل هذا ) ؟ ان البحث في كل هذا لمعرفة الحقيقة هو ( فرض عين ) على كل مسلم الذي يجب أن يسعى الى تحصين نفسه والنجاة من هذه الفتن .. انها معركة اذا جاز لنا ان نسميها ؟معركة بين ( حزب ) الشيطان وحزب ( الرحمان ) والشيطان كما يعرفه الجميع صفة في مخلوق كيفما كان ذلك المخلوق ( بشري .. جني .. حيواني ) ؟
            انها معركة دائمة مادامت السموات والارض ..


            لطفا يتبع ..
            sigpic

            تعليق


            • #7
              رد: الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟


              بسم الله الرحمن الرحيم

              يتبع ...

              كما نود أن نشكر كل باحث قرءاني فاضل الذي يسعى حثيتا بما وهبه الله من ( بصيرة ) ومن نور رباني لمحاولة استقراء هذه الحقائق والاجتهاد في كشف أسرارها وأسرار المخططات الخبيثة التي يسعى اليها ( النظام العالمي الجديد ) وذلك مند بدء نشوء ( الدولة الحديثة ) ؟


              ( حضارة ) الدجال تخاف جدا من ( العقل الحر ) الذي يرى الحقائق ببصيرة قرءانية لا قيود عليها ...
              لذلك نشكر فضيلة الشيخ ( عمران حسين ) بشريطه الموثق .. جزاه الله كل خير



              ولنا تعليق :
              اي استقراء للحقائق الذي لا يستطيع قراءة : أنّ ( القوة العلمية ) التي تستطيع قهر ( حضارة ) الدجال باذن الله يجب أن تكون قوة ذات (علوية علمية ) فائقة ،و لابد أن تفوق حضارة الدجال مئات المرات ؟؟
              ستضيع الكثير من خيوط الحقيقة عليه ...

              اذا استطعنا الانطلاق من هذه الثابتة سنستطيع أن نصل الى حقائق كبيرة عن ( المهدي المنتظر ) أو عن ( منظومة المهدي المنتظر ) ؟؟

              وذلك اذا أذن الله أن تكون لتلك ( المنظومة ) حضور في زماننا ولن يكون ذلك الحضور ظهور ؟ الا بعد ان تحاول ( حضارة الدجال ) التلاعب بمنظومة ( الاسراء ) التكوينية للمصلين بين ( المسجد الحرام والمسجد الاقصى ) ؟


              لذلك اني سأدعوكم لطفاً .. لكل من يتابع معنا هذا المتصفح أن لا يمر على هذا الرابط ادناه مرور الكرام !! ندعوه ليقف عنده مليّا قبل الاسترسال في تدبر باقي خيوط الحقيقة
              سيقف فيه على كل شيء .. ويفهم كل أمر ...( الرابط ) أدناه

              هل البشرية تنتظر ( كارثة ) ؟! وما هي علاماتها ؟!

              ولعلنا نقتبس منه هذا ا البيان الكامل الذي جاء على لسان فضيلة الحاج عبود الخالدي الذي فرق بين ( التدخل الفردي ) لانقاذ المؤمنين والتدخل الجماعي الذي سيشهد حضوراً للمهدي المنتظر ...


              ........................


              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              الكارثة التي كان لها وصف سابق بانها (محتملة) بدأت تغير صفتها في تقارير حديثة جدا لتكون (واقعة) الا ان استحياء الحقيقة يجعل من الناس وذوي الشأن العلمي يغفلون عنها وهي فيهم فحين يقولون ان الزايهايمر في بريطانيا عبر سقف النسبة الوبائية او ان الاصابات السرطانية التي سجلت في امريكا عام 2007 بلغت 12 مليون اصابة من اصل 150 مليون امريكي وتغيير بيئي ملحوض في احتباس حراري واعاصير وزلازل وسكري يصيب نصف البشر .. و .. و ... و .. وكثيرة هي التفاصيل الا انها تمتلك (ثابت واحد) فقط لا غير

              الثابت الدستوري يقع في تذكرة انذارية تحذيرية من قرءان الله تفيد وتؤكد

              {
              إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ
              وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً }النساء48

              {
              إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ
              وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً }النساء116

              تلك هي الثابتة التي تضع للكارثة وصفا (
              إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ) ولو تمحصنا النص واستبصرنا فيه ببصيرة تبحث عن الحقيقة مهما كان دليلها خفيا بسبب التراكم المعرفي الموروث سنجد ان الصفة التي (ثبتها الله) في النص الشريف ان (يشرك به) وليس (يشرك معه
              ) فلا يستطيع ان يشرك احدا بالله شريكا فالشراكة مع الله فيها استحالة يعرفها العقل البشري عموما لان ما من احد ادعى ان خلق شيئا خلقا جديدا الا ان مع الله ءالهة للرزق مثل الوظيفة او مصنع او دكان او إله للعز مثل الوطن او إله عقائدي مثل المذهبية او اله للشفاء مثل الطب والدواء وكل تلك الالهة (مع الله) ولكن (الشرك به) تحمل مقاصد مختلفة فهي (شراكة) وليست (معية)

              الشرك بالله لا تعني ان يكون مع الله ءالهة اخرى فالشرك بالله هي (شراكة النظم) فحين يقوم الانسان بتسميد النبات من اسمدة كيميائية انما اشرك مع منظومة الزرع الالهية منظومة صناعية هي من دون الله فتكون الكارثة عندما تكون الغلة الزراعية ضارة باجساد الناس فتجعلهم في (قارعة بما صنعوا) وهنلك امثلة لا حصر لها عندما (يشرك به) ولعل العابثين بالهندسة الوراثية انما اشركوا بالله (اشركوا به) ومثلهم واضح مبين ..

              تلك الشراكة لا غفران لها لانها ستتفعل في قوانين ارتدادية فالذي يداوم على ابتلاع الاسبرين يوميا على سبيل المثال التوضيحي فانه سيصاب بالسرطان لو صلى الليل والنهار ولو حج سبعين مرة ولو ردد (استغفر الله) ملايين المرات ولو تصدق بكل ماله فلن يغفر الله له ويصاب بالسرطان لا محال ذلك لان الاسبرين جاء من منظومة دوائية من غير الله وتم اشراكها مع منظومة الله التي احكم الله بنائها في خلق الانسان في احسن (تقويم) فمن يبتلع الاسبرين انما قام بتكذيب الله في صفة خلق الانسان في (احسن تقويم) وجعل تقويم جسده منقوصا ويحتاج الى شريك بالله ليكمل قيمومته في قرص من الاسبرين

              اذن صفة الكارثة تمتلك (ثابت واحد) الا انها تمتلك موصوفات لا حصر لها كما ذكرنا اعلاه وحين يزداد (الخبث) ستكون الكارثة ظاهرة سواء كانت في زلزال او سونامي او مرض صداع الرأس النصفي او ولادات معوقة او او او الا ان السبب هو واحد

              تلك الكارثة الموصوفة بثبات مشغلها والمختلفة في موصوفاتها فلكل فعل ردة فعل من جنسه فنرى ان اسباب الموت الطبيعي في العنصر البشري تنحسر وتتزايد اسباب الموت الحديثة بشكل فائق لا تخفيه سياسة الصمت التي تمارسها المؤسسة الصحية المعاصرة ..!! تلك الكارثة المتعددة في موصوفاتها تقع في برامجية حكومة الله العقابية (حكومة ملائكية) كما روجنا له في مشاركات سابقة الا ان الصفات الاصلاحية تتصدى لها حكومة الله الاصلاحية التي روجنا لثقافتها العقائدية المهدوية فهي حكومة لها فعل متواصل مستديم مع كل مفصل من مفاصل الخلق التي تتعرض الى عارض يكون اقوى من نظم الخلق فتأتي الصفة الاصلاحية لتصلح منظومة الهية التفعيل مثل حادثة خرم السفينة

              القرءان وصف لنا حالة اصلاحية جماعية تحمل صفة عامة وليست خاصة وهي في (نجاة بني اسرائيل)

              {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنجَاكُم مِّنْ ءالِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ }إبراهيم6

              {وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ }الأعراف137

              تلك الصفة الاصلاحية الجامعة هي التي ستجعل من حكومة الله الاصلاحية حكومة ظاهرة (ظهور منظومة المهدي) فبني اسرائيل هم (بناة الاسراء) وهم (المصلون) وعملية النجاة سوف يكتنفها حدث كبير الا وهو هلاك فرعون وجنده وبما ان فرعون زماننا هو اكبر وصفا من ذلك الملك الظالم الذي كان ياخذ كل سفينة غصبا فان فعل المنظومة المهدوية سيكون قويا بقوة النظام الدولي القائم بمجمله حيث سيغرق هذا النظام الذي يمثل (فروع فرعون) وهو ما نتحدث عنه في منشورات كثيرة بصفة مسماة بـ الفئة الباغية التي تتحكم بالارض وتستضعف شعوبا وتذبح الابناء عقلا وتستحيي النساء اباحية في حضارة الاباحة ..!! العملة الورقية والاتصالات ستكون (عصا) يفلق البحر لنجاة بني اسرائيل (بناة الاسراء)

              هنلك مؤشرات على زيادة الخبث الحضاري الذي لنا فيه مراصد بحث طويلة الاجل عن مؤثرات يسعى اليها النظام العالمي الحديث (سحرة فرعون) بدفع مركزي من قلب المنظومة المتحكمة في الارض في تعطيل ادواة بناء الاسراء في الكعبة وبيت المقدس فاذا حققوا نجاحا في تغيير كينونة ذينيك الموقعين التكوينيين فان الواقعة الفرعونية ستقع من اجل نجاة (بناة الاسراء) اي عندما يتم العبث التكويني بـ (قطبا العقل) فان كينونة بناء الاسراء تتوقف وذلك سيكون السبب المباشر في غرق المنظومة الفرعونية المعاصرة وهنا منشورات في هذا المعهد تساعد على قيام التذكرة للسطور التي صيغت اعلاه


              انفاق مدينة القدس والمنافقين

              أنفاق مدينة مكة والمنافقين

              ضياع القدس في ضياع العقول

              قــطـبـا الـعـقــل

              معيار الصفة الفرعونية

              موسى وفرعون وهامان هذا الزمان

              موسى وهارون في التكوين

              بني اسرائيل صفة في التكوين ..


              لطلاب الحقيقة يجب ان تتكاثر مسببات الذكرى فمن يرغب ليكون (يدري) قربة لله فهو في مقام محمود في دنياه وءاخرته ومن يريد ان (يكون لا يدري) فله من حظ الدنيا ما كتبه الله له والقرءان له حجة بالغة وكأنها لم تبلغه

              {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَـذَا الْقُرْءانِ لِيَذَّكَّرُواْ وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً }الإسراء41

              {وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً }الفرقان50


              السلام عليكم

              ...................

              يتبع ...
              sigpic

              تعليق


              • #8
                رد: الدجال و الزمن ؟! .. هل استطاع ( الدجال ) بلوغ (اليوم ) كسنة ؟

                كلمة أخيرة .. و لعلنا نختمها بكلمة متواضعة ، تثير نقطة هامة لا يجب اغفالها ؟! لقد شهدت شعوب العرب من أقصاها الى اقصاها عبر تاريخها الاسلامي فتن عظيمة وملاحم (دموية) فظيعة ؟! وتعرض المسلمون لابادات قاسية كهجمات المغول والتتار الذين احرقوا مدينة دمشق والشام وبغداد .. وغيرها من مدن العرب ؟

                بدموية أكثر مما نرى الان بمئات المرات .. ولم يكن هناك ظهور للمهدي المنتظر ؟ بل ان (بورما ) الان تتعرض لهجمة ( دموية ) يندى لها الجبين ؟؟ تتعدى ما يحصل في مدن الشام ؟؟؟ فلما عساه لم يكن ظهور للمهدي من هناك ؟؟

                لذلك الاجابة على هذا التساؤل لا نستطيع الوصول اليه الا ذا مررنا عبر حقيقة ان ( حضارة ماجوج وياجوج ) هي حضارة ( الدجال ) ..فَهم هذا الآمر سيحيل بنا لمعرفة متى سيكون لمنظومة ( المهدي امنتظر ) حضورا في ( الوقت الموعود ) ؟

                هذا ما حاولنا قراءته والاجتهاد فيه منطلقين من ( ءايات الكتاب المبين ) التي استعرضت حقيقة ( ياجوج وماجوج) ووصول ( الوعد الحق ).

                وما توفيقنا الا بالله ، عليه توكلنا واليه المصير

                شكرا لكم ، وتقديري للجميع ..

                السلام عليكم
                sigpic

                تعليق

                الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                يعمل...
                X