دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


    مادة الفلورايد السامة أصبحت عنصراً أساسياً يضاف اليوم الى معظم أنواع المياه المعبأة في الأسواق , وبموافقة منظمة الصحة العالمية بحجة فوائدها الصحية للتقليل من تسوس الاسنان
    بعد أن قاموا بالقضاء أو الاستيلاء على معظم موارد المياه الطبيعية النظيفة

    لا يخفى عليكم التأثيرات السامة لهذه المادة والتي شرحناها سابقاً بالتفصيل , فاحذروا وانتبهوا الى مكونات المياه التي تشربونها , فالمياه بشكل طبيعي لا تحتوي نهائياً على الفلورايد

    الفلوريد هو العنصر الأساسي في تصنيع العديد من السموم و مبيدات الجرذان و والصراصير
    الفلوريد استعمل من قبل النازيين لتعقيم المساجين... فالفلوريد مادة كيميائية عصبية سلسة للغاية وأضافته إلى مياه الشرب يتسبب تدريجياً في إضعاف الوظيفة الأساسية للخلايا العصبية في الدماغ، و اضعافه لوظيفة الادراك يجعل الانسان يميل دون وعي منه إلى الانقياد و الانصياع لأوامر لا ينتجها عقله

    هل تعلم أن فلوريد الصوديوم هو أيضاً أحد المكونات الأساسية في كل من PROZAC (مضاد الاكتآب المشهور) وكذلك غاز الأعصاب سارين (الآيزوبروبيل ميثيل فسفوريل الفلوريد)
    الحقيقة التي يجب أن تعلمها الشعوب هي أن فلوريد الصوديوم ليس أقل خطر من النفايات الخطرة في الصناعات النووية والألومنيوم. بالإضافة إلى كونها العنصر الأساسي في سموم الفئران والصراصير، وإنما هو أيضا العنصر الرئيسي في التخدير والعقاقير المنومة، والنفسية، فضلا عن العسكرية غاز الأعصاب!
    ثم لماذا يسمح لها أن تضاف إلى معجون الأسنان ومياه الشرب؟

    الفلوريد استخدم تاريخيا كأداة لقمع السكان و وضعهم على درجة عالية من التنظيم. و اليوم يقومون بالترويج لفكرة أن الفلوريد مفيد للأسنان في الوقت الذي اثبتت فيه جل الأبحاث المستقلة أنه مسبب لمعظم أمراض الأسنان و اللثة

    جدول الزمني :

    1940 استخدم في معسكرات الاعتقال السوفياتية للتقليل من حدة مقاومة السجناء للسلطة وحملهم على الاعتراف عند التحقيق

    1942 · ألمانيا تصبح أكبر منتج في العالم للألمنيوم (وفلوريد الصوديوم). يستخدم الفلوريد في معسكرات الاعتقال لجعل السجناء منصاعين و يتم تقديمه مع الأكل و المياه .

    1943 · باحثون من الصحة العامة بالولايات المتحدة من بارتليت، تكساس كانوا يعملون لمعرفة ما إذا كان الفلوريد المسرّب في مياه الشرب يؤثر على صحة الانسان . سنة 1953 , فوجدوا أن معدل الوفيات في بارتليت التي تحتوي مياهها على الفلورايد بنسبة 0.4 ppm كان أعلى ثلاث مرات من البلدة المجاورة

    1995 · دراسة الصينية أثبتت أن الفلوريد يخفض معدل ذكاء الأطفال , والمناطق ذات المياه المفلورة تقل فيها نسبة تفوق الأطفال الدراسي عن المناطق الغير مفلورة

    وقد أكدت · المزيد من الدراسات من قبل وزارة الصحة في ولاية نيو جيرسي أن الفلوريد يتسبب في زيادة بنسبة 6 الى 9 أضعاف في سرطان العظام لدى الشباب الذكور كما أنه يزيد من نسبة إحتمال التعرض لكسور الورك لدى كبار السن من الرجال والنساء. كما أنه من أهم مسببات العقم لدى الرجال و النساء على حد سواء

    وذكرت · إدارة الغذاء والدواء (FDA) وجود ارتباط وثيق بين انخفاض معدلات الخصوبة الكلية لدى النساء بين سن 10 و 49، بسبب زيادة نسبة تقبل أجسامهم لمادة الفلوريد .

    كما أن الفلوريد يعتبر مادة غير مصرح بها من قبل ادارة الاغذية والعقاقير لاعتباره مادة سامة و خطيرة و غير قابلة للاستعمال الانساني اليومي و ترى أنه لا يوجد أي دليل على سلامة أو فعالية استعمالاته كما أنها لا تعتبره من المغذيات الأساسية للجسم بسبب إرتفاع درجات سميته
    كما أن الأكاديمية الدولية لطب الفم وعلم السموم كانت قد صنفت الفلوريد كمادة مضرة بالأسنان نظراً لسميته العالية.



    نعم .. لقد خدعوك وخدعوا الجميع
    الحقيقة أن الفلورايد يسبب السرطان والموت
    أكثر وأسرع من أي مادة كيميائية أخرى في العالم
    د. دين بورك ( المعهد الوطني لأبحاث السرطان , الولايات المتحدة )






    والآن نأتي للموضوع الأهم على الاطلاق فيما يخص الفلورايد

    لماذا يقوم النظام العالمي الجديد بكافة منظماته على إجبار الحكومات على اضافة الفلورايد الى ماء الشرب
    لماذا تصر منظمة نشر الأمراض العالمية ,,, عفواً أقصد منظمة الصحة العالمية وهيئات الغ
    ذاء والدواء على الضرورة الملحّة لاستخدام الفلورايد ؟

    هل الهدف فقط هو نشر الأمراض وزيادة نسبة الاصابة بالسرطانات بين البشر ضمن أجندة القرن الـ 21 لتخفيض عدد سكان العالم ؟
    أم أن الموضوع أخطر وأبعد من ذلك بكثير !!!
    مالذي يخفونه وراء اضافة الفلورايد للماء وماذا يريدون ؟

    اللهم علمني من لدنك علما وهب لي حكمة وحكما وعافني من سخطك وغضبك ومن جميع أنواع البلاء



  • #2
    رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مباركة هذه التذكرة الكريمة منكم

    مركبات الفلور هي مركبات فعالة ومنه حامض الفلوريك الذي يذيب الزجاج لذلك فان مثل تلك المركبات ستكون قاسية على الجسد البشري خصوصا عندما تستخدم بشكل دائم كما في مياه الشرب او مياه الاسالة او في معاجين الاسنان حيث يعتبر التسوس نتيجة لاستخدام فلوريد الصوديوم فيه اضافة الى مادة بركلورات البوتاسيوم التي تحرر الاوكسجين الطري اثناء تحريك الفرشة في الفم وتلك المواد هي المتهم الرئيس بانتشار ظاهر تسوس الاسنان حتى عند الشباب

    جواب تساؤلكم الكريم (لماذا) تقوم تلك المنظمات بفرض ممارسات ضارة بالانسان فان مراصدنا لا ترصد تلك المنظمات بل ترتبط بالمنظمة السرية الاممية التي تتحكم بحكومات الارض جميعا بما فيها تلك المنظمات التي منحت الطيف الاممي والغرض هو تطبيق نظرية (كارل مالتوس) بطرق عصرية للقضاء على العدد المتزايد للعنصر البشري على الارض وصولا الى (المليار الذهبي) التي تحدثت عنه بعض التسريبات المعلوماتية عن خطط تلك المنظمة المتحكمة بالارض والتي اشرتم لها في معالجتكم الكريمة على انها اجندة تخفيض تعداد العنصر البشري على الارض

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      حياكم الله جميعا بكل خير.. نتابع معكم جل المواضيع (الهامة) المنشورة على صفحات المعهد الموقر بأقلام أصحابها الكرام ,نرجوا من الله ألخير والتوفيق لكل من يقرأ..
      أخي الكريم (يوسف الفارس) أسمح لي أن أشكركم على طرحكم الكريم لهذا الموضوع الحساس عن خطورة الفلورايد المضاف الى مياه الشرب ومعاجين الأسنان , وأسمح لي أن أساهم معكم في الرد على تساؤلكم الكبير
      (اقتباس)

      لماذا يقوم النظام العالمي الجديد بكافة منظماته على إجبار الحكومات على اضافة الفلورايد الى ماء الشرب
      لماذا تصر منظمة نشر الأمراض العالمية ,,, عفواً أقصد منظمة الصحة العالمية وهيئات الغذاء والدواء على الضرورة الملحّة لاستخدام الفلورايد ؟

      هل الهدف فقط هو نشر الأمراض وزيادة نسبة الاصابة بالسرطانات بين البشر ضمن أجندة القرن الـ 21 لتخفيض عدد سكان العالم ؟
      أم أن الموضوع أخطر وأبعد من ذلك بكثير !!!
      مالذي يخفونه وراء اضافة الفلورايد للماء وماذا يريدون ؟

      (نهاية الاقتباس)

      نعم ياأخي الكريم الموضوع أخطر وأبعد من ذلك بكثير فالذي يخفونه هو أنهم يريدون أن يعموا أعيننا التي نبصر بها وليس التي ننظر ونرى بها.. !!
      واليكم التوضيح.. بعد الأستئذان من حضراتكم
      الضرر الأكبر والمباشر للفلورايد يقع على الغدة الصنوبرية . وهناك ناشطين يحذرون من أن هناك مؤامرة من الحكومات ، والقصد منها ليس إمراضنا (ببطء) عن طريق الفلورايد ، ولكن الهدف هو قتل هذه الغدة والتي، بدورها، تقتل وعينا الروحي.

      في عام 1990 في إنكلترا، قامت عالمة تدعى جنيفر لوقا Jennifer Luke بدراسة لآثار فلوريد الصوديوم على الغدة الصنوبرية، فإكتشفت أن الفلورايد ما أن يدخل جسدنا حتى يستهدف الغدة الصنوبرية مباشرة ، وهي تتأثر سلباً به أكثر من أي عضو آخر .

      لكن ما أهمية الغدة الصنوبرية ؟ ولماذا هناك مؤامرة تدور حولها ؟

      الغدة الصنوبرية هي أحد الغدد الأكثر غموضا في الجسم البشري . فهي تنتج الميلاتونين، وتساعد على تنظيم أنماط النوم ، ولها تأثير على الخصوبة ، بالإضافة إلى أنها تربطنا بأبعاد أخرى، مثل الأحلام ، والحاسة السادسة.

      الغدة الصنوبرية (Pineal Gland) في جذع المخ ، وهي مركز اتصال بين عالم الشهادة وعالم الغيب ، وهي مسئولة عن حالة الإنسان النفسية ، وتنظيم الوقت (الساعة البيولوجية) ؛ وصحة الإنسان الفسيولوجية بوجه عام.


      وقد لوحظ : تعطيلها يؤدي إلى : البلوغ المبكر. العقم المبكر ، الإضطرابات النفسية ، أكسدة الدم والخلايا ، وتشكل الأورام السرطانية


      وهي تنتج "Dimethytriptamine" "DMT وهي مادة غامضة جداً ، تفرزه الغدة بكثافة عند الولادة ، وأقل كثافة عند الحلم ، وبغزارة عند الموت .

      يمكننا أن ننظر إلى الDMT كبوابة بين العوالم ، عالم الشهادة ، عالم الغيب بجزئيه : النوم ، الموت . فلطالما ذكر النوم مرادفاً للموت في الأدعية والأحاديث الشريفة ، وكما في سورة الزمر المباركة :
      {اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}.(الزمر: 42)

      ففي المنام والموت ، تجتمع الأرواح عند بارئها ، وفي كلتا الحالتين الغدة الصنوبرية تفرز الDMT . لتنفتح الأبواب أمام الروح . لكن العلماء يقولون أن ليس كل نائم تفرز غدته الصنوبرية الDMT ، وإنما من يحلم تحديداً.

      والفلورايد يغلق هذه البوابة .

      ومن الجدير بالذكر إن تلك الغدة (
      الصنوبرية) قد لاقت اهتماما كبيرا عند قدماء الفراعنة وكانت تسمى بعين حورس لشبهها الكبير بتلك العين..



      والتي اصبحت رمزا للأسرار الماسونية..وتعتلي قمة الهرم في رمزهم المرسوم على عملة الدولار !!




      نكتفي بهذا القدر من المشاركة معكم في الموضوع ومعذرة ان اثقلنا عليكم

      سلام عليكم




      تعليق


      • #4
        رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

        السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

        جزاكم الله خيرا وجعلنا الله واياكم من عباده المتقون.

        اصبتم عندما ذكرتم الغدة الصنوبرية , فالغدة الصنوبرية علاقة مع الفلوريد ولكنها علاقة مميتة..
        وكما ذكرتم ايضا ان لهذه الغدة والتي تسمى ايضا بالعين الثالتة دورا مهما جداا
        كما انها مقر المواهب الخفية وسر من اسرارالعظمة الالهية
        حتى الآن فإن الفائدة الفيزيائية لتلك الغدة غير معروفة ، وتعتبر تلك الغدة الرابطة بين العالم الحسي ، والعالم الروحي في مجال القوى الخارقة للطبيعة كما تعد أكبر مصدرللقوة الأثيرية المتاحة للانسان ، وتملك الغدة الصنوبرية خريطة كاملة لمجال الرؤية للإنسان من أسرار الخلق أن الله سبحانه وتعالى جعل لكل عضو فائدة محققة
        لذا لم يخلق اللهكائنا ناقصاً ، أو زائداً بأعضاء لا حاجة لها
        هذه الغدة الصغيرة التي تقع في مكان يصعب الوصول إليه ، مما أدى إلى عدم معرفة دورها الحقيقي ويرى بعض العلماء أن لها دوراً في الحاسة السادسة وقراءة الأفكار ، إذ تتلقى الذبذبات والإشعاعات الأثيرية التي يستعصي إدراكها على الحواس الخمسة المعروفة ، فتنقلها إلى أجزاء المخ ، مما يجعلها جلية واضحة ، وتحولها إلى لون من ألوان الوعي ؛ لذا فهي مقر الحاسة السادسة , أو مقر المواهب الخفية التي تسمى عند الإنسان بالاستشفاف ، وكذلك التخاطر أي : انتقال الأفكار من شخص لآخر(الصلاة-الصلة) ورغم أهمية هذا الاكتشاف إلا أنه لن يكون الأول ، ولا الأخير من نوعه ، فمحاولة تحديد العضو المسؤول عن الأحاسيس الخارقة يعود إلى أيام أرسطو وأفلاطون ، مروراً بابن سينا وابن رشد وقبل وقت طويل من اختراع أجهزة المسح المغناطيسي ، رجح العلماء وجود الحاسة السادسة ، فيما يعرف بالجسم الصنوبري في الدماغ .
        ويعتقد أن هذه الغدة العريقة ( ذات الشكل الصنوبري ) مسؤولة عن الظواهر النفسية الخارقة ، وأنها تلعب دوراً مهمّاً في توارد الخواطر ، واستشفاف المستقبل ، والإحساس عن بعد ، والشعور المسبق بالكوارث . وقال عنها الفيلسوف الفرنسي ديكارت :« إنها الجهاز المنسق بين الروح والجسد » , في حين ادعى بعض المتصوفة أنها تكبر بكثرة التأمل والسجود ، وتضمر بكثرة الترف ، والبعد عن الله .
        بين البصر والبصيرة تكمن أهمية التبصّر : بالإضافة إلى البصر المادي , أي : الرؤية ( في حيّز الظاهر ) ، والبصيرة , أي : الرؤية ( التي تتخطى حجب المكان والزمان ) ، هناك التبصّر ؛ ليكتمل المثلث والتبصّر هو المراقبة والتمعن في المعطيات والصور التي التـُقِطـَت عبر حاسة البصر ، أو تلك التي تجلّت على شاشة البصيرة ، وهو أيضًا القراءة بين السطور ، والتساؤل عن الغوامض ، والمقارنة والربط بين الماضي والحاضر لتخطيط مستقبلي أفضل
        نعود لعلاقة الفلوريد بالغدة الصنوبرية ، معضمنا اليوم يستيقظ منهكا او متعبا ويحس دائما بالتعب والانهاك كما ان البعض يعاني من الاكتئاب الدائم والقلق والارق عند محاولة النوم وهناك ايضا من يجد صعوبة في اداء (المناسك) خاصة الصلاة ويجد نفسه بعيدا روحيا ودينيا عن خالقه.
        كما ان هذه الحالات تكون مستمرة او نعاني منها لسنين طويلة كما اننا نلاحظ ان هذه الحالة مستمرة عند معظم الاقارب والاصدقاء ، بل وعند ملايين من البشر من سكان المدن الكبرى خاصة.
        أثبتت مجموعة من الدراسات والأبحاث العلمية الحديثة (غير رسمية) أن الفلورايد ( وهوأحد نواتج المخلفات الصناعية ) من أشد المواد سمية على جسم الانسان وهو مسؤول بشكل مباشر (ببطء وبشكل تدريجي) عن العديد من حالات السرطانات الخبيثة والاصابة بالعديد من الأمراض الغير مفسرة , الوهن والضعف العضلي والتعب العام الغير مفسر, والأهم على الاطلاق تـثـبـيط وظيفة الغدة الصنوبرية المسؤولة عن التطور الروحي والنفسي لدى الانسان حيث اكتشف أن الفلورايد يتركز بشكل خاص بعد أن يقوم الجسم بامتصاصه , يتركز في الغدة الصنوبرية مما يؤدي الى اختلال وظيفتها مما يؤدي الى زيادة نسبة الاكتئآب والهبوط النفسي والشعور بعدم المبالاة وعدم الارتياح وفقدان الشعور بالسعادة واضطرابات النوم يتضمن ذلك أيضاً عدم الاهتمام بالنواحي الروحية والدينية والابتعاد عن الدين وعدم القدرة على الاتصال بشكل جيد مع الله عند أغلب المصلين أثناء أداة صلاتهم , او الابتعاد نهائياً عن الدين الفلورايد يستخدم أيضاً للسيطرة على عقول الشعوب وتركينهم ودفعهم باللاوعي للانصياع لأوامر لا تنتجها عقولهم واضعاف الإدراك , كما يستخدم لقمع هذه الشعوب ووضعها أيضاً باللاوعي في العبودية وتقبل كل مايتم تقديمه اليهم باختصار تحويل الجميع الى خراف وديعة مطيعة

        هذه صورة للغدة الصنوربية , والجزء العلوي منها متشرّب بالفلورايد بسبب تناول المياه المفلورة , مما أدى الى تثبيط عمل هذه الغدة..


        السلام عليكم.
        اللهم علمني من لدنك علما وهب لي حكمة وحكما وعافني من سخطك وغضبك ومن جميع أنواع البلاء


        تعليق


        • #5
          رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          نهنئكم والاخوة المتابعين بحلول عيد الفطر ونشكر لكم حواركم الراقي برقي افكاركم ونشعر بالغبطة حين نرى طاولة الحوار تمتلك وسعة بحضور مؤهليها الكرام

          المؤثرات النفسية والتي تتحكم بالعقل البشري من قبل تلك المنظمة السرية التي اطلقنا عليها مسميات كثيرة مثل الفئة الباغية اوام الحكومات او اي اسم ءاخر والتي تمتلك صفات ورد معامل تصريفها في تصريف الامثال القرءانية وكان اشد تلك الامثال هو (يذبح ابنائكم) و (يستحيي نسائكم) فذبح الابناء يشمل الذكور والاناث وهو ما اطلقنا عليه تسمية (التغويم) نسبة الى معالجة ماسونية اطلقت اسم (الغوييم) على الشعوب الخاضعة لها وهو لفظ اغريقي يعني (القطعان البشرية) ومن تلك المعالجة التذكيرية الموجزة نرصد ان تلك الفئة تتعامل مع العقل البشري باتجاهين (مادي وعقلاني) فاذا عرفنا ان مادة (فلوريد الصوديوم) تؤثر على النشاط الهرموني بشكل سلبي يدخل في هدف تلك الفئة لتغويم الشعوب فان هنلك حزمة غير قليلة من المؤثرات الهرمونية استخدمت في عملية التحكم بتلك الهرمونات منها ما هو مادي مثل الاسترات العطرية الصناعية ومنها الاعلام الخليع الذي يؤثر في هرمونات كلا الجنسين فحين تنتشر الصورة والفعل لاجساد الاناث فان اجساد الذكور تتعرض الى متغيرات هرمونية والعكس يفعل نفس الفعل فحين تعرض صور الذكورة وفاعليتها فان متغيرات هرمونية تصيب اجساد الاناث وتستمر تلك الفئة في برنامجها المؤثر على العقل البشري من خلال استخدام (الخيال) في اضعاف قدرات العقل البشري حيث تؤكد بحوثنا القرءانية ان الخيال يؤثر تاثيرا كبيرا في فاعليات العقل وكذلك يؤثر بالتبعية الرابطة بين (رحم العقل ورحم المادة) في هرمونات الجسد بشكل سلبي يؤدي الى خدمة هدف الفئة الباغية فـ حين تحشو الذاكرة بالخيال فان كثير من المتغيرات تحصل عند حامل الخيال منها اختلال في الهرمونات المسيطرة على نسب متوازنة في الدم لمختلف المواد التي يحملها الدم وظيفيا كما في امراض السكري والدهون بصنفيها الحميد وغير الحميد وحزمة كثيرة من المواد التي يكون الدم حاملا لها حملا وظيفيا ... الهرمونات (تختل) نتيجة الخوف الشديد فـ (الخيال) هو المؤثر الذي يقيم الاختلال في تلك النسب ومنها عند ارتفاع نسبة الكرياتين عند الاحساس بالاحباط عندما يتفعل رحم العقل وكل تلك المؤثرات لها علاقة بالخزين (غير الطبيعي) في الذاكرة لعناصر مخزونة من (خيال محض) ونسمع من القرءان ما يغني تذكرة تلك الصفة

          {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ }التوبة119

          فتقوى الله تعني في علوم الله المثلى (التقوية بنظم الله) مما يستوجب على المكلف ان يبتعد عن الخيال وهو (كيان عقلاني غير صادق) مثل الافلام والمسلسلات والروايات المكتوبة وافلام كارتون واللعب الالكترونية او لعبة النرد او الدومينو او الورق والشطرنج وقد اخضعنا احد الاشخاص المدمنين على لعبة الشطرنج لرقابة خاصة فوجدنا فيه صفات جسدية غير حميدة بسبب ادمانه على تلك اللعبة الافتراضية واستطعنا ربط ذلك بسبب ادمانه على تلك اللعبة الخيالية في حين كان ينقل اراء المثقفين بتلك اللعبة قائلا انها (تقوي ملكة العقل) الا ان واقع حاله كان يخالف تلك النظرة فهو فاشل في زواجه وفي عمله وفي تربية اولاده رغم انه ابن عائلة مشهورة بالحكمة والرصانة ذلك لانه كان يتعامل مع كيان غير صادق (خيال) وهكذا فان الخيال له علاقة مباشرة مع الوظائف الهرمونية داخل الجسد البشري ولعل الفطرة الشخصية تدرك ذلك المؤثر فالخيالي الجنسي يزيد من فاعلية هرمون الذكورة رغم انه منفرد في عادة استهوته ونرى بالفطرة ايضا ان تخيلات الطعام تزيد من افرازات اللعاب كما تفعل الاسترات العطرية فعلها في افراز اللعاب لروائح الاكل او تزيد من افرازات المعدة وصولا للغثيان عند التعرض لروائح كريهة

          التحصيل الفكري من المعالجات السابقة والتي يراد ربطها بمحور الحوار الذي يسعى لكشف المقاصد التي تحاك في اروقة تلك المنظمة السرية فان (ذبح الابناء) يمتلك من الخطورة ما يزيد على مخاطر التلاعب بالوظائف الهرمونية عبر الغدة الصنوبرية او اللوزة الدماغية وبالرغم من الضبابية المفرطة في القاموس العلمي لوظيفة تلك الغدد او وظيفة الهرمونات عموما الا ان الباحث المتمحص يستطيع ان يدرك ان (الفاعلية العقلانية) تكون مؤثرة في (وظيفة الهرمونات) وكذلك نجد ان (الفاعليات الهرمونية) تؤثر في (وظيفة التفاعلات العقلانية) ورغم ان تلك المؤثرات مع اثرها يمكن الاستدلال عليها فطرة كما جاء اعلاه في الغدد اللعابية والمؤثرات الجنسية من الخيال فان هنلك بحوث اكاديمية اجريت في سبعينات القرن الماضي وتم نشرها في الاروقة العلمية افادت ذلك فقد قام احد الباحثين بتقسيم وعاء خمائري معروف له علميا الى وعائين متناظرين ووضع كل واحد منهما في محجر من حجر الصوان لضمان العزل الموجي بينهما فحين قام باضافة مؤثر انزيمي في احد الوعائين فظهر في الوسط الخمائري اثرا هرمونيا رصده الباحث وحين فحص الوعاء الثاني فوجد ان نفس الهرمون الذي ظهر في الوعاء الاول تم افرازه من تلك الخمائر في الوعاء الثاني رغم ان المؤثر الانزيمي لم يستخدم فيه فاثبت ان هنلك ترابطا عقلانيا بين الوعائين المنفصلين يترك اثرا هرمونيا ... فالترابط العقلاني بين الشعوب الخاضعة للتغويم صار اداة تستخدمها الفئة الباغية لتغويم الناس ولعل اشهر مؤثر للترابط العقلاني المؤثر في الناس عقلا وجسدا هو (الوطنية) حيث سرت النعرة الوطنية في اعراف الناس فافقدتهم (الكيان الصادق) فمالوا الى كيانات خيالية (مفترضة) كما هي الافتراضات التي حيكت حول (المصلحة العامة) فالمواطن يعشق خطوط حمراء رسمت لحدود الوطن وربما لم ير مدن وطنه وحاراتها ليعشقها بل هو متغوم فتم خداع الجماهير عموما مما سجل خطرا سرى في بضعة اجيال سابقة ونحن اليوم نرث منهم ارثا ثقيلا من التخيلات المفترضة الخالية من مكون الصدق في وطنية كاذبة تزرع الموت والدمار كما نشهده في اقاليم وطنية كثيرة ... الشبكة الدولية ادلكت على ممارسات دلكا عجيبا اوسع من دلوك الشمس على البشر فالانترنيت تم استخدامه في البحرية الامريكية منذ عام 1957 الا انه استبيح للناس في تسعينات القرن الماضي واستعر استخدامه حتى غطى كل قصبة من قصبات الارض والناس تصوروا انه تطور حضاري مضاف لسعادتهم ولتسهيل وسيلة اتصالهم في تواصل اجتماعي او تواصل مهني او معلوماتي الا انه اغرق الناس في استخدام (الخيال) بشكل مفرط مما ادى الى سعير مجتمعي حربي وعدواني مخيف والامر يتصاعد ويتصاعد بشكل مطرد مع سنين عمر استخدام النت وطرديا ايضا مع ازدياد في وسعته وتغطيته لشؤون الناس كلها وما هو الا عالم افتراضي مليء بالخيال او مروج للخيال او صانع للخيال او حافظ للخيال وبالتالي فان الوظيفة الهرمونية للعنصر البشري تندفع نحو التشنج والعدوان ولعل ما حصل في احد احياء لندن من انفلات وغوغاء كان دليلا كافيا لترشيد عقولنا ووصف البحر اللجي الذي غرقت فيه كما ان احداث (وول ستريت) في امريكا والتي عتمت اعلاميا الا انها تقيم دليل ان اكثر الشعوب شفافية ورفاهية كما يزعمون تمتلك من التشنج الفكري المعد اعدادا مسبقا ليكون قنبلة موقوتة في العقل البشري يمكن نزع فتيلها بسهولة ويسر لتصل الفئة المتحكمة الى اهدافها والناس مطايا لتلك الاهداف

          شكرا لتحملكم طول السطور رغم انها موجزة البيان والتفصيل

          السلام عليكم
          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق


          • #6
            رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

            السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

            جزاكم الله كل الخير , ونحن بدورنا نهنئكم بهذا العيد المبارك ونسأل الله تعالى ان يطول لكم في عمركما في طاعته وعبادته حتى تنالوا الدرجة الرفيعة عن الله ان الله لايضيع من احسن عملا.

            نحن نعرف في معارفنا ان الذبح هو قطع الرأس وبالتلي ذهاب العقل فيصبح الابناء كالانعام (قطعان بشرية) بل وأضل كثيرا
            ونجد ان الذبح هو قطع الحيز العقلاني عن الحيز المادي , ويتم هذا الذبح بطرق عديدة كما ذكرتم اياها في سطوركم الكريمة
            ونأمل ان تزيدونا اكثر من بياناتكم حول لفظ الذبح..

            عندما بحثنا اكثر في العالم الافتراضي حول الغدة الصنوبرية وجدنا هذا الفيديو للدكتور منصور الكيالي :



            ويبقى كتاب الله الملجأ الوحيد للنجاة من فرعنة فرعون هذا العصر..

            اذا كان للرسول صحابة في قرنهم فلنكن نحن اصحاب كتاب الله في قرننا.
            اللهم علمني من لدنك علما وهب لي حكمة وحكما وعافني من سخطك وغضبك ومن جميع أنواع البلاء


            تعليق


            • #7
              رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


              " وتستمر تلك الفئة في برنامجها المؤثر على العقل البشري من خلال استخدام (الخيال) في اضعاف قدرات العقل البشري حيث تؤكد بحوثنا القرءانية ان الخيال يؤثر تاثيرا كبيرا في فاعليات العقل وكذلك يؤثر بالتبعية الرابطة بين (رحم العقل ورحم المادة) في هرمونات الجسد بشكل سلبي يؤدي الى خدمة هدف الفئة الباغية فـ حين تحشو الذاكرة بالخيال فان كثير من المتغيرات تحصل عند حامل الخيال منها اختلال في الهرمونات المسيطرة على نسب متوازنة في الدم لمختلف المواد التي يحملها الدم وظيفيا كما في امراض السكري والدهون بصنفيها الحميد وغير الحميد وحزمة كثيرة من المواد التي يكون الدم حاملا لها حملا وظيفيا ...".


              شيخنا الجليل :- هنلك من يروج للعلاج بالخيال من اطباء نفسيون ومعالجين كالذين يعالجون بالحقل الفكري ولكل مرض طريقة تخيل معينه


              هل هنلك خيال ايجابي ..؟
              وهل يمكن معالجة الامراض العقلية التي كان للخيال دورا كبيرا فيها بالخيال ( الايجابي)كما يقول مروجي العلاج بالخيال.؟


              والسلام عليكم

              تعليق


              • #8
                رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                لم يستطع مروجوا العلاج النفسي ان يضعوا ثوابت علمية لما يروجون له فقد انتشرت عيادات الطب النفسي بداية في فرنسا وانتشرت بعدها الى عموم اوربا الا ان سبعينات القرن الماضي شهدت انحسارا او نهاية لذلك النشاط وكثيرا ما تم خلط الاوراق العلمية باوراق اخرى بعيدة عن العلم مثل الاستشفاء برياضة اليوغا او بالالوان او بالموسيقى ورغم ان الطب النفسي التجريبي اثبت بعض الظواهر وربطها بالعلاج النفسي الا ان ادوات العلماء لم تكن خيالية بل ادوات تطبيقية لا تزال مجهولة ولن ترقى الى مرتبة الحقيقة العلمية الثابتة مثل بعض التجارب التي استخدمت فيها الموسيقى في حقل لانتاج بيض المائدة فارتفع انتاج البيض فيها ومن ثم عرضوا تلك الدواجن الى اصوات صاخبة فتصدع الانتاج عن معدله ... ثبت (احصائيا) ان الصخب يسبب ارتفاع ضغط الدم الا ان المرابط العلمية التي ترتبط تلك الظاهرة بالعلة بقيت في ملف مجهول

                الخيال الايجابي هو تلك التخيلات القابلة للتطبيق والتي تمثل حاجة من حاجات الحائز او المفعل لتلك التخيلات ومثل تلك التخيلات يمارسها المصمم او المهندس المعماري او المهني او الرسام وغيرهم اما اذا كانت موضوعية تلك التخيلات غير قابلة للتطبيق او انها لا تدخل في حاجة الانسان فانها تتسبب في تصدع المتقلبات الفكرية عند الانسان فالعقل البشري حين يستلم المدرك المادي او العقلي في وعاء عقله انما يمتلك ءالية رد تلقائية من عقله على ذلك المدرك فان تصدعت تلك الالية التكوينية عن نظامها في الخلق فان المتقلبات الفكرية تصاب بالمرض
                وتتعطل بعض فاعليات العقل فتظهر عند الفرد الافكار المضطربة او التصورات غير الدقيقة لذلك يذكرنا القرءان بان نربط كياننا الفكري بكيان صادق البناء (غير كاذب)

                {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ }التوبة119

                السلام عليكم
                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #9
                  رد: خطورة الفلوريد المضاف الى مياه الشرب

                  السلام عليكم ورحمة الله


                  وشعوب الآوطان مضطرة لشرب مياه الآوطان ؟


                  أسراب الطيور أصبحت أفضل حالا من أسراب البشر فهي على الاقل تهاجر من وطن الى وطن وكل الآوطان موطنها ..

                  بحثا عن مياه طاهرة لبني جلدتها

                  السلام عليكم
                  sigpic

                  تعليق

                  الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                  يعمل...
                  X