دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

منهج دمج الكلمات في كلمة مركبة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منهج دمج الكلمات في كلمة مركبة

    السلام عليكم

    كثيرة هي الكلمات في القران سواء كلمات مفردة او مركبة ونحن لا نعرف لها معنى وحين نسافر في كتب التفسير او كتب اللغة فان الحيرة تتملكنا بشكل مروع وقد تسبب لقاريء القران صدمة في دينه فحين نقرأ مثلا (وفاكهة وأبا) فان العقل يحتار في ما تورده كتب اللغة والتفسير وحين نسمع (الجنة والناس) فان ذلك قول مركب لا يمكن ان يقوم منه معنى مقنع فاذا كانت جنة من الجنات فلماذا العوذ منها وما علاقة الناس في التعوذ بالله من الجنة والناس وكثيرة هي الكلمات التي لا تحمل معناها معها ليفهمها قاريء القران مثل كلمة (جبريل وميكال) وقالوا انها اسماء ملائكة ولا ندري هل كان احدا منهم حاضرا حين خلق الله جبريل وميكال واطلق عليهما تلك الاسماء وعندما قرأت في المعهد مواضيع نشرت لفهم كلمات لم نكن نعرف مقاصدها الا حين عرفنا تركيبتها الحرفية او انها كلمات مركبة من كلمتين مثل (قطمير , قمطرير , ميكال , جبريل , فردوس ) وحتى اننا قرأنا في المعهد كلمات غير قرانية مثل كلمات (استراتيجي , كشكول) وكلها كلمات مركبة من كلمتين مثل بايوفيزيائي او بتروكيمياوي فهل في منطق الناطقين منهج واضح يبين طريقة دمج كلمتين لتقوم منه كلمة واحدة محددة المعنى


    لدينا رأي خجول عرفناه من خلال ممارسة فطرية وهو ان دمج كلمتين يراد منه تخفيف ثقل الكلمة عند نطقها فاذا قلنا مثلا (بترولي كيمياوي) فان في قول الكلمتين محطة ثقل في اللسان وان الثقل يختفي عندما نقول (بتروكيمياوي) وهو نشاط معروف في عصر النفط او حين نقول (بايولوجي فيزيائي) او (كهربائي مائي) فنقول (بايو فيزيائي) و (كهرومائي) وهي كلمات خفيفة القول عند نطقها وتؤدي غرضها في نقل المعلومة من الناطق للاخر السامع


    كما نلحق بذلك الرأي ظاهرة قرانية تجيز لنا دمج الكلمات وهي ظاهرة الحروف المقطعة (غير المتصلة) في بدايات بعض سور القران فاذا كانت الحروف ولدت مقطعة ومن ثم تم تركيبها في كلمة والكلمة تم تركيبها في نص والنص تم تركيبه في كلام منثور فان من الحق ان ندمج الكلمات كما تندمج الحروف


    نتمنى ان تكون مداخلتنا هنا نافعة


    سلام عليكم

  • #2
    رد: منهج دمج الكلمات في كلمة مركبة
    السلام عليكم ورحمة الله

    جزاك الله خيرا

    كل اسم في القران تم تجريده من المعنى وقالوا فيه انه اسم مسمى مثل عاد وثمود واصحاب الرس وابو لهب وبكة ويأجوج ومأجوج والفردوس ولوط وصالح وغيره كثير من الاسماء القرانية الا ان المفسرين احتاروا في اسم صالح فهو اسم عربي ويعني عندهم ان نبي صالح لا بد ان عاصر العرب الا ان المؤرخين لا يذكرون عنه شيء

    عندما اعتمدوا على لسان العرب بديلا عن اللسان العربي المبين ما كان لهم مخرجا غير ذلك لانهم لو عرفوا اللسان العربي المبين كما هو معرف في هذا المعهد المبارك لعرفوا ان صالح هو الصلاح في المشرب ولعرفوا كل الاسماء القرانية بصفتها الغالبة

    الاسم في القرءان : (الصفة الغالبة للشيء)

    نسأل ربنا الرشاد ودوام الخير في هذا المعهد لاننا نحتاج لقران الله في هذا العصر الملئ بالسوء ولا تنفعنا اسماء عاشت في التاريخ مارست نشاطا وادت وظيفتها في عصرها وبقي قانون نشاطها محمولا في امثال القران لينذرنا ويبشرنا وفي امثال القران لوط ويعقوب ويوسف وزكريا وعيسى وموسى وهارون ولقمان وطالوت وهاروت وماروت وداوود وسليمان واسماء كثيرة ربطت بشخوصها في التاريخ الا ان معانيها اليوم فهي لا تتعدى ان تكون اشباح تاريخية متضاربة الرواية وادناه تذكرة كبيرة في معرفة معاني الاسماء في الامثال القرانية

    اللات والعزى ومناة الثالثة

    الاسم( المحمدي ) الشريف في منظومة ( الخلق )

    كل منطلق لا ينطلق بسم الله فهو من دون الله

    تعليق


    • #3
      رد: منهج دمج الكلمات في كلمة مركبة

      بسم الله

      لم اجد جوابا مقنعا للاشكالية التي تتخبط فيها كل التفسيرات التي تدعي ان هناك مختلف فيه في القرءان ، وقالوا للخروج من هذا المازق الذي وضعوا أنفسهم فيه ، الا عندما طالعت أبحاث هذا المعهد ، وطالعت تاويلاتكم للالفاظ القرءانية باللسان العربي المبين ، وبالحرف القرءاني كما أمرنا الله تعالى ان نقرأ القرءان حق قراءته .

      فجزاكم الله كل خير ،

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
      يعمل...
      X