دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

البعد العقلى والبعد الروحى فى ميزان المعانى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البعد العقلى والبعد الروحى فى ميزان المعانى

    السلام عليكم وعلى عباد الله الصالحين

    الإحتباس الحراري في تذكرة قرءانية
    من أجل نهضة إسلامية معاصرة
    قمتم بإثارة هذا الموضوع على هذا الرابط
    الإحتباس الحراري في تذكرة قرءانية

    -----------------------------------------------------------------------------------------
    اما في العالم اللامادي فان تقطيع الارض سيأخذ شكلا آخر ولسوف تكون الارض مقطعة عقلا وليس مادة وسوف يلعب موقع الارض من الكعبة وبيت المقدس دورا مهما في طبيعة العقل اجمالا وما كان عابثا من علمه شديد القوى رسول الانسانية عليه افضل الصلاة والسلام حين تختم بالعقيق اليماني
    -----------------------------------------------------------------------------------------


    1- موقع الكعبة
    2- موقع بيت المقدس
    3- التختم بالعقيق اليمانى

    موقع الكعبة وموقع بيت المقدس بالقياس المادى قد تكون العلاقة بينهما هى العلاقة بين فلك الارض وفلك الشمس وما بينهما .

    اما العالم اللامادى فهى تحتاج الى شرح وايضاح وخاصة تقطيع الارض عقلا وليس مادة .

    ثم ما هو رابط العقل بالروح ولماذا لا نقول العالم الروحى بدلا من العالم العقلى فهل يتساويان فى المعنى ام ان احدهما يعم الاخر ؟

    ثم ناتى للتختم بالعقيق اليمانى ربما تقصد ان له علاقة بمسمى الركن اليمانى فاذا صح هذا القول فما علاقة العقيق ببيت المقدس ؟


    ----------------------------------------------------------------------------------------
    تكليم الموتى : لو عرفنا أن الموت هو خروج العقل من الزمن الذي نعرفه .. فيكون تكليم الموتى هو ربط المرابط العقلية (تكليم) مع انواع الزمن الاخرى غير الزمن الذي نعيشه
    ----------------------------------------------------------------------------------------


    استطيع ان اذهب بعقلى لاى زمن شئت ولكنى لا استطيع الاتصال بهذا الزمن الا بالخروج عن وجودى المادى فلماذا يكون هنا التحكم للعقل فقط ؟ اين الروح من كل هذا وهل يعقل العقل بدون الروح ؟

    عندما اصلى على محمد صلى الله عليه وسلم قولا واحدا هو يسمعنى مع انى لم اغادر زمن الارض وهو فى زمن اخر .
    واعتقد ان هذا القانون ينطبق على كل من رحلوا عن الارض وهذا يعنى ان الاتصال لم ينقطع ونستطيع تفعيله دون مشقة .
    ولكن كيف لى ان اتيقن من كل هذا ؟ ربما يكون هنا معنى آخر او علم آخر لاندركه



    --------------------------------------------------------------------------
    إسراء ... هو وسيلة فعالة بين كينونتين وهما (المسجد الحرام والمسجد الاقصى) كما روجنا لذلك في ادراج (بني اسرائيل اسم في التكوين) فالاسراء هو وسيلة فعالة بين موقعين تكوينين وجسد المصلي
    --------------------------------------------------------------------------

    لم اسمع من قبل انه هناك مصلى يستحضر فى عقله بيت المقدس اثناء الصلاة وهل لو استحضرت الكعبة وبيت المقدس اثناء الصلاة فهل هذا جائز ؟ على ان الصلاة ما هى الا رحلة الاسراء والمعراج وتتكرر يوميا خمس مرات .

    سلام عليكم

  • #2
    رد: البعد العقلى والبعد الروحى فى ميزان المعانى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مرحبا بكم اخي الجيلاني في اول مشاركة لكم معنا رغم ان دلائل قلمكم الكريم تشير الى انكم لستم غرباء على المعهد

    عندما يتبنى العقل احتواء العلم يعني انه يبحث عن (مشغل العلة) ليدركه ليستثمره خيرا او ليبتعد عن مشغل علة ضار فيكون بالنتيجة (مستثمرا) سواء كان (العلم) الذي يتبناه سلبيا في فاعليته او ايجابيا في فاعليته ففي الايجاب استثمار الخير وفي السلب استثمار النفور من الشر

    المصلي حين يصلي انما يرتبط بـ (مشغل علة الصلاة) ولا يشترط ان يكون له حراك فكري مع تلك العلة لاننا لا نعرفها ولم نقيم (العلم) الذي يعرفنا بها مثلها مثل من يتزوج (يقيم صلة الزواج) وهي سنة خلق وتلك (الصلة) ترتبط يقينا بالحمض النووي للزوج والزوجة الا ان المتزوجين لا يستحضرون الكروموسومات في عقولهم ! لانهم لم يكونوا يعرفون رابطها (الموصول) بين الزوج وزوجه ... اما اليوم وبعد ان عرف مشغل علة الانجاب صار المتزوجين يربطون عقولهم بمشغل علة الزواج في (صنف الدم) وفي (الناقل الوراثي) اما السابقون فلم يستحضروا في عقولهم تلك المرابط بعلتها مثل صنف الدم والناقل الوراثي !!

    المسميات الدينية مثل (الكعبة , الروح , الملائكة , الجان , الشيطان , يوم القيامة , الجنة , النار .... و .. و ..) استخدمت كأسماء لها مداليل مضطربة (غير علمية) بل هي مداليل صنعها الفقه الديني على مساحة زمن طويل ادى الى غربلة المداليل حتى اصبحت وكأنها (ثوابت) وورثناها على تلك الصفة الا انها ليست ثابتة لان تلك المداليل لا تزال تحمل جدلية كلام لغاية اليوم

    اذا امتلكنا ثوابت التعرف على (مشغل علة الملائكة) من القرءان نكون قادرين باليقين على معرفة وظيفة الملائكة ومثلها الجان والشيطان وغيرها

    لفظ (روح) في علم الحرف القرءاني يعني (فائقية وسيلة رابط) فـ روح الانسان واي مخلوق حي تمتلك (فائقية وسيلة) ربط مع عنصر الزمن (الساعة) الا اننا نرى بوضوح ان (الروائح) اي ما نسميها اليوم بـ (العطور) تمتلك فائقية وسيلة ربط مع حاسة الشم فلا يستطيع من يتنفس ان يمنع تلك الفائقية عن ارتباطها مع حاسة الشم وقد يستطيع تخفيفها عن طرق تكميم الانف الا ان فائقية الربط تبقى نافذة فلفظ (روح) في المعالجة اعلاه يتحول الى (اداة بحث) نستطيع ان نربطها مع نصوص القرءان ونعرف علة تأييد عيسى (بروح القدس) ونعود لنعرف (القدس) وماذا يعني لاستخدامه كأداة بحث في الارض المقدسة وبيت المقدس وهكذا يتم الحبو العلمي في مساحة قرءانية دستورية تدعم بعضها البعض دون مصادقة تاريخية او عن طريق (كاهن ديني) او مفتي بالدين !!

    نعم تستطيعون الذهاب بعقلكم الى (الزمن الماضي) في مكون (صادق) مع ذكرى حزمة من الاحداث كان لها كيان في سعي مضى اما الذهاب الى زمن مستقبلي سيكون ذي مكون (كاذب) ليس مؤكد البيان (ولا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا) فان رؤية الغد وحدث الغد مبني على (الاحتمالية) ولا يمتلك صفة صادقة مطلقة

    نحن بحاجة الى تحويل المادة الدينية الى اداة علمية لنتعرف على (مشغل علة) مادة الدين فنكون على المسار الصحيح

    كنا نسعى لمؤهلات الذكرى فالذكرى (إن قامت) تنفع المؤمنين الا ان الذكرى لا تقوم الا من خلال مشيئة الهية

    { وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ } (سورة المدثر 56)

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق

    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
    يعمل...
    X