دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    امراض العصر والابر الصينية في حديث لـ الدكتور مصطفى محمود وردنا عبر متابع فاضل على صفحة المعهد في الفيس بوك ولاهمية حديث الدكتور مصطفى محمود في وصف (الطب الحديث) وما اعلنه من (حيرة) ازاء النتائج الاستشفائية لـ ممارسة الابر الصينية وجدنا ضرورة بحثية تهم نشاط (علوم القرءان) وما يرتبط بها من (كتاب الزبور) مع مجمل ما يحمله القرءان من بيان لـ نظم الخلق وفي ما يلي رابط الحديث

    https://www.youtube.com/watch?v=WMFyaQi0sUo


    { وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَءاتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا (55) قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا (56) أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا } (سورة الإسراء 55 - 57)

    قبل الحديث عن فاعلية الابر الصينية ومصدرها وعلتها سيكون لـ (كتاب الزبور) حضورا قرءانيا على صفحات المعهد عسى ان نوفق لبيان ما يستوجب بيانه في زمن الحاجة اليه

    الزبور كتاب :

    { وَلَقَدْ
    كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105) إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ } (سورة الأنبياء 105 - 106)

    النص مبين ان (الزبور) هو كتاب كتبه الله في الخلق وقيل عنه في المدرسة الفكرية الاسلامية انه من تراث النبي داود انزل عليه الا ان التاريخ لا يشير الى اثر لـ مثل ذلك الكتاب او لـ صحيفة داود او نص من نصوصها ولا يوجد دين متصل بنبي الله داود رغم ان اليهود يعتبرون ان داود من بني اسرائيل وله (سفر) في العهد القديم التي اسموها (التوراة) مع العلم ان التصنيف التاريخي يشير الى ان داود وسليمان كانا قبل نبيهم موسى مما يدلل على اضطراب تاريخي وفكري لا يستقيم بين يدي الباحث ومع ذلك فان الباحث (المعاصر) في القرءان لا يتعامل مع شخوص التاريخ بل يتعامل مع صفاتهم في مسمياتهم او صفاتهم الواردة في القرءان بصفتها (دستور حي) لان القرءان (ينذر من كان حيا) ولا يقترن بما اقترن في ماضيه وهو من نص قرءاني لا يجيز الرجعة الى ما اقترن في الماضي

    { أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ } (سورة يس 31)

    لفظ (زبور) من جذر (زبر) وهو في البناء العربي الفطري البسيط (زبر .. يزبر .. زبير .. زبرة .. أزبر .. أزبري .. زبور .. مزبور .. و .. و .. ) وهو لفظ قليل في تخريجاته المستخدمة في منطق الناس المعاصرين ... بعض اقاليم العرب حين يتم تهذيب الاشجار النفظية والدائمة الخضرة ورفع بعض مختار من اغصانها يقال له (تزبير الشجر) ووظيفة تلك الممارسة هو زيادة غلة الشجر ففي التزبير ينطلق نشاط شجري مثمر يزيد من عمر الشجر ويزيد من انتاجها ! ... كما يستخدم لفظ (زبـّور) بتشديد حرف الباء على نوع من حشرة النحل غير منتج لـ العسل ولسعاته مؤلمة وفي منطق الناس في بعض الاقاليم ايضا هنلك لفظ (زبرة) يراد منها نضرات حادة توجه للصبي المخالف لتعليمات ذويه على ان ورائها عقاب ان تكررت المخالفة كما يوجد في منطق الناس اسم يطلق على الرجال او على موقع باسم (زبير) كما هو اسم الصحابي (الزبير) .. لفظ (زبور) في علم الحرف القرءاني يعني (وسيلة تفعيل وسيله) لـ (رابط قابض) .. كذلك جاء لفظ (زبر) في القرءان في عدة نصوص منها

    { فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا
    بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ } (سورة آل عمران 184)

    { نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195) وَإِنَّهُ لَفِي
    زُبُرِ الْأَوَّلِينَ } (سورة الشعراء 193 - 196)

    كما جاء في مثل ذو القرنين لفظ (زبر الحديد) وهو ما يفهم على انه القوة الكامنة في الحديد الممغنط ... سورة الشعراء وفيها وصف لنزول القرءان بلسان عربي مبين يرتبط بـ (زبر الاولين) فاذا كانت الابر الصينية في الاولين قبل ءالاف السنين فان التذكرة القرءانية توضح ان تلك (الزبر) مغطاة بالبيان القرءاني وعلى حملة القرءان معالجة (علتها) و (معلولها) في قرءان بلسان عربي مبين

    لفظ (زبر) في علم الحرف القرءاني يعني (وسيلة تفعيل وسيله) لـ (قابض) وهو ترشيد حرفي يختلف عن لفظ (زبور) حيث يختفي الرابط الذي يدل عليه حرف (و) وذلك يعني (وسيلة تفعيل الوسيلة) يمتلك (قابض) بدون رابط وذلك يعني ان الاولين امتلكوا (قابض) يقبض (سريان المرض) ولم يكونوا يمتلكون (رابط العلة) وذلك الترشيد يؤكد اليقين لدى الباحث القرءاني ان في القرءان يمكن الامساك بـ (رابط القابضة) التي تقبض المرض بوسيلة الابرة الذهبية فتختفي حيرة الدكتور مصطفى محمود والتي ارتبطت بـ (محير) عام في عقل الانسان المعاصر ان اذن الله بقيام الذكرى على صفحات هذا المعهد لان القرءان (ذي ذكر) والذكر لا يقوم الا بمشئية إلهية

    { وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ } (سورة المدثر 56)

    سنبذل جهد (التفكر بايات الله) عسى ان يأذن لنا الله بالذكرى في قرءانه المنزل بلسان عربي مبين مع رغبة في حوار وظيفته نصرة الله في انفسنا التي تتغشاها ءالهة الطب الحديث

    لـ الحديث بقية إن أذن الرحمن

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود


    السلام عليكم

    اجاد الدكتور مصطفى محمود وصفه المادي للطب الحديث واجهزته ونحن نرى ان بعض الناس كانوا ميسورين على قدر حالهم الا انهم اصيبوا بالفقر عندما يتعرض احد افراد الاسرة الى مرض وكثيرة هي الحكايات الا ان بعضها مؤلم فمنهم من يبيع مسكنه من اجل علاج زوجته ومنهم يبيع ماء وجهه ليطلب المساعدة من هذا وذاك وفي اعتقادي ان ذلك هو اقسى من المرض نفسه ولا بد ان يتجه الناس الى طب بديل او الى وقاية من المرض فالوقاية خير من العلاج كما يقال

    هل للابر الصينية علاقة بالزبور الذي تحدثتم عنه ؟

    اصبحنا لا نثق بشئ الا بتذكرة القرءان لانها تدخل العقل بلا استئذان

    احسن الله اليكم بما تقدمون الينا

    السلام عليكم

    تعليق


    • #3
      رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الابر الصينية حولها لغط كثير من قادح ومادح كما ان التقارير العلمية لا تزال تقف موقف لا يسجل صفة سلبية او صفة ايجابية علما ان منظمة الصحة العالمية اصدرت تقريرا حوالي عام 203 لم تصف فيه الممارسة العلمية لـ وخز الابر بل ذكرت احصائيات عن بضعة ءالاف من الذين عولجوا بالوخز فظهرت ان الاضرار من تلك الوخزات قليلة ونادرة فمن قرابة 55000 حالة علاج بوخز الابر ظهرت بعض الاضرار الطفيفة بعدد حوالي 130 شخص منهم فقط وقال التقرير انها اضرار طفيفة قد يكون قسم منها لاسباب اخرى وفي دراسة اخرى لـ 125000 حالة علاج بالوخز لم تظهر مضاعفات جانبية سوى في شخص واحد فقط .. في تقارير علمية اخرى لمعاهد متخصصة ظهرت خلال السنين العشر الماضية قيل ان نسبة الشفاء التام بطرقة الوخز تزيد على 30% وليس شفاء تام الا ان التقرير اقر ان الوخز بالابر يخفف ءالام اسفل الظهر والمفاصل

      الزبور :

      { وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ
      مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ } (سورة الأنبياء 105)

      النص الشريف يؤكد ان لـ الزبور (ابعاد ذكرى) وهي في لسان عربي مبين في نص (
      مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ ) وهي تقرأ بفتح حرف الباء الا ان اللسان العربي المبين يجعلها (بضم حرف الباء) لنفهمها في منطقنا السائد فهي ليس ظرف زمن بل هي (بـُعد عقلاني) يقيم الذكرى .. ارث الارض لا يعني الارض الزراعية او امثالها بل يشمل (وعاء الرضا) بكامل اطيافه ومنه (رضا الصحة) يكون ارثا لطالبيه وهم يتصفون بصفة (الصالحون) فالاصلاح لا يقوم بتكوينته الا اذا ارتبط بخطيئة فلا يعقل ان يقوم شخص باصلاح ثلاجة منزله وهي تعمل بشكل معتاد غير مشوب بالخطأ بل مطلب (الاصلاح) يقوم اذا كان في احد مفاصل الثلاجة خطأ ما ...

      الوخز بالابر يقيم (بعد تذكيري) ان هنلك مرابط تكوينية خفية علينا وعلى حملة الفكر الولوج عمقا لمعرفتها وبما ان علوم الطب المعاصرة عاجزة عن تفسير ظاهرة غياب الالم كليا او جزئيا عند الوخز بالابر وذلك العجز مستمر منذ السبعينات اي اكثر من 40 عاما مضت على المعهد الامريكي الذي تخصص بالبحث عن تلك الممارسة فاما ان يكون ذلك المعهد قد وصل الى نتائج مهمة واحتكرت لاسباب اممية خاصة وبالتأكيد هو احتكار لا انساني (غير حميد) او ان يكون ذلك المعهد عاجز عن فهم علة استخدام تلك الممارسة وفي كلا الحالتين فان توجهات الباحث في علوم القرءان لا تتكيء على المادة العلمية الا حين تعييرها قرءانيا او ان تكون مرئية بيقين لا يحمل الشك والريبة ..

      الوخز بالابر لا يزال ممارسة لا تمتلك معيار ثابت حتى عند مؤهليها ففي السبعينات كان يشترط ان تكون الابر من الذهب الخالص اما الان فقد تحولت الى ابر من سبيكة (ستانلس) كما ان (مواضع الوخز) غير ثابتة ثباتا مطلقا وهنلك ممارسة يروج لها متخصصين حديثا باستخدام الابر دون ادخالها في جسم المريض وكذلك تم تغيير جوهري في مراكز استخدام الابر في الجسم

      الزبور هو قوة مكنونة فهو (وسيلة في الخلق) تحتاج الى (مفعل وسيلة) ليتم قبض ما في الزبور وحسب مراشدنا في البحث القرءاني ان (وسيلة الصحة) عندما تتصدع فهي تحتاج الى مفعل (وسيلة ربط) ليقوم رابط مع وسيلة خلق لا يعرفها مؤهلي العلم الحديث

      { أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ } (سورة النور 40)

      ظلمات بعضها فوق بعض تبدأ بـ (بحر لجي) وتنتهي بـ (سحاب) ونحن نعلم بلسان عربي مبين ان (سحاب) من السحب وهو يعني (جذب) وبما ان العلم الحديث لا يعرف كينونة الجاذبية فان (البعد التذكيري) لديهم غير متوفر والله يقول في ذلك البيان التذكيري (
      إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ)

      الابعاد الكونية الاربع (ظلمات بعضها فوق بعض) فهي ليست طبقات هندسية بل (بعضها متفوق على بعض) بفاعلياتها .. ننصح بمراجعة المنشورات التالية

      الملائكة والجسيم الرابع


      الجسيم الرابع عرش علوم العصر

      نوهنا في التعليق على حديث الدكتور مصطفى محمود ان الموضوع يحتاج الى إذن من الله في اقامة الذكرى في (الزبور) وهي تأكيد لبيان قرءاني (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) يضاف الى ذلك ان ابعاد الذكرى في الزبور (من بعد الذكر) واسعة وبياناتها في المعهد لا تزال متواضعة لذلك ندعو مرة اخرى الى (حشد مؤمن) يقوم بتأمين الامان بذكرى القرءان ويقول (كل من عند ربنا) فان ذلك الحشد سيتخذ سبيله الى (ميسرة) بلا عسر ويعبر سقف (الابر الصينية) بمعدل كبير جدا وذلك يحتاج الى (استحقاق عبادي) وذلك الاختصاص يختص برحمة الله (يختص برحمته من يشاء) وذلك شأن لم يتوفر حسب تجربتنا المستمرة في مطلب النداء الى حشد مؤتلف من اجل غاية محددة الابعاد

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود



        السلام عليكم

        اقتباس :

        الزبور هو قوة مكنونة فهو (وسيلة في الخلق) تحتاج الى (مفعل وسيلة) ليتم قبض ما في الزبور وحسب مراشدنا في البحث القرءاني ان (وسيلة الصحة) عندما تتصدع فهي تحتاج الى مفعل (وسيلة ربط) ليقوم رابط مع وسيلة خلق لا يعرفها مؤهلي العلم الحديث

        وسيلة في الخلق تحتاج الى مفعل وسيله

        ذلك وصف جميل بل غاية في الجمال في ظاهرة الجاذبية وهي ظاهرة مخلوقه الله خلقها وعندما يراد تفعيلها فان وسيلة التيار الكهربائي الذي يمر عبر ملف نحاسي يقوم بتفعيل الجاذبية لصناعة حقل مغناطيس او صناعة مغناطيس دائم فهي في الوصف (مفعل وسلية لتفعيل وسيله) وهل ذلك يعني ان الجاذبية هي من (كتاب الزبور) ؟

        هل يمكن الاستفادة من الحقول المغناطيسية المصنوعة بديلا عن الابر الصينية لانها متصلة بكتاب الزبور ؟

        الروس واليابانيين استخدموا المغناطيس المصنوع في الاستشفاء وقالوا انهم سجلوا نتائج طيبة لكثير من الامراض فصنعوا اساور وقلائد وخواتم ممغنطة وانتشرت تلك المغانط في العالم منذ سنين في دول العالم الا انها لم تحقق اهدافا واضحة في الشفاء من بعض الامراض السارية مثل ضغط الدم والسكري

        هل يمكن ان نعتبر ان المغناطيس سواء كان طبيعي او صناعي باعتباره ذو علاقة مع كتاب الزبور خصوصا وان ذو القرنين استخدمه (إإتوني زبر الحديد) والذي قلتم فيه انه المغناطيس

        افيدونا اكرمكم الله

        سلام عليكم

        تعليق


        • #5
          رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود

          السلام عليكم ورحمة وبركاته

          تحياتي للجميع ، وجزاكم الله خيرا

          التساؤل الذي طرحته اخي الفاضل ( جابر) هام ، وهو يدخل في وصف المعالجة بنفس الاسباب التي كانت مؤدية للداء ، فالمغناطيس يستعمل حاليا حتى في معالجة المياه بما يسمى المعالجة بالمياه المغنطسة ، ونسال بدورنا عن صلاح هذه المعالجات من دونها ، فالردم كان من ( زبر الحديد ) !!

          نتابع باهتمام ،

          السلام عليكم
          sigpic

          تعليق


          • #6
            رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود

            المشاركة الأصلية بواسطة حسين الجابر مشاهدة المشاركة


            السلام عليكم

            اقتباس :

            الزبور هو قوة مكنونة فهو (وسيلة في الخلق) تحتاج الى (مفعل وسيلة) ليتم قبض ما في الزبور وحسب مراشدنا في البحث القرءاني ان (وسيلة الصحة) عندما تتصدع فهي تحتاج الى مفعل (وسيلة ربط) ليقوم رابط مع وسيلة خلق لا يعرفها مؤهلي العلم الحديث

            وسيلة في الخلق تحتاج الى مفعل وسيله

            ذلك وصف جميل بل غاية في الجمال في ظاهرة الجاذبية وهي ظاهرة مخلوقه الله خلقها وعندما يراد تفعيلها فان وسيلة التيار الكهربائي الذي يمر عبر ملف نحاسي يقوم بتفعيل الجاذبية لصناعة حقل مغناطيس او صناعة مغناطيس دائم فهي في الوصف (مفعل وسلية لتفعيل وسيله) وهل ذلك يعني ان الجاذبية هي من (كتاب الزبور) ؟

            هل يمكن الاستفادة من الحقول المغناطيسية المصنوعة بديلا عن الابر الصينية لانها متصلة بكتاب الزبور ؟

            الروس واليابانيين استخدموا المغناطيس المصنوع في الاستشفاء وقالوا انهم سجلوا نتائج طيبة لكثير من الامراض فصنعوا اساور وقلائد وخواتم ممغنطة وانتشرت تلك المغانط في العالم منذ سنين في دول العالم الا انها لم تحقق اهدافا واضحة في الشفاء من بعض الامراض السارية مثل ضغط الدم والسكري

            هل يمكن ان نعتبر ان المغناطيس سواء كان طبيعي او صناعي باعتباره ذو علاقة مع كتاب الزبور خصوصا وان ذو القرنين استخدمه (إإتوني زبر الحديد) والذي قلتم فيه انه المغناطيس

            افيدونا اكرمكم الله

            سلام عليكم
            المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة وبركاته

            تحياتي للجميع ، وجزاكم الله خيرا

            التساؤل الذي طرحته اخي الفاضل ( جابر) هام ، وهو يدخل في وصف المعالجة بنفس الاسباب التي كانت مؤدية للداء ، فالمغناطيس يستعمل حاليا حتى في معالجة المياه بما يسمى المعالجة بالمياه المغنطسة ، ونسال بدورنا عن صلاح هذه المعالجات من دونها ، فالردم كان من ( زبر الحديد ) !!

            نتابع باهتمام ،

            السلام عليكم

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            كتاب الزبور الذي قلنا انه يحتاج الى (رابط) مع (الزبر) فيكون (زبور) وهو كتاب لا حدود له في (وعاء الرضا) سواء كان الرضا في جسد الانسان والحيوان والنبات وهو (الصحة) المرتبطة بنظم التكوين او كان في الممارسات الاخرى التي تتعلق بصحة الانسان او بغير ذلك من انشطته جميعا بلا استثناء فـ صلاح الزرع ينعكس على صحة الانسان ومثلها صلاحية الحيوان والسكن والملبس والمشرب والغسول والسفر والحضر وغيرها وكل (عشير) يتعاشر مع الانسان من خلق مادي او خلق حي

            المغنط له وجود طبيعي قليل الا انه ظهر بشكل صناعي في الحضارة بعد صرخة (نيوتن) واستخدم استخدامات فيزيائية فقط وقد بذل العلماء جهودا كبيرة في معرفة تكوينة المغنط وتكوينة قوى الجذب فلم يحصلوا على اليقين بل وضعوا (نظريات) لا تزال خارج الاثبات اليقيني فهي (وجهات نظر) فـ قانون نيوتن في الجذب تم تطبيقه دون معرفة بنيته التكوينية وفيه (لماذا) بل ألف ألف (لماذا) حول كينونة المغنط

            الصحة الجسدية هو هدف سامي فائق المطلب خصوصا عند حاملي الامراض الا انه الاكثر اهمية عند العقلاء قبل المرض وليس بعده وهو وصف وصفه القرءان { مَنْ ءامَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ } الا ان الخطاب الديني حصر اليوم الاخر بعد الموت ولكن اللسان العربي المبين يبين لنا ان هنلك (يوم داني) من الناشط في الحياة وهو في (الحياة الدنيا) ويوم ءاخر يبتعد في بطن الزمن عن اليوم الداني فاذا رصدنا المرضى فهم كانو اصحاء الا انهم يوم تمام صحتهم في حياتهم التي كانت دنية منهم ما حسبوا حساب اليوم الاخر ليقوموا بتأمينه فمرضوا وصاروا يستغيثون وكان لهم ان يحسبوا حساب يومهم في المرض وهم في صحة قبل المرض فيأمنوا اليوم الاخر ..

            اصحاء الامس (قبل الحضارة) ما كانوا يتعاملون مع قوى الجذب تعاملا مفسدا لمرابطها فكانت مرابط الناس مع قوى الجذب مرابط (طبيعية) خالية من العبث الصناعي فظهرت امراض العصر بشكل (طردي) مع اتساع نظم الحضارة فاختلت مرابط قوى الجاذبية مع البشر والحيوان والنبات وانعكس ذلك على صحته وقد جاء في مثل ذو القرنين (فساد يأجوج ومأجوج) في الارض وكان الحل في مثله الشريف هو (الردم) وهو اعادة الشي الى ما كان عليه قبل الفساد مثلما نقول (ردم الحفرة) وهو يعني اعادة مستواها الى ما كانت عليه قبل حفرها !! ذلك هو تدبر القرءان لادراك نصوصه الشريفة لانه (ينذر من كان حيا) و (يحق القول على الكافرين) الذين كفروا بطبيعة قوى الجذب وعبثوا بها شر عبث

            اذا اردنا ان نلقي نظرة فاحصة بصفتها (العلمية) على مناسك الاسلام الخمس ( وضوء .. صوم .. صلاة .. حج .. ذبح) فهي عبارة عن (مرابط) ترتبط بقوى الجذب الكوني ففي الوضوء (يسار ويمين) و (اعلى واسفل) مع ماء يحمل شيئا من الملح يسبب حراك في الكهربائية المستقرة في جسد المصلي وفي زمن العلم نعلم علم اليقين ان الكهربائية المستقرة تلعب دورا مهما (عند حراكها) مع قوى الجذب وذلك واضح مبين في اجهزة البث الاذاعي واللاسلكي ونراه في حراك هوائيات الاستلام وكذلك في بناء وحدات حراك الالكترونات في دوائر الاجهزة وعلى اساسها بنيت الدوائر الالكترونية على مقاومات متغيرة ووحدات ثلاثية المسارب مثل الترانسستور وغيره من المستحدثات التقنية التي تغير وتحرك فيوض الكترونية سارية او مستقرة واذا عرفنا ان الانسان قطب مغنطي تتراكم عليه الشحنات فان الوضوء يحرك الشحنات الساكنة من اجل تأهيل اثرها في جسد المتوضيء لـ الصلاة .. اما في الصلاة حراك الارض حول نفسها مع الشمس وما تحمله من متغيرات في قوى الجذب وزوايا ميل تلك القوى يصاحبها تغيرات في جسد المصلي تحتاج الى اعادة تأهيل لانهاء الفحشاء والقوى المنكرة في جسد المصلي .. الصوم يقلب الطعام من حيز نهاري الى حيز ليلي وفي ذلك تغيير مبين في قوى الجذب الكوني حيث في الغذاء مصدرية طاقوية ترتبط يقينا بطاقة الجذب الكوني .. الحج مبني على مرابط مع قوى الجذب الكونية في ميقات محدد في حراك كل من (الارض .. الشمس .. القمر مع جسد الحاج) في مواقع ومواقيت محددة في المشاعر المقدسة ..

            المسلمون هم الاوفر حظا من غيرهم في حيازتهم المنسكية التي تعيد تأهيل المرابط الطبيعية مع منظومة الجذب الكوني الا ان الجهل العلمي لعلل المناسك افقد المسلمين ماسكات كبرى فنرى كثير منهم يتسكع على عتبات المؤسسات الصحية والدوائية في غضبة الهية مبينة ونسمع القرءان علنا نهتدي

            { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } (سورة الحجر 2)

            المسلمون مرشحون (بقوة) الى استثمار نظم الله المودعة في الزبور لان القرءان يبين لحملته منافع ذلك الكتاب الذي لم يقرأ بعد

            { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43)
            بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } (سورة النحل 43 - 44)

            { وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ } (سورة فاطر 25)

            رسلهم .. لا تعني (رسل من بشر) بل هي رسل تكوينية وقد تكون الامراض هي الرسل الاكثر بيانا والاشد وقعا على الناس لتنذرهم وتعلن لهم (بيانات السوء) بشكل يدركه العقل ادراكا يقينيا .. من خلال بحوثنا (المختبرية) ثبت لدينا علاقة مباشرة بين مرض ابيضاض الدم (لوكيميا) و (فقر الدم المنجلي) مع دورة القمر من خلال متطوعين خضعوا للفحص المختبري لمراقبة نشاط اعراض المرض عبر منازل القمر الاربعة ولعدة اشهر فكان المرض يتصاعد تدريجيا بالسوء خلال الربع الثالث والرابع من منازل القمر ويتنازل تدريجيا خلال الربع الاول ويتناقص سوء المرض في الربع الثاني ويكون المريض في احسن احواله في الليالي البيض لـ البدر !! وذلك دليل مختبري على (مرابط الانسان) مع قوى الجذب الكونية ذلك لان لـ دورة القمر حراكا طاقويا على الارض وساكنيها

            المسلمون المعاصرون يحتاجون الى خلع ثيابهم الفكرية التي نسجت في التاريخ لينسجوا لانفسهم نسيجا فكريا معاصرا خصوصا ان خامة النسيج الفكري متاحة ومتوفرة بين ايديهم الا وهي (خامة القرءان) المجيد (المتجدد) مع حامليه وفيه ذكرهم لينذر من كان حيا منهم

            نؤكد ان الوسعة التذكيرية في شأن (كتاب الزبور) تحتاج الى رجال يعاهدون الله على (أمر) لهم فيه حاجة قصوى اما سطورنا فهي لا ترقى الى سداد الحاجة لان وظيفتها تذكيرية محض ولا تصل الى تطبيقات سارية وذلك شأن معروف في حراك الناس وانشطتهم لتأمين حاجاتهم فليس كل الناس نجارين وليس كل الناس مزارعين فلكل حاجة من حاجات الامة لها طائفة يتصدون لها ليقوموا بتأمينها فكرا وتطبيقا

            السلام عليكم
            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #7
              رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود


              السلام عليكم

              مقتبس (
              المسلمون المعاصرون يحتاجون الى خلع ثيابهم الفكرية التي نسجت في التاريخ لينسجوا لانفسهم نسيجا فكريا معاصرا خصوصا ان خامة النسيج الفكري متاحة ومتوفرة بين ايديهم الا وهي (خامة القرءان) المجيد (المتجدد) مع حامليه وفيه ذكرهم لينذر من كان حيا منهم )

              من المؤسف ان هذا الكلام غير مسموع وان سمعوه فلا ينفع فقد ركبنا مركب الحضارة باحدث الاشياء المعاصرة وبسرعة البرق الا ان الدين لا يزال كما كان قبل مئات السنين

              اذا علمنا ان الشمس والقمر مسخران في خلق الله ولهما علاقة بكتاب الزبور فهل يمكن ان نستثمر تلك العلاقة في وقاية او علاج من مرض ما خصوصا في مرض اقراص الدم البيضاء او في فقر الدم المنجلي ؟

              علاقة الذبح بالجاذبية لم نسمع منكم اشارة لها فهل يمكن ان تتكرموا ببيان العلاقة بين الذبح وقوى الجذب ؟ وهل السكين الحاد والمصنوع من الحديد هو الذي يقيم العلاقة بين الذبيحة وقوى الجاذبية ؟

              لماذا صلاتنا لا تنفعنا في الوقاية من الامراض او تشفينا من بعض الامراض لاننا نصلي ونتصل بالجاذبية الكونية كما جاء في نشرتكم المباركة

              السلام عليكم

              تعليق


              • #8
                رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود

                بسم الله

                هل تصلح المناسك من ( صوم وحج وصلاة ووضوء) ما افسدته الحضارة ؟ فالتغيرات البيئية في اوجها ، بل حتى جسم الانسان لم يعد صالحا لاستقطاب منافع هذه المناسك لان طعامه فاسد ، فالجسم اصبح مخروب من الداخل .

                علما ان الكل يعلم الوظيفة العظمى لمخلوقات الله من شمس وقمر ونجوم وكواكب فمثلا ،لولا وجود القمر لانعدم تكاثر المخلوقات ، فالقمر يلعب دورا حيويا في الايض الخلوي ...الاسماك لا تستطيع التبويض الا بوجود القمر ، لولاه لما تكاثرت .

                وكذا الدورة الشهرية للمرأة مرتبطة بالدورة القمرية ، والكثير من الحقائق مرتبطة بهذا الشان ، وعلوم القرءان تدلنا عليها .

                السلام عليكم ورحمة الله.




                تعليق


                • #9
                  رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود

                  المشاركة الأصلية بواسطة حسين الجابر مشاهدة المشاركة

                  السلام عليكم

                  مقتبس (
                  المسلمون المعاصرون يحتاجون الى خلع ثيابهم الفكرية التي نسجت في التاريخ لينسجوا لانفسهم نسيجا فكريا معاصرا خصوصا ان خامة النسيج الفكري متاحة ومتوفرة بين ايديهم الا وهي (خامة القرءان) المجيد (المتجدد) مع حامليه وفيه ذكرهم لينذر من كان حيا منهم )

                  من المؤسف ان هذا الكلام غير مسموع وان سمعوه فلا ينفع فقد ركبنا مركب الحضارة باحدث الاشياء المعاصرة وبسرعة البرق الا ان الدين لا يزال كما كان قبل مئات السنين

                  اذا علمنا ان الشمس والقمر مسخران في خلق الله ولهما علاقة بكتاب الزبور فهل يمكن ان نستثمر تلك العلاقة في وقاية او علاج من مرض ما خصوصا في مرض اقراص الدم البيضاء او في فقر الدم المنجلي ؟

                  علاقة الذبح بالجاذبية لم نسمع منكم اشارة لها فهل يمكن ان تتكرموا ببيان العلاقة بين الذبح وقوى الجذب ؟ وهل السكين الحاد والمصنوع من الحديد هو الذي يقيم العلاقة بين الذبيحة وقوى الجاذبية ؟

                  لماذا صلاتنا لا تنفعنا في الوقاية من الامراض او تشفينا من بعض الامراض لاننا نصلي ونتصل بالجاذبية الكونية كما جاء في نشرتكم المباركة

                  السلام عليكم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  عدم انتشار النداء الرسالي (سر) مرتبط بتكوينته واذا تدبرنا القرءان سنجد ذلك واضحا في امثلة سنة الانبياء جميعا حتى (يونس) وما حصل عند قومه من ايمان كان نتيجة تدخل الهي مباشر فـ ءامن قومه ..

                  { وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (147) فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ } (سورة الصافات 147 - 148)

                  ندائنا متصل بالسنة الشريفة وتطبيق لها فهو بكينونته غير مسموع وغير نافذ الا في قلة من قليل اما ما حصل في صدر الاسلام وما كان من حضور ايماني فقد جاء ذكره في القرءان وهو يشير الى تدخل الهي مباشر

                  { وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ
                  إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ ءايَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ } (سورة آل عمران 103)

                  فالذي ألف بين قلوبهم هو الله وليس نداء الرسول لانه ليس عليهم بمصطير

                  { وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ
                  وَلَكِنَّ اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة الأَنْفال 63 - 64)

                  نداء القرءان غير مسموع اما نداء تفسيره فهو الساري بين الناس وذلك ما لا يمكن تغييره الا بمشيئة الهية مباشرة ويحتاج الى خصوصية رحمة الله وهي قد تتحصل فرادى الا ان (الجمع المؤتلف) لا يزال عسيرا لان الاسلام على فرقة شديدة وكل حزب بما لديهم فرحون !!

                  موضوع الذبح وارتباطه بالمغنط الكوني
                  :

                  هنلك علاقة بين نظم الذبح القديم وكثير من امراض العصر خصوصا مرض (الخرف المبكر) الذي يسمى (زهايمر) كما يرتبط الذبح المعاصر المتصدع
                  بكثير من امراض العصر .. سوف يفرد تذكرة قرءانية مستقلة لـ الذبح مع مرابطها في بحر المغنط الكوني إن اذن الله بها

                  استثمار الشمس المسخرة يحصل في الصلاة المنسكية بوضوح كبير لان العلاقة بين الشمس والصلاة مبينة جدا

                  { أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرءانَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرءانَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا } (سورة الإسراء 78)

                  استثمار القمر متاح بشكل كبير الا ان الناس كفروا بتلك النعمة بسبب (نظام السكن المقفل) فالمساكن القديمة كانت مفتوحة في المناطق المناخية المعتدلة والحارة ويوجد في كل دار (حوش) ترى السماء من خلاله وفيه (قمر مسخر) الا ان المعاصرين ابتنوا لانفسهم قماقم يسكنون فيها ففقدوا الكثير من وظيفة القمر كما ان النوم كان في (سطوح المنازل) في الصيف والاجواء المعتدلة مما يمنح الناس فيضا قمريا كافيا لتغذيتهم غذاءا موجيا مودع في ما كتبه الله في كتاب الزبور ... المناطق الباردة وان كانت منازلهم مقفلة بسبب الصقيع وشدة البرد الا ان امام كل منزل او خلفه (باحة) تمثل استراحة العائلة في الايام المعتدلة او في الشتاء عند الحاجة الى دفيء الشمس ولا ننسى ان بيوتهم كانت من الخشب وهي شبه خالية من الحديد ومركباته التي تؤثر في مرابط الاتصال السليم بفيض المغنط الكوني ... الزراعة الحديثة التي تعتمد على المكننة اختزلت بشكل كبير جدا وساحق لـ عدد العاملين في الزرع في نظمه القديمة التي كان يتعرض فيها الناس الى الشمس وضوء القمر ليلا حيث كانت تجري السقاية ليلا بتواجد عدد غير قليل من المزارعين في المزارع ويتعرضون الى فيض القمر الموجي فتكون اجسادهم قطبا مشحونا يغذي اولادهم واهليهم

                  صلاتنا ما نفعتنا !! :

                  وان حمل الوصف شيئا من الحقيقة الا انها ليست مطلقة ويصح لنا ان نقول ان صلاتنا متصدعة بسبب الممارسات الحضارية فالمصلون الذين يمارسون الصلاة دون تصدع حضاري لا يمرون بمرحلة (الخرف) او ما يسمى بـ (هلوسة الموت) وذلك من دراسة غير رسمية اجريناها لسنين طويلة كنا نراقب الايام الاخيرة للمتوفين لمعارفنا ومعارف معارفنا لمعرفة (صفة الاحتضار) مرتبطة بما قبلها من صلاة او لا صلاة يتصف بها المحتضر .. المصلون محصنون فلا تصاب اجسادهم بالفحشاء الحضارية ان كانوا أمينين على غذائهم وملبسهم ومسكنهم ومشربهم ومعشرهم فـ (العشير) مؤثر في المصلي وان كان يصلي ورصدنا حالات اشخاص ما نفعتهم صلاتهم وسلامة غذائهم ومشربهم وهم يعملون في محطات توليد الطاقة الضخمة او العاملين في مهنية الرصاص او العاملين في مشاغل ومصانع كيمياوية فكثير من المهن حين يعاشرها المصلي تشكل طعنا في وظيفة الصلاة وسلامة الجسد ... هنلك راسخة فكرية تمثل نتيجة من نتائج علوم الله المثلى في التطبيق وهي أن :

                  سلامة وظيفة الصلاة ترتبط بسلامة الجسد

                  فالوظيفة المثالية لـ (الصلاة) ترتبط بالصفة (المثالية) لـ جسد المصلي والعلاقة بينهما طردية فكلما تصدع الجسد تصدعت الصلاة وكلما حسن الجسد حسنت الصلاة

                  تلك المعادلة يمكن الامساك بها بفطرة العقل فأي (اداة) لها وظيفة فان صلحت الاداة صلحت وظيفتها وان فسدت الاداة فسدت وظيفتها والجسد البشري هو اداة الصلاة يقينا ويمكن تأكيد تلك الصفة في منسك معروف عند سقوط الصلاة عن الحائض والنفساء ذلك لان جسد الحائض والنفساء تكوينيا في (وهن) تكويني مما يجعل الصلاة غير نافعة ونرصد ذلك ايضا في قصر صلاة السفر عندما يتغير موطن المسافر فتتصدع مرابط الجسد من البحر المغنطي الكوني فيتم قصر الصلاة

                  اذا اراد المسلم ان يستثمر صلاته فعليه ان يقي جسده من السوء الحضاري المنتشر في (مأكل ومشرب وملبس ومسكن ومعشر)

                  السلام عليكم
                  قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                  قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الطب البديل والطب التقليدي في فطرة الدكتور مصطفى محمود


                    بسم الله
                    مقتبس :
                    [هنلك علاقة بين نظم الذبح القديم وكثير من امراض العصر خصوصا مرض (الخرف المبكر) الذي يسمى (زهايمر) كما يرتبط الذبح المعاصر المتصدع بكثير من امراض العصر .. سوف يفرد تذكرة قرءانية مستقلة لـ الذبح مع مرابطها في بحر المغنط الكوني إن اذن الله بها ].

                    ان شاء الله تعالى استاذنا القدير الحاج عبود

                    ولا سيما السؤال الذي يتبادر الى ذهن كل شخص وهو : لما خصص لفظ ( اسماعيل) بفدية الذبح العظيم ، فهل وظيفة هذا اللفظ متعلقة بالمغنط الكوني ، وهل الرؤيا التي رءاها ابراهيم ترمز الى القدرات العقلية المرتبطة بهذا المغنط الكوني كذلك .

                    نكثر من الاسئلة ، فايات الله غنية بالبيانات ونتوجه بسؤالنا الى اهل الذكر لاننا لا نعلم .

                    فجزاكم الله عنا كل خير

                    السلام عليكم

                    تعليق

                    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                    يعمل...
                    X