تويت
(( لبيك اللهم لبيك))
عيون تدمع كل عام لانها لم تنل نصيبا في حج بيت الله الحرام.
واخرى تبتسم كل عام لانها نالت كما في السنين السابقه حج بيت الله الحرام.
قلوب تعتصر الما لأنها لم تنل الفرصه كما في كل عام.
واخرى تكاد تطير فرحا كما في كل عام.
ومئات من اللذين التحقو بالرفيق الاعلى وكل علاقتهم بالحج عباره عن امل لم يتحقق ووصيه في مقدمتها (حج بيت الله الحرام نيابة عني).
لا فائدة من اعتراضنا على القوانين الوضعية التي تضعها سلطات ليس لها القدرة على تنظيم نفسها فكيف تنظم ركناً من أركان الإسلام، ولا فائدة من اعتراضنا على من يتلاعب بهذه القوانين ويحولها لمصلحته، و لا اعتراض على من يأخذ الرشوه ليتلاعب بأسماء من يرومون تلبية نداء الله ويصرخون بصوت عالي (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك، لبيك)
أقول لا اعتراض على كل هؤلاء لان نفوسهم اعتادت على اكل الحرام اينما كان وممن كان.
اعتراضي هنا على من يؤدي هذه الشعيره وهي ليست بحق له يأخذها من غيره ب (الواسطه والرشوه والانتماء الحزبي و.....) ومواطن أخرى ماانزل الله بها من سلطان وهو كمن يسرق اللقمه من فم جائع يكاد يفارق الحياة بسبب الجوع.
فأين نحن من المفاهيم الإسلامية العاليه (الحق-العدل-الاحسان-الامانه-التضحيه-المروءه-التعاون-الاخلاص....).
فهل يعبد الله من حيث يعصى؟!!!!
ولنعلم جميعاً إن الله سبحانه وتعالى قد جعل في كتابه الكريم فيصلا لكل ذلك يجب ان يكون نصب أعيننا في كل شارده ووارده وهو هذه الايه (من يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره).
عيون تدمع كل عام لانها لم تنل نصيبا في حج بيت الله الحرام.
واخرى تبتسم كل عام لانها نالت كما في السنين السابقه حج بيت الله الحرام.
قلوب تعتصر الما لأنها لم تنل الفرصه كما في كل عام.
واخرى تكاد تطير فرحا كما في كل عام.
ومئات من اللذين التحقو بالرفيق الاعلى وكل علاقتهم بالحج عباره عن امل لم يتحقق ووصيه في مقدمتها (حج بيت الله الحرام نيابة عني).
لا فائدة من اعتراضنا على القوانين الوضعية التي تضعها سلطات ليس لها القدرة على تنظيم نفسها فكيف تنظم ركناً من أركان الإسلام، ولا فائدة من اعتراضنا على من يتلاعب بهذه القوانين ويحولها لمصلحته، و لا اعتراض على من يأخذ الرشوه ليتلاعب بأسماء من يرومون تلبية نداء الله ويصرخون بصوت عالي (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك، لبيك)
أقول لا اعتراض على كل هؤلاء لان نفوسهم اعتادت على اكل الحرام اينما كان وممن كان.
اعتراضي هنا على من يؤدي هذه الشعيره وهي ليست بحق له يأخذها من غيره ب (الواسطه والرشوه والانتماء الحزبي و.....) ومواطن أخرى ماانزل الله بها من سلطان وهو كمن يسرق اللقمه من فم جائع يكاد يفارق الحياة بسبب الجوع.
فأين نحن من المفاهيم الإسلامية العاليه (الحق-العدل-الاحسان-الامانه-التضحيه-المروءه-التعاون-الاخلاص....).
فهل يعبد الله من حيث يعصى؟!!!!
ولنعلم جميعاً إن الله سبحانه وتعالى قد جعل في كتابه الكريم فيصلا لكل ذلك يجب ان يكون نصب أعيننا في كل شارده ووارده وهو هذه الايه (من يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره).
تعليق