دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ

    أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ

    من أجل تطبيقات قرءانية معاصرة

    وردنا على خصوصية رسائل المعهد رسالة خاصة من عضو كريم في ما يلي نصها :


    المشاركة الأصلية بواسطة الناسك الماسك
    تحية محب لعلوم القرءان
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

    بالبدايه لا اخفي مقدر تغير حياتي بعد التعرف على هذا الموقع المبارك باذن الله عسى الله ينفع به كل من له عقل يعقل واذن تسمع وعين تبصر ! المعلم الفاضل الحاج عبود بعلمه في زمن ضاعت فيه علوم القرءان مع سبق الاصرار والترصد من امة وضع له كتاب لو انزل على جبل لتصدع وخشغ ولكن الله متم نوره ولا كره الكارهون! وهذا ما يجعلنا نطمن ونمضي في هذة الحياة المؤقته,
    ونحن نقرا في اية 16 من سورة الحديد
    أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ) 16


    هل لكم ان تفيضوا علينا في تدبر هذه الايه جزاكم الله خير الجزء ؟ وهل هناك ايمان من غير خشوع ؟ونحن نتحدث هنا عن الايمان المومن الذي قراءت لكم منه الكثير في هذا المعهد المبارك ؟
    وهل لاسم السور دور في تتدبر الايات ؟


    سلاما على المرسلين والحمدالله رب العالمين,



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نرحب بكم اخي الفاضل ترحيبا يليق بمقامكم الساعي لرضوان الله ونشكركم على لطيف كلماتكم في حقنا والمعهد سائلين الله ان يهبنا واياكم سبل الرشاد فلا هادي الا هو الوهاب

    الخشوع في الخطاب الديني التقليدي موصوف بانه (هالة ايمانية حميدة) مبني فكريا على (هلام فكري) غير معروف الابعاد الا انه في علوم الله المثلى يمثل حالة مختلفة تكوينيا عن ذلك الهلام الغيبي فالخشوع هو ظاهرة يمكن ان تكون صفة حميدة او تكون صفة غير حميدة كما سنرى فالاختلاف مع ثوابت المدرسة الاسلامية عموما يقع عند ادراك المقاصد الشريفة حين تأويلها الى اولياتها الحرفية لان القرءان هو حزمة الفاظ مبنية على خامة حرفية

    لفظ (خشع) في علم الحرف القرءاني يعني (نتاج فاعلية سارية لفاعليات متعددة متنحية) وتلك الصفة المتنحية غير حميدة وذلك واضح من كثير من النصوص الشريفة مثل (خشوع الارض العطشى) فالارض تكون قاحلة بسبب (نتاج فاعلية سارية) لـ (فاعليات متعددة متنحية) مثل فاعلية (قلة المطر) ومثل اهمال الناس لها وعدم سقياها او عدم حيازتها للزرع من قبل الناس حولها وكلها (فاعليات متعددة متنحية) عن وظيفة الارض وهي سارية الفعل في الارض سريانا غير حميد فـ (تخشع) فتراها (خاشعة) وهو خشوع مادي (غير حميد) وما ان يأتيها الماء حتى تهتز وتنبت

    {
    وَمِنْ ءايَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } (سورة فصلت 39)

    الارض القاحلة الخاشعة هي ارض ميتة بموجب الوصف الشريف وهي اذن ذات صفة غير حميدة ويدركها العقل الفطري فـ (يذكر) وذلك ما يختلف تماما عن وصف الخطاب الديني التقليدي لـ الخشوع بصفته حالة ايمانية حميدة !! في حين يظهر في علوم الله المثلى ان اكثر انواع الخشوع غير حميد الصفة وبعض من انواع الخشوع يتصف بصفة (حميد مشروط) ننصح بمراجعة البيان الخاص بالخشوع في الرابط التالي :

    خاشعون ..!!

    { وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ } (سورة البقرة 45)

    في الاية الشريفة تبين صفة حميدة في خشوع المصلين الا ان خشوع مشروط بالصلاة .. وهو خشوع مادي ايضا لان الصلاة المنسكية تمتلك (علة) انهاء الفحشاء والمنكر

    { اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ
    إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ } (سورة العنْكبوت 45)

    فالحراك الفلكي بدلالة الشمس وحراك البشر في بحر موجي يتسبب في تراكم جسيمي نووي على اجساد الناس وتفعل فعل (فحشاء ومنكر) في الاجساد وعند الصلاة يتم معالجة الغبار النووي المتراكم وتأمين جسد المصلي منه فتكون لـ الفحشاء والمنكر نهاية تكوينية فتكون اجسادهم (خاشعة) بسبب تلك التراكمات وحين الصلاة تنتهي الفحشاء والمنكر وهي (كبيرة) على اجساد غير المصلين الا انها غير كبيرة على المصلين لانهم يستبدلون صفة الخشوع (غير الحميدة) بمنسك الصلاة .. ننصح بمراجعة :


    مجلس مناقشة منسك الصلاة


    من نص الاية الشريفة يتضح ان (خشوع الاجساد) بسبب فاعليات متنحية سارية الفعل في (الفحشاء والمنكر) وهو تراكم الغبار النووي الجسيمي هو صفة غير حميدة الا انه عند المصلين يعتبر (خشوع حميد) لان الصلاة تنهي صفته غير الحميدة ورغم انه خشوع حميد إلا انه يختلف عن وصف الخشوع في المدرسة الاسلامية التقليدية فقالوا فيه اصناف من الكلام الهلامي !! الا ان فعل الصلاة المنسكية يقيم الخشوع لنظم الله

    {
    أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ } وعلينا ان نقيم الذكرى بلسان عربي مبين يبين لنا (قلوبهم) فهي في فطرة النطق من (قلب) وهو في العقل (متقلبات فكرية) وفي المادة (متقلبات مادية) وهو لا يعني القلوب التي تضخ الدم في الجسد حصرا !! وذلك من لسان عربي مبين يفرض دستوريته لان القرءان نزل بلسان عربي مبين .. خشوع تلك القلوب المادية في مؤهليها (المؤمنون) وهم (الذين ءامنوا) مثل خشوع الارض المادي فهم بحاجة الى (استبدال) ما هم فيه من امراض وتدني حال كما هو حال المسلمين اليوم من تردي في كل اتجاه

    الخشوع ... لفظ قرءاني عندما يعاد الى اولياته الحرفية نجد له تطبيق في معارفنا المتداولة فهو ان كان في (العقل) فهو يشبه (الخوف المشوب بالندم) او (الخوف المشوب بالخجل)

    { خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ } (سورة القلم 43)

    والذين ترهقهم ذلة وابصارهم خاشعة جاء وصفهم غير الحميد في نص قرءاني كريم البيان

    { وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا
    وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ } (سورة يونس 27)

    يأن .. لفظ عربي لا يعني (ميقات ظرف زمني) بل يعني في علم الحرف (استبدال حيازة مكون) واهل الكتاب هم الذين (قاموا بتأهيل ما كتبه الله في الخلق) واستثمروه في غير طبيعته وهم مؤهلي الحضارة في زمننا فاصاب المؤمنين ما اصابهم من هوان ومرض وتردي حال والله يذكرنا في قرءان ذي ذكر (ألم يأن) وحين اعادتها الى اولياتها في مقاصد الله الشريفة نراها في منطقنا (الم تستبدلوا المكون الحضاري) غير الامين وتذكروا الله اي (تذكروا نظم الله الامينة) لان الله ليس صفة مشخصنه مثل الامبراطوار او الشخصية الجبارة بل الله ندركه في نظمه الطاهرة التي خلقها رحمة للناس

    نحن كمسلمين الان في خشوع مثل خشوع الارض القاحلة او الجدار المتصدع ومطلوب منا ان نقلب المكونات الحضارية الضارة ورفع الضرر من خلال الرجوع الى نظم الله وفيها {
    وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ } وعلينا ان لا نكون كمؤهلي الحضارة التي (قست قلوبهم) و(كثير منهم فاسقون) وذلك يعني وجوب علينا ان (لا) تقسى متقلباتنا (المادية) لاننا (خائفون) و (خجلون) و (نادمون) من الامراض المستشرية في اجسادنا (ترهقنا ذلة) فنحن مثل المتحضرين في امراضهم فتصيبنا مثل ما تصيبهم حتى نسبة ظهور الامراض كما هي فيهم وفي بعضها اكثر منهم نسبة مئوية وكأن ايماننا وصلاتنا لم تنفعنا !!

    الحروب التي بين فصائلنا والفرقة التي قصرت اذرعنا والشتائم التي نشتم بها بعضنا فاصبحنا وأمسينا (أمة تسخر منها الامم) فـ قلوبنا متصدعة (خاشعة) وهي تقرأ رسائل الله في ما وصل اليه حالنا كما هو حال الجدار الخاشع المتصدع او الارض الخاشعة الخالية من الماء والزرع

    امتنا المسلمة تراجعت عن ركب الحضارة الحديثة مع ضياع حضارتنا القديمة !! فنحن تابعون لمؤهلي الحضارة من اصغر صغيرة الى اكبر كبيرة من يومياتنا وننتظر بفارغ صبر كل جديد حضاري وكل معالجة حضارية من شربة الماء الى وسيلة السفر في طائرات اذهلت ابائنا وجعلتنا اسرى حضارة تعلن اعلانا تكوينيا انها عاجزة عن اصلاح ما افسدته في بيئة متدهورة وامراض عصرية مستعصية وظلام مستقبلي دامس !! وعلينا ان نقلب مسار تصرفاتنا العقلية والمادية ونذكر الله في نظمه الرحيمة بنا فيكون الاسلام عندها درعا يحمينا من عدوانية الحضارة وعدوانية مؤهليها ونسمع اعلى واضخم وعد قاله القرءان

    { حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ
    الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } (سورة المائدة 3)

    احد عشر محرم في المأكل !!! تدخل بطون حملة القرءان !! الموصوفات الاحد عشر في الاية الشريفة اعلاه تؤكل اليوم على غفلة مؤهلي الاسلام ويوم نستبدلها يقول ربنا (اليوم يئس الذين كفروا منكم) فلا تخشوهم واخشون (اليوم) اكملت لكم دينكم (اليوم) اتممت عليكم نعمتي (اليوم) رضيت لكم الاسلام دينا !!! وهي مجرد مأكل في البطون !! تحتاج الى (صحوة) تتبعها (صيحة) تليها راية نصر عظيم !! ننصح بمراجعة الروابط ادناه

    الحاقة * ما الحاقة * وما ادراك ما الحاقة
    مجلس مناقشة محرمات المأكل

    سورة الحديد .. لكل مسمى (سورة) في القرءان وظيفة تخصصية تعتبر (الصفة الغالبة) لكل امثال وءايات السورة فلفظ (حديد) يعني في علم الحرف القرءاني (منقلب مسار فائق) لـ (حيز منقلب المسار) ففي السورة تخصص لمنقلب مسار مزدوج في مضامينها المفصلة بموجب نظام ءايات مفصلات مبينات !! .. ذلك المنقلب لـ المسار الفائق في تأويل الاية الى أوليات مقاصدها الشريفة لـ بيان مبين يذكرنا ان (تخشع قلوبنا لذكر الله) وهو منقلب مسار اول والثاني حين (نستبدل المكون الحضاري) بمكون (ما نزل من الحق) لحيازته بديلا عن نظم الحضارة التي اركستنا في سوء وفساد بسبب الحرب التي تشنها علينا بؤر القيادة الحضارية ففي الارض اكثر من 600 دين وكل تلك الاديان غير محاربة مجتمعيا ورسميا الا الاسلام فهو محارب رسميا ومجتمعيا من قبل الدول المتمدنة شعبا وحكومات فلم نسمع ان احدا سخر من بوذا او براهما او هاجم كتبهم المقدسة الا ان مؤهلي الحضارة (اهل الكتاب) وكثير منهم فاسقون !! يهاجمون رموزنا ومقدساتنا بشكل فاضح !! ويزرعون الفتنة فينا ويحركون في اولادنا نزعة العدوان الا ان (الاسلام سلام) وليس عدوان واذا كان هنلك توجيه حكيم من الاباء لاولادهم يجب ان يقوم في (تطبيق القرءان) تطبيقا علميا معلول بعلة كل شيء حضاري لتعييره بالقرءان لهجر ضرره واستثمار منفعته ان كان في ممارسات الحضارة شيء نافع وامين أمانا دائما الا ان اكثر النظم الحضارية ذات نفع (زائف) سرعان ما ينقلب الى سوء في امراض عصرية وبيئة متدهورة ... يوم نصحو هو يوم ييأس الكافرين من ديننا ويتمم الله علينا نعمته ويرضى لنا الاسلام دينا

    القرءان هويتنا ودستور اسلامي أمين فان سعينا لـ الذكرى منه وليس من غيره وطبقنا ما يذكرنا القرءان به فان حدثا كبيرا سيحصل لنصرة المسلمين في زمن الحاجة الى النصر وان لم يحصل ذلك جمعا فان الصحوة الفردية تبقى سبيل المؤمن دائما

    { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } (سورة المائدة 105)

    الرجعة الى الله لا تعني ان تكون مدرسة التفسير مرجعية تصلح ليومنا المعاصر لان (القرءان لينذر من كان حيا) ونحن أحياء في زمن صعب اصبح فيه القابض على دينه كالقابض على جمرة من نار !!

    { وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِيَاءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ سَبِيلٍ (46)
    اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَأٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ } (سورة الشورى 46 - 47)

    تطبيق القرءان سبيل الخلاص من سوء المتحضرين


    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    رد: أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءامَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ

    نشكر لكم كريم جوابكم وفضلكم وايضا السرعة بالرد وهذا ان دل دالا على حرصكم بالتبليغ والتوعيه الى جموع الناسين من الناس !

    تعليق

    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
    يعمل...
    X