دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأسباط في تذكرة قرءانية معاصرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأسباط في تذكرة قرءانية معاصرة

    الأسباط في تذكرة قرءانية معاصرة



    بسم الله الرحمن الرحيم


    {قُولُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ(136)} ... البقرة

    {أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (140)} ... البقرة

    {قُلْ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (84)} ... ءال عمران

    {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (163)} ... النساء



    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


    لقد كان في يوسف و إخوته ءايات للسائلين ....... و في واحدة من الأكاذيب التي لفقت و اغترفها الناس مسلمين و غيرهم من الناسين الذين يغترفون المعلومة دون تعييرها أو حتى محاولة البحث عن مصداقيتها كذبة أسباط بني إسرائيل الذين نسبوا زورا و بهتان على أنهم من نسل يعقوب أو بالأحرى هم أبناء يعقوب (يوسف و إخوته) و كما قيل في الأسطورة و كما قيل و يقال هذا من سبط يهوذا و ذاك من سبط لاوي و ذاك من سبط زبلون وووو في (قمامه فكرية) ما أنزل الله بها من سلطان ...

    و في أول محاولة تدبرية بسيطة جدا على شاكلة المتدبرين التاريخيين الذين جعلوا من القرءان رواية تاريخية أنزلها الله ليتسامر بها المتسامرون أمام المدافئ في ليالي الشتاء الباردة ... نجد أن الأسباط قد ذكروا في أربع مواضع في القرءان الكريم كما أوردنا أعلاه و كلها وردت بعد الرباعية ( إبراهيم إسماعيل إسحاق و يعقوب ) ... و لكي ننسف تلك الفقاعة السامرية في عقول المسلمين و القائلة بأن الأسباط هم سلالة يوسف و إخوته سنخص بالذكر أن لفظ الأسباط قد ورد في القرءان مقترنا مع لفظ إسماعيل بالدرجة الأولى رغم ورود لفظي إسحاق و يعقوب بين لفظي إسماعيل و الأسباط ...



    في سورة يوسف و التي تتحدث صراحة عن يوسف و إخوته لم يرد لفظ الأسباط مقترنا بلفظي إسحاق و يعقوب بل و لم يرد لفظ الأسباط مقترنا بإسحاق و يعقوب في كامل المتن القرءاني الشريف بل ورد لفظ الأسباط مقترنا بلفظي إسحاق و يعقوب لما اقترنا الاسمين بالمسمى إسماعيل من بعد إبراهيم ...



    إذا اعتمدنا على الرواية التاريخية في محاولة لتعييرها قرءانيا لنسفت ما أخرج السامري لهم فيها و قلنا أن الأشخاص و الأنبياء الأكارم ... إبراهيم هو والد و إسماعيل و إسحاق فسيكون يعقوب هو ابن إسحاق حسب الرواية التاريخية المدعومة بالترتيب القرءاني ( إسحاق و يعقوب ) دونا عن الأسباط .... و بالتالي سيكون الأسباط هم أبناء إسماعيل هذا إن كانوا جمعا و إما إن كان الموصوف فردا فسيكون المسمى إسباط مثله في الأسماء المتداولة بيننا ( إكرام ، إحسان ) و أما الألف و اللام المضافة إلى لفظ الأسباط فهي كمثل ءال عمران و ءال موسى و ءال هارون و ءال محمد ... و لتكون النتيجة في الأسباط أنها مثل آلية الإسقاط التي يستخدمها المهندس التنفيذي لإسقاط محتوى خارطة بناية على أرض الواقع ... ذلك المهندس التنفيذي سيكون في الوصف إسماعيل لماذا ؟ ... لأنه الحائز لنقل نتاج المستودع الغالب



    المستودع الغالب هو عقلانية المهندس المعماري المصمم الذي أرسى قواعد البناية و أساساتها و تفاصيلها في خارطة البناية ... تلك الأسس و التفاصيل و القواعد التي صممها المهندس المصمم في خارطة البناية ذات صفة غالبة استودعها المصمم في مستودع هو خارطة البناية ... تلك الخارطة في الوصف هي نتاج لما استودعه المهندس المصمم فيها ... و التي يقوم المهندس التنفيذي بنقلها باعتباره حائزا تكوينيا لآليات إسقاط الخرائط على أساس التكوين المهني الفطري أو المكتسب الذي تكونه لنقل و إسقاط خارطة البناية من الورق إلى الأرض ...

    عندما يكون المهندس التنفيذي و حسب الوصف القرءاني موصوفا بالمسمى إسمعيل ( الحائز للنقل تكوينيا بشكل فطري أو مكتسب لنتاج المستودع الغالب ) فستكون البناية التي بناها حتما و يقينا هي بنايته و هي ذاتها كبنية الأبناء لأباءهم ... و كلا الوصفين في الأبناء و البناية من جذر واحد هو ( بن ) و ما الأبناء إلا بناء بناه الآباء الإسماعيليون



    إذا ما أردنا أن نصف البناية التي ضربنا بها مثلنا التذكيري بوصف علمي معاصر فإننا سنصفها بأحد الوصفين ...



    الوصف الأول هو الوصف القرءاني المنزل في خارطة الخلق ( القرءان الكريم ) و هو وصف الإسباط و هي من جذر سبط و التي تعني نفاذية غلبة القبض ... و هي محتويات البناية التي قبضتها البناية نافذة فيها بشكل غالب على البناية أو الأبناء الذين لا يستطيعون مثلا تغيير مورثات مرضية وروثها حين ولادتهم



    أما الوصف الثاني هو الوصف البشري المعتمد أكاديميا و هو وصف الإسقاط و هي من جذر سقط و التي تقرأ نفاذية غالبة لفاعلية متنحية الربط ... و هي محتويات خارطة البناية التي نفذت في البناية بشكل غالب بعد أن كانت قبل نفاذها ذات صفة متنحية الربط عن البناية و نفس الوصف ينطبق على الأبناء ...



    لاستجلاب المزيد من البيان التذكيري نحتاج إلى فهم المقاصد المسماة في أسمائها إبراهيم و إسحاق و يعقوب ... فلو قلنا مثلا أن إبراهيم هو وصف ينطبق على اللغة الهندسية التي يستخدمها المهندس المصمم لبيان تصاميمه على خارطة البناية و التي يفهمها المهندس المنفذ ... فإننا نستطيع القول أيضا أن الوصف إبراهيم هو وصف ينطبق على اللسان العربي المبين الذي يحمل مقاصد الرب العظيم و يعقله جميع البشر الناطقين ....



    و في المحصلة سيكون إبراهيم ( و ما كان من المشركين / مشرك + مشرك ) هو مستودع المقومات لتطابق مقاصد المصمم مع مفاهيم المنفذ أو وسيلة بيانية للربط بين المصمم أيا كان ذلك المصمم من جهة و المنفذ إسماعيل من جهة أخرى ... هذا الأخير الذي يستعمل إسحاق و يعقوب كوسائل تنفيذية لينتج لنا إسباطه القرءاني أو إسقاطه الإنساني .... كما كانت تلك الوسائل التنفيذية الإسحاقية و اليعقوبية ذاتها وسائل يوسف و مرجعيته التكوينية لتأويل الأحاديث



    {وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آَبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (38)} ... يوسف



    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    نحن لا نفسر القرءان لأنه ببساطة عقل
    ( قر ... ءان )
    لا ( قر ... فات) و لا ( قر ... ءات )


  • #2
    رد: الأسباط في تذكرة قرءانية معاصرة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قال العرب في مسمياتهم (الحفيد) وهو ابن الابن وسموا (السبط) بصفته ابن البنت وتلك المسميات التي اسموها لا تمتلك رابط قرءاني فليس في القرءان مسمى (حفيد) ولن يكون (السبط) ابن البنت ذلك لان العرب تصالحوا على تلك المسميات (مصطلح) واجازوها في منطقهم (مجازات كلاميه) لذلك فان ذلك التصالح والمجاز من حقهم في مسمياتهم الا ان ربط تلك المسميات بالنصوص القرءانيه تقع تحت تذكرة قرءانيه


    وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ . كيف يشربون العجل في قلوبهم !



    لم يظهر التأريخ اي اثر تأريخي لاولاد موسى وهرون مما دفع المفسرين الى ان سلالتهم (موسى وهرون) في ابناء البنات ومنهم اسباط بني اسرائيل وقالوا ايضا قولا مختلفا ان بني اسرائيل من ابناء هرون وقولهم بلا علم !! وفي غفلة تامة وحادة عن مرابط علوم الله المثلى في القرءان وكان ذلك شأن طبيعي جدا جدا مر على العرب مرورا غير حميد الوصف ذلك لان مجمل مفسري القرءان هم من غير العرب ولا يمتلكون (فطرة نطق عربي) فاستعصى عليهم (اللسان العربي المبين) الذي يتصف بـ (المبين) ويمتلك حاكميه بيان لانه خامة الخطاب القرءاني الوتر الا انهم ذهبوا الى تاريخ لسان العرب لتفسير القرءان مما اوقع المسلمين في ازمة خانقه استمرت لغاية اليوم .. لا اعتراض على اي باحث غير عربي في القرءان !! الا ان الازمه تقع في فطرة النطق حين تنمو في لسان غير عربي ومجتمع غير عربي فتضيع مرابط اللسان العربي المبين على المفسرين غير العرب والاهم من ذلك انهم وضعوا قواعد تفسيريه على قواميس عربيه كتبت في النصف الاول من القرن الثالث الهجري وكانت اول موسوعه لتاريخ لسان العرب قد كتبت من قبل اللغوي الشهير (الفراهيدي) وكان تحقيقه التاريخي (مرسل) ولا يمتلك منهج (فلان عن فلان عن فلان) بل (قال العرب ..) وذلك يؤثر في المنهج التفسيري ويخالفه اذ اشترط المفسرون ان تكون الروايه أمينة النقل من خلال التحقق من تاريخ الناقلين وصولا لـ الصدر الاول لـ الاسلام الا ان مؤلف الفراهيدي في تاريخ مقاصد الالفاظ مرسله وقد مضى على الوحي قرابة 250 سنه !! .. اما من تصدى للتفسير من العرب فهو لا يكاد له وجودا في بداية نهضة التفسير وان وجدت بعض التفسيرات المتأخرة قالها كاتب عربي الفطرة فهو متأثر يقينا بمنهج التفسير وكذلك مناهج الفقه وهي كلها قامت في كنف رجال من غير العرب ولا يمتلكون فطرة اللسان العربي المبين ..

    لفظ (سبط) ليس له تخريجات في منطق الناس الا اننا وجدنا في اللهجة الشعبية العراقية لفظ (مسـّبط) بتشديد حرف السين وهو يعني في اللهجة المحلية انه (مستسلم) لـ الحاله التي تحيط فاعليتها به او في محيطه مثلا عندما يتجاور بالسكن شخصان الاول (صالح) والاخر (غير صالح) فيكون كل منهما (مسـّبط) لما هو عليه لان كلاهما غير قادر على الغاء صفة الجوار لانها (صفة غالبة)

    تلك الصفه موجوده عند كثير من الناس (مسـّبط) لما يحيق به اي انه يتماشى مع فاعليات وسنن صحبته ويفعل فعلهم وتلك الصفة تتطابق مع الترجمه الحرفيه للفظ (سبط) فهو يعني في علم الحرف (نفاذية فائقة القبض) مثلها مثل جارين مختلفين الصفه الا ان صفة (الجوار) تكون فائقة القبض لكلا الجارين (الحميده وغير الحميده) الا ان نص القرءان ألحق بالاسباط صفات حميدة

    { قُولُوا ءامَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
    وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ } (سورة البقرة 136)

    فما انزل اليهم اي (
    وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا) وما انزل الى باقي الصفات ومن (سبـّط لها) اي قبلها كما هي اي عمل بموجبها فهو (مسبط) ومعها (بتكوينتها) من ما يؤتى لصفات موسى وعيسى والنبيون على ان يكون الاتيان (من ربهم) وليس من مؤسسات اكاديمه او معرفيه وفي النص نقطة تأمل عندما جاء فيه (وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَـ ...) وليس ما انزل (على) ابراهيم واسمـ ... بل (الى ابراهيم ..) وبين (الى) و (على) فرق علمي مبين فيكون في الصفه الابراهيميه والاسماعيليه والصفات الاخرى (الى) تعني (فاعلية عقلانيه) لـ (مناقلة المكون) اي (تقليد) الاخرين اما (على) فتعني (فاعليه عقلانية العله) .. ففي مثلنا بين الجارين (الصالح وضديده) فان صفة الجوار تنتقل بشكل مناقلة مكون الجوار بينهما ولا علاقة لها بروابط العله في صلاح احدهما وعدم صلاح الاخر

    من تلك الرجرجات الفكريه الحرجه يظهر ان لفظ (سبط) يعني انه يشغل نظام تفعيلي (نافذ) ليقبض سنة الاخرين الحميده التي تتصل بسنن الابراهيميه والاسماعيليه واليوسفيه واليعقوبيه والعيسويه و .. و .. و النبيون الذين (يتنبأون) الصح وفاعليته بعد الخطأ او قبل الخطأ لكي لا يقعوا في الخطيئه وقال العرب فيما قالوا ( لايخفق الشراع على رأس عاقل مرتين)

    السلام عليكم


    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: الأسباط في تذكرة قرءانية معاصرة


      تحية واحترام

      حسب ما جاء في مفهوم (سبط) او اسباط كما قال الحاج الخالدي فان ذلك يعني اننا (اسباط الحضارة) اي مسبطين لكل شئ اتى الينا من حضارة الغرب في الاكل والشرب واللبس والسكن والسفر والحضر والزرع والصناعة وانجاب الاولاد وتربيتهم ورضاعتهم بل حتى في العادات الشخصيه في الاغتسال وتنظيف الاسنان وطرق الكلام .. مسبطين نحن اذن (اسباط بني فرعون)

      كيف السبيل للخروج من ذلك الوصف القاسي يرحمكم الله .. هل التصوف حل ؟ هل الدروشة حل ؟ ام يبقى حالنا على ما هو عليه ونحن نشهد (انتحار شخصية المسلم) !

      عندما تدور افكارنا لفحص شخصية المسلم قد نجد منهم جموع كثيره يسمون بعضا من المسلمين (انتحاريون) يقدمون حياتهم على مذبح الانتحار في شارع مزدحم بالناس ونرى الغالبيه العظمى والساحقه من المسلمين المتمسكين بشخصيتهم الاسلامية يعترضون على ذلك الانتحار والحق معهم لان اولئك الناس يريدون العوده بالتاريخ الى هيمنة المسلمين على بقاع الارض ورفض الدوله الحديثه حتى في ديار المسلمين ولكن هل المهم هو الانتحار الدموي ولماذا لا ينتحر المسلم فيخرج من الحضارة ويعيش في كنف طبيعة خلق الله حصرا ؟ وبما ان ذلك عسير عسير فان شخصيتنا الاسلاميه قد انتحرت تلقائيا واصبحنا (اسباط بني فرعون)

      ربنا افرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين

      احترامي
      sigpic

      من لا أمان منه ـ لا إيمان له

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
      يعمل...
      X