دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التطعيمات بين الخرافة والحقيقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التطعيمات بين الخرافة والحقيقة

    التطعيمات بين الخرافة والحقيقة
    Dispelling Vaccination Myths, by Alan Phillips
    ترجمة/ مصطفى عزالدين

    عندما كان ابنى يأخذ تطعيماته ، عند سن شهرين ، لم أكن أعلم ان هناك أى خطر يتعلق بالتطعيمات . ولكن قرأت في النشرة الطبية المرفقة، أن فرص ابنى فى حدوث رد فعل عنيف لتطعيم الDPT كانت واحد فى 1750 ، ولكن فرصته فى الوفاة من السعال الديكي كانت واحد من عدة ملايين !! عندما نبهت الطبيب لذلك، عارضنى بشدة غاضبا ً وقال: " أظن أن على أن أقرأ هذه النشرة فى وقت ما ".
    بعدها بفترة قصيرة ، علمت أن طفلا ً أصيب بإعاقة دائمة نتيجة لتطعيم ، ولهذا قررت أن أبحث بنفسى. إن ما وجدته نبهنى بشدة لدرجة اننى أحس أننى يتوجب على أن أشارك به الآخرين. ولهذا كان هذا التقرير.
    إن السلطات الصحية تنسب إلى التطعيمات انها السبب فى انحسار الأمراض. ويطمئوننا أنها آمنة وفعالة . لكن هذه الافتراضات تتعارض مباشرة مع الاحصائيات الحكومية ، دراسات طبية منشورة ، تقارير إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية FDA ، وتقارير مركز السيطرة على الأمراض CDC ، وآراء باحثين معروفين حول العالم .
    فى الواقع لقد اكتشفت أن: · الأمراض المعدية انخفضت بشدة لمدة عقود، قبل حملات التطعيم. · أطباء الولايات المتحدة يقدمون بلاغات عن آلاف حالات ردود الفعل الخطيرة للتطعيمات كل سنة ، متضمنة مئات الوفيات والإعاقات الدائمة. · المجتمعات التى تم تطعيمها تماما ً قد تعرضت بعدها لأوبئة. · الباحثين لاحظوا عشرات من امراض المناعة المزمنة والأمراض العصبية، والتى ارتفعت وبشدة فى العقود الخيرة ، بعد حملات التطعيم الشامل. · دراسات على مدى عقود، نشرت فى كبرى المجلات الطبية، وثقت فشل التطعيمات، وآثارها الجانبية الخطيرة ، والتى تشمل الوفيات . · عشرات الكتب - كتبها أطباء ، باحثون ، ومحققون مستقلون - وجدو ثغرات خطيرة فى التطعيمات ، سواء من حيث النظرية او التطبيق . ومع ذلك ، فمعظم أطباء الأطفال ، الآباء والأمهات ، لا يعلمون شيئا ً عن هذه النتائج. وهذا قد بدأ يتغير فى العقود الأخيرة: فهناك عدد متزايد من الآباء والأمهات ، ومقدمى الخدمات الصحية حول العالم ، أصبحوا يتعرفون على مشاكل التطعيمات ويتسائلون ويحققون في حملات التطعيم الإجبارية الشاملة. وهذا التقرير يقدم لك بعض المعلومات ، والتى توفر أساسا ً لهذه الحركة .
    أنا لا أريد أن أقول لأي شخص هل يأخذ التطعيمات أم لا، لكننى وبطريقة عاجلة، أريد أن أشير إلى أسباب جيدة جدا ً لجعل كل شخص يتفحص الحقائق قبل أن يقرر بنفسه هل يقبل أو يرفض التعرض للتطعيمات . كأب جديد ، أنا صدمت عندما اكتشفت أنه لا يوجد نص في القانون أو في أخلاقيات المهنة يلزم طبيب الأطفال أن يكون على علم كامل بأخطار التطعيمات، ليخبر الآباء والأمهات عن مدى احتمال تعرض أطفالهم لخطر الموت أو العاهات المستديمة ، قبل أن يتم تطعيمهم .
    أنا أيضا ً كنت على نفس القدر من الفزع عندما رأيت لأول مرة نسبة انتشار الأطباء الذين – حتى إذا كانت نواياهم حسنة - يقومون بعمل أشياء بناءا ً على معلومات ناقصة ، أو فى بعض الأحيان مضللة.
    هذا التقرير هو مجرد مقدمة مختصرة. أنصحك وبشدة أن تقوم أنت أيضا بمزيد من البحث والتحقيق. ربما تكتشف ان هذا هو الطريق الوحيد لتحصل على رؤية موضوعية متجردة، لأن الجدل في هذا الأمر هو شئ عاطفي جدا ً. وكلمة للتحذير : كثيرين لاحظو أن أطباء الأطفال لا يرغبون ، أو لا يستطيعون ، أن يتناقشوا فى هذا الموضوع بهدوء وبعقلية متفتحة . ربما لأنهم أخذوا شخصياتهم ومكانتهم في المجتمع من فرضية أمان وفعالية التطعيمات . ولأنهم ملتزمون بقواعد تخصصهم في ترويج التطعيمات . وفي الغالب تجد أن معظم الأطباء عندهم صعوبات كبيرة فى الاعتراف بأدلة مشاكل التطعيمات . إن أول طبيب أطفال ، حاولت ان أخبره بالمعلومات التى وجدتها ، صرخ فى وجهى غاضبا ً. إن هذه المفاهيم الخاطئة لها جذور عميقة جدا ً.
    الخدعة الأولى: التطعيمات آمنة
    فى إطار الحركة القومية لتعويض ضحايا تطعيمات الأطفال، قام الكونجرس بتأسيس: نظام الإبلاغ عن الأثار السلبية للتطعيمات فى سنة 1986 والتي: · تستقبل 11 ألف تقرير عن الآثار السلبية للتطعيمات كل سنة ، والتى تتضمن مئة أو مئتين حالة وفيات ، وعدة أضعاف هذا الرقم من الإعاقات الدائمة.(1) · تشير في تقاريرها الرسمية إلى أن 15 % من الآثار السلبية للتطعيمات تعتبر خطيرة [دخول قسم الطوارىء ، الإقامة فى المستشفى، تهديد للحياة، عاهات مستديمة ، وفيات] . · إن تحليلات مستقلة لهذه التقارير تشير إلى أن نسبة قد تصل إلى 50 % من الاثار السلبية التى يتم التبليغ عنها عن تطعيم التهاب الكبد الوبائى ب هى حالات خطيرة.(2) ومع أن هذه الأرقام تعتبر منبهات وعلامات خطر ، فإنها فقط قمة جبل الجليد . إن إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية تقدر أنه 1 % فقط من الآثار السلبية للتطعيمات هو ما يتم التبليغ عنه(3،4)، وأيضا ً مركز السيطرة على الأمراض يعترف أن 10 % هو ما يتم التبليغ عنه (5). فى

    الواقع أن الكونجرس قد استمع الى شهادات بأن طلاب الطب تم إخبارهم أن لا يقوموا بالتبليغ عن الحالات التى يحتمل أنها آثارسلبية للتطعيمات (6).
    أي أن العدد الاجمالى للاثار السلبية للتطعيمات قد يصل إلى 100 ألف إلى مليون حالة كل سنة، والحالات الخطيرة حوالي 20 % منها.
    إن المركز القومى لمعلومات التطعيم، وهو منظمة أنشئها آباء وأمهات لأطفال أصيبوا أو ماتوا نتيجة للتطعيمات، قد قامت بأبحاثها المستقلة (7)، وتقول أن فى نيويورك طبيب واحد من بين كل 40 طبيب أكدوا أنهم يبلغون عن حالات الإصابة أو الوفاة بسبب التطعيمات . أى أن 97.5 % من الإصابات والوفيات الناجمة عن التطعيمات لا يتم التبليغ عنها. وحتى لو تركنا الآثار المترتبة عن أخلاقيات مهنة الطب جانبا، إن القوانين الفيدرالية تلزم الأطباء أن يقوموا بالتبليغ عن الأحداث السلبية الخطيرة (8).
    الآثار السلبية للتطعيم ضد السعال الديكي
    · عدد حالات الوفاة الناجمة عن تطعيم السعال الديكي ، أكثر بكثير من عدد حالات الوفاة الناجمة عن المرض نفسه ، والتى كانت 10 حالات كل سنة لسنوات عديدة ، طبقا ً لتقارير مركز السيطرة على الأمراض، وفقط 8 فى عام 1993 ، والتى كانت واحدة من ذروات انتشار المرض [دورة السعال الديكي تستغرق 3-4 سنوات ، لا أحد يدرى السبب ، لكن التطعيمات لا تتغير طبقا ً لهذه الدورة]. وعندما تحتسب أيضا ً الحالات الغير مبلغ عنها ، فإن التطعيمات ربما تكون 100 مرة قاتلة أكثر من المرض . · هناك دراسة بينت أن واحدا من كل 175 طفل حصلوا على التطعيم الكامل ضد السعال الديكي DPT عانوا من رد فعل سلبي خطير(15). · إن تقرير طبي تم ارساله للمحامين ينص على أن واحد من كل 300 تطعيم ضد السعال الديكي DPT قد أدى إلى تشنجاتSeizures (16). · فى بريطانيا انخفض معدل وفيات السعال الديكي عندما انخفضت نسبة التطعيمات إلى 30 % فى منتصف السبعينات . · باحث سويدى فى الوبائيات B Trollfor`s درس تطعيم السعال الديكي من حيث الفاعلية والسمية حول العالم ، فوجد أن : "الوفيات المصاحبة للسعال الديكي هى حاليا ً منخفضة جدا ً فى الدول الصناعية ، بغض النظر عن كون الدولة ذات نسبة تطعيم عالية ، منخفضة ، أو لا يوجد بها تطعيم ". ووجد أيضا ً أن ويلز، انجلترا، ألمانيا الغربية لديهم وفيات السعال الديكي أكثر فى 1970 ، عندما كان معدل التطعيمات مرتفعا ً .. أكثر من النصف الأخير من 1980 عندما انخفضت المعدلات (17).
    قد يقول البعض أن هذا ثمن ضروري لكي نمنع عودة مرض سيكون قاتلا أكثر من التطعيم. لكن عندما تعلم أن الغالبية العظمى من انخفاض عدد المصابين بالأمراض المعدية في القرن العشرين كانت قبل الاستخدام الواسع للتطعيمات (وفيات السعال الديكي انخفضت بنسبة 79% قبل استخدام التطعيمات)، وعندما تعلم أيضا أن معدلات انخفاض الأمراض استمرت في الانخفاض على نفس الوتيرة بعد استخدام التطعيمات، حينها ستدرك أن إن خسائرنا اليوم من التطعيمات، لا يمكن اعتبارها ثمنا ندفعه من أجل مجتمع خالي من الأمراض.
    التطعيمات ومتلازمة الوفاة المفاجئة للرضع
    متلازمة الوفاة المفاجئة للرضع هو تشخيص يقال عندما يموت الرضيع فجأة ويكون سبب الوفاة غير معروف ، وتقدر ب 5000 إلى 10000 حالة كل سنة فى الولايات المتحدة. · إن دراسات حول العالم، أظهرت أن التطعيمات سبب لمتلازمة الوفاة المفاجئة للرضع (9،10). · إن دراسة وجدت أن ذروة حدوث الوفاة المفاجئة للرضع، حدثت عند سن شهرين و4 شهور فى الولايات المتحدة ، وهى بالضبط سن إعطاء أول مجموعتين من جرعات التطعيمات (11). · ودراسة أخرى انتهت إلى أن على الأقل نصف حالات الوفاة المفاجئة للرضع كان سببها التطعيمات (12). · ودراسة آخرى وجدت روابط واضحة تربط بين التطعيمات ومتلازمة الوفاة المفاجئة للرضع. · ودراسة أخرى وجدت ان 3000 طفل يموتون خلال 4 أيام من التطعيمات فى الولايات المتحدة .[الغريب أن المؤلفين بلغوا عن عدم وجود علاقة بين متلازمة الوفاة المفاجئة للرضع والتطعيمات]. · فى منتصف السبعينات ، قامت اليابان برفع سن بداية التطعيمات من سن شهرين إلى سن سنتين . وانخفضت بشدة نسبة حدوث الوفاة المفاجئة للرضع (14) ، حيث انتقلت اليابان من التصنيف العالمى لوفيات الرضع رقم 17 إلى رقم 1 ، أى أن اليابان أصبحت صاحبة أقل معدل وفاة للرضع فى العالم ، عندما توقفت عن تطعيم الرضع . · فى انجلترا ، معدل التطعيمات انخفض إلى حوالى 30 وذلك بعدما انتشرت فى الإعلام تقارير اصابات الدماغ الناجمة عن التطعيمات. وانخفضت وفيات الرضع بعدها لمدة سنتين ، وبعدها ارتفعت مجددا ً مع ارتفاع نسبة التطعيمات مرة أخرى فى أواخر السبعينات. إن الدراسات المبدئية التى تقترح أن هناك علاقة بين متلازمة الوفاة المفاجئة للرضع والتطعيمات كانت تتم بعدها فورا ً دراسات مدعومة من الشركات المصنعة للتطعيمات تقول انه لا توجد علاقة بينهما (13). أحد هذه الدراسات ادعت أن نسبة حدوث متلازمة الوفاة المفاجئة للرضع لدى الأطفال الذين تلقوا التطعيمات ، أقل قليلا ً. وعلى كل حال العديد من هذه الدراسات تم مسائلتها بدراسات أخرى وجدت أن نتائج هذه الدراسات تم تعمد تجاوزها، لصالح التطعيمات. وفى أفضل الأحوال فإن هناك أدلة متعارضة. ولهذا أليس علينا أن نكون منتبهين ؟ أليست أى ارتباط معقول بين التطعيمات ووفاة الرضع ، سببا ً كافيا ً لمراقبة شديدة وموسعة لحالة التطعيمات فى كل حالات متلازمة الوفاة المفاجئة للرضع ؟ إن السلطات الصحية اختارت أن تكون فى جانب التجاهل والانكار بدلا ً من جانب الانتباه والحذر.
    إن المجتمع الطبى استمر فى تجاهل وإنكار هذه التجارب الواقعية ، والعائلات التى لا تعرف مخاطر التطعيمات تستمر فى دفع الثمن، دون أن يحصلوا على حقهم فى اتخاذ قرار مبنى على المعلومات.
    إن التطعيمات تكلفنا أكثر من أرواح وصحة أطفالنا، إن البرنامج القومي لتعويض ضحايا التطعيم، وهو مؤسسة حكومية فيدرالية، قام بدفع 1.2 بليون دولار منذ 1988 للعائلات التى تعرض أطفالها للإصابة أو الوفاة بسبب التطعيمات (18). هذه الأموال تأتى من ضريبة على التطعيمات يدفعها من يتلقون التطعيمات .
    إن شركات الأدوية لديها سوق متميز: التطعيمات اجبارية فى كل الولايات الخمسين [ لكن يمكن تجنبها بطريقة قانونية ، انظر الخدعة التاسعة]، وأيضا هذه الشركات لديها مناعة من تداعيات الآثار السلبية لمنتجاتها . بل وأكثر من ذلك ، لقد تم السماح لهم باستخدام القانون كأداة لجلب الزبائن، وأيضا كوسيلة لمنع افشاء ماهية أضرار التطعيمات التي يتم التبليغ عنها، لمنع وصول معلومات عن أضرار التطعيمات إلى الشعب. هذا الوضع هو بوضوح غير أخلاقى .. إنهم يجبرون الشعب الأمريكى الذى ليس لديه معلومات ، لأن يدفعوا ثمن أضرار منتجات مصنعى التطعيمات، مع ضمان أن هذا الشعب يبقى جاهلا ً بمخاطر هذه المنتجات. هذا الوضع أيضا ً يقلل من أي اهتمام من هؤلاء المصنعين في أن ينتجوا تطعيمات أكثر أمانا ً . ومن المهم الإشارة إلى أن شركات التأمين، والذين يقومون بدراسات أفضل للمخاطرة المادية ، ترفض تغطية ردود الفعل السلبية للقاحات. يبدو أن الأرباح هي من تملي المواقف على شركات الأدوية وشركات التأمين .
    الحقيقة الأولى: التطعيمات سبب مهم للوفيات والعاهات المستديمة لعائلات ومجتمع لم يحصلوا على معلومات كافية.
    الخدعة الثانية: طفلى لم يقم برد فعل سلبي للتطعيم، وبالتالى لا يوجد ما يجعلنى اقلق بشأنه
    إن الاثار طويلة المدى للتطعيمات، والتي تم توثيقها، تتضمن الاضطربات المناعية والعصبية مثل التوحد، النشاط المفرط ، اضطراب نقص الانتباه المفرط، الحساسيات، السرطان، ، الإصابات الدماغية، الصرع، الربو، السكري، السمنة، العنف و غير ذلك. معظم هذه الحالات كانت نادرة نسبيا ً ، ولكنها أصبحت أكثر انتشارا ً مع امتداد وانتشار تطعيمات الأطفال .
    مكونات التطعيم تشمل مواد معروف انها سامة ومسرطنة مثل: - Thimersol مشتق من الزئبق - Aluminum phosphate - Formaldehyde والذى قال عنه مركز معلومات السموم في أستراليا: لا توجد منه أى كمية آمنة لحقنها فى إنسان حى. - Phenoxy erhanel بعض هذه المكونات هى مواد سامة على الجهاز الهضمى ، الكبد ، الجهاز التنفسى ، الجهاز العصبى ، القلب والأوعية الدموية ، الدم ، الجهاز التناسلى ، وعلى التطور والبلوغ.
    أنظمة تصنيف المواد الكيميائية، تصنف العديد من مكونات التطعيمات أنها من أكثر المواد خطورة والتي تخضع لرقابة شديدة. حتى الجرعات الميكروسكوبية من بعض هذه المواد ، معروف أنها تسبب آثار سلبية خطيرة.
    يتم أيضا فى تصنيع بعض التطعيمات، استخدام خلايا أجنة تم إجهاضها. وهى حقيقة قد تؤثر على العديد من الناس فى اختيارهم للتطعيمات ما إذا عرفوا ذلك فقط .
    المؤرخ الطبى والباحث والمؤلف Harris Covlter Ph . D توصل في بحثه المكثف إلى أن:
    · تطعيمات الأطفال تسبب التهاب دماغي منخفض المستوى Low grade encephalitis فى الرضع على مدى أوسع بكثير مما ترغب السلطات الصحية فى الاعتراف به، حوالى 15-20 % من الأطفال.
    · ووضح أن الالتهاب الدماغي هذا يؤدي إلى مضاعفات أخطر مثل: التوحد، صعوبات التعليم، إعاقات دماغية، تشنجات، صرع، اضطرابات في النوم والأكل، مشاكل جنسية، أزمة تنفسية، سكر، سمنة، وعنف. وهي بالضبط المشاكل التي نواجهها في مجتمعنا المعاصر.
    · تطعيم السعال الديكي Pertussis toxoid تم استخدامه لإحداث التهاب في المخ فى حيوانات المعمل . إن قدرة تطعيم السعال الديكي على إحداث اصابات المخ، تم تأكيدها بواسطة الباحثين الاكلينيكيين الذين يدرسون المخ.
    ملايين الأطفال يشاركون في تجربة هائلة !!ولا يوجد مجهود مخلص منظم يتم بذله لتتبع الاثار السلبية أو لتحديد التداعيات طويلة المدى. ولأن الدراسات طويلة المدى على الاثار السلبية للتطعيمات ، هى تقريبا ً غير موجودة فإن استخدام التطعيمات الواسع فى غياب قرار مبني على المعلومات/ ودراسات أمان كافية، يعتبر تجربة طبية. وكما أشارت المنظمة الأمريكية للأطباء والجراحين، والمركز القومي لمعلومات التطعيم، فإن هذا انتهاك للمبدأ الأول لنورمبرغ the noremberg code وهو أساسي في العلوم الحيوية الحديثة (54،55).
    حقيقة 2: الاثار السلبية طويلة المدى للتطعيمات ، تم تجاهلها ، على الرغم من إرتباطات قوية مع العديد من الحالات المزمنة الخطيرة . الأطباء لا يستطيعون أن يفسروا سر الارتفاع البالغ لمعدل الإصابة بهذه الحالات.

    عن المؤلف Alan Phillips
    آلان فيليبس هو محامي في Chapel Hill, NC وهو أحد مؤسسي: حرية الرعاية الصحية، وهي مؤسسة غير ربحية تهدف لنشر الوعي عن التطعيمات ، واتخاذ قرار فيها مبني على المعلومات. آلان له خلفية في الكتابة الاحترافية، التعليم الابتدائي للأطفال، الكتابة المستقلة، والأبحاث التحقيقية في مواضيع الطب البديل. وهو معروف عالميا لأدائه وانتاجه الموسيقي الاحترافي. وممكن التواصل معه عبر موقعه: www.vaccinerights.com

    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    رد: التطعيمات بين الخرافة والحقيقة


    السلام عليكم

    وشهد شاهد من اهلها

    هنلك ازمه في بلدنا اصعب من ذلك حين تقوم حملات (وطنية للتطعيم) فيدورون على المنازل لتطعيم الاطفال وكثيرا ما يحصل التطعيم لمرض محدد اكثر من مره لان تلك الحملات تتعرض لعشوائيه اداريه كما ان كثير من العوائل فطرية بسيطة ولا تحتفظ بسجل الطفل الصحي ولا تذكر اسم اللقاح الذي اجري على طفلهم فتتكرر التطعيمات وقد حصلت بعض الحالات السيئة ووصلت لمسامعنا 2اما الاثر البعيد المدى لتلك الاخطاء فهو مجهول حتما

    الانسان فطره الله يحذر الخطر الا ان الناس في الطب يعرفون الخطر ولا يحذرونه وكما جاء في
    هذا المعهد الكريم ان الطب يمارس تخويف الناس اذا لم يلقحوا اطفالهم الا ان حقيقة الخطر تكمن في التلقيح نفسه وليس في اللاتلقيح

    سلام عليكم

    تعليق


    • #3
      رد: التطعيمات بين الخرافة والحقيقة

      السلام عليكم

      الناس في القديم كانوت يلقحون ابنائهم واطفالهم بنظم طبيعية اي ممارسات فطرية وغذائية طبيعية ، تدخل في ما يعرف الان بتقوية ( الجهاز المناعي ) .

      المادة او المواد التي تدخل في صناعة ( الفاكسا ) مواد كيماوية خطرة ، ولقد قام اهل العلم المتخصصون في فضح والكشف عن هذه المواد وبيان خطورتها ، واللائحة موجودة في النت وفي مواقع رسمية لا غبار عليها .

      تجربة خاصة : اثناء بحثنا سابقا في موضوع ( انفلونزا الخنازير ) وهي ابحاث مكثفة اجريناها ابان ظهور ذلك الفيروس ، عثرنا على بعض المصادر الموثوقة التي تطرقت الى ( اللقاحات ) التي صنعت حينها وهي لقاحات جديدة للتصدي لذلك المرض ، تبين مما تبين ان تلك اللقاحات كانت تحتوي على مواد من شانها محاربة المواد النافعة التي يحتوي عليها زيت ( الزيتون ) بحيث تعتبر تلك المكونات مواد غريبة على الجسم ، وبالتالي هي تصنع مضادات في الخلية ضدها !! .. ونرجو الانتباه الى هذه المعلومة لانها معلومة كانت دقيقة حينها ( دون ريب ) !! مما سيفتح امام كل ذي ( عقل ) بابا كبيرا للتساؤل :

      هل من المستبعد ان تكون بعض المواد الاساسية في صنع اللقاحات لا تحارب فقط عنصر ( الخطر ) !! بل تحارب حتى العناصر الطبيعية الغذائية التي تدخل جسم الانسان من المكونات والمواد الرئيسية ويستنفع منها ؟!! .. الجواب يميل الى علامة ( نعم ) بالتاكيد ..!!

      مادام الكل متفق ان العديد من الامراض الغريبة ظهرت بعد : ظهور موضة التلقيحات !!

      السلام عليكم
      sigpic

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        علاقة التطعيمات بمرض التوحد والتحول الجنسي
        طبيب في علم الاوبئة، يؤشر إلى وجود هذه العلاقة

        https://fb.watch/nmLsuerzqH/?mibextid=Nif5oz

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X