دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الإحصاء وعلوم القرءان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الإحصاء وعلوم القرءان

    الإحصاء وعلوم القرءان

    من اجل بيان علل الاحصاء في القرءان

    { إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا ءاتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا } (سورة مريم 93 - 94)
    قيل في (الاحصاء) انه تعداد رقمي لاي شيء يراد بيان قيمته الرقمية الا ان (بيان اللفظ الحرفي) يرينا غير ذلك ونرى ..
    لفظ (إحصاء) من جذر عربي (حص) وهو في بناء فطري بسيط (حص , حاص , يحوص , حيص , محيص , حصا , حصى , أحصى , احصاء , حصحص , حصه , حصة , محاصصة , حصص , حصوه , حصوة , حصية , حصان , حصن , حصون , تحصين , حصانة , وووو )
    لفظ (حص) في علم الحرف يعني (فاعلية متنحية فائقة) ومنه الـ (حصه) والتي تفعلت من اصل الشيء فصارت حصه عند الشركاء وهي (ديمومه متفوقه لفعل متنحي) اي متنحي من الاصل كما في حصص الشركاء او كالتي سميت اسهم ومنها حصص الارث
    (الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ) لفظ (حصحص) في علم الحرف تعني (فاعلية متنحية فائقة لـ تفوق فعل متنحي) وجاء مثله القرءاني في الاتهام الذي وجهته زوجة الملك ليوسف في مراودة الملكة عن نفسها من قيل يوسف فهو فعل (متنحي عن الحقيقة بشكل فائق) لانه اتهام كاذب بامتياز فهو فائق الكذب (متنحي عن الحق) لان زوجة الملك هي التي راودته وهي التي غلقت الابواب ويوسف هو الذي امتنع عن مراودتها عن نفسه فكان ذلك الاتهام (فعل متنحي فائق) في وصفين (الاول) نراه في فعل متنحي في يوسف الذي امتنع باصرار والثاني متنحي في زوجة الملك التي غلقت الابواب باصرار فاصبح الوصف العربي في لفظ (حصحص) مبينا وبلسان عربي مبين وجاء بيانه في القرءان (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ) .
    في تلك المعالجة الحرفية يظهر مظهر الحق في علة الحرف القرءاني الذي بني عليه خطاب القرءان (بلسان عربي مبين) !! كان الهدف من ترويج هذه المذكرة لتذكير متابعينا الافاضل ان التفسير الـتأريخي امعن في (الخطيئة) وغير من مقاصد الله في القرءان بشكل كبير جعل الاجيال المعاصرة تتعامل مع القرءان بصفته ترنيمة قدسية خالية من التطبيقات الدستورية وذلك يعني وقف مؤكد لوظيفة القرءان عند حملته ! ولا نستطيع ان نلعن غيرنا بل نلعن انفسنا ان قصرنا عن فهم القرءان ونحن في زمن العلم ولم يبق شيء لم يحتويه العلم ونحن المقصرون في كشف علمية القرءان الفائقة
    لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا .... لو كان الاحصاء هو (حساب رقمي) لما ورد فيه (وَعَدَّهُمْ عَدًّا) فـ حسب ما استقر عليه الفهم في لفظ الاحصاء هو العد والتعداد بعينه الا ان تدبر النص يفيد ان الاحصاء صفة مختلفة عن النظم الحسابية للاشياء
    (أحصى) في علم الحرف القرءاني يعني (فاعلية عقلانية) بدلالة حرف الالف المقصورة (ى) لـ (مكون فعل فائق التنحي) وذلك يعني ان الله سبحانه يكشف كل مكون خفي (متنحي) عندما (يتنحى الفعل) من فاعله وهو سبحانه (يعد) لما (أعدوا) ردة فعل أعدها الله اعدادا تكوينيا جبارا يهيمن على كل ما أعده الانسان وهو نظام يعمل تلقائيا كما هي انظمة خلق الله بمجملها وذلك الرشاد يـُخرج الباحث عن اي تصور لـ الاعداد الرقمية لان لفظ (عد) يعني (منقلب مسار نتاج فاعليه) ومثله يمكن ان يكون في العد الرقمي في سلم التعداد (ا , 2 , 3 ...) ولكنه لن يكون الصفة الوحيدة في بيان لفظ (العد) لان من العد عدة وإعدادات واستعداد ومعدات ليكون في اعدادات غير رقمية مثل تأمين وسائل السفر ومعدات العمل او تأمين ادوات البناء فكلها معدات واعدادات واستعدادات لغرض محدد إلا ان المادة العلمية التي يقيمها النص الشريف تفيد ان هنلك ردة فعل لافعال الانسان التي صدرت منه اي (تنحت عنه) بعد أن فعلها وردة الفعل للنظم الالهية ذات خلق عظيم من خلال صفة المهيمن وهي الهيمنة على كل الخلق بلا استثناء
    وَعَدَّهُمْ ... تعني في علم الحرف (مشغل رابط) لـ (ديمومة نتاج فاعليه لينقلب مسارها) وذلك يعني ان هنلك (نظام كوني له ــ رابط ــ يديم نتاج الفاعلية بعد فعلها لينقلب مسارها باتجاه الفاعل) ... وذلك النظام الكوني وردت مذكراته في نصوص القرءان في مواقع متعدده وعلينا ان نتبين فاعليتها الجبارة لندرك ارادة الله القوية والنافذة لنخشاه خشية العارفين بقدراته المهيمنة على الخلق اجمالا وعلى الانسان خصوصا ونقرأ بيانات تؤكد نتيجة الفعل (المرتد) الإلهي النشأة والتفعيل في (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)
    { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8) } (سورة الزلزلة 7 - 8)

    {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ }

    { اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ ءامَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ }

    {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } {كِرَامًا كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ } {يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ}

    { وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ } (سورة يس 12)

    أَحْصَيْنَاهُ .... في علم الحرف يعني (ديمومة مكون) .. اذن هنلك مكون خلق دائم لـ (فاعلية فائقة) يعني هنلك فاعلية خلق تكوينية لـ (تتبادل الفعل المتنحي عن الحيازه) شرا كانت او خير ليكون في
    إِمَامٍ مُبِينٍ .... لفظ (إِمَامٍ) في علم الحرف يعني (مشغل مكون) لـ (فاعليه تشغيليه) اي ان الـ إمام يقوم بتشغيل المكون (خير او شر) ويستبدلها بفاعية تشغيليه , لفظ (مُبِينٍ) في علم الحرف يعني (تبادلية تشغيلية) لـ (حيز قابض) وهي كما وردت في قوانين الفيزياء (لكل فعل ردة فعل مساوي له في القوه ومعاكس له في الاتجاه) و تلك الاية تذكرنا بـ افعال العباد في ءايتين وردتا في القرءان تمثل حقيقة كبرى في النظم الالهية الجبارة
    { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ } (سورة الزلزلة 7 - 8)
    وهي (إِمَامٍ مُبِينٍ) يرد كل واردة فعل بشري بمثلها (شر او خير) وبيانه في (مشغل مكون لـ فاعليه تشغيليه ـ إمام) فاي مكون يقوم به العبد يقابله (إمام) يمتلك (مشغل مكون لفاعليه تشغيليه) وهو مبين اي يمتلك (تبادليه تشغيليه) لـ (حيز قابض) فان كان شرا يرده بمثله على فاعله وان كان خيرا يرده بمثله على فاعله (مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا)
    ذلك الرشاد الحرفي يبين لنا نظام كوني خطير جدا لو ادركه المكلف ينجو ويحسن لنفسه بدلا من الضر بها فهو نظام خلق كوني يسجل كل صغيرة وكبيرة (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)
    من الرشاد الحرفي اعلاه يتضح ان نظم الله المرتده تعمل بشكل تلقائي فائق بموجب نظم الاحصاء التكوينيه وليس بنظم الاحصاء التي قالوا انها نظم حسابية !! حتى (الحساب) في الثواب والعقاب فهو ليس نظاما رقميا بل (الحساب) هو منح الشيء استحقاقه الرقمي وعندما يكون (اللهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ) لا يعني انه يمتلك حاسبة فائقة او نظام محاسبي سريع !!
    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله
    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    رد: الإحصاء وعلوم القرءان

    تحية واحترام

    شيء صعب حين ندرك ان كلمة الاحصاء لا تعني الاحصاء العددي وان كلمة الحساب لا تعني الحساب الرقمي وذلك يعني ان اللسان العربي الذي نتصور انه لا يزال فطريا فهو ليس فطريا والدليل كما ورد اعلاه ان الحصى وهو مادة ارضية معروفة من نفس الجذر فكيف لنا ان نثق بفطرتنا العربية والتي اعتبرناها في المعهد انها امينه ويمكن ان تمنحنا بيان اللسان العربي في القران ننسأل عن الحصن فحرف النون ليس من مضاعفات الجذر حص فكيف تكون الحصون والحصان من جذر حص وهل يمكن ان تكون كلمة حصد من نفس الجذر حص وهل هذا التطبيق صحيح وما هي مخارجه ومداخله العربية وذلك ليس اعتراض على حيثيات موضوع الاحصاء بل لغرض المزيد من البيان العربي وجزاكم الله عنا خير الجزاء
    احترامي
    sigpic

    من لا أمان منه ـ لا إيمان له

    تعليق


    • #3
      رد: الإحصاء وعلوم القرءان

      السلام عليكم
      الاحصاء علم من علوم الرياضيات ويعني ان البيانات او الظاهرة هي حقيقة مستندة الى علم وليست فيها صدف واحتمالات ,او الاحتمالية والصدفة في هذه الظاهرة قريبة من الصفر( اقل من 5 بالمية)...
      , وعلم الاحصاء من ضروريات العلوم والبحث العلمي فلا يمكن لاي بحث علمي ان ينال درجة القبول بدون الاحصاء..
      والاحصاء هو تحليل البيانات الموجودة لاعطاء تفسير للظواهر بحيث لا يعتمد على الاحتماليات فكلما كانت النتائج الاحتمالية قريبة من الصفر كلما كان الاحصاء بارزو صحيح ونال درجة القبول
      مثلا عند رمي قطعة نقود من قبل اي شخص فان احتمالية وقوعها على الوجه نظرياهي 50% اما عمليا اذا اتى رجل وقال اني استطيع ان ارمي العملة المعدنية وفي كل مرة تقع على الوجه وليس الكتابة وقام بالتجربة ورمى العملة مئة مرة وفي96 من المرات وقعت العملة على الوجه وليس الكتابة فنقول ان هذه الظاهرة الاحتمالية او الصدفة فيها اقل من 5% هذا يعني ان الشخص لديه علم وحق وليس العملية عشوائية والصدفة واحتمالات, ومن الناحية الاحصائية هذه العملية بارزة وحقيقية
      فكلما اقتربت الاحتمالية الى صفر بالمية يعني هذه الظاهرة علمية اي حقيقة وليست صدفة و احتمالية
      فالاحصاء هي حقيقة التي تربط السبب بالمسبب
      والسلام عليكم

      تعليق


      • #4
        رد: الإحصاء وعلوم القرءان

        المشاركة الأصلية بواسطة أمين أمان الهادي;21985[size=18px
        ]شيء صعب حين ندرك ان كلمة الاحصاء لا تعني الاحصاء العددي وان كلمة الحساب لا تعني الحساب الرقمي وذلك يعني ان اللسان العربي الذي نتصور انه لا يزال فطريا فهو ليس فطريا والدليل كما ورد اعلاه ان الحصى وهو مادة ارضية معروفة من نفس الجذر فكيف لنا ان نثق بفطرتنا العربية والتي اعتبرناها في المعهد انها امينه ويمكن ان تمنحنا بيان اللسان العربي في القران ننسأل عن الحصن فحرف النون ليس من مضاعفات الجذر حص فكيف تكون الحصون والحصان من جذر حص وهل يمكن ان تكون كلمة حصد من نفس الجذر حص وهل هذا التطبيق صحيح وما هي مخارجه ومداخله العربية وذلك ليس اعتراض على حيثيات موضوع الاحصاء بل لغرض المزيد من البيان العربي وجزاكم الله عنا خير الجزاء
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        نعم هو (صعب) ان تحرف مقاصد الكلمات العربية في غير لسانها العربي المبين فتكون (عجل)

        { وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا ءاتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا
        وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ } (سورة البقرة 93)


        وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ .... في قلوبهم هي متقلباتهم الكلامية والفكرية فاخذوا بعض الالفاظ وتداولوها على خطيئه عربيه فيكون ربطها بالبيان القرءاني ممنوع لانها فقدت بيانها اما في غير ذلك من الكلمات والمسميات لا رابط لها مع القرءان يكون استخدامها مسموح وجاء في ذلك نص مبين

        { لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ } (سورة البقرة 225)

        اللغو هو اللغة السائدة المبتذله فيما نتبادل بايماننا من كلمات ومسميات ومصطلحات مبتكره وتعارفنا عليها وهي من منشأ خارج الفطرة العربية الا ان الله يؤاخذنا (
        بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ) فان اكتسبت متقلباتنا الفكرية ما كان لغوا بيننا وثبت في فهمنا للقرءان (كلام الله) فهو (تحريف) في غير مكانه يعرض القائل به لغضب الله وما اكثر (العجل) في رحلة المفسرين حين قالوا مثلا أن (الناقه) هي انثى الجمل ولكنها بلسان عربي مبين هي من صفة (النقاء) و (التنقية) !! وقالوا في الطور انه جبل في سيناء !!

        وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ . كيف يشربون العجل في قلوبهم !

        الحصن والحصون والحصان ترتبط بجذر عربي هو (حص) ومن الثابت في بحوث المعهد والفطرة ان عربة العربية تضيف حروفا على الجذر من يميننا ومن يسارنا وفي وسط الجذر مثل (عربي , يعربي , أعراب , عربيه .. عربه .. عروبه , عربانه , عربون .. نعرب ... و)

        حص , حصن .. مثلها في الفطرة الناطقه (غص , غصن ) لفظ غصن لا يتجذر فلا يصح القول (غصنَ يغصن) .. التركيب اللفظي العربي واسع ولا حدود له وهي صفة كبرى في عربة العربية فلفظ (حصن) بحد ذاته يتجذر ويعتلي عربة العربية (حصن , يحصن , حصين , حصان , محصن , حصون , وو) ومثلها حين ارتبط جذر عرب مع (عربون) والاخير يصلح ليتركب على عربة العربية (عربون , عربن , يعربن , أعربن , معربن ,عربونات , ووو) ومثلها (حص , حصد) فلفظ حصد يعتلي عربة العربية ايضا (حصد , يحصد , حصاد , محصود , حاصد , حاصده , حاصدات , حصيد , حصود , ووو)

        لفظ (حصن) يعني (تبادلية حص) فيكون في علم الحرف (تبادلية فائقه لـفعل متنحي) كالحصن المنيع فهو يمنع العدو من اختراقه (فاعلية متنحية) وكذلك الحصن يسهل عملية رد العد العدوان بالرمايه على الاعداء من اسوار الحصن ! فهو تبادلي في صفة (التفوق) لرد العدو

        لفظ (أحصاهم) ورد في القرءان ولكن فهمه المفسرون (غير العرب) وتصوروه انه ذو صفة مجاميع حسابية واعتمدوه وتوارثته الاجيال وانتقل لفظ الاحصاء الى وظيفة غير التي ارادها الله ان تكون بلسان عربي مبين لان المفسرين وجميعهم من غير العرب لم يتعاملوا مع (اللسان العربي المبين) لانهم لا يعرفون بيانه فسألوا العرب عن بيانه وكان العرب قد اشربوا العجل في متقلباتهم كما ان اول قاموس عربي نشأ في البصره حوالي منتصف القرن الثالث الهجري ونشأ القاموس وسط ساكني البصره وليس من قرية الوحي مكه او المدينه والذين يتميزون بفصاحة اللسان العربي !!

        السلام عليكم
        [/size]
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X