دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أطفالنا : والجلوس على مقاعد السيارات المسرطنة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أطفالنا : والجلوس على مقاعد السيارات المسرطنة

    السرطانات عل مقاعد السيارات : أطفالنا معرضون للخطر السرطاني بجلوسهن على مقاعد السيارات المسرطنة :



    تفاصيل الخبر نقلا عن العربية :

    من ضمنها مواد مسرطنة

    تحذير من مقاعد السيارات المخصصة للأطفال لاحتوائها على مواد كيميائية




    دبي - العربية.نت حذر عدد من الخبراء من أن أكثر من نصف مقاعد السيارات المخصصة للأطفال والمباعة في الولايات المتحدة تحتوي على مواد كيميائية سامة، على ما أظهرت دراسة نشرت أمس الأربعاء.

    وبيّنت اختبارات مركز "ايكولوجي سنتر" في ميشيغان (شمال) على 150 مقعداً أن 60% منها تحتوي على مواد كيميائية مثل البروم الذي يشير إلى وجود مادة سامة مؤخرة للاشتعال والكلور الذي يشير إلى وجود مادة الكلوريد متعدد الفينيل (بي في سي).

    وكذلك، بيّنت دراسات أجريت على حيوانات في المختبرات أن المواد المؤخرة للاشتعال والمحتوية على البروم تؤثر بشكل كبير ولا رجوع عنه على نمو العقل.

    أما الـ"بي في سي" فقد صنفته الوكالة الأمريكية لحماية البيئة من المواد المسببة للسرطان.

    وهذه المادة التي تبعث الديوكسين في الهواء والماء عندما تحرق أو ترمى في الطبيعة، تصل إلى السلسة الغذائية وقد يكون لها آثار مضرة على جهاز المناعة أو الجهاز التناسلي.

    وقد حذر "ايكولوجي سنتر" في بيان من أن "الحرارة والتعرض للأشعة ما فوق البنفسجية في السيارة قد يسرعان تحلل هذه المواد الكيميائية ويزيدان سميتها"، مشيراً إلى أن "الأطفال هم الأكثر عرضة للضرر لأن أجسامهم في طور النمو ويمضون ساعات طويلة في مقاعد السيارة".


    sigpic

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكرا كبيرا لتذكرة نافعة تنفع الغارقين في حضارة معاصرة لا تمتلك معايير ثابتة بل تلعن نفسها كل يوم بما يظهر من معايير فاسدة تعلنها اوساط علمية تنتمي الى منظومة العلم المعاصر

    مادة الـ (بولي فينيل كلورايد) او ما يرمز لها باسم الـ (pvc) وهي مادة لدائنية انتشرت كثيرا بعد منتصف القرن الماضي ودخلت في استخدامات واسعة حتى في بعض الاجهزة المزروعة داخل الاجساد البشرية كما استخدمت في قناني رضاعة الاطفال واوعية تغليف الاغذية والملابس وخراطيم وانابيب الماء وتحدثت الاوساط العلمية في وقتها ان تلك المادة (أمينه) لغاية قصوى في الامان الصحي للبشر وكانت معايير المتحدثين بتأمين تلك المادة حاسمة قاطعة والناس ءامنوا بهم وارضعوا ابنائهم رضاعة صناعية بقناني من تلك المادة رغم ان الرضاعة الصناعية هي اصلا خارج سنن الخلق وتجاوزا كبيرا على حقوق الاطفال حديثي الولادة ..!! واستخدمت تلك المادة استخداما مفرطا

    مادة الـ pvc بقيت تتمتع بمديح علمي متواصل اكثر من ثلاثين عاما الا ان منظمة الصحة العالمية فاجئت الناس بعدم صلاحية تلك المادة في خزن او تسويق المواد الغذائية الرطبة والسائلة وقامت المنظومة الفرعونية في جميع فروع فرعون (الدولة الحديثة) بمنع تسويق المنتجات الغذائية الرطبة والسائلة التي تغلف بتك المادة وكانت التهمة الموجهة للبولي فينيل كلورايد هي تهمة السرطنة ..!!

    اذا كان العقل البشري يعرف ماهية (الضلال) فما جرى مع البوليمرات (البلاستيك) عموما هو (الضلال) بعينه الا ان العقل البشري المعاصر جعل العلم (إله) متأله في كل شيء والناس اصبحوا قائمين على تأمين انفسهم واهليهم في ما يرشده العلم المعاصر من معايير ونسوا الله في جل ممارساتهم اليومية فالله هو (الخالق) فقط والباقي شأن بشري ..!! المسلمون حين يصلون فلا يصلون على ارض الله وترابها او ما ذكي من فراش من صوف او غيره بل صلاة المسلمين اليوم تجري على سجادة مصنوعة من البوليمرات وهنلك عدة مركبات بوليمرية تسهم في صناعة الفرش فالناس ينامون ويصحون ويصلون ويجلسون على مادة بوليمرية تمتلك صفة (التسامي) اي ان جزيئاتها تتسامى (تنفلت) من مسلسلها التركيبي (تتكسر) وتتحول الى قاذفات (جزيئية) مهلكة تصيب الناس في مجالسهم وفي سياراتهم وفي كل شيء حتى في ملعقة طعام مصنوعة من البلاستيك او في حفاظات الاطفال او في الملابس الداخلية والخارجية والبشر لا يدري الى اين تسري به مسارب الضلال حين قام الناس بتأمين ممارساتهم بما تنتجه مختبرات العصر وتتلقفه الصناعة المعاصرة المنتشرة من سلعيات وادوية ومواد حافظة ونكهات ومطيبات غذائية كيميائية

    الذين ءامنوا في الفقه العقائدي هم الذين يصلون ويقرأون القرءان ويدفعون الزكاة ويمتلكون خلقا عاليا الا ان علوم القرءان تشير ان الذين ءامنوا هم الذين يقومون بتأمين انفسهم واهليهم في نظم خلقها الله ولم يبتدعها البشر وان عملية الخروج من تأمين النفس والاهل من النظم الصناعية المعاصرة والدخول في امان منظومة الله هو النجاة و (الفوز) بما وعد الله الذين يبحثون عن القوة و (تقوية) انفسهم واهليم فيكونون من المتقين .

    قيام هذا المعهد هو للنداء ان ايها الناس ان لا أمان الا بما خلق الله من نظم تفي حاجات الانسان كاملة غير منقوصة الا ان بهرج الحياة وزينتها اخذ بعقول الناس الى ممارسات شيطانية اخرجت الناس من الحماية الالهية الموصوفة بوصف (في احسن تقويم) ليكونوا في فعل ارتدادي موصوف بوصف (اسفل سافلين)

    سفينة النجاة لن يكون على ظهرها الا قلة من الناس والباقي (غارقون) في بحر سوء منتشر

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      فضيلة العالم الجليل عبود الخالدي


      بقراءة لمتابعتكم الغنية ، التي سلطت الضوء على بعض مظاهر السوء لهذه الحضارة وبالنظر الي الامثلة التي استحضرتها عن بعض مظاهر ذلك السوء في ما تنتجه هذه الحضارة من ( مواد كيميائية ) خطيرة تدخل في معظم استعمالات الانسان !!


      البوليمرات : المادة ذات المركبات المسرطنة الخطيرة : التي تدخل في صناعة الكثير من المواد البلاستيكة وسجادة الصلاة و ( فراش انوم ) ومعالق الآكل ، وكراسي السيارات وحفاظات الآطفال ....

      مادة الـ (بولي فينيل كلورايد) او ما يرمز لها باسم الـ (pvc)المادة الذائنية
      التي تدخل في صناعة الكثير من الآدوات واللوزازم : وعلى رأشها رضاعات الآطفال !! خراطيم المياه ، وبعض الملابس !!

      يحق لنا ان نسأل ونحن نضع أصابعنا على أس هذا ( الداء الحضاري ) عن ممن واجبه توعية الناس والمجمتع بمخاطر تلك ( المنتجات الحضارية ) الخطيرة ، ورصدها بمجملها ،ونشر تقارير علمية تأخذ الصفة الرسمية لمنع تداول أي مادة مصنعة تبث ضلوعها ولو بنسبة 0.0000000001 في أي ضرر او خطر على صحة الانسان والمجتمع الاسلامي

      أين علماء الدين ...من هذا التكليف الشرعي ؟؟
      أين علماء القرءاني ... الذي من واجبهم تعيير كل أمر يدخل في المجتمع الاسلامي ..

      بل أين هم والنهوض بعلوم القران تلك ليصنعوا حضارة صالحة يأمن فيها المسلم على بدنه ونفسه وصحته وسلامة عقله ودينه !!

      اين صفة ( المتقون ) !!...ونحن لا نتقي تلك المخاطر المهلكة ؟



      هل العبادة هي الصوم والصلاة والزكاة والحج !!..
      أسئلة كثيرة تحتاج من المسلم وقفات كثيرة مع النفس ..بحثا عن صلاحها وتزكيتها !!

      الى متى الانتظار ...والانسانية بمجملها تمضي الى خطر محدق !!
      سلام عليكم
      sigpic

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        فضيلة العالم الجليل عبود الخالدي


        بقراءة لمتابعتكم الغنية ، التي سلطت الضوء على بعض مظاهر السوء لهذه الحضارة وبالنظر الي الامثلة التي استحضرتها عن بعض مظاهر ذلك السوء في ما تنتجه هذه الحضارة من ( مواد كيميائية ) خطيرة تدخل في معظم استعمالات الانسان !!


        البوليمرات : المادة ذات المركبات المسرطنة الخطيرة : التي تدخل في صناعة الكثير من المواد البلاستيكة وسجادة الصلاة و ( فراش انوم ) ومعالق الآكل ، وكراسي السيارات وحفاظات الآطفال ....

        مادة الـ (بولي فينيل كلورايد) او ما يرمز لها باسم الـ (pvc)المادة الذائنية
        التي تدخل في صناعة الكثير من الآدوات واللوزازم : وعلى رأشها رضاعات الآطفال !! خراطيم المياه ، وبعض الملابس !!

        يحق لنا ان نسأل ونحن نضع أصابعنا على أس هذا ( الداء الحضاري ) عن ممن واجبه توعية الناس والمجمتع بمخاطر تلك ( المنتجات الحضارية ) الخطيرة ، ورصدها بمجملها ،ونشر تقارير علمية تأخذ الصفة الرسمية لمنع تداول أي مادة مصنعة تبث ضلوعها ولو بنسبة 0.0000000001 في أي ضرر او خطر على صحة الانسان والمجتمع الاسلامي

        أين علماء الدين ...من هذا التكليف الشرعي ؟؟
        أين علماء القرءاني ... الذي من واجبهم تعيير كل أمر يدخل في المجتمع الاسلامي ..

        بل أين هم والنهوض بعلوم القران تلك ليصنعوا حضارة صالحة يأمن فيها المسلم على بدنه ونفسه وصحته وسلامة عقله ودينه !!

        اين صفة ( المتقون ) !!...ونحن لا نتقي تلك المخاطر المهلكة ؟



        هل العبادة هي الصوم والصلاة والزكاة والحج !!..
        أسئلة كثيرة تحتاج من المسلم وقفات كثيرة مع النفس ..بحثا عن صلاحها وتزكيتها !!

        الى متى الانتظار ...والانسانية بمجملها تمضي الى خطر محدق !!
        سلام عليكم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        سيدتي الفاضلة

        (وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي ءاذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْءانِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً) (الاسراء:46)

        اي داعية لدين الله في زمننا اذا ذكر الله في القرءان وحده دون غيره فانهم يولون على ادبارهم في ماضي الثقاة والرواة ونسوا صفة مركزية من صفات القرءان

        (لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيّاً وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ) (يّـس:70)

        لو كان القرءان لـ (يومه) لعرف المسلمون كيف يستوجب ان يتعاملوا مع حضارة اليوم بصفتهم حملة قرءان
        اي داعية (لا يمكن) ان يعلو صوته فوق صوت القرءان ..؟؟!! فاذا كان القرءان مهجورا فكيف يكون الداعية ..؟؟
        المسلمون يحتاجون الى معايير قرءانية تعير كل ممارسة حضارية وما دام حملة القرءان يتعاملون مع قرءان الله في ماضيه فان ولادة معايير الحق ستكون عسيرة على حملة القرءان
        بل لله الامر جميعا
        فلا وكيل
        ولا حفيظ
        ولا جبار
        ولا مصيطر
        مصير العباد تحت ادارة الهية مباشرة
        لو شاء لهدى الناس جميعا الى صراطه المستقيم
        الناس يحملون اوزارهم
        وما الله بظلام للعبيد

        سلام عليك
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          رد: أطفالنا : والجلوس على مقاعد السيارات المسرطنة

          بسم الله


          أمر مفزع ؟ ما الحل ، فمعظم الآسر لديها أبناء ، ومعظم الاسر لديها سيارات

          هل من حل مؤقت يحمي أطفالنا من هذا الخطر ؟

          بارك الله في جهادكم من أجل خير الناس أجمعين


          السلام عليكم ورحمة الله

          تعليق


          • #6
            رد: أطفالنا : والجلوس على مقاعد السيارات المسرطنة

            المشاركة الأصلية بواسطة أمة الله مشاهدة المشاركة
            بسم الله


            أمر مفزع ؟ ما الحل ، فمعظم الآسر لديها أبناء ، ومعظم الاسر لديها سيارات

            هل من حل مؤقت يحمي أطفالنا من هذا الخطر ؟

            بارك الله في جهادكم من أجل خير الناس أجمعين


            السلام عليكم ورحمة الله
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            الحل هو في البراءة (الابراهيمية) ومنها يمكن ان يتم تغليف مقاعد الاطفال باقمشة قطنية كما يمكن صناعة مقاعد منفصلة توضع على فرش السيارات لتمنع التماس بين جسد الانسان وتلك الغلفة السامة وهنلك مقاعد ولها مسند ظهري مصنوعة من نسيج بعض الاعشاب (البردي) وهي انيقه وطبيعية المصدر .. يفضل ان تكون المقاعد غير ملونة فالوان هذا الزمان جميعها هي مركبات كيميائية معقدة تحمل سوءا هو اكثر بكثير من سلسلة البوليمرات واغلب تلك الاصباغ الكيميائية مختلطة مع مركبات الرصاص والرصاص مسرطن من خلال ثوابت سريرية اعلنتها سنن الله وحين يتعرق الانسان في مقعده فان رطوبة التعرق ستكون وسطا ناقلا لسمية تراكيب الرصاص الى الانسان عبر الجلد ومساماته فكما يشمل التقرير سمية اللدائن نحن نضيف اليها سمية الالوان اينما كان لها مساس مع جسد الانسان ذلك لان مركبات الرصاص سهلة التحلل والوصول الى جسد الانسان خصوصا الاطفال وقد شهد جيلنا رسالة الهية في ستينات القرن الماضي حيث كثر وبشكل مريع اصابات السرطان عند العاملين بتصفيف الحروف في المطابع التي كانت قديما تستخدم الحروف المصنوعة من الرصاص وحين كان يتعامل مصففوا حروف الطباعة لساعات طويلة مع تلك المادة فان اصابعهم كانت كافية لنقل سمية تلك المادة ليظهر مرض السرطان فيهم بشكل انتشر خبره مجتمعيا فحصد الموت كثيرا من اولئك العاملين مع الرصاص فكانت رسالة الله واضحة مبينة وقد تألق فيها ابليس القاعد للانسان على صراط ربه غير ساجدا للبشر


            الوان حلوى الصغار هي ايضا تحمل صبغات كيميائية الا ان المؤسسة الصحية الاممية اشترطت ان تكون مثبتات الالوان من غير مركبات الرصاص وكثيرا ما تستخدم مركبات الالمنيوم كبديل عن مثبتات مركبات الرصاص وقد اتضح مؤخرا ان مركبات الالمنيوم تتراكم في ادمغة الاطفال وفي الخلايا العصبية خصوصا وان جسد الانسان لا يمتلك برنامج مؤرشف فيه يتعامل مع تلك المادة لغرض طرحها خارج الجسد البشري ذلك لان عنصر الالمنويم لن يتوفر طبيعيا في الارض حرا طليقا او في مركبات سهلة الانفصال بل صعبة التحلل مثل البوكسايت فهو مركب عنيد التحلل الا ان الانسان استطاع ان يفصل الالمينوم من مركبه الشهير بواسطة التسخين الفائق يصاحبه تيار كهربائي كبير يقوم بفصل الالمنيوم ومن ثم ادخاله في مركبات سهلة التحلل تجعل من عنصر الالمنيوم مصدرا سميا للانسان خصوصا ان نظم التغليف الغذائي المعاصرة تستخدم الالمنيوم كعنصر امين الا انه ظهر غير امين وان نسبة تراكم عنصر الالمينوم في الاجساد البشرية في تصاعد مستمر حسب بعض البيانات العلمية التي تسربها المجاميع العلمية الباحثة عن الامراض واسبابها

            البشرية تحتاج الى (منظومة اصلاحية) في كل انشطتها ومثل تلك المنظومة لا يمكن تأمينها بامانها الا من خلال القرءان فهو الوعاء ذو الامان المطلق في عملية تصليح الاخطاء البشرية المتكاثرة بسبب الانطلاقة الحضارية والصناعية التي انتشرت دون تأمين راسخ (لينذر من كان حيا ـ يس)

            السلام عليكم
            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #7
              رد: أطفالنا : والجلوس على مقاعد السيارات المسرطنة

              بسم الله


              شكرا أستاذي " الحاج الخالدي "

              اذا وجدنا الان الحل العملي مع مقاعد السيارات ، بما أشرتم من بدائل متوفرة وسهلة وموجودة ، جزاكم الله خيرا

              كيف يمكننا الحماية من مادة " الآلمنيوم " الخطيرة ، كما جاء في هذه المعلومة الهامة :

              (الالمنيوم مصدرا سميا للانسان خصوصا ان نظم التغليف الغذائي المعاصرة تستخدم الالمنيوم كعنصر امين الا انه ظهر غير امين وان نسبة تراكم عنصر الالمينوم في الاجساد البشرية في تصاعد مستمر حسب بعض البيانات العلمية التي تسربها المجاميع العلمية الباحثة عن الامراض واسبابها )


              وهل رقائق الالمنيوم التي تستعملها ربات البيوت كثيرا في تغليف الآطعمة ، تدخل في نفس نوع تلك المادة .




              دمتم سالمين

              السلام عليكم ورحمة الله

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
              يعمل...
              X