دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انه الدين اكسير المعرفة وتاج القبول../من اقوال وحكم ( فضيلة الحاج عبود الخالدي )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انه الدين اكسير المعرفة وتاج القبول../من اقوال وحكم ( فضيلة الحاج عبود الخالدي )

    انه الدين اكسير المعرفة وتاج
    القبول

    فضيلة العالم الجليل الحاج عبود الخالدي


    (....انه الدين اكسير المعرفة وتاج القبول ومن غفل عنه انما يبحر في معرفة هائجة مائجة لا تستقر ردحا من زمن الا وانهارت على اهلها ...
    لو رصدنا تنظير المعرفة في حقوق المرأة وتجربة المرأة المعاصرة مع حريتها في بلدان الحرية سوف تتضح معايير القبول المعرفي ونرصد ضياع المرأة في حريتها ويكفي ان نحصي نسبة العوانس في اوربا لتكون صورة الحرية من ابواب معرفية تحصل على قبول جماهيري واسع دون معرفة النتائج !!))

    عن مقال :

    المعرفة بين الايجاب والقبول

    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لقد أغنى مفكرنا ورائدنا
    فضيلة الحاج عبود الخالدي
    الفكر الانساني من خلال

    مؤلفاته وبحوثه القرءانية
    بالحكمة والموعظة الحسنه.

    ومن حكمه
    (وعند الانذار يقوم التبشير بالخلاص
    وهي صفة مركزية في الرسالة الالهية المباركة
    ويحدد القرءان مسار البشارة في نص حمله مثل

    قوم نوح )
    من بحثه - من أجل انقاذ ما يمكن انقاذه

    ( نحن في زمن انتحار الحكمة لأن الحكمة تنتحر على بوابات العقول
    ويبقى مترجم الحكمة اصم ابكم حتى يكتشف العلم
    تقنيات للذكاء الآلي لأن الانسان
    فقد الذكاء فاصبحت الدنيا مجاميع تتبع مجاميع
    تقترب من حافة الهاوية حتى يأتي وعد الله ان الله لا يخلف الميعاد . )

    من بحثه -واحلل عقدة من لساني

    (فيا نفس عقلت زمامها بعقال صبر ..فلا حميد قوم نافع ولا مال أو بنون)

    ما قلت شعرا

    شكرا لكم .... السلام عليكم

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة قاسم حمادي حبيب مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      لقد أغنى مفكرنا ورائدنا
      فضيلة الحاج عبود الخالدي
      الفكر الانساني من خلال

      مؤلفاته وبحوثه القرءانية
      بالحكمة والموعظة الحسنه.

      ومن حكمه
      (وعند الانذار يقوم التبشير بالخلاص
      وهي صفة مركزية في الرسالة الالهية المباركة
      ويحدد القرءان مسار البشارة في نص حمله مثل

      قوم نوح )
      من بحثه - من أجل انقاذ ما يمكن انقاذه

      ( نحن في زمن انتحار الحكمة لأن الحكمة تنتحر على بوابات العقول
      ويبقى مترجم الحكمة اصم ابكم حتى يكتشف العلم
      تقنيات للذكاء الآلي لأن الانسان
      فقد الذكاء فاصبحت الدنيا مجاميع تتبع مجاميع
      تقترب من حافة الهاوية حتى يأتي وعد الله ان الله لا يخلف الميعاد . )

      من بحثه -واحلل عقدة من لساني

      (فيا نفس عقلت زمامها بعقال صبر ..فلا حميد قوم نافع ولا مال أو بنون)

      ما قلت شعرا

      شكرا لكم .... السلام عليكم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      كل الشكر والتقدير لكم
      على متابعتكم القيمة وحرصكم على نشر كل كلمة خير
      سلام عليكم
      .................................................
      سقوط ألآلـِهـَه
      من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

      سقوط ألآلـِهـَه

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        ليس بمقدور أي متابع جاد حاذق

        أن يلم ببعض الأسطر بمناهل الحكمة

        والمعرفة وغزارة العلم

        في علوم الله المثلى في مدرسة المفكر الاسلامي

        الحاج عبود الخالدي

        وهي مدرسة بحثية فكرية قرءانية معاصرة

        مستقله تعالج الاختناق الحضاري

        بين الفكر المادي والفكر الاسلامي

        بمنهجية علمية موضوعية

        تنهل من المناهل الأصيلة نظم وقوانين القرءان الكريم

        باحثا عن أصل كل شيء وعن علته

        مستخدم المنطق والتحليل العلمي في بحثه

        عن الحقائق غير المرئية برؤية قرءانية معاصرة

        باحثا هموم الأنسانية وصراع الحضارات

        وما مستجد من ظواهر كونية غريبة على القارىء

        ومجهوله يتصدى لها بالبحث المعزز بالعلم والحقائق الألهية

        كالاطباق الطائرة وتحديات العلم وربطها ببرنامج حرب النجوم

        والتي تمثل سابقة علمية جريئة قل سالكيها

        وهو يخاطب النخب من المتفقهين والمثقفين والباحثين الذين هم

        بمستوى أمكانياته الفكرية والعقلية والعلمية

        وقدراته الأستنباطية والاستشرافية في الكشف عن حقائق

        قد تكون غائبة عن ساحة الفكر الانساني والاسلامي معا

        شكرا لألتفاتة باحثتنا المتألقه الدؤوبة في تفعيل الكلمة الصادقة

        السلام عليكم

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X