دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

احتلال العقل (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) :منقول للافادة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احتلال العقل (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) :منقول للافادة

    احتلال العقل
    (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض )
    ملامح الاستراتيجية الغربية للتحكم في العقل العربي






    بقلم رفعت سيد أحمد
    المقال منقول من اعداد مجلة العربي ( للافادة )



    ارتأينا نقله اليكم لما يحمل من معلومات وبيانات ( هامة ) وغزيرة عن حقائق ( احتلال العقل العربي ) .


    مقدمة :
    • ينطلق الكاتب من فكرة يعتبرها مسلمة ،مفادها ((ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) ،و يناقش هذه الفكرة في ضوء النشاط الاوربي الامريكي لإكمال هذا الاحتلال الذي يتخفى وراء أقنعة عديدة .



    عاصر وطننا العربي وعالمنا الاسلامي بامتداد مائتي عام الاخيرة من تطورها الحضاري ، شتى صور الاستبداد التي مورست ضدهما من جميع الاتجاهات ، احيانا من داخلهما ،وفي أغلب الأحيان من خارجهما ،من بلاد ما وراء البحار ، بلاد الغرب الأوربي والأمريكي ،ولكن المؤرخ المحايد يلحظ تاريخ ( الاستبداد الغربي ) أنه قد ظل حتى نهاية الحرب العالمية الثانية تغلب على اليات حركته وأساليبها السمة العسكرية الاقتصادية . وما ان وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها ، حتى دخل ( الاستبداد الغربي ) مرحلة جديدة – نسيباً – عما سبقها ،وهي المرحلة التي تعمدت الولوج الى العقل العربي المسلم اولاً ،قبل التسلل الى الآرض والاقتصاد ثانيا ، انطلاقا من مسلمة أساسية ،مفادها أن (( احتلال العقل اشق بمراحل من احتلال الارض ) ، فالذي يملك الارض بامكانه أن يُقاتل حتى يحصل على ارضه ، او يمت دونها ، اما اذا امتلك العقل (الذي يرسم له خطط القتال ) سهلت السيطرة عليه .

    من هنا ،وتحديداً بمنتصف هذا القرن ،بدأت الاستراتيجية الغربية ( الاوربية امريكية على وجه الخصوص ) تخطط لعملية تحكم واسعة النطاق ، مستخدمة خبرتها الطويلة في استعمار العالم ،وأحدث وسائل السيطرة التقنية ،والسياسية والثقافية ،وما يسمى بالبحوث الميدانية المشتركة بين علماء البحث العلمي ومؤسساته الغربية ذات الصلة الطويلة بأجهزة المخابرات وصناعة القرار السياسي الغربي و ( الاسرائيلي ) ،وبين بعض العلماء العرب ومؤسسات البحث السياسية والاجتماعية ،وأتت هذه الحالة لتمثل واحدة من انجح وسائل الاستراتيجية الغربية خلال الثلاثين العام الماضية من تاريخنا ،للتحكم والسيطرة والتغلغل في العقل العربي ، داخل كل قطر على حدى ، ووفق خطة مبرمجة ومتعددة الأدوار والأدوات .
    • فماذا حدث على وجه اليقين ؟.. وهل لدينا نماذج محددة لهذا المخطط الغربي الطويل ، ولآدواته وأهدافه ،والى اين تتجه خطاه ؟؟



    لطفا يتبع على ( مراحل .. ) فشكرا لمتابعتكم ..


    ............................




    sigpic

  • #2
    رد: احتلال العقل (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) :منقول للافادة


    لماذا يحتلون العقول ؟

    يأتي احتلال العقل العربي امتداداً مباشراً لما سمي ( وظيفة العلم ، والعلماء ) في الاستراتيجية الغربية ، واعداداً لمرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية ، حين أصبح ( العلم ) – داخل الدولة الغربية وخارجها – اداة للاستثمار والإشباع ، تماماً كالسلعة ، فلقد وجد العلم هناك أساسا لخدمة الاهداف السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، للمجتمعات الصناعية المتقدمة ، فهو يمثل عائداً نفعياً . ولنتأمل ما يقرره ( فريتز مشلوب ) من انّ أنشطة المعلومات والمعرفة اسهمت في عام 1958 بما يعادل ( 19 في المائة ) من معدل الانتاج القومي لهذه السنة ،ويرى أن نسبة الزيادة السنوية لمعدل اسهام هذه الآنشطة تعادل مرتين ونصف مرة معدل نمو الانتاج القومي الآخرى .


    اي أنّ المقولات الغربية التي تصدر الينا من قبيل ( العلم للعلم .. ) و ( العلم للانسان .. ) مقولات لا معنى لها !! وليست سوى غطاء يخفي تحته العديد من الاهداف الاساسية والاقتصادية . وتتضح هذه الحقيقة أكثر اذا ما علمنا أن جملة ما انفقته – مثلا – وزارة الدفاع الآمريكية على البحوث العلمية المختلفة في عام واحد وهو عام ( 1981 ) قد بلغ 17 بليون دولار ، اي حوالي 10 في المائة من ميزانية الدفاع الكلية في ذلك العام التي بلغت 160بليون دولار .


    بل ان مخصصات البحث العلمي للبنتاجون ارتفعت بمقدار 20خلال عام واحد وهو عام 1981- 1980 )
    وانها في عامنا هذا (1987) وصلت الى حوالي 30في المائة . بل ان وكالة المخابرات الامريكية كانت خلف انشاء العديد من الجامعات في دول العالم الثالث واستمرارها مثل كلية ( مكومبي ) الدولية في زامبيا ،وبعض جامعات اكوادور ، وأرجواي ،والمكسيك ،والجامعة الامريكية بانقرة ،وبيروت ،والقاهرة .
    • عندما نعلم ذلك ، فان الهدف من احتلال العقول ،ومحاولات الغزو الفكري والثقافي اجمالا تتشابك ،وتتداخل مع الاهداف التوسعية والاستعمارية القديمة والحديثة التي تمثلها الشركات المتعددة الجنسية ،ويصبح البحث العلمي والعلم ،والمشتغلون به ، مجرد ادوات طبيعية للسيطرة داخل تلك الاوطان وخارجها .
    • وتذكر بعض الدراسات أن وكالة المخابرات الآمريكية – مثلا – يعمل بها 16500 موظف ،وأن حجم ميزانيتها 750 مليون دولار ، بالاضافة للمعونات المنتظمة للشركات الاحتكارية ،مثل ( فور و موتورز وكفر ) . وأن جزءا من هذا الهيكل الوظيفي والمالي يخصص للبحوث السيكولوجية والسيكوبليوجية الاجتماعية في أنحاء العالم .وعلى الآخص في الوطن العربي والعالم الثالث !! وذلك يتم من خلال تمويل منظمات وجمعيات علمية عالمية ، مثل الجمعية النفسية الامريكية ،وجمعية علم بيئة الانسان ،وشخصيات علمية بارزة .



    يذكر أحد العلماء البارزين الذين مولت المخابرات الآمريكية أبحاثهم ب- ف – سيكفر – أنه قد ثم تمويل كتابه ( الحرية والشرف ) بخمسة ملايين دولار ويذكر هذا العالم أن تمويل المخابرات الآمريكية للدراسات والبحوث العلمية يبغى اساسا تطوير تكتيكاتها المختلفة التي تمكنها من الاضطلاع بدورها كأداة لتحقيق التوسع الآمريكي .



    لطفا يتبع ...
    sigpic

    تعليق


    • #3
      رد: احتلال العقل (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) :منقول للافادة


      الصحافة واحتلال العقل

      لآن احتلال العقل في العالم اجمع ادواته المختلفة ،فان (( الصحافة )) تاتي في مقدمتها جنبا الى جنب مع البحوث الممولة المشتركة ، ولقد فجر هذا الجانب ضَبط ( نيكولاس دانيلوف ) مراسل مجلة ( يو ، اس ، نيوزوأند وورلد ريبيورت ) في موسكو متلبسا بالتجسس لصالح المخابرات الامريكية .

      وفي ظل غياب السياسيات القومية الواعية تجاه موجات الغزو الثقافي وأدواتها الكثيرة ، يسهل – ولا شك – وقوع الاحتلال العقلي ، ففي بلد مثل مصر على سبيل المثال – كان بها خلال عام 82 و عام 1987 ، 40 ألف باحث من الحاصلين على درجة الماجستير والدكتوراه في التخصصات والفروع العلمية المختلفة ،ولا يجدون فرصة عمل في دولة كهذه ، وفي حالة مثل تلك ،من المتوقع ان يذهب هذا الجيش من الباحثين ، او على الاقل نسبة منه الى الجهات التي تستطيع توظيفه ، و تقديم الدعم المادي له ،وما اكثرها داخل مصر ،وهي جهات تخدم عن وعي وباستراتيجية بعيدة المدى خطط احتلال العقل في مصر وبلدان الشرق اجمالا .


      احتلال ركائز العقل

      في سبيل السيطرة على العقل العربي ، وعقل العالم الثالث ، استخدمت
      لاستراتيجية الآوروبية والآمريكية ركائز هامة للانطلاق في خلال الثلاثين عاما الماضية ،وللتغلغل النشاط في احشاء مجتمعاتنا يمكننا حصر أهمها :
      1. مؤسسة فورد فونديشن وهي تعمل في المنطقة منذ عام 1952
      2. مؤسسة روكفلر وهي تعمل منذ الحرب العالمية الثانية
      3. مؤسسة راند وهي قديمة نسبيا الا ان نشاطها برز في السبعينات من هذا القرن في مجال الدراسات الاسلامية والفلسطينية


      وكذلك :

      5- مجلس أبحاث العلوم الاجتماعية ولجنة الشرق الآدنى والاوسط المنبثقة عن المجلس وهو يعمل في المنطقة منذ منتصف الستينيات .
      1. – جماعة أبحاث الشرق الآوسط وهي تقوم منذ عام 1966 بالتخطيط والتنسيق بين وحدات شبكة الابحاث الأمريكية .
      2. - جامعة جروج تاون التي قامت فقط في نوفمبر 1985 وكنموذج لنشاطها قامت بعمل مسح شامل في 16 قرية مصرية ، بالاشتراك مع كلية الاداب بجامعة الزقازيق .
      3. – وكالة التنمية الآمريكية ،ويذكر انها رصدت خلال عام 1981 وعام 1982 للبحوث المشتركة بين مصر واسرائيل في مجال البحوث الميدانية الزراعية مبلغ 15 مليون دولار فقط ،بغرض تمويل البحوث الاجتماعية والسياسية بمصر !!
      4. – مركز هارفرد للشؤون الدولية ،ومركز برنستون للدراسات الدولية ، ومركز شيكاغو لدراسة السياسة الخارجية والعسكرية ،ومعهد بيركلي للدراسات الدولية . وجميعها ترتبط ماليا وعمليا بوكالة المخابرات الآمريكية .
      5. – مؤسسة (فريد رش ايبيرت نوفريد رش نومن ) الالمانيتان اللتان تربطهما وشائج قوية ببعض مراكز البحوث في مصر ودول الشرق العربي .
      6. – المركز الآكاديمي (( الاسرائيلي )) بالقاهرة ،وهو يقوم بدور خطير في مجال اختراق العقل المصري والعربي ، وسوف نورد في ما بعد بعضا من أهم أعماله ، بالاضافة الى اجهزة السفارة الاسرائيلية ورجالها .


      وهذه المجموعات من المؤسسات الاوروبية والآمريكية الاسرائلية تنسج – مجتمعة – شبكة عميقة التأثير وهي تنسق في ما بينها على أعلى درجات من الترابط والدقة منذ ما يزيد عن الثلاثين عاما على الاقل ،وان كان نشاطها قد ازداد في أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات . تقوم بعملية مزدوجة ، فتقدم المعلومات ( السياسية والاقتصادية والاجتماعية ) لصالح القرار الآوربي أو الامريكي او الاسرائيلي .

      هذا من ناحية أما من ناحية أخرى تقوم بمحاولة زرع مفاهيم وقيم فكرية واجتماعية جديدة داخل الارض العربية ،وفي احشاء عقلها وذلك من خلال سياسة ما يسمى بالبحوث العلمية المشتركة التي تهدف الى استبدال القيم الاصيلة في العقل الجماعي العربي والمسلم بقيم ومفاهيم غريبة ،وفق خطط طويلة الآجل متعددة الآدوات ،ولعل استعراض عينات من أعمال تلك الشبكة – الخطرة – ما يقدم دليلا حيا على صدق ما نقول .


      لطفا يتبع ..
      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: احتلال العقل (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) :منقول للافادة


        نماذج من ابحاث الاحتلال

        من أهم المؤسسات في وطننا العربي وخطرها ، ذلك المركز الذي انشأته اسرائيل بالقاهرة عام 1982 ،ونحن هنا ننبه الباحثين العرب آملين أن تصل صرختنا هذه اليهم لمحاصرة نشاط هذا المركز واسمه ( المركز الأكاديمي الاسرائيلي ) فالمركز كما سبق القول أنشئ عام 1982 ،عقب اتفاق كامب ديفيد ،وتولى رئاسته كلا من ( شيمون شامير ) ثم ( جبرائيل واربورج ) وهما من الباحثين اليهود الذين تدربوا على ايدي الموساد ،ونظرة سريعة على الآبعاد السياسية والثقافية والاجتماعية التي قام بها المركز منذ انشائه حتى اليوم تبرز لنا بوضوح عمق الخطر الذي يمثله ، كجهاز يدعم الآجهزة المخابراتية ، فهو مثلا يبحث في الاصول العرقية للمجتمع المصري ، وفي كيفية تفتيت مصر طائفيا ، وفي الوحدة القافية بين اليهودية والاسلام ، وفي الشعر العربي الحديث ، وقضايا التعليم والزراعة والمكينة الزراعية واستصلاح الآراضي ،وفي توزيع الدخل ، وحياة البدو والبربر ،وكيفية السيطرة عليهم ، وفي تأثير السلام على العقل العربي ،وغيرها من الآبحاث المهمة في مصر ، من خلال المركز الثقافي الآمريكي بواسطة اليهودي الشهير ( ليونارد بايندر ) ،وهي أبحاث حول ( رؤى الصراع العربي الصهيوني ) والجماعات الاسلامية في مصر ،وبحث عن بدو مرسي مطروح ،والندوات الأكثر أهمية ،نذكر منها على سبيل المثال :
        • أبحاث قام بها البروفيسور ( ناداف سفرات ) المسئول عن مركز دراسات الشرق الآوسط (بجامعة هارفارد ) يهودي الديانة ، مصري الآصل ، حول ( السعودية كمجتمع متفجر ) ، و ( الاسلام والسياسة في العالم المعاصر ) ،وانه قد حصل على 135 ألف دولار مقابل الندوة البحثية الأخيرة ، أخذها عدا ونقدا من وكالة المخابرات الامريكية ، وتسبب كشف النقاب عنها فضيحة مدوية في الآوساط العلمية الغربية والعالمية .





        ومن الآبحاث المهمة الآخرى التي قامت بها المؤسسات الآمريكية في الوطن العربي هي : ( الصراع بين التيارات العلمانية والتيارات السلفية – التغيير الاجتماعي في بلدان الشرق الآوسط – النظرية السياسية الاسلامية – العلاقات المدنية العسكرية في الوطن العربي – القومية الفلسطينية –التنبؤ بحركات التمرد في المنطقة العربية !!.... المؤثرات في الآقليات بالوطن العربي – المهام السياسية للقوة العسكرية العربية – مسار المنطقة ومدة تأثرها بالتغيرات – المثقفون والوطن العربي الحديث –آفاق العلاقات بين مصر وإسرائيل والآقطار العربية الآخرى – الفكر السياسي للعمال المصريين – دراسة عرقية لبدو النوبة في مصر – الحشود المصرية على الحدود الليبية – واستطلاع رأي الطلبة بالجامعة الامريكية بالقاهرة – ظهور الاسلام كعنصر من عناصر الصراع العربي الاسرائيلي – الشيعيون والشيعة – تطور النظام التعليمي بمصر تطور الناصرية – النساء في المجتمعات الاسلامية )


        هذه هي أبحاثهم .. ترى لما يهتمون بهذه الجوانب على الاخص ؟! ولماذا يتغلغلون في أحشاء المجتمع العربي اذا لم يكن هدفهم أبعد من مجرد الاحتكاك العلمي البرىء ،والتعاون الثقافي ؟

        انتهى .


        sigpic

        تعليق


        • #5
          رد: احتلال العقل (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) :منقول للافادة


          وفي الآخير ...


          حر رت هذه الدراسة على لسان كاتبها ( الدكتور سيد رفعت احمد ) عام 1987 ،

          ونحن اذ حرصنا على نشر هذه الكمية من المعلوماتية ( الخطيرة والهامة ) .. كان هدفنا ان نعيد لتاريخ الاحداث ذاكرته ،..... لنقارن الى اي مدى نجحت تلك ( الخطط ) والدراسات التي اقيمىت في ( احتلال العقل العربي ) ؟! نحن الآن في عام 2012 ،وقد مر على ذلك تاريخ تلك الاستراتيجية حقبة زمنية مهمة أدلت بنتائجها الفائقة بامتياز ؟!! .. وهانحن نرى دولنا مقسمة الى جزيئات ..!!! وجسدنا الاسلامي والعربي مقطع الاطراف . .. والتنبؤات التي درسوا لها قد تحققت ... والاستعمار الحقيقي للانسان والعقل العربي قد نجح بامتياز ..

          لعلنا سنعيد ما طرحه الكاتب ( جزاه الله خيرا ) في ءاخر مقاله ...


          ((هذه هي أبحاثهم .. ترى لما يهتمون بهذه الجوانب على الاخص ؟! ولماذا يتغلغلون في أحشاء المجتمع العربي اذا لم يكن هدفهم أبعد من مجرد الاحتكاك العلمي البرىء ،والتعاون الثقافي ؟))


          لنسال ..
          ترى بعدها هل نستطيع أن ننكر .. حقيقة ( بيادق وبشر )

          بيادق...وبشر ..!!




          نأمل ان نكون قد طرحنا ما يفيد ..

          وما توفيقنا الا بالله ، عليه توكلنا واليه المصير


          فاللهم اجعلنا من خدمة دينك ، وانر بنور القرءان دربنا ... وهب لنا من أمرنا رشدا .

          السلام عليكم


          وديعة عمراني
          sigpic

          تعليق


          • #6
            رد: احتلال العقل (ان احتلال العقل أشق من احتلال الآرض ) :منقول للافادة

            السلام عليكم ورحمة الله

            جزاك الله كل خير أختي الفاضلة الباحثة وديعة عمراني ، انهم ينشرون تلك المؤسسات والمدارس البحثية الفكرية لمعرفتنا بغية استعمارنا ؟ انها خطط كما وصفت للاستعمار العقلي ،وهو اخطر انواع الاستعمار ، ويقوده كذلك الاعلام لتحوير العقل البشري وفق الخطط المبرمجة .

            السلام عليكم ورحمة الله

            تعليق

            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
            يعمل...
            X