هل كلمة كهرباء فارسية

[سهل المروان]

سلام عليكم

وجدت من يقول نقلا عن (المنجد) ان كلمة كهرباء فارسية وهي (كاه رباي) وهي كلمة مركبه من (كاه) وهو التبن وكلمة (رباي) تعني جاذب ووجدت غيره يقول من كلمة فارسية (كهرمان) او تركية وهو صمغ لشجرة الكافور او غيرها عندما تدعك تجذب التبن وغيره يقول هي من كلمة يونانية (الإلقطرون) وهو ما يقابله (الكهرمان) والالقطرون الذي يجذب التبن تحول الى اسم (إلكترون) والكهرباء اسموه (إلكترس)


كهرمان ـــ كاه رباي ــــ الكترس ـــ كهرباء

هل يمكن ان نحسم الامر في (النطق حق) ونجزم ان الكهرباء كلمة هجين في العربية او انها عربية ؟؟ وهل سيكون علم الحرف القراني دورا في حسم اصل كلمة كهرباء هجين او اعجمية او عربية


اثابكم الله واجزل لكم من العلم كثيرا نافعا

[الحاج عبود الخالدي]

رد: هل كلمة كهرباء فارسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من مؤشرات (النطق الحق) في الخلق هي سارية النطق في لفظ محدد فحين يسري بين البشر فهو دليل ان ذلك اللفظ مرتبط بفطرة النطق وكل مستحدث لفظي يسري نفس المسرى وتتلقفه فطرة النطق وتتمسك به خصوصا اذا استمر في عدة اجيال

لفظ كهرباء في (منجد علم الحرف القرءاني) يعني (كينونة ماسكة لفاعلية مستمرة قابضة للوسيلة) ... تلك الصفة تنطبق على التيار الكهربائي بصفته (ماسكة الكترونية) يمسك بها البشر وتلك الماسكة لها فاعلية مستمرة وهو (حراك الالكترون) فالالكترون يتحرك باستمرار في الموصلات وغير الموصلات الا ان الماسكة للتيار الكهربائي تتألق في الموصلات وتنكفيء في اللاموصلات فحراك الالكترون مستمر اي له فاعلية مستمرة تلك الفاعلية المستمرة هي (وسيلة) خلقها الله حين يدور الالكترون حول نواة الذرة ويقوم بتبادلية للالكترونات بين الذرات وتلك الوسيلة يتم (قبضها) عبر الدائرة الكهربائية فالدائرة الكهربائية مثلها مثل ان يقوم الشخص باخراج الماء من النهر لامراره في ساقية ومن ثم اعادته الى النهر

الكهرمان الذي يمثل صمغ لشجرة الكافور يسمى في العراق (كهرب) وتلك التسمية قديمة قبل غزو الكهرباء مدن العراق واذا كانت تلك المعلومة دقيقة فان لفظ (كهرب) متيسر في لسان عربي ويحمل قصد الناطق معه ذلك لان عملية فحص الكهرمان (الكهرب) يتم بدعكه وتقريب قشة منه فان جذبها فهو (كهرب اصيل) وان لم يجذبها فهو كهرب كاذب وتلك المعلومة مستقاة من صناع المسابح الكهربية وتجارها حيث كانت توصف المسابح المصنوعة من صمغ شجرة الكافور الالمانية والروسية والبولندية (الكهرب) للمصابين بصفرة العيون وهي صفرة تظهر في العين نتيجة التهاب فايروسي يصيب الكبد ويسمى (التهاب الكبد الفايروسي) ولا يزال تستخدم تلك المسبحة للاطفال حديثي الولادة المصابين بصفرة العين ووجدنا ان هنلك من الاشخاص من يمتلك اكثر من مسبحة من الكهرب يعيرها للمريض بالتهاب الكبد الفايروسي لفترة من الزمن حتى يشفى واولئك المتطوعون انما يقدمون خدمات لغرض الثواب بدون مقابل وهنلك اشخاص يمتلكون مسابح كهرب مجربة بقدرتها على الاستشفاء

كهرب لفظ في علم الحرف القرءاني يعني (قبض ماسكة لوسيلة مستمرة) فالكهرباء ماسكة كينونية (قاتل) اما القصد العقلي حين يظهر في لفظ الكهرب يكون عندما يجتذب (يقبض) القشة الصغيرة (قبض ماسك) بما يختلف عن مقاصد العقل في لفظ (كهرباء) وعندما تكون القشة متحركة فيمسكها الكهرب ويوقف حركتها يكون (قابض ماسك) وهنا تظهر فطرة النطق العربي مع لفظ (كهرب) من اصلها العربي في مجتمع عراقي ولا نعلم هل لها وجود عربي ناطق في اقليم ءاخر غير العراق وقد امسكنا بلفظ كهرباء الساري في مقاصد التيار الكهربائي وامسكنا بلفظ (كهرب) الذي يحمل قدرة الاحتفاظ بشحنات كهربية مستقرة فيه

وهنا تذكرة :

في بحوثنا المنشورة في هذا المعهد وفي ادراجات متعددة رسخنا على طاولة علوم الله المثلى ان الفايروسات هي نتيجة لانحراف مغنطي يؤدي الى ظهور الفايروس كمخلوق غريب غير مكتمل يتكون من جزء من الحمض النووي (دايبوزي او رايبوزي) وكانت اشهر حادثة لظهور ذلك المخلوق غير المكتمل في مدينة (نيوكايسل) البريطانية عام 1916 وكانت نيوكايسل هي اول مدينة اوربية استخدمت التيار الكهربائي والتي اصيبت بفايروس انفلونزا الطيور وحين تمكن الفايروس من الانتشار كانت ضحيته 55 مليون انسان حين انتشر وسط وغرب وجنوب اوربا ..!! انه الانحراف المغنطي الذي تصنعه مولدات الكهرباء وهو سبب ظاهرة الفايروسات ..!!

{حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ }الأنبياء96

{وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ }الأنبياء97

ابصار الذين كفروا (شاخصة) لانها استطاعت (تشخيص) سبب نشأة الفايروس

الانسان بفطرته كان يعالج التهاب الكبد الفايروسي بصمغ شجرة الكافور وهو مادة راتنجية طبيعية لها قدرة على الاحتفاظ الكهربي المستقر وحين يقوم الشخص المصاب بالتسبيح بمسبحة من حبات من تلك المادة الغالية الثمن فان عملية تبادلية كهربية تجري بين الكهرب وجسد المريض تعيد الاتزان المغنطي المسبب لانحراف كهربي مقيد الى ذلك الفيروس المنحرف وكان الاولون قد تعاملوا معها فطرة ... هنلك رواية مجتمعية قديمة تشير الى ان العائدين من السفر يصابون بصفرة في البشرة واحيانا صفرة في العيون فتوصف لهم مسبحة من (الكهرب) فالمسافر انما يتعرض جسده الى (متغير مغنطي) عندما يغير موقعه فلكيا بسبب السفر

كهرب هو لفظ يدل في مقاصد العقل انه (يقبض ماسكة) لـ (وسيلة مستمرة) وهي صفة خطيرة (من كل حدب ينسلون) ولو اراد الباحث ان يجعلها (شاخصة) فيقوم بتشخيص مضار ذلك التأجيج من (يأجوج ومأجوج) فتكون النتيجة ان (كنا في غفلة من هذا) بل (كنا ظالمين) وهي صفة اصعب بكثير من صفة الغفلة من هذا بسبب المخاطر الكبيرة التي يصنعها الكهرباء بالطريقة المتبعة حاليا ولعل (قاموس امراض العصر) المتصاعد له علاقة طردية تصاعدية مع حجم الممارسات الحضارية التي تتوج دائما باستهلاك الطاقة وتطور الاتصالات بواسطة الموجات (الكهرومغناطيسية) ونحن نمسك بظاهرة (انحراف مغناطيسي) يتسبب في نشأة الفايروسات ..!!

وان كانت تلك المراشد لا تقيم (العلم) الا انها تقيم (التذكرة) تتلوها (تذكرة) ليكون على بساط البحث حزمة من (فاعليات العقل) ومنها تولد المادة العلمية وتلك هي الصورة الدقيقة التي مارسها رواد حضارة الماديين وحققوا ما حققوا من تطبيقات علمية ولم يكن معهم قرءان يذكرهم بنظم الخلق فكيف بنا وعلى طاولة بحث علوم الله المثلى قرءان يقرأ وقد صرف فيه ربنا من كل مثل ولم يستثن ومنه ذكرى لان القرءان ذي ذكر

سلام عليكم

[الاشراف العام]

رد: هل كلمة كهرباء فارسية


السلام عليكم ورحمة الله .. أجزل الله لكم الثواب
شدّنا هذا الوصف الدقيق للكلمة وارتباط ذلك الوصف بفطرة النطق ، وبالآخص بذكركم للمثال المعروف عن شجرة ( الكافور ) ، واستغرب كيف ثم تسميتها بذلك الاسم ؟ وهو مشتق من اسم ( كفارة ) أو كفر ؟
عشبة الكافور معروفة أيضا بأنها تحارب الميكروبات أو الطفيليات التي قد تصيب الفراش المنزلي ،وقد عرف منذ زمن أن حبيبات تلك المادة العشبية توضع مع بطانة الصوف الطبيعية التي تصنع منها الافرشة التقليدية للمنازل البيتية .
وللمعلومة فمرض اصفرار ( عين المريض ) او الوباء الكبدي الخفيف الذي يصيب الاطفال خصوصا أو كذلك بعض كبار السن يسمى بالعامية ( بوصفّار ) ، ويعتبر كذلك ( الكي ) أو شرب عصير ( الفَجَل الحار ) المسحوق بقشوره مفيد كذلك لذلك المرض . ... عافا الله الجميع .
وهي معلومات عامة أحببنا نشرها للتذكرة .. ففطرة الانسان تستدعي دائما الرجوع الى طبيعة الخلق حتى في طرق الاستشفاء من الامراض .

عن قولكم الكريم

في بحوثنا المنشورة في هذا المعهد وفي ادراجات متعددة رسخنا على طاولة علوم الله المثلى ان الفايروسات هي نتيجة لانحراف مغنطي يؤدي الى ظهور الفايروس كمخلوق غريب غير مكتمل يتكون من جزء من الحمض النووي (دايبوزي او رايبوزي) وكانت اشهر حادثة لظهور ذلك المخلوق غير المكتمل في مدينة (نيوكايسل) البريطانية عام 1916 وكانت نيوكايسل هي اول مدينة اوربية استخدمت التيار الكهربائي والتي اصيبت بفايروس انفلونزا الطيور وحين تمكن الفايروس من الانتشار كانت ضحيته 55 مليون انسان حين انتشر وسط وغرب وجنوب اوربا ..!! انه الانحراف المغنطي الذي تصنعه مولدات الكهرباء وهو سبب ظاهرة الفايروسات ..!!

قد يتساءل كل متسائل وبشكل كبير ..اذا كان ظهور الفيروسات فقط في زماننا بسبب تاجيج الموجات المغناطيسية ، فماذا عن امراض ( الطاعون ) الخطيرة ( عافا الله البشرية جمعاء منها ) ..التي كانت منتشرة وتظهر دوما على مر التاريخ وقد ظهرت كذلك في عهد الخلافة العمرية ... هل تدخل هي كذلك في موجات الآمراض الفيروسية او شبيهة بها ؟ او هي من نوع آخر من الآمراض التي سببها موجة اخرى من المخالفات في نظم الخلق ؟
تقديرنا الكبير .. السلام عليكم

[الحاج عبود الخالدي]

رد: هل كلمة كهرباء فارسية

السلام عليكم ورحمة الله .. أجزل الله لكم الثواب
شدّنا هذا الوصف الدقيق للكلمة وارتباط ذلك الوصف بفطرة النطق ، وبالآخص بذكركم للمثال المعروف عن شجرة ( الكافور ) ، واستغرب كيف ثم تسميتها بذلك الاسم ؟ وهو مشتق من اسم ( كفارة ) أو كفر ؟
عشبة الكافور معروفة أيضا بأنها تحارب الميكروبات أو الطفيليات التي قد تصيب الفراش المنزلي ،وقد عرف منذ زمن أن حبيبات تلك المادة العشبية توضع مع بطانة الصوف الطبيعية التي تصنع منها الافرشة التقليدية للمنازل البيتية .
وللمعلومة فمرض اصفرار ( عين المريض ) او الوباء الكبدي الخفيف الذي يصيب الاطفال خصوصا أو كذلك بعض كبار السن يسمى بالعامية ( بوصفّار ) ، ويعتبر كذلك ( الكي ) أو شرب عصير ( الفَجَل الحار ) المسحوق بقشوره مفيد كذلك لذلك المرض . ... عافا الله الجميع .
وهي معلومات عامة أحببنا نشرها للتذكرة .. ففطرة الانسان تستدعي دائما الرجوع الى طبيعة الخلق حتى في طرق الاستشفاء من الامراض .

عن قولكم الكريم




قد يتساءل كل متسائل وبشكل كبير ..اذا كان ظهور الفيروسات فقط في زماننا بسبب تاجيج الموجات المغناطيسية ، فماذا عن امراض ( الطاعون ) الخطيرة ( عافا الله البشرية جمعاء منها ) ..التي كانت منتشرة وتظهر دوما على مر التاريخ وقد ظهرت كذلك في عهد الخلافة العمرية ... هل تدخل هي كذلك في موجات الآمراض الفيروسية او شبيهة بها ؟ او هي من نوع آخر من الآمراض التي سببها موجة اخرى من المخالفات في نظم الخلق ؟
تقديرنا الكبير .. السلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هنلك رسالة الهية الا انها اخفيت بسبب البهرج الحضاري والثقة العمياء بما يعلنه دهاقنة العلم فالبشرية لها قانون الهي وهو يمتلك نصفين (الاول) رحمة الله التي كتبها على نفسه في ان يضع البشرية في عجينة خلق مسخرة له في احسن تقويم (الثاني) انه شديد العقاب وقد وضع قوانين عقابية لمن يخالف قوانين الرحمة التي خلقها للبشر

إبليس بين النص والتطبيق

المرض وسنن الخلق

والرسالة الالهية تقرأ على الشكل التالي (الانسان استطاع بجده واجتهاده العلمي المعاصر ان يتعرف على الجراثيم المرضية ويقضي عليها ليبرأ من امراضها بسيطرة شبه تامة كما استطاع الانسان المعاصر ان يطور سبل الوقاية من الجراثيم من خلال توفير معدلات استهلاك وفير للماء المنزلي للاستخدام غير الزراعي وغير الصناعي بواسطة نظم الاسالة الحديثة التي اسهمت بالنظافة الجسدية الى حد بعيد وفيها تعقيم قاتل للجراثيم جميعا سواء الضارة او النافعة ..!! كما استطاع الانسان ان ينتج المطهرات التعقيمية التي تقتل الجراثيم بوسائل متعددة وانتشرت الصوابين بشكل مفرط في الاستخدام اليومي مما تسبب في هذا النشاط البشري ان يقابله فعل ارتدادي الهي (اكبر) الا وهو (ظهور امراض غير جرثومية الا انها تعذب الانسان بشكل مستمر حتى في بعض الامراض يكون الموت ارحم بكثير من الاستمرار بالعيش مثل امراض السرطان والزايهايمر وغيرها من الامراض التي يطلق عليها امراض العصر التي تزداد كما ونوعا بشكل مطرد مع ازدياد التطور الحضاري)

امراض الدم ومنها ضغط الدم والسكري وارتفاع نسب الاملاح والكولسترول او انخفاض كريات الدم الحمراء او زيادة الكريات الدموية البيضاء وقائمة امراض الدم لا تحصى فهي كثيرة

الفايروسات وهي مخلوقات مجهرية غير مكتملة واصغر من الجراثيم كثيرا الا انها لا تقتل بالوسائل الحضارية كما تقتل الجراثيم ولا علاج لها وهي تمتلك دورة حياتية في جسد المصاب قد تكون مدمرة ولا يستطيع الطب وقفها بل نجحوا نسبيا في تحجيم اثرها وهنلك فايروسات غير مسيطر عليها لحد الان مثل فايروس مرض الايدز او فايروس سارس (المنجلي) او فايروس (ايبولا) وهو المعروف بفايروس الحمى النزفية وهنلك قائمة كبيرة ومتجددة من الفايروسات الفتاكة ففايروس (انفلونزا الطيور) قتل في عام 1916 قرابة 55 مليون انسان في اوربا ..!! وهنلك فايروسات لم تكن موجودة في القاموس الطبي مثل فايروس جنون البقر وفايروس الخنازير والاتي ينذر بجديد كارثي

امراض المعدة والقولون

امراض هشاشة العظام

امراض الذبحة الصدرية والجلطة الدماغية

امراض التكلسات في الكليتين وحصى المرارة المنتشر

هذا ما يسمح به هذا الموجز للتذكير بقائمة طويلة من امراض العصر التي صاحبت التطبيقات الحضارية

اليست تلك رسالة الهية ..!!! ان يا ايها البشر انك لا تستطيع ان توقف منظومة الله الابليسية وعليك ان تعي هذه الرسالة وتفهمها لا انك تكذبها وانت تخفي الحقيقة على نفسك وعلى اولادك ومن معك عندما تكون مثلهم الاعلى

انهم يكذبون علنا ..!! في الايدز يقولون ان فايروس الايدز موجود منذ القدم ... السرطان موجود منذ عهد الرومان ..!! انهم يطمسون الحقيقة ونحن نصدقهم اذن نحن كاذبون مثلهم فرسالة الله واضحة مبينة وموجودة في كل عقل بشري

الطاعون وامثاله من الامراض الجرثومية كجراثيم مسيطر عليها حضاريا الا ان برنامجها في الخلق غير مشطوب فلا احد يستطيع ان يوقف اصغر جزء من منظومة خلق الله او ان يوقف سريان خلقه في خلقه ... الا ان ابليس يمتلك الوسيلة الافضل بين يديه فهو يصيبهم (بما صنعوا) قارعة تحل قريبا من دارهم او تصعقهم صعقة العقاب التي وعد الله بها عباده الكافرين بمنظومته التي جعلها رحمة لهم

البشرية في خطر ..!! هو بيان قرءاني خطير نشر في هذا المعهد ولم يلق اذان صاغية خصوصا المسلمين الذين يقرأون القرءان وفيه مثل نوح الذي يوضح ذلك البيان الا ان مثل نوح هو قصة تصلح لتكون مسلسل درامي تلفزيوني او ان تكون فلما كارتونيا يشاهد فيه الاطفال كيف جمع نوح الغزال والاسد في سفينته الخشبية ..!! ولا حول لنا ولا قوة الا بمنظومة الله التي وسعت كل شيء

سلام عليكم

[الباحثة وديعة عمراني]

رد: هل كلمة كهرباء فارسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الحاج عبود الخالدي

هو ما وصفتم .. فالآمراض والأوبئة التي قد تصيب أصحاب البادية كالملاريا والتيفويد وغيرها تنتج بالأغلبية عن طرق العيش البدائي وعدم توفر بيئة نظيفة ،والعيش ضمن طرق عيش صعبة ، وبالاخص للفقراء .

اما في المدينة فظهرت أنواع اخرى من الاوبئة ناتجة بالدرجة الاولى عن الصراع الحضاري وعن المنتجات الصناعية الخطيرة التي تسببت في تلوث الهواء وتلوث الاطعمة.
الانسان بفطرته دوما في صراع لتحقيق نوع من التوازن السليم مع بيئته ،ولذا أظن ان هذه المرحلة اذا جاز لنا تسميتها هي مرحلة ارهاصات كبرى قد تنتج عنها حلول بيئية طيبة بفرز وعزل كل ما هو سليم عن ما هو ضار والخروج بخلاصة حضارة قد تكون هي امل الانسان في مستقبل آمن ومامون .

السلام عليكم