وجدت إمرأة تملكهم وللشمس يسجدون

[الحاج عبود الخالدي]

وجدت إمرأة تملكهم وللشمس يسجدون

من أجل بيان نفاذية المثل القرءاني في برنامج الخليقة

المتحضرون في مجتمعاتهم هم المقصودين بهذا الادراج فهم الذين جعلوا ارث المرأة مساويا لارث الرجل وجعلوا للمرأة حق النصف في ما يمتلك الزوج ...

المتحضرون في تجمعاتهم هم الذين يتزوجون النساء في سن بعيدة عن سن النضوج وقد وقعوا في ازمة (انجاب) تكوينية حيث تزداد احتمالية الانجاب الانثوي على احتمالية الانجاب الذكوري ... بعد خمس سنين من بديء الطمث عند الانثى تبدأ ظاهرة قساوة جدار البيضة بعد السنة الخامسة من بديء الطمث مما يزيد من احتمالية الانجاب الانثوي ... تلك الظاهرة (ظاهرة) اليوم في المجتمعات المتحضرة حيث ترتفع نسبة الاناث على الذكور كواقع حال مرئي وتلك الظاهرة تسببت في تركز رؤوس الاموال بيد النساء (امرأة تملكهم) ومن سببين مباشرين هما :

اولا : تساوي الارث بين الذكر والانثى حيث تزحف الثروات نحو النساء بسبب زيادة عددها على الذكور لسبب اختفاء الزواج المبكر

ثانيا : زيادة عدد الاناث في المجتمع يترابط مع تساوي الارث فيتسبب في تركز تراكمي للثروات بيد النساء عبر الاجيال المتعاقبة

تتجمع الثروات المجتمعية بيد الاناث فيكون تحقيقا لموصوفات في مثل قرءاني

(إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ) (النمل:23)

المرأة في المجتمع المتحضر ملكت كل شيء واوتيت من كل شيء فهي لا تختص بانوثتها في تلك المجتمعات فقد منحت (اوتيت) من كل شيء بما فيها الصفات الذكورية فقد تم السماح للنساء في المجتمعات المتحضرة ان يتزوجن نساء مثلهن وصدرت قوانين بتلك الممارسة ولم يبق شيء يخص الذكورة الا وأوتيت منه الاناث في عبور سقفها الوظيفي كمخلوق له دور وظيفي ثابت في المجتمع فالانثى هي (أم) المجتمع في كل مكان وقد ملئت تلك الصفة الانثوية المحض بالصفات الذكورية فاصبح لها (عرش عظيم) مستكمل لوسيلته فهي تمتلك ناصية (مالية) كبيرة من خلال تركز رؤوس الاموال في ادارتها ومن خلال مناصبها في الادارة ومناصبها في العلم ومناصبها في المجتمع الذي استخدم المرأة كواجهة (عرش) لاغراض خفية تخدم خططا غير مرئية في حين ضمرت صفتها كـ (أم) في وظيفتها التكوينية

ولغرض تأكيد ظهور صفات المثل القرءاني الخاص بملكة سبأ نقرأ النص التالي

(وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ) (النمل:24)

يمكن لعقولنا ان تتحرك باتجاه النص لتدبر مقاصد الله فيه لان القرءان للذين يعقلون والامثال القرءانية لعلهم يتفكرون فنرى ان الشمس هو (مغنط كبير) والشمس تمتلك (حقلا مغنطيا) وتلك المرأة وقومها يخضعون لحقول الشمس المغنطية وهي صفة قائمة في المجتمعات المتحضرة فكل انشطتهم اليومية ساجدة لحقول مغنطية في اجهزة تقنية تعمل بحقول مغنطية معروفة للجميع وقد ملأت اركان كل انشطتهم وبمجملها عدا استثناءات بسيطة ولم يبق الا انشطة طبيعية خاصة بمضغ الطعام او ارتداء الملابس وهي انشطة بسيطة لم تخضع لتدخلات الاجهزة المغنطية او اجهزة التحكم عن بعد ... لعل الراصد لحياة المجتمعات المتحضرة سيرى ان مفتاح غرفة النوم قد تحول الى شريط مغنطي وحين يشتري احدهم حشوة اكل ( الاكلات السريعة) فانه يستخدم بطاقته المغنطية البنكية لاشباع جوفه ... انها وقومها يسجدون للشمس ...

القائم بنقل المعلومة هو (الهدهد) وهو وان كان طيرا في زمن سليمان الغامض تاريخيا والمثخن بالاسرائليات التلمودية المحرفة الا ان (هدهد) زماننا هو الشبكة الدولية فهو (هد + هد) في ذهاب البيان (معلومة) وعودة البيان (معلومة) من الاخر والمعلومة هي (نبأ) في فطرة العقل فاصبح كل النشاط المنظور في (المجتمعات المتحضرة) في يومنا المعاصر مشمول في مثل قرءاني (وجدت امرأة تملكهم ... وجدتها وقومها يسجدون للشمس)

(فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَأٍ بِنَبَأٍ يَقِينٍ) (النمل:22)

الهدهد مكث غير بعيد وهو لا يعني (زمن) بل يعني (ظرف مكاني) ... الظرف المكاني هو مخازن (الاحاطة) بالنبأ في الشبكة الدولية اذ ان مخازن الذاكرة الالكترونية الفائفة الحجم غير معروفة عند حملة العلم المعرفي فهي خفية على الناس وعلم (العلماء الذين يعلمون المعلومة) ولا يملكون ولادات العلم ..!! اقاويل متعددة عن حجم الكومبيوتر الذي يختزن خزين لا محدود في معلومات الشبكة الدولية وهو حاوية (الاحاطة) بـ (النبأ) الذي يتعامل معه (الهدهد)

البلورة التي (تحيط) بالنبأ المعلوماتي التي يتعامل معها الهدهد هي بلورة الارض كاملة فالارض (بلورة مغنطية) لها حقل مغنطي مرتبط بالشمس وتلك بيانات علمية في كتاب الله المكنون وهي حاوية (احاطة النبأ) فهي (ظرف مكان) يتصف بصفة (غير بعيد) ولا يوجد (ذاكرة الكترونية) صناعية الا ان تلك البيانات خفية على الناس وعلى علماء المعلوماتية بحيث استطاعت الاستثمارات العلمية وعلى رأسها المال في (المجتمعات المتحضرة) ان تسجن تلك الاحاطة وتحشرها في (اقمار صناعية) تعتبر (وصلة) بين بلورة الارض ومستخدمي الشبكة الدولية وعن طريق تلك الوصلة يتم بيع الخزين المعلوماتي على الناس من خلال كتاب (الفجار) وهو (سجين) وما ادراك ما سجين فهو (كتاب مرقوم) يعمل بالرقمية فما هو مخزون في بلورة الارض من (نبأ معلوماتي) في (بلورة الارض) لا يمنح لمستخدميه مباشرة بل يباع عليهم في دائرة (سجين) صفته (مرقوم) يمر عبر (وصلة) مع الاقمار الصناعية وتباع ارقامه على الناس لتزداد ملكية (امرأة تملكهم) ..!!

ما كان لتلك السطور لتقيم علما بل تقيم ذكرى ان (ايها المسلمون) في قرءانكم قد صرف لنا ربنا من كل مثل ...!! الا ان اكثر الناس كانوا كافرين بتلك الامثال حين يرونها في تاريخ (غامض) ولا يرونها في حاضر مرئي ... تلك كانت مهمة تلك السطور ومن ورائها علم كبير الا ان اكثر الناس لا يعلمون ... طرح تلك العلوم يحتاج الى حشد يتطوع لعلم قرءاني ...

انه ليس (تفسير) فهو (تذكير) والذكرى تنفع المؤمنين

الحاج عبود الخالدي

[سوران رسول]

بسم الله الرحمن الرحيم

حضرة الأخ الغالي.. باحثنا القدير وعالمنا الجليل فضيلة الحاج الخالدي المحترم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نحمد الله أولا واخيرا..ونتوجه بالشكر الجزيل الى حضرة جنابكم لكل حرف وكلمة تجاهدون به حق جهاده في سبيل توصيل ماأنعمه الله عليكم من نعيم علومه الى الخلق كافة عبر ما تنشره أمام ناظرينا على الشبكة المعلوماتية العنكبوتية الدولية .. من فيض خلاصة ثمرة جهودكم المخلصة في سبيل الله..حقيقة نقول وحبا لله خالصا..بانكم لم تقصروا أبدا..جزاك الله عنا وعن كل من يقرأ لكم لوجه الله كل خير ..لما يرضاه وترضونه في سبيله ابدا ودائما..

أخي الكريم.. موضوعكم القيم جدا و المطروح أمام ناظرينا جميعا.. من صلب الواقع واليقين.. علميا.. ونظريا..وعمليا..
أستأذن سيادتكم بأن أضيف شرحا موجزا من صميم علم البايولوجي .. الذي نستذكر بعضا منه الان..لتوضيح بعض اسباب زيادة معدل الأناث عن الذكور من جنس الأنسان..وعلاقة ذلك بما سن الخالق الرحمان المصمم داخل منظومة خلقه في الرحم المادي..

من المعلوم للعلماء المختصين بعلم الوراثة..بأن الجنين يتكون من عملية تزاوج بين حيمن (ذكر) وبيضة(أنثى)..وحالما يتم اختراق جدار البيضة من قبل الحيمن تتكون خلية مخصبة .. تمر تلك الخلية المخصبة بعملية أنقسامات متوالية مضاعفات عدديا لتكون مجموعة خلايا وانسجة وأعضاء ..انتهاء ب تكوين الجنين الكامل داخل الرحم..

من المعروف ايضا ..للعلماء.. بأن الحيمن..يحمل كروموسوم(كميت) تحديد الجنس الذكري والأنثوي..x و y
حيث ترمزX للأنثى و يرمزY للذكر...أما البيضة فأنها تحمل كروموسوم تعطي صفة الأنثى فقط وترمز لها بـ X X

وأن اتحاد X الذكر مع X الأنثى ينتج عنه جنس مولود الأنثى.. أما أتحاد Yالذكر مع X الأنثى فينتج جنس مولود الذكر..

ولهذا السبب العلمي ..فأن كل Y يقابله ثلاثة من XXX ..
بمعنى آخر (أحصائيا).. كل ذكر يقابله ثلاثة اناث.. تكوينيا..(من سنن الخلق الالهي)..وهذا يفسر لنا أحد اسباب اجازة النكاح للرجل بأربع نساء..ومضاعفة الأرث للذكر عن الأنثى.. بقانون رب العرش العظيم..وان الأخلال في التطبيق.. هو خروج عن سنن الخليقة..وأخلال في كفة الميزان..!!

نتمنى من الله ان نكون قد وفقنا بما اوضحنا بما ذكرنا للجميع من معلومة احببنا مشاركتم بها..لوجه الله خالصا

شكرا لحسن استماعكم

سلام عليكم

[الباحثة وديعة عمراني]

السلام عليكم ورحمة الله ا ... موضوع مثير ومثير للاهتمام وللنقاش

آمل ان يحالفنا الصواب ليكون نقاشنا حكيما ... لان الاستنتاجات ( مثيرة ) ؟

لا نظن ان السبب المباشر في ما بيد المراة من (ملكية) سببه فقط آية
( الارث )
فآية الارث وان يرث الرجل ضعف ما ترث المرأة ... ينقص بالعكس ملكية ( ثورة ) الرجل وليس المرأة ؟!!
ربما سيتساءل البعض ويقول كيف ؟؟
والكيف ببساطة : فالحق تعالى منح للرجل ذلك حق ( الإرث المضاعف ) لكي يصرف على كل ما تحتاجة المراة سواء كانت ( اخته او عمته او خالته او من هم تحت كفالته المادية والمعنوية ) .. اذن الرجل يرث الضعف لكي يستطيع والاناطة بكل مسؤولياته .. فماله مقبوض ومدفوع ؟اما المراة .. قد منحها الحق منزلة عالية تحفظ لها ( عرشها ) كأم
( للبشرية ) .. فهي ان ورثت ( النصف ) فهو مالها حرة فيه ( خاصتها ) ... ليس مامورة فيه ان تصرف منه او تتحمل مسؤوليات مادية نحو اسرتها الا بما رات هي تطوعا منها ومساعدة ورحمة ومودة في اسرتها .

فآية الارث هنا .. ترفع من ملكية المراة ... وتنقص من ( ملكية ) ومال ( الرجل ) ... ولكن كل امر يمضي يميزان مستقيم ،متوازن .. وتبقى دوما ( قوامة ) الرجل قائمة ... ان ثم الحفاظ على هته ( المعادلة ) ... أي ارث مضاعف للرجل مقابل ( قوامته على أسرته ) .
اما كيف انقلبت الموازين ...

فالرجل الان يرث الضعف .. ونجده في كثير من المجتمعات حتى الإسلامية منها ينفر من مسؤولياته؟؟
والمراة في المقابل فتحت لها أبواب العمل ... والمراة بطبيعتها لا تبدر وتنحث في الحجر اذا ارادت الوصول الى أي قمة علمية او معرفية او مكانة ( مالية ) ... فكسبت المال وحافظت عليه بل وسرفت منه على أسرتها .
والرجل في بعض ( المجتمعات ) ورث الضعفين من الارث وهرب من مسؤولياته ليبدر ماله هنا وهناك !! .. في التفاخر والظهور !!

فبالتالي : ليس عيب ان تكون المراة ذات مال .... وليس بالمال ستحكم المراة ؟ بل لنا في المجتمعات الاسلامية السالفة نساء كن ذات ثروة .. نذكر ( ام المؤمنين سيدتنا خديجة رضي الله عنها ) .بل نرى ان زمام الامور انفلث من منظوماتها المستقيمة حين تهرب ( الرجال ) من مسؤولياتهم ... فظهرت حينها ( شمس المراة ) ولكن في اتجاه سلبي ...

وختاما ... لا بد ان نشير ايضا الى ما تفضلتم بذكره عن المجتمعات الغربية التي تعطي للمراة مثل حق الرجل في الارث ،فذلك عامل لا غبار عليه ... في ظهور ( شمس المراة الغربية ) هناك ... في اتجاه هو اكثر من سيء ,
واخيرا .. نأمل ان تستقيم الامور .. وان تتدارك المجتمعات المفرطة ما فرطت فيه لتعيش في امان،لا تطغى فيه دفة عن دفة .. فكل شيء وضعه الحق تعالى بميزان

والله المستعان

سلام عليكم

[الحاج عبود الخالدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخي الفاضل سوران وشكرا كبيرا للبيان العلمي الذي كشف لنا حقيقة من حقائق التكوين في ارحام الامهات

عطفا على ماذهبتم اليه في النظم الاسلامية للزواج فهي ليست (حق رباعي) للذكور بل هي متوالية حاجات (مثنى ... وثلاث .. ورباع) حيث وصف ربنا تلك الصفة التصاعدية لتكون (متغيرة) حسب متطلبات اجتماعية بين النسبة الدنيا والعليا بين الذكور والاناث

عوامل كثيرة تتحكم بنسبة الاناث للذكور منها ما جاء في مشاركتكم الكريمة بالبيان ومنها ما ربطناه بتأخر زواج الاناث ومنها ما هو طاريء كالحروب التي تأكل الرجال غالبا كما حدث واضحا جدا في المانيا ابان الحرب العالمية الثانية ومنها ما يتعلق بالامراض الوبائية فالانثى تمتلك مناعة مرضية ذاتية تفوق مناعة الرجل بمعدلات كبيرة في الاصابات الجرثومية خصوصا عندما تكون الانثى في طور الحمل او الطمث الشهري مما يجعل ضحايا الاوبئة الجرثومية الاكثر في الذكور

فاعلية المناعة الاكبر عند الانثى تزيد من نسبة الاناث ليس فقط في مراصد الاوبئة الجرثومية بل في تمتع الانثى بسقف اعلى في متوسط العمر في الجيل الذي تعيش فيه ويمكن لاي عاشق للحقيقة ان يجري تحقيقا احصائيا فيما حوله من حالات سيجد ان الانثى اطول عمرا من الرجل في الظروف المعتادة ويعزى السبب الى تمتع جسد الانثى بنظام مناعي تكويني اعلى من الذكور لانها مسؤولة عن سلامة الجنس البشري بشكل تكويني عند بديء خلق الأءدمي مما استحكمته نظم الخلق في فائقية نظم المناعة في جسدها المخصص للأمومة

تلك الطاهرة استرخصت نفسها في المجتمعات المتحضرة ..!!

قالوا حقوق المرأة ..!! والله منحها حقا فوق ما يقولون الا انها حين استرخصت طهارتها اصبحت وسطا غير طاهر في حملها لفايروس الايدز فكانت اية الله فيها حين تكون المنيعة من المرض بامر الهي .. حمالة لاسوأ مرض بما كفروا ..!! الا ان الشيطان (الحضارة) زين لهم اعمالهم فصدهم عن سبيل الخالق فهم (لا يهتدون)

زمننا يحتاج الى تعيير كافة الانشطة المعاصرة بموجب كاتولوك الخالق والا فـ

(البشرية في خطر)

سلام عليكم

[الحاج عبود الخالدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يدافع الفقهاء عن (للذكر مثل حظ الانثيين) الذي يجهض اي وصف للاسلام انه (يساوي بين الرجل والمرأة) والمرأة تقول ان في حكم الارث لا مساواة والفقهاء يقولون انه نظام اقتصادي اسلامي لان الرجل ينفق على الانثى وهو تخريج لم يكن فعالا في اسكات الاصوات التي تصدت لمساواة المرأة مع الرجل في الارث ذلك لان الارث حيازة خاصة من المورث لمورثيه فلو ان رجلا مات عن سبعة رجال وامرأة فان حصة الرجال ستكون بـ 14 ضعف عن المرأة وعندما تكون المرأة متزوجة او موظفة فاخوتها لا ينفقون عليها كالزام شرعي ..!!

ليس العيب ان تكون المرأة غنية الا ان العيب ان تكون الثروة المجتمعية بيد النساء ليس لعيب فيهن بل لان المال يخرجهن من وظيفتهن التكوينية بان تكون (أم) حيث تتحول الى (مستثمرة) فتفقد صفتها

بقدر ما استطعنا من جمع بيانات عن النساء الغنيات مالا في اوربا وجدنا انهن فاشلات في زيجات متعددة وان انجبت فان اولادها ليس في احظانها فهي عتلة اقتصادية في عالم اخرجها من طهر منصبها

سلام عليكم

[الباحثة وديعة عمراني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يدافع الفقهاء عن (للذكر مثل حظ الانثيين) الذي يجهض اي وصف للاسلام انه (يساوي بين الرجل والمرأة) والمرأة تقول ان في حكم الارث لا مساواة والفقهاء يقولون انه نظام اقتصادي اسلامي لان الرجل ينفق على الانثى وهو تخريج لم يكن فعالا في اسكات الاصوات التي تصدت لمساواة المرأة مع الرجل في الارث ذلك لان الارث حيازة خاصة من المورث لمورثيه فلو ان رجلا مات عن سبعة رجال وامرأة فان حصة الرجال ستكون بـ 14 ضعف عن المرأة وعندما تكون المرأة متزوجة او موظفة فاخوتها لا ينفقون عليها كالزام شرعي ..!!

ليس العيب ان تكون المرأة غنية الا ان العيب ان تكون الثروة المجتمعية بيد النساء ليس لعيب فيهن بل لان المال يخرجهن من وظيفتهن التكوينية بان تكون (أم) حيث تتحول الى (مستثمرة) فتفقد صفتها

بقدر ما استطعنا من جمع بيانات عن النساء الغنيات مالا في اوربا وجدنا انهن فاشلات في زيجات متعددة وان انجبت فان اولادها ليس في احظانها فهي عتلة اقتصادية في عالم اخرجها من طهر منصبها

سلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله

مع احترامنا لوجهة نظركم الوقورة. واختلاف الراي لا يفسد للود قضية .

نرى ان اطلاقا لم يكون ( للمال ) في يد المراة او غنى المراة اي ارتباط والانتقاص من وظيفتها ، او من طهر منصبها ، لأننا سنعود هنا للدائرة والقول ان منصب المراة هو في (الامومة ) فقط فان طلبت معه وظائف ضرورية اخرى فهو خروج عن طهرها ؟ ملكية المراة حق مشروع لها ، عمل وعلم المراة حق مشروع لها .

ولا شيء من تلك الآمور ستنتقص من ( طهر منصب المراة ) كأم للبشرية .. ان التزم الرجال بقوامتهم ، لان وظيفتها امام مجتمعها ورسالتها امام مجتمعها هو ( منصب طهر ) ايضا وفرض على المراة مثل الرجل .

والله ولي التوفيق ،

[الحاج عبود الخالدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يوجد اختلاف لاننا قلنا ما نصه

ليس العيب ان تكون المرأة غنية الا ان العيب ان تكون الثروة المجتمعية بيد النساء ليس لعيب فيهن بل لان المال يخرجهن من وظيفتهن التكوينية بان تكون (أم) حيث تتحول الى (مستثمرة) فتفقد صفتها

غرائزية الانسان في الحيازة تجعل اهتماماته في حيازة الاموال تفوق كل اهتمام وتلك هي من مدركات فطرة كل انسان

الاهتمامات الوظيفية في الخلق تتآكل في الزمن الحضاري سواء كانت في الذكور او في الاناث الا ان ازمة الانثى هي اكبر بكثير من ازمة الرجل بسبب عظم وظيفتها فالام ليست صفة في توليد البشر فقط بل هي نظام عظيم يشمل انشطة لا حصر لها في ميدان التطبيق ... تآكلت بشكل مخجل للبشرية في زمن حضاري

الام حين تعد الطعام لا يمكن ان يضاهيها في تلك الوظيفة خيار اخر كالذي استشرى في جسد المجتمعات المعاصرة حيث فقدت العائلة رابطها الجمعي وتشتت فالاولاد ينشأون اليوم وهم اقرب للانداد منهم الى الاخاء فكل يغني على ليلاه وتهشم البناء الاسري حين جندت المرأة نفسها لغير مقعدها وحملت من الاهتمامات ما هو غير مخصص لطبيعتها في الخلق

رغم ان الموضوع ليس حصرا في حقوق المرأة وضياع حاضرها القائم الا ان موضوعية المرأة لها مركزية في اكثر الاحاديث في المعالجات الدينية

ربما الاتيان بشواهد مجتمعية منفردة لا يمثل شريحة المرأة بشكل عام مهما بلغت الامثلة الشخصية وسعة في البيان الا ان عودة شاملة لمجتمع المرأة قبل الغزو الحضاري سيضع للمشهد النسوي الوانا واضحة المعالم على ان يكون الرصد خارج الصفات الذكورية المتشنجة او الصفات الانثوية المتشنجة

المرأة عموما استخدمت في الاباحية لانها خرجت من طهر وظيفتها اما ملكية المرأة فهي ملكية ذمم يدعمها القرءان والسنة الشريفة الا ان امتهان الاستثمار كممارسة في الميدان الاقتصادي جاء نتيجة لظاهرة تسببت في هيمان رأس المال بيد المرأة وفيه طعنة وظيفية لطهر المرأة

الحالات المنفردة لا تشمل موضوعنا فالمرأة تملك وتمتلك حق البيوع والرهن والاجارة وكل ما يتمتع به الرجل انما عالجنا موضوعية (طغيان) ملكية في (امرأة تملكهم) لتطبيقات في مثل قرءاني فيه دعوة الهية للتفكر

هنا يجب التفريق بين الحق الشخصي وبين طغيان الصفة في المجتمع البشري

سلام عليكم

[الباحثة وديعة عمراني]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

السلام عليكم ورحمة الله
أن يكون مجتمعا ما ، الثروة التي بيد النساء أكثر من تلك التي بيد الرجال ، لن يغير إطلاقا من روابط ذلك المجتمع ان كان مجتمعا مؤمنا ، على علم وبينة بأحكام الله تعالى .
العلة في المجتمع الآوربي لا تعود الى امتلاك المرأة زمام ثروتها هناك ، لآن ذلك كما اتفقنا حق مشروع للمرأة ، فأن تكون المرأة غنية تستثمر أموالها في مشاريع يرضاها الله تعالى خير من أن تكون فقيرة معرضة لآن تقع تحت رحمة العمل بإكراه ، أو محيوزة لاهل وأقارب ، و لا حول لها ولا قوة ، وهنا نرى حكمة الحق تعالى ، اذ لو أراد الله ان تكون المراة بدون مال ما منحها أصلا حق أن ترث وتورث ؟؟ ...ونقف هنا أمام هذه الاية لنتدبر .

نعود للمجتمعات الأوربية ، المشكلة أو أصل المشكلة تكمن في فساد تلك المجتمعات أصلا وابتعادهم عن أحكام الله ، خرجت المرأة هناك تحت الإكراه للعمل ؟ في مجتمع يدعو الى حرية مطلقة ؟؟ ,,, فلا حرمة ولا قيود ولا رحمة ولا أمان .... الخ .

المجتمعات الإسلامية إن كانت تطبق حكمة الله وشرعه حق التطبيق ، فهي غير المجتمعات الغربية ،

ففي المجتمعات الاسلامية المراة يجب أن تكون :

ذات ملكية خاصة بها
لا يحق لها ان تقع تحت اكراه العمل والصرف على أسرة ، الا اذا ارادت ذلك في عمل يحفظها ويحفظ ذكرها .
المجتمع لا بد وان يوفر للمرأة كل سبل ووسائل الصون والحفظ ، ولا تتعرض اطلاقا لضرورة الكسب والعمل مخافة ان يوقع بها ذلك في دائرة اكراهات عدة ,

كما أن الآمومة ليست هي في تحضير طعام او حضور دائم في قاع البيت ، حضور المراة الدائم في البيت يكون ذا ضرورة قصوى عند السنوات الأولى من تنشئة الاطفال وخصوصا في أعوام الرضاعة ، فالآم التي تسمح في أبنائها في تلك الفترة وتحرمهم من رضاعة وحنان طبيعي لا يعوض فهي ليست أما في الاصل .

الآمومة هي الاشراف النفسي والمعنوى على قيام كل أفراد الاسرة ، بمراقبة أفكارهم وتربيتهم واحتواء رغباتهم ودفعهم الى الامام دوما ، ذلك الحضور النفسي والمعنوي في تربية الابناء هو بيت القصيد ، فكم من أم تضطرها أوقات عملها لكي تغيب ساعات عن البيت ، ورب ساعة في البيت تكون كافية لزرع كل امومة فيها. وهناك بالعكس امهات جل اوقاتهن بالبيت ولا يعرفن في وظيفة الآمومة شيء ...

والحديث يطول في هته الآمور ,,لآن الأوراق تختلط فيه كثيرا على الناس، وما زال الكل لا يستطيع ان يحدد لكل وظيفة معالمها الحقيقية .

شكرا لمتابعتكم .... وسعة صدركم في قبول راينا المتواضغ جدا

جزاكم الله كل خير

والسلام عليكم

[الحاج عبود الخالدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سنجد ان في سعة الصدر متنفسا فكريا لسطورك وسطورنا فالناظور مختلف بين منهجية ما سطرت جوابيتك الكريمة وما سطرته طروحاتنا في (امرأة تملكهم)

سطور جوابيتك الكريمة تتحدث عن (حقوق حيازه) و (حقوق ممارسه) وتلك ليست في ناظورنا في الطرح بل ما روجه المثل القرءاني هو (امراة تملكهم) وهو طغيان في الملكية له نتائجه التي وصفها القرءان

(إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ) (النمل:23)

عرش عظيم مرتبط بـ (أوتيت من كل شيء) ومرتبط بـ (تملكهم) هو الطغيان المرصود في فاعلية (تفكر) وتدبر المثل القرءاني فناظورنا الفكري لم يتصدى للحقوق الشخصية بل يتصدى للمنظومة المجتمعية وقدر ركزنا في طرحنا (المجتمعات المتحضرة) ولن يكون لطغيان عرش المرأة الا في تلك المجتمعات (المتحضرة) التي (تسجد لتقنيات مغنطية) اي الحياة الفائقة الحداثة ... في الريف الاوربي لا تزال المرأة في وظيفتها الانثوية رغم انها غير متصفة بصفة (الايمان) الذي نقصده ..!!

غرائز الابناء الفطرية بشكل عام سواء كانوا كبارا او صغارا ترتبط بالامومة من خلال اهتمام الام بهم اموميا وليس مهنيا فان وجد احد الابناء ان امه تهتم باحد اخوته اكثر منه فانه سيكون في شد عصبي ويحمل تشنجا داخليا فطريا يمزق وحدة الصف الاسري وتلك هي من مستقرات فطرية فطر عليها البشر جميعا فكيف بطغيان المرأة في اهتمام غير اهتمامات الامومة ..!!

في دراسات ميدانية (غير رسمية) وجدنا ان عمود الاسرة في (امومة متكاملة) فالعوائل الناجحة في تآلفها كوحدة بناء مجتمعي هي تلك الاسر التي انطلقت في حاظنتها الامومة بطبيعتها التي فطرها الله في ذلك النشيء المرتبط بسنن الخلق

تلك النتائج كانت تمتلك حراكا فكريا قرءانيا في العقل

(وَوَصَّيْنَا الأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) (الاحقاف:15)
نتدبر النص في ثلاثية تكوينية

وصية لابوين مع تركيز على الام

ان اعمل صالحا ترضاه

واصلح لي ذريتي

وصلاح ذريته كصلاحه هو ومن ثم باحسانه في ابويه فهو مسلسل تكويني وضعه الله في عقل الانسان والقرءان يذكر به بصفته التلسلية فان انقطعت خسر الانسان خسرانا مبينا

المرأة في المجتمعات المتحضرة تحولت الى (ريبوت) حضاري افقد تلك المجتمعات هديها فهم لا يهتدون

نؤكد ان المعالجة لا تتصدى لحقوق المرأة بل تتصدى لطغيان المرأة وبينهما فارقة فكرية كبيرة

توحيد الناظور سوف يوحد وجهة النظر ولا يفرقها

سلام عليكم

[الباحثة وديعة عمراني]

السلام عليكم ورحمة الله

أن المراة في المجتمعات الآوربية لم تملك شيئا فهي مملوكة أصلا ؟وهل بعد الاستعمار الاباحي للمرأة ؟ حرية أو ملكية ؟؟؟.

اما عن موضوع (بلقيس ملكة) سبا فلنا في ذلك وجهة نظر أخرى خاصة ، لا نريد ان نشعب بها الحوار الآن .. ، فملكة سبأ لم تذم آيات القرآن ملكيتها ، بل ذمت عبادتها وشركها بالله ، لنا في ذلك ادراجات ربما نطرحها لاحقا ، فملكت بلقيس ذات العرش العظيم جرت نفسها واهلها لخير ، فهي قد آمنت مع سليمان لله رب العالمين .. كانت امرأة حكيمة .. حكمتها تظهر جلية وخطابها في القصص القرآني .
واذا قارنا صفتها مع صفة فرعون .. سنقول أن فرعون امتلك وطغى و اهلك نفسه ومملكته ... أما الملكة بلقيس كانت حكيمة لم يغرها عرشها .... فآمنت واهتدت .
نكتفي بهذا الادراج المتواضع الآن ...
وللحديث .. ان شاء الله تعالى بقية
شكرا لكم .. والسلام عليكم

[الحاج عبود الخالدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حكمة ملكة سبأ أوتيت حين اطلعت على علمية سليمان وليس قبلها حيث تبين النصوص الشريفة ان تلك الملكة كانت خائفة على عرشها

(قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ) (النمل:34)

وتلك كانت حكمتها في الخوف من زوال مملكتها وفساد قريتها وحين اطلعت على علم سليمان آمنت فقامت الحكمة عندها

(قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهَا قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوَارِيرَ قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) (النمل:44)

تحت تلك الامثال برامجية نظم خلق يحاول الباحث في القرءان ان يمسك من خلالها برامجية نافذة في عصره ان كان لها وجود في زمن قراءة القرءان ذلك لان القرءان يمر بعصور زمنية لا حصر لها ويسجل القرءان حضورا في انشطة زمن قراء القرءان ذلك لانه خارطة خلق لها نفاذية في ما كتبه الله في برنامج خلقه الاجمالي

سبأ ... في علم الحرف القرءاني تعني (كينونة غلبة قابضة) وهي في منظومة اقتصادية معاصرة فالناس لا يحملون اموالهم في حيازتهم كما كان الناس ايام زمان بل يمتاز عصرنا بنظام بنكنوتي ومصرفي وقانوني نافذ في كل الارض ذلك النظام يمتلك صفة غالبة في القبض (سبأ) فما من ناشط في الارض الا ونشاطه (مقبوض) في مملكة (غالبة القبض) . تلك المنظومة فيها طغيان (ملكية) فهي (مملكة) في سبأ

سلام عليكم

[وليدراضي]

رد: وجدت إمرأة تملكهم وللشمس يسجدون

بسم ءلله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ءجمعين
(إني وجدت إمرأة تملكهم ...وؤتيت من كل شيء ولها عرش عظيم)
من خلال البحث تبين ءن هذه المرأة ( هي ملكة مصريه تسمى _حتشبسوت_ ووجد في مقتنياتها علم العرش وبه كانت تتخفى من كل الملوك وخاصة سليمان بدليل ءنه لم يصل حدا من العلم بكشفها الا بعد كشف الهدهد لأمورها وأحوالها...وهي ذات مواصفات قيادية ومؤهلات علمية متقدمة جدا اذا روجعت
( تملكهم) ءشارات كثيرة ومثيرة بعد رفع الحركات عن الكلمة وكلها دليل القوة والقدرة والغنى درجة التملك والتمليك وحديث عن شعب مخلص ومتفان في ولاء كامل ( ( نحن أولوا قوة.؟وأولوا بأس شديد....( والأمر اليك) ...فانظري ماذا تأمرين...)
ومن خلال النص القرآني يقع في النفس ءن ملكها وتملكها يقع في منطقة ( ملك اليمين =حيازة)
2/سجودها وقومها( مقوماتها) للشمس...ليس سجود اقتناع بل يشعرك النص ءنه سجود تقليد درجت عليه لماورثته من من سبقوها من الحكام المصريين القدامى بدليل ءيمانها في نهاية المطاف ...
3/هذه المرأة تشبه في إدارتها وتصريفها للأمور ( ملكة النمل) في التخفي والتمويه والقدرة على التنميل والتخدير لاوضاعها وءستعمالها للقوة الشمسية سواء في الجرم السماوي او ءصغرها في الذرات وءستعمال ذالك في مصنوعات تزيد من ملكيتها ( الاختراعات والابتكارات ) فكل شيء يتوصل إليه يتم نسبته إليها بسبب ملكيتها لهم ويتم تفعيلها في حياتهم من دون ءلله الرحمان
ءخيرا ونحن نرجوا منكم مزيدا من بيانات حول كلمة جامعة ( أوتيت من كل شيء)
أليس هو نفسه قد ورد في النمل مع سليمان نفسه( وأوتينا من كل شيء إن هذا لهو الفضل المبين) ؟؟؟ ومع ذي القرنين ( وءاتيناه من كل شيء سببا) مع الفارق بين المطلق وبين التخصيص في ( سببا) ؟؟؟ وقوله ( وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين) وجميعها بعد رفع الحركات المستحدثة لها ءشارات كثيرة ومثيرة للاهتمام الان
شكراً لكم جميعا حسن ءنصاتكم وتفضلكم علينا بمزيد السلمات التفكرية وضرب الامثلة الحية من علوم القران المثلى
كما عودتمونا
السلام عليكم

[الباحثة وديعة عمراني]

رد: وجدت إمرأة تملكهم وللشمس يسجدون



بسم الله الرحمان الرحيم


قد يكون ما ذكرتم ووصفتم عن وجود هذه الملكة في التاريخ الفرعوني صحيح ، ولا سيما ان وجدت لها قرائن مادية ( ءاثار ) .

ولكن نحن في زمن معاصر ... !!!

ومن منطلق هذا الزمن المعاصر علينا البحث عن ملكة سبأ المعاصرة وبتقنياتها المعاصرة.. الخ.


وهي القراءة المعاصرة لعلوم القرءان ...رسالة المعهد .


السلام عليكم