تويت
بسم الله
خبر علمي مثير عن دراسة نشرت مؤخرا تعني بالكائنات التي يمكنها الصمود اذا وقعت اي( حرب نووية) لا قدر الله ، المعلومات مثيرة للغاية .
هذه الكائنات ستصمد بعد أي حرب نووية:
بعد أن وصلت النزاعات والحروب التي يعيشها العالم إلى مستويات تاريخية، بات شبح الحرب النووية، وفق مراقبين، يقترب يوماً بعد يوم من التحول إلى حقيقة.
لكن ماذا لو قامت حرب نووية عالمية بين الدول الكبرى التي تمتلك القدرات النووية؟ ما هي صورة العالم في أعقابها؟ وماهو المستقبل البيئي للكينونة الحية؟ إن وقوع هذا السيناريو وارد ولن يكون فيه غالب أو مغلوب. وهذا معناه أن كارثة ستحل بالأرض، حيث سيواجه العالم الهلاك البيئي والبشري الجماعي والعجز عن تقديم الإغاثة العاجلة للإنسان والحيوان والنبات.
وفي خلال عدة ساعات من الحرب ستنخفض درجة حرارة الجو 7 درجات مئوية قرب السواحل و25 درجة مئوية داخل اليابسة، وسبب ضعف انخفاض درجة حرارة المناطق الساحلية أن مياه المحيطات والبحار فيها مخزون حراري سيمدها منه، ويلطف الجو ممّا سيحد من تأثير احتجاب أشعة الشمس عن الأرض.
ووسط هذه الإبادة، سوف تنجو بعض الكائنات التي لن تتوقعها والتي يوضحها الإنفوجرافيك الذي أعده فريق الملتميديا في "الخليج أونلاين".
خبر علمي مثير عن دراسة نشرت مؤخرا تعني بالكائنات التي يمكنها الصمود اذا وقعت اي( حرب نووية) لا قدر الله ، المعلومات مثيرة للغاية .
هذه الكائنات ستصمد بعد أي حرب نووية:
بعد أن وصلت النزاعات والحروب التي يعيشها العالم إلى مستويات تاريخية، بات شبح الحرب النووية، وفق مراقبين، يقترب يوماً بعد يوم من التحول إلى حقيقة.
لكن ماذا لو قامت حرب نووية عالمية بين الدول الكبرى التي تمتلك القدرات النووية؟ ما هي صورة العالم في أعقابها؟ وماهو المستقبل البيئي للكينونة الحية؟ إن وقوع هذا السيناريو وارد ولن يكون فيه غالب أو مغلوب. وهذا معناه أن كارثة ستحل بالأرض، حيث سيواجه العالم الهلاك البيئي والبشري الجماعي والعجز عن تقديم الإغاثة العاجلة للإنسان والحيوان والنبات.
وفي خلال عدة ساعات من الحرب ستنخفض درجة حرارة الجو 7 درجات مئوية قرب السواحل و25 درجة مئوية داخل اليابسة، وسبب ضعف انخفاض درجة حرارة المناطق الساحلية أن مياه المحيطات والبحار فيها مخزون حراري سيمدها منه، ويلطف الجو ممّا سيحد من تأثير احتجاب أشعة الشمس عن الأرض.
ووسط هذه الإبادة، سوف تنجو بعض الكائنات التي لن تتوقعها والتي يوضحها الإنفوجرافيك الذي أعده فريق الملتميديا في "الخليج أونلاين".