دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اللقاح و (المناعة الجماعية) في معيار (تقوى الله ) !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اللقاح و (المناعة الجماعية) في معيار (تقوى الله ) !!


    بسم الله الرحمان الرحيم


    نضع بين يدي الاخوة هذا العنوان القصير ، وهو مدخل صغير لشأن الهي عظيم .


    والعنوان هو :


    هل تجزي ( المناعة الجماعية ) التي تتبناها منظومة اللقاح ، امام ( منظومة ءلله ) العادلة في عقاب المفسدين الضالين ونجاة المتقين والمؤمنين من عباده المخلصين .


    هل ( المناعة الجماعية ) تجزي شيئا ان كانت ( منظومة التقوى ) فاسدة او متصدعة عند فئة عريضة من بني البشر .

    مسلمين كانوا او باقي خلق الله.


    الارض قد ملئت ظلما وجورا.


    البيئة فاسدة بمعظم انظمتها من هواء الى غطاء نباتي الى مياه وبحار وانهار ... الى تربة ومسكن وملبس .


    الانظمة الطبيعية تنحدر لتحل محلها انظمة بشرية فاسدة مغضوب عليها.


    فاين التقوى امام هذا البحر الهائج من الفساد الكوني ؟!!


    السلام عليكم
    sigpic

  • #2
    رد: اللقاح و (المناعة الجماعية) في معيار (تقوى الله ) !!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اشكر الاخت الفاضلة الباحثة وديعة عمراني على فتح هذا الموضوع القيم والمهم
    نعيش اليوم في عصر العلم واي كلام والحديث عن اي موضوع يجب ان يكون مستند الى اساس علمي وبحث علمي والا لن يكون لهذا الكلام تاثير على الاخرين ولا يؤخذ به...
    موضوع اللقاح وفعاليته في تقليل الاصابة بالمرض وكذلك تخفيف اعراض المرض وتقليل الوفياة للاشخاص الملقحين اصبحت حقيقة علمية متفق عليها لدى جميع دول العالم وبالارقام الاحصائية بحيث لا يوجد مجال للشك بان اللقاح فعال في تقليل الاصابة وتخفيف شدة المرض وتقليل الوفيات... فما نراه ان الانسان قادر ان يغير من مجرى المصائب والكوارث التي تحل بالبشرية .. فهل هذا يعني ان الله اراد شيئا للبشرية ولكن الانسان يعمل ضد المشيئة الإلهية؟؟؟
    الانسان يمرض بامراض كثيرة.. ومن خلال علوم هذا المعهد علمنا ان المرض عقوبة الهية للخارجين عن الصراط المستقيم, لكن الانسان استطاع ان يدفع ويعالج الكثير من المرض من خلال تخفيف الالام وتقليل الاعراض والمضاعفات المرضية, لكن لم يستطيع ان يتخلص من جذر المرض بصورة نهائية اي الشفاء من المرض.. فامراض القلب والشرايين والسكري والغدد والسرطان تم التخلص من كثير من اعراضها ومضاعفاتها ولكن لم يتخلص من جذورها المترسبة في جينات الخلية .. اي ان جذور المرض تبقى في الجينات ولكن الاعراض والعلامات والمضاعفات تم اخمادها عن طريق اساليب ومعالجات طبية... وان هذا المريض بالمستقبل ممكن ان يصاب بامراض اخرى.
    الاستاذ الفاضل الحاج عبود لديه مقولة شهيرة بما معناه بان العلاج الكيمياوي والطب الحديث للامراض ما هي الا تحويل المريض من مفصل من مفاصل العذاب الى مفصل اخر من مفاصل العذاب...
    والسلام عليكم

    تعليق


    • #3
      رد: اللقاح و (المناعة الجماعية) في معيار (تقوى الله ) !!


      بسم الله الرحمان الرحيم

      الاخ المحترم الدكتور اسعد مبارك .

      كنا بانتظار ان نرى ما سترسوا عليه سفينة القوم في امر (اجبارية اللقاح ) من عدمه !!...لنعلن قولنا الاخير الذي لا يحمل ادنى ريب او شك .

      ومادام اللقاح اصبح اجباريا !!..اذن هي مؤامرة

      اما بالنسبة لنجاحات اللقاح !!...علينا الاستمرار بمراقبة الملقحين عشر سنوات تامة !!..لنعلن بلغة علمية تحترم نفسها عند القوم ان اللقاح كان بالفعل لقاح ناجح .

      لانرى اي تقدم للعلم في مجال محاربة الامراض !!....فالضحايا في ارتفاع... والناس جميعها متعبة ومرهقة ومصابة في اساس قوتها ومناعتها.

      الاطباء يعالجون الظاهر فقط !!...اما اصل الامراض فهي لا تعالج.

      مؤخرا قمنا بكشف طبي استعدادا لعملية جراحية ستجرلنا، فسالتنا الطبيبة ان كنا نعاني من امراض مزمنة كالسكري ، والضغط.. الخ.

      فاجبنا ، اننا مصابون بحساسية خاصة اتجاه الروائح الكيماوية جميعها ، ونرجعها من المسببات الاولى لما اعتارنا من مرض !!

      وماكان من الطبيبة الا ان تضحك من قولي قائلة بالحرف الواحد ( ان تلك الروائح لا تسبب اي امراض !!..ولكن سنتركك تعتقدين ما تشائين ).

      عرضنا الواقعة اعلاه ... لنقول كملخص : ان الطب وبشكل عام والعلم معه .. ما زال بعيدا عن تحقيق اي نصر علمي مبارك!!..ينقذ البشرية بالفعل من مصائبها.

      شكرا لانصاتكم مع الاحترام ،
      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: اللقاح و (المناعة الجماعية) في معيار (تقوى الله ) !!

        المشاركة الأصلية بواسطة اسعد مبارك مشاهدة المشاركة
        الاستاذ الفاضل الحاج عبود لديه مقولة شهيرة بما معناه بان العلاج الكيمياوي والطب الحديث للامراض ما هي الا تحويل المريض من مفصل من مفاصل العذاب الى مفصل اخر من مفاصل العذاب
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        كل العلوم المعاصرة صاحبتها فاعليات فكرية نشأت خارج المختبرات والمعالجات التخصصية لكل علم ولها وصف معروف تحت اسم (فلسفة العلم) وتلك الفلسفة نشأت بداية من كتابات الفيلسوف المشهور (ديكارت) الذي نظر بداية للعلم بمقولة اشتهرت عنه مضمونها ان (الحقيقة العلمية تثبت حين تؤثر ظاهرتان ببعضهما مع علاقة السببية بينهما) ويقال فيما قيل ان لفظ (بروفيسور) وهي درجة علمية تعني (الخبير) او سمي في بعض الانشطة الفكرية (فيلسوف) يختص بفلسفة الرابط بين ظاهرة تؤثر في ظاهرة اخرى يعني (فلسفة الرابط العلمي)

        الفلسفة العلمية فشلت نتيجة لمحاربتها فقد عزل (انشتاين) من مناصبه في اواخر عمره وتحول الى مجرد محاضر جامعي في اقليم نائي بعيد عن المراكز العلمية ومات ميتة غريبة ومثله العالم الشهير (تيسلا) ولكن العالم (ستيفن هوكنج) اقام (فلسفة محدودة) في بعض مؤلفاته والراصد للحركة العلمية يجد ان فلاسفة العلم قليلون جدا وجيلنا الان قد يفتقد الى علم الفلسفة خصوصا في علوم الطب والصيدلة !!

        بالتأكيد حين نريد أن نتكلم عن الادوية كـ (مركبات كيميائية) لا نستخدم العقيدة الاسلامية حين يحرم الاسلام أكل الميتة والادوية مواد غير عضوية (ميتة) ولكن كلامنا سيكون على ناصية شبه فلسفية حين ندرك ضرر الادوية وهو ضرر معترف به (مضاعفات الادوية) وان الهدف في (الشفاء) حين تتم فلسفته بفطرة العقل ان لا يكفي اختفاء الاعراض المرضية المحددة باستخدام دواء محدد لتظهر اعراض مرضية اخرى وقد تكون اصعب من المرض الذي شفي منه المريض

        دوحة علوم الطب التي تتمثل في (علوم الطب) + (علوم الصيدله) تحتاج الى وسعة كثيفة لفلاسفة من كلا النشاطين ولا يكفي ان تكون معايير السلامه مختصه بمنظمة الصحة العالمية لان الايمان بـ (نظرية المؤامرة) هي فلسفة جماهيرية متصاعدة ولها جذورها البيانية التي لا يمكن دحضها وعلى علماء الطب وعلماء الصيدله ان يحترموا الجماهير ويتصدون لفلسفة علومهم كما طلب (ديكارت) حين يتم الربط بين ظاهرة المرض والدواء المصروف ويشركون مع تلك الفلسفة ما اعترفوا به (مضاعفات الادوية) ولكن الساحة العلمية تخلو من فلاسفة علوم الطب (تقريبا)

        ظهور فيلسوف طبي من خارج الوسط الطبي سيكون سحابة عابرة لا تقيم صحوة في جمهور علماء الطب وعلماء الصيدله ويبقى الحال على ما هو عليه وهو مرشح لمزيد من الامراض ولمزيد من الاسى الذي تعانيه الشعوب المتحضرة وذلك ما يجعلنا نرجح ان تكون فلسفة علم الطب من المرضى الذين يكونون مؤهلين لمعرفة الحقائق في ميدان مختبري وهو تجربتهم مع اجسادهم

        اذا اردنا ان نثير تساؤلا فلسفيا متواضعا في هذه المشاركة فنتسائل عن مدى اهتمام علماء الطب بظاهرة مضاعفات المرض بسبب الادوية !؟

        عندما نريد ان (نحلم) بحل يجعل الطب الحديث ءامن فاننا نحتاج الى علماء الصيدله ليحولوا مركبات ادويتهم من مواد كيميائية الى مواد عضوية !! انها عملية بسيطة ومعروفه بسبب التطور الكبير في اجهزة الفحص المختبري للمادة العضوية والمادة الكيميائية فاي مركب مادي يكتشفوه يمكن ان يجدوه في مادة عضوية

        البشرية تحتاج الى طائفة من مهنيتهم (طب وصيدله) ترقى سلم العلمية والمهنية الى سلم فلسفي كان قد تبناه العلم من اول صرخة نشأ منها العلم الحديث ! فقد سميي الفيلسوف ديكارت بانه (ابو العلوم) لانه اول من نادى بعلاقة السببية بين ظاهرتين مؤثرتين ببعضهما !

        السلام عليكم
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X