تويت
التواضع هو أن تضع نفسك حيث يجب لها أن تُوضَع
دون تكبر وافتخار ودون ذِلّة وهَوَان
فالتواضع وسط بين الكِبْر وبين الذِّلَّة
دون تكبر وافتخار ودون ذِلّة وهَوَان
فالمؤمن ليس مُتَكَبِّراً وليس ذَلِيلا
والتواضع من خُلُق المرسَلين
ويقول النبي عليه أفضل الصلاة والسلام
( مَنْ تَوَاضَعَ لله دَرَجَة رَفَعَهُ الله دَرَجَةً )
وقد كان نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام
( مَنْ تَوَاضَعَ لله دَرَجَة رَفَعَهُ الله دَرَجَةً )
وقد كان نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام
في تواضعه مثلا يُحتذى
فقد كان يجالس فقراء المسلمين
فقد كان يجالس فقراء المسلمين
ويأكل معهم ويحادثهم ويسمع منهم
ويأذَنُ لهم ولا يحتجب عنهم
ويأذَنُ لهم ولا يحتجب عنهم
وحين بنى مسجده كان ينقل الحجارة معهم
ويقول أحد أصحابه : كنا نحمِلُ حَجَراً حَجَراً
ورسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام
يحمِلُ حَجَرَيْن حَجَرَيْن
ورسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام
يحمِلُ حَجَرَيْن حَجَرَيْن
وكذلك أثناء حفر الخندق في غزوة الأحزاب كان
عليه أفضل الصلاة والسلام يحفرُ معهم يَداً بِيَدٍ
حيث صدق رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام
حيث يقول :
حيث يقول :
( مَا ازْدَادَ عَبْدٌ بِتَواضُعِ الا رِفْعَة)