تويت
ان حالة التردي والنكوص السائدة في مجتمعاتنا الاسلامية
بفعل العولمة والعلمنة والتغريب والغزو الثقافي الغربي
تستدعي من المفكر الاسلامي المتصدي وكافة المؤمنين
ان يجسدوا ما وسعهم تعاليم الدين على أنفسهم
ثم ينتقلوا الى الناس ويحملوهم على الألتزام الديني
لتكون بلاد المسلمين عبارة عن مدرسة للخير والعطاء
ومقارعة وساوس الشيطان
وان واقع الأمر والتجربة يؤكدان بما لا يدع مجالا للشك بأن تطبيق الدين
لا يتوقف على أذاعة وبث برامج تلفزيونية أو مقالات صحفية
بقدر ما يتوقف على ظهور نماذج حقيقية
من المفكرين العاملين بالدين
همهم صناعة مجتمع حي مفعم بروح القرءان الكريم
يتمتعون بصدق العهد والعزم والطموح السامي
الصادر من الرجال وما تحمله كلمة( رجال )
من معاني المروءة والألتزام والرغبة في التفوق بأتجاه الله جلا وعلا
فالرجل ومعاني الرجولة تأبى على الانسان أن يولد صغيراً ويموت صغيراً
تمنعه من أن يولد خادما عند سلطان ويموت عبداً ذليلا عند سلطان آخر
أو بين يدي هوى نفسه الأمارة بالسوء
بل هي تأمره بأن يسمو الى الأفق الاعلى
لتكون نفسه مطمئنة فتدخله جنة ربها بعد العمل الصالح .
بفعل العولمة والعلمنة والتغريب والغزو الثقافي الغربي
تستدعي من المفكر الاسلامي المتصدي وكافة المؤمنين
ان يجسدوا ما وسعهم تعاليم الدين على أنفسهم
ثم ينتقلوا الى الناس ويحملوهم على الألتزام الديني
لتكون بلاد المسلمين عبارة عن مدرسة للخير والعطاء
ومقارعة وساوس الشيطان
وان واقع الأمر والتجربة يؤكدان بما لا يدع مجالا للشك بأن تطبيق الدين
لا يتوقف على أذاعة وبث برامج تلفزيونية أو مقالات صحفية
بقدر ما يتوقف على ظهور نماذج حقيقية
من المفكرين العاملين بالدين
همهم صناعة مجتمع حي مفعم بروح القرءان الكريم
يتمتعون بصدق العهد والعزم والطموح السامي
الصادر من الرجال وما تحمله كلمة( رجال )
من معاني المروءة والألتزام والرغبة في التفوق بأتجاه الله جلا وعلا
فالرجل ومعاني الرجولة تأبى على الانسان أن يولد صغيراً ويموت صغيراً
تمنعه من أن يولد خادما عند سلطان ويموت عبداً ذليلا عند سلطان آخر
أو بين يدي هوى نفسه الأمارة بالسوء
بل هي تأمره بأن يسمو الى الأفق الاعلى
لتكون نفسه مطمئنة فتدخله جنة ربها بعد العمل الصالح .