دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دراسة علمية لمنسك الذبح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دراسة علمية لمنسك الذبح

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أثناء متابعتي لبعض القنوات الرادوية سمعت تقريرا يتحدث عن علمية منسك الذبح قام بها فريق من الباحثين يضم 30 باحثا وبأختصاصات مختلفة في الطب والصيدلة وعلم الاغذية والجراثيم والفايروسات .... الخ ، قمت بتتبع مصدر الخبر والذي ينسب الى جامعة دمشق الا انني لم أتاكد من صحته حتى في موقع الجامعة نفسها ، وقد تم تداوله حرفيا في كثير من المواقع والمنتديات على شبكة الانترنيت ، وساضع بين اعضاء هذا المعهد المبارك هذا التقرير للفائدة والذي تم نقله من منتدى الوارث التابع للعتبة الحسينية المقدسة .... شكرا لكم

    دراسة علمية أظهرت ان الحيوانات المذكات خالية من الجراثيم تماما







    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
    في دراسة قام بها 30 باحثا: اللحم ‏المذبوح مع التسمية والتكبير خالي تماما من الجراثيم بينما اللحم المذبوح بدون تسمية وتكبير مليء بالجراثيم ومحتقن بالدماء
    توصل فريق من كبار الباحثين واساتذة الجامعات في سوريا ‏الى اكتشاف علمي يبين ان هناك فرقا كبيرا من حيث العقامة الجرثومية بين اللحم ‏‏المكبر عليه واللحم غير المكبر عليه.‏
    ‏ وقام فريق طبي يتألف من 30 استاذا باختصاصات مختلفة في مجال الطب المخبري ‏ والجراثيم والفيروسات والعلوم الغذائية وصحة اللحوم والباثولوجيا التشريحية وصحة ‏الحيوان والامراض الهضمية وجهاز الهضم بابحاث مخبرية جرثومية وتشريحية على مدى ‏‏ثلاث سنوات لدراسة الفرق بين الذبائح التي ذكر اسم الله عليها ومقارنتها مع ‏الذبائح التي تذبح بنفس الطريقة ولكن بدون ذكر اسم الله عليها.‏
    ‏ واكدت الابحاث اهمية وضرورة ذكر اسم الله (بسم الله الله اكبر) على ذبائح ‏الانعام والطيور لحظة ذبحها وكانت النتائج الصاعقة والمفاجئة والتي وصفها اعضاء ‏‏الطاقم الطبي بانها معجزات تفوق الوصف والخيال.‏
    ‏ وقال مسؤول الاعلام عن هذا البحث الدكتور خالد حلاوة ان التجارب المخبرية ‏اثبتت ان نسيج اللحم المذبوح بدون تسمية وتكبير من خلال الاختبارات النسيجية ‏ ‏والزراعات الجرثومية مليء بمستعمرات الجراثيم ومحتقن بالدماء بينما كان اللحم ‏‏المسمى والمكبر عليه خاليا تمام من الجراثيم وعقيما ولا يحتوي نسيجه على الدماء.‏
    ‏ ووصف حلاوة في حديثه لـ (كونا) ان هذا الاكتشاف الكبير ‏يمثل ثورة علمية حقيقية في مجال صحة الانسان وسلامته المرتبطة بصحة ما يتناوله من ‏لحوم الانعام والتي ثبت بشكل قاطع أنها تزكو وتطهر من الجراثيم بالتسمية والتكبير ‏‏على الذبائح عند ذبحها.‏
    ‏ ومن جانبه قال الباحث عبد القادر الديراني ان عدم ادراك الناس في وقتنا هذا ‏للحكمة العظيمة المنطوية وراء ذكر اسم الله على الذبائح ادى الى اهمالهم وعزوفهم ‏‏عن التسمية والتكبير عند القيام بعمليات ذبح الانعام والطيور "مما دفعني لتقديم ‏ ‏هذا الموضوع باسلوب اكاديمي علمي يبني اهمية وخطورة الموضوع على المجتمع الانساني ‏بناء على ماشرحه الاستاذ العلامة محمد امين شيخو في دروسه القرانية وما كان يلقيه ‏‏على اسماعنا ان الذبيحة التي لايذكر اسم الله عليها يبقى دمها فيها ولا تخلو من ‏‏المكروب والجراثيم".‏
    ‏ يذكر ان الله سبحانه وتعالى امر بالتسمية عند الذبح فقال جل جلاله فى سورة ‏الانعام "فكلوا مما ذكر اسم الله عليه ان كنتم باياته مؤمنين " (ايه 18) وقال جل ‏‏شأنه "ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وانه لفسق " (ايه 121) وقال ايضا ‏‏"انعام لايذكرون اسم الله عليها افتراء عليه(ايه138) .‏
    ‏واشار الديراني الى ان فريق البحث اخذ امر التكبير على الذبائح في ‏البداية بشيء من البرود والتردد ولكن ماان بدأت النتائج الاولية بالظهور حتى ذهل ‏‏فريق واخذ طابع الجدية والاهتمام الكبير ولم يتوقف سيل المفاجات طيلة فترة البحث ‏‏والدراسة ولقد كان لذلك اثر اعجازي عظيم بدا من خلال العقامة الجرثومية للحوم ‏‏التي ذكر اسم الله عليها اثناء الذبح وخلو نسيجها من الدماء بعكس اللحوم التي لم ‏‏يذكر اسم الله عليها عند الذبح.‏
    ‏ وحول طريقة البحث العلمي التي اتبعها الفريق المخبري والطبي قال الدكتور نبيل ‏ الشريف عميد كلية الصيدلة السابق في جامعة دمشق "قمنا باجراء دراسة جرثومية على ‏ عينات عديدة من لحوم العجول والخروف والطيور المذبوحة مع ذكر اسم الله وبدون ذلك ‏وتم نقع العينات لمدة ساعة في محلول الديتول (10 بالمائة) ثم قمنا بزراعتها في ‏‏محلول مستنبت من الثيوغليكولات وبعد 24 ساعة من الحضن في محمم جاف بحرارة 37 درجة ‏مئوية نقلت اجزاء مناسبة الى مستنبتات صلبة من الغراء المغذي والغراء بالدم ووسط ‏‏(اي ام بي ) وتركت في المحمم لمدة 48 ساعة.‏
    ‏ وأضاف " بعد ذلك بدا لون اللحم المكبر عليه زهريا فاتحا بينما كان لون اللحم ‏ غير المكبر عليه احمر قاتم يميل الى الزرقة اما جرثوميا لوحظ في العينات المكبر ‏‏عليها ان كل انواع اللحم المكبر عليه لم يلاحظ عليها أي نمو جرثومي اطلاقا وبدا ‏‏وسط الثيوغليكولات عقيما ورائقا اما العينات غير المكبر عليها بدا وسط الاستنبات ‏‏(الثيوغليكولات) معكر جدا مما يدل على نمو جرثومي كبير .‏
    ‏ وتابع انه " بعد 48 ساعة من النقل على الاوساط التشخيصية تبين ان نمو غزير من ‏ المكورات العنقودية والحالة للدم بصورة خاصة من المكورات العقدية الحالة للدم ‏ايضا ومن مكورات اخرى عديدة وايضا نمو كبير للجراثيم السلبية مثل العصيات ‏‏الكولونية والمشبهة بالكولونية في حين بدا على الغراء المغذي نموا جرثوميا غزيرا ‏‏ايضا ".‏
    ‏ وبالنسبة للنسيج قال الشريف انه لوحظ وجود عدد اكبر من الكريات البيض الالتهابية في النسيج العضلي وعدد اكبر من الكريات الحمر في الاوعية الدموية وذلك ‏‏في العينات غير المكبر عليها بينما خلت نسيج لحوم الذبائح المكبر عليها تقريبا من ‏‏هذه الكريات الدموية‏
    ‏ وحول اضرار بقاء الدم والجراثيم في لحوم الذبائح التي لم يذكر اسم الله ‏عليها وتاثيرها على صحة الانسان قال استاذ صحة اللحوم في كلية الطب البيطري ‏‏الدكتور فؤاد نعمة ان هيجان واختلاج اعضاء وعضلات الحيوان الذي يولده ذكر اسم ‏‏الله عند الذبح يكفل باعتصار اكبر كمية من الدماء من جسد الذبيحة .‏
    ‏ وتابع انه في حال عدم التكبير تبقى نسبة كبيرة من هذا الدم في جسدها مما يسمح ‏لكثير من الجراثيم الممرضة الانتهازية الموجودة في جسم الحيوان بشكل مسبق بالنمو ‏‏والتكاثر بشكل غير طبيعي فاذا تناول المستهلك هذه اللحوم فانها تعبر الغشاء ‏‏المخاطي للمعدة وتدخل ا لى جميع اعضاء الجسم وان هذه (الزيفانات) سموم الجراثيم ‏‏قد تسبب نخرا في العضلة القلبية والتهاب في شغاف القلب وتحدث انتانات دموية شديدة ‏‏قد تصل نسبة الوفيات فيها الى 20 بالمائة وتؤدي كذلك الى انسمامات غذائية عديدة.‏
    ‏ اما الاختصاصي بالصحة العامة والجراثيم ومدير مشروع حماية الحيوان في سوريا ‏ الدكتور دارم طباعي ذكر انه في بعض البلدان يقتل الحيوان بطرق خاطئة كالخنق ‏بالغاز أو الصعق بالكهرباء أو باطلاق الرصاص وهذه الطريق تبقي الدم في جسد ‏‏الحيوان الذي يشكل مرتعا خصبا تنمو فيه الجراثيم المختلفة وهذه الطرق تجعل ‏الحيوان يرزح تحت وطأة الامر مرعبة مما ينعكس على لون اللحم فيصبح مائلا للزرقة.‏
    ‏ وتابع "اما بذكر اسم الله عند الذبح ينقلب الامر الى الضد فتصبح الذبيحة ‏وكانها تزف الى عالم تسوده النشوة والفرح الغامر ".‏
    ‏ وحول رايه بان تخدير الحيوان أو صعقه بالكهرباء قبل ذبحه يخلصه من اختلاجات ‏والام الذبح باعتبار ان هذه الطرق هي نوع من انواع الرفق بالحيوان قال استاذ ‏‏امراض الحيوان والدواجن في جامعة دمشق واحد اعضاء طاقم البحث الطبي الدكتور ‏‏ابراهيم مهرة ان بعض المستشرقين يدعون ان الطرق الاسلامية في الذبح طريقة لا ‏‏انسانية ويستدلون على ذلك بالتقلصات والاختلاجات التي يقوم بها الحيوان بعد ذبحه ‏والحقيقة انه عكس ذلك تماما فعملية الذبح اذا اجريت بطريقة صحيحة مع التكبير تقطع ‏‏الدم والهواء فورا عن الدماغ فيصاب الحيوان باغماء كامل ويفقد الحس تمام اما ‏‏الاختلاجات التي تحدث فهي عبارة عن افعال انعكاسية تخلص الذبيحة تماما مما بها من ‏‏الدم.‏
    ‏ ومن جانبه قال محمد منزلجي ان طريقة الذبح الاسلامية هي الاحسن لان ضغط الدم ‏ فيها ينخفض بالتدريج الى ان تتم التصفية الكاملة للدماء والطرق الاخرى تؤدي الى ‏شلل اعضاء الحركة في الحيوان مما يؤدي الى ارتفاع ضغط الدم حتى يبلغ 28 مما يجعل ‏الحيوان يعاني من الالم الصاعق والعذاب من 5 الى 10 دقائق حتى يتوقف القلب وبعد ‏سلخ الجلد تظهر الاوردة منتفخة لاحتقانها بالدم مما يجعل اللحم عرضة للتفسخ لذلك ‏‏يسارعون الى وضعه في الثلاجات لمدة 24 ساعة في درجة حرارة قدرها 4 درجة مئوية ‏‏بينما اللحوم التي تذبح مع ذكر اسم الله فانها مباشرة تعرض في محل الجزارة طول ‏النهار وتبقى سليمة تماما لخولها من الدماء.

    رابط المقال
    http://alwareth.com/forum/showthread.php?6789-%CF%D1%C7%D3%C9-%DA%E1%E3%ED%C9-%C3%D9%E5%D1%CA-%C7%E4-%C7%E1%CD%ED%E6%C7%E4%C7%CA-%C7%E1%E3%D0%DF%C7%CA-%CE%C7%E1%ED%C9-%E3%E4-%C7%E1%CC%D1%C7%CB%ED%E3-%CA%E3%C7%E3%C7&
    وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً

  • #2
    رد: دراسة علمية لمنسك الذبح

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله بجهدكم الساعي الى بيان ءايات الله بما يتاح من وسائل

    انتشر خبر جهة علمية قامت بالتحقيق المختبري بين الذبائح المذبوحة وفق المنسك الاسلامي لـ الذبح وذبائح اخرى لـ ملل اخرى لا تمارس الذبح الاسلامي وكان انتشار الخبر قبل قرابة عشر سنوات وكانت نتيجة البحث كما تفضلتم خلو الذبائح الاسلامية من النشاط الجرثومي ... ذلك الخبر لم يتم توثيقه لغاية اليوم وحاولنا الوصول الى جذوره فلم نفلح وقد يكون السبب في عدم اعتماده كبحث اكاديمي لان (البسملة) في الذبح ليست (مؤثر مادي) وهو لا يقيم (ظاهرة) يعتمدها البحث الاكاديمي فالمنهج الاكاديمي (لا يذكر اسم الله) ومن يذكر اسم الله في الحرم الجامعي يقال له (إن الله في الكنائس والجوامع والمعابد وهنا علم محض) !!!

    ويقال ايضا ان فريق علمي تركي اثبت نفس النتائج الا ان تلك الروايات المعاصرة لم توثق في الاكاديميات العلمية المادية او الاكاديميات الاسلامية ذات الطابع الاكاديمي الديني والسبب ان اكاديميات الدين لا تستطيع عبور منهجها الثابت والراسخ رسميا في البحث عن الدين في التاريخ وليس في يومنا المعاصر ..!! قالها لنا شخصيا اكاديمي (عميد) لـ كلية اسلامية رسمية في حديث معه عن معنى الحروف المقطعة ورغم ان المعنى مستحلب من القرءان الا انه قال رغم القناعة القائمة عنده ومصدريتها قرءان الا ان المنهج الاكاديمي يريد ثقاة من التاريخ قالوا بذلك واكثر الاقوال في الحروف المقطعة ان (علمها عند الله) !!!


    لو كان المسلمون مسلمون وطبقوا الاية 3 من سورة المائدة بكامل نصها في موصوفاتها المعاصرة اليوم فان (طهارة الذبائح) من الرجس تظهر جلية بدون بحث اكاديمي من خلال (نسبة الامراض) في المجتمع المسلم (الحق) والتي ستكون ءاية الهية اسلامية فيهم !!!

    { حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } (سورة المائدة 3)

    في احد عشر مأكل ضار (محرم) له موصوفات قائمة اليوم يأكلها المسلمون تقوم فيه قيامة (تمام نعمة الله) و (يأس الكافرين من تدمير ديننا الاسلام) لانه يسد حاجة العباد بلا حدود !! و (رضوان الله في اسلامنا) الا ان مأكل المسلمين اختلط بشكل حاد مع مأكل غير المسلمين حتى في (الذبح) فالمسلمون (اليوم) يذبحون النطيحة (الذبائح التي تصعق بالكهرباء قبل الذبح) ويذبحون (الموقوذة) وهي الحيوانات المعذبة قبل الذبح خصوصا الدواجن التي تتعرض لـ الاذى في مجازر الذبح من جوع وعطش واقفاص ضيقة !! و الذبح على النصب حين تكون الذبيحة (منتصبة) على حزام ناقل !! والذبائح التي علفت من علف (مأكل السبع) وهو في عليقة التربية المعاصرة بنسبة تصل الى 20% من البروتين الحيواني الذي هو مأكل السباع لانه بروتين حيواني وليس نباتي !! ويذبحون المتردية التي يصيبها المرض فتتردى وهي نسبة غير قليلة من ذبائح اليوم في مجازر عصرية مزدحمة مكتضة والكل على عجالة والكل يريد ان يربح ورضوان الله في الجامع ولن يكون في انشطتهم !!! وكثير من الذبائح ولدت من تلقيح صناعي (تقسيم الازلام) وذبائح تم تأهيلها لغير الله فحقنت بالمحفزات الهرمونية الصناعية او تم علفها بمواد كيميائية مختلطة مع العليقة وبوفرة كبيرة وبشكل يومي اخرجها من (المؤهلات الالهية في الخلق)

    من تلك المطارق الفكرية التي نعيش يومنا فيها كواقعة وقعت في مجتمعاتنا فان (الذبح الاسلامي) بشروطه المعتمدة لا يغني حاجتنا اليوم لمعالجة السوء فـ الخلل كبير في الذبائح قبل ذبحها وليس اثناء الذبح وبعده

    جذور تأسلمنا مصابة بالسوء ونحن لا نزال نطبق دين الامس على غفلة شديدة من دين اليوم

    السلام عليكم

    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق

    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
    يعمل...
    X