دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاية ( إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا ) : هل ( الاغلال ) عقاب الدنيا او فقط الاخرة ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاية ( إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا ) : هل ( الاغلال ) عقاب الدنيا او فقط الاخرة ؟

    تساؤل ورد المعهد من المتابعين على بريده الخاص :

    نص التساؤل :


    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد. ... جزي الله القائمين علي هذا العمل الطيب خير الجزاء واشكر لكم هذا الفضل والرحب.

    سؤال لأهل التدبر وأولي الألباب وأهل العلم والقرآن. ..

    يقول المولي عز وجل :

    (إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ * وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ) سورة ياسين : 8-9

    فيمن قيلت هذه الآية الكريمة ومتى جعل الله في أعناقهم الأغلال الي الاذقان في الدنيا أم في الآخرة وما دلالة ذلك من الآيات؟

    هدانا الله وإياكم لفهم كتابه العزيز والعمل بما فيه من الآيات والذكر الحكيم.

    والحمد لله رب العالمين.
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

  • #2
    رد: الاية ( إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا ) : هل ( الاغلال ) عقاب الدنيا او فقط الاخر

    السلام عليكم

    نشير الى الاخ المتسائل الاطلاع على هذا البيان القرءاني والحوارات المرفقة معه :

    الغل والأغلال بين الجعل والنزع



    من أجل يوم إسلامي خالي من الغل



    وَجَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا

    وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ




    ورد لفظ الأغلال في القرءان في اربع ءايات بينات ثلاث منها تم ايكال موصوفها الى ما بعد الموت في تصورات حملة القرءان الا ان ءاية واحدة وصفت (الأغلال) في واقع حياة المخاطبين بالقرءان ... فيما يلي ثلاث ءايات بينات بينت صفة الأغلال :

    1 ـ {وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَاباً أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ
    وَأُوْلَئِكَ الأَغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدونَ }الرعد5

    2 ـ {وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَن نَّكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَاداً وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ
    وَجَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُواهَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } سبأ33

    3 ـ {الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ }غافر70 {
    إِذِ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ }غافر71{فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ }غافر72

    الاية الرابعة التي ذكر فيها لفظ (الأغلال) بينت اسلام بعضا من حملة التوراة والانجيل فوضع الله عنهم اصرهم والأغلال التي كانت عليهم

    {الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ
    وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْفَالَّذِينَ ءامَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }الأعراف157

    النص الشريف واضح ومبين ان (
    وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ) والمثل الشريف وصف زمن الرسالة المحمدية الشريفة والموصوف كان في المسلمين الذين كانوا يتبعون الرسول النبي الامي وهم من حملة التوراة والانجيل ومن المؤكد في بحر علوم الله المثلى ان النص لا ينحصر في زمن الرسالة الشريفة ذلك لان كل مثل قرءاني (تصريف) (ينصرف) لمثله فتصريف الامثال هو منهج قرءاني لبيان مقاصد الله لكل اجيال البشر في كل الازمان ... سؤال (فطري) ملزم لعقل حامل العقل عن (ضرورة الاغلال) ليستخدمها الله كما يتصوره الناس فالأغلال حسب ما هو معلن في مقاصد الناس انها (قيود) يتم بها تقييد الاشخاص خشية من هربهم فهل الله يخشى هرب معانديه ..!!؟ ولا سبيل الا سبيل التعرف على مقاصد الله في لفظ (الأغلال) وهو سبيل واحد يمر عبر اللسان العربي المبين المتصل بفطرة النطق اتصالا تكوينيا

    لفظ (الأغلال) من جذر (غل) وهو في البناء العربي الفطري (غل ... يغل غول .. أغل .. اغلال ... و .. و .. و ) ومثلها في البناء العربي (طل .. يطل .. طول .. أطل ... أطلال ... ) ومثله في البناء العربي (حل .. يحل .. حول .. أحل .. احلال ...) واذا رسخ في العقل ان لفظ الأغلال من جذر (غل) العربي فان صفة (الغل) معروفة في منطق الناس وقد جاء في وصفه قرءانيا انه صفة مأتية من قبل الله وتنتزع من قبل الله ايضا فهي (مادة عقابية) تحملها النفس البشرية ويكون (الثواب) عند نزعها من النفس ونقرأ القرءان

    {
    وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }الأعراف43

    {
    وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ }الحجر47

    البيان القرءاني واضح في امرين

    الاول :
    وَجَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا

    الثاني : وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ

    مصدر البيان هو الله سبحانه لان البيان قرءاني فالله جعل الاغلال والله ينزع الغلوذلك يؤكد ان صفة (الغل) هي صفة عقابية وان رفعها من النفوس هو ثواب الهي قائم في حال الدنيا مثلما اسلم حملة التوراة والانجيل للنبي الامي وهو ليس من موصوفات يوم القيامة حصرا وذلك لا يمنع ان تكون (موصوفات) صفة (الغل) في الدنيا وبعد الموت فالناس جميعا يعلمون ان النخيل والاعناب والرمان والتين والزيتون هي موصوفات ثواب ما بعد الموت الا انها موجودة في زمن الحياة والناس يتمتعون بكثير منها او مثلها

    اعناقهم ... لفظ من جذر (عنق) وهو في البناء العربي (عنق .. عناق .. اعتناق .. اعتنق .. يعتنق .. و .. و .. ) فاذا رسخ هذا الرشاد في فكر طالب الحقيقة من القرءان وهو من لسان عربي مبين لا رجعة فيه لقواميس اللغة او تاريخ منطق الناس لانه منطق قائم فينا فالعنق والاعتناق من جذر واحد فلو قلنا (فعل .. افعال .. يفعل .. يفتعل .. افتعال) مثله في البناء العربي (عنق .. اعناق .. يعنق .. يعتنق .. اعتناق) ... ذلك بناء لفظي متطابق يبين بيان اللسان العربي المبين يمنح الفكر بيانا مبينا فالأغلال (جمع غل) تم جعله من الله في (قلوب الذين كفروا) او قلوب الذين كذبوا بالكتاب أي الذين (طمسوا حقيقة الكتاب)

    الصدور ... هي مصادر القرار فالقرار له مصدر (صدر) وتلك الصدور لها (قلوب) وهي في (متقلبات الفكر) في النفس البشرية فالصدور هي ليست كما يتصورها الناس جزء من جسم الانسان بل هي بلسان عربي مبين تعني (مصادر) لـ (متقلبات فكرية) في نفس الانسان وتلك هي التي يصيبها عقاب الله فـ (تعتنق) صفة الغل تجاه الغير والغير يحمل نفس المعتنق ولعل مظاهر (الغل) اصبحت ظاهرة تصاحب الربيع العربي المزعوم فالغل (معتنق) موجود في مصادر الفكر عند الفئات البشرية الموصوفة بكل صفات (المعتنق) وعي (الاعناق) ونصف ادناه عناوين تذكيرية لها :

    القومية
    المذهبية
    الاديان
    الاحزاب
    القبلية
    المهنية
    الذكورة والانوثة
    الاوطان
    اقاليم الاوطان
    اللغات
    المستوى المعاشي (الغنى والفقر)
    المنتج والمستهلك

    وسيل لا ينتهي من (المعتنقات) التي يجعلها الناس في اعناقهم فذلك يعتنق المذهب الفلاني او الدين الفلاني وغيره يعتنق دينا غير دين هذا وهذا من قبيلة كذا وغيره من قبيلة كذا وهذا جزائري وذلك مغربي ونقابات وجمعيات مدنية تتبنى افكار محددة مثل المثليين والرائيليين وكل تلك المعتنقات جعل الله فيها (الغل) فصارت (اغلالا في اعناقهم) ويمكن ان تتطور الى القتال المسلح وهي (نار الفتنة) التي وصفها الله سبحانه (فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ) فحمية الوطنية او حمية الحزبية وحمية المذهبية وحمية القبلية و .. و .. و كلها (في الحميم) وذلك الحميم (الحمية) هي التي تطلق فاعلية (نار الفتنة) سواء كانت عامة شاملة تحرق الاخضر واليابس او انها تكون فردية محدودة الفتنة ونار فتنتها تحرق اطرافها كما هم ذوي الغلحين تقسيم الارث او تصفية شراكات تجارية او حين يبرز الغل بين جارين او صديقين او زملاء عمل او .. او .. او .. وكثيرة هي هي موصوفات الغل في حمية كثير من الناس وقد تكون (نارا تحت الرماد) تنطلق حين تهب ريح عاصف يعصف بالمجتمع وقد لا يكون سياسيا او مبرمجا ففي كثير من الازمات كالفيضانات او غيرها من الكوارث تظهر مظاهر (الحمية) وتنطلق نار الفتنة من تحت مكامنها في ما يسمى (الغوغاء)

    ولغرض ترسيخ راشدة فكرية في ان (الغل) هو عملية جعل الهي في مصادر الفكر او متقلبات الفكر (القلوب التي في الصدور) نقرأ القرءان ليبين لنا مصدرية بناء الغل

    (
    وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ )

    والنص يؤكد ان (الاغلال كانت عليهم) فهي مادة عقابية لم يصنعوها هم بل تم جعلها عليهم فرفعها الله بنص واضح ومبين ... فاذا رسخ ذلك الرشاد الفكري فان صفة (الغل) تصلح لتكون (مجس) يستخدمه حامل الدين او حامل الفكر عموما ليعرف هل هو على حق ام على باطل فيراجع نفسه ويبحث فيها فان وجد فيها (غل) على ءاخرين بسبب (حمية) في عنقه فانه ليس من المسلمين وفكره ليس فكر متعادل وانه في ظاهرة عقابية استطاع عقله ان يتحسسها من ذكرى قرءانية وعليه ان يصلح نفسه لينزع الله عن صدره الغلالذي يكون عليه ... مثل ذلك المجس (الشخصي) لا يخطيء ابدا لان النفس تعرّف عن مكنونها لحاملها فمثلما تعرف النفس بوجدان فكري اكيد انها (تحب) هي نفسها تعرف انها (تغل) فان غلت فذلك يعني ان هنلك عقوبة من الله قد تم جعلها لان (الاخوة) تعني في قانون الله ان (الغلمنزوع) عنها (
    وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ) فالغل حين ينزع من الصدور بامر الهي تكون (الاخوة) وصفتها انها على مسرة متكررة (سرر) وهم سيكونون مشغلين لحاوية القبول (متقابلين) فما يسر فلان هو نفسه يسر اخاه وبقبول فائق الا ان اكثر الناس لا يحبون ان يروا نعمة عند غيرهم في حين يكونون محرومين منها (شر حاسد اذا حسد) ولو تمحص ذلك الشخص في (نفس عادلة) متعادلة سيجد انه يتمتع بنعمة اخرى يفقدها رديفه المحسود فينتزعالغل من صدره ويكون مسرورا بنعمة اخيه كما هو مسرور بنعمة من نوع ءاخر هو فيها وتلك هي (متقلبات الفكر) وهي (القلوب) في (صدور القرار) في النفس البشرية

    الاخلاق البشرية عموما متصدعة كثيرا حتى في تلك الدول التي تدعي التمدن فالذي حصل في احد احياء لندن عند غياب عنصر الشرطة من فوضى وسلب ونهب عام شامل شمل حتى اولاد الاغنياء والمثقفين كان دليل مباشر مشترك بين ما يجري من عدوان على الاموال والانفس في دول العالم اجمع والفرق بين الدول هو في قوة ضابطي النظام الا ان النفوس مثقلة بـ (الغل) وذلك الغل يؤجج نار الفتنة تحت رماد قوة السلطة وحين تختفي السلطة فان انهيار النفس البشرية يبدو ظاهرة مرئية بشكل خطير ينذر بشؤم كبير وحق الحق ما جاء في القرءان وكان الانسان ظلوما جهولا ... و... قتل الانسان ما اكفره

    {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً }الإنسان1

    يبدو ان البشرية تسير نحو ذلك البيان الانذاري يصاحبه تبشير الهي لمن ينجو من ظلم النفس ويتبع حمية الهوى فيعتنق السوء فيحل الغل في حميته .. وهنا بشرى

    {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ }الأحقاف13

    الذين قالوا ربنا الله هم كثرة كثيرة في صوم وصلاة وزكاة وفعل الخيرات الا ان (الاستقامة) هي التي تنزع الغل من اعناقهم ولعل المجتمع المسلم يعرف حقيقة تلك السطور فنرى خيار المسلمين يحملون الغلعلى غيرهم وكأنهم وكلاء الله او الحافظين على مصير الناس وكأنهم مكلفين على ابواب الجنة والنار مما ادى الى نفور النشيء من احظان الدين لانهم يرون المتدينين في اوصاف غير حميدة

    1 ـ {يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى }النازعات35

    2 ـ {وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَن يَرَى }النازعات36

    3 ـ {فَأَمَّا مَن طَغَى }النازعات37

    4 ـ {وَءاثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا }النازعات38

    5 ـ {فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى }النازعات39

    6 ـ {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى }النازعات40

    7 ـ {فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }النازعات41

    سباعية شريفة من القرءان تقيم الذكرى وهي لا تحتاج الى تدبر عميق او تبصرة عميقة فالبيان واضح مبين لكل حامل عقل

    تلك تذكرة من قرءان


    {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55

    الحاج عبود الخالدي


    المصدر :
    الغل والأغلال بين الجعل والنزع
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق

    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
    يعمل...
    X