دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاية (شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) : قراءة في ( اللسان العربي المبين )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاية (شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) : قراءة في ( اللسان العربي المبين )


    الاية (شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) :

    قراءة في ( اللسان العربي المبين )



    ان علوم القرءان التي لا تزال في ابجديتها الاولى ، والتي تحتاج الى مجاهدين حقيقيين ميدانهم القتالي ليس في ساحات تفجيرية او ملاجيء عسكرية بل في مختبرات علمية معاصرة يثبتون بوسيلة اليوم العلمية (حكاية دين) يلوكه المتدينون ولا يعرفون كنهه العلمي كما هي منهجية انشطة اليوم التي جندت فصائل علمية لمعرفة كنه كل شيء حتى وان كان في جنح بعوضة او في نملة او في جزيئة ماء او قمر وشمس ...

    الحيرة هي (المنطقة الفاصلة) بين العلم والعقيدة الان!! وكلما كان للفاصلة بين العلم والعقيدة مساحة واسعة كانت الحيرة اكبر حجما ولسوف ياتي يوم على البشرية يقول الذين (نسوه)

    {هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ
    يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ }الأعراف53

    الناظرين الى تأويله (اعادته الى اوليات الخلق) وهي مقاصد الله في خلقه نراها ونلمسها في ما كتبه الله في خلقه من نظم مقدرة تقديرا (ذلك الكتاب لا ريب فيه) ... لا نزال ندعو الامة الى دينها صحبة المادة العلمية التي تمثل مرأى نظم الخلق تحت مجاهر مكبرة (ينظرون) او تحت مكامن كمنت تلك النظم مثل عنصري الهيدروجين والاوكسجين الكامنين تحت قطرة ماء نشربه ذلك لانه (لقرءان كريم * في كتاب مكنون) فالعلم الحديث كشف المكنون الا انه اخطأ في التطبيق (
    أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ) فالمادة العلمية ليست معيبة بل المعيب في الحضارة هو (الذي كنا نعمل) فهو في سوء التطبيق فالجاذبية مثلا ما كانت باطلة حين اكتشفها العالم الشهير (نيوتن) الا ان التطبيقات التي شملت(ما عملوا بقوى الجذب و ما عملوا فيها وما عملوا منها) هو الذي جعل الفساد ظاهرا بسوء تلك التطبيقات

    {حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ }الأنبياء96

    {وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ
    شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ }الأنبياء97


    شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا

    وهي تعني في لسان عربي مبين (تشخيص العلة) فتشخيص العلة من شاخصة ابصارهم (بصيرتهم) وحين يشخصون العلة يدركون انهم في غفلة وانهم كانوا ظالمين لانفسهم والناس اجمعين وتلك المعالجة ما هي الا (ذكرى) ولا تصلح لتكون مهمة تفسيرية او علم مكتسب بل تذكرة من عقل لعقل واللسان العربي المبين دليلها .

    السلام عليكم

    ( الحاج عبود الخالدي )
    sigpic

  • #2
    رد: الاية (شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) : قراءة في ( اللسان العربي المبين

    تشخيص ظاهرة انحراف القراءات للخطوط المغناطيسية للارض بسبب فساد ( ياجوج وماجوج )

    [..حسب مراشدنا الباحثة في القرءان وجدنا ان الانحراف يصيب اجهزة القراءة وليس كينونة القطب الشمالي ومثله الجنوبي لان الارض لم تغير زواية الميل عن محور عمود الكرة الارضية جغرافيا الا ان اجهزة قراءة قطب الشمال والجنوب بتركيبتها التقنية (المغنطية) تتأثر بمغنط الارض المتصدع مغنطيا بسبب صناعة الكهرباء ونقرأ

    { حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ } (سورة الأنبياء 96 - 97)

    فـ امتلاء حدب الارض بفساد يأجوج ومأجوج وهي فساد الموج المغنطي حسب بيان القرءان العلمي يتسبب في فساد منتشر ومنها فساد اجهزة القراءة ايضا فيظهر الانحراف في الاجهزة وليس في تكوينة المغنط الارضي بقطبيه التكوينين ولعل تجربة بسيطة جدا يدرك من خلالها الباحث عن الحقيقة ثقل ما نقوله من بيان فلو اخذنا بوصله مغنطية بسيطه وحددنا جهة الشمال والجنوب المغنطي (وان كان خاطيء) الا ان تقريب اي حقل مغنطي من البوصله يرينا تأثر البوصله بذلك الحقل المغنطي وتنحرف عن قرائتها السابقة واذا قربنا سلك فيه تيار كهربائي من البوصله فان قرءاة البوصلة تضطرب حسب شدة فرق جهد التيار (فولت) وكلما ارتفعت الفولتيه كلما يزداد الاضطراب فكيف بنا والارض كلها مكهربة بالكهرباء عند صناعته وعند نقله عبر الاسلاك بواسطة شبكة عملاقه لا يمكن تصور عنكبوتيتها في الارض بسبب الافراط في استخدام الاجهزة الكهربائية حيث اصبحت الحقول المغنطية الصناعية ذات صفة تكاثرية فائقة وهي التي ادت الى الخطأ (الغافل) في القراءة.]

    المصدر : للبيانات كاملة

    خبر : استمرار تسارع الشمال المغناطيسي للأرض نحو سيبيريا !!
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق

    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
    يعمل...
    X