دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إلى كل ( أم ) سيدة حامل .....انتبهي الى ما تطعمين به ( جنينك ) ؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إلى كل ( أم ) سيدة حامل .....انتبهي الى ما تطعمين به ( جنينك ) ؟!


    إلى كل ( أم ) حامل .....انتبهي الى ما تطعمين به ( جنينك ) ؟!

    أمثلة حيّة عن الخروقات المعاصرة الضارة في طعام الانسان


    البيانات ادناه مقتبسة من ملف ( بيان خطير في علوم القرءان ) الذي ننصح الاخوة المتتبعين من اعضاء المعهد وزواره وخصوصا النساء الامهات بأهمية قراءته والاطلاع على بياناته :

    البيان:
    ....خروقات الانسان المتكاثرة في ادخال ما هو غير بايولوجي في جسده وبكميات لا يستهان بها ... مواد صناعية حافظة للأغذية .. مواد صناعية مثخنة ... مطيبات ... الوان ... نكهات ... مواد صناعية نافخة مثل بيكربونات الصوديوم ... مواد محسنة للخبز مثل كربونات الصوديوم ... خل صناعي ... حوامض صناعية مثل حامض الليمون ... مذاب املاح الألمنيوم من خلال تفاعل الأغلفة الغذائية من الألمنيوم مع حوامض عضوية خفيفة في علب المشروبات وأوعية اللبن علما ان الألمنيوم عنصر خطير صفته تراكمي في جسم الانسان وهو يترسب في الخلايا العصبية أكثر من غيرها وهي خلايا مستديمة الحياة مع عمر الإنسان وتسبب أملاح الألمنيوم تلك تشوهات وظيفية في الخلايا العصبية وذلك الرصد من أروقة علمية تخصصية ... يضاف الى تلك المخاطر سيل اخر من المواد التي تخلط مع الأطعمه عند تصنيعها مثل مادة الكاربون القاصر الذي يخلط في مرحلة من مراحل تصنيع السكر البلوري المستخدم بكثرة في الغذاء حيث تنفلت جسيمات كاربونية غير عضوية في السكر الأبيض ... كما يستخدم هايدروكسيد الصوديوم في معالجة الزيتون المعد في مصانع تعليبه لاغراض نزع النوى او التنضيج السريع لالياف الزيتون بتلك المادة وما يستخدم صناعيا من تحويلات غذائية حيث يصنع السكر المتعدد الأواصر (الشيرة) من مسحوق النشا المنتج من الذرة بمعالجات يدخل فيها حامض الهايدروليك وعوامل كيميائية محفزة لتهشيم جزيئة البروتين النشوية لتعمل عمل المحفزات الأنزيمية وتكون الاضافات الصناعية بنسب عالية ويضخ ذلك الانتاج السكري المعقد التركيب المصنـّع بكميات هائلة في صناعة الحلويات المغلفة والشوكولا وهي واسعة الاستخدام خصوصا عند الاطفال والشباب... قائمة موصوفات قاسية لا تنتهي وانما نضع لبعض مفاصلها بيانا مؤكدا من خلال خبرتنا الصناعية والتجارية المتخصصة بالخامات الصناعية وما تصاحبه من ذكرى قرءانية وفطرة عقل تتفعل في الذكرى ولو اردنا ان نضيف فهو فيض لا ينتهي على سطور يراد لها ان تكون موجزة ولنضيف ما هو تهمة سرطانية (معلنة) وهي ليست بجديدة في ما ينفلت من الاغلفة البوليمرية كالبلاستيك حين يختلط بالاغذية المغلفة وهي تهمة عشوائية اعلنت كمسبب للسرطان منذ السبعينات يضاف اليها اكبر عملية اختراق واخطر خارجة على نظم الخلق في تناول الادوية غير العضوية التي تستخلص من تركيبات كيميائية معقدة تجرب سريريا على الحيوانات وتنتقل تسويقيا الى البشر في أخطر خطأ يقوم به الطب المعاصر عندما يجعل الحيوان والانسان في وعاء بايولوجي واحد من خلال الأبحاث الدوائية رغم ان الفارق العقلي المؤثر في الفعل الهرموني بين الإنسان والحيوان كبير جدا مما جعل ميدان مصادقة صلاحيات الأدوية تصدر من تجارب على مخلوقات حيوانية هو مسرب فادح الخطورة ولو أمعنا في ما يعلنه علماء الاحصاء من نتائج قاسية على عدم صلاحية كثير من الأدوية مضى زمن طويل على إنتاجها وتسويقها ولم يستطع الطب إكتشاف عدم صلاحيتها سريريا بل تم إكتشاف سوئها من قبل أنشطة الاحصاء دون معرفة الأسباب التكوينية ذلك بسبب إعتماد منظومة الطب على تعيير خاطيء جدا في وضع جسد الإنسان والحيوان في مختبر سريري واحد بسبب تمتع الإنسان بمستوى عقلي بشري خاص يتحكم بفاعليات الجسد البشري بشكل مختلف عن الحيوان ... عدم معرفة الأسباب سريريا يعود الى الخلل التكويني الذي يصيب الخارطة الجينية للإنسان على غفلة أهل العلم ..!!
    ..............
    الملف المرجعي :
    : بيان خطير في علوم القرءان


    sigpic

  • #2
    رد: إلى كل ( أم ) سيدة حامل .....انتبهي الى ما تطعمين به ( جنينك ) ؟!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكرا لـ الباحثة وديعة عمراني على اعادة التذكير لذلك البيان الخطير ونجد من الضروري ردف البيان اعلاه بما هو مبين في منظومة الطب الحديث حيث جبلت تلك المؤسسة على مراقبة المضاعفات الدوائية او المضافات غير العضويه لكثير يتكاثر من الاطعمه وتصدر المؤسسات الرقابية المختصة بترخيص استخدام ذلك الدواء او الماده المضافه استنادا الى رقابة سريريه او مختبريه قصيرة الاجل نسبة الى فاعلية الاثر التي تدوم سنوات طويلة فالمؤسسات التي منحت الحق القانوني باطلاق صفة الصلاحية لكل تلك المضافات لا تراقب الاشخاص الذين يتناولونها لعشرات السنين بل فترة الفحص واصدار الاجازه الرسميه لا تتعدى بضعة اشهر الا ان سوء تلك المواد يظهر عبر فترة زمن ليس بالقصير متأثرة بطول او قصر الزمن بنوع الماده المستخدمه والكميات التي يتناولها الشخص كذلك تتعلق بديمومة الاثر الذي تتركه الماده المضافه فهنلك سوء تراكمي كما في مركبات الالمنيوم والزنك ومجمل العناصر الثقيلة ومركبات الهيدروكورتزون كذلك تتعلق فترة ظهور السوء والفساد في الاجساد حسب حالة المستخدم الصحيه والكميه التي يستخدمها من المواد المضافه فعلى سبيل المثال يصاب بعض الناس بهشاشة العظام بعد اكثر من عشر سنوات من التعود على المشروبات الغازيه بشكل يومي ومع اكثر وجبات الطعام وبعضهم يصاب بنفس المرض على مدى 20 عاما وقد يكون ءاخرين تظهر عليهم تلك الاعراض بعد ثلاثين عام او اكثر ومنهم من يفلت من ظاهرة هشاشة العظام كنتيجة لسلامة جسده فقد يكون من سلالة قوية البناء فيستطيع مقاومة مثل ذلك الفساد بما يختلف عن غيره من الناس الا انه قد يصاب بعجز كلوي وليس هشاشة العظام !

    المؤسسه الصحيه تمتلك منهج حاسم وحاكم ودقيق لغاية قصوى ظنا من مروجي ثوابت تلك المؤسسه بانها سليمه وامينه الا ان عناصر مرموقه من تلك المؤسة اعترفت ان لا يوجد دواء من غير مضاعفات ثم ان منهج تلك المؤسسة لا يسمح بمراقبة اثر تلك المضافات لعشرات السنين فمثل ذلك النوع من الرقابه يعتبر مستحيلا في اروقة ومنهج تلك المؤسسة الا ان تطور علم الاحصاء في بداية تسعينات القرن الماضي كشف الكثير من النقاط السوداء في عمل المؤسسة الصحية المعاصره مما يجعل (طالب الامان) عاجز عن الاطمئنان لـ السياسه الدوائيه وقد ادركت فطرة الانسان ذلك بشكل مؤكد ومشهور في صحوة بشريه تبحث عن (الطب البديل) وصحوة بشرية ترفض كل شيء غير طبيعي وبدأ الناس يعلنون عن عدم ثقتهم بالمؤسسة الصحية المعاصرة من خلال فيض كبير من الممارسات التي قامت وانتشرت لتعلن البراءة من المؤسسة الصحية وقد ظهر ذلك بشكل مبين في انتشار المعشبين والعودة الى الاعشاب الشافيه بدلا من الادوية الكيميائية !! اول من صحى هم اول الشعوب التي عبدت الدواء فقد انتشر الاستشفاء بالاعشاب في بريطانيا وامريكا وفرنسا وهي الدول التي بنيت فيها صوامع الطب الحديث !

    { وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ } (سورة الأَنعام 116)

    عبادة الله لا تعني الخضوع لشخصية اسمها (الله) بل تعني الخضوع لما خلق الله من سنن ومن ثمر ومن فيزياء وكيمياء وبايولوجيا وشمس وقمر ونجوم واي خروج على تلك النظم والاتيان بنظم مستحدثة (بدعة) فان المصير سيكون سيء لغاية غير حميدة جدا

    السلام عليكم


    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: إلى كل ( أم ) سيدة حامل .....انتبهي الى ما تطعمين به ( جنينك ) ؟!

      السلام عليكم

      شكرا لما تنشرون من وعي وحقائق خطيرة ، وبيانات نيرة من كتاب الله .

      فما قرأناه بوعي حقائق صادمة ، ورغم ذلك لا نجد الناس وخصوصا الامهات تتعظ بها .

      السلام عليكم

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
      يعمل...
      X