دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماذا عن ترتيب هذه الكلمات !!

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا عن ترتيب هذه الكلمات !!

    السلام عليكم ورحمة الله
    ما دفعني اليوم لكتابة هاته السطور هي الآية الواحد والستون من سورة البقرة
    " و إذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض
    من بقلها وقثاءها وفومها وعدسها وبصلها " إلى آخر الآية
    فماذا عن ترتيب هذه المزروعات !!
    أهي مرتبة حسب قيمتها الغذائية !?
    التعديل الأخير تم بواسطة الاشراف العام; الساعة 04-20-2011, 11:10 PM. سبب آخر: مراجعة رقم الاية

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اختي الفاضلة ( بثينة العروسي )

    بارك الله فيك وفي ما ذهبتِ تتدبرينه من ( كتاب ) الله ، ورائع ما طرحتِ من اثارات قرءانية
    قد تكون لي مداخلة ( متواضعة ) .. لنسمع من الاخ الفاضل الحاج عبود الخالدي متابعته ورده الكريم على هذا الاستفسار

    المداخلة : .. لفث انتباهي قول ( قوم موسى ) لموسى بالاية الكريمة ... لفظ ( ان يخرج لنا ) ..!!
    اذا ذهبنا للقول ان ما ذُكر من ( بقل وقثاء وفوم وعدس وبصل ) تفسر فقط تحت مدلول ( المواد الغدائية ) ..، فلن يكون للفظ ( ان يخرج لنا ) أي معنى وحضوره في الآية .. لآن تلك ( النباتات ) لا بد من يسعى الانسان لزرع بذرتها ... فتخرج نبتتها باذن الله تعالى .

    فاذن تلك ( الالفاظ الخمس ) لا يقصد بها فقط النبات ... بل اننا نرى ـ والله تعالى أعلم ـ أن المقصود هو عملية ( الانبات ) الآساسية للارض في حد ذاتها !!.. وهي تندرج تحت ( خمس صفات ) .. أي ( خمس منظومات انبات ) ذات اصل في ( كينونة الارض ) ..
    اذا اردنا صياغة المعنى بالاية الكريمة : سنقول مثلاً ... ان يخرج لنا مما ( تبقل الارض ، وتقثاء ، وتفوم ، وتعدس ، وتبصل )

    خمس ميكانيزمات انباث رئيسية للارض ...فما هي ؟؟ وكيف لنا ان نفسر كل ( ميكانيزم ) حسب ما حملته تلك الالفاظ من معنى ... سنحتاج الرجوع الى علم ( الحرف القرءاني ) .. ليكون لنا سمع ونرى ...!!

    هذا ما حاولنا تدبره ... وهو اجتهاد نضعه في خانة ( الخطا ) .. حتى التيقن من صوابه
    والشكر موصول لكم ولفضيلة الحاج عبود الخالدي ولكل متتبع ... و محاور معنا
    سلام عليكم
    sigpic

    تعليق


    • #3
      الاخت الكريمة سلام الله عليكم وبعد :
      رقم الاية المشار اليها هو واحد وستون وليس ستين ؟؟؟؟؟؟ كثيرون يظنون ان رقم الاية في اولها وانما هو في آخرها !

      ثانيا ان الاصناف الخمسة المذكورة هي الاقل قيمة غذائية مما ألفوه واكرمهم به الله ،

      " و إذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وفومها وعدسها وبصلها ، قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟

      اهبطوا مصــرا فإنَّ لكم ما سألتم ، وضُرِبت عليهم الذلة والمسكنة .............الآية " سورة البقرة \ 61

      كانوا ياكلون المن والسلوى فارادوا الادنى والاقل قيمة غذائية !

      البقل او البقلــة او الفرفحينة : عشبة خضراء تؤكل في الشام ومصر والجزيرة والمغرب العربي ، الى جانب المائدة من المقبلات .

      القثاء : شبه الخِيار " الكيوكامبر " .

      العدس والبصل : معروفان .

      الفوم : يرى اكثر المفسرين انه الثوم والعرب تبدل الثاء فاء في كثير من الكلمات ، وقال قوم

      الفوم الحنطة التي يصنع منها الخبز ،وقيل الحِمّص المسمى في الخليج " نَخّـي " ، وهما

      احتمالان خاطئان أو ضعيفان ،والارجح ما رجحه المفسرون بانه الثوم وهو الانسب للسياق ،

      والعلم الحديث يكشف تدني القيمة الغذائية لهذه المواد بالمقارنة مع المن والسلوى ..

      المن حلوى عجيبة عالية القيمة غنية بسكر بسيط سريع الانطراح من السكاكر البسيطة التي لا تشكل خطرا على الجسم " المانـُّــــوز " ،

      والسلوى طيور شهية الطعم غنية بالبروتين العالي ،اجود اللحوم لحم الطير والسماني او السلوى هو اجود لحوم الطير .

      فاين البقل والبصل والثوم من هذا ؟؟بل اين الثريا من الثرى !!!!!!!!

      انهم بنو اسرائيل قوم بهت منحرفون في اذواقهم كانحرافهم في عقائدهم

      وشكرا للاخت الكريمة وللباحثة الوادعة الشريفة السيدة عمراني والله الموفق .
      التعديل الأخير تم بواسطة ; الساعة 04-20-2011, 07:13 PM. سبب آخر: حرف

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        وقفة اعتزاز لاختنا الكاتبة بثينة العروسي في تساؤلها الكريم بالذكرى ... وقفة تقدير لاختنا الباحثة وديعة عمراني على ما افاضت من بيان مبين في ربط تلك المسميات بمنظومة تكوين زراعية

        انحناءة تقدير لغزارة علم عالمنا الجليل الدكتور محمد الحريري على ما افاض من بيان تاريخي لتلك المعالجة القرءانية

        ونسأل الله تعالى ان يوفقنا للذكرىفالذكرى التكوينية لا تقوم في العقل البشري الا بامر الهي ... وما يذكرون الاان يشاء الله هو اهل التقوى واهل المغفرة ـ المدثر 56

        (وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ) (البقرة:61)

        الاية هي ءاية مستقلة وتخص مثل قام في بني اسرائيل ونبي الله موسى عليه السلام وان ذكره في الذكر الحكيم يعني ان تحته قانون تكويني يخص نظم الخلق وعلينا ان نبحث عن ذلك القانون التكويني المرتبط بنظم الخلق لان الحدث في الماضي مع بني اسرائيل ما كان قصة سامرة بل لبيان القانون الالهي في التكوين وتنطلق فطرة العقل لغرض عقل المثل وتدبر النص والتبصرة فيه فنرى
        اولا : نقرأ في رسالة الله الينا ان هنلك اعلان رغبة بشرية جاءت على لسان بني اسرائيل موجهة الى شخصية بشرية ايضا تتصف بصفة ان (الله يكلمها) وهو موسى عليه السلام ومن تلك الضابطة المستحلبة عقلا من المثل الشريف يتضح ان هنلك رابط يربط الرغبات البشرية في المأكل وهي ترتبط مع (المصمم) وهو الله سبحانه (الرب) من خلال منظومة الخلق التي فطرها الله في مأكل الانسان ... ونرى في فطرتنا ان مثل تلك الصفة موجودة في اي (رب) فمع (رب الاسرة) نرى انه يسعى لتلبية طلبات اسرته (مربوبيه) في المأكل ونرى (مربي الدواجن والابقار) يستطلع ميدانيا رغبه انعامه من مأكل ليوفرها لهم فمربي الحيوان لا يأتي حيواناته بما تكره من مأكل ... اذن يتضح ان الله سبحانه وتعالى منح مخلوقاته البشرية (رغبات) وهي (رضا) في (قبول) المأكل وهو عليها رقيب في منظومة ادارة الله لخلقه ولها قوانين تمتلك (مفعل) حتى وان كانت رغبات البشر تستبدل الذي ادنى بالذي هو خير كما يؤكد ذلك القانون الذي يحمله المثل القرءاني ... تاريخ البشرية يشهد تقلبات في رغبات البشرية نحو المأكل فعلى سبيل المثال فان (الشاي) حديث في برنامج التغذية البشرية والشاي مخلوق خلقه الله في برنامج الغذاء البشري رغم ان الانسان لم يكن يتناوله وبما لا يزيد عن 400 عام مضت دخل في رغبة الناس كما ان محصول (الطماطة) دخل الرغبات الانسانية حديثا ولم يكن ضمن قاموس رغبات المأكل البشري فالطماطة نبات بري موجود في نظم الخلق الا ان الانسان لم يكاثره ليأكله الا في حقيبة قريبة من زمننا المعاصر بين 250 ـ 350 سنه مضت ومثله غذاء (الكاكاو) فهو ايضا حديث الانتشار في رغبات البشر وطعامهم كذلك محصول البطاطا ... هنلك برنامج إلهي لرغبات الانسان الغذائية منحها الله لعباده في عملية التهجين فمحصول البرتقال مثلا هو محصول (هجين) من نبتة (الاورنج) و نبتة (الليمون) تم تهجينه قبل بضعة قرون في (البرتغال) وانتشر في الارض باسم اقليمه (البرتغال) تحت اسم عربي (البرتقال) الا ان التسميات الاخرى بقيت في مسمى الاصل (اورنج) عند كثير من الامم ... هنلك قاموس غذائي كبير خلقه الله سبحانه يعتمد على نظام (التهجين) لاختيار الغذاء وفق (رغبة بشرية) .. من تلك الرجرجة قرأنا القرءان (لاول مرة) في معرفة المنظومة التكوينية بين (الله والعباد والمأكل) وكيف يكون للرغبات البشرية فاعلية في البرنامج الالهي
        ثانيا : موصوفات منظومة غذائية اعلنت في المثل الشريف (بقلها .. وقثائها .. وفومها .. وعدسها .. وبصلها) وهي (بقل .. قثاء .. فوم .. عدس .. بصل)
        1 ـ اغذية (بقل) وهو عالم البقوليات معروف كصنف غذائي مشهور وهي جميعا تقبل التجفيف والخزن مجففة ولا تفقد من طعمها وقيمتها الغذائية شيئا عند الخزن فهي (بقل) وهو يعني في علم الحرف (نقل قابض لفاعلية ربط متنحية) فالبقوليات المجففة انما تحولت (نقلت) الى وعاء مخزون (قبضت) يتم (تفعيلها برابط) الحاجة للغذاء في غير موسمها ..
        2ـ اغذية قثاء .. وهي (كينونة فاعلية ربط متنحي لتفعيل مفعل وسيله) وهي في الخضر الطازجة والفاكهة الطازجة عموما وما يحويه عالم الخضريات والفواكه التي تؤكل طازجة بشكل عام وهي لا تجفف وان جففت تفقد كثيرا من ضرورتها الغذائية او نكهتها المفعلة للهرمونات الجسدية بواسطة الفيتامينات التي تحملها .. اما صفة تناولها طازجة يحمل صفة (القثاء فيها) فهي تقوم بتفعيل وسيلة اخرى في منظومة الغذاء عند الطاعم ولو درسنا في زمن معاصر وسيلة (الفيتامينات) لوجدناها في الخضروات والفواكه الطازجة انها لا تحمل قيمة غذائية عالية كالبقوليات بل تحمل محفزات هرمونية (مفعل وسيله) وهو عالم غذائي مخلوق بحكمة حكيم فائق الحكمة .. عالم القثائيات ... معروف بترفه وسرعة تلفه وضرورة تناوله طازجا والا فان الفيتامينات فيه تندثر عند تجفيفه
        3 ـ فوم ... تذهب مقاصدنا الى مادة (الثوم) الا ان النص الشريف جاء بلفظ (فوم) ... فوم هو (مشغل تبادلي فعل الربط) ولو بحثنا في عقولنا عن أي غذاء يمتلك صفة تشغيلية (مأكل) الا انه يتبادل فعله الرابط مع غذاء اخر ..؟؟ ... يمكن البحث في العقل عن أي غذاء لا يمكن ان يؤكل منفردا ..؟؟ فهو (فوم) ..!! أي انه غذاء لا بد ان يرتبط بغذاء اخر وهو عالم المطيبات والتوابل والبهارات وهو عالم غذائي كبير ومهم ويساعد في رفع قيمة (القبول) عند الطاعم ويمتلك مؤشر عالي التأشير في رغبات الانسان عند مطعمه الا انه لا يؤكل منفردا الا مرتبطا مع غذاء اخر (فوم)
        4 ـ عدس ... هو غلبة نتاج منقلب المسار ... فهو ليس العدس الذي نعرفه بل هو غذاء قد وصل الى (نتيجة غالبة) الا ان الانسان يمتلك الحق في قلب سريان ذلك النتاج التكويني (الغالب) ليجعله غذاءا له وتلك هي صفة (الاغذية الحيوانية المصدر جميعا) فالحليب هو نتاج فاعلية الحيوان لارضاع صغاره وليس ليشربه البشر الا ان البشر يقلب سريان صفة الحليب الى غذاؤه بامر الهي (يسقيكم من بطونها) ... بيض المائدة هو ايضا نتاج (غالب) لاستمرار النسل وليس نتاج مأكل فهو ليس كالقمح والرمان الا ان الانسان يقلب سريان ذلك النتاج الغالب من فاعلية سارية لتكاثر النسل الى الغذاء البشري ... كذلك لحوم الحيوانات فهي نتاج لقيامة الحيوان في جسده الا ان الانسان يقلب سريانه فيحول وظيفته الى مأكل يتناوله
        5 ـ بصل ... ناقل قبض لفاعلية متنحية ... انه ليس البصل الذي نعرفه بل هو في (نقل الغذاء) الى (فاعلية متنحية) ليتم قبضها كمادة غذائية وهو في عالم غذائي كبير من منهجية رغبات بشرية وضعها الله في منظومة خلقه المسخرة للبشر في انتاج العصائر المختلفة والمربيات المختلفة والطهو الغذائي عموما وهو نظام غذائي يتفرد به الانسان دون غيره من المخلوقات في معالجة الغذاء قبل طعامه بمختلف انواع المعالجات تحت عنوان (وبصلها) من خلا (قبضها) (موصولة) بنظم غذائية تفرد الانسان بها وهي من مسخرات إلهية سخرها الله للبشر الا ان الانسان كفور بانعم الله ..!!
        المثل القرءاني الشريف اكد لنا ما يحذرنا في استخدام بطاقة (الرغبات) في استبدال الدني من الخير بل يستوجب علينا ان نبني رغباتنا في المطعم بما هو خير وليس بادنى منه
        خلط الاغذية الصناعية بالاغذية الطبيعية من الوان ونكهات ومحسنات ومواد حافظة جيء بها من خارج منظومة الخلق الالهي لبرنامج المأكل انما هو استبدال دني عن الخير في مأكل طبيعي خلقه الله واحسن خلقه خصيصا لنا ولانعامنا في تفصيل ءايات بينات فمن يستبدلها بالضلالة انما يكون قد (جنى على نفسه) وفقد جنة الله التي خلقها دانية للمؤمنين
        ذلك هو بايجاز شديد لـ (علم الاغذية + علم رغبات الطعام) في قاموس الخلق مستحلبا من بيان القرءان المبين في عملية تدبر للنص + عقل المثل القرءاني + تبصرة في الذكر الحكيم بما يجعل تلك المعالجة (وتر) لم يسبقها فكر بشري لان القرءان مهجور ولم يتدبر حملته ءاياته وتصورها انها حكايات وقصص قوم استهلكهم الزمن وبقيت حكاياتهم للعبرة منها ولم نمسك من الاية 61 عبرة بينة سوى حكاية لبني اسرائيل تقدح مساوئهم ولا يمكن ان تتكرر في غيرهم لو كانت مجرد حكاية فموسى (كليم الله) لم يعد بيننا لنطلب منه ان يقول لله رغبة من رغباتنا في المأكل ..!! الا ان تدبر النص والتبصرة فيه تستحلب القانون الالهي من رسالة الله للبشرية (قرءان) ... قراءة خارطة الخلق تجعل ناشطة الانسان الحياتية في منهجها الصحيح وتقيم العلم الذي احاط به الله كل شيء اما الاتكاء على علم يقول به بشر فانه يحتمل الصواب ويحتمل الضلال وحين يتراكم الضلال كثيرا يتحول الى احتباس حراري وامراض مستعصية وتصحر وشحة مياه ويوم اسود يأتي ينبيء عن قارعة ستحل فينا او قريبا من ديارنا وذلك وعد الله
        نأمل ان تكون المعالجة رغم غرابتها دليل حق يدفع حامل القرءان للبحث عن المزيد من ءايات الله وقوانين الخلق

        سلام عليكم
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





          اختي الفاضلة ( بثينة العروسي )






          فاذن تلك ( الالفاظ الخمس ) لا يقصد بها فقط النبات ... بل اننا نرى ـ والله تعالى أعلم ـ أن المقصود هو عملية ( الانبات ) الآساسية للارض في حد ذاتها !!.. وهي تندرج تحت ( خمس صفات ) .. أي ( خمس منظومات انبات ) ذات اصل في ( كينونة الارض ) ..



          اذا اردنا صياغة المعنى بالاية الكريمة : سنقول مثلاً ... ان يخرج لنا مما ( تبقل الارض ، وتقثاء ، وتفوم ، وتعدس ، وتبصل )






          خمس ميكانيزمات انباث رئيسية للارض ...فما هي ؟؟ وكيف لنا ان نفسر كل ( ميكانيزم ) حسب ما حملته تلك الالفاظ من معنى ... سنحتاج الرجوع الى علم ( الحرف القرءاني ) .. ليكون لنا سمع ونرى ...!!

          سلام عليكم
          أختي الفاضلة وديعة عمراني
          سلام عليك من الله ورحمة
          بارك الله فيك..و شكرا لتواجدك بصفحتي
          قد وهبتنا معرفة جديدة بربنا و بمعنى هذه الأية الكريمة
          فماشاء الله عليك..كل يوم أزداد إعجابا بأفكارك..فكرتك هذه مشعة ببركة القرآن
          الكريم فسبحان الله الذي وهبك بصيرة تميزك عن غيرك
          وهكذا أنا سأظل قارئة وفية لمقالاتك.فلا تبخلي علينا بالدعاء

          تعليق


          • #6
            أخونا الفاضل الدكتور فتحي الحريري
            شكرا لكم لتصحيح الخطأ..لم أنتبه جيدا لرقم الآية ...
            بارك الله فيك أيضا على هذه التذكرة القرآنية..قد وضعت قلوبنا باتجاه الآية
            ومعناها الصحيح

            تعليق


            • #7
              أخونا الفاضل الحاج عبود الخالدي
              بارك الله فيك أيضا لأنك تمنحنا جزءا من وقتك و ترد على تساولاتنا
              سيدي الفاضل..لن أقول لكم إلا كلمة واحدة..أنت تضع القرآن على طاولة التشريح
              و تشرح الآيات تشريحا ممتعا للغاية..مما يجعلني مندهشة لما تكتبه
              فبارك الله فيكم

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
              يعمل...
              X