Warning: Undefined array key "birthday_search" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 199
Warning: Undefined array key "joindate" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 220
Warning: Undefined array key "posts" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 221
Warning: Undefined array key "posts" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 227
Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 6779
Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 242
Warning: Undefined array key "privacy_options" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 281
Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 316
Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/api/user.php on line 320
Warning: Undefined array key "userid" in phar://.../vb/vb.phar/library/user.php on line 1561
Warning: Undefined array key "lastactivity" in phar://.../vb/vb.phar/library/user.php on line 1577
Warning: Trying to access array offset on value of type bool in .../vb5/route/profile.php on line 74
قف .. إنك عدوي ..! -
المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة
وسؤالنا كيف يمكن تأمين العدوان الشيطاني القائم اليوم بين المسلمين فكل حامل سلاح يدعو الى مذهبه بالسلاح فهو عدو مبين وهل يمكن تأمين عدوانه وكيف ؟
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنلك قواعد عامة تكفلها الله لـ الدفاع عن المؤمنين بصفتهم التكوينة وذلك الدفاع يقع في مركز نظم التكوين وإن ادراكه لا يؤتى من خلال الاثارة الفكرية او البحث المنهجي بل يؤتى من خلال رؤيا المؤمن نفسه فهو شأن لا يدركه الا المؤمن وغير المؤمنين يسمونه (حظ) او (صدفة)
الله الـ (اكبر) يدافع عن الذين ءامنوا وذلك شأن ليس بالقليل او الهين او انه شأن قد يكون وقد لا يكون لان نظم الله نافذة حتما في عموم الخلق الا ان الوصول الى تلك النظم لتكون في حيازة المؤمن وضحها النص الشريف بـ (إن الله لا يحب كل خوان كفور) فالخائن والخوان من جذر لفظ (خن) وهو في البناء العربي الفطري (خن .. خان .. خائن .. خوان .. خيانة .. و .. و )
خن .. لفظ يعني في علم الحرف القرءاني (استبدال سريان الفاعلية) وتلك الصفة تقع في من (يستبدل) نظم الله بغيرها بمجرد ان يرى غيرها سارية في محيطه ومثل ذلك الشخص وصفه القرءان (خوان كفور) وحصل مثل ذلك الشأن بشكل شبه جماعي في المجتمع المسلم عندما (سرت النظم الحضارية) في بدايات نهضتها فالناس استبدلت نظمها في المأكل والمشرب والمبلس والمسكن واحتظنت كل جديد حضاري بما فيها النظم الفكرية حيث استبدلت النظم الفكرية ايضا عند احتظان الفكر العلماني عموما وبعض الافكار الحزبية التي ولدت مع سريان النهضة ومن كان يقاوم تلك النظم الحضارية في بداية سريانها اطلق عليه اسم (الرجعي) او الرجعية وفي كثير من الدول التي استحدثت بعد نظام الحكم الاسلامي كان الرجعي محكوم عليه بالسجن او قد تصل عقوبته الى الاعدام !!
النص الشريف يبين نظام (نعمة الدفاع) عن المؤمنين وتلك النعمة موجبة لـ (التذكر) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْفمن لا يذكر تلك النعمة فلن يدرك منظومتها وبالتالي لن يكون من الشاكرين ويبقى غير مطمئن من عدوانية المعتدين من الكافرين التكفيريين حملة السلاح او من يحملون صفة (قبح الموظف الحكومي) او سلطانية فرعون بمجملها او غير ذلك من المساويء ولو استبصرنا النص الشريف لوجدنا ان هنلك (امر الهي) موجب في عنق المكلف المؤمن ان (واذكروا) وهو سيكون (شاملا) للذكرى في حياض المؤمنين جميعا اي ان الذكرى لا تخص شخص المؤمن فليتذكر كل المؤمنين كيف يدافع الله عن كل واحد منهم وبذلك تتوضح حكومة الله فيهم وهو يدافع عنهم فـ فلان من المؤمنين تعرض الى عدوانية سارق الا ان الله دافع عنه ونجا من عدوان السارق وءاخر نجى من عدوان مسلح طائفي والاخر نجا من حادث سير مهلك والاخر نجا من خسارة امواله بقرار من سلطان جائر وهكذا تتجمع بيد المتذكر لتلك النظم هيكيلية ممنهجة سيدركها بعقله ويطمئن قلبه لما حوله من سوء وفساد وعدوان والسبب هو ان كل (حالة دفاع) لها منهج دفاع مختص بطبيعتها ومرابطها وعندما يتم تذكرها باشكالها المختلفة تحصل الطمأنينة
كف ايدي الناس عنكم هي (ءاية لـ المؤمنين) ولها نتيجة بينها النص الشريف انها ستكون حمالة (هدي) (ويهديكم صراطا مستقيما) وهي ستكون بمثابة (حصانة) لـ المؤمن من اي متغيرات في (سنن تسري) اي ان المؤمن الذي يتذكر ان الله يدافع عنه في هذه وتلك وتلك حيث تبدأ في انشطته حصانة فعالة نتيجة هديه الى صراط ربه فتحصنه من الانحراف الذي يمتلك صفة ضغط يفعله واقع الحال السيء الذي استبدل سنن الله بسنن غيرها من خلق البشر حيث يتمسك المؤمن بالرجوع الى الله (نظم الله) بكل صغيرة وكبيرة لانه مطمئن بها وفيها
عندما يمتلك المؤمن تلك الصفات فلن يحسب اي حساب للمسلحين العدوانيين كيفما كانت صفتهم في العدوان من اجل المال او المذهب او التسلط او غيرها لانه على يقين ان الله يدافع عنه ويهديه صراطا مستقيما
نحن معكم بأن الالة اتت لتسحق قدرة الانسان الابداعية والانتاجية ؟ وكذلك بما فيها من أخطار ضارة واغلبها في وسيلة الطاقة التي تستخدمها ؟؟ ومعظمها منتجات نفطية ؟
ولكن هذا لا يعني أن وجود خطر من استعمال آلة ما بأن كل المجال الصناعي والالات مجال لا يصح التعامل معه ؟ لان الخطر موجود في كل شيء ؟ فحتى في الزمن السابق كانت هناك آلات حديدية كالسكين والسيوف واستعمال مجانيق في الحروب الدفاعية ... والات كثيرة أخرى كانت تستعمل في الزمن السابق كما ذكرت وكانت لا تخلو من خطورة ؟
وما اود الوصول اليه من مثل هذا التعقيب المتواضع هو أن يقوم المعهد بمحاولة التطرق الى مقومات " الملك السليماني " في كل المجالات الحيوية للانسان الزراعية والصناعية والخدمية والتواصلية .. الخ
لآني ارى وهذا مجرد رأي خاص ..اني ارى انه أصبح من الضروري التطرق الى تفاصيل المثل السليماني في القرءان ..وكيف يمكن تعيير أي عمل بما يناسب معطيات الوقت الجائزة ولكن بتحوير استعمالها بشكل سليم .
اما المعطيات الغير الجائزة فلا دعوى لنا بها وهي تدخل ضمن ما تفضلت بذكره " قف انك عدوي "
والله الموفق لكل خير ،
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مطلب مشاركتك الكريمة مودع في فطرة عقل كل انسان بلا استثناء واذا اردنا الدليل فهو موجود منذ القدم قبل ان تأتي الحضارة بشياطينها التي تعلن عداوتها للانسان فلو رصدنا (النار) فهي لصيقة بنشاط الانسان ولا يستطيع الانسان ان يستغني عنها الا ان استخدامها في غير محلها تتحول النار الى عدو لا يرحم !!! تلك هي صفة سليمان (سلامة الفعل + سلامة اداة الفعل) فاذا اخطأ الانسان بفعله واوقد نارا في غير محلها (الامين) فانها تعلن عن عداوة كبرى لفاعلها ومن هو قريب منها
ءالة العصر تعلن عداوتها للانسان وعلى الانسان ان (يتحفظ) في استخدامها ويحذره فان كانت أمينة فان للامان محل خاص اما اذا كانت غير امينه فكيف يتم التعامل معها مثل المشروبات الغازية التي تعمل الفحشاء في جسد شاربها او مثل السرعة الفائقة او امثالها من الممارسات ... الصفة السليمانية ان تحققت فان الشياطين تكون محفوظة بامر الهي ونقرأ
واذا ما حصل خطر من تلك الشياطين وقد قام المكلف بتأمين الفعل واداة الفعل (الصفة السليمانية) فان المسؤولية ترفع عن الفاعل كما جاء في دستورية نصوص القرءان
تعيير الممارسات الحضارية هي فطرة عقل محض فالانسان يخشى كل مجهول فاي جديد حضاري يجب ان يدخل حاوية المجهولية في عقلانية المكلف (منكر) اي نكرة ولا يتلقفها الا عند تعييرها ومعرفة شرها من خيرها الا ان تلك الصفة الفطرية سحبت من عقول الناس من خلال ظاهرة الاعراف التي زرعت في مجتمعاتنا في تلقف كل جديد حضاري دون الرجوع الى فطرة العقل !!! انها العبودية لحضارة اليوم وما اصعبها من عبودية !!
نحن معكم بأن الالة اتت لتسحق قدرة الانسان الابداعية والانتاجية ؟ وكذلك بما فيها من أخطار ضارة واغلبها في وسيلة الطاقة التي تستخدمها ؟؟ ومعظمها منتجات نفطية ؟
ولكن هذا لا يعني أن وجود خطر من استعمال آلة ما بأن كل المجال الصناعي والالات مجال لا يصح التعامل معه ؟ لان الخطر موجود في كل شيء ؟ فحتى في الزمن السابق كانت هناك آلات حديدية كالسكين والسيوف واستعمال مجانيق في الحروب الدفاعية ... والات كثيرة أخرى كانت تستعمل في الزمن السابق كما ذكرت وكانت لا تخلو من خطورة ؟
وما اود الوصول اليه من مثل هذا التعقيب المتواضع هو أن يقوم المعهد بمحاولة التطرق الى مقومات " الملك السليماني " في كل المجالات الحيوية للانسان الزراعية والصناعية والخدمية والتواصلية .. الخ
لآني ارى وهذا مجرد رأي خاص ..اني ارى انه أصبح من الضروري التطرق الى تفاصيل المثل السليماني في القرءان ..وكيف يمكن تعيير أي عمل بما يناسب معطيات الوقت الجائزة ولكن بتحوير استعمالها بشكل سليم .
اما المعطيات الغير الجائزة فلا دعوى لنا بها وهي تدخل ضمن ما تفضلت بذكره " قف انك عدوي "
فاذا عرفنا الشيطان عرفنا موضوعية عداوته فكل ممارسة تم تطبيقها خارج سنن الخلق فهي شيطان وحين نرصد عداوة (الالة) التي تنتشر في ممارسات الناس فهي عدو للانسان فعدوانية المكائن الصناعية تسجل حوادث مستمرة على مدار الساعة وتحصد ارواح العاملين عليها .. التيار الكهربائي يحصد ارواح الناس وبشكل مستمر النقل بالسيارات والقطارات والعبارات والسفن والطائرات تحصد ارواح الناس بشكل مستمر ... حين يسير الفرد في سوق النجارين سيجد كم من الاشخاص بترت اصابعهم فصاروا معوقين وحين يقوم احد الناس بزيارة لمصنع ميكانيكي سيجد كم من الاشخاص بترت ايديهم او ارجلهم ... في 10 سنوات احصت احدى مؤسسات الاحصاء حوادث السير في دولة عربية فكانت الاحصاءات مخيفة لعشر سنين اكثر من 100 ألف قتيل واكثر من 120 ألف جريح والجرحى اصيب منهم نسبة تزيد على 30% بعوق دائم ... انها وكأنها احصاءات حرب الا انها حوادث سير ... كم طفل من اطفال المدارس يدهس كل يوم .. كم حادثة للدراجات النارية تزهق ارواح راكبيها حتى كنا نسمع في احد الاقاليم يسمون الدراجة النارية بـ (قتال صاحبه)
من يستطيع اليوم ان يقول للتيار الكهربائي (قف انك عدوي)
ومن يستطيع اليوم ان يقول للمكائن والالات والسيارات والطائرات (قف انك عدوي)
ومن يقول للحضارة المعاصرة (قف انك عدوي)
اذن من يستطيع ان يقول للشيطان قف انك عدوي ..!!
الا ان الله يقولها (الم اعهد اليك يا بني ءادم ان لا تعبد الشيطان لانه عدوك المبين)
الا ان البشرية تعبد حضارة القرن الـ 21 بافراط متزايد حتى اقيل الانسان من حرفته ومهنيته فخسر الانسان ما تعمله يديه وصار عبدا لما تصنعه الالة له نتيجة قيام نخبة مستثمرة اقالت المستهلك من وظيفته التكوينية وجعلته مرتبطا بالالة ربطا عدوانيا
كلما تواجهني حالة عدوان اتذكر هذا المتصفح (قف انك عدوي) فاشتاق الى مضومونه ولا يطفي شوقي الا حين اراه منتشرا بين العدوانيين عسى ان يرتدعوا فلا قيمة لنصح بالصلاة لشخص يصلي بل النفع كل النفع حين ننصح بالصلاة شخصا لا يصلي فالعدوانيون اذا مروا على هذا المتصفح قد يرعووا ويعودوا الى رشاد الود ففيه خير وفي العدوان شر خصوصا عند المختلفين بالعقيدة ومن اجل ذلك نرفع هذا المتصفح وعسى ان يتم رفعه على واجهة المعهد الرئيسية ليكون رديفا لشعار لا خير في امة تاكل ما لا تزرع وتلبس ما لا تصنع فنقول لا خير في امة تزرع العدوان في نفوس ابنائها كما يجري في العراق وسوريا ومصر وليبيا والقائمة مفتوحة وتبدو انها غير قابلة للغلق
لم تسقط من الذاكرة بعد مجزرة صبرا في لبنان ولم تسقط من الذاكرة قبل زمن ليس ببعيد ما حدث في ملعب لكرة القدم في بور سعيد واليوم في طرابلس لبنان وليبيا وبالامس القريب في شوارع بغداد وكلها تحت عنوان (قف انك عدوي) فــــــــــــــــــــ (القتل على الهوية) صار في ربيع ينتج الخراب
الحل في الفرد (ذات المؤمن) حين يكون قطبا مستقلا عن مسارب السوء ولبناته اما تغيير مسار السوء فهو امر عسير لم يستطع الرسل والانبياء تصحيحه فالمؤمن حين يعتزل السوء انما يكون ءاية الهية تمشي على الارض ويكون حجة على الناس
اليوم وضح للناس جميعا كيف تكون (قف انك عدوي) في ربيع ثورات العرب اصبح دستور ذلك الربيع بعد ان تم القضاء على الطاغية (قف انك عدوي) فهذا العراق ولا يزال القتل على الهوية وتلك سوريا والقتل الطائفي وهناك ليبيا والاسلمه مصر واخونة مصر وتونس والاصوليين وفلسطين المشطورة شطرين والكل احزاب وكل حزب بما لديهم فرحون وكل امة تلعن اختها ومع كل لعنة لسان حاد يقطر دم بشري ... وعندما مررت على صناعة العدوان في رسالتكم المنشورة في الرابط الالكتروني ادناه شعرت اني احتاج لقراءة منشور قديم لكم (قف انك عدوي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرفع من رفعة هذا الحوار الايماني في وقت الحاجة اليه ، في مجتمعات تغص بالعدوانية والاقتتال ونرفع معه راية ..السلام والولاية لله وحده
سلام عليكم
بسمه تعالى ألتسلط ، ألأعتداد بألنفس ، ألأنا ، ألكبر ، ألبغض ، ألحسد .....ألخ هي من ألأمراض ألنفسانيه وألحجب ألظلاميه ألتي تتراكم في النفس ألبشريه بنسب متفاوته . وهي تحصيل حاصل في بناء ألأنسان أليوم حيث ألتزاحم ألمادي في ألتعاملات وألعلاقات بين ألناس والبعد عن ألكمالات ألروحيه وعدم أجتياز منزلة أليقظه وألدخول أ لى منزلة ألتوبه . وهؤلاء يعانون من نقص مركب لماضي قاسي . ولقد خلق ألأنسان ضعيفا كما جاء في قول ألحق تبارك وتعالى ( وخلق ألأنسان ضعيفا ) كما يتضمن ألقرآن ألكريم أوصافا عده للأنسان منها ألتعجل في ألأمور ( خلق ألأنسان من عجل) ( وكان ألأنسان عجولا ) وألظلم وألجهل ( وحملها ألأنسان أنه كان ظلوما جهولا ) وكذلك ألكفر بألنعمه ( وأن تعدوا نعمة ألله لا تحصوها ان ألأنسان لظلوم كفار )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت اخي الفاضل فيما فاضت به سطوركم الكريمة
الطبيب يقول (انا طبيب)
الحداد يقول (انا حداد)
المهندس يقول (انا مهندس) ومثلهم كل الناس وكل واحد منهم يقول (انا) وهذه (صفتي) وهذه (ممارستي) ولا عداء بينهم ولا عداوة ولا كراهية بل يتعاونون فالحداد يصنع شباكا للطبيب والطبيب يمنح الحداد مهنيته في الطب ولا عداء ..!!!
الا في الدين
كل حامل لـ (انا) في الدين يقول للاخر في خطابه الديني وممارسته العقائدية (قف انك عدوي)
اليس ذلك بغريب عجيب ..!!
سلام عليكم
(قف ان عدوي) هي ليست ثقافة سطورنا بل هي ثقافة المتمذهبين في مذاهبهم .. هنا مقتبس من ثقافة سطورنا يا صاحب العقيدة ... كن كيفما تكون ... ولا تنزع ود الآدميين عنك فتفقد صفتك الآدمية فتعتبرني عدوك ..؟؟ الدعوة الى سبيل الله في سنة نبوية شريفة
لست عليهم بمصيطر
ما انت عليهم بوكيل
وما انت عليهم حفيظ
وما انت عليهم بجبار
فلا سيطرة ولا وكالة ولا حافظ وليس بجبروت
ثقافة (قف انك عدوي) استعرت في الخطاب الديني المعاصر الى حدود قصوى وصلت الى الاقتتال بسبب هوية دينية
الدعوة الى سبيل الله لا تمتلك ثقافة انك عدوي ..!!
الدعوة الى سبيل الله لا تفرض منهجها على الناس ولا تقيم العداء او الكراهية
سلام عليكم
اترك تعليق:
رد الزائر
بسمه تعالى ألتسلط ، ألأعتداد بألنفس ، ألأنا ، ألكبر ، ألبغض ، ألحسد .....ألخ هي من ألأمراض ألنفسانيه وألحجب ألظلاميه ألتي تتراكم في النفس ألبشريه بنسب متفاوته . وهي تحصيل حاصل في بناء ألأنسان أليوم حيث ألتزاحم ألمادي في ألتعاملات وألعلاقات بين ألناس والبعد عن ألكمالات ألروحيه وعدم أجتياز منزلة أليقظه وألدخول أ لى منزلة ألتوبه . وهؤلاء يعانون من نقص مركب لماضي قاسي . ولقد خلق ألأنسان ضعيفا كما جاء في قول ألحق تبارك وتعالى ( وخلق ألأنسان ضعيفا ) كما يتضمن ألقرآن ألكريم أوصافا عده للأنسان منها ألتعجل في ألأمور ( خلق ألأنسان من عجل) ( وكان ألأنسان عجولا ) وألظلم وألجهل ( وحملها ألأنسان أنه كان ظلوما جهولا ) وكذلك ألكفر بألنعمه ( وأن تعدوا نعمة ألله لا تحصوها ان ألأنسان لظلوم كفار )
التعديل الأخير تم بواسطة ; الساعة 01-30-2011, 03:15 PM.
اخي ابو محمد تلك ألآفة مستشرية في كل ميدان سواء كان عقائدي او غير عقائدي حتى بين صاحب المحل (البائع) والمشتري (عداوة خفية) فتراهم في اسواقنا تحت عنوان (قف انك عدوي) فالبائع يريد ان يخدع المشتري بالسعر تارة وبالنوعية تارة اخرى والمشتري يريد ان يساوم حتى يمتص اي ربح تجاري من البائع ... المتحضرون زرعوها فينا الا انهم استطاعوا تجاوزها ففي الديمقراطية عندم الاكثرية تحترم راي الاقلية والاقلية تحترم رأي الاكثرية ويسلمونهم القياد حتى لو كان الفارق شخص واحد من اصل ملايين كثيرة (الاكثرية المطلقة) وفي البيع والشراء استحدثوا نظما جميلة لا تمتلك صفة (المساومة) فالاسعار محددة حسب نوعاياتها وفخامة عرضها فترى مثلا ثوبا في لندن بسعر 5 باونات يباع على الرصيف في سوق يوم الاحد وهو نفسه يباع في محل فاخر بـ 25 باوند .. تراهم هنا يشترون بقناعة فخامة السوق وحجم استثمار المسوق وهناك يشترون بسعر متدني بقدر حجم المستثمر البسيط لان البائع والمشتري لا عداوة بينهما ..!!
في عالمنا الذي يتكاثر فيه (قف انك عدوي) في كل شيء حيث كل شيء مريب وكل متكلم محمول على الشك في كلامه فاصبحت عجينة حياتنا فاسدة
اترك تعليق: