دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

    مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة
    من أجل استثمار العلم القرءاني في سبل النجاة
    ستحمل هذه الاسطر مفاجأة بحثية من مخاض تجريبي امتد مساحة خمس سنوات تقريبا اثمرت في نتاج كبير يحتاج الى رعاية فكرية وممارسات تجريبية لمن يهمهم النجاة سواء المصابين بالسكري النوع (ب) او المرشحين للاصابة به في مقتربات الخمسين عاما من اعمارهم ...

    من المعروف في الاوساط العلمية في الفيزياء النووية ان المادة تطلق جسيمات متحررة من وعائها (الذرة) وتمتلك تلك الجسيمات المادية طاقة حركية انتقالية تساوي سرعة الضوء كما تؤكد الحقائق العلمية ان من صفات تلك الجسيمات انها تنعكس بمسار حركيتها عندما تصدم بعاكسات مادية كما تنعكس فوتونات الضوء ورغم ان الانفلاق النووي يتعامل مع تلك الجسيمات المادية المنفلتة من ذرات المادة بصفة طاقه نووية لعناصر مشعة ثقيلة فكانت محطة اهتمام نشاط علماء الذرة في تطبيقات الاستخدام النووي الا ان الجسيمات المادية المنطلقة من ذرات العناصرالخفيفة شأن معروف في اكاديميات العلم بدءا من الجسيمات التي تمثل موجية الصوت وصولا الى الموجات الكهرومغناطيسية (اللاسلكية) والتي تمثل فيضا جسيميا (مقيدا) في ترددات وطول موجي معروف لذوي الاختصاص بصفته (جسيمات مادية) منطلقة من ذراتها مقيدة بحقل مغنطي ...



    لغرض الافلات من الصوامع العلمية لتكون (عقلانية الانسان) مجردة من قيودها في برامجيات المنهجية الاكاديمية الصارمة ذلك لانها اكاديميات مادية لا تعترف بالمادة العلمية القرءانية فان ابسط ما يمكن ان تدركه عقولنا الباحثة في القرءان (غير الاكاديمية) ان الضوء هو فوتونات خارجة من مصدر الضوء وان الاصوات هي جسيمات موجية خارجة من مصدر الصوت تدركها حاسة البصر وحاسة السمع كما تشارك حاسة الشم في ادراك الجسيمات المادية المنفلته من العناصر او المركبات وكذلك تكون حاسة اللمس مشاركة في الادراك الجسيمي من خلال تحسس (الحرارة) فالحرارة هي حالة موجية جسيمية ايضا تمثل انفلات جسيمي مادي من خلال حركية جسيمات المادة داخل الذرة التكوينية ومن ثم الانفلات الجسيمي من المصدر الحراري .

    تلك المدركات العقلية (الفطرية) تم كشف غطاء (مكنوناتها) في الانشطة العلمية المعاصرة وتشكل ثباتا معرفيا علميا بدليل انها اصبحت من استثمارات العلم المعاصر في انتاج الاتصال اللاسلكي رغم ان كينونة الموجة الكهرومغناطيسية غير معروف علميا كما ان العلماء في الطاقة النووية لا يجيبون عن سبب ظاهرة ثبات سرعة الضوء في الجسيمات النووية ولا تزال تلك الظاهرة تحير اجيال العلماء المتلاحقة وكان اخر فشل لهم في المعجل الضخم الذي حشد له حشد علمي كبير في سويسرا والذي فشل في برنامجه التعجيلي لتسريع الجسيمات فوق سرعة الضوء ... كان النشاط المعاصر ولا يزال فعالا في تأجيج الموجات الكهرومغناطيسية الذي احدث متغيرات كبيرة في الاجواء المحيطة بنا والتي سببت تداخلا سيئا للغاية مع نظم التكوين الطبيعية التي كانت سارية بشفافية قبل الثورة الصناعية حيث كانت الجسيمات المادية المنفلتة من عناصرها موجيا تمثل جسيمات عائمة في الجو بصفة حرة غير مقيدة بحقل كهرومغناطيسي ( حيث لا وجود للموجة الكهرومغناطيسية قديما) الا نادرا ويكون بسبب حراك فلكي محدد غير مستمر ويمكن ان يرى الباحث المستقل ان التقنيات اللاسلكية ترتبط بظواهر كثيرة تتصف بالسوء التدريجي المتصاعد طرديا بين الناس مرتبطة بالوسعة الطردية مع وسعة استخدام الاتصالات الموجية رغم بريق التقنيات اللاسلكية وقبول الجماهير بفائقية استخدامها ويمكن ان يرصد الباحث شأنا بحثيا غاية في الاهمية الا وهو ان الاستثمارات العلمية الموجية والنووية تنفلت (مقيدة في حقل ممغنط) وليس كما كانت الحياة الطبيعية قبل الحضارة فالصوت مثلا هو موج حر تتشتت فيه الجسيمات المادية حال خروجها من مصدرها ومثلها الضوء حيث تتشتت الفوتونات من خلال استقرارها تكوينيا عند خروجها من المصدر الضوئي بعد مسار متعدد الانعكاسات شأنها شأن الضوء ومثلها الجسيمات المنفلتة عبر ظاهرة الحرارة والجسيمات المنفلتة عبر ظاهرة الشم وكل تلك الجسيمات غير مقيدة بحقل كهرومغناطيسي كما هو حال يومنا المعاصر التي تكثر فيه الجسيمات المادية المقيدة بموج ممغنط ومن المؤكد ان في هذه المعالجة من نتاج فطرة عقلية تسعى لامساك نتيجة متحصلة من حراك تلك الجسيمات المادية حيث ان جسم الانسان او الحيوان او أي جسم مادي من نبات او جماد يستلم جزءا من تلك الجسيمات ويعكس جزء اخر منها وعندما يكون الانسان وغيره مستلما لجزء من جسيمات الموج المقيدة وغير المقيدة بحقل مغنطي فانها تكون جزءا من تكوينته واكثر الظواهر التي تؤكد هذه النتيجة الحتمية هي ظاهرة (التركيب الضوئي) في النباتات حيث يستلم جسم النبات فوتونات الضوء ليكون جزءا من فاعليته التكوينية في (عملية التركيب الضوئي) وسطورنا لا تزال تقرأ كتاب الخليقة المكنون في نظم التكوين فيكون القرءان حاضرا في تذكيرنا بتلك الظواهر الجسيمية المنفلتة من ذراتها

    (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ) الانبياء:104

    تفعيل البحث في منهج التدبر العقلاني للنص الشريف في اعادته الى اولياته سنجد ان لفظ (يوم) في معارفنا هو (زمن) او (ميقات) الا انه عند تأويله الى اولياته في الخلق سنجد ان اليوم (يساوي) دوره كامله للارض حول نفسها فهو يعني (حركية) فاليوم حين يرتبط باولياته التكوينية (دورة واحدة للارض حول نفسها) فيكون الفهم التدبري للنص ان لفظ (يوم) يعني نتاج حراك الارض المنتظم وبالتالي فان تأويل اللفظ (يوم) يقيم البيان في عقل المتذكر (حامل القرءان) ان النص يذكرنا في حراك منتظم (يوم) وذلك الحراك المنتظم فيه عملية (طوي) للسماء وهو لا بد ان يمنهج في تدبر عقلاني ايضا يطالبنا القرءان بتفعيله عقلا (افلا يتدبرون القرءان) فاذا كانت السماء في مفاهيمنا القرءانية انها (دائرة الصفات الغالبة) وهو نتاج من علوم القرءان فهي ستكون في تخريج للفهم العقلاني ان السماء هي عناصر المادة الكونية (الغالبة في منظومة الخلق) فكل شيء مرئي هو (سماء اولى) كما تم ترشيد ذلك النتاج في مسلسل (العقل والسماوات السبع) ... عملية الطوي معروفة في مقاصدنا الفطرية فهي عملية تدوير المادة على بعضها كما هي (حركية الارض المنتظمة يوميا) وبالتالي فان لفظ (نطوي السماء) تعني (تبادلية النفاذية بينها) كما نطوي الخيط الطويل على بعضه فيتبادل الخيط نفاذيته كصفة (خيط) على نفسه ...!! ولو اراد الباحث ان يوسع دائرة الاستدلال العقلي فيتسائل في العقل (الفطري) عن مصير المادة حين تنطلق الجسيمات منها فهل يعني ان الانفلات الجسيمي المستمر للمادة هو فناء المادة ..؟ ويلتحق به تساؤل اخر كيف سيكون مصير تلك الجسيمات المنفلتة ..!! هل تفنى ..؟؟ ام تعود فترتبط في المادة مرة اخرى ...؟؟ وكيف ...؟؟ الجواب على مثل تلك التساؤلات يقوم القرءان بتذكيرنا بها وهو في فهم عملية الـ (طوي) الكوني والتي تجري للمادة التي نتصورها (جامدة) بل هي في حراك منتظم (يوم) وذلك ما تؤكده نواظير العلم المعاصر



    القرءان يذكرنا ان لتلك المنفلتات الجسيمية (كتاب) أي (نظام تنفيذي تكويني) وقد وردت تلك الذكرى في وصف تلك الصفة في (كتاب الفجار) ونحيل متابعنا الفاضل الى موضوع تحت عنوان (بين الفجر والتفجير علم قرءاني يقرأ) تحت الرابط


    بين الفجر والتفجير علم قرءاني يقرأ


    ونرى في بحوثنا سوء ذلك النوع من الممارسة التفجيرية في حضارة اليوم في جسيمات متفجرة من مكامنها قسرا بصفة مقيدة (سجين)

    (كَلا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ) المطففين:7

    (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ) المطففين:8

    (كِتَابٌ مَرْقُومٌ) المطففين:9

    النصوص الشريفة تذكرنا بصفة نفاذية موجات لاسلكية مقيدة مغنطيا (موجة كهرومغنطية تحبس الجسيمات) منطلقة في اجواء معاصرة مكهربة (مسجونة) تطغى على بايولوجيا الجسد الانساني حصرا فتصيبه بالسوء الكثير المتزايد ومنه سوءا واحدا نرصده في اثارتنا هذه وهو مرض السكري النوع (ب) وأمثال ذلك المرض (امراض العصر) مساويء متعددة كثيرة سيكون لها حضور بحثي متقدم في اثارات لاحقة ولعل اول تأكيد نطرحه في هذه المعالجة المبنية على تذكرة قرءانية هو ان مرض السكري (النوع الثاني) من الامراض التي عجز الطب عن معالجتها بشكل نهائي بل تحتاج الى علاج مستمر يعالج (الاثر) السيء ولا يعرف شيئا عن (المؤثر) الذي خلف الاثر ذلك لان بحوث العلم المعاصر انحسرت في جسد المريض الا ان (المؤثر) يقع خارج الجسد في احتقان موجي يتسبب في فساد الرضا البايولوجي في الجسد (فساد في الارض) ويحصل حصرا في الرضا بين وظيفة عضو الدم ووظيفة الخلايا التي تحتاج السكر لطاقة الايض الخلوي ... المعالجة المادية الدوائية التي يتناولها مريض السكري لا تفعل شيئا يعالج (المؤثر) ويقضي عليه لذلك فالادوية الطبية اوالعشبية انما تسجل معالجة مؤقتة مرتبطة بتواجد العقار في الدم وتعود النتائج السلبية عند نفاد المادة الدوائية ونفس الشيء يحصل في الادوية العشبية فهي ذات نتيجة مؤقته غير مستمرة ... العلاج الدائمي يحتاج الى تدمير (المؤثر) ووقف فاعلية السوء منه وذلك من خلال عملية تطهير الاجواء من تلك المؤججات الجسيمية المقيدة للمادة المنفلتة وتلك لا يمكن ان تتحصل الا في صحوة علمية تعالج تلك الازمة بشكل اممي واسع ويستطيع المسلمون في اقاليمهم الاسلامية ان يحصلوا على بطاقة نصر اسلامي كبير من خلال بناء (الردم) الذي جاء في مثل يأجوج ومأجوج وذو القرنين في القرءان حيث لفظ (الردم) يعني في تدبر النص (اعادة الشيء الى ما كان عليه) كما يتم ردم الحفرة في الارض لتعود الارض مستوية كما كانت عليها ... الردم جهاز يصطاد الموجات المقيدة لغرض تفتيتها وتحويل جسيماتها الى جسيمات (حرة) غير مقيده بحقل مغنطي موجي ...!! ومثل تلك العملية تحتاج الى (صحوة رسمية) اسلامية وليدة من صحوة جماهيرية تضغط على حكوماتها بحيث يمكن تنصيب ابراج تنقية الاجواء في التجمعات السكنية وفي المواقع الاكثر سوءا في الاقليم المسلم ومن خلال حراك موجي تلقائي في الردم والذي قام القرءان ببيان اياته وتفصيلها (بينات مفصلات) حيث ان (الردم) يعيد الشيء الى ما كان عليه وهو من رحمة الهية مسطورة في القرءان الا ان اكثر الناس كانوا ولا يزالون عن ايات ربهم معرضون ...!!

    تجاربنا المادية ذات مساحة بيانية واسعة ولا يمكن طرحها الا على بساط علمي يشارك فيه مجموعة من الناشطين في علوم القرءان ذلك لان نتائج تلك التجارب مبنية على اساسيات في علوم القرءان وحين نعلن هنا النتائج دون التفاصيل العلمية العميقة فهو لغرض الحفاظ على التفاصيل من التشوهات المحتملة حين يطلع عليها غيرالعارفين باساسيات علوم القرءان ولغرض منح مرضى السكري النوع (ب) فرصة استثمار غلة علوم القرءان ننصح



    باستخدام الممارسة التالية :

    تحضير ورق الالمنيوم المستخدم في تغليف الاغذية بمساحة 6×6 سم وتدمج طبقتان من تلك الرقائق الخفيفة ... يعمل منها مخروط مدبب الرأس وهي ممارسة معروفة حيث يكون شكل المخروط كالذي يستخدم في اعياد ميلاد الاطفال ليوضع على رؤوسهم (طرطور) شرط ان يكون ذو نهاية مدببة جدا وتلك الصفة سهلة ذلك لان رقائق الالمنيوم الغذائي تكون مرنة التشكيل تخضع لارادة القائم بتشكيلها ... يتم تلبيس قاعدة المخروط في اصبع (السبابة) وهو الاصبع المجاور لاكبر الاصابع (الابهام) او في اصبع (الخنصر) وهو اصغر اصبع في اليد ... الاصبع الذي يتم عليه تلبيس مخروط الالمنيوم يكون من اصابع اليد اليمنى حصرا ... ويمكن استخدام مخروطين اثنين واحد في سبابة اليد اليمنى والاخر في سبابة اليد اليسرى في منسك الصلاة فقط ويستوجب نزع المخروط المعدني من اليد اليسرى بعد تمام الصلاة لاسباب علمية جوهرية من بنود علوم القرءان والتي لم تنشر بعد .... يجب ان تكون نهاية المخروط المدببة خارج اطول اصبع من اصابع اليد لتأمين افضلية في تشغيله

    موجز المعالجة العلمي :

    المعروف علميا ان الشحنات الكهربائية المستقرة تتسرب من النهايات المدببة ومن تلك الظاهرة فان نهاية المخروط المعدني ستكون منفذا لتسريب الجيسمات المادية المقيدة التي اصطادها الحقل المغنطي الشخصي في جسد الانسان ذلك لان جسد كل انسان يعتبر (حقل مغنطي مستقل) وذلك الحقل يستقطب كثيرا من الجسيمات المادية المقيده بحقل مغنطي موجي فتكون لصيقة في الجسد وتؤدي الى احتقان الحقل المغنطي الجسدي بجسيمات ضارة من حيث الجنس (النوع) فالانثى تستقطب نوعا ضار خاص بصفتها الانثوية والذكر يستقطب جسيمات ضارة خاصة بذكورته ... تلك من مرابط علمية مهمة من علوم القرءان تنتظر حشدا علميا قرءانيا لطرحها الا ان غلة تلك العلوم ومن تجاربنا المخبرية المبنية على تذكرة قرءانية كان لنا امل ان نطرحها يوما على بساط بحث متخصص يمتلك حشدا من عشاق الحقيقة في المنظومة الاسلامية التي تمتلك مرابط تطورية تفوق تطور مرابط العلم الحديث بمعدلات ساحقة

    منسك الوضوء + الصلاة المنسكية يؤديان دورا مهما في تسريب الجسيمات المادية المستقرة في جسد الانسان على ان تكون تلك الجسيمات غير سجينة (مقيدة) بحقل مغنطي الا ان نسبة الجسيمات الضارة (المقيدة مغنطيا) جعلت من منسك الوضوء والصلاة غير كافي لتسريب كافة انواع الجسيمات الضارة المقيدة بل تستطيع الصلاة المنسكية تفريغ انواع من الجسيمات هي الاخف قيدا ... وهنلك ممارسات عصرية ادت الى ضمور نظم خلق سخرها الخالق لحماية الانسان من الجسيمات المادية الطائشة ذلك لان الانسان يمتلك مستوى عقلي خامس (بشري) ويمتلك (مشاعر) مؤثرة في الحقل المغنطي الخاص بجسده بما يختلف عن الحيوان والنبات ومن تلك النظم الضامرة في زمننا المعاصر هي في شعر الرأس الذي خلقه الله ليصطاد الكثير من الجسيمات الضارة ويمتلك شعر الرأس نهايات مدببة تسمح بتسريب الشحنات الناتجة من الجسيمات المادية الا ان الناس رجالا ونساءا يقصون شعر الرأس واللحى عند الرجال فتخف كثافة الشعر وتضعف مهمته وفي نفس الوقت يتم القضاء على النهايات المدببة للشعيرات حيث نظام خلق الشعيرة هو ذات شكل هندسي مخروطي النهاية وهي التي تتعرض للقص باستمرار نتيجة الممارسات الحضارية فيكون الشعر اقل فعالية في زمن تزداد فعالية الجسيمات المادية المقيدة بكثرتها المتزايدة ونوعياتها الضارة ونوعيات الجسيمات الضارة ليس بامر خفي على العلم واشهرها الجسيمات النووية التي يصل ضررها الى مسببات الموت المباشر او السرطانات المختلفة ...

    الناس في الزمن المعاصر يمتلكون ممارسة
    تزيد الضرر بسبب هجر استخدام غطاء الرأس كالعمامة او القبعة او الطربوش اوالطاقية وغيرها حيث تم تقليد الزي الاوربي في حسر الراس من أي غطاء كما كان في اعراف السابقين بما فيهم الاوربيين انفسهم مما يعرض وظيفة العضو الخاص باصطياد الجسيمات الضارة (الشعر) للضعف الوظيفي ومثله (السائل المخي) الذي يرشح ما لم يصطاده الشعر من جسيمات ويحررها من قيدها ليطرحها عبر الجهاز الهضمي حيث اصبحت تلك الممارسات الحضارية سببا في تعرض منظومة الحماية التكوينية من الجسيمات المادية الطائشة الى ضغوط متكاثرة تزيد من احتقان الجسد البشري بالجسيمات الضارة التي تمثل (قارعة) بما صنع اهل هذا الزمان من فساد في الارض .

    استخدام المخروط المعدني المدبب الرأس في احد اصابع اليد اليمنى يكون فعالا في الاستخدام بحسب امكانية المريض بالسكري بما لا يتقاطع مع العمل والواجبات في الاستخدام المهني لليد اليمنى اثناء العمل فيكون استخدام المخروط في خنصر اليد اليمنى الذي يمكن للفرد ان يوقف وظيفة اصبع الخنصر دون تأثير كبير على صلاحيات اليد المهنية اما في اثناء الاستراحة والصلاة يمكن استخدامه في اصبع السبابه حيث ننصح بشدة استخدام المخروط المعدني اثناء منسك الصلاة كما ننصح ان تتوسط بين كل صلاتين واجبتين صلاة مستحبة بركعتان (صلاة الاستشفاء) تكون بلسما شافيا لمريض السكري ... ربات البيوت او بعض المهنيين الذين لايستطيعون استخدام المخروط المعدني في اصابع اليد اليمنى يمكنهم استبداله بمخروط كبير يوضع على الراس ويمكن صناعته يدويا من نفس رقائق الالمنيوم على شكل قلنسوة في مركزها رأس مخروطي مدبب وصناعته سهلة في المنزل لان رقائق الالمنيوم تتشكل كيفما يراد لها ان تكون ولا يهم الانبعاجات والتكسرات في رقائق الالمنيوم وتلك التكسرات في مستوى سطح الرقائق ستكون نافعة لانها ستشكل زوايا لا حصر لها تسهم في انعكاس الجسيمات الساقطة على قحف الرأس ...

    تلك الممارسات بسيطة وتعطي مريض السكري تحسنا ملحوظا توصله الى ترك الادوية المصنوعة من ارض ميتة ظهر ان في استخدامها تحريم للضرر منها اما الادوية العشبية فلا تعتبر من موصوفات (ميتة الارض) ... نأمل من كل من يمر من هنا وينوي تطبيق هذه الممارسة ان يدفع لنا اجرا مؤجلا بعد نجاح ممارسته باذن الله وهو ان يرسل لنا تفاصيل تجربته الى هذا المعهد لتكون ارشيفا توثيقيا ليؤكد ممارسة مادية مستحلبة من علوم القرءان يسهم الجمهور المسلم بتوثيقها لرفعها الى صفة الثابتة العلمية ثباتا سريريا واهم ما في تلك الثابتة العلمية من بيان هو ان (المؤثر) لكثير من الامراض العصرية لن يكون داخل الجسد بل (قارعة قريبة من دارهم) وهي مستقرات اجسادهم (الاجواء حولهم) وان ما يراه العلماء داخل الجسد هو (الاثر) اما (المؤثر) فهو خارج الجسد ولغرض دعم مراشدنا المرتبطة بالقرءان لنراها في (كتاب مكنون) تعرض سطورنا معلومة معروفة وتربطها بظاهرة مرض السكري الذي (يتصاعد ليلا) حيث السبب يكمن في زيادة تفعيلية لظاهرة موجية ليلية معروفة علميا الا وهي زيادة فاعلية الموج اللاسلكي ليلا بسبب اقتراب طبقة (الايون سفير) من سطح الارض وهي تعمل عمل مرآة عاكسة تزيد من انعكاسات الموجة الكهرومغناطيسية مما يزيد في احتقان الجسد البشري ليلا بسبب زيادة نشاط الفيض الموجي ... كما قد يلحظ الناس ان زيادة في نسبة الاصابة بالسكري تفاقمت بعد انتشار التلفون النقال وقد بدأ السكري يتصاعد في غزو الاجساد البشرية منذ منتصف التسعينات من القرن الماضي وهوفي اطراد متزايد مع اعداد المستخدمين لتلك التقنية القاتلة ...



    هذا المتصفح واي متصفح يتم نشره من قبلنا هنا يمتلك صفة المناقشة العلمية الدقيقة الا ان في هذه المعالجة المنشورة سيكون النقاش في التكوينة العلمية للمعالجة محدود بالنتائج فقط دون التفاصيل العلمية الدقيقة ذلك لان مساحة الاستدلال العلمي من خارطة القرءان العلمية واسعة في هذه المعالجة ولا يمكن مناقشتها برصانة علميا إلا عندما يكون المتحاور يمتلك نفس تلك المساحة وذلك يحتاج الى متحاور متقدم في علوم الله المثلى ... اما المناقشات التي تدور حول النتائج العلمية فيجري الترحيب بها ومعالجتها برصانة علمية مؤكدة باذن الله



    نأمل ان تكون هذه المعالجة نافعة للذين يعانون من السكري من المسلمين المرشحين لقبول العلم القرءاني في الممارسات المعاصرة اما الناس الذين لا يصدقون هذه الايات التي تمتلك مصدرية قرءانية فقد جاء فيهم النص متواليا مع التذكير العلمي في كتاب الفجار في سجين ما نصه

    (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) المطففين:10

    (الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ) المطففين:11

    يومئذ هو سريان تشغيل كتاب الفجار في سجين وهو (الحراك المنتظم) والموصوف بصفة (مرقوم) فهو في ثوابت رقمية (ترددات) او (طول موجي) وانظمة رقمية بنيت عليها (التفجيرات المادية المسجونة) والتي قيدت في حقول مغنطية موجية (دائرة رنين)...

    (وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ) المطففين: 13

    (إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ) المطففين:13

    وما اكثر القائلين بان ايات القرءان لاقوام عاشت في زمن مضى ... تلك تذكرة سباعية التلاوة من قرءان يمثل خارطة الخلق تم تدبر النصوص في زمن نحتاج فيه الى (تقويم) وسيلتنا مع زمننا الذي فسدت فيه عجينة الحياة التي تحيط بنا والقرءان (يهدي للتي هي أقوم)



    ( إِنَّ هَذَا الْقُرءانَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً) (الاسراء9)


    تجاربنا لا تزال مستمرة ونعد متابعينا الافاضل الذين سيكونون معنا بتقديم نتائج اي تطورات متقدمة ستحصل في هذه المعالجة التي تمثل استثمار غلة علوم القرءان في نقطة مرضية مستشرية يحتاج فيها المسلمون الى بطاقة نصر من المنظومة الاسلامية المنصورة بامر الهي

    نسأل الله ان يمنح الشفاء لمستحقي رحمة الله


    الحاج عبود الخالدي
    التعديل الأخير تم بواسطة الحاج عبود الخالدي; الساعة 10-28-2010, 08:28 PM.
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله اخي الفاضل الحاج عبود الخالدي
    نسجل ـ هنا ـ وقفة اعتزاز لما أشادت بهم بحوثكم القيمة في غور ( علوية ) علوم ( القرآ ن العظيم ) في بيان أسرار ( الآيات ) و ابعاد تطبيقاتها العلمية بموجب ميزان ( نظم الخلق ) .
    حضارتنا ، كما نعلم ويعلم الجميع اهلكت ـ وما زالت تهلك ـ كل حرث ونسل ، فمعدل الامراض والاضرار والفساد المنبثق عنها أضحى لا حصر له ، ونعلم ان ( اهل الايمان ) هم في ( حصون ) منيعة من ذلك ، بما منحهم الحق تعالى من ( طهور ايماني ) ، جعلهم في امن وامان من كل فساد واضرار .
    ولعل المطالع لهته السطور ... سيتساءل ونتساءل معه : كيف ثم اختراق تلك الحصون حتى اضحت صلاة المؤمن وقيامه وعبادته غير كافية وتحصينه من تلك الاضرار ، وذلك كا حضر في قولكم الكريم ( الا ان نسبة الجسيمات الضارة (المقيدة مغنطيا) جعلت من منسك الوضوء والصلاة غير كافي لتسريب كافة انواع الجسيمات الضارة المقيدة بل تستطيع الصلاة المنسكية تفريغ انواع من الجسيمات هي الاخف قيدا ... )
    فالآيات والاحداث الواقعية التي بين ايدينا تؤشر كلها ان لا ( احد ) تقريبا اضحى في ( امان ) عن ذلك الفساد .
    هل السبب يعود : الى وقبول ( المؤمن ) ان يدخل ذلك ( الفساد الحضاري) بيته عنوة عنه !! ... فوسائل الفساد اصبحت في كل بيت ن كهرباء ( تاج ضررا ن هواتف نقالة واجهزة تنفث سما ؟؟.... الى آ خر القائمة .
    ما يؤرقنا ويؤرق كل باحث عن ( سبل النجاة ) ... هو كيفية ( الخلاص ) من ذلك الفساد الحضاري ... و الكثير من ادواته اصبحت من الضروريات الملحة ، فهل بمقاطعة كل تلك ( الادوات ) جملة واحدة والعودة الى ( العيش ) كما كان اسلا فنا ، ام بايجاد ( بدائل علمية ) اخرى طاهرة مطهرة من قلب علوية علوم ( القر آن العظيم ) ، بما فيها حضور وسائل علمية تحصن ( المؤمن ) من اختراق ذلك الفساد محيطه ن كما تفضلتم ووضحتم ( آيات كبيرة ) في هذا الشأن في مثال ( داء مرض ) السكري ، والتنبيه الى عزوف بعض ( الناس ) عن بعض ( التطبيقات الايمانية ) ذات الافاق العلمية ( الكبيرة ) ، كالضرر الذي يقيمه (المسلم ) بتغييره لعادة غطاء الشعر ، او سعيه الكبير وتقليد مظاهر اناقة ( الغرب ) بقص الشعر .
    وشكرا لكم .. ولكل بيان ينير للاخر سبل النجاة
    جزاكم الله كل خير



    sigpic

    تعليق


    • #3
      اوقع على ما وقعت عليه الباحثة الشريفة الاستاذة وديعة حفظها الله تعالى

      حقا ان الناس قد ابتعدوا عن منابع الايمان والمعرفة الاولى

      ودي واحترامي

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
        ترحيب خاص بفضيلة العالم الجليل د. محمد فتحي الحريري
        وشكر خاص لفضيلة ( الحاج عبود الخالدي ) على هذا ( البيان ) الهام ( لعلوم القرآن العظيم ).
        نامل كل افادة لكل الاخوة ، وأن تتكاثف كل الجهود في خدمة ونشر توعية كاملة بهته العلوم ، حتى يتحقق فينا قول الحق تعالى ( وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) ( الاعراف :52 )
        فاللهم نسالك كل هدى ورحمة وايمان .
        شكرا لكم
        السلام عليكم
        .................................................
        سقوط ألآلـِهـَه
        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

        سقوط ألآلـِهـَه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة د.محمد فتحي الحريري مشاهدة المشاركة
          اوقع على ما وقعت عليه الباحثة الشريفة الاستاذة وديعة حفظها الله تعالى

          حقا ان الناس قد ابتعدوا عن منابع الايمان والمعرفة الاولى

          ودي واحترامي


          بسم الله الرحمن الرحيم
          اهلا بالعالم الجليل د، محمد فتحي الحريري في هذا ( الصرح العلمي ) الذي نرجو من الله تعالى ان يجعلة منارة تهدي للتي هي اقوم وفق بيان عظمة ( قرآننا الكريم ) .
          لم نبتعد فقط عن تلك المنابع ... بل نرى ان السواد الاعظم من ( امة الاسلام ) قد انسلخوا عن ذلك الثوب التقي ( الايماني ) سلوكا وعلما ، وانجرفوا نحو ارتداء اكسية من زيف ... مصدرها ( الحضارت الغربية ) المعاصرة التي اغرقت الانسانية بفساد منهجها وانتاجها .
          نعيش ـ ايها العالم الجليل ـ انفصاما خطيرا لهويتنا في كل امر .. ونامل ان تتكاثف الحهود ( كل من موقعه ) للتوعية اولا بهته المخاطر ، وثانيا الدعوة الى انتاج البدائل الحضارية ( الطاهرة المطهرة ) .. من قلب علوية ( علوم قرآننا ) .. ليكون بيدنا زمام النهوض برسالتنا التي كلفنا الحق بها .
          انها دعوة الى نهضة علمية ( اسلامية ) اساسها ومصدرها علوية ( علوم القرآن العظيم ) في تلك الصدارة .
          املنا في الله كبير ..
          والسلام عليكم ورحمة الله
          sigpic

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

            اشكر ترحيبكم بنا واهتمامكم بقدومنا
            وهذا تعبير اريحي عن اصالتكم ورفعة قدركم
            بارك الله بكم وبالقائمين على المنتدى العتيد
            وفقنا الله جميعا لعمل الخير وخير العمل وهو الهادي
            عليه توكلت واليه انيب ...
            التعديل الأخير تم بواسطة الحاج عبود الخالدي; الساعة 11-09-2010, 03:15 AM.

            تعليق


            • #7


              جهد مشكور كتب لك فيه الثواب والأجر عن كل مسلم ومسلمه

              من اهم أسباب السكري هو السمنه...هذا ماسمعته من طبيب بريطاني متخصص...قلت له كيف أتجنب السكري...؟؟ قال..لاتسمن...السمنه تنتج عن تناول الطعام الزائد وبالتالي استهلاك للبنكرياس...طبعا اضافة لما ورد في المقال وأسباب أخرى..وقد حذرنا رسولنا الأكرم عليه وعلى آله وصحبه أطيب السلام من الأكثار من الطعام...

              سلمكم الله وحماكم من كل سوء

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة,,
                أشكر الله وأثني عليه الذي هداني لهذا الموقع الرائع لأنهل من علوم القرآن ,,ثم أشكر القائمين عليه جزيل الشكر ,,ودعواتي لهم بالتوفيق في الدنيا والآخرة..
                أستاذي الفاضل:الحاج عبود الخالدي ,,أتمنى أن يتسع صدرك لي استفساراتي ,,فقد قرأت الموضوع اكثر من مره ومازلت ,,حتى يستوعب عقلي الكم الهائل من المعلومات,,
                لدي استفسار في الوقت الحالي عن هذه الجزئيه..(( ولغرض منح مرضى السكري النوع (ب) فرصة استثمار غلة علوم القرءان ننصح


                باستخدام الممارسة التالية :

                تحضير ورق الالمنيوم المستخدم في تغليف الاغذية بمساحة 6×6 سم وتدمج طبقتان من تلك الرقائق الخفيفة ... يعمل منها مخروط مدبب الرأس وهي ممارسة معروفة حيث يكون شكل المخروط كالذي يستخدم في اعياد ميلاد الاطفال ليوضع على رؤوسهم (طرطور) شرط ان يكون ذو نهاية مدببة جدا وتلك الصفة سهلة ذلك لان رقائق الالمنيوم الغذائي تكون مرنة التشكيل تخضع لارادة القائم بتشكيلها ))

                مالمقصود بنوع السكري ب؟؟هل هو المعتمد على ابر الانسولين؟؟
                هل تصلح التجربة للاطفال 7سنوات فما فوق؟؟
                لمده كم يستمر الفرد بالتجربة؟؟
                بدأ زوجي في تطبيق التجربه,,ولاحظ بحرارة شديدة في الاصبع مع نبض متكرر,,

                انتظركم جزيتم خيرا..

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                  الاخت المحترمة ـ السيدة الفاضلة( العشب الاخضر )
                  تشرفنا بانضمامكم الى أسرة (المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة)
                  نتمنى لك مقاما طيبا بين دوحات وأبحاث ومقالات المعهد ، داعين المولى عز وجل ان يوفقنا واياكم لخدمة كتاب الله وسنة رسوله المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام .
                  تلقينا استفساركم الكريم ،وسيكون فضيلة الاخ المحترم الحاج عبود الخالدي عن قريب بيننا في في متابعة للموضوع ورد على مجمل الاستفسارات .
                  أود التاكيد على ما جاء في اقتباس فضيلة الجاج عبود الخالدي .. بأن مثل امراض السكري وغيرها من الآمراض المزمنة لهذا العصر الناتج عن فساد الحضارة المعاصرة .. لا يمكن علاجها بالآدوية المعتادة ، فمثل تلك المعالجات تقلل من دائرة ( الاثر ) ولا تعالج أبدا ( المؤثر ) ..مقتبس

                  العلاج الدائمي يحتاج الى تدمير (المؤثر) ووقف فاعلية السوء منه وذلك من خلال عملية تطهير الاجواء من تلك المؤججات الجسيمية المقيدة للمادة المنفلتة وتلك لا يمكن ان تتحصل الا في صحوة علمية تعالج تلك الازمة بشكل اممي واسع ويستطيع المسلمون في اقاليمهم الاسلامية ان يحصلوا على بطاقة نصر اسلامي كبير من خلال بناء (الردم) الذي جاء في مثل يأجوج ومأجوج وذو القرنين في القرءان حيث لفظ (الردم) يعني في تدبر النص (اعادة الشيء الى ما كان عليه) كما يتم ردم الحفرة في الارض لتعود الارض مستوية كما كانت عليها ... الردم جهاز يصطاد الموجات المقيدة لغرض تفتيتها وتحويل جسيماتها الى جسيمات (حرة) غير مقيده بحقل مغنطي موجي ...!! ومثل تلك العملية تحتاج الى (صحوة رسمية) اسلامية وليدة من صحوة جماهيرية تضغط على حكوماتها بحيث يمكن تنصيب ابراج تنقية الاجواء في التجمعات السكنية وفي المواقع الاكثر سوءا في الاقليم المسلم ومن خلال حراك موجي تلقائي في الردم والذي قام القرءان ببيان اياته وتفصيلها (بينات مفصلات) حيث ان (الردم) يعيد الشيء الى ما كان عليه وهو من رحمة الهية مسطورة في القرءان الا ان اكثر الناس كانوا ولا يزالون عن ايات ربهم معرضون ...!!
                  الممارسة الخاصة التي أشاد بها فضيلة الحاج عبود الخالدي لـ ( ورق الألمنيوم ) .. تقع من ضمن الممارسات الفردية التي تساعد على تطهير ( الاجواء المؤججة ) أي تحقيق نوع من انواع الردم .
                  يسعد المعهد متابعة حيثيات الموضوع معكم
                  كتب الله سبل الشفاء لكل مسلم

                  السلام عليكم ورحمة الله
                  .................................................
                  سقوط ألآلـِهـَه
                  من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

                  سقوط ألآلـِهـَه

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                    الاخت المحترمة ـ السيدة الفاضلة( العشب الاخضر )
                    تشرفنا بانضمامكم الى أسرة (المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة)
                    نتمنى لك مقاما طيبا بين دوحات وأبحاث ومقالات المعهد ، داعين المولى عز وجل ان يوفقنا واياكم لخدمة كتاب الله وسنة رسوله المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام .
                    تلقينا استفساركم الكريم ،وسيكون فضيلة الاخ المحترم الحاج عبود الخالدي عن قريب بيننا في في متابعة للموضوع ورد على مجمل الاستفسارات .
                    أود التاكيد على ما جاء في اقتباس فضيلة الجاج عبود الخالدي .. بأن مثل امراض السكري وغيرها من الآمراض المزمنة لهذا العصر الناتج عن فساد الحضارة المعاصرة .. لا يمكن علاجها بالآدوية المعتادة ، فمثل تلك المعالجات تقلل من دائرة ( الاثر ) ولا تعالج أبدا ( المؤثر ) ..مقتبس


                    العلاج الدائمي يحتاج الى تدمير (المؤثر) ووقف فاعلية السوء منه وذلك من خلال عملية تطهير الاجواء من تلك المؤججات الجسيمية المقيدة للمادة المنفلتة وتلك لا يمكن ان تتحصل الا في صحوة علمية تعالج تلك الازمة بشكل اممي واسع ويستطيع المسلمون في اقاليمهم الاسلامية ان يحصلوا على بطاقة نصر اسلامي كبير من خلال بناء (الردم) الذي جاء في مثل يأجوج ومأجوج وذو القرنين في القرءان حيث لفظ (الردم) يعني في تدبر النص (اعادة الشيء الى ما كان عليه) كما يتم ردم الحفرة في الارض لتعود الارض مستوية كما كانت عليها ... الردم جهاز يصطاد الموجات المقيدة لغرض تفتيتها وتحويل جسيماتها الى جسيمات (حرة) غير مقيده بحقل مغنطي موجي ...!! ومثل تلك العملية تحتاج الى (صحوة رسمية) اسلامية وليدة من صحوة جماهيرية تضغط على حكوماتها بحيث يمكن تنصيب ابراج تنقية الاجواء في التجمعات السكنية وفي المواقع الاكثر سوءا في الاقليم المسلم ومن خلال حراك موجي تلقائي في الردم والذي قام القرءان ببيان اياته وتفصيلها (بينات مفصلات) حيث ان (الردم) يعيد الشيء الى ما كان عليه وهو من رحمة الهية مسطورة في القرءان الا ان اكثر الناس كانوا ولا يزالون عن ايات ربهم معرضون ...!!
                    الممارسة الخاصة التي أشاد بها فضيلة الحاج عبود الخالدي لـ ( ورق الألمنيوم ) .. تقع من ضمن الممارسات الفردية التي تساعد على تطهير ( الاجواء المؤججة ) أي تحقيق نوع من انواع الردم .
                    يسعد المعهد متابعة حيثيات الموضوع معكم.
                    كتب الله سبل الشفاء لكل مسلم

                    السلام عليكم ورحمة الله
                    .................................................
                    سقوط ألآلـِهـَه
                    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

                    سقوط ألآلـِهـَه

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة العشب الأخضر مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة,,
                      أشكر الله وأثني عليه الذي هداني لهذا الموقع الرائع لأنهل من علوم القرآن ,,ثم أشكر القائمين عليه جزيل الشكر ,,ودعواتي لهم بالتوفيق في الدنيا والآخرة..
                      أستاذي الفاضل:الحاج عبود الخالدي ,,أتمنى أن يتسع صدرك لي استفساراتي ,,فقد قرأت الموضوع اكثر من مره ومازلت ,,حتى يستوعب عقلي الكم الهائل من المعلومات,,
                      لدي استفسار في الوقت الحالي عن هذه الجزئيه..(( ولغرض منح مرضى السكري النوع (ب) فرصة استثمار غلة علوم القرءان ننصح


                      باستخدام الممارسة التالية :

                      تحضير ورق الالمنيوم المستخدم في تغليف الاغذية بمساحة 6×6 سم وتدمج طبقتان من تلك الرقائق الخفيفة ... يعمل منها مخروط مدبب الرأس وهي ممارسة معروفة حيث يكون شكل المخروط كالذي يستخدم في اعياد ميلاد الاطفال ليوضع على رؤوسهم (طرطور) شرط ان يكون ذو نهاية مدببة جدا وتلك الصفة سهلة ذلك لان رقائق الالمنيوم الغذائي تكون مرنة التشكيل تخضع لارادة القائم بتشكيلها ))

                      مالمقصود بنوع السكري ب؟؟هل هو المعتمد على ابر الانسولين؟؟
                      هل تصلح التجربة للاطفال 7سنوات فما فوق؟؟
                      لمده كم يستمر الفرد بالتجربة؟؟
                      بدأ زوجي في تطبيق التجربه,,ولاحظ بحرارة شديدة في الاصبع مع نبض متكرر,,

                      انتظركم جزيتم خيرا..

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      بدءا نرحب بالاخت الفاضلة في انتسابها لهذا التجمع المتواضع كما نشكرها على لطف وصفها ونسأل الله ان يمن علينا وعليها بتذكرة نافعة تنفعنا في يومنا المليء بالسوء وامراض لا شفاء منها

                      مرض السكري النوع (ب) هو النوع الذي تظهر اعراضه مع وجود الانسولين عند المريض بالسكري فالعيب في النوع ب ليس بسبب نقص الانسولين بل في مجهولية علمية ولم يستطع العلم حصر سبب النوع الثاني الذي يظهر بسبب ازمة نفسية حادة (الخوف والفزع الشديد) او يظهر بعد الاربعين من العمر دون سبب واضح الا ان هنلك مؤشرات حديثة تؤكد ان السكري نوع ب بدأ يصيب الشباب ايضا والاسباب تبقى مجهولة

                      اذا كان الاطفال لا يعانون من نقص الانسولين فان طريقة التفريغ الايوني تنفع ايضا اما اذا كان سبب مرض الطفل بسبب نقص الانسولين فان الامر مختلف بسبب خلل عضوي

                      تلك الممارسة (التفريغ) تعالج (الاثر) ولا تعالج (المؤثر) فما دام (المؤثر) قائما فان الاثر يحتاج الى تلك الممارسة فهي تستمر ما دام المؤثر فعال

                      * معالجة (المؤثر) تستوجب الابتعاد عن المدن الصناعية والتقليل كثيرا من الاستخدامات الموجية والتواجد في المروج الطبيعية ومساكن مبنية من حجارة طبيعية والابتعاد عن الكتل الخرسانية قدر الامكان

                      * معالجة (المؤثر) تستوجب العودة الى (المأكل الطبيعي) والامتناع عن المأكولات المختلطة معها مواد كيميائية كالمواد الحافظة والالوان الغذائية الكيميائية والنكهات والمطيبات والمشروبات الغازية او المواد المحسنة للمعجنات والمثخنات واي معالجة غذائية يدخل عليها عنصر صناعي وننصح بمراجعة سلسلة ادراجات عن حرمات المأكل تحت الرابط ادناه وما يليه في مجلس مناقشة محرمات المأكل

                      الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ (1) .. الدم

                      تجربتنا في معالجة (المؤثر) تكللت بنجاح كبير وتحققت قراءات طبيعية للسكري عندنا من خلال الامتناع عن الاغذية المصنعة او المختلطة معها مواد صناعية كما تم الامتناع عن اي مصدر غذائي مأتي من زراعة معدلة وراثيا واشهر الاغذية المعدلة وراثيا واكثرها استهلاكا هي (القمح والرز والبطاطا) حيث تم التلاعب بالجينات الوراثية لتلك الانواع من الغلة وانتشرت بذورها عالميا في كل الاقاليم بسبب محاسن غلتها الوفيرة واصبح البحث عن قمح ورز غير معدل وراثيا من الامور الصعبة ..!! .... الاطعمة المعدلة وراثيا تغير (الطور الجيني) للانسان وبالتالي فان العصف الايوني المنتشر في الاجواء يكون اكثر سوءا للناس ويسبب في كثير من الاعراض حسب الطور الذي يحمله كل انسان (وقد خلقكم اطوارا) ... الله سبحانه خلق كل شيء متناغم بين الغذاء وتركيبة الانسان وان العبث فيها بالتعديل الوراثي يتسبب في متغيرات خلق خطيرة تظهر عند الناس حسب اطوارهم فنرى منهم من يصاب بالسكري واخر بضغط الدم واخر بارتفاع الكولسترول وغيره بعارض اخر وجميعها موصوفة بـ (امراض العصر) الا ساء هذا العصر الذي يعذب معاصريه ..!!
                      * معالجة المؤثر تستوجب الامتناع عن تناول الاطعمة الرطبة المنقولة من اقاليم غير اقليم الساكن وبالتالي يستطيع ان يعالج المريض بالسكري المؤثر من خلال اعتماده على المنتج البلدي ذلك لان الاقليم الذي يسكن فيه المريض يمتلك طور خلقي مختلف عن طور الاطعمة المأتية من اقاليم بعيده يختلف طورها في الخلق عن طور الطاعم ... الاطعمة الطازجة (الطرية) تمتلك حياة (ايض خلوي) وعندما تنقل الى اقليم اخر يضطرب فيها الايض الخلوي كما يحصل عند الانسان المسافر (دوار السفر) فتصبح تلك الاطعمة المضطربة بايولوجيا ضارة بطاعميها والضرر ايضا يتشعب حسب طور الطاعم فمنهم من يصاب بالسكري واخر يصاب بامراض (عصرية) اخرى ... الاطعمة الجافة كالبقوليات ليس فيها حياة (ايض خلوي) فهي ستكون غير ضارة لطاعميها وان كانت مأتية من اقاليم اخرى غير اقليم الساكن ...
                      تلك العلوم تخص علوم الله المثلى وهي علوم غير معروفة للناس وان (الانتصار لها) يعتبر من الامور الصعبة ذلك لان ثوابتها غير ثابتة عند الناس اما (الانتصار بها) فهو امر سهل وميسور وبسيط جدا جدا ويستطيع اي مريض يمر على هذه التذكرة ان يجرب مضامين هذه الاثارة فيحصل على (بطاقة نصر) من علوم الهية المصدر مستقاة من قرءان يقرأ بموجب منهجية مختلفة عن منهجية الامس ففي الامس ما كانت الاطعمة تخلط بمواد صناعية ميتة لا حياة فيها وما كانت الغلة الطازجة تنتقل بين الاقاليم كما هي اليوم وما كان للتعديل الوراثي وجود في الاطعمة .... المعدة بيت الداء قالها العرب في كلام مأثور وهي حقيقة تقوم بيننا في زمننا المليء بالمساويء الحضارية ... نتمنى الشفاء لزوجك الكريم عسى ان يكرمه الله بما تحصل من بيان مبين نطرحة بين الناس

                      السلام عليكم
                      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                      تعليق


                      • #12
                        رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة
                        بيانات جديدة بخصوص مرض السكري


                        لا زالت تجاربنا مستمرة مع مرض السكري بفكر مستقل يقرأ القرءان وقد وجدنا :

                        الجسيمات المادية التي تنشرها الموجات الكهرومغناطيسية المتزايدة نتيجة الاتصالات والبث الاذاعي والتلفزيوني وشبكة النت تجعل من الاجواء التي يعيش فيها الناس اجواء مكهربة وبالتالي فان الاجساد البشرية تعالج تلك الظاهرة برفع مستوى السكري في الدم وهي معالجة تخص كثير من الناس نتيجة لطورهم في الخلق فالناس اطوار في الخلق ومثلهم الذين يتحسسون من حبوب اللقاح في موسم الربيع حيث (اطوارهم) لا تتوائم مع حبوب اللقاح علما ان حبوب اللقاح هي (انصاف مخلوقات) اذ انها تحمل جزءا من (بنية الخلق) وهي (نصف الكروموسومات فقط) فيتحسس منها كثير من الناس وتظهر لديهم مظاهر مرضية ومثلها (الموجات الكهرومغناطيسية) فهي ايضا (انصاف خلق) بل هي اجزاء من المادة يتحسس منها كثير من الناس فيقوم الجسد بمعالجتها من خلال رفع مستوى السكري في الدم وهي ردة فعل ايجابية وان عملية تقليل السكري في الدم عن طريق استخدام العقاقير الخاصة بخفض السكري في الدم ستكون ضارة وبالتالي فان الحمية الغذائية هي السبيل الوحيد لتخفيف مساويء ارتفاع السكري في الدم حيث سيكون ارتفاع (طبيعي) غير ضار

                        الاضرار التي تصيب مرضى السكري ليس من ارتفاع السكر في الدم بل من استخدام العقاقير كما ان خفض السكري في الدم يتسبب في عوارض مرضية اخرى ولدينا تجارب في تلك الخاصية وقد لوحظ ان (معيار الحد الطبيعي) للسكري في الدم لا يمتلك اي راسخة سريرية نسيجية بل هو نتيجة لعمليات احصاء قامت به المؤسسة الصحية ولا توجد ضوابط علمية دقيقة مستندة الى بحوث نسيجية تحدد السقف الطبيعي للسكري في الدم

                        لو كانت المؤسسة الصحية تمتلك (وكاله) من الخالق المنفذ للخلق (الله) لجعلنا ممارسات المؤسسة الصحية ممارسة (حق) الا ان (علوم المؤسسة الصحية) تؤتى من انشطة علمية لا تعترف بالخالق اساسا وهي تعتبر ان (البايولوجيا) وكأنها إله متأله واذا قيل في احد المؤسسات الاكاديمية الطبية (إن الله ...) فان جهابذة تلك الاكاديمية سيقولون (ان الله في الكنيسة والجامع والمعبد) اما في الحرم الجامعي فان كل شيء مرئي عندهم هو (إله) قائم بذاته ولا يوجد في القاموس العلمي شيء اسمه (الله)

                        نصيحة لمرضى السكري ان يتركوا علاج السكري بنسبة 100% وان يعتمدوا الحمية الغذائية للمحافظة على سقف السكري الذي يحتاجه الجسد لمعالجة الفساد في الارض من خلال انتشار الموج الكهرومغناطيسي الكثيف خصوصا في المدن الصناعية

                        عملية ترسيخ البيانات التي جائت اعلاه يعتبر من الشؤون الصعبة ذلك لان حجم المؤسسة الصحية وبياناتها اكبر حجما من هذه السطور بشكل لا يضاهى وهي اكثر (هيبة) من هذه السطور ولكن (صاحب الحاجة) قادر على ترسيخ بياناتنا بشكل (فطري) دون الاستعانة بالمؤسسة الصحية وهيمنتها فلو استطاع احد الاشخاص المصابين بالسكري ان يخرج من موقعه (سكنه) ويذهب في الصحراء او في الارياف النائية الاقل انتشارا للموجات الكهرومغناطيسية لبضعة ايام (بدون علاج دوائي) فانه سيرى هبوطا كبيرا في معدلات السكري في جسده ليتأكد ان السكري هو نتيجة للعصف الموجي المنتشر في المدن ومقترباتها وفي الارياف التي تكثر فيها الممارسات الصناعية

                        ما كنت لاقول قولي هذا الا تطبيقا لنص قرءاني

                        {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159

                        تلك ذكرى قد يتذكرها الؤمنون فتنفعهم

                        المعالجة القرءانية :

                        {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ }فصلت11

                        ذلك البيان القرءاني يؤكد ان بديء الخلق كان من اجزاء المادة (دخان) فالدخان في مقاصدنا هو اجزاء المادة بعد تفتيتها بالنار (التسخين) وحتى ما نراه من رماد متخلف من المادة المحروقة فهو يتسامى ايضا بالتسخين الشديد وبالتالي فان المادة التي نعرفها تتحول الى اجزاء المادة وهو ما نصفه بـ (دخان) وهو كان الاساس الاول في الخلق بموجب النص الشريف (السماء وهي دخان) ... تلك هي (بنية الخلق) كما اكد القرءان بيانها ونقرأ القرءان تارة اخرى

                        {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ }الدخان10

                        {يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }الدخان11

                        الموجات الكهرومغناطيسية هي جسيمات مادية مرتبطة بالحقل المغنطي وذلك يقين علمي قائم فهو (دخان) بلسان عربي مبين وذلك الدخان (يغشى الناس) اي يكون لهم (غشاء) يغلف اجسادهم (غشى .. يغشى .. غشاء) وذلك لسان عربي مبين ايضا وهو ما وصفته سطورنا حيث تشكل تلك الجسيمات المادية غشاءا لاجساد الناس وتفعل فعل السوء فيما خلق الله ...

                        يغشى الناس .... هذا عذاب اليم ... لفظ (أليم) من لفظ (ألم) والالم هو (الوجع) الذي نعرفه وهو يظهر تكوينيا عند (الحمل والولادة) فالالم هو (صفارة انذار تكوينية) فالمرأة الحامل هي في (مرحلة تكوين خلق) فالالم يعمل عمل جرس الانذار في حراكها فبعض الحركات التي تضر كينونة الخلق يظهر فيها (الألم) الذي يحجم حراك المرأة الحامل حتى يأتي المخاض حيث يفعل الالم (التكويني) فعله في التحضير لاستقبال الوليد بعد صراخ الام فيكون (ألم الأم) في التكوين ءاية واضحة في ماكتبه الله في خلقه (كتاب مبين) فلو لم يكن ألم الولادة فان النساء سوف يلدن في الشوارع ومكاتب العمل وفي ذلك خطر عليهن وعلى وليدهن وبالتالي فان ما (يغشى الناس) هو (عذاب أليم) فهو يحمل الصفة التكوينية (صفارة انذار) عندما نرصد مرض السكري من (اثر) لـ (مؤثر) سيء في فساد الارض بالموجات الكهرومغناطيسية

                        ارتفاع السكري في الدم يشكل (غشاء داخلي) يحمي الجسد من الغشاء الموجي الخارجي من سوء ما ينتشر من دخان مأتي من سماء المادة في الموجة الكهرومغناطيسية فعملية رفع ذلك الغشاء الداخلي التكويني (تخفيض السكر في الدم) دون ان يتم معالجة (الدخان) وهو الغشاء الموجي الخارجي المأتي من السماء يعتبر ضررا مؤكد ذلك لان الغشاء الداخلي في الدم هو تكويني الصفة فهو اليم ... أليم لفظ يعني في علم الحرف القرءاني (مشغل تكويني لـ نقل حيز) فالذي يتصدى لتلك الجسميات المادية المنتشرة هو في تلك الكثافة للسكري المذاب في الدم لنقل حيازة الموج العاصف خارج الجسد ...

                        ترسيخ تلك البيانات يمكن ان تؤتى من خلال انتقال المريض بالسكري الى منطقة نائية عن الحضارة لبضعة ايام ومراقبة معدل السكري دون علاج دوائي حيث سيكون للسطور التذكيرية اعلاه ثابت بلا ريب (يقين)

                        تلك ذكرى تنتقل من عقل بشري لعقل بشري ءاخر ومن مصدرية قرءان الا ان الذكرى لا تقوم الا بادارة الهية مباشرة

                        {وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ }المدثر56

                        الحاج عبود الخالدي
                        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                        تعليق


                        • #13
                          رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                          اثابك الله
                          حقا انها للمعلومات قيمة
                          جعلها الله فى ميزان حسناتك

                          تعليق


                          • #14
                            رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                            المشاركة الأصلية بواسطة طارق فايز العجاوى مشاهدة المشاركة
                            اثابك الله
                            حقا انها للمعلومات قيمة
                            جعلها الله فى ميزان حسناتك
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            شكرا لحضوركم وطيب كلامكم

                            الان نحن نمارس تجربة خاصة بمسببات مرض السكري المقروئة من قرءان ربنا والتي تم حصرها في انتشار العصف الموجي فالجسيمات المادية المقيدة مغناطيسيا والمنتشرة في الاجواء الحضارية تفعل فعل (الغشاء) على اجساد كثير من الناس الذين يمتلكون طورا في الخلق يكون العصف الموجي ضارا بسبب تركيبة ميزان تكويني خاص في الدم عندهم حيث نمارس الان التواجد في منشأة طينية بسمك 60 سم وفي تلك المنشأة التي استوجب بنائها واستكمال مستلزمات الحياة العصرية في داخلها تتوقف شبكة الهاتف النقال كما يتوقف (او يضعف) كل جهاز يستقبل الموج مثل اجهزة النداء الموقعي او الراديو او التلفزيون ذو الهوائي الداخلي وتلك الصفة تخضع الان للرقابة الشديدة لقراءات مرض السكري حيث تظهر نتائج طيبة في تراجع واضح وملحوظ في نسبة السكري في الدم عندما نكون داخل تلك المنشأة الطينية

                            مواصفات تلك المنشأة انها من الطين المالح الرطب بارتفاع 3م بنيت على شكل وحدة سكنية قليلة النوافذ سميكة الجدران والسقف تكون بمثابة حاجز يخفف العصف الموجي المقيد بسبب تأين جدران تلك الوحدة بالايونات الملحية

                            معدلات انخفاض السكر ذات نتائج طموحة اما مساويء التجربة فانها تتسب في توقف وسيلة استخدام الهاتف النقال والتي لها ضرورات معاصرة معروفة ..

                            سلام عليكم

                            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                            تعليق


                            • #15
                              رد: مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              فضيلة الحاج عبود الخالدي

                              أجزل الله لكم العطاء لما توفروه لنا من حوارات قرءانية قيمة ببيانها وعلومها
                              طالعنا حوابيتكم الاخيرة مع الاخ الفاضل الآستاذ ( طارق العجاوي ) وما توفّر فيها من معلومات جديدة عن ءاية ( الطين ) ذلك الحصن الحصين ضد كل عصف و سوء ( موجي ) ...

                              ولقد فتحت امامنا تلك التذكرة مفاتيح اخرى قرءانية ...( الطير الطيني ) ..يقول الحق تعالى :

                              {وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران49

                              فنحن نرى اذن ان ( طين الطير ) ..(
                              أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ) يحمل حزمة من ( العلوم القرءانية ) التي باستطاعتها درء كل سوء ( الشفاء من الامراض = البراءة من الامراض ) (وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى) و كذلك ( هي وسيلة اتصال ) ... (وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ)

                              ءاية الطين في القرءان ءاية عظيمة زاخرة بالعلوم الربانية التي نحن في امس الحاجة اليها في هذا العصر ...

                              سلام عليكم


                              sigpic

                              تعليق

                              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                              يعمل...
                              X