دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما معنى ( نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة ) :قراءة علمية للآية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما معنى ( نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة ) :قراءة علمية للآية

    ما معنى ( نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة )

    قراءة علمية للآية




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    يقول الحق تعالى

    (وَإِذ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّواْ أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُواْ مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) الاعراف :171


    الهدف من هذا الطرح :

    الهدف من هذا ( الطرح ) هو محاولة استحلاب المادة العلمية التي تحتضنها هذه الآية القرءانية التي جاءت موجهة لبني اسرائيل من بدايات سورة الآعراف ، وتدبر ما تحمله من قراءات علمية لها ارتباط مع وصف زمني معاصر .


    الخطاب كما ذكرنا جاءا موجها لبني اسرائيل وعليه نسال أولا ما معنى لفظ ( نتقنا ) -( نتقنا الجبل ) ؟
    ذكر هذا اللفظ في القاموس العلمي الجيلوجي تحنى معنى (النتق Horst)

    وهي كتلة صدع مستطيلة مرتفعة بسبب وجود صدوع عادية على جانبيها

    كما تبين الصورة ( أدناه )




    نعلم ان بيان ذلك اللفظ هو بيان قرءاني عميق في مدلوله وانا اردنا بعرض ذلك المثال هو استحضار مثل علمي عصري في ذلك الشأن .

    -فما معنى ( نتقنا الجبل ) .. كأنه ظلة ؟
    - ونود ان نفهم كذلك لما جاءت صيغة ( الوقع ) بــ (
    وَاقِعٌ بِهِمْ ) وليس واقع (عليهم ) ...
    - ولما جاء الخطاب موجه لبني اسرائيل ؟
    - وهل لهذه الاية قراءة علمية معاصرة مقرونة بوصف حديث زمني ؟
    - ما المواعظ العلمية التي يمكننا استخلاصها منها ....


    وجزاكم الله كل خير على هذه المتابعة

    السلام عليكم
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

  • #2
    رد: ما معنى ( نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة ) :قراءة علمية للآية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ليس كل سؤال له جواب بوسعته بل لكل سؤال قدر من الجواب يساوي حاجة التساؤل ولا يرقى الى سعة التساؤل فالعقل البشري يريد وسعة لا محدودة من قدر السؤال الا ان الحاجة العقلية للتساؤل محددة الوظيفة في العقل الحامل للجواب بقدر ما تارشفة الذكرى القرءانية

    النص لا يعالج صفة في بني اسرائيل فالخطاب موجه للماسكين بالكتاب المقيمي الصلاة فهم الموصوفين بالنص والحاملين للصفة التذكيرية القرءانية في نتق الجبل فوقهم

    {وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ }الأعراف170

    {وَإِذ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّواْ أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُواْ مَا ءاتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }الأعراف171

    فهم الذين يمسكون بالكتاب واقاموا الصلاة (جمع صلة) فاذا عرفنا ان الكتاب هو (وعاء نفاذية نظم الخلق) فان الصفة والموصوف سيترابطان في حاضرنا المعاصر وننصح بمراجعة منشورنا

    الكتاب والقرءان والذكر


    الذين يمسكون بـ (وعاء نفاذية نظم الخلق) هم العلماء الماديين المعاصرين الذي كشفوا الغطاء عن تلك النظم وتراكيبها ومرابطها والعلماء المعاصرين منهم من يفكك المرابط ومنهم من (يربط مرابط التكوين) فالذين يربطون مرابط التكوين هم الذين يقيمون الصلاة (جمع صلة) والذين يفككون مرابط التكوين هم خارج الوصف القرءاني التذكيري فهم مشمولين بصفة الشيطنة الخارجة على سنن الخلق ونظمه النافذه لغرض (التحكم بها) وليس (الاحتكام بها) وعلى سبيل المثال نرى ان علماء (الطب البديل) هم ماسكين بوعاء نفاذية نظم الخلق ويمارسون الاستشفاء بربط مرابط تلك النظم النافذة (اقامة صلة) فيستخدمون الاعشاب او ممارسات فيزيائية طبيعية في الشفاء ففي اسبانيا مثلا نشط علماء من الطب باستشفاء مرضى القلب خصوصا المصابين بارتجاف الليف العضلي للقلب بوضعهم في مزارع التفاح ذلك لان عطر التفاح ينشط عضلة القلب فهم يقيمون الصلاة (بكسر الصاد) في تلك النظم النافذة في الخلق ومثلهم من يمارس استخلاص الطاقة النظيفة بربط انتاج الطاقة بطاقة الرياح او الشمس او الماء فهم انما يقيمون الصلاة اما الاخرين فهم يفككون مرابط النفط سواء باخراجه من مكامكن طمره في اعماق الارض او حين يقومون بتفكيك جزيئاته بالحرق والامثلة كثيرة وما سيق اعلاه للتوضيح فقط ... اولئك الموصوفين بصفتهم (الماسكين بالكتاب المقيمي الصلاة) تتفعل معهم صفة (نتق الجبل كأنه ظلة)

    لفظ (نتق) ليس له استخدامات واسعة في منطق الناس الا ان (منطق العقل هو الحق) وهو من

    {فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ
    لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ }الذاريات23

    ذلك لان القرءان مذكر يذكر حملته في كل زمن (لينذر من كان حيا) ولا تغادره صفة الذكرى فهي تقوم من قرءان بفاعلية تكوينية وذلك يعني ان يكون في العقل ارشيف يرتبط بالقرءان فيقيم الذكرى وبتلك الراشدة الفطرية العقلانية يتفعل القرءان في تذكرة العقل فالعازب مثلا لا يتذكر اسم زوجته لان ارشيف الذاكرة لا يحمل اسمها ..!! فلفظ (نتق) موجود في منطق الناس في وظيفة مقاصد العقل في لفظ (انتقاء) فالناس (تنتقي) حاجاتها وهو في البناء العربي الفطري (نتق .. ينتق .. ينتقي .. انتقاء .. ) الا ان المنهج اللغوي يتعامل مع لفظ (انتقاء) من جذر (نقي .. ينقي .. انتقاء) الا ان خارطة الحرف ثابتة سواء كان جذر (نتقنا) هو من النقاء او الانتقاء فلفظ (نتقنا) في علم الحرف القرءاني يعني (فاعلية تبادل تتبادل حاوية فاعلية ربط متنحية) وهو نفسه في راشدة الانتقاء فالمنتقي يستبدل الشيء بشيء مستبدل فيقم معه رابطة (الرضا) وهو رابط لفاعلية متنحية عن المنتقي ولو عدنا الى مثل تنشيط عضلة القلب بوسيلة عطر التفاح لوجدنا انه في (طب بديل) استبدل العقاقير برابط مرتبط بسنة خلق نافذة (مسك الكتاب) و (اقامة الصلة) وهي فاعلية ربط متنحية عن مرضى القلب فكان اختيار عطر التفاح قد جاء من ماسكة الكتاب النافذ فيما كتبه الله في الخلق فهي عملية (انتقاء) وسيلة (وصال) طبية طبيعية بديلا عن عقاقير السوء المنتشرة وحين نرصد العقاقير سنجدها تقوم بتفكيك مرابط الخلق داخل جسد الانسان فلا يوجد عقار (دواء) في منظومة الطب بكاملها الا وله (مضاعفات ضارة) منها ما هو سريع النفاذ فتظهر المضاعفات بسرعة وبشكل واضح ومنها ما هو طويل الاجل فمضاعفاته الضارة قد تكون غير مرئية الا ان علوم الاحصاء المعاصرة بدأت تكشف تلك المساويء غير المحسوسة للفرد الواحد او المجتمع الا ان تطور نظم الاحصاء جعل ذلك العلم يكشف المستور من ذلك السوء فبدأ يتساقط الامان من كثير من الادوية حتى اصبح لها قاموس عريض طويل يستمر عرضا وطولا والمثل سيق للتوضيح وله تطبيقات في كافة الممارسات الحضارية ذات المرابط الطبيعية (اقامة الصلاة) فهنلك جهود علمية في (الانتخاب الطبيعي) للبذور او الحيوان كبديل عن التعديلات الوراثية للنبات والحيوان وهنلك نظم بناء طبيعية لا تدخل فيها الخرسانة او غيرها من مرابط السوء التي يعرفها علماء العصر فـ (يمسكون بها) الا انهم لا يقيمون الصلة مع مرابط الخلق النافذة وهنلك من يختار الارياف ليسكن فيها بديلا عن مدن الحضارة التي يعصف بها السوء عاصفة هوجاء فالماسكين بالكتاب والمقيمي الصلاة لا يشترط حصرا ان يكونوا من العلماء الممارسين لتطبيقات العلم بل يمكن ان يكونوا من عامة الناس يفتح الله عليهم سبله ليكونوا اقوياء بنظمه ثوابا لهم على احسانهم في دنياهم

    فوقهم الجبل ... الجبل هو كثير متجانس او كثير متماسك فكان نصيب حاملي صفة (الماسكين بالكتاب والمقيمي الصلاة) ان (الكثير المتجانس) يشكل عندهم (تفوق) وهي تذكرة من (فوقهم) فهي لا تعني الفوقانية العلوية بل تعني (التفوق) في ذلك الكثير المتجانس من الذي امسكوه من الكتاب والكثير المتجانس من الذي يقيمون فيه الصلاة (جمع صلة) وهي مرابط الخلق والتفوق يكون حتما في تفوق نتيجة لتلك الممارسات فتكون (القوة) بديلا عن الوهن والضعف الذي يفعله السوء وفساد التطبيقات

    كأنه ظلة ... كأنه لفظ لا يعني التشبيه كما نقول نحن (كأنه) مثلما نقول (كأنها الحقيقة) او كأنه الاسد او غيرها بل لفظ (كأنه) من (الكينونة المستمرة) فلفظ (كأنه) من جذر (كن .. كان .. يكون .. كائن .. كأن .. كأنه ... و .. و ) وهو في علم الحرف القرءاني يعني (استمرارية ماسكة تبادلية التكوين) اي ان اولئك الماسكين بما كتبه الله في خلقه وخليقته انما يتفوقون في الكثير الكثير المتجانس من الماسكات التكوينية المستمرة وهو سيكون (ظلة) وهي (حاوية ظل) لحراكهم الماسك بالكتاب واقامة الصلاة ومنه يقول الله (خُذُواْ مَا ءاتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) فتلك الصفة المأتية من ماسكات نظم الخلق النافذة ستكون (بقوة) يستوجب اخذها (لعلكم تتقون) وهي تعني في علوم الله المثلى لـ عللكم تقوم التقوية (تتقون) حين يتذكرون العلة المأرشفة في عقولهم التي فطر الله فيها البيان المستبين ذلك لان علتها مودعة في عقولكم انتم المخاطبين بصفتكم الماسكين بالكتاب والمقيمي الصلاة فاذكروا ما في ذلك الكثير المتجانس (جبل) لعلكم تتقون فتكونوا اقوياء

    وظنوا انه واقع بهم .... تلك النظم البديلة تمتاز بصفة (الريب) عند كثير من الناس وفي العقل البشري عموما ذلك لانها لا تتطابق مع شروط ديكارت العلمية التي يجعلها العلم المعاصر دستورا لحراكه العلمي وهي في (ظاهرة تؤدي الى ظاهرة اخرى مع بيان العلاقة السببية بينهما) فالعلاقة السببية بين عطر التفاح وتنشيط عضلة القلب في مثالنا المساق اعلاه لا تزال مجهولة وسوف تبقى مجهولة الى حين يأخذون تلك المساكات (بقوة) ومثلها كثير من الطب البديل وكثير من البدائل الطبيعية لا تزال واهنة ضعيفة لانهم (يظنون) ان (الكثير المتجانس) اي الجبل واقع بهم (صدفة) بلا دليل بلا برهان الا ان الاخذ بقوة يقيم الدليل (لعللهم يتقون) فعلى سبيل المثال استطاع العلم الحديث ان يتعرف على (العلاقة السببية) بين ورق شجرة (الكينين) ومعالجة مرض الملاريا ذلك لان جرثومة مرض الملاريا استعصت على علماء الطب فذهبوا الى موطن شجرة الكينين (واخذوها بقوة علمية) وحللوا ما فيها فعرفوها وعرفوا (علتها) وبها استطاعوا ان (يتقوا) فصاروا اقوياء على جرثومة مرض الملاريا الا انهم للاسف بعد حين قاموا بتحضير مادة ورقة شجرة الكينين صناعيا (مواد كيميائية غير عضوية) فكانوا كافرين بتلك الشجرة التي كانت ءاية الهية صارخة تستصرخ العقل البشري ان نظم الخلق خير من نظم الشياطين

    ربما لم نوفق للاجابة على موسوعة التساؤل الا اننا حاولنا ان نقيم ذكرى من قرءان كريم في كتاب مكنون والذكرى لا تقوم الا بمشيئة الهية

    {وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ }المدثر56

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: ما معنى ( نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة ) :قراءة علمية للآية

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
      جزاكم الله خيرا والدي الكريم وحضرة الإشراف العام المحترم على كريم الإثارة والمنهج في البحث.

      ولي إضافة أرجو تقبلها من أجل توأمة الفكر في هذا الإطار الحواري الكريم.

      لو عدنا إلى النص القرءاني الشريف لرأينا فيه إشارات للقوى وقد تجلى ذلك في الصورة المضافة من قبل الإشراف العام المحترم مشكورا وتلك القوى ناتجة من عملية الأخذ التي صرح بها النص والغاية من ذلك الأخذ بالقوة لتشغيل علة التقوية عندنا (لعلكم تتقون) فلا بد من تلك الفعالية الفيزيافكرية قوى أكبر منها تمثلت بتقوية المتمسكين بالكتاب بقوى أكبر من قوة الأخذ فتقويتهم كانت بالجبل وهو الناقل الإحتوائي لماسكة مقبوضة منهم المنقولة من الله تعالى فهم قد ظنوا أنه واقع بهم لأنهم متمسكين به كالظل الذي لا يفارق صاحبه. أما القوى التي يستمدها ذلك الجبل ومن تمسك به فهي من الله تعالى فهو أهل التقوى (مؤهل التقوية) فكان اللفظ (نتقنا) هو من ذات الجذر (تق) والفاعل هو الله تعالى (نتق) (فعل ... نفعل) وكانت تلك التقية لنفسه سبحانه فكان اللفظ بتلك الخارطة (نتقنا) لكنها حلقة منه وإليه كما نقول مثلا نظرتني في المرآة فأنا الناظر وأنا المنظور إليه.

      بذلك يقوم وجه لمفهوم الآية متمثلا بسلسلة القوى المنقولة لنا من قوة الله تعالى لقوة الجبل المنقول منه لقوة المتمسكين بالكتاب ولنأخذ ما وصلنا بقوة لعلنا نتقي.

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
      رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ
      وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي
      إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ

      رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ،، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي ،، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي ،، يَفْقَهُوا قَوْلِي

      تعليق


      • #4
        رد: ما معنى ( نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة ) :قراءة علمية للآية


        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل الحاج عبود

        بل جاء ردكم حاملا لبيان علمي جد هام ،وقراءة معاصرة شاملة لموصوف الآية وربطها تكوينيا مع نظم الخلق ، ومع قرن زمني حديث .


        ولا سيما كذلك أن لفظ ( ظلة ) جاء بالتاء مربوطة على خلاف لفظ ( ظلت ) المذكور في الاية الكريمة ( للسامري )

        ( قال فاذهب فان لك في الحياة ان تقول لا مساس وان لك موعدا لن تخلفه وانظر الى الهك الذي ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا ) طه :97

        فجزاكم الله عنا كل خير .. والى أن نلتقي في بيان قرءاني كريم ءاخر

        السلام عليكم
        .................................................
        سقوط ألآلـِهـَه
        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

        سقوط ألآلـِهـَه

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X