دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اقول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اقول

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكرا لله على وجودي بينكم لا سيما الاخ الكبير الحاج الفاضل.
    اخوتي بدءا اسأل الحاج عن العنوان الولايه لله وما المقصود بالولايه في العنوان وهل هو الحصر بمعناه ام يراد به ان تتعد الولايه طولا لتشمل غير الله سبحانه وتعالى؟

  • #2
    رد: اقول

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي المحترم محمد الامين، وشكرا جزيلا لطرحكم القيم ، ادناه بيان طرح سابقا في هذا الشان ويحتوي على دلالات كبيرة نتمنى الاطلاع عليها :

    ورد المعهد تساؤل من أخ كريم :

    يتسائل فيه عن دلالات شكل التصميم المختار من المعهد والخاص براية ( الولاية لله ) ؟

    وأدناه جوابية المعهد :

    راية (الولاية لله) ليست تصميم تعريفي لغرض التعريف بالمعهد او اسمه او الدعاية من اجله ، بل هي عبارة عن رسالة تبليغية مصورة ، فـ (الولاية لغير الله) هي السارية اليوم في راية الوطن ، او راية الامم المتحدة ، او رايات فصائل المسلمين المتقاتلة .

    فحين نرفع (راية الولاية لله) فهي مضمون رسالي تبليغي وليست (تصميم) مقترح ، كما ان (حركة الراية) هي رسالة
    ايضا :

    فمهما تكاثرت الرايات فان رافعيها في هلاك أكيد إلا ان راية الولاية لله تمتلك
    حراكا تكوينيا لا يتوقف
    ..

    المصدر:
    http://www.islamicforumarab.com/vb/t3394/

    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق


    • #3
      رد: اقول

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      نرحب بكم اخي الفاضل ترحيبا يليق برغبتكم في الانتماء الى هذا المعهد نسأل الله ان تكون راضيا مرضيا فيه

      الولاية هي قبول رضائي مسبق لـ فاعلية الغير وقد ورد ذلك الوصف في القرءان

      {
      يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا } (سورة النساء 59)

      أولي الامر (منكم) تقيم التذكرة ان هنلك ولاية بـ (أمر منكم) وهو الرضا الصادر من الفرد نفسه ليقبل فاعلية الغير مثلما نذهب بقطعة قماش ونقوم بتولية الخياط عليها ليخيطها ثوب لنا فهي تبدأ (بامر منا) لتلك الولاية على مالنا الخاص في قطعة القماش

      {
      وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } (سورة التوبة 71)

      وتلك الولاية هي ولاية (أمان) فحين يتصدى احد طالبي الامان لبناء دارا (امينة) مثلا وشاهد احد طالبي (الامان) في ما ابتناه الغير فان طالب الامان سيكون راضيا بولاية ما اتخذه باني الدار من ادوات في تأمين بناء داره رغم (عدم عرفانه بالعلة) التي تم بها التأمين وهكذا يكون الباحثين عن الايمان (الامان) في نظم الله (عموما) لانها نظم (امينة) بتكوينتها في الخلق فـ يتولى بعضهم بعضا لان (هدف الرضا) القائم عندما يقلد المؤمن مؤمنا مثله طوعا وهو (الامان) سواء كان في منسك امين او فعل امين او مأكل وملبس ومشرب ومسكن (أمين) وتلك الصفة تسري بعموميتها في تقليد مؤمن واحد موثوق بامانه من قبل امة من الناس او في التقليد الفردي مثل (ولاية المهنة او الحرفة) حيث يكون (رب المهنة) اميرا على من (يرضى) بولايته ليتعلم المهنة منه وبذلك المنحى الفكري يمكن ان يكون لـ المؤمنين (أمير) من خلال رضا صادر من المستفيد من تلك الامارة الايمانية .. قيل في الفقه انها (تبعية) الجاهل لـ العالم وهي تبعية فطرية الا ان الفقهاء اختلفوا بين (التبعية الفطرية الطوعية) و (التبعية الفطرية الالزامية) فظهرت في المسلمين ظاهرة (ولاية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) ولها لجان تدور بين الناس وتتسلط عليهم (الزام) كذلك قامت (ولاية الفقيه) ولها سلطوية الدولة الحديثة فصارت (الزام) الا ان واقع الحال في تحويل (التبعية الفطرية) من (الطوعية) الى (الالزامية) سجل خروجا على النظم الاسلامية النقية فـ حصلت صفات غير حميدة في استخدام تلك المادة الفقهية ونقرأ

      { نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ
      وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرءانِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ } (سورة ق 45)

      { إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللهَ لَا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ } (سورة النحل 37)

      فاذا كانت ولاية الامر بالمعروف جبرا فهي ضديد النص الشريف (فما انت عليهم بجبار) واذا كانت الاحكام الفقهية جبرا فهي ضديد النص الشريف (ان تحرص على هداهم فان الله لا يهدي من يضل) ويمكن ادراك تلك الاحكام فطرة (فلا ينام احد في قبر احد) ولا تزر وازرة وزر اخرى وما انت عليهم بحفيظ وما انت عليهم بوكيل وهي من نصوص قرءانية ايضا

      الباحثين عن التقوية (المتقين)هم نفسهم الباحثين عن (الامان) ففي الامان قوة وفي التقوية امان ونسمع القرءان

      {
      إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ } (سورة الجاثية 19)

      الظالمين بعضهم اولياء بعض الا ان المتقين اي (المتقوين بنظم الله) فيكون (الله وليهم)

      {
      وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ } (سورة الأَنْفال 73)

      فـ الكافرين بعضهم اولياء بعض في وصف غير حميد من الولاية ومثله الظالمين بعضهم اولياء بعض الا ان المؤمنين المتقين ترجع ولايتهم الى الله (نظم الله) ... الله .. نحن لا ندرك ذاته الشريفة وهو ليس (شخصية) يمكن اداراك معالمها وصيرورتها فالله ملأ اركان كل شيء وهو فينا وفي كل صغيرة وكبيرة في نظم الله النافذة في الخلق اجمالا دون استثناء حتى وان كان فوتون ضوئي واحد لا يرى بالعين فهي نظم مؤمنة من الله (المؤمن) وهي امينة بامتياز فائق دون ان نشرك مع منظومة الله منظومة تم بنائها خارج نظم الله فهي من دون الله مثل الادوية غير العضوية فيكون الخسران المبين

      {
      هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا } (سورة الكهف 44)

      فاذا اشرك العبد نظاما من دون الله مع نظام الهي الخلق فان الشرك يتحقق ويخرج العبد من ولاية الله الى ولاية الشيطان وهو خروج على الصراط المستقيم ... (مثال) من يشرك نظام الرزق الالهي مع نظام الرزق من الحكومة انما اشرك مع الله إله ءاخر فلا تنفعه ان (يشهد ان لا إله إلا الله) لانه سيكون ميثاق منقوض من قبل الشاهد نفسه لانه اشرك إله غير الله في الرزق وهو يقول لا اله الا الله !!! ونراه يبحث عن دنانير التقاعد وكأن الله سوف يستقيل عن صفته (الرزاق) عندما يكبر العبد فيسعى الى إله غير الله (الوطن) ليرزقه عندما يتقاعد فهو ليس من الذين قالوا اللهم (ان هذا لرزقنا ما له من نفاد ـ سورة ص) فالمتقاعدين قالوا (بفعلهم) ان الراتب التقاعدي سيكون في يوم لا يرزقهم الله فيه !! بل رزقهم حكومي المصدر !!!

      {
      إِنَّ اللهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا } (سورة النساء 48)

      تلك هي (الولاية لله الحق) فالولاية هي (اختيار) و (رضا) و (أمر) ينطلق من المكلف نفسه تجاه (نظم الله) وهي طاعة طوعية (واطيعوا الله ورسوله) وما اتصل بها من المؤمنين الذين يمارسون ممارسات أمينة في نظم الهية نقية من الشرك

      توجد ولاية تكوينية في (ذوي القتيل) وفي (ولي الصغير) و (السفيه) و (مال اليتيم)

      {
      جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا } (سورة الإسراء 33)

      فـ ولي القتيل انما تقوم ولايته من سنن الخلق التي بينها الله في القرءان (عملية جعل الهي) ومثلها الولاية على الصغير (القاصر) والولاية على السفيه في امواله او بعض تصرفاته كما جاء في القرءان في ءايات بينات .. اما مال اليتيم فهو يشمل مال الصغير لانه قاصر عن ادارة المال ومثله اي مال خرج عن ادارة مالكه فانه يخضع لولاية (وكيل) او (متولي) او (حائز بنية حسنة) مثل من يجد مالا مجهول المالك (لقطة) فهو (مال يتيم) اي ان صفة اليتم في المال لان صاحبه فقد ادارة ذلك وان المال سيكون تحت ولاية من حازه بحسن نية كمن يعثر (مثلا) على جمل في الصحراء فيكون من يعثر عليه وليا على ذلك المال حتى يظهر مالكه او يبيعه بعد اليأس ويدفع قيمته الى (بيت مال المسلمين) وان لم يكن هنلك بيت مال للمسلمين كما هو حالنا اليوم فيكون الحائز لـذلك المال (الولاية) في صرف ذلك المال لمصلحة المسلمين وكأنه هو (ولي بيت مال المسلمين) في حدود المال الذي بين يديه

      صور الولاية تتسع لاكثر من السطور السابقة ولها اطياف فرعية متعددة مثل (الرجال قوامون على النساء) وغيرها كثير

      نحن لا نفتي فتوى ولا نفسر القرءان ولا نقيم احكاما وان سطورنا لا تتعدى صفة (التذكير) بايات الله وبالقرءان وهي سنة رسالية شريفة مارسها المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام والذكرى لا تقوم بمشيئة كاتب السطور او بمشيئة سامع التذكرة بل تقوم بمشيئة الهية

      {
      وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ } (سورة المدثر 56)

      السلام عليكم


      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        رد: اقول

        شكرا جناب الاستاذ العزيز وفقكم الله

        كل ولايه او ولاء من دون الله تعالى باطل (مالكم من دون الله من ولي ولا نصير ) فالولاء في الاسلام له سبحانه وحده فالولايه في عرض ولاية الله تعالى او مستقلة ذاتا عنه جل شأنه تكون في قبال الولايه الالهيه ولكن عندما يأذن الله تعالى وتصبح الولايه ضمن السلسله الطوليه وفي امتداد ولايته سبحانه ومنه لا منه تكون مصداقا لما قال ( انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا ) فتعاطف الولايات بهذا الحصر الالهي دليل على ان ولاية الرسول ص والذين امنوا هي ولاية الله تعالى فعندما نكتب للرسول ص وللذين امنوا فاننا نكتب لله اذا كان وجه الله حاضرا عند الكتابه ولا على نحو الاستقلاليه عنه جل شانه مع ملاحظة الفارق بين المولى والمولى عليه
        واعتذر منكم

        تعليق


        • #5
          رد: اقول

          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الامين مشاهدة المشاركة
          شكرا جناب الاستاذ العزيز وفقكم الله

          كل ولايه او ولاء من دون الله تعالى باطل (مالكم من دون الله من ولي ولا نصير ) فالولاء في الاسلام له سبحانه وحده فالولايه في عرض ولاية الله تعالى او مستقلة ذاتا عنه جل شأنه تكون في قبال الولايه الالهيه ولكن عندما يأذن الله تعالى وتصبح الولايه ضمن السلسله الطوليه وفي امتداد ولايته سبحانه ومنه لا منه تكون مصداقا لما قال ( انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا ) فتعاطف الولايات بهذا الحصر الالهي دليل على ان ولاية الرسول ص والذين امنوا هي ولاية الله تعالى فعندما نكتب للرسول ص وللذين امنوا فاننا نكتب لله اذا كان وجه الله حاضرا عند الكتابه ولا على نحو الاستقلاليه عنه جل شانه مع ملاحظة الفارق بين المولى والمولى عليه
          واعتذر منكم
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          كلامكم الكريم لا غبار عليه فهو وجه الحقيقة الوحيد واذا ما عطفنا مراصدنا الفكرية على واقع حال الولاية بين المسلمين بكل اطيافهم لوجدنا ضياع وتهرئة مخيفة في (ثقافة) تلك الصفة الاسلامية حيث تحولت (الولاية) الى نبراس اجباري كما في لجان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر والتي تتصف بصفات غير حميدة ومثلها كثير تحت مسميات اسلامية رنانة الا انها خاوية من جذورها العقائدية ونسمع القرءان الذي ان تمسكنا به لن نضل ابدا

          { وَأَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } (سورة آل عمران 132)

          والقرءان بلسان عربي مبين رغم ما ثبته مؤهلي قواعد لغة العرب بقديمهم ومعاصريهم فلفظ (واطيعوا) من جذر (طع) وهو في البناء العربي الفطري البسيط (طع .. طاعة .. مطاع .. مطيع .. طوع .. طوعي .. تطوع .. متطوع .. و .. و ..) فالطاعة طوعية لا محال وهي صفة لا جبر فيها والقرءان دستور حاسم

          {
          لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } (سورة البقرة 256)

          ثقافة الولاية تقسم الى قسمين (الاول) عامة وهي الولاية (الطولية) كما اسميتموها (الثاني) الولاية الخاصة وفيها ولاية ذوي القتيل وولاية الصغير وغيرها كما جاء في مشاركتنا السابقة وتصبح عميقة الخصوصية في (ولاية الملكية)

          { وَضَرَبَ اللهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ
          عَلَى مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } (سورة النحل 76)

          فالولاية ورديفها (النبوة) و (الامامة) و (المفتي) هي مصطلحات ومسميات اسلامية فقدت جوهرها الثقافي عند مريديها وتحتاج الى (ثقافة قرءانية) حصرا بسبب التشوهات الفكرية التي صاحبت تلك المسميات وننصح بقراءة الروابط التالية


          الدين بين الغاية والوسيلة


          الإمامة بين الفرض والإختيار


          شكرا لمتابعتكم الكريمة ولا يوجد موضع لـ الاعتذار ففي الحوار نصرة لله في نفوسنا وسلام على الحواريين

          السلام عليكم


          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق


          • #6
            رد: اقول

            عفوا اود تصحيح عبارة ولايته سبحانه ومنه لامنه ،
            فاردت القول ان ولايته سبحانه منه لا دونه
            لان الولايه اذا كانت من دون الله تعالى فتكون من مصاديق الشرك وعندما تكون منه سبحانه فهي القمه في التوحيد ، والاصل في الولايه هي لله تعالى لا للنبي والامام ولانه علة لكل الموجودات فولايته ولايه حقيقيه ومطلقه ، اما ولاية الرسول والذين امنوا فهي معطاة منه اليهم واعطى صفاتهم من الصلاة والزكاة ونحن عندما نتبع الرسول ص واللذين امنوا نكون قد اتبعنا الله سبحانه وتعالى فهو الذي اذن وسمح بموالاتهم التي في الاصل هي ولايته عز اسمه وجل شانه
            والله الموفق

            تعليق

            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
            يعمل...
            X