دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفرق بين ( الفحم الحجري ) والنفط ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفرق بين ( الفحم الحجري ) والنفط ؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هذه الذكرى القرءانية ببياناتها العلمية ( العلوية ) تصيب الانسان بالفزع الكبير ، فعلى هذا الطامة الأرضية طامة عظيمة وسحابتها سوداء مفزعة لا حلول لها إلا بطوفان ءاخر...فحسبنا الله.

    اذا كانت المادة العضوية التي يستنشقها الانسان والحيوان او يطرحانها من ( الكاربون العضوي ) مادة فاسدة مميتة ، فمن أين ياتي الانسان ومخلوقات الله بهواء طيب زكي يستنشقه و تتغذى منه الحيوانات والنباتات والأنعام وتنشأ .


    تساؤل عن الفرق بين الفحم الحجري والنفط :


    في هذه التذكرة القيمة لم استطع التفريق جيدا بين الفرق بين الفحم الحجري ( الغير المطمور ) وهو مادة كانت موجودة وتسخر من طرف الانسان قديما وتاتي من تحلل بعض الكائنات او النبات في دورة طبيعية ، وبين النفط ( المطمور ) من مخلفات نوح !!


    فهل هناك فرق ؟!

    فالفحم ينقسم الى قسميم فحم نباتي او خشبي عمره قصير وهو ءامن وفحم حجري تكوّن إثر ترسبات زمنية معينة ويدخل ضمن الجيولوجيا الطبيعية للطبقات الرسوبية ، فهو ليس مثل مكون ( النفط ) الغائر العميق الذي اصله من طوفان قوم ( نوح ) .

    علما ان التقارير العلمية تحدثت وتتحدث عن خطر هذا الفحم الحجري ، ومنها ما ذكر من معلومات في هذه الموسوعة :

    https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%AD%D9%85_%D8%AD%D8%AC%D8%B1%D9%8A



    التساؤل الثاني : عن المأكولات البحرية

    هل الماكولات البحرية من نبات بحري وسمك يحمل نفس السوء الذي تحمله المأكولات الأرضية ، ام أن ضرره اقل وفيه حلية اكل مصداقا لقول تعالى بالآية الكريمة ( ومن كل تاكلون لحما طريا وتستخرجون حلية تلبسونها ) .


    فهل في البحر بايلوجيا تديم ( التلحيم الطري ) لمخلوقاته المائية فتمنع السوء عنه ؟!

    ولعلنا نذكر بما ذكر في هذا البيان القرءاني من معلومات ان ( الكائنات البحرية ) هي كائنات طرية لا تصاب بالشيخوخة ؟ .. فهل تعطينا هذه المعلومة مؤشر طيب على حلية وامان ماكولات البحر ولا سيما تلك المجاورة للجزر او المناطق النائية او بقاع البحر .


    قراءة فيءاية ( يونس والحوت ) : المخلوقات المائية لا تمر بمرحلة الشيخوخة



    السلام عليكم

    sigpic

  • #2
    رد: السرطان في تذكرة من قرءان الله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الفحم الحجري هو كاربوهيدرات منزوعة الاوكسجين شأنه شأن النفط الا انه اكثر تلوثا للبيئه بسبب عوادمه الثقيله (دخان ثقيل) يؤثر في اوعية الجهاز التنفسي فيزيائيا , كما ان الفحم الحجري يحمل نسبه اعلى من الكبريت في مكوناته ويقال ان اصل تكوينه من خامات نباتيه ومن المعروف ان ثاني اوكسيد الكبريت مادة سامه وهو عادم دخاني ذو جسيمات متناهية بالصغر والتي تسمى (نانو) يمكن ان تنتقل للدم عبر حويصلات الرئتين ويبدو لدينا ان سبب الوفيات المبكره للعاملين بالقرب من محطات الطاقه التي تستخدم الفحم الحجري خصوصا في امريكا ناتجه من ذلك الغاز ولم نعثر على تقارير علميه تعالج تلك الظاهرة الفاسده .. لا يزال الفحم يستخدم في انتاج الطاقه الكهربائيه ومجمل انتاجه السنوي اكثر من 1 مليار طن من الفحم وقيل ان امريكا تنتج قرابة 50% من الطاقه الكهربائيه من احراق الفحم

    مناجم الفحم قريبه من سطع الارض (50 ـ 100) متر عمقا وهنلك مناجم مفتوحه بعد رفع التلال او الصخور عنها وبما ان الفحم هو ماده كاربوهيدارتيه منزوعة الاوكسجين فهو في بحوثنا القرءانيه من مخلفات قوم نوح حيث اتصفت حادثة نوح في القرءان بطوفان الماء (ألغرق) وفي الغرق الفيزيائي يعني الاختناق وهو يعني (فقدان الاوكسجين) الا ان الغواصين حين يغرقون في الماء للغوص ومعهم قنينة اوكسجين فلا يسمى فعلهم بالغرق لانهم يمتلكون الاوكسجين ويتنفسون وكذلك المخلوقات البحرية والنهريه لا تتصف بصفة الغرق لانها تتنفس الاوكسجين المذاب بالماء ويمكن ادراك تلك المعالجة الفكرية بمنهج (تدبر نصوص القرءان)

    { قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ
    فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ } (سورة هود 43)

    فـ لفظ الغرق لا يستخدم لمن يغطس بالماء فقط بل نقول ان فلان (غرق في الديون) واعلن افلاسه ونقول القرية الفلانيه غرقت بالكوليرا فمات اكثر اهلها ونقول ان فلان غرق بالرذيله فلا توبة له !! وابن نوح غرق بالماء فهو لا يعني ذلك الماء السائل لان لفظ (ماء) يعني في علم الحرف القرءاني (مكون تشغيل فاعليه) فالنار تمتلك مكون لتشغيل فاعليتها وهي (درجة الاتقاد) المعروفه فيزيائيا والبذرة تحتاج الى (مكون لتشغيل فاعليتها) وهو الماء الذي نعرفه ( h2o) اما لفظ (غرق) فهو يعني في علم الحرف القرءاني (فاعليه ربط متنحيه) لـ (حيز متنحي الوسيله) سواء كان ديون ماليه فهو حيز متنحي الوسيله عن الذمه الماليه او كان فقدان الاوكسجين فـ الاوكسجين هو (حيز متنحي الوسيله) وهي اختناق وسيلة التنفس وهو ما حصل في واقعة نوح الواجب ان نذكرها من ذكرى قرءانيه {
    وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ }

    في يومنا المعاصر يتم انتاج الفحم من خشب الاشجار في دول كثيره ليباع كـ سلعه لها حاجات نافذة في بعض المجتمعات ويتم صنعه حيث يوضع الخشب في غرفة مقفلة غالبا ما تكون من الطين وفيها فتحة تهويه من الاسفل ومدخنه من الاعلى ويكون شكل الغرفه وكأنه مخروط مستقر على قاعدته ويتم اشعال الخشب لفترة محدده يعرفها منتجوا الفحم تتناسب مع حجم الغرفه ونوع الخشب فتعمل الفتحة التحتيه على توفير الهواء الداخل (اوكسجين) لديمومة الاشتعال ومن ثم يتم غلق تلك الفتحة التحتانيه اي منع دخول الاوكسجين فيتفحم الخشب ومن ثم يعبأ في اكياس ليباع ثم يستخدم في المواقد الشتائيه او لشوي اللحوم او عند ممارسة البخور

    اذا ثبت بحثيا !! ان الفحم الحجري هو من اصل كاربوهيدرات نباتي فانه سيكون الاقل سوءا وفسادا من النفط ذلك لان النبات من المخلوقات اللافقريه ولا تبني الكربون المشع لعدم وجود عظام في النبات وبالتالي فان اثره البيئي يخص العوادم الدخانيه فقط فهي قد تؤثر في الجهاز التنفسي اذا كانت كثيفه او مستمره ذلك لان حاجة الانسان (التكوينيه) لـ النار مؤقته وذلك معيار تكويني مستخلص من سنة الاولين , فالنار حق بشري تكويني لمليء حاجاته في طبخ او تدفئه اما ان تستخدم النار على مدار الساعه وبشكل مفرط لغرض (زخرف الارض) الذي اوجدته الطاقة الكهربائيه المستمره المعاصره فهو سيكون (طاغوت) وفي عبادة الطاغوت كفر مبين ومن الكفر تقوم انظمة التكوين بالرد على ذلك الطاغوت

    { اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ ءامَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ
    وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ } (سورة البقرة 257)

    اما النفط فهو الاكثر في تولية الطاغوت كما انه من اصل انسجة عضوية فقرية تحمل نظائر من عنصر الكربون الضار والمفسد لـ امان الانسان في ديمومة صحته وضرره اصبح مبينا في سرطانات تفتلك بالناس وترهبهم فالخوف من السرطان لوحده يعتبر (مرض) رغم ان الانسان قد يكون خاليا من السرطان فالناس اليوم في (ظلمة سرطانيه) خلدوا اليها رغم انوفهم بسبب محروقات النفط المتزايده مع تزايد مبين في هجمة سرطانيه لا يعرف الناس من اين تدخل اجسادهم وهم فرحين بـ ليلالي منيرة وتلفزيونات واتصالات مصوره وتواصل اجتماعي وسفر على مدار الساعه ومطاعم مفتوحه وشوارع لا تسبت وكل ذلك زخرف دنيوي بني على تعاسة المجتمع المعاصر في مساس مباشر بصحته الجسديه عند رصد مجمل امراض العصر !!

    حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

    وَاللهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ


    السؤال الثاني :

    المخلوقات البحرية وكافة اصناف الحيوان التي يتغذى البشر على لحومها ومنتجاتها ليست خاليه من السوء والفساد المعاصر ولكنها الاقل خطرا وذلك لان تركيبة انسجتها تتصف بانها (حارقه) لـ عنصر الكربون لغرض انتاج الطاقه الحيويه عند اتحاد الاوكسجين مع الكربون وطرده خارج جسد الكائن الحي وذلك يخص الانسان والحيوان والاسماك الا ان الازمه تقع في مصدرية غاز ثاني الكربون الذي يدخل في بناء انسجة النباتات البرية والبحرية والتي تشكل غذاءا لتلك المخلوقات والتي تنقلب لتكون لحومها غذاءا للبشر وفيه نسبه من نظائر عنصر الكربون فلا فرق في نسبة الامان من عدمه بين لحوم الاسماك او لحوم الحيوانات البريه او منتجاتها فـ ثاني اوكسيد الكربون في الاجواء وفي الماء من مصدر واحد كما ان النباتات البحرية تتنفس في النهار وتبني انسجتها كما في البر وقد يدرك متابعينا الافاضل ان مشروعنا الفكري لا يقوم على الرأي ووجهة النظر بل مقومات مشروعنا تقوم من قرءان ربنا ونقرأ

    {
    ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } (سورة الروم 41)

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: السرطان في تذكرة من قرءان الله

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛

      النفط عذاب ذو حدين( لمن هم فوق الأرض وايضا لمن هم تحت الأرض) شيخنا الجليل قلم عظيم تحياتي واحترامي ؛


      سلام عليكم؛

      تعليق


      • #4
        رد: السرطان في تذكرة من قرءان الله

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

        العلم الغربي يقول بانه (يتكون الكربون المشعّ في الطبيعة حينما تندفع الجسيمات الذرية العالية الطاقة، التي تسمَّى الأشعة الكونية إلى جوّ الأرض. وتسبب الأشعة الكونية في الجو تفتت الذرات إلى إلكترونات ونيوترونات وبروتونات وجسيمات أخرى. وترتطم بعض النيوترونات بنويات ذرات النيتروجين في الجو. وتمتص كل من هذه النويات نيوترونًا، ومن ثم تفقد بروتونًا. وتتحول ذرة النيتروجين بهذه الطريقة إلى ذرة كربون مشع.

        تحتوي جميع الكائنات الحية على كربون مشع. وفي الجو، توجد ذرة من الكربون المشع في كل تريليون من جزيئات co2 ويمتص النبات الكربون المشع من ثاني أكسيد الكربون في الهواء. ويتناول الناس والحيوانات الأخرى الكربون المشع بصفة رئيسية من الغذاء الذي تمدهم به النباتات.....)... كيف للباحث ان يفند علميا وبتجربة علمية هذه المعلومة العلمية الغربية ؟؟؟؟؟؟ ويثبت ان ما يوجد في الجو من كاربون مشع مأتي من حرق النفط وليس عن طريق الاشعاعات الكونية ؟؟؟ حيث اشرتم اشرتم في بيانكم اعلاه

        (ان نظير الكربون 14 يدخل في تركيبة العظام في المخلوقات الفقريه وبالتالي فان الكربون 14 ليس له مكمن بايولوجي في النباتات فهي مخلوقات خالية من العظام لذلك كانت النباتات مهيأه لتكون وقودا طبيعيا لامانها )!!!

        تعليق


        • #5
          رد: السرطان في تذكرة من قرءان الله

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          نستسمحكم بادراج بعض المصادر العلمية ادناه ، التي قد تجيب على التساؤل الأخير للأخ الفاضل اسعد مبارك


          نطرحها الآن كمصادر لحين العودة لمناقشة مضمونها .....




          Découverte du carbone 14
          • [*=left]L'existence de cet isotope du carbone fut découverte par hasard en 1934 par l'américain Franz Kurie (Université de Yale) lors de l'exposition des noyaux d'azote à un flux de neutrons rapides.
            [*=left]En 1940, les américains Martin Kamen et Samuel Ruben (Université de Berkeley) confirment son existence en mesurant l'activité du et sa période de demi-vie.
            [*=left]En 1940, l'américain Willard Frank Libby émet l'hypothèse d'une production continue de carbone 14 dans la nature en faisant le raisonnement suivant : puisque la période de demi-vie du est de 5000 ans environ, cet isotope devrait avoir disparu depuis longtemps s'il n'était produit en continu.
            [*=left]De 1940 à 1946, Libby établit les bases théoriques et pratiques de son utilisation pour effectuer des datations en archéologie. En 1947, il publie un article dans la revue Science révelant au public ses travaux tenus secrets jusque là, et proposant une méthode de datation.
            [*=left]En 1949, la première datation d'un morceau de bois provenant d'une tombe égyptienne datée est expérimentée. C'est un succès et une véritable révolution pour l'archéologie.
            [*=left]Willard Frank Libby obtiendra le prix Nobel de chimie en 1960 pour ses travaux.





          Origine du carbone 14
          • [*=left]Le carbone est produit dans la haute atmosphère (entre 7 000 et 12 000 m d'altitude) par une irradiation due aux rayons cosmiques. Les protons d'origine cosmique, non deviés par le champ magnétique terrestre et arrivant à pénètrer dans l'atmosphère donnent naissance à des neutrons. Ces neutrons, une fois ralentis, réagissent avec des noyaux d'azote pour former du carbone 14.



          المصدر :

          الشق الثاني وفيه اجابة على تساؤلكم :



          a pneumoconiose a été trouvée chez les ouvriers travaillant dans la production du charbon. L'inflammation des follicules de cheveux, et des lésions muqueuses orales ont été également rapportées.

          Cancérogénicité : Le charbon noir a été énuméré par l'agence internationale pour la recherche sur le Cancer (IARC) dans le groupe 3 (l'agent n'est pas classable quant à sa cancérogénicité par rapport aux humains.)



          Le carbone 14 est un des radionucléides impliqués dans l'essai atmosphérique des armes nucléaires, qui a commencé en 1945, par un essai des USA, et fini en 1980 par un essai chinois. Il est parmi les radionucléides longévitaux
          qui ont produit et continueront à produire un risque accru de cancers pour les décennies et les siècles
          à venir. Il peut aussi traverser le placenta, devenir organiquement lié aux cellules, se développer et, par conséquent, mettre en danger le fœtus.


          https://www.lenntech.fr/periodique/elements/c.htm
          sigpic

          تعليق


          • #6
            رد: السرطان في تذكرة من قرءان الله

            المشاركة الأصلية بواسطة اسعد مبارك مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

            العلم الغربي يقول بانه (يتكون الكربون المشعّ في الطبيعة حينما تندفع الجسيمات الذرية العالية الطاقة، التي تسمَّى الأشعة الكونية إلى جوّ الأرض. وتسبب الأشعة الكونية في الجو تفتت الذرات إلى إلكترونات ونيوترونات وبروتونات وجسيمات أخرى. وترتطم بعض النيوترونات بنويات ذرات النيتروجين في الجو. وتمتص كل من هذه النويات نيوترونًا، ومن ثم تفقد بروتونًا. وتتحول ذرة النيتروجين بهذه الطريقة إلى ذرة كربون مشع.

            تحتوي جميع الكائنات الحية على كربون مشع. وفي الجو، توجد ذرة من الكربون المشع في كل تريليون من جزيئات co2 ويمتص النبات الكربون المشع من ثاني أكسيد الكربون في الهواء. ويتناول الناس والحيوانات الأخرى الكربون المشع بصفة رئيسية من الغذاء الذي تمدهم به النباتات.....)... كيف للباحث ان يفند علميا وبتجربة علمية هذه المعلومة العلمية الغربية ؟؟؟؟؟؟ ويثبت ان ما يوجد في الجو من كاربون مشع مأتي من حرق النفط وليس عن طريق الاشعاعات الكونية ؟؟؟ حيث اشرتم اشرتم في بيانكم اعلاه

            (ان نظير الكربون 14 يدخل في تركيبة العظام في المخلوقات الفقريه وبالتالي فان الكربون 14 ليس له مكمن بايولوجي في النباتات فهي مخلوقات خالية من العظام لذلك كانت النباتات مهيأه لتكون وقودا طبيعيا لامانها )!!!

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            في العلم الغربي هنلك (نظريات) وهنلك (مستقرات علميه) والفرق بينهما ان (النظريه) تبقى غير ثابتة اليقين وهي مهيأه لـ الدحض او التثبيت من خلال مماسك مختبريه الا ان العلم الغربي لم يضع (معايير) محددة البيان لدحض النظريه او معايير لتثبيت النظريه مثلما حصل لكثير من النظريات القائمه وعلى رأسها نظرية (داروين) في اصل الانواع ونظرية (فرويد) في الكبت الجنسي .. فالنظرية تعني (وجهة نظر) لـ عالم او لمجموعه من العلماء لا تقوم على شروط ديكارت العلميه والتي اعتمدت كـ دستور اكاديمي منذ نشأة الاكاديميات العلميه بل هي (تصورات علميه) لا ترقى لليقين العلمي وغالبا ما تخرج تلك النظريات من التطبيق العلمي الميداني مثل النظريه النسبيه لـ (انشتاين)

            ايدلوجية العلم المعاصر


            هنلك بحوث علميه ثبتت وفق شروط ديكارت الا ان جيل ءاخر من العلماء قام بدحضها واشهر تلك الثوابت العلميه (خارطة القشرة المخيه) للعالم الالماني (بافلوف) حيث ظهر ان خارطة بافلوف غير مؤكده وان المخ البشري او الحيواني يمتلك القدرة على تغيير ملاحة الدماغ عندما تتعرض منطقه من الدماغ الى التلف وقد ثبت ذلك لدى علماء النفس التجريبي وفريق من الجراحين الامريكيين

            الباحث المستقل (غير المتخصص) والساعي في مجمل العلوم الغربيه المعاصره عندما يكون (رقيب) على حراك العلم يمتلك (ادوات فكريه) تساعده على رفض (الثقه المطلقه) بتلك العلوم خصوصا في تلك النظريات التي تغطي ثوابتها العلميه برابط مع زمن طويل لا يستطيع انسان اليوم او انسان المستقبل ان يرى الحقيقه بشكل مطلق مثل نظريات تكوين الشمس او الاجرام فعلى سبيل المثال يقول بعض العلماء ان (ذرة الهليوم) في الشمس تتحول الى ذرة (هيدروجين) عبر ملايين من السنين !! هل يوجد عاقل يمكن ان يعتبر ذلك البيان كـ (ثابت علمي مطلق) !! ومثلها عن (نشأة عنصر الكربون في طبقات الجو العليا) التي اشارت اليها مشاركتكم الكريمه فهي ان عرضت على العقل فالعقل يرفضها فهو قول لا يمتلك ثوابت يقينيه بل هي تصورات لـ اكاديمين امتلكوا مقعدا علميا مرموقا ولا يمكن ان نخضع لعقولهم ونحن نقرأ القرءان

            {
            مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْوَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا } (سورة الكهف 51)

            ثم ان استمرار تكوين عنصر الكربون في الغلاف الجوي وعلى زمن مستمر يعني ان نسبة الكربون كعنصر تتزايد في الارض وذلك ما لا يمكن تصديقه لان ذلك يعني ان هنلك تغيير في ثوابت الخلق عبر الزمن !!

            النبات مخلوق متوازن واذا تصورنا انه يحمل نظير كربوني مشع فذلك يعني ان هنلك (عدم توازن) علما ان العلماء يحسبون اعمار الاشجار المعمره من خلال حساب تراكم لحاء السيقان وليس من حساب الكربون المشع ففي كل سنه تبني الاشجار لحاءا جديدا وحين يؤخذ مقطع عرضي من ساق الشجره المعمره تظهر دوائر اللحاء ولكل دائرة عداد لـ عمر عام واحد

            { وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ
            وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ } (سورة الحجر 19)


            هنلك نظائر كربونيه لها نصف عمر (22 ثانيه) ويتميز الكربون العضوي 14 بنصف عمر طويل نسبيا (5700 سنه) وهو الذي يستقر في العظام وفيه مكمن الخطوره السرطانيه عندما يزيد عن حده الموزون طبيعيا عند احراق النفط لان النفط (ماده عضويه سائله) منزوع عنها الاوكسجين وعلى الباحث ان يعي حقيقة النفط التكوينيه المتفرده فهي ماده عضويه سائله (لا تتحلل) حتى وان تعرض لها الاوكسجين فالاوكسجين لا يحللها بل يحرقها فقط !! ومنها ينتج (ثاني اوكسيد الكربون) الذي يبني نباتا مختل التوازن فنأكله وان كان رطبا يتحلل عدا جذوع الاشجار فتفقد رطوبتها ولا تتحلل بسرعه ومثلها بعض المخلفات النباتيه مثل سيقان القمح والذره فهي تجف قبل ان تتحلل وتصلح لتكون نارا

            { أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ
            وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا ءالَاءَ اللهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } (سورة الأَعراف 69)

            وعلينا ان نذكر (ءالاء الله) .. لفظ (ءالاء) في علم الحرف القرءاني تعني (مكون تكويني) لـ (فاعلية تفعيل ناقل)

            النفط هو (مكون تكويني) فهو مخلوقات قوم نوح تكونت وحفظت بدون اوكسجين (غير متحلله) تم استخدامها لـ الحرق في منظومة (طاغوت بشري) لـ (فاعلية تفعيل ناقل) وتلك الصفة مرئيه فالنفط يحرق فهو (فاعلية تفعيل) الهدف منها انتاج (ناقل) سواء في (التنقل) او في (تيار الكهرباء) الذي ينقل الالكترونات عبر دائرة كهربائيه لتشغيل الاجهزة العامله بالكهرباء !!

            اذا (ذكرنا ءالاء الله) سنذكر اننا (خلفاء من بعد قوم نوح) فـ (ابعاد قوم نوح) هي (الكارثه) لاننا كفرنا بالله في سننه واستخدمنا الوقود الذي طمره الله في الارض واخرجه الطاغوت البشري كافرين بسنة الخلق التي بينها الله في فطرة الانسان وفي قرءانه في عملية جعل { الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ } فـ (اضل اعمالنا)

            السلام عليكم
            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #7
              رد: السرطان في تذكرة من قرءان الله

              السلام عليكم

              نشكر فضيلة الحاج الخالدي لبيانه الرفيع المرتبط ربطا قدسيا مع ( الكتاب ) والعلم من القرءان بابراهيمية علمية مطلقة .


              نستأذنكم بطرح وجهة نظرنا في ما طرحته هذه التقارير العلمية عن ( مصدر الكاربون المشع ) ، فحتى وان افترضنا ان هذه النسبة الضئلية ( جدا ) تتكوّن في الأجواء العليا عبر تداخل الاشعة الكونية مع ذرات النيوترونات بنويات ذرات النيتروجين فيتكون هذا الكاربون بنسبه الضئيلة جدا ، لتدخل هذه النسبة الضيئلة في تركيبة النبات او الحيوان لتتوقف دورته بشكل نهائي عند موت هذه المخلوقات .

              فالكثير من العناصر الذرية تتواجد بنسب ضئيلة لا تكاد تحسب في المخلوقات ، من اجل وظيفة محددة في الخلق .

              فحتى وان سلمنا بهذه النظرية كحقيقة علمية ، كيف نستطيع ان نربط بين حقيقتها وبين ما جاء ذكره من تقارير علمية واحصائيات خطرة ، مثال في ما ذكر من بيانات علمية بالمصدر المشار اليه في مشاركتنا السابقة .

              فالمصدر يثبت تعرض العاملين بمناجم استخراج الفحم الى ءاثار صحية وخيمة نتيجة الكاربون الملوث ، كما ان الكاربون المشع بعمره الطويل (5700 سنه)التي ثم التعامل معه في التجارب النووية ( من عام 1945 من طرف الولايات المتحدة الى 1980 من طرف الصين ) ثبت انه من العناصر الخطرة المسببة لمرض السرطان .


              فمن اين اتت هذه النسبة العالية من الكاربون المشع في محيطنا وفي اجسام المخلوقات ، وكيف نفسر هذه الارقام السرطانية المخيفة التي تصيب البشر ؟؟ ان لم تكن من عنصر نفطي ومحروقاته ، ومن تحالف مع فساد موجي للطاقة ( الكهرومغناطسية ) .

              النفط بين ايدينا ومحروقاته السامة بين ايدينا ونتائج ذلك لا تخفى على مخلوق ... بل الوصول الى حقيقتها امر ميسر .

              السلام عليكم

              sigpic

              تعليق


              • #8
                رد: السرطان في تذكرة من قرءان الله

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                استكمالا لـ التذكره التي تعلقت بحقيقة النفط واضراره نقرأ تذكره قرءانيه اخرى ترتبط بنفس المورد (الضر) الذي يصيب الانسان فنقرأ

                { إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ
                فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ } (سورة المائدة 91)

                الخمر يسمى في العلم (كحول) ويطلق عليه اسم (الكحول الاثيلي) نسبة لتسمية اطلقها احد المكتشفين لتركيبته الكيميائيه واسمه (ليبج) عام 1838 وذلك من اصل كلمة المانيه (اثيل) وتركيبته الجزيئيه هي (C2H6O) فهو يمتلك ذرة اوكسجين واحده من ثمان ذرات فهو تقريبا (منزوع الاوكسجين) وينتج من تحلل (لا هوائي) للمواد العضوية الغنيه بالسكر ورغم قلة الكربون في ذلك المركب (2 ذره من اصل 9 ذرات) فهو من عمل شيطاني (خارج عن سنة الخلق) فكيف والنفط وتركيبته المعلنه في بعض التقارير على نسبة وزنيه كالتالي :

                كربون 83 إلى 87%
                هيدروجين 10 إلى 14%
                نتروجين 0.1 إلى 2%
                أكسجين 0.05 إلى 1.5%
                كبريت 0.05 إلى 6.0%
                فلزّات < 0.1%
                وعند مقارنة نسب الكربون في (الكحول الاثيلي) المحرم مع نسبة الكربون في النفط فان ذهولا فكريا قد يصيب الباحث فقليل القليل في الكحول الاثيلي (2 كربون لـ مكون من 9) ذرات سنجد ان الكربون (2 ذره ×6 وزن ذري = 12 وبنفس المنهج هيدروجين 6 ذره × 1 وزن ذري = 6 والاوكسجين 1 ذره في 8 وزن ذري = 8 ) فتكون النسب في الكحول من 9 ذرات ( 12 + 6 + 8 = 26 ) وحدة وزن جزيئي لجزيئة الكحول الاثيلي (C2H6O) فتكون النسب المئويه كالتالي :

                في الكحول نسبة نسبة التركيب وزنا تكون لـ الكربون
                حوالي 46% , هايدروجين قرابة 23% والاوكسجين 31% وعند مضاهات تلك النسب في الكحول مع النسب في النفط يظهر الفارق في حجم الكربون وهو مصدر الضرر عند الحرق فاذا كان الكحول محرما في جوف الانسان فكيف يكون النفط مصدرا غذائيا للنبات ومن ثم لـ الانسان !! كلا المادتين تخضع لـ (التحلل اللاهوائي) وتلك سنة الله التي لا تتبدل ولا تتحول

                طاغوت النفط هو طغيان فرعوني (الدولة الحديثة) وفيه جاء مثل قرءاني لمن يخشى

                { فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى (24) فَأَخَذَهُ اللهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى (25)
                إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى } (سورة النازعات 24 - 26)

                السلام عليكم


                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #9
                  رد: الفرق بين ( الفحم الحجري ) والنفط ؟


                  بسم الله الرحمان الرحيم


                  تجدد تساؤل من بعض الاخوة المهتمين بموضوع ( النفط ) واصوله التكوينية السيئة ، عن الفرق بينه وبين ( الفحم الحجري ) والغاز المستخرج من حيث السوء .

                  لذا نرفع من ماهية هذا المتصفح للتذكير بتفاصيل حواره .

                  والله ولي التوفيق.
                  sigpic

                  تعليق

                  الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                  يعمل...
                  X