دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقيقة النفط في قرءان يقرأ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: حقيقة النفط في قرءان يقرأ

    السلام عليكم ،،،
    تحيه طيبه وصحه جيده لفضلية الحاج عبود ،،

    تذكره مباركه باذن الله ،وخاصه في زمن النفط الذي نحييه فكل احتياجاتنا اصبحت نفطيه لا يأتي من استخدامها الا غضب الاهي وامراض مزمنه لاعلاج له (عذاب اليم ) .

    نود ان نستوضح من فضيلتكم بعض النقاط في التذكره اعلاه :

    هل يمكن ربط غرق ال فرعون بمثل نوح؟

    وكما تعلمون فضليتكم ،، ان النفط موجود في كل أنحاء العالم ولكن بكميات تختلف من بلد الى اخر ؟ ولكن المفارقة ان اكبر مخزون موجود في الشرق الاوسط ؟فهل هناك دلاله على ذلك ؟والشرق الاوسط مر عبور العصور بحروب طويله؟؟

    اقتباس ...
    اليس النفط مواد عضوية غير متحللة ..؟ انه وعاء ارض (ايجاب وقبول) تم تفجيره ... انه وعاء ايجاب وقبول منفصل (معطل) .. لايحصل الايجاب على قبول ولا يحصل القبول على ايجابا فتوقف كل شيء والنفط الان بين ايدينا وهو لا يرضى ان يتحلل لانه فقد القدرة على الايجاب والقبول ... الا يسأل العلماء انفسهم لماذا لا يتحلل النفط مادامت مكوناته من مواد عضوية ...!!! اين الاوكسجين في تلك الاجساد ... لقد ذهب الاوكسجين عن تلك المخلوقات بفعل (فوران التنور) فاصبحت اجساد المخلوقات مواد عضوية بلا اوكسجين وبقيت هكذا واذا ما جائها الاوكسجين فانها تحترق بنار السعير الذي نراه في النفط ... فهي اجساد لا تتحلل ... نباتات لا تتحلل ... الاوكسجين المضاف الى النفط بعد استخراجه لن يساعد في تحلل المادة العضوية المكونة له لان وعاء الرضا بين الايجاب والقبول مفصول فصلا تكوينيا (معطل) وقد حير العلماء ردحا من الزمن ولا يزال العلماء في حيرة من نظرية تكوين النفط .. النفطهي زيادة البسطة في الخلق !!!! نهاية
    الاقتباس ،،

    هل يمكن الاستنتاج بان تلك الكائنات هي الى الان في عذاب مقيم ؟
    والعذاب ماتي من استخراج النفط ومن خلال حرقه واستخراج بما يعرف المشتقات النفطيه من بنزين وديزل وزيوت وغازات هو بمثابة عذاب قائم الى الان ؟ لكل منكم ضعف ؟ وهم بالعذاب مبلسون ؟

    وهل يمكن تأويل فار التنور ( انه آلية فرز الكائنات الى درجات بالعذاب) ....؟

    وهل الطوفان يشمل من في القبور ايضا ؟ ام ان الطوفان هو للذين عاشوا واغرقوا او سيغرقوناً وهم احياء ؟

    وما عملية استخراج النفط الا هي وعد الهي للمخالفين ؟

    وكيف لنا ان نربط بين نوعية النفط فهناك الخفيف والثقيل ؟؟

    جزاكم الله خير الجزاء واحسن إليكم كم تحسنون لنا من خلال بيانات هذا المعهد المبارك التي تقوم على كتاب مكنون ،،وقرءان كريم ،،


    تعليق


    • #17
      رد: حقيقة النفط في قرءان يقرأ

      نشكر الاشراف العام على تعديل المشاركه وجزاكم الله خيرا ونعتذر اذا ماورد بعض الأخطاء وذلك لاستخدامنا الهاتف الجوال للكتابه ،، مما يصعب مهمة التحكم بخاصية النسخ واللصق وباقي الأدوات الاخرى

      السلام عليكم ،،

      تعليق


      • #18
        رد: حقيقة النفط في قرءان يقرأ

        المشاركة الأصلية بواسطة الناسك الماسك مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ،،،
        تحيه طيبه وصحه جيده لفضلية الحاج عبود ،،

        تذكره مباركه باذن الله ،وخاصه في زمن النفط الذي نحييه فكل احتياجاتنا اصبحت نفطيه لا يأتي من استخدامها الا غضب الاهي وامراض مزمنه لاعلاج له (عذاب اليم ) .

        نود ان نستوضح من فضيلتكم بعض النقاط في التذكره اعلاه :

        هل يمكن ربط غرق ال فرعون بمثل نوح؟

        وكما تعلمون فضليتكم ،، ان النفط موجود في كل أنحاء العالم ولكن بكميات تختلف من بلد الى اخر ؟ ولكن المفارقة ان اكبر مخزون موجود في الشرق الاوسط ؟فهل هناك دلاله على ذلك ؟والشرق الاوسط مر عبور العصور بحروب طويله؟؟

        اقتباس ...
        اليس النفط مواد عضوية غير متحللة ..؟ انه وعاء ارض (ايجاب وقبول) تم تفجيره ... انه وعاء ايجاب وقبول منفصل (معطل) .. لايحصل الايجاب على قبول ولا يحصل القبول على ايجابا فتوقف كل شيء والنفط الان بين ايدينا وهو لا يرضى ان يتحلل لانه فقد القدرة على الايجاب والقبول ... الا يسأل العلماء انفسهم لماذا لا يتحلل النفط مادامت مكوناته من مواد عضوية ...!!! اين الاوكسجين في تلك الاجساد ... لقد ذهب الاوكسجين عن تلك المخلوقات بفعل (فوران التنور) فاصبحت اجساد المخلوقات مواد عضوية بلا اوكسجين وبقيت هكذا واذا ما جائها الاوكسجين فانها تحترق بنار السعير الذي نراه في النفط ... فهي اجساد لا تتحلل ... نباتات لا تتحلل ... الاوكسجين المضاف الى النفط بعد استخراجه لن يساعد في تحلل المادة العضوية المكونة له لان وعاء الرضا بين الايجاب والقبول مفصول فصلا تكوينيا (معطل) وقد حير العلماء ردحا من الزمن ولا يزال العلماء في حيرة من نظرية تكوين النفط .. النفطهي زيادة البسطة في الخلق !!!! نهاية
        الاقتباس ،،

        هل يمكن الاستنتاج بان تلك الكائنات هي الى الان في عذاب مقيم ؟
        والعذاب ماتي من استخراج النفط ومن خلال حرقه واستخراج بما يعرف المشتقات النفطيه من بنزين وديزل وزيوت وغازات هو بمثابة عذاب قائم الى الان ؟ لكل منكم ضعف ؟ وهم بالعذاب مبلسون ؟

        وهل يمكن تأويل فار التنور ( انه آلية فرز الكائنات الى درجات بالعذاب) ....؟

        وهل الطوفان يشمل من في القبور ايضا ؟ ام ان الطوفان هو للذين عاشوا واغرقوا او سيغرقوناً وهم احياء ؟

        وما عملية استخراج النفط الا هي وعد الهي للمخالفين ؟

        وكيف لنا ان نربط بين نوعية النفط فهناك الخفيف والثقيل ؟؟

        جزاكم الله خير الجزاء واحسن إليكم كم تحسنون لنا من خلال بيانات هذا المعهد المبارك التي تقوم على كتاب مكنون ،،وقرءان كريم ،،


        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        عقوبة قوم نوح من حيث الجذور التكوينية تتطابق مع عقوبة ءال فرعون او جند فرعون وهو (التكذيب بايات الله) وكلا العقوبتين هي (الغرق) الا ان الفارق في موضوعية النجاة ففي مثل نوح يهلك الجميع { وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ } اي ان الهلاك لا يشمل الملتزمين بايات الله وعند تحليل المثل الشريف نرى انهم هم الذين يحملون جينات سليمه غير متدهوره قادرين على استمرار النسل البشري لان مثل نوح يبين ان قوم نوح الهالكين (لا يلدوا الا فاجرا كفارا) .. اما الناجين من غرق ءال فرعون هم بناة الاسراء (بني اسرائيل) وهم (المصلين) الذين يمتلكون صفة بناء الاسراء التكويني

        { كَدَأْبِ ءالِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا ءالَ فِرْعَوْنَ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمِينَ } (سورة الأَنْفال 54)

        { فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ } (سورة الأَعراف 64)

        فكلا الحدثين (فرعون ونوح) ارتبطا بجذر تكويني في التكذيب بايات الله والنص الشريف (كذبوا بايات ربهم) + (كذبوا بايات الله) فيه تذكرة لـ مختلف تكوينة العذاب من حيث رابط التأليه والربوبية الخاص بمثل فرعون فـ (ءال فرعون) جعلوا من فرعون ربا لهم (انا ربكم الاعلى) وهو يخص الموظف الحكومي الذي يعمل بامر من فرعون دون ان يخضع لاي امر ءاخر !! اما قوم نوح فانهم كذبوا بايات الله في الانجاب سواء المباشر في التدخل الدوائي بنظم الانجاب او بـ مخلوقات التعديل الوراثي لـ ما يأكله الانسان المعاصر والذي يدمر طبيعة كروموسومات الانسان نفسه وبمرور الزمن تكون الانسانيه عاجزة عن الانجاب السليم .

        عند فوران التنور او حصول الغرق يكون العذاب موحدا فالعذاب موحد الطيف وليس له فاصل الاقل والاكثر

        عقوبة الغرق لا تشمل الناجين ففي مثل نوح يكون النجاة لـ سليمي الانجاب وفي مثل فرعون يكون النجاة لـ بناة الاسراء (المصلين) اما اصحاب القبور قبل الحدث فهم يرتبطون بجذر تكويني ءاخر في (العقاب والثواب) وهم خارج الحدث الكوني لـ قوم نوح و ءال فرعون

        نعم فان استخراج النفط وحرقه هو نتيجة لـ مخالفات الانسان المعاصر لان الله (يهدي ويضل) فـ الله لا يهدي من يضل ذلك لان البشرية تقترب من حادثة نوح اخرى جديده وتلك المقتربات تعني عند التبصرة بها توجب (تأهيل) مخازن النفط ومكامنه لـ استقبال قوم نوح جديد فـ الله يضل المعاصرين ليؤهلوا قبورهم بسبب مخالفاتهم التي ستوصلهم يوما الى الانجاب غير السليم (انجاب معوق) لا يسمح باستمرار الجيل الخارج عن استقامة الصراط

        { إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللهَ لَا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ } (سورة النحل 37)

        { يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ ءامَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ } (سورة إِبراهيم 27)

        النفط الخفيف والنفط الثقيل هو نتيجة تكوينيه لفاعليات لا حصر لها عندما انقلبت البايولوجيا الحية في قوم نوح الى بايولوجيا منخنقه بغياب الاوكسجين ومثل ذلك الشي يحصل عند حرق الحطب بالنار حيث تختلف مكونات الرماد من نوع نباتي لنوع نباتي ءاخر

        نأمل ان يكون ذلك الايجاز كافيا لقيمومة الذكرى

        السلام عليكم




        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #19
          رد: حقيقة النفط في قرءان يقرأ

          جزاكم الله خير الجزاء وبارك الله في جهدكم ووقتكم شيخنا وعالمنا الفضيل ،،،،

          تعليق


          • #20
            رد: حقيقة النفط في قرءان يقرأ

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            التحكم بالشيخوخة واطالة العمر البايولوجي للانسان او الكائنات الحية يتم عن طريق التحكم بالجينات والتعديل الجيني والتلحيم الجيني (وذلك بكبح فعالية جينات معينة وتفعيل بعض الجينات النائمة وهذه هي الهندسة الوراثية)...

            فاذا كان عمر النبي نوح اكثر من 950 سنة( عمر اللبث في قومه) مع اضافة عمر قبل البعثة والعمر بعد الطوفان فان عمره سيكون اكثر من الف سنة.. اذن هل ان هذا البشر ( النبي نوح عليه السلام) قد وقع عليه عملية تعديل وراثي من قبل الاباء واذا كان هكذا اليس في هذه الحالة تكون جيناته خارج عن نظم التكوين وجيناته غير سليمة لان تم التلاعب بها؟

            وكيف يستوي هذا مع ارادة الله بان ينجي المؤمنين ( نوح ومن اسلموا وامنوا معه ) وهم جيناتهم معدلة وراثيا وخارجة عن نظم وسنة الخلق ؟؟؟

            والسلام عليكم

            تعليق


            • #21
              رد: حقيقة النفط في قرءان يقرأ

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              ورد في القرءان صفه مختلفة لـ خمسة انبياء وهي صفة (الاخاء)

              1 ـ { إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ } (سورة الشعراء 106)

              2 ـ { إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ } (سورة الشعراء 124)

              3 ـ { إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ } (سورة الشعراء 142)

              4 ـ {
              إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ } (سورة الشعراء 161)

              5 ـ { وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ } (سورة العنْكبوت 36)


              صفة (الاخاء) هي صفه محموله على مصدرية تكوينيه مثل الاخوة في النسب فـ المؤمنون اخوة ورابطهم التكويني مبين في (سبل الامان) فـ الاخوة صفة رابط تكويني تكون في النسب (ماديه) في الجينات وتكون عند المؤمنين صفه ايمانيه وتكون ايضا على شكل رساله تبثقها نظم التكوين في الخلق الا ان صفات الانبياء اعلاه هي رسالة عقليه يحملها الانسان عموما في فطرة عقله الذي فطره الله سبحانه وتعالى

              { هَارُونَ أَخِي } (سورة طه 30)

              فـ صفة النواح (نوح) صفة عقلية في البشر وليست صفة بدنية لذلك فان تلك الصفة هي (رسالة عقل بشري) ليس لها عمر انسان بل هي صفه مستمره مع الانسان مثل (هرون) فهو شريك موسى العقل ووزيره وليس له دورة حياة بل هي (برامجيه عقلانيه) مفطوره في كل مخلوق بشري تقوم عند قيام اسباب النواح فهي ليست صفه قائمه في الفطره مثل فطرة النطق والسمع والبصر بل هي برامجية (نواح) عندما يكون لـ النواح سبب ومن منا لا يعرف اليوم كم نائح على حال الارض واهلها من تدهور بيئي وشحة مياه وامراض فتاكه وحوادث سير تسجل ضحايا مثل ضحايا الحرب الضروس وتصدع خطير في غلاف الارض لـطبقة الاوزون وغيرها كثير

              { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ } (سورة العنْكبوت 14)


              لفظ (لبث) في علم الحرف تعني (منطلق فاعليه تنقل القابضه) اي تنفي القابضه فـ مرض السرطان مثلا هو (منطلق فاعليه) ينفي القابضه التي تقبضه لتنهي ذلك المرض ومثله التدهور البيئي وفساد الاطعمه وفساد ياجوج ومأجوج (صناعة الكهرباء) وخطر السيارات وكل تلك الممارسات خرجت عن السيطره واصبحث ضروره لا يستطيع انسان اليوم (قبض فاعليتها) فلا سفر الا بوسيلة الالة ولا ليل او انهار الا وفيه تيار كهربائي ولا فرصه لاقتلاع امراض العصر !! ذلك هو الانين (نواح نوح) ساري بمنطلق فاعليه تنفي القبض (لبث في قومه) وقومه لا تعني اهله او عشيرته او سكان مدينته بل تعني اللبث في (مقوماته) النائحة ذات الانين !! فـ صفة نوح ليست في الجينات اخي الفاضل بل هي في برامجية فطرة العقل البشري وقومه (قيمومته) مرتبط بانطلاق فاعليات لا يمكن قبضها وهي تبادلية الصفة بدخول حرف الفاء (فـ لبث في قومه)


              أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا ... في هذا النص استفزاز عقلي فلا يمكن ان نقول مثلا (الف منزل الا خمسين شارع) ذلك لان الاستثناء العددي يجب ان يكون من جنس المعدود فكيف الف سنه الا خمسين عام ؟! واذا عطفنا عقولنا على عربية اللسان العربي المبين لوجدنا لفظ (سنه) من السنن وليس من السنين { سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا } ولوجدنا ان (الف) لا تعني عدد رقمي بل تعني صفة التآلف والالفة { وَلَكِنَّ اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ } فـ نواح نوح يشمل صفة الالفة في السنن فـ امراض العصر تقوم لسبب (مؤثر) لم يكن موجودا قبل الحضاره وهي (مؤثرات مؤتلفه) مثل صناعة الكهرباء (تأجيج مغنط الارض) والعصف الموجي لـ الاتصالات والاحتباس الحراري وثقوب طبقة الاوزون وارتفاع التلوث النووي الصناعي وتصدع دورة الكربون الطبيعي ومثلها تصدع دورة النايتروجين ومثلها كثير يحمل (انين ونواح) على طبيعة الله التي تصدعت كثيرا فاصبح انسان العصر عتله بايولوجيه متصدعه بشكل خطير بدءا من الجينات صعودا الى استقراره العام وسط افواج بشرية غارقه في ممارسات حضارية غير امينه

              خَمْسِينَ عَامًا .. الـ (عام) لا يعني سنه زمنيه حصرا بل هو لفظ على عربة عربية مبينه تعني العموميه وهي التي لم تشملها صفة الـ (لبث) لان يد الانسان لن تستطيع النيل منها مثل الفلك الدوار وسرعة الضوء ونور القمر وسنن الله العقابية لـ المخالفين و وظائف الملائكه و رحمت الله التي كتبها على نفسه ووعود الله بنجاة المؤمنين فهي (خمسين عموميه) لا تنالها نائحة نوح وانين العقل يتوقف عندها لانها (أمل بـ الله) ومن قال (الله ثقتي ورجائي) تراه يبحث في نظم الله ليرجع اليها ذلك لان طبيعة العقل البشري السوي هي الرجوع لـ الله راضيا مرضيا

              لفظ
              خَمْسِينَ .. لايعني الصفه الرقميه ايضا لان انعم الله على عباده لا تعد بعداد رقمي { وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لَا تُحْصُوهَا } فلفظ خمسين من جذر عربي (خمس) وهو يعني في علم الحرف (غلبة سريان فاعليه تشغيليه) وهو ما تم بيانه اعلاه في مفاصل خلق لم يستطع طاغوت الحضاره في النيل منها ابدا ومنها رحمت الله الواسعه ورعايته للمؤمنين وعقابه للمخالفين والموت والحياة وكثير من عموميات الخلق (خمسين عام) المستثنات من (لبث نوح في قومه)

              شكرا لاثارتكم التذكيريه

              السلام عليكم


              قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

              قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
              يعمل...
              X