رد: الملائكة والجسيم الرابع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجسيم الملائكي الرابع بين ايديهم وتحت رقابتهم الا انهم معصوبي البصيرة ووعدنا القرءان انهم سيقولون
{ وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ } (سورة الأنبياء 97)
فالمغنط الكوني المتصل بادق دقيقة على الارض والقمر والشمس ومجموعتها والشموس الاخرى في مجمل المجرات والثقوب السوداء ولكنهم تعاملوا مع المغنط الارضي وفق فيزياء (الكم) وعقولهم اختزلت فيزياء (النوع) (وحقائق الكم) ومن ذلك الانكفاء الفكري تصوروا انهم قادرون على تسريع فوتونات الضوء ليحصلوا على ما اطلقوا عليه (الانفجار العظيم) وقد صنعوا مغانط تعجيلية على مساحة طويلة من مختبر سويسرا وظنوا انهم قادرين على تعجيل الفوتونات عبر ذلك النفق الممغنط بمغانط صناعية كبرى ونسوا ان تلك المغانظ الصناعية انما تخضع للمغنط الكوني ولا يستطيع فيزيائي مهما كان كبيرا في العلم او صغيرا وحديث التخرج ان يتصور انفصام مختبر سويسرا عن المغنط الكوني !!
{ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ (98) وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ ءايَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ } (سورة البقرة 98 - 99)
عداء الناس لـ جبريل وميكال والفساد الحضاري
جبريل من جذر عربي (جبر) وفيه الجبرية والاجبار و (ميكال) من جذر (كيل) ومنه الكيل والمكيال ... تلك الصفة ليست صفة (كم) فيزيائية مجردة من النوع بل هي صفة نوعية في تقدير الكم وتقدير الكيل وقد تكون تلك الصفة معروفة في جناح من اجنحة العلم التطبيقي في الموجات الراديوية فللموجة (طول) و (تردد) وكليهما (كيل) مكال بـ (ميكال) وله جبرية من (جبريل) في دائرة الرنين الموجية وهي انما تسري في مغنط الارض وفي بلازما الكون خارج جاذبية الارض ولكنها ليست خارج جاذبية الشمس وان خرجت من جاذبية الشمس فانها لن تخرج من جاذبية المجرة وان خرجت منها فانها لن تخرج من مغنط ضخم جدا الا وهو ما عرف منهم (الثقوب السوداء)
{ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ } (سورة البقرة 30)
نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ ... لفظ (حمد) يعني في علم الحرف القرءاني (منقلب مسار تشغيلي فائق) وذلك يعني كما روجنا له في منشورات كثيرة انه (اللاحدود لله) فكل (حد) له مشغل متفوق يقلب مساره ويمكن ان نرى تلك الصفة في حالة مشهورة علميا فنحن نتنفس الاوكسجين ويسري في الدم ليؤكسد الكربون فيكون (ثاني اوكسيد الكربون) وحين يخرج لـ الاجواء (ينقلب مساره بتفوق كوني) فيتنفسه النبات ويختزل الكربون منه ويطلق الاوكسجين !! وكذلك الكربون الذي نأكله من النباتات والحيوانات (كاربوهيدرات) نؤكسدها في اجسادنا ونخرجها على شكل ثاني اوكسيد الكربون لتعود الى النبات فيختزل الاوكسجين منها ويعيده الينا !!
نُسَبحُ بِحَمْدِكَ .... فهي (نسبح) ولا (نسبًح) كما ثبتته حركات اللغويين (بعد اكثر من ثلاثة قرون من نزوله) والسبح كما نعرفه في النهر وغيره هي (عملية فيزيائية) تصدر (قوى فيزيائية) من خلال حركات اليدين والقدمين ليضرب الماء ويحصل السابح على قوة رافعة كردة فعل فيزيائية ليتعادل جسم السابح ليكون طافيا في سطح الماء ولا يغرق فالملائكة (تسبح) فيزيائيا بلا حدود لما خلق الله ونتسائل (هل الالكترونات والبروتونات النيوترونات) وحتى صغائرها التي اكتشفت مؤخرا (ميزونات) منفلتة من ذلك السبح الملائكي وفيه (ميكال و جبريل) وهل مختبر سوسرا كان خارج حدود الله التي لا حد لها !!
نحن نعلم ان هذه المعالجة سوف لن تدخل المختبرات الحديثة ببيانها وسوف لن يهتم بها احد وان هذا المعهد سيندثر وما فيه في يوم ليس ببعيد ولكن نحن نسعى لمرضات الله في عدم الكتمان والرسول عليه افضل الصلاة والسلام لم يوثق سوى القرءان حصرا اما تعاليمه واحاديثه فلم يأمر كاتبا بكتابتها وكتبت من بعد رحيله باكثر من قرنين من الزمن على مسلسل روائي لا يرقى الى يقين القرءان ابدا
في الكتمان لعنة من الله ومن اللاعنين
اللهم لن افرط برضاك والانابة اليك أداتي
السلام عليكم
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الملائكة والجسيم الرابع
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: الملائكة والجسيم الرابع
بسم الله الرحمان الرحيم
ارتباطا بالحدث البيئي الحالي ظهور طاعون العصر ( فايروس كورونا) والعلاقة العلمية القرءانية التي تربط منشأة الفايروس بالفساد الموجي اي بفتح ياجوج وماجوج ، ومقتربات الوعد الحق ، نعيد بذلك هذه الذكرى للواجهة بعمق بياناتها القرءانية ، وهي ذكرى موجهة لاهل العلم ممن يقدسون كتاب الله ...الذي لاريب فيه .
تذكير
...الوصول الى الجسيم الرابع عقلا يعني في انشطة الانسان المعاصر بلسم الخلاص من التطبيقات العلمية المعاصرة التي بنيت على (منكر) اي بنيت على مفصل علمي لا يزال (نكرة) للعقل البشري فحدث ما حدث من سوء كبير حاق بالناس وانشأ امراض العصر التي لا شفاء منها وعندما يقترب الوعد الحق فان ابصار الذين كفروا ستكون شاخصة (عملية تشخيص) فيقولون لقد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين
{ حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ } 97 سورة الانبياء.
السلام عليكم
اترك تعليق:
-
رد: الملائكة والجسيم الرابع
المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الالكترون كما جاء في وصف هذه التذكرة القرءانية العظيمة ، التي حاولت ان تضع سطور مرئية لعشاق الهدي القرءاني والملة الابراهيمية الحنيفة ، آخطر بيان علمي يتعلق بمنظومة الملائكة ( الجسيم الرابع ) وعجينة الكون .
الالكترون وصف في التذكرة ووفق الاية الكريمة (أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) (النور:40)
وبيانها :
1 ـ بحر لجي ... وهو الجسيم المفقود في بلازما الكون او عجينة الكون وكان يسمى في ربيع نهضة العلم (الاثير) فهو بحر وليس موج ولكن ..
2 ـ يغشاه موج ... وهو النيوترون المتعادل
3 ـ من فوقه موج ... وهو البروتون الموجب
4 ـ من فوقه سحاب .. وهو الالكترون السالب
المعلومة :
والمعلومة التي نود أن نضيفها كمجرد " معلومة ! " التي قد يكون لها ارتباط بهذه التذكرة أم لا ؟
من فوقه سحاب ....وهو الالكترون السالب :لقد اكتشفوا أن " هناك 7 مستويات مدارية للاكترون " فهل لهذا العد المداري علاقة بالمستويات السبع التي تتحرك فيها المنظومة الملائكية .
فكما نعلم فالطواف كذلك سبع ! وهناك 7 اشعاعات للضوء الغير المرئي ، يقابله 7 ألوان للضوء المرئي .
واكتشفوا كذلك ان هناك 7 أنواع أساسية للنجوم ، والآغرب أن الطيور تهاجر بسرب على شكل 7.
لكن المهم في هذه التذكرة هو المستويات 7 المدارية للالكترون ؟ واشعاعات الضوء الغير المرئي الذي عددها 7 كذلك ؟
السلام عليكم
النظرة الشاملة لمنظومة الخلق من اجل بناء (قاعدة بيانات علمية) لا تقوم بدءا بالنظر لمفاصل محددة من الخلق دون الاتساع المعرفي لقاعدة بيانات القرءان بصفته خارطة خلق اجمالي ومن ذلك فان ربط النظام السباعي بمفصل من مفاصل الخلق مثل (الالكترون) او الطيف الضوئي يحتاج الى رسوخ ووسعة في قاعدة البيانات الخاصة بقراءة خارطة الخلق وقد نوهنا في متن الادراج اعلاه ان نواظيرنا للخلق المصور (المرئي) تقوم كما تقوم انظارنا للمرءاة حيث ينقلب اليسار يمين واليمين يسار لذلك فان فهم (المستوى العقلي السابع) يرتبط بقاعدة البيانات العلمية في خارطة الخلق مع وجوب الحذر لليسار واليمين للطور وهو (المستوى السابع) للخلق حيث تكون مراصدنا المرئية على يميننا نحن الا انها تقع في يسار الطور وكذلك ما نراه في يسارنا الا انه يكون على يمين الطور ومن ذلك فان المعرفة المرتجاة من ذلك الحراك الفكري تستوجب ان ياخذ بالدقة الوصف القرءاني في راشدة اليمين واليسار فعلى سبيل المثال سمى ربنا الظلمة الرابعة بالسحاب في الاية 40 من سورة النور (من فوقه سحاب) ولفظ (سحاب) في اللسان العربي المبين يعني (جاذب) وهي الجاذبية وبالتالي سنضطر ان نكون في رؤية (يسار الطور) وهو يميننا لنرى ترابطية منظومة الخلق من خلال الالكترون فهي (ظلمات بعضها فوق بعض) ولفظ (فوق) لا يعني وصفا جغرافيا بل يعني التفوق الفعال لذلك نرى ان الموجات فوق الصوتية لا بد ان تكون موجات (كهرومغناطيسية) اي الكترونية مغنطية ومن خلال تلك الرؤيا لخارطة الخلق فان الباحث في القرءان سيرى التركيبة المادية بشكل مختلف عن الرؤيا العلمية القائمة في العلم المعاصر وتلك الرؤيا هي التي سوف تضع لـ عقل الباحث خارطة مسار عقلاني لفهم منظومة الخلق الملائكية حيث يميننا هو يسار الطور ويسارنا يمين الطور فيتم الفهم الاوسع لبناء قاعدة البيان القرءاني فالالكترون في مراصدنا انما يخرج من حيازة الذرة الا انه ينجذب الى الموجب فهو مجذوب وليس جاذب وبالتالي فهو ضديد معنى (سحاب) كما نراه نحن في ممارسات العلم المعاصر الا ان الحقيقة التكوينية ستضعنا على بؤرة فكرية مختلفة تماما عن العلم المعاصر وترينا (السحاب) وهي الجاذبية في حراك كوني نقي غير مشوه ونعرف سر الجاذبية من خلال الالكترون اما مداراته السبع فهي لا ترتبط بكينونة الالكترون المنفصل عن ذرته او الدائر في مداره بصفته شحنة بل هو تكوينة خلق لها وظيفة ينقلب مسارها الى مسار جاذب سحاب في بحر لجي لذلك تظهر حقول مغناطيسية صناعية عند صناعة الموجة الكهرومغناطيسية والتي بقي سرها مجهول تكوينيا بين يدي سلسلة من اجيال علماء العصر الحديث فالرابط التكويني في صناعة الموجة الكهرومغناطيسية لا يزال في عالم المجهول عقلا رغم تطبيقه في عالم مادي من خلال تقنيات البثق الموجي الواسع الانتشار
الوصول الى الجسيم الرابع عقلا يعني في انشطة الانسان المعاصر بلسم الخلاص من التطبيقات العلمية المعاصرة التي بنيت على (منكر) اي بنيت على مفصل علمي لا يزال (نكرة) للعقل البشري فحدث ما حدث من سوء كبير حاق بالناس وانشأ امراض العصر التي لا شفاء منها وعندما يقترب الوعد الحق فان ابصار الذين كفروا ستكون شاخصة (عملية تشخيص) فيقولون لقد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين
{ حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ } 97 سورة الانبياء
نأمل ان يكون الموجز اعلاه هو اقل ما يمكن قبوله من طموح علمي في المرحلة الراهنة التي تمر بها بيانات علوم الله المثلى التي تفتقد الى رواد حقيقيون يمارسون العلم من خلال الامساك بعلة التكوين ولا يتعاملون مع الظاهرة العلمية ما لم يتم مسك علتها ... لا يخفى ان الاتساع في نشر بيانات علوم الله المثلى في الشبكة العنكبوتية يراد منه (التبليغ) كسنة رسالية ملزمون بها اما حقيقة العلم القرءاني لا تقوم في منشورات كالتي ننشرها بل تقوم على ساحة جهاد لا تزال مفقودة بسبب عدم توفر رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله فذكر الله لا يعني التسبيح باسمه وكأنها ترنيمة عقائدية بل ذكر الله يعني ذكر تكوينة الخلق الالهي ونقرأ في القرءان
{ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } (سورة البقرة 63)
فنحن حين نوثق عقولنا بـ (الله اكبر) الا اننا ناخذ ما ءاتنا به ظاهر الخلق عبر منظومة العلم الحديث الا اننا لا نعرف ماهية الطور المتفوق علينا بقوته لكي نتقوى به فنتقي وان ذكر ما فيه يحتاج الى جهاد متخصص لا يزال في غيب الله (الوعد الحق) الذي جاء في سورة الانبياء ولم يتحقق بعد ونحن في هذه المرحلة قد نطمح ان نكون في مقتربات الوعد الحق لذلك الزمنا انفسنا بالبيان وعدم كتمان ما بين ايدينا رغم انعدام عناصر الجهاد لاننا نقرأ نصا فيه تكليف ملزم
{ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ } (سورة البقرة 159)
السلام عليكم
اترك تعليق:
-
رد: الملائكة والجسيم الرابع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الالكترون كما جاء في وصف هذه التذكرة القرءانية العظيمة ، التي حاولت ان تضع سطور مرئية لعشاق الهدي القرءاني والملة الابراهيمية الحنيفة ، آخطر بيان علمي يتعلق بمنظومة الملائكة ( الجسيم الرابع ) وعجينة الكون .
الالكترون وصف في التذكرة ووفق الاية الكريمة (أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) (النور:40)
وبيانها :
1 ـ بحر لجي ... وهو الجسيم المفقود في بلازما الكون او عجينة الكون وكان يسمى في ربيع نهضة العلم (الاثير) فهو بحر وليس موج ولكن ..
2 ـ يغشاه موج ... وهو النيوترون المتعادل
3 ـ من فوقه موج ... وهو البروتون الموجب
4 ـ من فوقه سحاب .. وهو الالكترون السالب
المعلومة :
والمعلومة التي نود أن نضيفها كمجرد " معلومة ! " التي قد يكون لها ارتباط بهذه التذكرة أم لا ؟
من فوقه سحاب ....وهو الالكترون السالب :لقد اكتشفوا أن " هناك 7 مستويات مدارية للاكترون " فهل لهذا العد المداري علاقة بالمستويات السبع التي تتحرك فيها المنظومة الملائكية .
فكما نعلم فالطواف كذلك سبع ! وهناك 7 اشعاعات للضوء الغير المرئي ، يقابله 7 ألوان للضوء المرئي .
واكتشفوا كذلك ان هناك 7 أنواع أساسية للنجوم ، والآغرب أن الطيور تهاجر بسرب على شكل 7.
لكن المهم في هذه التذكرة هو المستويات 7 المدارية للالكترون ؟ واشعاعات الضوء الغير المرئي الذي عددها 7 كذلك ؟
السلام عليكم
اترك تعليق:
-
رد: الملائكة والجسيم الرابع
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وبما ان ثابتة العلم القرءاني ان (الله اكبر) فان العلم بمجمله سيركع على عتبة قرءانيةيقول الحق تعالى في سورة النجم : (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (9) فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى (12) وَلَقَدْ رَآَهُ نَزْلَةً أُخْرَى (13) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (14) عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى (15) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (17) لَقَدْ رَأَى مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى (18))
فلا اله الا الله ...هو الله ...
سلام عليكم
اترك تعليق:
-
الملائكة والجسيم الرابع
الملائكة والجسيم الرابع
من اجل حضارة اسلامية معاصرة
لعل هذا العنوان يأتي قبل اوانه الا ان رغبتنا الجامحة في وضع علوم القرءان في صفة الهيمنة العلمية جعلتنا اكثر رغبة في طرح موضوعية الجسيم الرابع والملائكة لتحفيز حملة القرءان بصفته الوعاء المهيمين على العلم .
ثلاث جسيمات مادية عرف العلم الحديث مضامينها والعلم في حيرة من امرها (نيوترون .. بروتون .. الكترون )
روجنا في ادراجنا السابق تكوينة مخلوق الملائكة الموجية ولا يخفى على حملة العلم الحديث ان الحالة الموجية والاشعاعية والضوء ما هي الا جسيمات مادية سابحة في عجينة تكوينية مظلمة في اروقة العلم ...
ادرك العلماء ان الموجة والضوء لا يمكن ان تمر في فراغ مطلق وان لا بد من وجود (بلازما) كونية يعبر من خلالها الضوء والموجة واي جسيم للمادة الكونية .. ولكن احدا من العلماء ومن انبياء العلم لم يستطع ان يقول حقيقة التكوين لانهم يتعاملون مع المخلوق بعيدا عن خارطة الخلق كما وضعها الخالق ...
اكد علماء المادة ان النيوترون (متعادل) ولم يستطيعوا ان يفسروا صفة التعادل فيه لانهم يدركون جانبا واحدا في المادة الا وهي شحنتها ... اما كتلتها .. ومسار ميزوناتها ... وكل القراءات الاخرى انما هي مرابط ترتبط بالشحنة ومن ثم بطبيعة العنصر المادي وخصوصيته التي يحملها الجسيم والحيرة في النيوترون المتعادل (بلا شحنة) بقي لغزا وسيبقى لحين الركوع للعلم القرءاني
المادة سواء كانت في النيوترون او البروتون او الالكترون انما هي شحنات دوارة اطلق عليها اسم الميزون ... الميزون هو (شحنة) وهو لبنة البناء الذري لعناصر المادة الكونية ..
الملائكة هي (ملائكة الله) وهي (ماكنات الله) تملي حاجات كل الخلق واولهم المادة لان اجسادهم هي من تكوينة المادة العاقلة فهم موج عاقل وهم عجينة الكون ...
انهم حافين بعرش الله فهم المشغلين للخلق الذي يتربع عليه الله بصفته الخالق الاوحد وهم مخلوقات غير مرئية لانهم خارج زمن الفلك فهم يمتلكون مستويين من العقل في زمن العقل (سماء سادسة + سماء اولى) يرتبطون في الطور الشريف (المستوى السابع) من يمين الطور ومن شماله فيكونون بالنسبة لنا كما تكون المرآة يميننا في يسارهم (مادي) ويسارنا في يمينهم (لا مادي) ..
انهم يحملون التابوت وفيه بقية ما ترك (آل موسى وآل هارون) .. وبذلك يحملون مقومات العقل الخامس والسادس .. وهم في اليمين (يميننا) يغذون الخلق حاجاته بما فيهم المادة والحيوان والانسان وهم له ساجدين .. خاضعون ... اما من الجهة الثانية فهم يملأون حاجات الخلق العقلانية من المستوى السادس نزولا للمستوى الاول
المادة في العلم الحديث هي نيوترون وهو (موج) ... شحنات .. ميزونات .. متعادلة .. ولكن كيف .. ؟ لا احد يعرف ... يأتي فوقها ومن يتعلق بعرقوبها البروتون وهو (موج) وهو مجموعة ميزونات موجبة ... ويأتي فوقها هالة الكترونات وهي ميزونات سالبة
ثلاثة جسيمات متلازمة وفق ترتيب تكويني (متوالية ايات) فالاية الاولى (حيز فعال) هو النيوترون وهو اساس البناء الذري .. يليها البروتون آية (حيز فعال) وهو يمثل هوية العنصر تكوينيا بالترابط مع النيوترون .. يليها الالكترون آية (حيز فعال) وهو يرتبط بهوية العنصر في مداره حول النواة وفي ترابطه الكيميائي مع العناصر الاخرى
تلك ثلاث جسيمات والقرءان يخبرنا بوجود جسيم رابع
(أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) (النور:40)
يظهر في النص الشريف توالي الايات وهو يبدأ ببحر لجي
1 ـ بحر لجي ... وهو الجسيم المفقود في بلازما الكون او عجينة الكون وكان يسمى في ربيع نهضة العلم (الاثير) فهو بحر وليس موج ولكن ..
2 ـ يغشاه موج ... وهو النيوترون المتعادل
3 ـ من فوقه موج ... وهو البروتون الموجب
4 ـ من فوقه سحاب .. وهو الالكترون السالب
الجسيمات الثلاث تسبح في بحر (عجينة) او (بلازما) تلك هي ماكنة الله في زمن العقل ولن تكون في زمن انشتاين وبعده الرابع فضاع الخيط العلمي من يد العلماء ونرى ان القرءان يؤكد ذلك في نفس النص .. (اذا اخرج يده لم يكد يراها) .. وتلك ايادي العلم في انشتاين وستيفن وغيرهم كثير في جمع علمي غفير صنعوا نفقا مغنطيا جبارا في سويسرا لغرض رؤية ( الانفجار الكبير) الا ان جهدهم كان صغير
والله يؤكد في خارطته الحق (ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور)
بحر لجي .. وعاء الملائكة .. مخلوق مكائني .. يحف بعرش الرحمان .. في رحمين (الاول) مادة .. و (الثاني) عقل .. مخلوقات غير مرئية الا ان العقل يراها... فترى الملائكة في التبليغ مع الانبياء والرسل وتراهم في الموت وفي الانجاب وتراهم في طرفي الخلق مع رب (العالمَين) ..
اما تقنيات ماكنتهم فهي تعبر خطوط حمراء شديدة الحمرة ويبقى القول الفصل (اليس القرءان معاصرا في زمننا ..؟؟) ولو سئل سائل عن هذه الاية حين نزل القرءان فكيف يمكن جواب السائل ..
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ * قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ) (المائدة)
وهل كان يستطيع الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ان يقول بالذرة وجسيماتها في زمن نزول القرءان ..؟؟ ... وهنا تقوم ضابطة علم منهجي كبيرة في عملية ربط حاضر القرءان بماضيه من خلال نصوصه وليس من خلال تاريخه المسطور بايد بشرية ..!! وبين ايدينا راجعة علم ترجعنا الى ايام نزوله ليكون في ماضيه بيان يغني حاضرنا ومن متنه القدسي حصرا ..!! انها اية للذين يعقلون القرءان ... فهو لمن مضى ولنا ولمن يأتي لاحقا فيه بيان لكل شيء .
التعرف على الجسيم الرابع (الملائكي) سيجعل عقلانية التوحيد في المادة نفسها وفيها اجازة ربانية وردت في القرءان
(فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) (البقرة:200)
وتلك من مناسك المشعر الحرام (مزدلفة) وفيها اجازة في صناعة الشعور صناعة مادية (كذكركم اباءكم) وهو ذكر مادي وقد عولجت تلك الضابطة في ادراج تحت عنوان (الشعر في المشعر الحرام) حيث تنقلب عقلانية التوحيد الى ممسك قي علم مادي في الوعاء الملائكي بسبب الحضور الملائكي في مزدلفة ليلة العاشر من ذي الحج في مفتاح علمي اعظم من أي عظمة علمية ...
ومثل ذلك سيجري في الارض في اروقة العلم المادي حيث ستكون دراسة الوعاء الملائكي هي تطبيقات مادية لعقلانية التوحيد ولن يبقى التوحيد عقلانية خطابية خالية من المرابط المادية .
لا يمكن لحملة القرءان ان يتسكعوا بهذا البيان على اروقة الاكاديميات لانهم سيطردون من على اعتابها وبما ان ثابتة العلم القرءاني ان (الله اكبر) فان العلم بمجمله سيركع على عتبة قرءانية
انه علم يرشح حملة القرءان للقيام به ... وبه يهيمنون على عروش العلم لانهم حملة قرءان يفهمه اهله ...
الحاج عبود الخالديالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- ملصق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
اترك تعليق: