دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب محو العراق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب محو العراق

    تحيه واحترام

    راج في الفترة الاخيرة على منصات التواصل وفي المكتبات الالكترونيه عنوان مسمى بـ (محو العراق) وهو يشرح خطط سائده منذ عهد بعيد ولا يزال مستعرا في العراق يمكن قرائته او تحميله من الشبكه الدوليه ومنها الرابط ادناه
    https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%...8%A7%D9%82-pdf

    ومنه هذه الشذرات

    محو العراق
    محو العراق: خطة متكاملة لاقتلاع عراق وزرع اخر
    محو العراق ؛ خطة متكاملة لاقتلاع العراق وزرع آخر
    الحرب على العراق‏: ‏رؤية توراتية يهودية
    اسطورة موت المعبودات وبعثها فى مصر والشرق الادنى القديم(العراق بلاد الشام)
    التحولات الديمقراطية في العراق: القيود والفرص حسنين توفيق إبراهيم عبد الجبار أحمد عبد الله
    العراق: تأسيس النظام الملكي وتجربته البرلمانية تحت الإنتداب البريطاني ١٩٢٠-١٩٣٢
    الثورة الصناعية في العراق.
    مقدمة في الاقطاع ونظام الاراضي في العراق.
    التيارات الادبية فى العراق. الزهاوي .. الشاعر القلق
    ماذا في شمال العراق؟
    دليل تاريخي عن مواطن الآثار في العراق.
    موسوعة اعلام الجيولوجيا في العراق: رحلات جيولوجية مسطرة عن نخبة منهم
    معاهدة بين الولايات المتحدة الأميريكية وبريطانيا العظمى و العراق.
    دليل تأريخي على مواطن الآثار في العراق.
    بيانات هيئة علماء المسلمين في العراق؛ حصاد الاحتلال الأمريكي والهيمنة الإيرانية في العراق، الجزء الرابع
    تأصيل موجز حول (المرجعية السنية في العراق) بيان صادرة عن ديوان الشرع والقضاء لجماعة أنصار الإسلام
    المزيد مع أغلفة الكتب

    sigpic

    من لا أمان منه ـ لا إيمان له

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    { يَمْحُوا اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ } (سورة الرعد 39)

    هذا العنوان قد تم تطبيقه منذ سنين وما كتبه (مايكل اوترمان) وزميليه ليس بمستحدث حديث بل قد تم محو العراق منذ سنين طويله وللمزيد من البيان ندرج هنا خمس مذكرات عراقيه 1 ــ 5

    https://www.islamicforumarab.com/vb/node/1324

    السلام عليكم




    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمان الرحيم

      الاخ الفاضل امين هادي ،

      متاهة فكرية حيرتنا بعيدة شيء ما عن العراق ، وليست ببعيدة !!..ما دمنا ندور في فلك ( النفط )والطاقة.

      فهل الحرب الحاضرة الان بين روسيا واوكرانيا هي من تخطيط الحكومة الخفية في كواليس مغلقة !!...كان كل الجهات المتحاربة الان حاضرة فيها وثم الاتفاق على كل شيء !!

      هناك ازمة طاقة بدأت تلوح في الافق وصراع بين الروبيل الروسي والدولار الامريكي !

      حقيقة نعجز عن فهم ما يجري !!..فان كان كل ما نراه الان مخطط له بين الجميع ، والكل قد احكم دوره فوق خشبة المسرح .

      فما هو هدفهم ؟

      شكرا لكم

      sigpic

      تعليق


      • #4
        تحية واحترام

        بموجب بنية الدوله الحديثه فان كل شيء في جميع اطياف دول الارض يخضع لنظام اممي فعال سواء كان الشيء اقتصادي او صحي او تربوي او سياسي او مالي وسواء كان خضوع الدول لنظام سالب كما في الحروب او لنظام موجب كما في السياحة والتعليم وامثالها

        النخبة الحاكمة للارض تتحكم بكل شيء بلا استثناء وذلك واضح من خلال رصد القوانين النافذة وانظمة الصحة والسفر وحتى الالعاب تخضع لنظام موحد والتعليم ونظم لا حصر لها تخضع لمواصفات عالمية مفروضة فرضا على الشعوب وحكومات يديرها وطنيون مرتبطون بنفس المنهج الاممي وفق مسرب تطبيقي تكليفي متصل باولئك المسئولين !!

        الحرب سالبة الصفة لاننا نرى فيها وجهها الدموي واللانساني الا ان محركات النظام العالمي يصممها وفق نتائج موجبه (لهم) وهي غير مرئيه الا ان البحث الدقيق يكشف الاسلوب والوسيله ! ويشهد المتابع حروب كثيرة ملأت مساحة كبيره من التأريخ المعاصر استعرت واستمرت ثم توقفت دون ان تحقق نتيجة وطنية واضحة مثل حرب فيتنام ومثل حرب العراق مع ايران وحرب العراق ضد الكويت وغيرها كثير

        في الحرب بين اوكرانيا وروسيا يدرك المتابع ضمن ذلك المنهج دول مكلفة بتأييد روسيا وتعلن انها متوافقة معها ايدلوجيا مثل الدول التي تحارب النظام الرأسمالي فيكون عليها ان تغطي جزءا من تكاليف الحرب وهنلك دول مكلفة بتأييد العالم الرأسمالي وتعلن انها متفقة ايدلوجيا مع نظامهم وعليها ان تدفع ما عليها من التزامات ماليه مثل حلف الاطلسي ولو عرفنا ان هنلك صندوق مالي اسمه (صندوق النقد الدولي) قد يتضح خيط مبين يربط المتابع بذلك المنهج الشيطاني

        اعلان الحروب مبني على ايدلوجيات وطنية او عرقية او مذهبية الا ان الحقيقة تكمن في صفة الحروب لانها (بالوعة اموال ضخمة) وهو الهدف من الحرب مهما كانت الاسباب المعلنة مغلفة بشعارات تخدع الجماهير !

        قرارات الحرب تصدر من سلطوية اممية تمتلك اهداف بقاء رأسمالها ذو سياده مطلقه على الاقتصاد العالمي وحين تشعر تلك السلطوية باقتراب بعض النظم الاقتصادية من خط سيادة رأس مال تلك النخبة فتسعى للحروب المفتعلة لكي تنهار تلك المؤسسات الاقتصادية التي اقتربت من اسوار تلك السلطوية الاممية التي توارثت تلك السلطوية منذ زمن الحروب الاهلية في اوربا

        تلك المجسات الفكرية تتجرد من شعارات الحروب المعلنة وتركز على سيادة راس المال فتظهر حقيقة اهداف الحروب جميعا

        احترامي

        sigpic

        من لا أمان منه ـ لا إيمان له

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمان الرحيم

          شكرا للاخ الفاضل امين الهادي ،

          هل نفهم من كلامكم ان روسيا ( مثلا ) ليست من بناة تلك السلطة الاممية وان الصندوق الدولي اراد ان يغرق روسيا في انهيار اقتصادي لانها سعت وتسعى ان تكون لها سيادة تامة على نفسها نقديا دون تبعية لهذا الصندوق الدولي المهيمن !!

          فالحديث عن سلطة اممية !!..فمن هم اصحاب هذه السلطة الاممية.


          شكرا لاستماعكم ،
          sigpic

          تعليق


          • #6
            تحية واحترام

            بالعكس اختنا الفاضلة لا يوجد صراع بين الروبل والدولار الا ان رأس المال في روسيا واوكرانيا تصاعد كثيرا بسبب الانصهار في التطبيع الرأسمالي وظهر اشخاص امتلكوا ثروات ضخمة (ميلياردير) في كل من روسيا واوكرانيا واستحوذوا على سوق كبيرة من المنتجات الزراعية الروسية والمنتجات الزراعية الاوكرانيه والاوربية وبما أن الغذاء كالنفط يتبخر عند استخدامه فاصبحت روسيا واوكرانيا على سلالم قريبه من سيادة رأس المال ولا يمكن كبح جماح تلك الثروة المستهلكة عند المستهلكين ومتراكمه عند المصدرين فان الحرب والتدمير هو الحل في معادلة سيادة رأس المال وحمايته ... هي نفسها لعبة (نحن والنفط) التي بين جذورها الحاج الخالدي حتى انه لم يقدم حلول لـ (نحن) واعتبرها جذور تكوينية لا حل لها و لا امل لنا في الاستقرار الا حين نضوب النفط والعودة لطاقة الخيل والبغال والحمير للسفر ونار الحطب للدفيء والطبخ والصناعه تارة اخرى !

            احترامي
            sigpic

            من لا أمان منه ـ لا إيمان له

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم

              وهل بقي في العراق شيء لم يشمله المحو !

              لا صناعه ... لا زراعه ... لا تنميه في كل شيء سوى نمو مفرط بالخلافات السياسية ونمو متزايد بمعدل الجريمه ... وتنامي في تجارة المخدرات ... وتنامي هائل ومذهل في الاستيراد .... اما التصدير فهو فقط للنفط .. لا توجد سلعة عراقية تصدر ... لا توجد غلة عراقية تصدر حتى التمور كانت سابقا تصدر واليوم نستورد التمور ... تناقص حاد في مصادر المياه ... هجرة ذوي الكفاءات الاقتصادية والعلمية والمهنية بشكل حاد جدا ... ظلاميه كبيره في رؤى المستقبل لكل شيء يخص البنى التحتيه في المدن الكبيرة والمتوسطه والصغيره ... تدهور في طبائع الناس حيث فقد الناس نعومتهم وتزايدت خشونتهم وافدح ظاهرة باتت هي الصراع العشائري المسلح ... تكاثر حملة السلاح سواء عند الاحزاب او عند الناس او عند المهربين وكذلك عند المتشددين الدينيين ... تزايد خطير وفادح وغير اخلاقي في ظاهرة الرشوة في مجمل دوائر الدوله ولابسط مطلب رسمي ادى الى سقوط شبه تام في اللحمة المجتمعية الناعمه

              الخروج من ذلك المأزق صعب للغاية وامامنا شعب فلسطين الذي مورست ضده خطة سوداء ولا يزال عدد غير قليل منهم في ما يسمى بمخيمات الفلطسينيين ولاكثر من ثلاثة اجيال عبر اكثر من 72 سنه

              نسأل الله كثيرا ان ينجي المؤمنين ويخرجهم من تلك الظلمات ليشملهم برحمته التي وسعت كل شيء

              سلام عليكم

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
              يعمل...
              X