دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شمع النحل : بين طبيعة ماضيه ومساويء حاضره !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شمع النحل : بين طبيعة ماضيه ومساويء حاضره !

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كنا بصدد البحث عن من يزودنا بشمع للنحل الطبيعي من المزارعين المختصين بتربية النحل في خلاياه الطبيعية ( الجبح ) بعض الكميات القليلة للتوظيف الشخصي . ولم يخطر ببالنا ابدا ان يكون متواجد بالسوق شمعا للنحل يسمى شمع نحل صطناعيا !! ما كنا نعلمه هو وجود عسل نحل مغشوش ، فهم يطعمون النحل سكر صناعي او يغلقون عليه في اماكن معينة كالزراعة المغطاة وارغامه على سحب رحيق نوع محدد من الزهور .... الى غير ذلك !!

    ولكن ان يوجد شمعا اصطناعيا ؟! فهذا ءاخر ما يمكن ان يتوقعه عقل انسان من عبث بالطبيعة ، فالنحل يصنع خليته بنفسه شمعا زكي النفس يخرجه الله من بطون النحل ، ثم يخرج منها عسلا تارة اخرى ..عسل فيه من ءايات القوة والشفاء ما يعجز الانسان عن وصفه .

    شمعا اصطناعيا ...كيف ؟! بعد الاستفسار من فضيلة الحاج عبود الخالدي ،جائتنا هذه البيانات منه جزاه الله عنا كل خير .

    المعلومة :
    شمع العسل المعاصر بنسبة 99% من برافين النفط فهم يعملون اساس الخليه من شمع البرافين على شكل مقعرات سداسيه كما يبنيها النحل ويبقى شمع النحل الطبيعي فقط حين يمليء تجويف الاساس الشمعي الصناعي بالعسل فيختمه النحل بغشاء شمعي طبيعي خفيف يصنعه النحل وهي نسبه لا تصل الى 1% من كمية البرافين ولا يمكن عزلها اثناء فرز النحل بسهوله.

    ختاما : اللهم لا تحاسبنا بما فعله السفهاء منا ، فهم لم يوقروا حتى بيوت النحل ...!! انظروا الى هذا الشريط الرائع عن النحل البري حين يترك حرا في طبيعته او يراعى في تربيته الفطرة ، وقارنوا بينه وبين مستودعات خلايا الشمع الاصطناعي بمعامل مناحل النحل .

    https://m.youtube.com/watch?v=1bWP74t9mso

    https://m.youtube.com/watch?t=106s&v=AwYUYgV1W_A
    sigpic

  • #2
    رد: شمع النحل : بين طبيعة ماضيه ومساويء حاضره !


    بسم الله

    جزاكم الله خيرا ، على هذه المعلومات التي كنا غافلين عنها بدورنا .

    هذا خبر علمي نشر في الاونة الاخيرة، وله علاقة بمخاطر تناقص اعداد النحل في البيئة

    تناقص أعداد النحل يهدّد بفناء البشرية، وعلماء يبحثون عن حلّ !!


    تناقص أعداد النحل يهدّد بفناء البشرية، وعلماء يبحثون عن حلّ



    انقراض النحل أو حتى انخفاض أعداده قد يشكل خطراً مباشرة على الثروة الغذائية، ويهدد النظام الغذائي العالمي بالانهيار، ما قد يسبب مجاعة عالمية.

    وقد باتت مشكلة تناقص أعداد النحل تفرض نتائجها السلبية على أرض الواقع في عدة مناطق من العالم، في الساحل الشرقي من الولايات المتحدة، تضررت زراعة اللوز بشكل كبير نتيجة تناقص أعداد النحل، وفي الصين بدأ المزارعون بتلقيح المحاصيل يدوياً في محاولة لتعويض الضرر الناتج عن انخفاض أعداد النحل.

    ولا تزال مشكلة التناقص المستمر في أعداد النحل لغزاً يصعب تفسيره، وتختلف التفسيرات بين التغيرات المناخية والمبيدات المستخدمة بشكل واسع في الزراعة، وفي نظريات أخرى يعتبر حرمان النحل من مواطنه الطبيعية سبباً في ضعف تناسله.

    وفي محاولة لفهم المشكلة وحلها، اجتمع علماء من أستراليا ونيوزيلندا والبرازيل والمكسيك والمملكة المتحدة، إضافة إلى شركات تقنية عدة، وطرحوا مشروعاً لحماية النحل من الانقراض وذلك تحت إشراف اتحاد العلماء في إستراليا " CSIRO".

    ويسعى العلماء لمتابعة حياة آلاف النحل لفهم العوامل التي تؤدي إلى تناقص أعدادها، ولتنفيذ ذلك سيتم زراعة شريحة إلكترونية بالغة الصغر على جسم نحلة لمتابعة تحركاتها مدة عمرها، وتنقل هذه الشريحة بيانات تفصيلية إلى وحدة استقبال خاصة، وقد صممت الشرائح بالتعاون مع شركة أنتل.

    ويأمل العلماء في أن تكون هذه الخطوة الأولى في فهم المشكلة وإيجاد حلول لها قبل انقراض النحل.

    (منقول للافادة )

    تعليق

    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
    يعمل...
    X