دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشروع نيوم الاهداف المسبقة الدفع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مشروع نيوم الاهداف المسبقة الدفع





    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... ربما سيشاهد المتابع الكريم في مقطع الفيديوا أعلاه مجموعة من الأبواق المدفوعة الأجر للتعليق و تبادل الآراء على مشروع عاصمة النظام العالمي الجديد إلا ان الحقيقة التي تختفي من وراء التقرير الصحفي هو تقسيم الناس في الشرق الأوسط إلى فسطاطين ... فسطاط متطرفين يتم جمعهم بغرض القضاء عليهم ... و فسطاط منافقين مع آخرين خانعين يعملون أو سيعملون على تحقيق المشروع بأي شكل من الأشكال ... و لربما سنسمع في المستقبل القريب أن المملكة العربية السعودية قد قررت انتهاج التعددية السياسية و التي سيسمح فيها للأحزاب التي تسمي نفسها إسلامية للمشاركة في عملية التحول الديمقراطي المبطن و المسموم .... السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    نحن لا نفسر القرءان لأنه ببساطة عقل
    ( قر ... ءان )
    لا ( قر ... فات) و لا ( قر ... ءات )


  • #2
    رد: مشروع نيوم الاهداف المسبقة الدفع

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    المشروع المروج له اعلاميا في مشاركتكم الكريمه لم يكن المشروع الغريب الاول او الاوحد فقد سبق مثله مشروع (شرم الشيخ) الذي حمل صوره سياحيه على ارض صحراويه وبحر احمر مالح في حين توجد في الاسكندريه وغيرها من اراضي مصر رياض ومروج خضراء ومناظر طبيعية مختلفه ايجابيا عندما تضاهى مع مناظر (شرم الشيخ) لذلك فان من يطلب الحقيقه عليه أن يتخذ من عقله مركبا ليبحر به في مجريات احداث كل شيء ولسوف يجد (الحقيقة) الخفيه من وراء مثل تلك الممارسات الغريبه !!



    اذا كان الباحث عن الحقيقه مستعينا بعلوم القرءان ليكون مقتدرا على (اخراج ما يكتمون) فلسوف يجد ان (شرم الشيخ) هو المكان الذي مارس فيه يهود العالم مهمة (انقاذ) سلالة العنصر اليهودي المتدهور جينيا فاليهود هم الاكثر تدهورا من الاوربيين في السلاله ويحملون تصدعات وراثيه خطيره يعرفها اطباء العصر مما دفعهم الى التقاط محسنات لـ سلالتهم عن طريق التلاقح بـ عناصر رجوليه اسلاميه وهي وان كانت (ماجنه) لا تعرف الحقيقه الا ان المخططين لانقاذ النسل يظنون انهم يحسنون صنعا !! .. فكان مشروع (شرم الشيخ) محطة بغاء ليهوديات العالم المتمدن عبر ممر فلسطين المحتله ولم يكفهم ذلك الحد عند اليهوديات فقط لان الاجيال البشريه الاوربيه وامريكا وعموم المتحضرين بلا دين مصابين بـ تدهور انسالهم ايضا وبشكل خطير مما دفعهم لاصدار قوانين في حقبة السبعينات من القرن الماضي كانت عبارة عن بناء القواعد لذلك المشروع المنقذ لنسلهم مثل ما صدر من قوانين (الاعتراف بالابن غير الشرعي) لاول مره وفيه قانونية انتسابه لعائلة امه لتشجيع الاناث سواء كن َّ على علم او غفلة من الهدف لـ الانجاب من رجوله (سليمه) مهاجرة او من خلال سفرة سياحية عارضه ومن ثم قاموا بـ اصدار قانون وتعليمات تنفيذيه لـ ما يسمى بـ (اللجوء الانساني) ولاول مره ايضا لاقاليمهم فلم يكن في اوربا نظام لجوء سوى اللجوء السياسي فقط الا ان اللجوء الانساني اتاح فرصة لتوفير رجوله سليمه مهاجره بشكل كثيف متاح لـ اناث المهجر خصوصا اذا علمنا ان نسبة الاناث للرجال في الدول المتحضرة عاليه جدا قد تصل الى اكثر من 70% من مجمل الانجاب فعندما قاموا بـ تأمين تلك القواعد القانونيه وتأمين اجواء الملاقحة بدأ الضغط والتنكيل بالمتدينين لـ شعوب الاسلام في العراق وسوريا ومصر والسودان واليمن والجزائر والمغرب والباكستان وتونس وغيرها خصوصا الفئة العمرية الشبابيه من الذكور وكان ذلك التنكيل قد جرى بشكل ممنهج بواسطة قيادة حكومات تلك الدول عبر ازمات مصطنعه للفتك بالمتدينين في تلك الدول وتضييق الخناق عليهم مما دفعهم الى الهجرة لامريكا واوربا خصوصا العنصر الشبابي (الذكور) وعلى شكل موجات ممنهجة استمرت على شكل دفعات كل عشر سنوات تقريبا بدأت منذ نهاية سبعينات القرن الماضي لغاية اليوم



    مشروع البحر الاحمر ليس لغرض انقاذ السلاله الحضاريه المتدهوره حصرا ولن يكون لاغراض اقتصاديه خرافيه وليس لغرض سياسي تطبيعي بين اسرائيل والعرب بل لاغراض متعدده اهمها واعظمها هدف مركزي بعيد المدى نسبيا فالارض عموما تتعرض الى تدهور بيئي خطير جدا في الشمال (اوربا) وفي الغرب (امريكا) وفي الشرق (الصين واليابان) وفي الجنوب (استراليا وجنوب امريكا) وذلك الامر بدأ يعرفه الناس جميعا ويدركون ضخامة حجم خطورته



    لاسباب تكوينيه خاصه بموقع الشرق الاوسط وفي الحجاز حصرا حيث تكوينة مكون (قطب العقل الايسر) في المسجد الحرام وفي فلسطين تكوينة مكون (قطب العقل الايمن) في المسجد الاقصى ... !!! ذلك الرشاد من علوم القرءان ذلك لان تلك الرقعه من الارض في حوض ذينيك الموقعين وما حولها ستكون ءامنه عند مقتربات الانهيار البيئي الخطير والشامل قرب وبعد عام 2050 وهي الحقبه التي وصفت في تقاريرهم بانها الاسوأ في التدهور البيئي او الانهيار التام لـ الارض !!

    من ذلك نرى أن مثل ذلك المشروع الذي بدأ يروج له في الاعلام على استحياء لغرض بناء مقوماته الإعلاميه وفق منهج (التغويم) المعروف لعناصر الفئة المتحكمة في الارض ذلك لان واقع المشروع حسب الاعلان يتصف بصفة انه مشروع خارج المنطق بشكل شبه تام لذلك فهو يحتاج الى اعلام يمنطق ذلك المشروع الذي سيكون محطة امان لهم !!



    في بحوثنا القرءانيه يتضح لدينا ان التدهور البيئي قام ويستمر بالتدهور لمديات قصوى بسبب الاستخدام المفرط للوقود الاحفوري والاستخدام المفرط للعصف الموجي سواء كان لـ الاتصالات او غير الاتصالات .. كذلك نرى التدهور الجيني للسلالات البشرية عموما بسبب الافراط في التغذية لـ اللحوم غير المذكاة فالبشرية قبل الحضارة لم تكن تستهلك اللحوم كغذاء يومي كثيف سوى نزر قليل في ماكل الناس ولم تكن اللحوم طبق يومي ولثلاث وجبات كما هو اليوم وما هو منتشر من الاكلات السريعة ومتغيرات اعراف المطبخ البشري وازاء ذلك كان التدهور الصحي بطيء او معدوم الا ان الافراط في اكل اللحوم غير المذكاة تسبب في استشراء مرض الزهايمر وامراض اخرى عديده الا ان اهمها هو تدهور خارطة بناء الكروموسوم عند تناقله من الاباء الى الابناء الا ان المسلمين المحافظين على سنن الذبح الشرعيه والذين يمارسون منسك الصوم بشكل دوري سنوي فهم في منأى من تلك المخاطر فكان المتدينون (الذكور) في مواطن المسلمين يخضعون لشتى انواع التنكيل من قبل حكوماتهم او افتعال الازمات والخلافات بينهم مما يضطرهم للهجرة او لتهجير ابنائهم الذكور الى العالم الجديد وهذا ما حصل بشكل مرئي مشهود يقينا ..


    من حيثيات التطرف بالدين ان المتدين يصلي متشددا ويصوم متشددا ولا يأكل اللحم الا حين يكون قد ذكي بنظم اسلاميه متشددة فاصبحوا هم الغاية والهدف وقد تم استثمارهم وهم لا يعلمون سواء كانت الملاقحة مع الاناث شرعية او غير شرعية او ان يكونوا حاملين لـ الجنسية لموطنهم في المهجر فلا بد ان ينصهروا مع تلك المجتمعات عبر عدة اجيال وان بقوا على تطرفهم الديني او انفلتوا منه


    ممولي مشروع البحر الاحمر وبنـّائيه لن يكونوا مستفيدين منه في يوم الحاجة القصوى اليه !! بل هو لشرذمة حكام المستقبل !! فالذين يبنون ذلك المشروع اليوم سوف يستفيدون من نظم قانونيه او اقتصاديه او احتكاريه اما الهدف الاسمى لذلك المشروع سيكون عند الكارثة الكبرى المنتظرة



    { الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا } (سورة الكهف 104)



    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: مشروع نيوم الاهداف المسبقة الدفع

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      وصل بريدنا الخاص الاثاره التاليه :

      السلام عليك ياحاج.... سعي القوم لانقاذ سلاليتهم الجينية كما وصفت عبر ردك القيم على موضوع الاستاذ ابراهيم طارق يشترط عنصرين هامين وبدونهم لن ينجح خداعهم الله .. فالله لن يتقبل ايمانا ناقصا !! فلابد ان يسبق المشروع ايمان عقيدي بالله ، فلا ينفع ان تلحق انثى برجل مسلم سليم جينيا دون ان يكون هناك ايمان بالله يوافق عقد النكاح !!


      فعقلانية العقد هي الاولى في التكوين وتليها الممارسات السليمة دينيا !!

      وهناك ملاحظة لاحظتها كذلك فالعصف الموجي قائم سواء في شرم الشيخ او غيره!! ومسببات التدهور الجيني قائمة سواء في شرم الشيخ او مشروع نيوم !! لا اظن ان مشروع نيوم سيوفر بداخله حصانة ايمانية كما عند المؤمنين !!

      وسؤال ءاخر ، كيف سيسمح الله ان تستعمر الارض المهيأة للنجاة من طرف المشركين !! فتلك الارض مخصصة لابراهيم حصرا دون سواه من جنس البشر !!

      السلام عليك

      الجواب :

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      مشروع (نيوم) كما يسموه ليس لغرض معالجة التدهور (الكروموسومي) بل لغرض طلب الامان من التدهور البيئي المتوقع في منتصف القرن الحادي والعشرين علما ان التدهور البيئي معروف الاسباب وهو من صنيعتهم وقد انتشرت تسريبات كثيره عن احياء نظرية (كارل مالتوس) التي تدعو الى قتل الزياده البشريه الفائضه حيث ظهرت في الاعلام معلومات عن مشروع (هارب) الساعي لتقليل تعداد العنصر البشري على الارض وهنلك من نقل عن تقاريرهم ان الهدف في تقليل الاعداد البشريه يصل الى ما سمي بـ (المليار الذهبي) او الماسي ورغم ان تلك التقارير يصعب الركون اليها وجعلها حقيقه ملزمه للباحث الا ان اصرار امريكا على عدم الالتزام بالنداءات الدوليه في ترشيق الاستهلاك النفطي وتقليل المحروقات يضع الباحث امام ادوات استدلاليه تفرض نفسها على الاهتمام بتلك الاقاويل فـ أمريكا تزيد من محروقاتها النفطيه رغم تكاثر النداءات وتزايد الخطر وبوضوح بيئي مبين وهو يصيبها على شكل اعاصير مدمره الا ان الاصرار على زيادة استهلاك النفط امر عجب !! حيث وصل الاستهلاك اليومي للنفط الى 9.5 مليون برميل نفط يوميا في امريكا وحدها مما يدعم تلك الانباء المتناقله عن بديء تشغيل نظرية كارل مالتوس اللعينه

      العصف الموجي يتزايد ايضا بشكل مختلف عن العقود السابقه حيث تزايد البث الموجي بشكل كبير جدا خصوصا حين دخلت تقنيات الشبكة الدوليه في عالمها الحديث فاصبح العصف الموجي (الكهرومغناطيسي) متزايد الى حدود قاسيه ويمكن ان نقرأ ذلك في ظاهرة (مرض السكري) الذي اصبح يصيب الشباب بشكل ملفت

      مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة


      كما ان العصف الموجي المتكاثر يؤثر في الانجاب السليم ذلك لان الغبار النووي الناتج من نشاط الموجة الكهرومغناطيسيه يؤثر في البايولجيا الحيه بشكل مؤكد وثابت علميا فالاشعاع النووي مؤثر في الانجاب بثوابت علمية راسخه الا ان (الاثر) النووي المباشر يظهر بسرعة اما اثر العصف النووي من ايقاعات (الفا) وهو في الموجه الكهرومغناطيسيه فهو لا يظهر بين يوم وليله بل يتسبب في تصدع متراكم عبر الاجيال حتى يصل العنصر البشري الى الهاوية النهائية كما ورد بيان ذلك في النص الشريف

      { وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ
      وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا } (سورة نوح 26 - 28)

      اذا تدبرنا متوالية الايات الشريفه اعلاه سنجد ان طلب الغفران للوالدين من قبل نوح يقيم البيان ان الولاده الفاجره تأتي من الوالدين مما يستوجب الغفران لهما من خلال اصلاح حال الاباء لكي لا يكون الابناء مولودين على كفر بنظم الله السليمه وهنا تقوم قائمة القرءان في عصرنا لكي يتم البحث العنيد في القرءان عن كيفية استغفار الاباء قبل ان ينجبوا ولادات معوقة كافرة بنظم الخلق السليمة

      اما كيف سيسمح الله للكافرين باستثمار الارض التي هيأها الله للصالحين والمؤمنين فذلك ما يستوجب التوقف عنده لنتسائل (اين هم المؤمنين الناجين !!) لذلك اعد الله سفينه تحمل منهم القليل اما قطبا العقل في مكة والقدس فهي فعاله في كل ارجاء الارض ومكانهما (ءامن) من الدمار البيئي لديمومة فاعليتهما وان بقي بيت من المسلمين فان نظم الله تبقى قائمه لان الله قوي جبار رحيم الا ان ذلك الموقع ليس ءامن من الدمار البايولوجي لاجساد الناس الناسين أمر دينهم وبقية المخلوقات عدا مستحقي الامن في حوض الحرم المكي حصرا فـ (من دخله كان ءامن) على ان يكون الدخول مرتبطا بنظم الله وعلل احكامها في بنية ذلك الحرم فهو لن يكون ءامن لغير المتصلين بعلته كحرم ءامن

      { الَّذِينَ ءامَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ } (سورة الأَنعام 82)

      { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ
      وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ } (سورة الحج 25)

      السلام عليكم


      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        رد: مشروع نيوم الاهداف المسبقة الدفع


        بسم الله الرحمن الرحيم

        كاطلاع أولي لبعض المقتطفات من الفيديو المنشور اعلاه، قيل ان هذا المشروع ( نيوم ) سيكون بمقداره تحدي التقلبات المناخية التي قد تتعرض لها الارض ، حيث وضعوا سقفا زمنيا معلنا وخاصا انه بحلول عام 2050 سيكون الوضع في الارض كارثي !! ..وقد لا ينجو الا قلة من الناس هنا وهناك ، ومن هذا المنطلق جاءت فكرة بناء هذا الصرح البيئي في هذا المكان المخصص بالضبط !! اي بقرب تكوينة الكعبة وبيت المقدس .. !! جزء من ارض الحجاز وجزء ءاخر من ارض مصر وجزء ءاخر من الاردن .

        من بين الامور التي سيعتمد عليها المشروع كما جاء في الشريط الاعتماد الكلي على الطاقة النظيفة ، اي ان توظيف الطاقة الاحفورية ستكون محرمة فيه بشكل تام ، فحركة الناس ستتم عبر طرقات خاصة رفيعة المستوى ستمكن المقيمين هناك المشي على الاقدام دون مشاكل او باستخدام دراجات هوائية .

        والسؤال الذي يطرح : ان كان هذا الصرح سيكون قادرا على التخلص من طاقة النفط ، فماذا عن العصف الموجي واستخدام الطاقة المغناطيسية ؟ ...قرات في الشريط ان النت سيكون مجانا في هذه المدينة البيئية . فالتلوث الموجي هو العنصر رقم 1 في ما تعرفه الارض من تدهور بيئي ، وهذا بعلم الخبراء والمتخصصين .

        كانت هذه قراءتنا الاولية لهذا الموضوع ، ولنا عودة باذن الله لطرح المزيد من علامات الاستفهام التي تحيط بهذا المشروع ، ومعظمها يخص الكيفية التي تستطيع بها هذه العاصمة قيادة الارض نحو بر بيئي امين للاجيال المعنية القادمة .

        تقديري ،

        وديعه


        sigpic

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
        يعمل...
        X