دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تطبيقات في الذبح العظيم {مرض التوحد}

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة وليدراضي مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    سلام من السلام سبحآنه وتعالى عليكم اجمعين
    أبتاه الرباني عبود الخالدي.. قبس من فيض علمك حول هذا الاستفسار كلما وردت عليه
    إذا كان (اسمعيل) في مرحلة (بلغ معه =سن التمييز) ومما فهمته انا (أنه كان مصابا بعله) ثم حين اذهب الله تعالى علته وتغيرت صفته من ☹️اسمعيل إلى 😁 ءسحق
    كيف نوفق بين هذا العمق القرءاني وبين قوله تعالى في سورة مريم (واذكر في الكتاب اسمعيل إنه كان صادق الوعد 👈وكان رسول نبي.... مرضي) كيف وهو في علته (كان رسول نبي)؟ 🤔 🤔 🤔
    ثم تحول إلى صفة (ءسحق) نبي من الصالحين؟ 🤔 🤔 🤔
    وددنا قبسا من علمك اكثر إشراقا فقد شرقت روحي أبتاه الرباني
    سلام عليكم اجمعين
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    سبق ان نوهنا في بعض المذكرات أن (الرسول) او (النبي) لا يشترط ان يكون بشري الصفة فهنالك صفات تنبئوية مثلها تمارسه (وكالة الانواء الجوية) ومن يعلنها يسمى متنبيء جوي وهنلك في كل مجتمع يملكون ما يسمى بـ حاسة سادسة يتنبأون بامور كثيرة ودقيقة عند ظهورها وكذلك هنلك رسل من الناس ومن الملائكة

    { اللهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ } (سورة الحج 75)

    اسماء الانبياء والرسل في القرءان ما هي الا صفات بينها القرءان والقرءان يحسم تلك الضابطه العلمية وقد نشرناها في احدى المذكرات

    {
    وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ } (سورة آل عمران 144)

    وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ..... بيان عربي مبين الا ان التفسير قال (ليس كمثله) رسول وقد روجنا ذلك البيان عند معالجة (موسى وهرون) ولتعزيز هذه الاسطر بالبيان المبين نعيد شيئا منها

    { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ
    فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ } (سورة السجدة 23)

    فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ ... كيف يلتقي محمد عليه افضل الصلاة والسلام بموسى وبينهم قرون كما قال المؤرخون المسلمون !!

    علة اسماعيل ابن ابراهيم عولجت بالذبح فداءا من قبلنا عندما ظهر ان اول احفادي مصاب بعلة مرض التوحد وسعى والده (ابني) للاطباء داخل وخارج البلد ولم يشفى او حتى يتحسن فكنت احمل صفة (البراءة) من الطب الحديث وحتى الطب العشبي ومارست فداء الذبح (خروف واحد) كل اول شهر عربي يحظر فيها المريض منسك الذبح ويصاافح الذبح بعد تمام الذبح ليمنحه كينونة ما استقطب من الذبيحة ثم نقوم بتوزيع لحوم الذبيحة على الساكنين حولنا بضمنهم المصاب وعائلة المصاب يأكلون منه واستمرت المعالجة لـ اكثر من 4 سنين حتى شفي بنسبة قد تصل الى اكثر من 90% وهو الان تحت مرحلة التأهيل الفكري ويتقدم

    قرأنا في بحوث حديثة عن علم مكتشف تحت مسمى (الرنين البايولوجي) ووجدنا له رابط عظيم في القرءان في النص التالي


    {
    وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ } (سورة البقرة 184)

    الذي لا يطيق الصيام يمنح احد الساكنين حوله (مسكين) من طعامه فيقوم رابط الرنين البايولوجي بينهما فيستفيد غير الصائم من الصائم كل المعالجات العلمية اثناء الصيام !!

    تلك هي علوم القرءان التي لا يستطيع ادراكها من يتبع (التفسير الروائي) ليفهم حقائق القرءان العلمية

    { وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ
    فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا } (سورة الإسراء 89)


    السلام عليكم


    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق

    الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
    يعمل...
    X