دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متى يكون حرف ( ا ) زائد في الفاظ القرءان ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متى يكون حرف ( ا ) زائد في الفاظ القرءان ؟


    بسم الله

    يقول الله تعالى والايات من سورة يونس :


    الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ

    أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِّنْهُمْ أَنْ أَنذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ

    إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ

    إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَهُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ

    إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَّقُونَإِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ


    اخوتي في الله ، فضيلة الحاج الخالدي


    استوقفتني بعض الالفاظ القرءانية ، وانا اتلوا في المصحف الايات اعلاه من سورة يونس ..

    والالفاظ هي على سبيل المثال :

    عجبا...

    اوحينا...

    هذا ...

    جميعا

    حقا...

    لقائنا .....
    اذا ...



    وسؤالنا : متى ندرك ان ( ا ) ءاخر هذه الالفاظ هي ( ا ) زائدة ؟ او العكس هي مثل ( على ) تدخل في تكوينة اللفظ سواء بفاعلية مادية او عقلانية ؟

    فهل مثلا : اذا ... الفها ( ا ) زائدة في اللفظ ام لا ؟

    ومثلها لفظ ( لقائنا ) هل ننطقها ( لقاءن ) او ( لقائنا ) بالف الفاعلية ؟

    شكرا لجهودكم المباركة .

    جزاكم الله كل خير


  • #2
    رد: متى يكون حرف ( ا ) زائد في الفاظ القرءان ؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    موضوع الحروف المضافة في كثير من الفاظ القرءان جاءت نتيجة نسخ القرءان على قواعد اللغة العربية التي انتشرت في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري ذلك لان الاغلبية الساحقة من المسلمين الذين تصدوا للقرءان نسخا او تفسيرا هم من غير العرب فكانوا يحتاجون بالضروره الى قواعد ثابته تتعامل مع اللغة العربية فاسموها (قواعد اللغة العربية) في المبتدأ والخبر والمنصوب والمرفوع والضمة وووو كم هائل من القواعد لم يكون له وجود في عصر الرسالة الاول لان القرءان نسخ في حينها بايدي حملة الفطرة العربية النقية من صحراء الحجاز ... الله سبحانه بين لنا في القرءان (ذي الذكر) {
    إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ــ الحجر} ذلك يعني ان الذكر محفوظ اي له (حافظات) تقيم الذكرى ومن تلك الحافظات التي رسخها الله في فطرة النطق ضمن خلق الانسان وخلق النطق العربي تقوم قيمومة (الذكرى) بمرشدين لربط اللفظ بذكرى القرءان حرفيا

    (الاول) فطري وهو يتفعل كلما كانت الفطرة العربية وفيرة لدى الباحث وعلى رصد فطري كمثال نقرأ رب (العالمين) وعندما يتبين لـ (المتذكر) ان العالمين هما (عالمان) وهو (عالم عقلي + عالم مادي) وبينهما صفة حيز للتفعيل فيكون الادراك الفطري انهما (علمين) وليس (عالمين) حيث اضف حرف الفاعلية (ا) ومسارب الفطرة العربية ستكون مع المتذكر مثلما نقول (عابد + عابد) فعندما يتفعلان في صفة واحدة فيكون اللفظ الجامع بينهما (عبدين) وليس (عابدين) لان الفاعلية ارتبطت بصفة واحدة وهي (العبادة) ومن ذلك الرشاد الفكري الفطري ننتقل الى القرءان ليذكرنا لانه ذي ذكر فيكون الرشاد الثاني مرتبطا بالرشاد الاول

    (الثاني) ذكرى القرءان وعندها نستدرج عقولنا لنص شريف يصف فاعليتان منفصلتان مرتبطة بصفة واحدة فنقرأ

    { ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا
    تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ } (سورة التحريم 10)

    فالنص جمع (عابد + عابد)فكانا عبدين وليس (عابدان) ومثلها (عالم + عالم) حيث يجب ان يكون فطرة (علمين) وليس (عالمين) !! ولكن فقه اللغة العربية الذي استحدث بعد قرابة 3 قرون من نزول القرءان قال بالمرفوع والمنصوب والمجرور فقالوا (العالمين) وليس (العلمين)

    عندما يكون اللفظ تحت مجهر فكري في علم الحرف القرءاني فان لفظ (العالمين) يعني

    (تبادلية مكون) لـ (حيازة ناقل) لـ (تشغيل منتج) لـ (
    نقل فاعليه)

    اما ترجمة لفظ (العلمين) تعني حرفيا (تبادلية مكون) لـ (حيازة ناقل) لـ (
    مشغل ينتج ناقل)

    وبين رشاد اللفظين حرفيا (العالمين) و (العلمين) تقوم ذكرى من القرءان ان الرشاد الحرفي الاول فيه (
    نقل فاعليه) اما الرشاد الحرفي الثاني ففيه (
    مشغل ينتج ناقل) وهنا يتضح ان حرف الالف في لفظ (العالمين) زائده لان (عالم العقل) حين يتفكر بصفته وعاء فكري عقلاني لتشغيل نتاج فكري مهيأ لـ الانتقال للعالم المادي وهو يمتلك (مشغل ينتج ناقل) وهو منهج المتفكر مثلما فكر العالم جيمس واط عندما شاهد غطاء ابريق الماء وهو على النار يتحرك فعقل تلك الظاهرة وقام بنقل ذلك الرشاد (منتج عقلي) ان لبخار الماء قوة فقام بانتاج البخار ليحرك قطار لاول مره في تاريخ البشر فلو قلنا بوجود حرف الالف في (العالمين) لكانت النتيجة (نقل فاعليه) اي نفيها ولو قلنا (مشغل ينتج ناقل) فدلالة اللفظ تدفع العاقل للتطبيق العملي في العالم المادي وذلك المثل ينطبق عموما وبشكل تكويني على تفاعلية (العلمين) بدون ألف الفاعلية وليس (العالمين) وفيها الف الفاعلية وتتسبب في اضطراب القصد الشريف الفهم والتطبيق اي ان البيان القرءاني في اللفظ يتشوه ولا يقيم البيان لغرض التطبيق ويبقى في عالم عقلاني مجرد من التطبيق اي مجرد (مسمى) الا ان القرءان خاطة خلق تنتقل من وعاء الادراك العقلي الى التطبيق الميداني كأي خارطة نعرف كيفية التعامل معها

    عملية النقل المنتج من العقل الى عالم الماده يمكن ان ندركها حتى في تحضير وجبة طعام والفرق كبير ومبين وتكويني بين المشغل الذي ينتج ناقل من العقل الى التطبيق المادي الا ان لفظ (العالمين) يحمل مفصل لـ (نقل الفاعلية) وهو نفيها من وعاء التكوين بين (علة المدرك العقلي وعلة التطبيق المادي)

    ذلك الرشاد الفكري قد يتصف بالصعوبة البالغة ولكن الصعوبة ليست في الرشاد والتفكر ومنهج المعالجة بل الصعوبة تكمن في تشوهات تخص (نقاء الفطرة الناطقة) فالفطرة التي تصدعت عبر اجيال واجيال ابعدت الناطقين المعاصرين عن نقاء فطرتهم التكويني وعجمت وذلك شأن معروف في علوم اللغة بل علوم اللغات وحسب دراسات موسعة سمعنا عنها مؤخرا ان فرقاء من علماء اللغة في مجمل الارض إإتمروا في مؤتمر بحثي واقروا ان (العربية) هي اكثر اللغات حفاظا على منهجها اللغوي فقد لاحظوا ان اللغات غير العربية تفقد الكثير من مفرداتها كل عشرة اجيال حتى اصبحت اللغة القديمة في بعض اللغات غير معروفة القصد في الاجيال المعاصرة بشكل كبير الا العربية فهي الاكثر التصاقا بالناقطين حسب تقرير تلك اللجنة التخصصية والذي اعلن اعلاميا والذين عزوا تلك الظاهرة المتفردة الى وجود القرءان بعربيته بين العرب !! وذلك يعني ان القرءان بلسانه العربي المبين (حافظا للذكر) عبر الاجيال

    هنلك (الف زائده) في كثير من النصوص مثل الف الجماعة مثلما نقول (اصر .. اصروا) وهي من مخاض فقه اللغة العربية ومثلها الف النصب مثل (كفار .. كفارا .. ديار .. ديارا ووو) وكذلك توجد حروف اخرى عند نصب الاسم او رفعه مثلما يقال (نجارون .. نجارين) فقالوا (نجارون اسم جمع مرفوع بالواو) و (نجارين اسم جمع منصوب بالياء) الا ان ذلك الرشاد اللغوي لا اساس فطري عربي له فعندما نقول (كان النجارون قبل المكننة فقراء) فالواو ليس للرفع بل هي (رابط) يربط ممتهني النجارة كصفة جامعة وليس في حيز مكاني فحرف (و) ليس اداة نصب كما قالوا فالفطرة الناطقة ترفض ذلك الوصف لحرف (و) بصفته اداة لغوية بل حرف (و) هو وسيلة ناطقة تحمل بيان عقلي مثلما قال ربنا (ن والقلم وما يسطرون) فالحرف نون (وسيلة نطق تدل على نقل البيان تبادليا) بين القلم والسطور وليس لوظيفة اخرى خارج منطق الناطقين وحين نقول (ذهب الى سوق النجارين) فقالوا ان حرف (ي) في لفظ النجارين هو اداة نصب الاسم لكن النصب والرفع ليست شكل من اشكال الفطرة الناطقة فالحرف (ي) يعني الحيازة او الحيز فالنجارين اتخذوا لهم سوق (حيز) فاصبح اسمه سوق (النجارين) وليس (النجارون) فقواعد اللغة العربية عموما باطلة وتبطل فطرة النطق وتحجم الباحث في علم القرءان مقيدا في تاريخ لا ينفع في يومنا العلمي المعاصر وتفصله عن فطرته الناطقة كما كان مؤسسيها حين ابتكروا القواعد بسبب انعدام الفطرة العربية فيهم

    ليس الف الفاعلية لوحدها تتكرر في مضافات الحروف الى الفاظ القرءان فكثير من الالفاظ التي تنتهي بحرف (هـ) قلبت الى حرف (ة) مثل لفظ (قسوره) فنسخت قرءانيا { كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ
    مُسْتَنْفِرَةٌ * فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ } ومثلها (ثله) فكتبت { ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ } واحيانا تستخدم التاء بدلا من حرف الهاء لغرض تنونها مثل (قسوره) فهي لا تحتمل التنوين او التحريك (قسورهً) فكتبوها (قسورةً) تحت ناصية قواعد لغويه ومثلها حين يقال (شاهدت شحرةً) ولكنها (شجره) لا تحتمل التنوين

    المعالجة اعلاه لا تسعى الى اعادة نسخ القرءان في زمننا الا ان هنلك وجوب لـ اعلام الباحث عن تلك المتغيرات المتصلة بقواعد اللغة العربية لان الباحث ان غفل عنها فسوف تكون سببا في عزل الباحث عن بيان اللفظ تكوينيا عندما يتغير رسم حرف مثلا (ثله .. ثلة) فالهاء في ثله هي ديمومه لصفه اما ثلة فهي محتوى صفه والفرق العلمي بين الترجمتين واضح والقرءان يذكرنا بتلك الديمومة

    { ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ } (سورة الواقعة 39 - 40)

    لفظ (ثلة) يعني في علم الحرف (
    محتوى منطلق فاعلية نقل) اما لفظ (ثله) بالهاء فيعني في علم الحرف (ديمومه لـ منطلق فاعليه نقل) والفرق بين البيانين واضح وفيه مختلف تكويني فبين محتوى الاولين (محتوى منطلق فاعليه نقل) يصل لـ (الاخرين) بنفس المحتوى لا يمكن بسبب اختلاف السنن بين الاولين والاخرين في كل شي وكذلك اختلاف السنن والممارسات بين قوم وقوم وهو ينطبق كمثل على قواعد اللغة العربين التي سميت في الاولين (فقه اللغة) وانتقل الينا على صيغة (تجميد) حراك النص في اختصاصه الا ان القصد الشريف في (ثله من الاولين) و (ثله من الاخرين) هي ديمومة منطلق الفاعلية منقوله وهي تعني انها موحدة الطيف عند مناقلتها بين الاولين والاخرين ونتيجتها الفوز بـ جنات النعيم وهي تضم الاوائل وصولا الى الاخرين وليس محتوى ما فعلوه بدلالة الحرف (ــة) بل صفة الدوام بدلالة الحرف (ــه)

    المذكرة اعلاه تتصل بصفة طلبها الله من عباده سماها ربنا (تدبر القرءان) فالقرءان ليس محجور في زمن مفسريه بل هو قائم ما دام الانسان قائم وفي كل زمن ومع كل مستجد من حدث او صفة يكون القرءان قد اردفها ببيان لان فيه تصريف لكل مثل

    { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرءانَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا } (سورة النساء 82)

    { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرءانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا } (سورة محمد 24)

    ما تدبره السابقون في القرءان لا ينفعنا اليوم وما نتدبره نحن اليوم في القرءان لن يكون نافعا في زمنهم لو كتب لهم البعث تارة اخرى ذلك لان زمننا زمن العلم (مشغل علة لـ كل شيء) اما في زمنهم فقد فسروا الماء بعد الجهد بالماء وجعلوه ركن من اركان المادة الاربعة (تراب , وماء , وهواء , ونار) فكان ادراكهم وفق اربع عناصر فقط !!

    { لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرءانَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ
    وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } (سورة الحشر 21)

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: متى يكون حرف ( ا ) زائد في الفاظ القرءان ؟


      بسم الله


      معلمنا الفاضل الحاج عبود الخالدي ،


      جزاكم الله بكل خير ، واجزل الله لكم في العطاء .


      واستمسحكم في معاودة التركيز والسؤال عن : كيف نفرق بين (ا ) التنوين المضافة في نهاية الالفاظ القرءانية ، وبين ( ا ) التي تكون من تكوينة اللفظ ولها صفة الفاعلية المادية للفظ المشار اليه ، ولقد ذكرت بعض الامثلة الاكثر ظهورا وانتشارا ، مثل


      اذا : وفي ءايات اخرى تكتب ( اذ )

      ومثل : قلنا ...اوحينا ... عجبا ...هذا ... فتنا ......اغرقنا.....

      الفاظ على نفس المنوال .

      وهي تختلف عن الالفاظ التي تكون فيها ( ا ) اضاقة لغوية !!..مثل : كلوا ....اشربوا ..... لا تقتلوا ....سحقا ...حقا ...الخ



      اجدد شكري وبالغ احترامنا لكم ولجهودكم الكريمة معنا ، للتذكير بالفطرة السليمة .


      السلام عليكم

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
      يعمل...
      X