دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تحت الرماد

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 1
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق template التالي
  • #1

    تحت الرماد

    بسم ءلله الرحمان الرحيم
    آخر الأخبار والمستجدات..سيد العالم الأرضي يعطي إشارة الحرب العالمية الثالثة والعنقاء الأمريكي يفرد جناحيه ايذانا بالطيران والعظاءة الاوربية تلتفت لروسيا وتركيا ينالها القصف الروسى .

    تركيا مطلوبة أيضا والقيصر الروسى لم ينس الخليفة العثمانى وسنرى.... بولندا قادمة المارد البولندى بولندا قاست كثيرا ونبلائها هم الأساس فى روسيا , انسوا روسيا لقد حكم القدر بأفولها , مهزومة مهزومة مهزومة
    دخلت الآن مستنقع أوكرانيا ولن تخرج منها كما خرجت من جورجيا... كما أن السيدة القادمة {اسرائيل } تدعم اوكرانيا وعليه ف{ بوتين} رسميا خارج الملعب ونهايته الإغتيال

    سادة العالم الجديد القادم :
    الصين/ إسرائيل / بولندة / المكسيك سوريا وروسيا سبب تأجج ملاحم هذا الزمان والعسكر الروسي منكوس منذ أزمان وسيلحقه الندم والعار النيران ستشتعل فى الحرم المكى والرياض والمدينة المنورة ومناطق سعودية أخرى وإسرائيل داخل الأردن جيش الخسف فيها ولرئيس الأركان الأردني {الحنيطي} دور في هذا الجيش القادم
    الأردن هو {السفياني الأفعى} وليسووو بهاشميين ولن يتبقى منهم سوى فرد واحد يخبر عما جرى.. أما مصر — فستسترد مجدها ببسط يدها على جبال السر والسروات تزامنا مع غزو روسيا لأوكرانيا الحرب تنتقل لجبهة أخرى مفاجئة والجراد ينتشر وكل يحمى رأسه الصواريخ تسقط من السماء استغلال الفرصة من قبل بعض الدول لتدخلات وغزوات أخرى من لم يحظ بفرصته الآن فسيجلس قرن ءاخر من الزمان

    هناك جيوش تتجهز وتحت السلاح ولن لن تكون منطقة الشرق الأوسط آمنه وستدوي صفارات الإنذار في الكعبة والمسجد الحرام والنبوي والرياض والأردن ولبنان وسترى العرب بعد هدم بيتهم يميلون إلى بني عمهم مؤاب وبني إسحاق ثم يختلفان بعد النصر
    لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية
    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • #2
    رد: تحت الرماد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخي الفاضل

    التفاصيل المنشورة اعلاه لا هي عرض سياسي او هي لـ حراك سياسي ولا هي تحليل سياسي ولا هي ءافاق مرئية يمكن ان يدركها متابعي المعهد ولا هي ذات هدف ممنهج يمكن ان يستفيد منه القاريء مهما كانت ثقافته بل هو مجموعة من الهمزات الفكرية التي لا تمتلك اي مستقر فكري يمكن الاتكاء عليه

    يجب ان تكون الطبول الفكرية مقبولة لدى سامعيها والا فهي تثير حفيظة القاريء لذا ارجو تعيير ما تنقلوه للمعهد او عقلانية ما تنشروه من مواضيع بقلمكم

    كل ما يجري من حرب او طبول حرب وكل ما جرى من حروب ما هي الا برامج مسبقة الاعداد والهدف منها زيادة اختناق الجماهير اقتصاديا وفكريا فكلما تكاثرت الازمات كلما ضاقت الدنيا باهلها وهو ليس رأي شخصي بل هو من تذكرة قرءانية وردت في مثل فرعون

    { إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ } (سورة القصص 4)

    انتاج السلاح باصنافه المختلفة في اكثر دول العالم المهيمنه هو الكارثة الحقيقية كذلك تطور السلاح وتقنياته الفائقة في الرماية هي ام الفساد وهي الكارثة الحقيقية قبل ان نرى كارثة الحروب في الارض علينا ان ندرك ادوات تلك الكارثة وهو الافراط بصناعة السلاح وتصاعد تطوره في دقة الرماية وشدة الفتك بالبشر وذلك ليس رأي بل من مذكرة قرءانية

    { غلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (5) وَعْدَ اللهِ لَا يُخْلِفُ اللهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ } (سورة الروم 2 - 6)

    قال المفسرون ان (الروم) هم (البيزنطيين) الا ان اللسان العربي الملزم عند تلاوة ءايات الذكر الحكيم فلفظ الروم من جذر (رم) وهو في بناء عربي فطري (رم , رما , رمى , روم , يروم , رمايه , رامي , وووو)

    ما اوضح الروم (الرماة) عن بعد في تقنيات زمننا ... ولو قرئنا وعد الله في سورة الروم     لاطمئنت قلوبنا

    {في بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ}

    كل التصورات تذوب في قرءان ربنا الذي قال فيه صفة عظيمة كبيرة

    { لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ } (سورة الأنبياء 10)الخطاب مبين الوجهة فهو لحملة القرءان في زمن اشتهر بتقنيات الرماية الفتاكة !! ونحن في زمن يمكننا من الذكرى القرءانية حين نقرأ ما جاء في سورة الروم وما نراه في ما كتبه الله من غلبة للرماية عن بعد بتقنيات دقة الاصابة والتدمير !! فما فعلوه من تقنيات الرماية ما هي الا وسائل كينونية خلقها الله واودعها في كتابه التطبيقي المرئي بكل ما احتوته الحضارة من تقدم فعلماء الارض لا يستطيعون خلق ذرة عنصر ولا خلية خميره بل كل ما فعلوه هو استثمار ما كتبه الله في الخلق من خلق مخلَّق وقوانين خلقها الله في الفيزياء والكيمياء والنشاط العضوي

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق

    • #3
      رد: تحت الرماد

      السلام عليكم

      لا تستبق الاحداث اخي الفاضل فما يفرشونه لنا غير مفهوم ذلك ان روسيا لن تدخل حرب دون ضمانات كيف يعقل ان تهاجم دولة اخرى بدون حق مع سكوت تام لامريكا واوربا او شجب ما يجري ومحاولة كل دولة ركوب او الدخول في ايقاع طبول الحرب ونحن لا يجب ان نهول مما يجري وما دخل مكة والمدينة والصواريخ فوق رؤوسنا اي تحليل ملبد بسحاب الخوف و الرهبة لاخوانك بينما نحن في مأمن واظن ان تعليقك تحوم حوله الشبهات فاي رأي هذا الذي يخلط الاوراق وينذرنا بحرب لا صلة لنا بها فتلك مسرحية محبوكة جعلوها مطلوقة على هواهم ليعلنوا سيادة بعض الدول على بعض وتقوم امريكا مثل الشيطان المارد الذي دمر هيروشيما ليعيد سيناريو حرب هتلر ويستحود الحلفاء مع امريكا اقصد اروبا مثل انجلترا وفرنسا وغيرهم على بعض الغنائم فما كانوا يخططون له سابقا في سوريا من جعلها ساحة حرب تم دفعه الى اوكرانيا لتبدأ الحرب من هناك وتنتقل لسوريا الجريحة والتي تحتاج الى اعمار وليس حرب ان الطغاة سيلقون مصيرهم ...
      مالذي تبحث عنه روسيا في اوكرانيا لا شيء انها غفلة الشعوب المنتظرة لشيء جديد حرب مرض اي شيء كما سيقول البعض المهم ان يعود السلاح الى العمل به وارتفاع ثمنه مع اثمنة الخبز وغيرها من الاساسيات او الضروريات للحياة عكس السلاح الذي هو من ضروريات الموت ، الموت لامريكا عدوة الشعوب التي تجيد اشعال الحروب رغم ان روسيا ايضا تملك ترسانة اسلحة وتصنع اسلحة فتاكة فائقة في القتل والتدمير الا انهما معا مثل الفئتين الكافرتين اللتان لا يجب التعاطف مع اي احد منهما ذلك انهما يلعبان بالاسلحة والسيادة الارض والطاقة على حساب الشعوب المغفلة التي تركت لشرذمة من الخلق التحكم بمصير شعب باكمله هي نعرات الحكم يتسابق عليها الاوغاد لفرض سيطرتهم على الارض وكل حزب بما لديه فرح وتقوم احداث ويأتي بعدها امر الله ...
      يجب ان لا نستبق الاحداث فان كانت الصواريخ الموجهة نحو اوكرانيا اقلقتك فان ما سمعته من اخي يوم شنت امريكا الحرب على العراق سنة 90 كان الخبر مثل الصدمة او الرعب مع التعاطف لاهل العراق ذلك انها حرب كانت قاسية على اهل العراق بينما العالم كله جلس متفرجا رغم بعض المحاواات الشجب من هنا وهناك الا انها كانت غير كافية الم يسلم الشعب اموره للحاكم فانظروا ماذا جلب لهم الحكم من دون الله ...
      انهم يسيرون بخطة ثابتة ويغيرون فقط الطرق وكما يقال كل الطرق تؤدي الى روما والمثل هنا مضروب للخطة فهي تهدف الى عودة حكم روما على ما اعتقد كي تكون مركز للعالم وتتوحد فيها الديانات كدين واحد هو دين الدولة الذي سيحكم العالم كما يخططون الا ان مكر الله فوق مكرهم وان كيد الكافر كان ضعيف فذرة خلق في سماء الخالق قادرة على محق الكفر واهله او اي طاغية الا ان سنة الله سارية ليهلك من هلك عن بينة لا سحر ولا معجزة ولا هم يحزنون سنة الاهية تسري في الخلق جميعا ولا مبدل لكلمات الله ...
      الروم بمعنى انهم يرومون على شيء اي يحومون حوله والروم هو رمي الشيء وتركه يسير الى الوجهة التي تريد ذلك تقريب فقط للكلم الروم هو ان ترومه اليك اي تتحكم به فالروم يغلبون ويغلبون الا انهم دائما يرومون الى وجهتهم اي حيازة كل شيء لعنصرهم الابيض العنصري الصليبي وقد رأينا ذلك من تعاملهم في امريكا وفي ملاعب كرة بعيدة عن الحرب نجد تلك العنصرية التي ان تركها الغرب يعيش الجميع في سلام ويدخلون الاسلام امنين مطمئنين لا يخافون من جند الارض ولا جند السماء فلسنا وحدنا على الارض وعلى امريكا وروسيا ان تعي ذلك فعندما تقوم مكائن الله السلام على امريكا وروسيا ومن ولاهم ...
      السلام عليكم

      تعليق

      • #4
        رد: تحت الرماد

        السلام عليكم
        العالم كلّه يقف على قدم واحدة، يتساءل ماذا سيحصل بعد هجوم روسيا على أوكرانيا، هل ستتدخل أمريكا؟ هل ستتدخل أوروبا؟ هل ستجرّ أمريكا حلف شمال الأطلسي "الناتو"؟ هل ستقع روسيا في أزمة سياسية؟ هل ستُفرض عقوبات اقتصادية على روسيا؟ هل ستتطور الأمور إلى حرب عالمية ثالثة؟ إلى أين ستصل الأمور وأين ستتوقف، كل هذه الأسئلة والتحركات برزت في العالم! لكن مَن سألَ، عندما هجمت روسيا على سوريا، مَن تحدّث عن القاعدة العسكرية الروسية البحرية في ميناء طرطوس، ومنذ عدة سنوات يتم تطويرها لتتمكن من إيواء سفن حربية ضخمة، روسيا قصفت المساجد ودمرتها على رؤوس المصلين، روسيا هدمت بيوت الآمنين ومساكنهم في سوريا، روسيا تسببت في تشريد الملايين وتهجيرهم، روسيا أعلنت أن سوريا كانت أرضاً مناسبة لتجريب الأسلحة الحديثة فيها، لم يبقَ نوع من الأسلحة والقنابل والمتفجرات إلا وتم تجريبه على أهل الشام، ماذا حصل بالعالم؟ من تحرك؟ من تأثر؟ لم يتحرك أحد إلا بالقدر الذي يمنع نجاح ثورة أهل الشام، هذا كله لأن المسلمين اليوم لا بواكي لهم، كل القادة والحكام يتصرفون ويعلنون الحروب ويعلنون العقوبات والمواقف السياسية والسيادية إلا عندنا، خانعون عاجزون، كالمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة. إنّي تذكرتُ والذكرى مؤرقةٌ مجدا تليدا بأيدينا أضعناهُ، أَنَّى اتجهتَ إلى الإسلام في بلدٍ تراه كالطير مقصوصاً جناحاه. رحم الله هارون الرشيد وهو يخاطب ملك الروم ويهدده ويتوعده، رحم الله المعتصم وهو يجيش الجيوش لتحرير امرأة، رحم الله محمدا الفاتح ورحم الله بايزيد الصاعقة، رحم الله الخلفاء الذين غابوا فغاب معهم عزنا وكرامتنا. آن لديننا أن يَظهر.. ولراية نبيّنا أن تُرفع.
        السلام عليكم

        تعليق

        • #5
          رد: تحت الرماد


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          اخي فضيلة الشيخ حامد

          ما دام المسلمون مختلفون مذهبيا فلن يكون لهم كيان موحد خصوصا في زمن (المؤامره) الذي ندرك اولياته في زمننا فهنلك من يمد السلاح لتعميق الاختلاف بين فصائل المسلمين وانتماءاتهم المذهبية ولعلنا لن نذهب بعيدا ففي الساحة السورية قتال (اسلامي اسلامي) بين جبهات مختلفة في المذهب او مختلفة في القيادة !!

          نحن لا نحتاج الى حكم اسلامي بل نحتاج مسلمين صدقوا في اسلامهم يحملون الاسلام بصفته (السلام) وليس بصفته الحربية لان تجار الحرب والسلاح بالمرصاد لكل مكون اسلامي يظهر ويريد السلطه ليزودوه بالسلاح لولوج ساحات القتال ولن نذهب بعيدا ففي العراق مثله وما في سوريا وفي ليبيا مثل ما في مصر والجزائر ! اما في اليمن فالصورة اوضح من قرص الشمس !!

          مـُـزقنا شر ممزق تحت شعارات اسلاميه او مذهبية فلن تقوم لنا قائمة الا لمن يرحمه الله ويمن عليه بالحكمة والسكينة ليعبد الله وحده

          نحن بحاجه الى فهم الاسلام قبل ان نفكر بمنحه كيان مسمى في تسمية مذهبية او تسمية شكل للحكم الديني القهري فالدين لا يقوم بالقهر والاكراه والشعارات لان الله قال (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) ولا نستطيع ان نعبر مشيئة الله لانه سبحانه القائل

          {           وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99) وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ } (سورة يونس 99 - 100)

          السلام عليكم
          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق

          • #6
            رد: تحت الرماد


            السلام عليكم

            هذه المعلومة نضعها بين ايديكم ، ويمكن للاخوة البحث فيها وفي حقيقتها ، ثم تاكيدها او دحضها.

            فاهداف الحرب الاولى والاخيرة هي حروب من اجل الاستحواذ على كنوز الارض وثرواتها.

            وليس مهما بعد ذلك يتفحم بشر ، تهجر شعوب وتباد ، ينكل بالشيوخ والاطفال ، تغتصب دماء الاطفال !!...المهم الوصول الى الاغراض والاهداف .

            والهدف كما نرى كنوز القارة القطبية وما تحتويه من مخزون غازي ضخم ومناجم الماس...ووو .

            فهي ارض بكر لم تنقب بعد ، والاعين والايدي موجهة نحوها .

            روسيا بطبيعة الحال لن ترضى ان يتم وضع حواجز للوقوف او منع زحفها نحو تلك الارض ، فهي وغيرها قوات عظمى ولا بد ان تاخذ حقها بالكامل ويكون لها نفوذ هناك.

            ولن اتكلم عن افريقيا وصحرائها !!..فافريقيا وجنوبها زاخر بمعادن ثمينة تعد من اهم ركائز الثورة التكنلوجيا.

            هذا ما نراه من حقيقة الصراعات على الارض ، وطبعا هناك اهداف اخرى كتقليل سكان الارض ومحاربة الاسلام والاديان...الخ.


            احترامي للجميع ،
            sigpic

            تعليق

            • #7
              رد: تحت الرماد

              بسم ءلله الرحمان الرحيم
              السلام عليكم ءجمعين
              نشكر لكم حسن تفاعلكم وكريم توجيهاتكم وجميل طمأنيناتكم وثقتكم بوعد الله تعالى حامي عباده المؤمنين وناصر المتقين ومقيل عثرات العاثرين..
              وأود أن أستفسر من الأب الفاضل الحاج عبود الخالدي عن {الروم} هل سيغلب بعضهم البعض ؟ام سينال المؤمنون من رومهم شيئا ينالون من خلاله نصر الله تعالى فينصرهم وينزل الفرحة في قلوبهم ويذهب بها غيض قلوبهم ويتوب على من يشاء ؟
              وأقول لأخي الأغر والذي أعتز به حقا {أدواي مصطفى} نعم أحسنت...هو نوع من القلق ولكنه منصب على مسرى النبي محمد عليه الصلاة والسلام فلا يهمني شيء سواهما خاصةً وهما في مرمى النيران وبأيدينا لا بيد غيرنا من سيهدمه ماديا وإلا فقد هدمناه معنويا.... أما خلاف ذالك الشأن فاتفق تماماً معك فهي حرب اقتصادية من الدرجة الأولى كما تفضل الأب الحنون بذالك حاكيا عن فرعون وعمله ونحن اليوم بين قوات ياجوج وماجوح البشريين..
              أما أختي الكريمة وديعة عمراني فقد اقتربت من حجاب الحقيقة في نظري أنا... وأنا معها أيضا خصوصا وأن ماء زمزم و زغر من والنيل والفرات وغيرهما قد وردت فيها آثار أن منابعهما أصلا من القطبين الشمالي و الجنوبي ففي حين أن ماء زمزم آتية من القطب الشمالي فإن أنهار القارة الأفريقية تنبع من القطب الجنوبي
              وكلا القطبين جنة والقوم يعلمون ويتحاربون ونحن في العسل سكرى نائمون
              مرة أخرى نجدد لكم تحية مفعمه بالحب الأخوي الصادق
              السلام عليكم إخوتي الكرام وأخواتي الفضليات
              لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

              تعليق

              • #8
                رد: تحت الرماد

                المشاركة الأصلية بواسطة وليدراضي مشاهدة المشاركة
                وأود أن أستفسر من الأب الفاضل الحاج عبود الخالدي عن {الروم} هل سيغلب بعضهم البعض ؟ام سينال المؤمنون من رومهم شيئا ينالون من خلاله نصر الله تعالى فينصرهم وينزل الفرحة في قلوبهم ويذهب بها غيض قلوبهم ويتوب على من يشاء ؟


                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                الروم الذين تمكنوا من الرماية عن بعد نتيجة تقنيات الشبكة الدولية وما سمي بـ (واي فاي) وهو نوع من الوصال والاتصال الذي يستخدم مغنط الارض وقلنا فيه في بحوث سابقة ان (الارض) هي كريستالة تخزن كل شيء يخص الاتصالات الحديثة وان استثمارها بني على خدعة قام بها المهيمنون على الاتصلات فكان الـ (واي فاي) ظاهرة اليوم ويمارسها الناس في اتصالاتهم على أن يكونوا مالكين لخدمة الـ (نت) وان مؤهلي الاتصالات انما يستلمون الاشارات من الارض ويبيعون خدماتها على الناس وما هم الا وسطاء عبر تقنية الاقمار الصناعية وابراج الاتصالات !!

                اذا رسخت تلك الظاهرة بعلتها العلمية عند الباحث فيكون مؤهلا لقراءة نص دستوري يصفها

                { إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا } (سورة الزلزلة 1 - 2)

                لو تفكرنا بالنص الشريف وتدبرنا بيانه عقلا لوجدنا تساؤلا يفيد ان الارض ستخرج اثقالها بعد زلزلة ارضية فهل الزلزال الذي نعرفه يخرج اثقال الارض او انه يهدم عمارة الارض من ابنية ومساكن !!؟ اذن علينا ان نتدبر ماهية خروج اثقال الارض ,

                لفظ (اثقالها) من جذر عربي معروف (ثقل) وهو في علم الحرف يعني (ناقل منطلق فاعليه لـ فعل ربط متنحي) ولو طبقنا الترجمة الحرفية سنجدها تتطابق مع اي (قمر صناعي) تصله الاشارة الموجية من المتصل به فيكون (ناقل) مجرد ناقل لـ (لمنطلق فاعلية الاتصال) وذلك الناقل انما يقوم بـ (فاعلية ربط متنحية عنه) وهو تأمين الاتصال للمرسل اليه وهو يحمل اثقال ما حملته المكالمات والصور والخرائط والرسائل

                زلزلت .. لفظ في علم الحرف يعني (محتوى مفعل وسيله) لـ (ناقل منقول يفعل وسيله) النقل في سياق النص نقل نافي مثل (لا) اي فاعلية ناقلة فهي نافية فيحصل نفي لطبيعة الارض فتخرج اثقالها التكوينية بخصوص صفتها (كريستالة اتصالات طبيعية) والسبب يمتلك (مذكرة) لدينا في ممارسة حضارية مورست قديما عندما يراد رفع مستوى النفط في مكمن نفطي فيتم ضخ الماء داخل المكمن النفطي لغرض رفع منسوب النفط ليزداد الانتاج النفطي ويستمر لغرض تشغيل ءالة الحضارة المتزايده وذلك سوف يتسبب في اختلاف جوهري في طبيعة كينونة الارض حين يتم اخراج اثقال الارض من النفط واستبدالها بالماء فتفقد الارض صفتها كـ كريستالة اتصالات ! وتكثر الزلازل التي نعرفها عند (تشقق الارض) وهي تتكاثر الان لان الارض اخرجت اثقالها التي اندفعت فيها حين ابتلعت بايولوجيا البشر في حادثة نوح التي يذكرنا الله بها في القرءان والذي قال فيها الله في قرءانه

                { أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } (سورة الأَعراف 69)

                اذن سقوط الجبروت المتسلط على الارض مرهون بما عملوا على غفلة منهم وحين يختفي النت يتجرد ذوي الرماية عن بعد وهم (الروم) بذكرى قرءانيه بلسان عربي مبين فيفقدون صفتهم المتفوقة في الرماية والتي اذلوا بها شعوب الارض وتمكنوا من امرهم فهم وان غلبوا الا انهم سيغلبون في (بضع سنين) وهي ليست سنين زمنيه بل سنن يستنوها مثل الافراط في استخدام النفط والافراط في ضخ الماء في المكامن النفطيه فيفقدون (دم حضارتهم) السارية الان في عروق تقنايتهم في الاتصالات التي امسكوا بها زمام الرماية عن بعد ليقتلوا الناس وهم على مقاعد وثيرة !!

                ادارة الارض الان تقوم عبر النت وعندما يسقط النت تسقط تلك الادارة والروم سيغلبون قهرا بعد ان تتمكن الانسانية من زمام امرها كل في موطنه !!

                ما كان لتلك الذكرى ان تنشر الا خشية من الله في عدم الكتمان رغم قناعتنا ان الذكرى لا تقوم عند الاخر الا بمشيئة إلهية

                { وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ } (سورة المدثر 56)

                { بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ (12) وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ } (سورة الصافات 12 - 13)

                السلام عليكم
                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ
                • معحبون 1

                تعليق

                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الآب الفاضل الحاج عبود الخالدي ،

                  أحب أن أذكر هنا بمعلومة قال بها عضو متصل سابق بصفحة المعهد التي كانت للمعهد على الفيسبوك ، وهو خبير تكنلوجيا حين تحدث عن مخازن حفظ النت !! فقال :

                  ((ان الامر اكبر بكثير توجد خازنات لا حدود لها تخزن كل شيئ عن اي شيئ, لا يوجد شيئ اسمه delete. هذه التكنولوجيا لا يمكن ان تخرج الى السوق لانها سوف تقضي على الخدمات السحابية التي تقدمها الشركات المخزنة. انها مثل الطاقة الحرة لا حدود لها. مصدر تلك الخزائن مجهول ومن ينفقون عليها هم نفسهم من ينفقون على برنامج حرب النجوم.))


                  نذكر بهذه المعلومات لتنوير الناس .


                  ولله الأمر من قبل ومن بعد .
                  sigpic

                  تعليق

                  السابق template التالي
                  الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)

                  روابط تهمك

                  جميع الحقوق محفوظة للمعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة

                  يعمل...
                  X