دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقتطفات : ( الاختلاط ، ..تعدد الزوجات ، ...انتشار معدلات الرذيلة والتحرش )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتطفات : ( الاختلاط ، ..تعدد الزوجات ، ...انتشار معدلات الرذيلة والتحرش )

    مقتطفات .. لقضايا ساخنة
    المقتطف الاول : الاختلاط

    1- طالبت دراسة حكومية أجرتها وزارة التعليم البريطانية ونشرت نتائجها صحيفة "إندبندنت" البريطانية في 30-5-2005 بالفصل بين طلاب وطالبات المدارس الثانوية بسبب مخاوف من أن "ثقافة الاستعراض" تسببت في تراجع مستوى التحصيل لدى الطلاب)، هذا فضلا عن التعزيز الضروري للترسانة القانونية في جانبيها الزجري والعقابي؛ نظرا لخطورة الآثار المترتبة عن هذه الظاهرة؟..

    2- طرحت مراكز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية عربية أسئلة ملحة من قبيل: أليس التحرش الجنسي يتزايد في البيئات التي تعرف اختلاطًا بين المراهقين والشباب من الجنسين بأدلة إحصائية؟ لماذا إذن لا يتم التفكير في بيئة تعليمية في الثانويات والجامعات صحية وسليمة؟ وهو أمر فكرت فيه جهات كثيرة حتى في الغرب لدواعي سلامة الفضاء التربوي من المنغصات المشابهة ؟

    آفات انتشار الرذيلة والاباحية :
    انتشار الإباحية من خلال اختلاط الذكور بالإناث، وتراجع الوازع الديني والأخلاقي، وانتشار القنوات التلفزية والفضائيات والفيديو والأشرطة السينمائية، ساهم في نشر الأفلام الجنسية والأشرطة التي تهيج الغرائز الشبقية، وتساعد على التحرش الجنسي الشعوري واللاشعوري لدى الإنسان المستلب لينغمس في لقطات خليعة حتى مع أرحامه وأقربائه وفلذات أكباده؛ فكم من أب اغتصب بنته أو مارس الشذوذ مع ابنه! وكم من أخ تحرش بزوجة أخيه، أو تحرش بأخته التي تنام بجواره في غرفة واحدة دون أن يفصل الوالدان بينهما في الصغر!.


    المقتطف الثاني : ملف تعدد الزوجات

    شنَّ الدكتور نصر فريد واصل مفتي الديار المصرية السابق هجومًا عنيفًا على مشروع قانون الأحوال الشخصية الجديد، مؤكدًا أن كافة التسريبات عنه لا تبشر بأي خير؛ بل تحمل من المخالفات الشرعية الكثير، بشكل يهدد هوية مصر، ويفتح الباب أمام انتشار الرذيلة، وشيوع ظواهر المخادنة والعشيقات، بل ويسدد ضربات قاضية للكيان الأسري الإسلامي انسجامًا مع مخططات مؤتمرات الأمم المتحدة المشبوهة حول الأسرة والسكان.

    في حوار اجري معه :
    وأوضح مفتي الديار المصرية السابق أن الحملة على مبدأ تعدد الزوجات تسير في إطار خَلْق فتنة في المجتمع وسد الأبواب أمام قنوات مشروعة، وإفساح المجال أمام انتشار العشيقات، متسائلًا: أيهما أفضل؛ استمرار تعدد الزوجات باعتباره أمرًا مشروعًا، يشكل حلًا لمشاكل عديدة لكلا طرفي العلاقة الزوجية أم تعدد العشيقات؟ لافتًا إلى ضرورة تصدي الشرفاء والغيورون على هويتهم ودينهم لهذا المشروع، وإزالة جميع المخالفات الشرعية منه.
    ولفت الدكتور واصل إلى أن الإسلام قيَّد التعدد بالقدرة على العدل بين الزوجات، والقدرة على الوفاء بمتطلبات الحياة الزوجية، ولم يطلق الأمر بدون ضوابط كما يزعم البعض، مؤكدًا إلى أن غياب الوعي الديني، وضعف الثقافة الدينية، هما المسئولان عن استخدام مبدأ التعدد دون مبرر، معتبرًا أن حظر التعدد لا يستقيم وشرع الله، ويخالف الفطرة الإنسانية مهما حاول البعض الإساءة إليه.
    س: لكن هناك ضرورات تستوجب استخدام المسلم لمبدأ التعدد، بل إنه قد يكون حلًا لمشكلة تؤرق الطرفين؟
    ج: من البدهي أن مسألة التعدد ليست هي القاعدة، بل يتم اللجوء إليها عند الضرورة، ومن يحدد هذه الضرورة هو الشخص نفسه، الذي يستطيع معرفة قدراته وظروفه؛ لأن هناك أمورًا شخصية، وأمورًا خفية تخص الإنسان وحده، ولا يطلع عليها إلا الله، منها حاجته للإنجاب، ورغبته في الوقت نفسه في الاحتفاظ بزوجته، التي لا تجد من يعولها في حالة وقوع الطلاق، أو تكون الزوجة غير مؤهلة لإشباع رغبات زوجها لسبب أو لآخر، فالمسألة تحكمها ظروف شخصية معقدة.

    منقول بتصرف ،،
    sigpic

  • #2

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أثارة ذلك المفصل الخطير في الوسيلة المجتمعية واجب تكليفي تصدت له سطورك الكريمة اختنا الفاضلة فجزاك الله خيرا في سعيك الداعي لمنظومة الخلق التي جعلها الله في أحسن تقويم الا ان الانسان يصر بغفلته على ان يغرق في مستنقع (اسفل سافلين) ..!!
    في معالجة لطرح الشيخ واصل جزاه الله خيرا على موقفه الداعي لشرعة الله الا ان هنلك تثويرة حق في القول المنقول عنه (مقتبس)
    ج: من البدهي أن مسألة التعدد ليست هي القاعدة، بل يتم اللجوء إليها عند الضرورة، ومن يحدد هذه الضرورة هو الشخص نفسه،
    في قيام الضرورة تكون الضرورة مجتمعية ولن تكون شخصية فسنة رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام في الزواج من زوجات بعض الشهداء لم تكن من (ضرورة شخصية) بل كانت من ضرورة مجتمعية في عدم ترك المرأة في المجتمع بلا زواج فلو قلنا ان زواج الرسول المتكرر (15 مره) كان من قرار شخصي كسنة نبوية في نظم الزواج فيعني اننا نصادق على ما قاله ذلك الباغي (سيلمان رشدي) في كتابه المسخ (الايات الشيطانية) التي اتهم بها الرسول وصحابته بجموح رغباتهم في الزواج (جنسية) ... وحتى وان تكلم الداعية عن ضرورات انجاب في تعدد الزوجة او تكلم الداعية عن ضرورات اللاوفاق المودي الى تكرار الزواج فهي لن تكون طغيان للرأي الشخصي او القرار الشخصي الا في حيثيات بناء عقد الزواج (ايجاب وقبول) اما الرابط التكويني في الزيجة ان تكررت لا بد ان تخضع الى ضرورة مجتمعية خاضعة لنظم التكليف وليس للقرار الشخصي كما ذهب اليه الشيخ واصل رغم موقفه الايجابي شرعا ضد قانون غير شرعي ... نقرأ التكليف في زيجة ثانية او ثالثة او رابعة لغرض امتصاص (يتامى النساء) من المجتمع وعدم تركهن دون زواج وذلك الوصف يقع في ضرورة مجتمعية ولن تكون ضرورة شخصية ونسمع قرءان الله
    (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً) (النساء:127)
    فالمرأة بلا زوج هي امرأة يتيمة يستوجب (وجوبا) ان (تؤتونهن ما كتب الله لهن) وهي الامومة والفراش فلا يستطيع محارم المرأة ان يؤتون محارهم ذلك الكتاب الذي كتبه الله للانثى (الامومة والفراش) ..
    فتوى يتامى النساء



    أمومة الأنثى بين الحق والتكليف


    اما الاختلاط بين الجنسين فهو اختلاط ضار تكوينيا وما كان الله متعسفا حين طلب من النساء عدم الاختلاط بالرجال بل كان رحيما بالنساء والرجال لانه هو الخالق وهو الذي يعلم ما يضر وما ينفع كما هو مصمم اي جهاز تقني حين يمنح مستخدميه (تعليمات) بصفته (خالق الجهاز) ليبين للناس محاسن استخدام الجهاز ومساويء استخدام الجهاز (احسن تقويم واسفل سافلين) ..!! والناس يتبعون تعليمات ذلك الصانع الخالق فكيف يكون الله وهو أحسن الخالقين ...!!
    (أَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ) (الصافات:125)


    مصافحة النساء

    سلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      الباحثة الربانيــــــــــــــة الجليلـــــــــــــــة الوادعــــــــــــــــــة

      الاستاذة وديعة / بخير وتجلة

      كم دعوت لك ِ امام هذا البحث العظيم !

      بارك الله بكم ورعاكم وأجزل مثوبتكم

      من نفقات بيت المال الاسلامي ايام الخلافة ، تزويج من بحاجة الى زواج

      من وظائف الاسلام وضروراته المحافظة على الاعراض

      من ثمرات ذلك ان المرأة كانت تخرج آمنــــــــــــــــــة مطمئنة من العراق الى الحجاز حاجة بيت الله ، لا تخاف الا الله تعالى والذئب على غنماتها ...

      واليوم اتحدى كل الناس ان كانوا يأمنون على نسائهم أن يخرجن مطمئنات ... ليس الى الحجاز بل الى الحارة المجاورة !

      تبدلت النفوس والقيم وصرنا في حيص بيص

      في اختلاط القيم والرموز والدلالات

      اختلط الحابل بالنابل وضِعنا

      اللهم هيئ لنا امر رشد يعصمنا ويعيدنا الى المنهج

      مكررا شكري لك ِ " وديعـة " والى الاخ الحاج عبود وكل من مرَّ ومن سيمر

      ودي الاثيــــــــــــــــــــــل .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة د.محمد فتحي الحريري مشاهدة المشاركة
        الباحثة الربانيــــــــــــــة الجليلـــــــــــــــة الوادعــــــــــــــــــة

        الاستاذة وديعة / بخير وتجلة

        كم دعوت لك ِ امام هذا البحث العظيم !

        بارك الله بكم ورعاكم وأجزل مثوبتكم

        من نفقات بيت المال الاسلامي ايام الخلافة ، تزويج من بحاجة الى زواج

        من وظائف الاسلام وضروراته المحافظة على الاعراض

        من ثمرات ذلك ان المرأة كانت تخرج آمنــــــــــــــــــة مطمئنة من العراق الى الحجاز حاجة بيت الله ، لا تخاف الا الله تعالى والذئب على غنماتها ...

        واليوم اتحدى كل الناس ان كانوا يأمنون على نسائهم أن يخرجن مطمئنات ... ليس الى الحجاز بل الى الحارة المجاورة !

        تبدلت النفوس والقيم وصرنا في حيص بيص

        في اختلاط القيم والرموز والدلالات

        اختلط الحابل بالنابل وضِعنا

        اللهم هيئ لنا امر رشد يعصمنا ويعيدنا الى المنهج

        مكررا شكري لك ِ " وديعـة " والى الاخ الحاج عبود وكل من مرَّ ومن سيمر

        ودي الاثيــــــــــــــــــــــل .
        بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
        السلام عليكم ورحمة الله عالمنا الجليل الدكتور محمد فتحي الحريري
        بارك الله فيكم وانعم عليكم بعلمه ونوره

        لطالما طالعنا معنى الحديث الذي أشرت عليه ( لا استحضره ) حاليا ، بان المراة في ( امن )الاسلام تستطيع الارتحال من العراق الى الحجاز قاصدة بيت الله تعالى دون ان يصيبها ادنى مكروه ، بل اننا نرى ان الاسلام جاء لكي يتيح للمرأة دائرة ذلك الامان لكي تستطيع ان تشارك حتى هي في رقي ونهضة مجتمعها جنبا جنبا مع الرجل تحت راية الاسلام العظيمة ، فهي حين ترتحل لمفردها طالبة علم او لواجب فهي دائرة حماية الهية حين يرعى المؤمنون حقوق تلك ( الحماية الالهية ) فهي في خروجها تامن على نفسها ودينها وعقلها ... لارتباطها الدائم بمنظومة الاسلام ذات الاركان الثلاث (الله ... رسوله ... المؤمنون ( للقطب المحمدي الشريف ) ـ
        يقول الحق تعالى :
        (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ )

        اما ما نراه الان : فلقد انقلبت الموازين راسا على عقب ، غادر الاسلام عقول المسلمين واخلاقهم قبل ديارهم ، ولم يعد للامن حضور كامل ، وضاع الايمان ، واختلط الحابل
        بالنابل .
        فلم تعد ترى المراة أمنا على نفسها .. ازاء هته الفتن ، نسال الله تعالى ان يسخر لهته الامة من يرجع لها امنها وامانها ، في امامة راضية مرضية .
        ولله الآمر من قبل ومن بعد
        شكرا جزيلا لكم
        والسلام عليكم ورحمة الله
        sigpic

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الحاج عبود الخالدي مشاهدة المشاركة

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          أثارة ذلك المفصل الخطير في الوسيلة المجتمعية واجب تكليفي تصدت له سطورك الكريمة اختنا الفاضلة فجزاك الله خيرا في سعيك الداعي لمنظومة الخلق التي جعلها الله في أحسن تقويم الا ان الانسان يصر بغفلته على ان يغرق في مستنقع (اسفل سافلين) ..!!
          في معالجة لطرح الشيخ واصل جزاه الله خيرا على موقفه الداعي لشرعة الله الا ان هنلك تثويرة حق في القول المنقول عنه (مقتبس)
          ج: من البدهي أن مسألة التعدد ليست هي القاعدة، بل يتم اللجوء إليها عند الضرورة، ومن يحدد هذه الضرورة هو الشخص نفسه،
          في قيام الضرورة تكون الضرورة مجتمعية ولن تكون شخصية فسنة رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام في الزواج من زوجات بعض الشهداء لم تكن من (ضرورة شخصية) بل كانت من ضرورة مجتمعية في عدم ترك المرأة في المجتمع بلا زواج فلو قلنا ان زواج الرسول المتكرر (15 مره) كان من قرار شخصي كسنة نبوية في نظم الزواج فيعني اننا نصادق على ما قاله ذلك الباغي (سيلمان رشدي) في كتابه المسخ (الايات الشيطانية) التي اتهم بها الرسول وصحابته بجموح رغباتهم في الزواج (جنسية) ... وحتى وان تكلم الداعية عن ضرورات انجاب في تعدد الزوجة او تكلم الداعية عن ضرورات اللاوفاق المودي الى تكرار الزواج فهي لن تكون طغيان للرأي الشخصي او القرار الشخصي الا في حيثيات بناء عقد الزواج (ايجاب وقبول) اما الرابط التكويني في الزيجة ان تكررت لا بد ان تخضع الى ضرورة مجتمعية خاضعة لنظم التكليف وليس للقرار الشخصي كما ذهب اليه الشيخ واصل رغم موقفه الايجابي شرعا ضد قانون غير شرعي ... نقرأ التكليف في زيجة ثانية او ثالثة او رابعة لغرض امتصاص (يتامى النساء) من المجتمع وعدم تركهن دون زواج وذلك الوصف يقع في ضرورة مجتمعية ولن تكون ضرورة شخصية ونسمع قرءان الله
          (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً) (النساء:127)
          فالمرأة بلا زوج هي امرأة يتيمة يستوجب (وجوبا) ان (تؤتونهن ما كتب الله لهن) وهي الامومة والفراش فلا يستطيع محارم المرأة ان يؤتون محارهم ذلك الكتاب الذي كتبه الله للانثى (الامومة والفراش) ..
          فتوى يتامى النساء



          أمومة الأنثى بين الحق والتكليف


          اما الاختلاط بين الجنسين فهو اختلاط ضار تكوينيا وما كان الله متعسفا حين طلب من النساء عدم الاختلاط بالرجال بل كان رحيما بالنساء والرجال لانه هو الخالق وهو الذي يعلم ما يضر وما ينفع كما هو مصمم اي جهاز تقني حين يمنح مستخدميه (تعليمات) بصفته (خالق الجهاز) ليبين للناس محاسن استخدام الجهاز ومساويء استخدام الجهاز (احسن تقويم واسفل سافلين) ..!! والناس يتبعون تعليمات ذلك الصانع الخالق فكيف يكون الله وهو أحسن الخالقين ...!!
          (أَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ) (الصافات:125)


          مصافحة النساء

          سلام عليكم

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          اخي الفاضل الحاج عبود الخالدي
          اكرمكم المولى عز وجل ، فلقد افضت بيانا رائعا بمتابعتكم الكريمة
          لا نملك الا المصادقة على جل ما حملتكم متابعتكم من حقائق وشروحات وتذكرة قيمة
          فجزاكم الله عنا خيرا كثيرا
          وزادكم الله من علمه ونوره
          سلام عليكم
          sigpic

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
          يعمل...
          X