دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

منسك السجود في القرءان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: منسك السجود في القرءان

    المشاركة الأصلية بواسطة أمين أمان الهادي مشاهدة المشاركة
    تحية واحترام

    نعد انفسنا بمزيد من التواصل مع علوم الله المثلى عسى ان يهب الرشاد لامة المسلمين في تخطي عتبة العلم ليكون العلم في ايديهم بدلا من مد اليد لغيرهم من اجل العلم ورغم ان الدرب طويل وقد يكون اصعب من اي مصاعب معروفه ولكن الامل باقي لا يفنى بفناء رغبات الناس فهم يبحثون عن الاستقلال الا انهم في التبعية راكسون


    (المفروشات المصنوعة من الصوف والشعر ووبر الابل الطبيعية تصلح للصلاة عدا موضع السجود فقط)

    من هذا المقتبس يتبين ان هنلك فرق علمي بين محراب الصلاة وموضع السجود فيه فحين يكون الفراش صالحا للصلاه وغير صالح للسجود يدفعنا الى طرح اشكالية شاهدناها في موسم الحج عندما يصلي كثير من الناس في الشارع او على الارصفة جمعا مع امام الصلاة في الحرم ووجدت ان المصلين يستخدمون سجادات الصلاة الشخصية ولكن لاحظت ان الصلاة والسجود قد قامت على ارض تحتها مجاري المياه الثقيلة وهي طبعا مليئة بالنجاسات وحين سالت احد الشيوخ في الدين قال ان تكليف الانسان ان يكون في محراب خالي من النجس وليس مكلفا بحفر الارض عمقا ليبحث عن النجاسة فيها لكي يصلي ! وحين سالت شيخا غيره قال ان المصلي يصلي على ظهر سفينه وتحت السفينة ماء وليس ارض وهنلك من يصلي في الطابق الخامس او العاشر من بنايه والمصلي لا يضمن ولا يشترط ان لا يكون تحت محراب صلاته حمام لذلك نسأل هل طهر الصلاة في موضع المحراب حصرا ام يستوجب ان يكون الطهر شاملا لما تحت سجادة الصلاة

    احترامي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الامل ضعيف فالقلوب عليها اقفال ضاعت مفاتيحها في التاريخ

    فقه الصلاة عند المسلمين هو الخضوع لله والتضرع اليه والتوسل اليه والتأدب بين يديه في الصلاة .. و .. و .. و .. وصفات لا تعد ولا تحصى في تصورات وضعت الله وكأنه امبراطور جالس على العرش والملائكة تحف به وحين يصلي المصلي يقول الله للملائكة انظروا الى عبدي كيف يعبدني ..!! فكيف يكون الامل والناس منغمسين بموصوفات زمان ويهجرون موصوفات يومهم الذي هم فيه فضاعت عليهم (صفة الخلق) لان موصوفها القديم مندثر وموصوفها الحديث مهجور كما في منسك الصلاة الذي نقيمه بيننا مبني على موصوفات قديمة اندثرت مثل بساط الصوف وامثاله فاصبح الناس يصلون على سجادات مصنوعة من غزول تركيبية بولمرية التركيب معروف عنها انها تختزن الشحنات ولا تسربها كما هو مطلوب تفعيله في كينونة الصلاة

    العلم الحديث قسم الاشياء كلها الى (موصلات كهربائية) و (لا موصلات) وقد سرى ذلك التقسيم في العلم حتى جاء يوم علمي ءاخر جعل من اللاموصلات مصدرا لانطلاقة جسيمية وانطلاقة علمية كبيرة في الالكترونيات فحين تم اكتشاف الحراك الالكتروني في حبة سليكون عرفوا ان ذلك العنصر الذي كان في قائمة اللاموصلات اصبح في ترانسستور يفعل العجب وقد فعلوا منه العجب حقا حين ادخلوه في اجهزة الاتصال وتطور العلم وتطورت تطبيقاته لان العلماء ما تمسكوا بما ثبت في جيل الاباء من العلماء بل تحركوا على مجمل المساحة العلمية لمعرفة المزيد من الحقائق الكونية في الخلق وهذا ما لم يفعله المسلمون حيث تقولبوا بما قال الاباء وقالوا هذا هو الدين ولا يحق لاحد ان يتلاعب به ولكنهم عجزوا عن فهمه فوضعوا تصورات الاباء موضع التطبيق فضاعت الحقيقة على طالبيها

    حصل نقاش (غير علمي) مع احد المشايخ عن صلاة المضطر على الراحلة ..!! وصلاة المصلي في سفينة مبحرة او الصلاة على الميت حين تكون بلا سجود وكان النقاش عقيم للغاية ذلك لان الشيخ لا يتكلم عن علم بل يتكلم عن خزين معلوماتي روائي فاصبح عقله يرفض اي محاولة علمية لادراك كينونة الصلاة بل قالها بالحرف المطلق (وما لي بعلمية الصلاة ..!! ويكفيني انني اصلي فقط ..!!) وما تفعلت صلاته بصفتها التكوينية لتضع نهاية للفحشاء والمنكر (تنهى عن الفحشاء والمنكر) فقد مات بعد بضعة سنين بمرض السرطان الذي جعل جسده كعصف مأكول ذلك لانه كان يلتهم الادوية بشكل مفرط ..!!

    من خلال فهمنا لفعل (التفريغ الجسيمي) ورسوخ ذلك الفهم في عقولنا سيكون لكينونة الصلاة منحى فقهي ءاخر يختلف كثيرا عن فقه المتفقهين بل يكون مقوما لما سقط من المنسك او ما ابتدع فيه او ما سيء استخدامه من منسك الصلاة فالصلاة هي (صلة) والصلة تلك واضحة مبينه انها مع الشمس والشمس مغنط كبير والجاذبية مغنط ارضي مهم وكل تلك البيانات هي كاشفات لـ (ما خلق الله) والله يطلب رؤيتها والتعامل معها في كثير من مواقع الذكر الحكيم ... اذا رسخ عند الباحث ان الوضوء وحركات الصلاة المنسكية هي انما لوزن ميزان الجسد جسيميا فان الباحث سيؤمن ان السجود هو (مفتاح الصلة) التي توصل المصلي الى الهدف النهائي للصلاة الا وهو التفريغ الجسيمي (الكمي والنوعي) واذا رسخ عند الباحث ان السجود لا بد ان يتصل بموضعه وهو من (حكم شرعي) وصلنا متواترا فالساجد لا بد ان يتصل بموضع السجود والا كان ركن السجود باطلا وبالتالي تكون الصلاة باطلة كما يوجد في موجبات الصلاة ان يكون موضع السجود (ثابت) غير (قلق) فان الصلة الوحيدة التي يفعلها منسك الصلاة هو اتصال الرأس بالارض فالارجل والايدي والجسد كله يتصل بالارض من خلال انشطة الانسان اليومية عدا الرأس فهو لا يتصل بالارض بل يمثل نتوء علوي في الجسد يكون مرشحا لتجمع الشحنات الجسيمية فيه وقد كشف العلم عن وجود ايقاعات اشعة تصدر من الرأس ومن الدماغ خاصة ولها اجهزة تسجلها باربع ايقاعات (كاما ـ الفا ـ بيتا ـ ثيتا ـ دلتا) وايقاع دلتا يظهر في الخفوت العقلي وفي النوم وعند الاطفال الصغار والمتقدمين في السن .. تلك المؤشرات تحتاج الى (
    أَوَ لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ) لمعرفة ما يجري في الصلاة ليس لفضول معرفي بل لحاجتنا الى اعادة ميزان اجسادنا في زمن مشحون بالجسيمات المادية المنتشرة في الارض وفي خطوط المغناطيس التي تم العبث فيها وقد شاهد ذلك العبث العالم المشهور (فان الن) والذي قضى اوقات طويلة يراقب فيها خطوط المغناطيس الارضي من خلال مناطيد مرتفعة حمل فيها اجهزة قادرة على تصوير الخطوط المغناطيسية وقال في تقريره ما معناه (شاهدت خطوط المغناطيس في الصحارى والاريافوكأنها شعر حسناء مرجل وشاهدت خطوط المغناطيس فوق المدن الكبيرة والمجمعات الصناعية وكانها شعر مجنونة اشعث) وفي تقرير له اخر قال وكانها كومة خيوط غير منتظمة .... اذن نحن في زمن يعلن عن حاجتنا الى ادراك علوم الدين وخصوصا المنسكية منها لانها تتعامل مع اجسادنا فالمنسك هو فعل جسدي سواء كان وضوء او صلاة او حج او صوم او ذبح ...

    من تلك المعالجة الفكرية الحرجة فان جواب السؤال الكريم يكون في انضباط كينونة (الموصل) الذي يوصل جسد المصلي في صلاته وقلنا ان خير موصل في موضع السجود يكون في مادة طبيعية تسمح بالتفريغ الجسيمي وهي حكمة السجود في منسك الصلاة فالمصلين الذين كانوا يصلون في شوارع مكة او في ارصفة شوارعها وتحتهم مجاري الصرف الصحي الثقيل لا يصدع الصلاة في شيء بل الذي يصدع الصلاة هو فراش المحراب وموضع السجود وقد شاهدنا تلك الظاهرة في الحج ايضا حيث تمتليء الشوارع بالمصلين وكان بعضهم يصلي على الصناديق الكارتونية بعد تفكيكها وبعضهم يصلون على سجادات مصنوعة من غزول تركيبية فكانت دوائر العقل ترشدنا الى ان صلاة المصلين على قطع كارتونية هي خير من الصلاة على سجادات بولمرية النسيج الا ان المهم الاهم هو في موضع السجود ووجوب قدرته على افضل وسيلة للتفريغ الجسيمي ... في تجاربنا وجدنا ان افضل موضع للسجود كان في المسطحات الخضراء وعلى بلاطات المرمر الطبيعي وسعف النخل والبردي والقصب والارض الزراعية وان لم يكن فيها زرع .. نطرح تلك النتائج ونحن نعلم ان تلك الطروحات سوف لن تكون مستقطبة للرغبات الاسلامية الا اذا صدرت من قبل حشد يتخصص في تلك البحوث لان الناس اعتادوا على المواثيق الصادرة من غيرهم لانهم افتقدوا ممارسة التوثيق العقلاني من قبلهم مباشرة وتلك هي سمة العصر الحديث حيث تحولت العقول البشرية الى عقول (طائعة) لمواثيق تم توثيقها من قبل فرق علمية او من قبل مؤسسات علمية اما الميثاق الشخصي فلا يقيم وثيقة

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #17
      رد: منسك السجود في القرءان

      السلام عليكم

      جزاكم الله خيرا وانتم تمكنوننا من فتح اقفال كانت على قلوبنا ولا نخفيكم حقيقة اني كنت للامس القريب اتصور ان صلاتي خمس اوقات هي لغرض اعلان طاعتي لله بصفته خالق خلقني وعلي ان اطيعه متادبا في صلاتي ولكني هنا ارى ان الصلاة هي لي والله غني حميد فان صليت او لا اصلي انما انفع نفس او اضرها وحين ادرك ان صلاتي هي صلتي بنظم خلقها الله لتنهي الفحشاء والمنكر فان ذلك يجعلني قريبا من النظم التي اراد الله ان يرحمني بها

      توقفت عند قضاء الصلاة لما فات منها افلا تبقى في ذمة من فاتته الصلاة ويكون حاملا للاثم حتى يقضيها ؟ حقيقة وجدت ان صلاة الحائض حين تسقط في وقت حيضها لا تقضى لان وقتها قد مضى وهي لها عذر في عدم صلاتها فهل يكفي عذر من فاتت عنه الصلاة ان لا يكون مسؤول بقضائها اي عدم قضاء الصلاة الفائتة مرهون بعذر فوت الصلاة ام عدم القضاء يكون بسبب انقضاء ميقاتها ؟ فهل نستطيع توسيع هذا المطلب الفكري وهل له في القران مثل يمكن ان نضعه نصب اعيننا
      كل منطلق لا ينطلق بسم الله فهو من دون الله

      تعليق


      • #18
        رد: منسك السجود في القرءان

        المشاركة الأصلية بواسطة سهل المروان مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم

        جزاكم الله خيرا وانتم تمكنوننا من فتح اقفال كانت على قلوبنا ولا نخفيكم حقيقة اني كنت للامس القريب اتصور ان صلاتي خمس اوقات هي لغرض اعلان طاعتي لله بصفته خالق خلقني وعلي ان اطيعه متادبا في صلاتي ولكني هنا ارى ان الصلاة هي لي والله غني حميد فان صليت او لا اصلي انما انفع نفس او اضرها وحين ادرك ان صلاتي هي صلتي بنظم خلقها الله لتنهي الفحشاء والمنكر فان ذلك يجعلني قريبا من النظم التي اراد الله ان يرحمني بها

        توقفت عند قضاء الصلاة لما فات منها افلا تبقى في ذمة من فاتته الصلاة ويكون حاملا للاثم حتى يقضيها ؟ حقيقة وجدت ان صلاة الحائض حين تسقط في وقت حيضها لا تقضى لان وقتها قد مضى وهي لها عذر في عدم صلاتها فهل يكفي عذر من فاتت عنه الصلاة ان لا يكون مسؤول بقضائها اي عدم قضاء الصلاة الفائتة مرهون بعذر فوت الصلاة ام عدم القضاء يكون بسبب انقضاء ميقاتها ؟ فهل نستطيع توسيع هذا المطلب الفكري وهل له في القران مثل يمكن ان نضعه نصب اعيننا
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        رغم ان الصلاة لنا ولاجسادنا الا انها (طاعة مادية) + (طاعة عقلانية) للخالق حين نكون في حياض خلقه كما هو الذي صمم الخلق ووضع مقدراته فالخضوع لمقدراته التي قدرها ورسم مساراتها يكون طاعة لله يقينا ونحن معكم انها تختلف عن موصوفات الطاعة التي يتحدث بها الخطاب الديني التقليدي

        لو افترضنا ان احدا من الناس فاته وقت الغداء او وقت العشاء فان الميقات القادم عندما ياكل فيه فانه سيجزي جوعه من ميقات سابق فاته ومن ميقات قائم هو فيه فمن فاتته وجبة الغداء فلا يعني انه يجب ان يتناول وجبتين في العشاء بل وجبة واحدة وان زاد حجمها نسبيا ... الصلاة لها (حكم في ميقاتها) وهو من دستورية تذكرة (كتابا موقوتا) فاركان قيامها هو وقتها فان ازف وقتها سياتي ميقات بعدها فتكون الصلاة في الميقات الاتي مجزية لما فات لان الزمن حين يمضي لا يستطيع احد ان يرجعه بمجمل مفاصله وتركيبته ...

        {إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ }ص31

        {فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ }ص32

        {رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ }ص33

        لنترك ما هي الصافنات الجياد في المثل السليماني لانها تحتاج الى مقام منفصل بل نضع تدبرنا للقرءان في ان (حب الخير) جاء (عن ذكر ربه) وهي تذكرة تفيد ان استمرارية فائقة تسببت في استبدالها عن ذكر ربه وهي اشارة للصلاة التي انشغل بغيرها (عن ذكر ربه) فما كان منه الا ان (رد تلك المشغوليات) ومنعها من اشغاله بها ليجعل لذكر ربه فسحة مؤكدة ... الصلاة المنسكية هي (ذكر مادي) موقوت يتفعل في رحم مادي ويستوجب التفرغ له في ميقاته وحين تكون مانعاتها مشاغل فيستوجب ردها وان توارت بالحجاب فيكون رد المشغوليات لا رد الصلاة نفسها

        الصلاة حين تقضى بردها لا يمكن رد ميقاتها وبالتالي فان فعلها التكويني لا يتحصل عند قضاء ما فات منها الا ان تلك الصفة لا تعني ان الانسان يعفي نفسه عن الصلاة حين تفوته بل عليه ان يمارس ضغطا على مشاغله ليجعل من صلاته فسحة زمن موقوتة باوقات الصلاة وان كان مضطرا اضطرارا شديدا فان قضاء الصلاة لا يضره لان الصلاة وان زادت لن تكون ضارة بل في تركها ضرر اكيد

        سلام عليكم
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #19
          رد: منسك السجود في القرءان

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          لدي تساؤل وهو عن سجود السهو في الصلاة المنسكية

          يقول الفقهاء انه يشرع لما يحصل في الصلاة من نقص او زيادة عند نسيان فرض او واجب

          فماصحة هذا السجود ؟ وماهي فروض الصلاة


          والسلام عليكم

          تعليق


          • #20
            رد: منسك السجود في القرءان

            المشاركة الأصلية بواسطة النائف مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            لدي تساؤل وهو عن سجود السهو في الصلاة المنسكية

            يقول الفقهاء انه يشرع لما يحصل في الصلاة من نقص او زيادة عند نسيان فرض او واجب

            فماصحة هذا السجود ؟ وماهي فروض الصلاة


            والسلام عليكم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            كل فعل يفعله الانسان في وعاء عقلاني او في وعاء مادي اذا تصدع بسبب نقص او سهو يمكن اصلاحه الا حين يكون التصدع والسهو ذو مساحة واسعة تفسد العمل وتؤثر في نتيجته ومثله منسك الصلاة المنسكية حيث يخضع نوع التصدع او السهو الى قرار من المصلي نفسه فـ (معيار خطورة السهو) او (معيار صغر التصدع) يقوم في عقل المصلي نفسه ولا يمكن ان يحتويه قاموس بياني محدد الابعاد ورغم ان ذلك المعيار قد يبدو صعبا على المصلي الا ان (علوم الصلاة) حين تكشف وتتم معرفة كينونة الصلاة المنسكية فان المكلف يستطيع ان يقيم معيار دقيق لوصف السهو او التصدع ورغم ان فقهاء الدين حددوا للصلاة اربعة اركان قالوا ان السهو في احدها يبطل الصلاة مما يستوجب اعادتها الا ان ذلك المعيار العام لا يتعامل مع بعض جزيئيات منسك الصلاة وحواشيها فالصلاة قد تكون غير ناجزة رغم قيام الاركان الاربعة كأن يصلي الشخص في ارض مغتصبة او يصلي وهو يرتدي ثوبا مغصوبا فصلاته ستكون فاسدة لان الرابط التكويني مع القبلة ينقطع في ملكية مغتصبة تقام بها الصلاة فلا ينفع اصلاح الصلاة الا عند اعادتها بعد شطب السوء الذي علق في قيامها ومن ذلك الموجز يتضح ان سجود السهو يخضع لرقابة المصلي نفسه والاستئناس برأي الفقهاء في هذا الشأن يزيد من قدرات المصلي على استخدام معيار سجود السهو في الصلاة على قدر محدود يفي بجزء من الغاية الا ان حيازة علوم الصلاة تكوينيا يحسم المسألة بشكل علمي لا ريب فيه

            السلام عليكم
            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #21
              رد: منسك السجود في القرءان

              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
              أستاذنا الجليل عبود الخالدي بارك الله فيك و لي مداخلة بسيطة في موضوع السجود عسى أن تصيب
              بالإضافة إلى كون السجود هو عملية تفريغ للشحنات الفحشاء هو أيضا عملية ملأ لشحنات طاقة من نوع آخر عنوانها القبول من القبلة { قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144).. البقرة .
              فكل شيء حي يتصف بصفة تسعى أي الذهاب و الإياب
              عندما نرى صورة لصلاة المسلمين في المسجد الحرام و خاصة في هيئة السجود فإننا نرى صورة معبرة عن انتقال الطاقة عبر دوائر و امواج متحدة المركز الكعبة المشرفة أو القبلة أقربهم منفعة منها أقربهم إلى مركزها فلربما هذا يفسر ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أن الصلاة في المسجد الحرام تعادل 1000 صلاة
              نحن لا نفسر القرءان لأنه ببساطة عقل
              ( قر ... ءان )
              لا ( قر ... فات) و لا ( قر ... ءات )

              تعليق


              • #22
                رد: منسك السجود في القرءان

                المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم طارق مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                أستاذنا الجليل عبود الخالدي بارك الله فيك و لي مداخلة بسيطة في موضوع السجود عسى أن تصيب
                بالإضافة إلى كون السجود هو عملية تفريغ للشحنات الفحشاء هو أيضا عملية ملأ لشحنات طاقة من نوع آخر عنوانها القبول من القبلة { قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144).. البقرة .
                فكل شيء حي يتصف بصفة تسعى أي الذهاب و الإياب
                عندما نرى صورة لصلاة المسلمين في المسجد الحرام و خاصة في هيئة السجود فإننا نرى صورة معبرة عن انتقال الطاقة عبر دوائر و امواج متحدة المركز الكعبة المشرفة أو القبلة أقربهم منفعة منها أقربهم إلى مركزها فلربما هذا يفسر ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أن الصلاة في المسجد الحرام تعادل 1000 صلاة
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                نعم احسنتم اخي الفاضل ذلك لان خروج الجسيمات الفاحشة من جسد المصلي كانت وتكون بسبب دخول الجسيمات التكوينية السليمة وذلك من دستور وردت تذكرته في القرءان

                {وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ }هود114

                فالجسيمات الحسنة هي التي تحل في جسد المصلي ومن ذلك الحلول التكويني يتم طرد الجسيمات الفاحشة (الضارة) ذلك لان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر اي تجعل لكل جسيم فاحش (نهاية) كما تجعل لكل جسيم (نكرة) اي ان يكون جسيما ماديا لا وظيفة له في الجسد البشري فهو (منكر) فتكون نهايته حين تحل الحسنات في جسد المصلي وتلك (ذكرى للذاكرين) عسى ان نكون واياكم منهم

                في حوض مكة فالمسألة تختلف لان تكوينة ذلك الحوض انه (ءامن)

                {فِيهِ ءايَاتٌ بَيِّـنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ ءامِناً وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ }ءال عمران97

                جسد المصلي في الحرم الشريف سيكون في اوج (القبول التكويني) لان العقل يتمغنط كما تتمغنط المادة فعند الاقتراب من القطب العقلي الكوني الايسر يحصل للعقل اوج عالي في القبول وهو عقل الجسد المبنية على (الايجاب والقبول) في خلاياه التي لا تحصى وبالتالي فان الجسد سوف يرفض الجسيمات الفاحشة والجسيمات المنكرة والتي لا وظيفة لها في الجسد ومن تلك الصفة فان صلاة المصلي في الحرم لها (ألفة) تكوينية فلفظ (1000) في حديث الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ليس رقما بل هو من الائتلاف التكويني فالصلاة في الحرم هي صلاة (متعادلة) مع (الالفة التكوينية) اي (تعادل الف صلاة)

                تذكرتكم كانت في محلها الرفيع مع علوم الله المثلى فشكرا لكم

                السلام عليكم
                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #23
                  رد: منسك السجود في القرءان


                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  ثبت علميا ان سماع القرءان الكريم يقلل من انتشار الخلايا السرطانية
                  في جسم الانسان بل يدمرها
                  وأن اطالة السجود يقوي الذاكرة ويمنع الجلطة الدماغية
                  وان السجود يزيل الشحنات السالبة من الجسم
                  لأن شحنات الأرض موجبة
                  طوبى لمن أخلص لله العبادة ولم يشغل قلبه بما ترى عيناه
                  ولم ينس ذكر الله بما تسمع أذناه
                  ولم يحزن صدره بما أعطى غيره .
                  سلام عليكم .

                  تعليق


                  • #24
                    رد: البحث في علمية (الصلاة ): منهج تطبيقي

                    بسم ءلله الر حمن الر حيم

                    سلام عليكم أجمعين ورحمة ربي وبركاته

                    فضيلة مولانا العالم القرءاني الحاج عبود الخالدي دام ءلله تعالى ظله

                    نود منكم تذكرة بيان حول ماتقول به من موضوع السجود على الأرض الترابية أو على ورقة خضراء مثل ورق شجرة الموز مثلا أو على ورقة الكرتون أو على قماش قطني أو كتاني بخلاف السجود على سطح البيت.

                    لكن بالفعل مارأيكم في من يقول أن كل مايتصل بالارض فهو منها...

                    وعلى هذا الأمر كان الارتفاع في المسجد الحرام والمسجد النبوي وجعلوه طوابق ويصلون فيها وعليه فالصلاة في سطح البيت أو في الادوار العالية كمن يصلي على الأرض تماما وءن لافرق بين أرض ترابية وبين أرض خراسانية اسمنتية أو أرض ذات بلاطات سيراميكية .

                    ننتظر منكم بيانا رشيدا لهم وتذكرة لنا
                    شكرا لكل حرف بيان تدلون به ولكل سعي سعيتموه لبيان الحق .

                    سلام عليكم
                    لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

                    تعليق


                    • #25
                      رد: البحث في علمية (الصلاة ): منهج تطبيقي

                      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                      اخي فضيلة الشيخ وليد حياك ربي وفضيلتكم امام جامع وازهري المعرفه واكيد انكم قرأتم حديثا مشهور منه ما يخص السجود (
                      وجعلت لي الارض مسجدا طهورا) الا ان الثقافة التطبيقية لكينونة الارض غير معروفه لدى الكثير من الناس فالارض سواء كانت الارض التي نعيش عليها ونمشي على ظهرها او (الرضا) وهو من (رحم العقل) فقد خلق الله سبحانه طبيعة الارض ومن كينونتها (الرضا) ونحن حين نصلي نتوجه نحو (القبلة) وهي من القبول وهو عنصر من عناصر الرضا فالحاكم في امر الصلاة في الارض هو الرضا اي (قبول الصلاة) وعلينا ان نطبق ذلك الامر على ارض تحمل طبيعتها التي خلقها الله ونتسائل بالفطرة العقلية (هل الخرسانة) من طبيعة الارض التي خلقها الله ؟؟ الجواب على ذلك السؤال الفطري هو الذي يحسم تساؤلاتكم الكريمة وقد يقول قائل ان الخرسانه جيء بها من الارض ولم يخلقوها وان السجاد البوليمري ايضا جاء من نفط الارض ومثله البولي استر وبولي امايد وووو كثير من المصنوعات هي من الارض وليست من المريخ مثلا !! مثل ذلك القول رغم صحته الا انه ينأى عن الحق الذي نعرفه فـ بين الخمر والخل خط واهي وبين ربح التجارة وربح الربا او القمار خيط واهي والامثلة كثيرة لا تعد وجوابنا على مثل ذلك القول نقول ان المتحضرين ليسوا اشطر من الله او اكبر منه فصنعوا الخرسانة والله لم يصنعها وخلقوا الاتصالات والله لم يصنعها !!

                      الاشياء المصنوعة حديثا خرجت عن طبيعة الارض وبامتياز يدركه كل من يتفاعل مع فطرته

                      في السجود عملية تفريغ جسيمي (نوعي) وليس (كمي) فليس كل الجسيمات يتم افراغها عندما يتصل رأس المصلي بالارض فتنفر ما احكمه الله من نفور جسيمي ويبقى ما احكم الله بقاؤه ! اذن هنلك وصال بين رأس المصلي والارض ولا بد لنقطة الاتصال تلك كينونة خصها الله ولا يعرفها صناع الخرسانه والبلاط الصناعي !! .. سبق وان قلنا في حوارات سابقه ان من بين تجاربنا البحثية في الصلاة وجدنا ان هالة كاليريا تعلق بمكان السجود بنفس طيف حاملها وتتناقص بعد الصلاة حتى تضمحل بعد حوالي 30 دقيقه (وهي هالة طاقوية جسيمية) لانها من المرئيات عند بعض الناس وترى عبر الاجهزة التي صنعت خصيصا لرؤيتها كما وجدنا ان وزن محل السجود ان كان سجادة صلاة صغيرة او ورقة من شجرة خضراء او خشبة يزداد وزنها نسبيا برقابة ميزان الكتروني حساس يقرأ ثلاثة مراتب بعد الفاصلة !! ولم تظهر زياده في محل السجود على معادن او سبائك او قطع بلاستك !! كذلك لم تظهر هالة كاليريان الخضراء

                      لا ننسى ان الانسان عموما لا يوصل رأسه من جهة الوجه بالارض في مختلف انشطته الا في الصلاة ولا يركع في مجمل انشطته مثل الحيوان عندما يتدلى رأسه نحو الارض اما مخلوقات الله الاخرى جميعا فهي متصلة بالارض من وجهها اما النبات فمن خلال جذوره متصل بالارض ونقرأ

                      {
                      أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ } (سورة الحج 18)

                      أَلَمْ تَرَ ... ويمكننا ان نرى وصال السجود في الحيوان حين يأكل ويشرب والشجر وكل السماوات والارض متصلة فيما بينها من شمس وقمر ونجوم وجبال ونحن في زمن العلم الذي كشف حقائق لم يكن مفسروا القرءان يعرفونها في زمن التفسير !

                      السجود في السطوح او في الطوابق غير الارضيه لا يؤثر في الصلاة ان كان موطيء السجود (اتصال الجبين بالارض) طبيعي ومن خامة طبيعية من الارض وليس من غيرها

                      الانسجة المصنعة من النفط ثبت انها تختزن جسيمات تتحول الى شحنة فبدلا من ان يفرغ المصلي فيض جسيمي ضار واذا به يسحب لجسده فيض جسيمي اكثر ضررا لعدم وجود الرضا في كينونة ذلك المصنوع لانه من دون الله

                      الخرسانة فيها نسبة عالية من مركبات الحديد وهي خامة الاسمنت المسماة (كلنكر) والمعروف طبيعيا ان مكامن خامات الحديد في كل انحاء العالم مهجورة من السكان فالانسان الفطري امسك بفطرته السوء الذي يعانيه عندما يسكن في منطقة غنية بمركبات الحديد !!

                      نحن نصلي ولكننا نفتقد (علمية التطبيق) اي مشغل (علة التطبيق) اي نفتقد الى (ثقافة التطبيق) فنصلي كما كان اباؤنا يصلون ولكن لم يكن لديهم مفروشات من نفط ولم يكن لديهم خرسانه او البسة مكهربة فنحن مشمولون بـ (
                      وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ) فان لم تنفعنا صلاتنا فنحن في العذاب الاكيد لاننا موصفين في الاية الشريفة 18 من سورة الحج اعلاه (وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ) فمن يستهون امر الله ويتصور ان الله سيقبل صلاته وهي منقطعة عن كينونتها التي كنها الله فذلك ما لا يرضاه العاقل لنفسه

                      { يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15)
                      يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } (سورة المائدة 15 - 16)

                      جاءنا الرسول محمد عليه افضل الصلاة والسلام بمنسك الصلاة من معلم شديد القوى (الله سبحانه) وجاء في زمن التحضر مؤهلي الكتاب فرفعوا الغطاء عن (مكنونات ما خلق الله) في زمننا الا انهم تألقوا في (
                      رحم الماده) فكشفوا اشياء لا تعد ولا تحصى من مكنونات خلق الله وكل كشوفاتهم من رحم مادي (مادية) اما (رحم العقل) فهم الذين قالوا (العقل بلا جواب) الا ان القرءان للذين يعقلون

                      { وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ
                      وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ } (سورة العنْكبوت 43)

                      العالمون هم مشغلي علة الاشياء فلو عرفنا مشغل علة الصلاة عرفنا الثقافة التطبيقية لمنسك الصلاة في زمن تصدعت فيه الطبيعة التي فطرها الله بشكل مفرط

                      السلام عليكم
                      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                      تعليق


                      • #26
                        رد: منسك السجود في القرءان


                        السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

                        سؤال متجدد : ورد من المتابعين المهتمين ببحوث المعهد

                        هل ينفع السجود على سجاد من خامه طبيعية ، حتى وان كانت الارض التي يسجد عليها غير متصلة بالخامة الطبيعية للارض .

                        وهل يجوز اتخاذ موقع السجود من خامة مخالفة لسجادة الصلاة عامة ؟


                        مع الشكر والامتنان ،
                        .................................................
                        سقوط ألآلـِهـَه
                        من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

                        سقوط ألآلـِهـَه

                        تعليق

                        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 3 زوار)
                        يعمل...
                        X