دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خطر على طبقك: آثار الزراعة المعدلة وراثيًا واستخدام الاسمدة الكيميائية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خطر على طبقك: آثار الزراعة المعدلة وراثيًا واستخدام الاسمدة الكيميائية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أنصار الكائنات المعدلة وراثيًاالذين يجادلون بأن الهندسة الوراثية هي حل "عالي التقنية" لإطعام سكان العالم المتزايدين.

    يقول المدافعون عن الهندسة الوراثية أن التكنولوجيا مفيدة للمزارعين من حيث أنها تزيد من مقاومة الآفات والأمراض ، فضلاً عن إنتاج غلات أعلى

    ما هي الهندسة الوراثية
    الهندسة الوراثية تمكن من نقل الحمض النووي ليس فقط بين أنواع مختلفة من النباتات ، ولكن حتى بين الممالك المختلفة ، مما يعني أنه يمكن للعلماء أخذ الحمض النووي من حشرة أو حيوان وإدخاله في جينوم النبات.

    يزعم العديد من مؤيدي الكائنات المعدلة وراثيًا أن الهندسة الوراثية هي مجرد امتداد لطرق التربية الطبيعية ، وهي آمنة تمامًا.لكن . تختلف الهندسة الوراثية اختلافًا جذريًا عن تقنيات التربية التقليدية المستخدمة لتحسين المحصول. بالنسبة للمبتدئين ، إنها تقنية تعتمد على المختبر تسمح للعلماء بخلق غذاء لا يمكن أبدًا أن تخلقه الطبيعة.

    شملت المحاصيل المعدلة وراثيًا في الإنتاج في الولايات المتحدة في عام 2019 القرع / اليقطين والبرسيم وبنجر السكر والبطاطس والبابايا وزيت بذور اللفت والذرة وفول الصويا والقطن.

    كان التبغ هو أول محصول من المحاصيل المعدلة وراثيًا يصل إلى السوق. تم تعديله وراثيًا في عام 1983 ليكون مقاومًا لمضاد حيوي . تم تغييره لاحقًا لأسباب أخرى ، بما في ذلك إزالة الجين الذي يحول النيكوتين إلى مادة مسرطنة في أوراق التبغ ، وزيادة كمية النيكوتين في السجائر.

    كان أول محصول غذائي معدَّل وراثيًا هو الطماطم ، التي أنتجتها شركة Calgene ، وهي شركة مقرها كاليفورنيا اشترتها شركة Monsanto لاحقًا. تم تعديل الطماطم وراثيًا لتبقى أكثر نضجًا عن طريق تثبيط الجين المسؤول عن إنتاج البروتين الذي يجعل الطماطم طرية.

    معظم الأمريكيين لديهم الغليفوسات( مبيدات كيميائية) في أجسادهم

    يزداد اختبار البشر إيجابيًا لبقايا الغليفوسات في الاختبارات التي أجراها مختبر جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو ، تبين أن 93٪ من المشاركين إيجابيون لبقايا الغليفوسات.

    في الاتحاد الأوروبي ، عندما تطوع 48 عضوًا في البرلمان لإجراء اختبار الغليفوسات ، كانت نتيجة اختبار كل واحد منهم إيجابية

    تم ربط عدد من الأمراض المزمنة بالمبيدات الحشرية ، بما في ذلك التوحد والسرطان والحساسية الغذائية واضطراب الغدد الصماء والسكري ومرض باركنسون والزهايمر.

    تقول الباحثةإن واحدة من كل 4 إناث فوق سن الثلاثين تعاني الآن من عدم تحمل الغلوتين. ومع ذلك ، فهي تعتقد أنه ليس الغلوتين هو المشكلة ، ولكن الغليفوسات الذي يتم وضعه على القمح كعامل تجفيف قبل الحصاد.

    "إنها تدمر بطانة الأمعاء. لا يمكنهم معالجتها ومن ثم يعترف الجسم بها على أنها عدم تحمل الغلوتين" ، مضيفة أن الطعام اليوم لا يحتوي فقط على المزيد من المواد الكيميائية ، ولكنه أيضًا أقل تغذية. وتضيف أن الزراعة كثيفة المواد الكيميائية قد استنزفت تربتنا من العناصر الغذائية الأساسية واستخرجت الفيتامينات والمعادن التي تجعل طعامنا صحيًا.

    على الرغم من قلة عددها ، فقد تم نشر دراسات طويلة الأجل حول تغذية الحيوانات على مدار السنوات العديدة الماضية ، مما يدل على وجود سبب محدد للقلق. تميل سمية الكبد والكلى وردود الفعل المناعية إلى أن تكون الأكثر انتشارًا. كما لوحظت مشاكل في الجهاز الهضمي والالتهابات والخصوبة.

    يتمثل جزء كبير من المشكلة في أن دراسات السلامة التي يتم إجراؤها لأغراض تنظيمية للحصول على موافقة السوق على أحد منتجات جنرال إلكتريك قصيرة جدًا لإظهار الضرر الذي يمكن أن يحدث من الاستهلاك مدى الحياة للأغذية المعدلة وراثيًا.

    وجدت بعض الدراسات المستقلة التي تبحث في استهلاك الكائنات المعدلة وراثيًا مدى الحياة آثارًا صحية كبيرة ، في حين أن دراسات السلامة المستخدمة للترويج للأطعمة المعدلة وراثيًا باعتبارها آمنة كانت جميعها قصيرة الأجل.

    يبدو أن هناك اتفاقًا بين علماء التكنولوجيا الحيوية على عدم اختبار الأطعمة المعدلة وراثيًا لمدة تزيد عن 90 يومًا في الفئران ، وهو ما يتراوح بين سبع إلى تسع سنوات فقط من الناحية البشرية. هذا لا شيء عندما تفكر في أن متوسط ​​عمر الإنسان يقع في مكان ما في السبعينيات ، ويتم تغذية الجيل الحالي بأطعمة معدلة وراثيًا من اليوم الأول.

    حبوب الخنازير - أحدث الأغذية المعدلة وراثيًا

    لمحة عن القصة
    أحد أحدث الأطعمة المعدلة وراثيًا هو Piggy Sooy ، وهو فول صويا مصمم وراثيًا لاحتواء بروتين الخنازير. يتم تقطيع واحد أو أكثر من جينات الخنازير غير المكشوف عنها إلى فول الصويا التقليدي لإنتاج فول صويا يحتوي على 26.6٪ بروتين حيواني

    Moolec ، الشركة البريطانية التي طورت Piggy Sooy ، تعمل أيضًا على تطوير نبات البازلاء الذي ينتج بروتين لحم البقر. تدعي الشركة أن هذه الأنواع المهجنة المعدلة وراثيًا ستوفر طعمًا وملمسًا وقيمة غذائية مماثلة للحوم ، دون التكلفة العالية لبدائل اللحوم المزروعة أوالمزروعة في المختبر.
    في 21 يونيو 2023 ، أذنت وزارة الزراعة الأمريكية ببيع الدجاج المزروع بالخلايا من Good Meat and Upside Foods. يخطط كلاهما لطرح الدجاج الاصطناعي الخاص بهما في المطاعم "الراقية" في جميع أنحاء الولايات المتحدة

    الدقة لا تضمن السلامة ، لأن مئات التغييرات الجينية غير المقصودة يمكن أن تحدث من تغيير واحد ، وإعادة الترتيب الجيني غير المقصودة و / أو اضطراب التعبير الجيني ، بدوره ، يمكن أن يؤدي إلى:

    تعديلات في التركيب الكيميائي الحيوي للنبات (أو الأنسجة الحيوانية)
    إنتاج سموم جديدة
    إنتاج مسببات الحساسية الجديدة



    والسلام عليكم

  • #2
    بسم الله الرحمان الرحيم

    الأخ المحترم والدكتور الفاضل اسعد مبارك.

    جزاكم الله خيرا على هذه البيانات العلمية القيمة المستجدة المنشورة.

    إذن ، ماذا نأكل ؟! هل نقاطع دقيق القمح ومشتقاته والأرز وهذه الأطعمة التي ذكرت.

    وهل حبوب القمح والأرز ثم تعديلهم وراثيا !!... هناك من يقول أن هذه المعلومات عن تعديل حبوب القمح والأرز معلومات مغلوطة لا أساس لها من الصحة !!.. هناك نوع واحد من القمح المعدل وراثيا بالبرازيل والنرويج ، وهي نوعية ممنوعة ورسميا دخولها إلى الأسواق او تداولها.

    بمنطقتنا المغرب العربي ، القمح مازال على اصوله ، فهل نستمر في تناوله ،ام نخشى من عامل الكلوتين؟ الذي قيل عنه أنه يدمر السحابة الرمادية للدماغ.


    ولو سمحت لنا بتساؤل تخصصي عجزنا عنه :

    هل توجد طرق طبية او علمية خاصة لتنظيف الجسم من السموم العالقة به والمعادن الثقيلة : كالرصاص والألمنيوم...الخ .

    أو كذلك آثار البنج بعد أي عملية ، أو ءاثار حقنات المورفين التي تعطى للمريض أثناء الازمات الصحية الصعبة.

    وجزاكم الله عنا كل خير .

    مع بالغ الاحترام والتقدير.

    اختكم في الله
    sigpic

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم

      الاخت الاكريمة الباحثة وديعة عمراني المحترمة....

      لا يوجد رسميا في العالم تعديل وراثي على القمح والرز لحد الان .. ما عدا الرز الذهبي تم تعديله لزيادة ادخال فيتامين A في هذا الرز ويكون لون الرز ذهبي اصفر ويوجد في الفلبين والبنكلادش وغير متوفر لحد الان بصورة واسعة

      اما الكلوتين فهي من المكونات الاساسية في القمح والشعير وهو الذي يعطي العجينة قوامة وشكل .. وهناك انواع من الكلوتين النوع السام ممكن ان يسبب عديد من الامراض.... واحسن طريقة لازالة سمية الكلوتين هي تخمير العجينة بالطريقة القديمة باستخدام الخميرة الطبيعية حيث تقضي على سمية الكلوتين


      هناك استراتيجيات رئيسية في الطب تستخدم في عملية إزالة معدن ثقيل وهو العلاج بالاستخلاب ، الشكل الأكثر شيوعًا والمعترف به للعلاج بالاستحلاب هو العلاج عن طريق الوريد باستخدام EDTA. أظهرت التجربة السريرية أن EDTA يحسن وظيفة التمثيل الغذائي والدورة الدموية عن طريق إزالة المعادن السامة (مثل الرصاص والكادميوم) وأيونات المعادن الغذائية الموجودة بشكل غير طبيعي (مثل النحاس والحديد والالمنيوم ) من الجسم. يتم تحقيق ذلك عن طريق إعطاء حمض أميني صناعي ، EDTA (حمض الإيثيلين-ديامين-تترا-أسيتيك) ، عن طريق التسريب الوريدي...

      وهذا العلاج بالاستحلاب هو علاج معتمد من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لعلاج الزئبق والرصاص وأنواع أخرى من التسمم بالمعادن الثقيلة ، حيث يزيل المعادن التي تتراكم في الجسم ، ويعمل على تجديد القلب والأوعية الدموية ، وتحسين وظائف الكلى وزيادة تدفق الدم إلى الدماغ و اكثر

      ويتم إزالة الألمنيوم من جسم الإنسان عن طريق عمل الكلى. إذا فشلت الكلى ، يمكن أن يزيد الألمنيوم في سوائل الجسم لدرجة أن الألمنيوم يصبح سامًا. . يتم تعزيز إفراز Al الالمنيوم في البول بواسطة المواد الكيميائية المستحلبة مثل deferoxamine و malic و malonic و citric و oxalic و succinic acids

      العلاج بالتغذية والطرق العضوية والاعشاب.....

      تساعد الكزبرة في إزالة المعادن الثقيلة ، واستعادة الوظيفة الطبيعية لخلايا الجسم ، فالثوم يحتوي على الكبريت الذي يؤكسد الزئبق والكادميوم والرصاص ويجعلها قابلة للذوبان في الماء ، وتحتوي الطحالب الخضراء على شلوريلا ، التي يساعد جدارها الخلوي المكون من ثلاث طبقات من ألياف السليلوز الدقيقة على التخلص من سموم المعادن الثقيلة. حمض الماليك الموجود في الفاكهة غير الناضجة ، وعصير التفاح الخام والخل ، يساعد على تقليل سمية الألومنيوم في الدماغ ، ويساعد على تجنب مرض الزهايمر ، البكتين في قشر التفاح ، والموز ، والعنب ، والبامية ، وجذر البنجر ، والجزر ، يقاوم اللب امتصاص المعادن الثقيلة..

      وشكرا

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
      يعمل...
      X