دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

استفسارات خاصة من الزوار ( عن رسالة المعهد ): نوجهها لفضيلة الحاج عبود الخالدي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استفسارات خاصة من الزوار ( عن رسالة المعهد ): نوجهها لفضيلة الحاج عبود الخالدي

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
    وصلنا على بريد المعهد استفسارات خاصة لبعض الزوار والمتتبعين ، تطرح تساؤلات بخصوص توجهات المعهد ومذهبه ، وكذلك بخصوص منهجيته ودعوته في استخدام( العقل ) للتدبر والتفكر في آيات الله تعالى البينات ، كما هو منصوص في بعض دوحات المعهد كدوحة (العقل والقرءان) ودوحة ( نظم الخلق في بيان القرءان ) وباقي دوحات المعهد الفكرية ,
    ولقد خصصنا هته الصفحة للرد على مجمل تلك الاستفسارات ،في خطوط بيانية عريضة تكون كافية لتوضيح كل رؤية المعهد ورسالته
    ونوجه استفسارنا الى صاحب الموقع ومن بين مؤسسيه : فضيلة الحاج عبود الخالدي جزاه الله بكل خير :
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .. أخي الفاضل الحاج عبود الخالدي


    1ـ استفسار زائر:
    ظهر لنا من خلال المقالات انها ذات طابع عقلاني ، وذلك اسلوب معروف عن الشيعة من خلال طبيعة كتاباتهم وألفاظهم الغريبة ، فهل المعهد ذا توجه شيعي !؟


    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

  • #2
    استفسار آخر لزائر يثير شبهات حول منهجية ( استخدام العقل ) ومنهجية الدعوة الى ( التدبر والتفكر ) في آيات القرءان الكريم
    2ـ نص الاستفسار
    : عرفت دعوة باستخدام ( العقل ) لطائفة تسمى ( العقلانيون ) وهي طائفة ذات بدع وزيغ ، فما قولكم بهذا ، ولقد اتضح لي ان العديد من مقالات المعهد هي مقالات غريبة ؟
    نرجو من الاخ الكريم (الحاج عبود الخالدي) التفضل والرد على هته الاستفسارات الخاصة مشكورا على كل جهد قيم يبذله من اجل ذلك ، خدمة لكتاب الله وسنة رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام ، وجزاه الله عنا وعن الإسلام كل خير.
    والسلام عليكم ورحمة الله
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الاشراف العام مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
      وصلنا على بريد المعهد استفسارات خاصة لبعض الزوار والمتتبعين ، تطرح تساؤلات بخصوص توجهات المعهد ومذهبه ، وكذلك بخصوص منهجيته ودعوته في استخدام( العقل ) للتدبر والتفكر في آيات الله تعالى البينات ، كما هو منصوص في بعض دوحات المعهد كدوحة (العقل والقرءان) ودوحة ( نظم الخلق في بيان القرءان ) وباقي دوحات المعهد الفكرية ,
      ولقد خصصنا هته الصفحة للرد على مجمل تلك الاستفسارات ،في خطوط بيانية عريضة تكون كافية لتوضيح كل رؤية المعهد ورسالته
      ونوجه استفسارنا الى صاحب الموقع ومن بين مؤسسيه : فضيلة الحاج عبود الخالدي جزاه الله بكل خير :
      السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .. أخي الفاضل الحاج عبود الخالدي


      1ـ استفسار زائر:
      ظهر لنا من خلال المقالات انها ذات طابع عقلاني ، وذلك اسلوب معروف عن الشيعة من خلال طبيعة كتاباتهم وألفاظهم الغريبة ، فهل المعهد ذا توجه شيعي !؟



      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      المعهد بطروحاته وطبيعة مؤسسيه الذين ينتمون الى اطياف اسلامية متعددة لا يجتزء من الفكر التقليدي اي جزء ليكون ضمن طروحاته فالمعهد يتفرد في معالجات قرءانية خارج نظم التفسير ليس لغرض الاعتراض على التفسير بل لغرض توسيع تأمين حاجات المسلمين في زمن معاصر يختلف جوهريا عن الزمن الماضي وعلى سبيل المثال فان استخدام حقنة الدواء في الزمن المعاصر لم يكن لها وجود في سنة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام ولم يكن للحقن الطبية وجود في يوميات السلف الصالح حيث يواجه المسلمون تطبيقات يومية ليس لها اي رابط في الدين الذي كان مطبقا في الزمن الماضي

      المعهد لا يحارب الانتماء المذهبي انما يحارب (الطغيان المذهبي) والكهنوتية المفتعلة في برامجيات المذاهب في زماننا فكل مذهب يتصور ان انصاره من اهل الجنة والبقية من اهل النار وتلك ازمة كبرى وعلى المسلمين ان يتدبروا امر تلك الازمة في معالجات معاصرة فأئمة المذاهب ما كانوا يكفرون بعضهم وان اختلفوا في بعض الفروع الا انهم اتفقوا على الاركان ...

      لو ان المستفسر اكرم استفساره بمثل كريم البيان يستحضر من طروحات المعهد يقيم دلالة على ترابط بين الطروحات المنشورة والفكر الشيعي فان رصانة استفساره ستكون في هدف رصين اما ان يقيم الظنون بلا رابط رصين فتلك هي صفة الطغيان المذهبي الذي مزق المسلمين ... لماذا لا يكون للطروحات رابط مع المعتزلة او مع المالكية او مع الاحناف وغيرهم ..!! المادة المطروحة بمجملها في المعهد تعالج شؤون دينية تشترك فيها كافة المذاهب الاسلامية اما الخطاب المنهجي للطروحات فهو خطاب متفرد لم يسبق له الترويج في اي مذهب سابق واهم ميزة يمتاز بها المعهد في منهجه الخطابي هو تسخير اللسان العربي المبين في فهم مقاصد الله على اساس بحثي (متفرد) يشترط ان البيان الالهي يقع حصرا في المتن الشريف ولا يمكن استعارة البيان من غير متنه وفي زمن قراءته حصرا وتلك المنهجية هي منهجية منفصله عن كل مذاهب المسلمين بما فيهم الشيعة والاحناف والشافعية والمالكية وكل المذاهب الاسلامية دون استثناء مذهب واحد

      وللحديث بقية لمن شاء

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الاشراف العام مشاهدة المشاركة
        استفسار آخر لزائر يثير شبهات حول منهجية ( استخدام العقل ) ومنهجية الدعوة الى ( التدبر والتفكر ) في آيات القرءان الكريم
        2ـ نص الاستفسار
        : عرفت دعوة باستخدام ( العقل ) لطائفة تسمى ( العقلانيون ) وهي طائفة ذات بدع وزيغ ، فما قولكم بهذا ، ولقد اتضح لي ان العديد من مقالات المعهد هي مقالات غريبة ؟
        نرجو من الاخ الكريم (الحاج عبود الخالدي) التفضل والرد على هته الاستفسارات الخاصة مشكورا على كل جهد قيم يبذله من اجل ذلك ، خدمة لكتاب الله وسنة رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام ، وجزاه الله عنا وعن الإسلام كل خير.
        والسلام عليكم ورحمة الله
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        الاستفسار الوارد يمتلك قاسما مشتركا فكريا يجمع كافة المتقوقعين في الكهنوت الاسلامي الذي يجعل من (القدس) حالة شخصية فردية في اشخاص صالحين ادوا رسالتهم في زمنهم وتحولت تلك القدسية الى حالة مستديمة مفروضة فرضا على الثقافة الدينية مما افقد المتدينين ثقافتهم القرءانية بشكل خطير فحين يشكك السائل بمنهجية التدبر انما تختفي بين ثنايا عقله الثقافة القرءانية التي تمتلك دستورا علويا في الرسالة الالهية بين الناس

        (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرءانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) (محمد:24)

        فمن لا يعرف مثل ذلك النص يكون جاهلا في ثقافته القرءانية حتما وبلا ريب فهو قد هجر القرءان في متنه واتخذه (قدسيا) ولتلك الصفة تذكير قرءاني

        (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرءانَ مَهْجُوراً) (الفرقان:30)

        ومما يؤكد تحليلنا لثقافة السائل الخالية من اي مراشد قرءانيه هو ان القرءان يطلب استحضار العقل في قرابة خمسين موقع من متنه الشريف (افلا يعقلون .. لعلكم تعقلون .. لو كنتم تعقلون .. و .. و )

        (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ) (البقرة:44)

        هجر القرءان والاتكاء على الكهنوت المذهبي ضيع على المسلمين ثقافة دينية مباشرة بين الله والعبد من خلال رساله ارسلها الله (كاملة البيان) الا ان الناس في مذاهبهم جعلوا القرءان منقوص البيان وعلى ائمة المذاهب استكمال بيانه وتلك ازمة دينية معاصرة لم تكن قائمة بالامس (قبل الحضارة) ذلك لان الامية كانت بين الناس مستشرية بمعدلات عالية وكان الناس بفطرتهم (الجاهل يتبع العالم) اما اليوم فجماهير الامة مثقفة بثقافة القلم بمعدلات عالية لا تشبه الامس مما يستوجب ان يتصل الجمهور المسلم برسالة الله بشكل مباشر لغرض تخفيف الكهنوت المذهبي في مختلف مذاهب المسلمين

        العقلانيون الذي ورد اسمهم في استفسار السيد السائل فئة واهية والاسم (صحفي) ولا يمثل تكتل معروف فهنلك (القرءانيون) الذين يحاربون السنة النبوية ويشطبون السنة ليكون القرءان لوحده مصدرا للشريعة وقد حاورنا احدهم وسفهنا مطلبهم فالرسالة الشريفة تمتلك مصدرين متلازمين حتميين (طاعة الله ورسوله) ولا يمكن فصلهما حتى ينتهي البرنامج البشري على الارض فالرسالة المحمدية الشريفة هي اخر الرسالات الالهية ولن يكون بعدها رسالة اخرى ويبقى المصطفى محمد عليه افضل الصلاة والسلام بسنته وتعاليمة جزءا لا يتجزأ من الدين

        طروحاتنا ومعالجاتنا الفكرية هي (مشروع فكري) وليس فتيا شرعية تدعو الى ممارسة قراءة قرءانية معاصرة لتعيير كل شيء في التطبيقات العلمية الحضارية وتعيير ما وردنا من السلف الصالح واخبار الرسالة فالرواية حمالة ريب والقرءان ذكر محفوظ بامر إلهي لا ريب فيه فحين تقوم الثقافة القرءانية عند المسلمين فان تعيير الرواية سيكون واحدا من نتاجات تلك الثقافة وينتهي الاختلاف بين المذاهب من خلال قيام العلم ومعايير العلم من رسالة الله وبقيته الرسالية المحفوظة في الارض

        (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرءانَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82)

        القرءان يؤكد انه لا اختلاف فيه ويحتاج الى التدبر وبين ايدينا حاويتان للمادة الدينية (الاولى) روائية تحتظنها المذاهب وصفتها الاختلاف (الثانية) هي قرءان يؤكد فيه الله انه خالي من الاختلاف ... اين ستكون حكمة الحكيم الباحث عن رضا الله

        تلك هي خطوط مشروعنا الفكري الذي لا يمتلك اي صفة من صفات السلطوية الفكرية او نوعا من انواع الفتوى بل هو مشروع فكري يذكر الناس فمن يذكر فليذكر ومن لا يذكر فلن يكون مشروعنا (وكيلا) على الناس ولن يكون مشروعنا (حفيظا) على احد ولن ينام احد من الناس في قبور مؤسسي المعهد ولن ينام احد المؤسسين للمعهد في قبر احد من الناس بل هو مشروع تذكيري

        السلام عليكم


        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          شكرا جزيل للاخ الكريم فضيلة الحاج عبود الخالدي
          تخصص الصفحة كمرجعية ( للاطلاع )
          جوزيتم خيرا .. والسلام عليكم
          .................................................
          سقوط ألآلـِهـَه
          من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

          سقوط ألآلـِهـَه

          تعليق


          • #6
            رد: استفسارات خاصة من الزوار ( عن رسالة المعهد ): نوجهها لفضيلة الحاج عبود الخالدي

            المشاركة الأصلية بواسطة الحاج عبود الخالدي مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            الاستفسار الوارد يمتلك قاسما مشتركا فكريا يجمع كافة المتقوقعين في الكهنوت الاسلامي الذي يجعل من (القدس) حالة شخصية فردية في اشخاص صالحين ادوا رسالتهم في زمنهم وتحولت تلك القدسية الى حالة مستديمة مفروضة فرضا على الثقافة الدينية مما افقد المتدينين ثقافتهم القرءانية بشكل خطير فحين يشكك السائل بمنهجية التدبر انما تختفي بين ثنايا عقله الثقافة القرءانية التي تمتلك دستورا علويا في الرسالة الالهية بين الناس

            (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرءانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) (محمد:24)

            فمن لا يعرف مثل ذلك النص يكون جاهلا في ثقافته القرءانية حتما وبلا ريب فهو قد هجر القرءان في متنه واتخذه (قدسيا) ولتلك الصفة تذكير قرءاني

            (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرءانَ مَهْجُوراً) (الفرقان:30)

            ومما يؤكد تحليلنا لثقافة السائل الخالية من اي مراشد قرءانيه هو ان القرءان يطلب استحضار العقل في قرابة خمسين موقع من متنه الشريف (افلا يعقلون .. لعلكم تعقلون .. لو كنتم تعقلون .. و .. و )

            (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ) (البقرة:44)

            هجر القرءان والاتكاء على الكهنوت المذهبي ضيع على المسلمين ثقافة دينية مباشرة بين الله والعبد من خلال رساله ارسلها الله (كاملة البيان) الا ان الناس في مذاهبهم جعلوا القرءان منقوص البيان وعلى ائمة المذاهب استكمال بيانه وتلك ازمة دينية معاصرة لم تكن قائمة بالامس (قبل الحضارة) ذلك لان الامية كانت بين الناس مستشرية بمعدلات عالية وكان الناس بفطرتهم (الجاهل يتبع العالم) اما اليوم فجماهير الامة مثقفة بثقافة القلم بمعدلات عالية لا تشبه الامس مما يستوجب ان يتصل الجمهور المسلم برسالة الله بشكل مباشر لغرض تخفيف الكهنوت المذهبي في مختلف مذاهب المسلمين

            العقلانيون الذي ورد اسمهم في استفسار السيد السائل فئة واهية والاسم (صحفي) ولا يمثل تكتل معروف فهنلك (القرءانيون) الذين يحاربون السنة النبوية ويشطبون السنة ليكون القرءان لوحده مصدرا للشريعة وقد حاورنا احدهم وسفهنا مطلبهم فالرسالة الشريفة تمتلك مصدرين متلازمين حتميين (طاعة الله ورسوله) ولا يمكن فصلهما حتى ينتهي البرنامج البشري على الارض فالرسالة المحمدية الشريفة هي اخر الرسالات الالهية ولن يكون بعدها رسالة اخرى ويبقى المصطفى محمد عليه افضل الصلاة والسلام بسنته وتعاليمة جزءا لا يتجزأ من الدين

            طروحاتنا ومعالجاتنا الفكرية هي (مشروع فكري) وليس فتيا شرعية تدعو الى ممارسة قراءة قرءانية معاصرة لتعيير كل شيء في التطبيقات العلمية الحضارية وتعيير ما وردنا من السلف الصالح واخبار الرسالة فالرواية حمالة ريب والقرءان ذكر محفوظ بامر إلهي لا ريب فيه فحين تقوم الثقافة القرءانية عند المسلمين فان تعيير الرواية سيكون واحدا من نتاجات تلك الثقافة وينتهي الاختلاف بين المذاهب من خلال قيام العلم ومعايير العلم من رسالة الله وبقيته الرسالية المحفوظة في الارض

            (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرءانَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82)

            القرءان يؤكد انه لا اختلاف فيه ويحتاج الى التدبر وبين ايدينا حاويتان للمادة الدينية (الاولى) روائية تحتظنها المذاهب وصفتها الاختلاف (الثانية) هي قرءان يؤكد فيه الله انه خالي من الاختلاف ... اين ستكون حكمة الحكيم الباحث عن رضا الله

            تلك هي خطوط مشروعنا الفكري الذي لا يمتلك اي صفة من صفات السلطوية الفكرية او نوعا من انواع الفتوى بل هو مشروع فكري يذكر الناس فمن يذكر فليذكر ومن لا يذكر فلن يكون مشروعنا (وكيلا) على الناس ولن يكون مشروعنا (حفيظا) على احد ولن ينام احد من الناس في قبور مؤسسي المعهد ولن ينام احد المؤسسين للمعهد في قبر احد من الناس بل هو مشروع تذكيري

            السلام عليكم



            بسم الله الرحمان الرحيم

            ببان نرفعه للتذكير برسالة المعهد ومنهجه.


            السلام عليكم
            sigpic

            تعليق

            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
            يعمل...
            X