دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

( مرج البحربن ) : قراءة علمية في تكوينة ( البحار ) وحلية المياه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( مرج البحربن ) : قراءة علمية في تكوينة ( البحار ) وحلية المياه


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نشكر الاستاذ القدير فضيلة الحاج عبود الخالدي عن جهده وجوده ووقته واستجابته الكريمة في تقديم التذكرة من القرءان ذي الذكر ولم يبخل عنا في ذلك...

    وبعد هذه البيانات عن مجمع البحرين في هذا المكان وفي مواضيع اخرى في اماكن اخرى من هذا المعهد نتساءل عن معنى (مرج البحرين)

    (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ)الرحمن - الآية 19
    ( وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا)الفرقان - الآية 53

    الأية تتكلم صراحة عن بحرين (ليس عن نهرين ) البحر الاول ماؤه عذب و البحر الثاني ماؤه مالح ...,نعلم كلنا أن مياه البحار مالحة و لا يوجد بحر ماؤه حلو ,: وفي الاية جاء كلمة مرج , و لم يقل مزج , ما الفرق بين المرج والمزج .وهل صحيح ما يشاع عن اسلام القبطان الفرنسي الشهير "جاك كوستو" و قصة اكتشافه لبرزخ عجيب تبين له فيما بعد أن هذا البرزخ قد ذكر في القرأن الكريم فأسلم ؟؟؟
    وشكرا

  • #2
    رد: موسى والحوت


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    موضوعية البحر العذب والبحر المالح وصفاتهما (يلتقيان) و (بينهما برزخ) و (لا يبغيان) هي من ذكرى قرءانيه كانت ولا تزال بحاجه الى تثوير فكري دؤوب لغرض انقاذ البشرية من قلة المياه حتى قيل في الاعلام ان القرن الحادي والعشرين هو (قرن المياه) وقيل ايضا ان هذا القرن سيشهد حروبا بين الامم ليس لغرض الهيمنه على الارض والناس (فتوحات) بل لغرض الامساك بمصادر المياه ..

    لفظ (بحر) في علم الحرف القرءاني يعني (وسيلة قبض فائقة) وهو معنى علمي ينطبق على صفة السجن ايضا ففي السجن توجد وسيلة قبض المجرم قبض فائق ويمكن ان ينطبق على متسعة كهربائية فهي تقبض الكهرباء بوسيلة قبض فائق وبذلك فان مسمياتنا لبحور الارض بانها بحر جاء من وراء القصد العقلاني الثابت في فطرة النطق فالبحار تقبض الماء بوسيلة قبض فائق لانها مؤهله تكوينيا من الله على شكل (منخفض) والماء فيزيائيا يجري الى مستقر فيكون استقراره في ذلك المنخفظ نتيجة لـ (وسيلة فيزيائيه) خلقها الله وان كانت البحار في الارض تسمى باسمائها مالحة المياه الا ان هنلك (بحيرات) عذبه ليست مالحه لذلك يستوجب علينا ان نتعامل مع اللفظ تعاملا علميا دقيقا لمعرفة تذكرة (هذا عذب وهذا مالح) كما ورد في النص الشريف

    { وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ
    هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } (سورة فاطر 12)

    { وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
    هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا } (سورة الفرقان 53)

    كذلك الملح فهو ليس حصرا في صفة الاملاح التركيبيه مثل كلوريد الصوديوم او املاح الكالسيوم والبوتاسيوم بل لفظ الـ (ملح) يحمل صفة علمية تطبيقية فهو لفظ في علم الحرف القرءاني يعني (فائقية مشغل لـ نشاط) لذلك فان الرؤية العلمية للنص تمتلك تطبيقات كبيره وكثيره نحن في غفله عنها لاننا تعاملنا (حصرا) مع مقاصدنا في لفظي (البحر) و (الملح) ولم نرصد او ندرك البحر والملح في سنن تكوين اخرى ذلك لانه سنة الخلق ان ادركنا واحدة من تطبيقتها فعلينا ان نتابع مجمل مفاصل الخلق المتعدده والتي تتطابق مع مقاصد الله في تذكرة القرءان وامثاله منها على سبيل المثال نجد (دائرة الرنين الموجي) وهي بحر الاتصالات المعاصرة لان دائرة الرنين الموجي تمتلك صفة القبض الفائق النشط (وما انشطه !) فهي (وسيله) خلقها الله ولها بحران (هذا وهذا) فالبحر حمال وسيلة قبض فائقه (هذا عذب فرات) وهي في لفظ (هذا) فاعليه دائمه وهو في فيزياء الصوت او فيزياء التردد في دائرة الرنين ولفظ (عذب) من لفظ (عذاب) لانه على نفس عربة عربية اللسان حيث لفظ عذب يعني في علم الحرف (قبض نتاج فاعليه لـ حيازه ساريه) وهي دائرة الرنين الفيزيائيه الدائمة في نظم التكوين وهي متاحة للحيازه بشكل دائم فهي التي تنقل الصوت او الموج وبدونها لاصبح الكون صامت صمتا مطلقا فهي صفة (فاعليه دائمه ـ سارية الحيازه) ودلالتها (هذا) ... اما المالح فجاء رسمه في القرءان مسبوقا بـحرف الواو (وهذا ملح) وعند الاتكاء على علم الحرف القرءاني في لفظ (وهذا) يتضح ان اللفظ يؤكد وجود (فاعلية ربط لـ حيازه ساريه دائمه) لذلك قال مؤهلي العلم الحديث ان (مادة الصوت لا تفنى) وهم قالوها بفطرة عقل ترتبط بماده علميه لان الصوت طاقه وهو لا يفنى كما رسخ لديهم ان الطاقة لا تفنى وحلموا حلما انهم قادرون على استرداد الاصوات من التاريخ ونحن قلنا في بعض منشوراتنا ان الحدث ينتقل الى صفة (نبأ) وللنبأ مستقر وسوف تعلمون

    { لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ } (سورة الأَنعام 67)

    فان قالوا باسترداد الصوت من ماضي الحدث بصفته طاقة لا تفنى الا ان القرءان ينبئنا ان (الصوت والصوره بالوانها) يمكن ان تسترد من ذلك المستقر لنعلم ما حدث في التاريخ مثلما يسترد الملح من الماء المالح عند تبخير الماء وكما يسترد الصوت من دائرة الرنين في الاتصالات !! .. ومن تطبيقات النصوص الشريفه في (هذا وهذا) يذكرنا النص في (العذب والمالح) في ما يخص مياه الشرب (
    هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ) وهو (حاجة اليوم) بعد النقص الشديد في مياه الشرب الصالحه

    صفة اللقاء بين البحرين قائمة اليوم في التحلية العصرية ففي اغشية العزل الملحي بوسيلة كونيه خلقها الله وهو ما اكتشفه العلماء واسموه بـ (الضغط الازموزي) فان البحران يلتقيان في جهاز التحليه وبينهما حاجز كما اشار اليها القرءان

    { أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ
    وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَإِلَهٌ مَعَ اللهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ } (سورة النمل 61)

    فاللقاء بين البحرين يتم في اغشية التحلية لان الحاجز تناضحي مسامي وكذلك في المكامن العذبه في الارض ذات الصفة الصخرية المساميه كما في الابار الارتوازية لذلك فان تلك المكامن تفصح عن تكوينتها فحين يتم حفر في النقطة (س) مثلا ويظهر ان ماؤها عذب فان حفر بئر ءاخر على مسافه قصيرة قد لا تتعدى عشر مترات يظهر ماؤها مالح لان البحران (هذا وهذا) مرتبطان بملتقى تناضحي ففي البئر الاول اصاب الحفار مكمن بحر عذب وفي البئر الثاني اصاب الحفار مكمن بحر مالح وبين المكمنين فرق ازموزي وحاجز مسامي تناضحي فانتقل الملح من المكمن الاقل تركيزا الى المكمن الاعلى تركيزا وهي وسيله ربانيه (سنة خلق) ثابته علميا ومرئية في النبات حين تنتقل الاملاح من التربة المسقية بماء عذب الى النبته الاكثر ملحا مع وجود ضغط ازموزي في خلايا النبات وجذور مسامية تسمح بمرور الماء عبر خلايا بايولوجيه خلق الله وسيلتها لذلك فاننا لو سقينا نبتة ناميه بماء عالي الملح فان النبته سوف تهلك بعد سويعه لان التربة ستكون الاعلى ملحا فينقلب المسار (حيازه ساريه) من النبته الى التربة فتهلك النبته ويظهر عليها الذبول بعد حوالي نصف ساعه فقط من سقياها بماء مالح عالي التركيز

    مرج .. لفظ قليل الاستخدام منها (مارج من نار) ومنها (المروج الخضراء) ومنه (المرجان) الا ان جذر تلك الالفاظ هو لفظ (رج) وهو يعني في علم الحرف القرءاني (فاعلية احتواء وسيله) فيكون المرج انه مشغل لتلك الفاعليه التي تحتوي وسيلة الخلق وهو الذي مرج البحرين في سننه التي خلقها في الفيزياء وغيرها .. لفظ (وهو ) يعني ان هناك (رابطان) بدلالة حرفي الواو وبينهما ديمومة ربط بدلالة الهاء وذلك يعني ان تلك السنة (تلقائيه) ولا تحتاج الى تقنية وماكنه مصنوعه وان صنعت الماكنه فما هي الا اداة لمسك الوسيله التي خلقها الله لذلك وجد ذلك العالم ان في وسط البحر عين ماء عذب فقالوا انه اسلم وان كان القول صادقا فان ذلك العالم قد ارتبط بفطرته العقلية لان وجود ماء عذب وسط بحر مالح يستفز فطرة العاقل فيرى سنة الله رؤيا العين فيشهد ان لا إله الا الله لان كل تقنيات التحلية تحتاج الى طاقه الا ان سنن ربنا تعمل بديمومه رابطين في التكوين (وهو)

    النهر والنهرين والانهار والنهار والانهيار هي الفاظ قرءانيه تحمل مراشد علمية ايضا فاذا عكفنا عقولنا على اللسان العربي المبين وهو خامة الخطاب الشريف فان (النهر والانهار والنهرين والانهيار) هي الفاظ لمقاصد صفه الا انها تمتلك اكثر من موصوف مثلما نقول (حب) فهي تعني الحب العقلاني وتعني حب القمح او غيره

    { أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ
    فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ } (سورة التوبة 109)

    من النص الشريف بلسانه العربي المبين نربط لفظ النهار بالانهيار والنهر فـ النهر في تكوينته لا (يقبض الماء) قبض فائق لنحسبه (نهر مالح) بل وعاء ينهار بسب سيل الماء في سنة تكوين فيزيائية تتعلق بالجاذبية فالسوائل عموما تمتلك صفة فيزيائيه (السيح) نحو الاوطأ ومن خاصيتها تلك تظهر الانهار على شكل (تربة منهارة) ويحصل ذلك حين تذوب الثلوج من مرتفعاتها لتسيح فتحفر لنفسها نهرا بانهيار التربة وكذلك النهار ففيه انهيار لكينونة ظلام الليل

    لفظ مرج هو (مشغل رج) ومنه الارتجاج فمن يريد ان يحتوي وسيلة التخلص من اوساخ عالقه في قلب قنينه (مثلا) فعليه ان يضع الماء في القنينه ويرجها رجا متكررا ليذيب العوالق في الماء فيزيل الاوساخ منها ومن نفس الجذر ايضا (الرجا والرجاء) وهو ايضا لـ (فاعلية احتواء وسيلة الشيء المرتجى)

    لفظ (مزج) هو مشغل (زج) وهو يعني في علم الحرف (فاعلية احتواء مفعل وسيله) فمن يريد لابنه ان يتعلم القرءاة والكتابه فـ يزجه الى المدرسة لغرض مفعل يفعل احتواء وسيلة التعليم في المدرسه ومنه (الزجاج) وهي ماده نعرفها (زجاج) لها فاعلية احتواء مزدوجه (ج +ج) فنرى من خلال (زجاج) الحدث او المتاع داخل الغرفه عبر النافذه الزجاجيه وكذلك ترينا نفس الزجاجه ما يجري خارج الغرفه عبر النافذة الزجاجيه فهي تحمل صفة فاعلية احتواء مزدوجه وفاعلية الاحتواء هي المشهد الذي نشاهده وذلك يدل ان الفاظنا في كثير منها رابط مع منبع فطري من فطرة النطق التي خلقها ويخلقها الله كلما دعت الحاجة اليها وهو ما جعلها ربنا جعلا (حافظات لـ الذكر) حين ترتبط فطرة النطق باللسان العربي المبين وقرءان يقرأ بلسان عربي مبين

    الـ (برزخ) قيل فيه كلام مضطرب خصوصا مع نص

    { لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ
    بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ } (سورة المؤمنون 100)

    برزخ .. في علم الحرف القرءاني يعني (سريان فاعلية قابض) لـ (مفعل وسيلة وسيله) اي ان هنلك وسيله تحتاج الى تفعيل مثل (الضغط الازموزي) في مكائن تحلية المياه بالاغشيه حيث يكون فارق الضغط هو الذي يفعل وسيلة الانتقال الملحي من الاقل تركيزا الى الاعلى تركيزا مثلها مثل تفعيل وسيلة نمو الزرع عندما يتم تفعيل وسيلة وسيلة الزرع من خلال خفض ملوحة التربه وماء السقي لكي لا يطغى الملح في التربه فينقلب مسار الاملاح من النبته الى التربة فتهلك .. مفعل وسيلة الوسيله يمكن ان ندركه علميا في ما يسمى بـ (العامل المساعد) فهو لا يدخل في كينونة الافعال بل يفعل وسيلتها مثل التيار الكهربائي حين يفعل وسيلة كل جهاز صمم بشكل يعمل على الكهرباء فيكون ادراكنا لمقاصد الله في (ومن ورائهم برزخ) تعني ان من ورائهم (مفعل وسيله) لـ (وسيلتهم) وذلك الرشاد يرتبط بنص

    { فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ } (سورة يس 83)

    فكل مكلف لا يمكن ان يستقل بنشاطه بل من وراءه برزخ يتحكم به وذلك البرزخ خاضع لملكوت الله في نظمه القهرية الجبارة فهي خير لمن يفعل خير وشر لمن يفعل شر

    السلام عليكم



    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: ( مرج البحربن ) : قراءة علمية في تكوينة ( البحار ) وحلية المياه
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      لاغناء الذكرى القرءانية الخاصة بعلمية الاية القرءانية ( مرج البحرين ) وتكوينة البحار العذبة والمالحة ، سواء كان المقصود بالبحر بحار المحيطات او مجمل البحار التكوينية الاخرى ، نذكر الاخوة المتابعين بالملف الخاص ادناه :

      الماء والطاقة والقرءان

      السلام عليكم
      .................................................
      سقوط ألآلـِهـَه
      من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

      سقوط ألآلـِهـَه

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمان الرحيم

        الاصل ان هناك 7 ابحر بدلبل نص الاية الكريمة من كتاب الله.

        وبين كل بحر وبحر برزخ لكي لا تلتقي البحار وهي في الاصل عوالم اخرى لا ترى بالعين المجردة.

        لكن بعض الممارسات الشيطانية لانسان اليوم سعت وتسعى لاختراق تلك العوالم واضعاف الحواجز .

        لكي تسوء حال البشر على الارض.

        ويخلق ما لا تعلمون.


        السلام عليكم
        sigpic

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X